التصنيفات
قصص و روايات

ابدله الله الحرام بالحلال رائعة

ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً فرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام بالحلال



بنات وينكم ؟؟؟؟



يسعدني اكون اول وحده تقيم موضوعك



بسم الله الرحمن الرحيم (من يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب) صدق الله العضيم

يسلمو يا الغلا




يسلمو



التصنيفات
منتدى اسلامي

طفل امريكي يجمع نقوده ليزور المسجد الحرام

:icon_arrow: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جبتلكم قصه يارب الكل يستفيد منها
طفل أمريكي يجمع مصروفه ليزور المسجد الحرام طفل في الثانية عشر من عمره يختار الدين الإسلامي ليعتنقه عن اقتناع تام وإيمان

ودون تدخل أي شخص أو دعوته له . بل دون التقائه بأي شخص مسلم !

هذا ما حدث فعلا مع الطفل ألكسندر الذي اسلم و سمى نفسه محمد بن عبد الله كما ذكر الدكتور انس بن فيصل الحجي في مقاله في جريده الوطن الكويتية .

ويقول هذا الطفل أن أمه تركت له حرية الاختيار بين الديانات بعد أن أحضرت له كتبا من جميع العقائد السماوية وغير السماوية.

وبعد قرائه متفحصة قر ألكسندر ان يكون مسلما ..

فتعلم الصلاة وكثيرا من الكلمات العربية والأحكام الشرعية وحفظ بعض السور .
كل هذا دون أن يلتقي بمسلم واحد!

وعندما سئل عن الصعوبات التي يواجهها لكونه مسلم يعيش بجو غير إسلامي .
كان جوابه الذي تلفه الحسرة هو أن تفوته بعض الصلوات أحيانا بسبب عدم معرفته لأوقات الصلاة بدقه . ..

وعندما سئل عن طموحه وأمانيه أجاب بان لديه الكثير من الأمنيات منها أن يتعلم اللغة العربية وان يحفظ القران الكريم ,,

واهم أمنياته ان يذهب إلى مكة الة ويقبل الحجر الأسود.

وأكمل قائلا انه يحاول جمع مصروفه الأسبوعي ليتمكن من زيارة بيت الله يوما ما.

واستطاع أن يجمع 300 دولار حتى الآن وينتظر أن يستطيع أن يجمع 1000 دولار أمريكي لكي يستطيع الذهاب إلى هناك.

وعن المهنة التي يطمح إليها قال بأنه يريد أن يصبح مصورا لينقل الصورة الصحيحة عن المسلمين. فقد قرأ الكثير من المقالات وشاهد العديد من الأفلام التي تحاول تشويه صوره الإسلام .

وعندما سئل عن ما إذا كان يؤدي الصلاة في المدرسة قال محمد بأنه يصلي هناك فقد اكتشف مكانا سريا في مكتبه المدرسة يصلي فيه كل يوم.

هذا كلام الطفل المسلم الذي تبنى الإسلام دينا وعقيدة ,

رغم انه ولد لأبوين انين ويعيش بعيداَ عن أي مسانده أو دعم…

يا رب يعجبكم

؟؟؟؟؟هذا ما فعله طفل أمريكي فماذا فعلت ايها المسلم للاسلم

لا تنسوني بالدعاء وتيسير اموري




مشكوره عمري على مجهودك الواضح في المنتدى الاسلامي الموضوع مكرر لكن يبقى للفائده



مرسي جدا لحضرتك



جزاك الله خيرا



بارك الله فيكى حبيبتى



التصنيفات
منوعات

قصة رجل مليونير الذي تحول الي عامل نظافه في المسجد الحرام براتب 600 ريال روعة

قصة رجل مليونير .. الذي تحول إلى عامل نظافة في المسجد الحرام براتب 600ريال

قصة انقلها لكم للعبرة وفيها الكثير من الدروس والعبر

.. بلسان راويها الذي يقول
يسعدني أن أقدم لكم هذهِ القصة الحقيقية والتي سمعها من فم راويها ، الذي عاشها

لحظة بلحظة وهو رجل ثقة ذو خلق ومن الثقاة عندنا .

سافر هذا الصديق ، والذي يدعى ( فهد ) مع صديقٍ له يدعى ( خالد ) إلى دولة البحرين

في عام 2001 م –21/1422هـ ، وذلك لأن خالد كان يشتكي آلاماً في ظهره ، فوصف له بعض الأصدقاء

طبيباً مختص بارع وحذق في آلام العظام بشكل عام .

وبعد وصولهما للبحرين ، أقاما في أحد الفنادق هناك ، وبينما كان خالد أستسلم

للنوم من أثر التعب والإجهاد ، خرج فهد وحده للسوق مشياً على الأقدام ، باحثاً عن مطعمٍ ينحر بهِ جوعه !!

يقول خالد : وبينما أنا أسير في منتصف السوق تقريباً … إذ لفت انتباهي مطعم فخم صغير

ومزدحم كثيراً ، فقلت في نفسي ، لو لم يكن هذا المطعم متميز لما كان عليهِ هذا الإقبال الشديد

والازدحام … رغم ضيق مساحته . فاتجهت إلى المطعم ودفعت بابه لكي أدخل ،

فأخذت أنظر يميناً وشمالاً في صالة المطعم لعلي أجد مكاناً خالياً أجلس بهِ ، ولكن للأسف لم أجد !

وفجأة وإلا بمدير المطعم يبتسم بوجهي ويرحب بي ، ويقول :

هل أجعل لك طاولة خاصة أمام واجهة المطعم ؟

فقلت وبلا تردد : نعم .. لو سمحت .

فجلست وحيداً أنتظر العشاء ..

وفي هذهِ اللحظات إذ توقفت أمام المطعم سيارة فارهة جداً ، ترجل منها صاحبها الذي بانت

عليه علامات الثراء ، فهرع له عدد من موظفين المطعم ليستقبلوه ويرحبون به ، فلما

وقعت عيناه على عيني ، أخذ لي لحظات يرمقني من بعيد ، إلى أن أقبل

على .. ثم أتستأذنني بالجلوس ، فأذنت له وعندما جلس أمامي على طاولة واحدة ،

أخذت تفوح من فمهِ رائحة كريهة ونتنه جداً !!
حتى أنني رجعت بالكرسي للخلف .. محاولاً الابتعاد عنه ، ولكن لا فائدة ..

وبعد صمت دام لمدة ما ، بدد الرجل غيوم الصمت ..

فقال : يا شيخ ، أشعر بأنك متضايق من رائحة فمي المزعجة
..
هل هذا صحيح ؟

فقلت له بكل لطف : نعم صدقت

فقال : يا شيخ .. أنا مبتلى بشرب الخمر منذ أثنى عشر عاماً !! ولا أستطيع مفارقته

، وكيف أستطيع التخلي عنه وهو الآن يسرى في شراييني ؟ !!

فقلت له : لا حول ولا قوة إلا بالله … والله إنه أمر عظيم جداً !!

فسكتنا نحن الاثنين .. وبعد لحظات أخذ الرجل يتأفف ويتنهد بنفس طويل

فقلت له : استغفر الله يا أخي … ولا تتأفف وتنفُخ ، بل أذكر الله وادعوه

أن يُفرج همك ويشرح صدرك ويعينك على بلواك

فقال : يا شيخ أنا عندي ملايين كثيرة ، ومتزوج ولدي خمسة أولاد … لا يزروني

ولا يسألون عني مطلقاً ولو عن طريق الهاتف !!

وأخذ يشتكي لي ويفضفض …

إلى أن قال : لعن الله المخدرات ، لعن الله المخدرات

فقاطعته وقلت : وما دخل المخدرات في الأمر ؟ !!

فقال الرجل : أنا من تجار المخدرات يا شيخ !!

فسقط ما في يدي .. واندهشت من أمره كثيراً

فقال لي : يا شيخ .. إن أردتني أن أذهب وأتركك .. سأذهب بسرعة ولن أغضب منك 0

فقلت بعد لحظات من الصمت الممزوج بالحيرة

قلت : لا … اجلس ولا تذهب حتى نتعشى .. وما هي إلا لحظات حتى جاء العشاء ،

وأكلنا حتى شبعنا ، فأتى ( الجرسون ) بمحفظة وضع بها الفاتورة ، فوضع المحفظة

بيننا ثم انصرف ، فأدخل الرجل المليونير يديه في جيوبه ، فأخرج منها

رُزم من الأوراق المالية ، فوضعها أمامي على الطاولة … وقال : أنظر يا شيخ

إنها 32 ألف دولار ، كلها من الحرام ، فبالله عليك أن تدفع أنت حساب الفاتورة

، حتى ينفعني الله بما أكلت من مالك الطيب الحلال فسددت الفاتورة وخرجنا

فقال لي الرجل المليونير : يا شيخ أنا محتاج لك جداً جدا ،

أرجوك ثم أرجوك ألا تتركني للحيرة والعذاب ..
فقلت له : أنا حاضر بالذي أقدر عليه بإذن الله ، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها
قال : يا شيخ .. أنا ارتحت لك كثيراً ، وقد انشرح صدري لجلوسي معك …

هيا لنجلس معاً في أي مكان أنت تختاره
فقلت له : أما الآن فلا أستطيع ، ولكن أعدك بإذن الله بأن سألتقي بك غداً صباحاً حيث

أنني متعب من السفر ، ثم إن صاحبي ( خالد ) تركته وحيداً في الفندق نائماً .. وربما قد

يكون الآن مشغول الذهن علي فتمعر وجهه واعتراه الأسى ..

فقال : حسناً حسنا ، إليك ( كرتي ) فيهِ أرقام هواتفي

فأخذت منه ( الكرت ) واتجهت للفندق وما هي إلا لحظات حتى مرني الرجل نفسه ،

يقود سيارته الفخمة ، فوقف بجانبي وأنزل زجاج السيارة
وقال : يا شيخ
أعذرني .. أقسم بالله العظيم أنني أتشرف بركوبك بجانبي ، ولكن هذهِ السيارة جلبتها

بالمال الحرام ، وكلها حرام في حرام ، ولا أريد أن أجلسك على مقعد حرام ..
فتركني وذهب لحال سبيله ..

وعند وصولي للفندق وجدت صديقي خالد ، قد أستيقظ فأخبرته بالذي جرى بيني

وبين ذلك الرجل المليونير فتعجب خالد جداً من أمر ذلك الرجل ، وعزمنا أن ندعوه

على الفطور وأن نحاول أن نسحب رجليه إلى عالم الخير والهداية والصلاح .

وفي الساعة التاسعة صباحاً .. اتصلت بالرجل المليونير ودعوته على الفطور في

الفندق الذي نحن مقيمين فيهِ ، فحظر وجلسنا معه ، وأخذ صديقي خالد يعضه

وينصحه بكلام جميل وطيب ، يؤثر في الصخر … حتى تأثر ذلك الرجل تأثراً بالغاً

قد بان عليه ، وقد رأيت دموعاً صادقة تلألأت في عيناه ، ثم انحدرت على

خديه ، فرفع الرجل المليونير كفيه للسماء وأخذ يقول :
اللهم إني أستغفرك .. اللهم اغفرلي .. اللهم اغفرلي

فعرضت عليه أن نزور بيت الله الحرام للعمرة ، وأخذت أحدثه عن فضل العُمرة

وما لها من أثر نفسي وراحة للمعتمر فقال الرجل : أعطوني فرصة للتفكير ،

وسوف أقوم بالاتصال بكم قبل الساعة الواحدة ظهراً ثم أنفض مجلسنا .

وفي تمام الساعة الثانية عشر أخذ هاتف الغرفة يرن ، فرفعه خالد .. وكنت

حيينها أقف أمامه ، فأشر لي أن هذا المتصل يكون هو صاحبنا الذي ننتظر رده

فأخذ يتكلم معه حول العُمرة ، وسمعت خالد يشترط على الرجل أن لا يأخذ معه للعُمرة ولا درهماً واحداً .

وفي الساعة التاسعة والنصف مساءً ، وبعد أن أنهينا جميع أعمالنا في البحرين ،

انطلقنا نحن الثلاثة أنا وخالد والرجل نحو مكة المكرمة ،

وهناك عند الميقات تجرد الرجل من ثيابه ولبس إحراماً اشتريناه له ، فأخذ كل

ملابسة التي كان يرتديها .. ورمى بها في حاوية النفايات ، وقال :
لا بد أن تفارق هذهِ الملابس الحرام جسدي

وبعد أن انتهينا من تأدية مناسك العُمرة .. قررنا أن نخرج من

الحرم لكي نتحلل من الإحرام ونبحث عن سكن لنا

فقال الرجل المليونير بصوت حزين : اتركوني أجلس هنا .. أرجوكم ، واذهبا أنتما
فقلنا له حسناً .. ووصيناه أن لا يغادر مكانه

فلما عدنا لصاحبنا بعد أكثر من ساعة … وجدناه في مكانه نائماً وقد نزل منه

العرق بغزارة فأيقظناه من النوم و ذهبنا بهِ لبئر زمزم ، فلما شرب منه طلب منا

أن نفيض عليه من ماء زمزم ، فأخذنا نصب عليه الماء حتى بللنا جسده بالكامل !!

فلما ذهبنا للسكن لكي نرتاح وبعد لحظات … طلب منا أن نسمح له

بالرجوع للحرم المكي فسمحنا له ، فخرج للحرم بعدما ارتدى

ثوب بسيط بعشرة ريالات ، وانتعل حذاء بخمس ريالات …

بعدما كان يرتدى ما يزيد سعره عن 500 ريال دفعة واحدة

وبعد صلاة الفجر .. التقينا بهِ بالحرم ، فسلمنا عليه وإذ بالنور يشع من وجههِ

والابتسامة السمحاء طغت على ثغرهِ فطلب منا أن نوصله بأحد أئمة الحرم المكي

لأمر ضروري خاص بهِ … وبعد جهد جهيد استطعنا تحديد موعد مع أحد أئمة

الحرم القدماء ، بعد صلاة العشاء في مكتبة الخاص الكائن بالحرم ..

فلما أتى الموعد ودخلنا سوياً على إمام الحرم الذي كان ينتظرنا .. فسلمنا عليه ،

فأقترب منه صاحبنا وقال له : يا شيخنا الكريم ، إني أملك ثلاثون مليون دولار كلها

من مكسب حرام ، واليوم أنا تبت لله توبة صادقة ، وأنبت إليه ، فما أفعل بها ؟

قال الشيخ الإمام بكل هدوء ووقار : تبرع بها على الفقراء والمحتاجين

فقال الرجل المليونير : يا شيخ إن المبلغ كبير ، وأنا لا أعرف كيف أصرفها… فهل ساعدتني على ذلك ؟

فقال الشيخ الإمام : سوف أدلك على بعض أهل الخير ليساعدوك على توزيع المال

فعندنا في نفس اليوم إلى البحرين … وقمنا بإجراءات تحويل المبلغ إلى أحد البنوك

في السعودية ، وبعد يومين رجعنا إلى مكة ، ومكثنا فيها ثلاث أيام ، ثم ودعنا صاحبنا

وأخبرناه بأن علينا العودة للكويت ، ووعدناه أن نرجع له بعد بضعة أيام ، وعند وصولنا

للكويت قضينا فيها أربعة أيام ، ثم رجعنا إلى مكة المكرمة ، وهناك

في الحرم وبعد البحث الطويل …
وجدنا صاحبنا الذي كان مليونيراً واقف عند أحد ممرات الحرم ، مرتدي لباس

عمال النظافة الخاصين بالحرم ، ممسكاً بيده مكنسة … يكنس الممر بها فلما اقتربنا

منه وسلمنا عليه … اعتنقنا عناقاً حاراً ، وهو يرحب بنا ويقول : باركا لي .. باركا لي
فلما سألناه عن ماذا نبارك لك ؟
قال : لقد توظفه هنا بالحرم ( عامل نظافة ) وأجري الشهر 600 ريال ، كما أن

السكن عليهم وهي عبارة عن غرفة صغيرة يشاركني بها اثنين

من الأخوة الأفارقة + المواصلات فباركنا له وهنأناه على

هذهِ الوظيفة الشريفة التي تجر المكسب الطيب الحلال .

واليوم وبعد ثلاثة اعوام … لا يزال هذا الرجل عامل نظافة في الحرم المكي

الشريف وهو الآن يحفظ كتاب الله العزيز ، وصحيح البخاري ومسلم

وجميع أئمة الحرم يعرفونه ويجالسونه .. بل أنه أكل معهم في صحنٍ واحد

بعد أن كان ملبسه ومأكله ومركبه في اليوم والليلة أضعاف ذلك

الأجر الشهري البسيط ( 600) ريال بمئات المرات 0

ولكن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه

نسأل الله أن يقبل توبته ويعلوا درجته في جنات النعيم

انه ولي ذلك والقادر عليه

آمين يا رب العالمين.




رووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووعة

الله يتقبل منا توبتنا




ياالله على هالقصة انشاء الجميع يستفيدو وياخذو العبرة منها و
مشكورة يالغلا بانتظار مزيد من ابداعاتك وتميزك



شكرالكم علي الردود الجميل



مشكوره ياعسل و تسلم يدينكِ



التصنيفات
منتدى اسلامي

طائر يسجد لله في المسجد الحرام


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

طائر يسجد لله في المسجد الحرام أمام‎ ‎الناس‎

هذه القصة العجيبة جرت على لسان صاحبها وأنقلها كما هي‎ :
يا إخوان‎ ‎حدثت لي هذه القصة العجيبة في الحرم المكي قبل رمضان الفائت ، فقد كنت جالسا ‏بعد‎ ‎صلاة العصر في صحن الحرم في الجهة المقابلة لمر زام الكعبة ، وكنت أقرأ القرآن ،‎ ‎فوضعته بين يدي ، وقلبت نظري إلى الكعبة وما حولها ، فسبحان الله ركزت ناظري على‎ ‎طائر من الطيور التي تطير في الحرم من نوع يقال له على ما أعتقد السنونو يحوم في‎ ‎الحرم ‏فإذا به يحط بجنبي مسافة مترين‎ .
فوا لله يا إخوان حدث شيء عجيب ، قام هذا‏‎ ‎الطائر بلصق بطنه على الأرض ، وفرش جناحيه ‏على الأرض ، وتوجه إلى الناحية ليسرى من‏‎ ‎الكعبة إلى جهة الصفا والمروة، فإذا به يعدل ‏جسمه ويستقبل القبلة تماما، فاستمر‎ ‎لهذا الحال لمدة 5 دقائق تقريبا، وأنا أشاهده باندهاش وهو ‏يحني ويخفض طرف جناحيه‎ ‎مقابل الكعبة ، فالتفت حولي لأرى : هل من أحد من الناس قد ‏لاحظ هذا الطائر ويرى هذه‎ ‎الأعجوبة‎ !!
فسبحان الله لم أشاهد أحدا من الناس قد لاحظه، فكل مشغول بالقراءة‎ ‎والصلاة أو الحديث..وهو ‏على هذا الحال حدث شيء عجيب آخر ، فقد رأيت صبيا في‎ ‎العاشرة يجري مسرعا وباتجاه ‏الطائر، لم يكن يراه ، ولكن عندما أراد وضع رجله على‎ ‎الطائر فإذا سبحان الله يقفز الصبي ‏من فوق الطائر دون أن يعلم أو يرى الطائر‎ .. ‎فقلت لنفسي لعلها صدفة‎ !!
ثم يأتي شخص أخر يسير في اتجاه الطائر، وعندما وصل‎ ‎إليه فسبحان الله يتعثر الرجل عند ‏وضع رجله على الطائر وينحني إلى الجهة الأخرى ثم‎ ‎يكمل مسيره..فقلت لنفسي لعلها صدفة ‏أخرى‎ !!
وللمرة الثالثة يأتي رجل ثالث ،‎ ‎وعندما أراد وضع رجله عليه فسبحان‎
الله تلقى هذا الرجل دفعه وانحنى إلى الجهة‎ ‎الأخرى ، حتى أن الرجل‎
تعجب ما الذي دفع به فسبحان الله ، أيقنت أن هذا الطائر‏‎ ‎في حالة عبادة لله ، وأن الله حفظه ‏فسبحان الله ولا اله إلا الله‎ .
فعند عودتي‎ ‎للرياض سألت أحد رجال العلم فقال لي : ربما كان الذي‎
شاهدته ملك من الملائكة قد‎ ‎تشبه بصورة طير ، أو يكون من الطيور التي تصلي لله ولكن ‏لأنفقه نحن تسبيحهم و لا‎ ‎صلاتهم‎ .‎

سبحان الله العظيم

(ارجو من الجميع كتابة سبحان الله)

منقول لتعم الفائدة
لا تنسوني من صالح دعائكم




خليجية



شكرا حبيبتي هبه ع اهتمامك



سبحان الله بارك الله فيك



شكرا ع مرورك الطيب



التصنيفات
قصص و روايات

لكي يمنع نفسه من الحرام فماذا فعل رائعة

ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً ففرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام بالحلال



مشكوره على القصه ياعسل



مرسي على القصه



حلووووووووووووووووووة



اسعدني مرورك



التصنيفات
منتدى اسلامي

قصة في المسجد الحرام

السلا م عليك ورحمة الله وبركاته

نبدا القصه حبايبي واخليكم معاها

رجل لا يبدو وجهه من بعيد
لم يكن احد منهم محرما وكانهم اتو للصلاة فقط .
توجهوا الى منطقة بعيدة عن الكعبة وجلس منهم من جلس وقام البعض باداء ركعتي السنة .
بعد قليل دخلت مجموعة اخرى من الناس وبينهم امراة لم يظهر منها شي ء.
واتجهت هذه المجموعة من الناس الى نفس المكان الذي اتجهت اليه المجموعه الاولى وتركو المراة التي معهم الى جوار الرجل الذي جاء مع المجموعه الاخرى .
كان الرجل والمراة قريبين من بعضهما بشكل واضح ومع ذلك لم يلفت ذلك نظر احد من ر اى المشهد .
الهم انهما كنا جنبا الى جنب ولكن عندما اقيمت الصلاة لم يقوما ويؤديا الصلاة
لم ينكر احد ذلك المشهد
ولماذا بقيا قريبين من بعضهما دون حراك ؟
لماذا لم ينتبه لذلك اهلهما؟
لماذا لم يمنعهما مسؤولو الحرم عن الجلوس وقت الصلاة الى جانب بعضهما البعض ؟
اسئلة كثيرة جالت في خاطري ……………………..
سالت نفس ماذا لو كنت انت مكان الرجل ماذا انت فاعلا ؟
سالت نفسي ماهو شعور ذلك الرجل وقد صلى الناس وهو في مكانه الى جانب امراة في المسجد الحرام ؟
الاجابة كانت في كلمة واحده انه الموت
قال تعالى كل نفس ذائقة الموت لقد كانا ميتين …..لم يكن المنظر يلفت انتباه احد لانه منظر متكرر في المسجد الحرام …………
الصلاة على الاموات يرحمكم الله
قام الناس وهدا التسبيح واجلت صلاة السنة حتى ينتهي الناس من صلاة الجنازة.
الله واكبر كبر الامام وبدا بقراة الفاتحه
ترى هل كانا على الصراط المستقيم؟
الله اكبر اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابرا هيم وعلى ال ابراهيم ..
ترى هل كانا على طريق محمد عليه الصلاةوالسلام وسنته؟ اللهم اغفر لهما وارحمهما.

[واغفر لنا وارحمنا يارحمن ]
سامحوني على الاطالة عليكم




بارك الله فيك موضوع جدا رائع



خليجية



مشكورين وجزاكن الله خيرا



شكرا حبيبتي ع الموضوع (سبحان من له الدوام)



التصنيفات
منوعات

قصة رجل مليونير الذي تحول الي عامل نظافه في المسجد الحرام براتب 600 ريال رائعة

قصة رجل مليونير الذي تحول الي عامل نظافه في المسجد الحرام براتب 600 ريال

قصة رجل مليونير .. الذي تحول إلى عامل نظافة في المسجد الحرام براتب 600ريال

قصة انقلها لكم للعبرة وفيها الكثير من الدروس والعبر

.. بلسان راويها الذي يقول
يسعدني أن أقدم لكم هذهِ القصة الحقيقية والتي سمعها من فم راويها ، الذي عاشها

لحظة بلحظة وهو رجل ثقة ذو خلق ومن الثقاة عندنا .

سافر هذا الصديق ، والذي يدعى ( فهد ) مع صديقٍ له يدعى ( خالد ) إلى دولة البحرين

في عام 2001 م –21/1422هـ ، وذلك لأن خالد كان يشتكي آلاماً في ظهره ، فوصف له بعض الأصدقاء

طبيباً مختص بارع وحذق في آلام العظام بشكل عام .

وبعد وصولهما للبحرين ، أقاما في أحد الفنادق هناك ، وبينما كان خالد أستسلم

للنوم من أثر التعب والإجهاد ، خرج فهد وحده للسوق مشياً على الأقدام ، باحثاً عن مطعمٍ ينحر بهِ جوعه !!

يقول خالد : وبينما أنا أسير في منتصف السوق تقريباً … إذ لفت انتباهي مطعم فخم صغير

ومزدحم كثيراً ، فقلت في نفسي ، لو لم يكن هذا المطعم متميز لما كان عليهِ هذا الإقبال الشديد

والازدحام … رغم ضيق مساحته . فاتجهت إلى المطعم ودفعت بابه لكي أدخل ،

فأخذت أنظر يميناً وشمالاً في صالة المطعم لعلي أجد مكاناً خالياً أجلس بهِ ، ولكن للأسف لم أجد !

وفجأة وإلا بمدير المطعم يبتسم بوجهي ويرحب بي ، ويقول :

هل أجعل لك طاولة خاصة أمام واجهة المطعم ؟

فقلت وبلا تردد : نعم .. لو سمحت .

فجلست وحيداً أنتظر العشاء ..

وفي هذهِ اللحظات إذ توقفت أمام المطعم سيارة فارهة جداً ، ترجل منها صاحبها الذي بانت

عليه علامات الثراء ، فهرع له عدد من موظفين المطعم ليستقبلوه ويرحبون به ، فلما

وقعت عيناه على عيني ، أخذ لي لحظات يرمقني من بعيد ، إلى أن أقبل

على .. ثم أتستأذنني بالجلوس ، فأذنت له وعندما جلس أمامي على طاولة واحدة ،

أخذت تفوح من فمهِ رائحة كريهة ونتنه جداً !!
حتى أنني رجعت بالكرسي للخلف .. محاولاً الابتعاد عنه ، ولكن لا فائدة ..

وبعد صمت دام لمدة ما ، بدد الرجل غيوم الصمت ..

فقال : يا شيخ ، أشعر بأنك متضايق من رائحة فمي المزعجة
..
هل هذا صحيح ؟

فقلت له بكل لطف : نعم صدقت

فقال : يا شيخ .. أنا مبتلى بشرب الخمر منذ أثنى عشر عاماً !! ولا أستطيع مفارقته

، وكيف أستطيع التخلي عنه وهو الآن يسرى في شراييني ؟ !!

فقلت له : لا حول ولا قوة إلا بالله … والله إنه أمر عظيم جداً !!

فسكتنا نحن الاثنين .. وبعد لحظات أخذ الرجل يتأفف ويتنهد بنفس طويل

فقلت له : استغفر الله يا أخي … ولا تتأفف وتنفُخ ، بل أذكر الله وادعوه

أن يُفرج همك ويشرح صدرك ويعينك على بلواك

فقال : يا شيخ أنا عندي ملايين كثيرة ، ومتزوج ولدي خمسة أولاد … لا يزروني

ولا يسألون عني مطلقاً ولو عن طريق الهاتف !!

وأخذ يشتكي لي ويفضفض …

إلى أن قال : لعن الله المخدرات ، لعن الله المخدرات

فقاطعته وقلت : وما دخل المخدرات في الأمر ؟ !!

فقال الرجل : أنا من تجار المخدرات يا شيخ !!

فسقط ما في يدي .. واندهشت من أمره كثيراً

فقال لي : يا شيخ .. إن أردتني أن أذهب وأتركك .. سأذهب بسرعة ولن أغضب منك 0

فقلت بعد لحظات من الصمت الممزوج بالحيرة

قلت : لا … اجلس ولا تذهب حتى نتعشى .. وما هي إلا لحظات حتى جاء العشاء ،

وأكلنا حتى شبعنا ، فأتى ( الجرسون ) بمحفظة وضع بها الفاتورة ، فوضع المحفظة

بيننا ثم انصرف ، فأدخل الرجل المليونير يديه في جيوبه ، فأخرج منها

رُزم من الأوراق المالية ، فوضعها أمامي على الطاولة … وقال : أنظر يا شيخ

إنها 32 ألف دولار ، كلها من الحرام ، فبالله عليك أن تدفع أنت حساب الفاتورة

، حتى ينفعني الله بما أكلت من مالك الطيب الحلال فسددت الفاتورة وخرجنا

فقال لي الرجل المليونير : يا شيخ أنا محتاج لك جداً جدا ،

أرجوك ثم أرجوك ألا تتركني للحيرة والعذاب ..
فقلت له : أنا حاضر بالذي أقدر عليه بإذن الله ، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها
قال : يا شيخ .. أنا ارتحت لك كثيراً ، وقد انشرح صدري لجلوسي معك …

هيا لنجلس معاً في أي مكان أنت تختاره
فقلت له : أما الآن فلا أستطيع ، ولكن أعدك بإذن الله بأن سألتقي بك غداً صباحاً حيث

أنني متعب من السفر ، ثم إن صاحبي ( خالد ) تركته وحيداً في الفندق نائماً .. وربما قد

يكون الآن مشغول الذهن علي فتمعر وجهه واعتراه الأسى ..

فقال : حسناً حسنا ، إليك ( كرتي ) فيهِ أرقام هواتفي

فأخذت منه ( الكرت ) واتجهت للفندق وما هي إلا لحظات حتى مرني الرجل نفسه ،

يقود سيارته الفخمة ، فوقف بجانبي وأنزل زجاج السيارة
وقال : يا شيخ
أعذرني .. أقسم بالله العظيم أنني أتشرف بركوبك بجانبي ، ولكن هذهِ السيارة جلبتها

بالمال الحرام ، وكلها حرام في حرام ، ولا أريد أن أجلسك على مقعد حرام ..
فتركني وذهب لحال سبيله ..

وعند وصولي للفندق وجدت صديقي خالد ، قد أستيقظ فأخبرته بالذي جرى بيني

وبين ذلك الرجل المليونير فتعجب خالد جداً من أمر ذلك الرجل ، وعزمنا أن ندعوه

على الفطور وأن نحاول أن نسحب رجليه إلى عالم الخير والهداية والصلاح .

وفي الساعة التاسعة صباحاً .. اتصلت بالرجل المليونير ودعوته على الفطور في

الفندق الذي نحن مقيمين فيهِ ، فحظر وجلسنا معه ، وأخذ صديقي خالد يعضه

وينصحه بكلام جميل وطيب ، يؤثر في الصخر … حتى تأثر ذلك الرجل تأثراً بالغاً

قد بان عليه ، وقد رأيت دموعاً صادقة تلألأت في عيناه ، ثم انحدرت على

خديه ، فرفع الرجل المليونير كفيه للسماء وأخذ يقول :
اللهم إني أستغفرك .. اللهم اغفرلي .. اللهم اغفرلي

فعرضت عليه أن نزور بيت الله الحرام للعمرة ، وأخذت أحدثه عن فضل العُمرة

وما لها من أثر نفسي وراحة للمعتمر فقال الرجل : أعطوني فرصة للتفكير ،

وسوف أقوم بالاتصال بكم قبل الساعة الواحدة ظهراً ثم أنفض مجلسنا .

وفي تمام الساعة الثانية عشر أخذ هاتف الغرفة يرن ، فرفعه خالد .. وكنت

حيينها أقف أمامه ، فأشر لي أن هذا المتصل يكون هو صاحبنا الذي ننتظر رده

فأخذ يتكلم معه حول العُمرة ، وسمعت خالد يشترط على الرجل أن لا يأخذ معه للعُمرة ولا درهماً واحداً .

وفي الساعة التاسعة والنصف مساءً ، وبعد أن أنهينا جميع أعمالنا في البحرين ،

انطلقنا نحن الثلاثة أنا وخالد والرجل نحو مكة المكرمة ،

وهناك عند الميقات تجرد الرجل من ثيابه ولبس إحراماً اشتريناه له ، فأخذ كل

ملابسة التي كان يرتديها .. ورمى بها في حاوية النفايات ، وقال :
لا بد أن تفارق هذهِ الملابس الحرام جسدي

وبعد أن انتهينا من تأدية مناسك العُمرة .. قررنا أن نخرج من

الحرم لكي نتحلل من الإحرام ونبحث عن سكن لنا

فقال الرجل المليونير بصوت حزين : اتركوني أجلس هنا .. أرجوكم ، واذهبا أنتما
فقلنا له حسناً .. ووصيناه أن لا يغادر مكانه

فلما عدنا لصاحبنا بعد أكثر من ساعة … وجدناه في مكانه نائماً وقد نزل منه

العرق بغزارة فأيقظناه من النوم و ذهبنا بهِ لبئر زمزم ، فلما شرب منه طلب منا

أن نفيض عليه من ماء زمزم ، فأخذنا نصب عليه الماء حتى بللنا جسده بالكامل !!

فلما ذهبنا للسكن لكي نرتاح وبعد لحظات … طلب منا أن نسمح له

بالرجوع للحرم المكي فسمحنا له ، فخرج للحرم بعدما ارتدى

ثوب بسيط بعشرة ريالات ، وانتعل حذاء بخمس ريالات …

بعدما كان يرتدى ما يزيد سعره عن 500 ريال دفعة واحدة

وبعد صلاة الفجر .. التقينا بهِ بالحرم ، فسلمنا عليه وإذ بالنور يشع من وجههِ

والابتسامة السمحاء طغت على ثغرهِ فطلب منا أن نوصله بأحد أئمة الحرم المكي

لأمر ضروري خاص بهِ … وبعد جهد جهيد استطعنا تحديد موعد مع أحد أئمة

الحرم القدماء ، بعد صلاة العشاء في مكتبة الخاص الكائن بالحرم ..

فلما أتى الموعد ودخلنا سوياً على إمام الحرم الذي كان ينتظرنا .. فسلمنا عليه ،

فأقترب منه صاحبنا وقال له : يا شيخنا الكريم ، إني أملك ثلاثون مليون دولار كلها

من مكسب حرام ، واليوم أنا تبت لله توبة صادقة ، وأنبت إليه ، فما أفعل بها ؟

قال الشيخ الإمام بكل هدوء ووقار : تبرع بها على الفقراء والمحتاجين

فقال الرجل المليونير : يا شيخ إن المبلغ كبير ، وأنا لا أعرف كيف أصرفها… فهل ساعدتني على ذلك ؟

فقال الشيخ الإمام : سوف أدلك على بعض أهل الخير ليساعدوك على توزيع المال

فعندنا في نفس اليوم إلى البحرين … وقمنا بإجراءات تحويل المبلغ إلى أحد البنوك

في السعودية ، وبعد يومين رجعنا إلى مكة ، ومكثنا فيها ثلاث أيام ، ثم ودعنا صاحبنا

وأخبرناه بأن علينا العودة للكويت ، ووعدناه أن نرجع له بعد بضعة أيام ، وعند وصولنا

للكويت قضينا فيها أربعة أيام ، ثم رجعنا إلى مكة المكرمة ، وهناك

في الحرم وبعد البحث الطويل …
وجدنا صاحبنا الذي كان مليونيراً واقف عند أحد ممرات الحرم ، مرتدي لباس

عمال النظافة الخاصين بالحرم ، ممسكاً بيده مكنسة … يكنس الممر بها فلما اقتربنا

منه وسلمنا عليه … اعتنقنا عناقاً حاراً ، وهو يرحب بنا ويقول : باركا لي .. باركا لي
فلما سألناه عن ماذا نبارك لك ؟
قال : لقد توظفه هنا بالحرم ( عامل نظافة ) وأجري الشهر 600 ريال ، كما أن

السكن عليهم وهي عبارة عن غرفة صغيرة يشاركني بها اثنين

من الأخوة الأفارقة + المواصلات فباركنا له وهنأناه على

هذهِ الوظيفة الشريفة التي تجر المكسب الطيب الحلال .

واليوم وبعد ثلاثة اعوام … لا يزال هذا الرجل عامل نظافة في الحرم المكي

الشريف وهو الآن يحفظ كتاب الله العزيز ، وصحيح البخاري ومسلم

وجميع أئمة الحرم يعرفونه ويجالسونه .. بل أنه أكل معهم في صحنٍ واحد

بعد أن كان ملبسه ومأكله ومركبه في اليوم والليلة أضعاف ذلك

الأجر الشهري البسيط ( 600) ريال بمئات المرات 0

ولكن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه

نسأل الله أن يقبل توبته ويعلوا درجته في جنات النعيم

انه ولي ذلك والقادر عليه

آمين يا رب العالمين




يسعدني اني اول وحده ترد عليك وتري القصة جدا جدا جدا راااائعة



سبحان الله مشكوره



جزاك الله الف خير

تسلمي




قصه جدا رائعه ومؤثره

بارك الله فيك




التصنيفات
منوعات

أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل
رسول الله صلى الله عليه وسلم

إن معاذ بن جبل كان أمة قانتا لله حنيفا
عبدالله بن مسعود

يا معاذ, و الله إني لأحبك, والله إني لأحبك..
رسول الله صلى الله عليه وسلم

عندما كان الرسول عليه الصلاة والسلام يبابع الأنصار بيعة العقبة الثانية. كان يجلس بين السبعين الذين يتكوّن منهم وفدهم، شاب مشرق الوجه، رائع النظرة، برّاق الثنايا.. يبهر الأبصار بهوئه وسمته. فاذا تحدّث ازدادت الأبصار انبهارا..!!

ذلك كان معاذ بن جبل رضي الله عنه..

هو اذن رجل من الأنصار، بايع يوم العقبة الثانية، فصار من السابقين الأولين.

ورجل له مثل اسبقيته، ومثل ايمانه ويقينه، لا يتخلف عن رسول الله في مشهد ولا في غزاة. وهكذا صنع معاذ..

على أن آلق مزاياه، وأعظم خصائصه، كان فقهه..
بلغ من الفقه والعلم المدى الذي جعله أهلا لقول الرسول عنه:

" أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل"..

وكان شبيه عمر بن الخطاب في استنارة عقله، وشجاعة ذكائه. سألأه الرسول حين وجهه الى اليمن:

" بما تقضي يا معاذ؟"

فأجابه قائلا: " بكتاب الله"..

قال الرسول: " فان لم تجد في كتاب الله"..؟

"أقضي بسنة رسوله"..

قال الرسول: " فان لم تجد في سنة رسوله"..؟

قال معاذ:" أجتهد رأيي، ولا آلوا"..

فتهلل وجه الرسول وقال:

" الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضي رسول الله".

فولاء معاذ لكتاب الله، ولسنة رسوله لا يحجب عقله عن متابعة رؤاه، ولا يحجب عن عقله تلك الحقائق الهائلة المتسترّة، التي تنتظر من يكتشفها ويواجهها.

ولعل هذه القدرة على الاجتهاد، والشجاعة في استعمال الذكاء والعقل، هما اللتان مكنتا معاذا من ثرائه الفقهي الذي فاق به أقرانه واخوانه، صار كما وصفه الرسول عليه الصلاة والسلام " أعلم الناس بالحلال والحرام".

وان الروايات التاريخية لتصوره العقل المضيء الحازم الذي يحسن الفصل في الأمور..

فهذا عائذ الله بن عبدالله يحدثنا انه دخل المسجد يوما مع أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم في أول خلافة عمر..قال:

" فجلست مجلسا فيه بضع وثلاثون، كلهم يذكرون حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي الحلقة شاب شديد الأدمة، حلو المنطق، وضيء، وهو أشبّ القوم سنا، فاذا اشتبه عليهم من الحديث شيء ردّوه اليه فأفتاهم، ولا يحدثهم الا حين يسألونه، ولما قضي مجلسهم دنوت منه وسالته: من أنت يا عبد الله؟ قال: أنا معاذ بن جبل".

وهذا أبو مسلم الخولاني يقول:

" دخلت مسجد حمص فاذا جماعة من الكهول يتوسطهم شاب برّاق الثنايا، صامت لا يتكلم.ز فاذا امترى القوم في شيء توجهوا اليه يسألونه. فقلت لجليس لي: من هذا..؟ قال: معاذ بن جبل.. فوقع في نفسي حبه".

وهذا شهر بن حوشب يقول:

" كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا تحدثوا وفيهم معاذ بن جبل، نظروا اليه هيبة له"..

ولقد كان أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه يستشيره كثيرا..

وكان يقول في بعض المواطن التي يستعين بها برأي معاذ وفقهه:

" لولا معاذ بن جبل لهلك عمر"..

ويبدو أن معاذ كان يمتلك عقلا أحسن تدريبه، ومنطقا آسرا مقنعا، ينساب في هدوء واحاطة..

فحيثما نلتقي به من خلال الروايات التاريخية عنه، نجده كما أسلفنا واسط العقد..

فهو دائما جالس والناس حوله.. وهو صموت، لا يتحدث الا على شوق الجالسين الى حديثه..

واذا اختلف الجالسون في أمر، أعادوه الى معاذ لبفصل فيه..

فاذا تكلم، كان كما وصفه أحد معاصريه:

" كأنما يخرج من فمه نور ولؤلؤ"..

ولقد بلغ كل هذه المنزلة في علمه، وفي اجلال المسلمين له، أيام الرسول وبعد مماته، وهو شاب.. فلقد مات معاذ في خلافة عمر ولم يجاوز من العمر ثلاثا وثلاثين سنة..!!

وكان معاذ سمح اليد، والنفس، والخلق..

فلا يسأل عن شيء الا أعطاه جزلان مغتبطا..ولقد ذهب جوده وسخاؤه بكل ماله.

ومات الرسول صلى الله عليه وسلم، ومعاذ باليمن منذ وجهه النبي اليها يعلم المسلمين ويفقههم في الدين..

وفي خلافة أبي بكر رجع معاذ من اليمن، وكان عمر قد علم أن معاذا أثرى.. فاقترح على الخليفة أبي بكر أن يشاطره ثروته وماله..!

ولم ينتظر عمر، بل نهض مسرعا الى دار معاذ وألقى عليه مقالته..

كان معاذ ظاهر الكف، طاهر الذمة، ولئن كان قد أثري، فانه لم يكتسب اثما، ولم يقترف شبهة، ومن ثم فقد رفض عرض عمر، وناقشه رأيه..

وتركه عمر وانصرف..

وفي الغداة، كان معاذ يطوي الأرض حثيثا شطر دار عمر..

ولا يكاد يلقاه.. حتى يعانقه ودموعه تسبق كلماته وتقول:

" لقد رأيت الليلة في منامي أني أخوض حومة ماء، أخشى على نفسي الغرق.. حتى جئت وخلصتني يا عمر"..

وذهبا معا الى أبي بكر.. وطلب اليه معاذ أن يشاطره ماله، فقال أبو بكر:" لا آخذ منك شيئا"..

فنظر عمر الى معاذ وقال:" الآن حلّ وطاب"..

ما كان أبو بكر الورع ليترك لمعاذ درهما واحدا، لو علم أنه أخذه بغير حق..

وما كان عمر متجنيا على معاذ بتهمة أو ظن..

وانما هو عصر المثل كان يزخر بقوم يتسابقون الى ذرى الكمال الميسور، فمنهم الطائر المحلق، ومنهم المهرول، ومنهم المقتصد.. ولكنهم جميعا في قافلة الخير سائرون.

**

ويهاجر معاذ الى الشام، حيث يعيش بين أهلها والوافدين عليها معلما وفقيها، فاذا مات أميرها أبو عبيدة الذي كان الصديق الحميم لمعاذ، استخلفه أمير المؤمنين عمر على الشام، ولا يمضي عليه في الامارة سوى بضعة أشهر حتى يلقى ربه مخبتا منيبا..

وكان عمر رضي الله عنه يقول:

" لو استخلفت معاذ بن جبل، فسألني ربي: لماذا استخلفته؟ لقلت: سمعت نبيك يقول: ان العلماء اذا حضروا ربهم عز وجل ، كان معاذ بين أيديهم"..

والاستخلاف الذي يعنيه عمر هنا، هو الاستخلاف على المسلمين جميعا، لا على بلد أو ولاية..

فلقد سئل عمر قبل موته: لو عهدت الينا..؟ أي اختر خليفتك بنفسك وبايعناك عليه..

لإاجاب قائلا:

" لو كان معاذ بن جبل حيا، ووليته ثم قدمت على ربي عز وجل، فسألني: من ولّيت على أمة محمد، لقلت: ولّيت عليهم معاذ بن جبل، بعد أن سمعت النبي يقول: معاذ بن جبل امام العلماء يوم القيامة".

**

قال الرسول صلى الله عليه وسلم يوما:

" يا معاذ.. والله اني لأحبك فلا تنس أن تقول في عقب كل صلاة: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"..

أجل اللهم أعنّي.. فقد كان الرسول دائب الالحاح بهذا المعنى العظيم الذي يدرك الناس به أنه لا حول لهم ولا قوة، ولا سند ولا عون الا بالله، ومن الله العلي العظيم..

ولقد حذق معاذ لدرس وأجاد تطبيقه..

لقيه الرسول ذات صباح فسأله:

"كيف أصبحت يامعاذ"..؟؟

قال:

" أصبحت مؤمنا حقا يا رسول الله".

قال النبي:

:ان لكل حق حقيقة، فما حقيقة ايمانك"..؟؟

قال معاذ:

" ما أصبحت قط، الا ظننت أني لا أمسي.. ولا أمسيت مساء الا ظننت أني لا أصبح..

ولا خطوت خطوة الا ظننت أني لا أتبعها غيرها..

وكأني أنظر الى كل امة جاثية تدعى الى كتابها..

وكأني أرى أهل الجنة في الجنة ينعمون..

وأهل النار في النار يعذبون.."

فقال له الرسول:

" عرفت فالزم"..

أجل لقد أسلم معاذ كل نفسه وكل مصيره لله، فلم يعد يبصر شيئا سواه..

ولقد أجاد ابن مسعود وصفه حين قال:

"ان معاذا كان أمّة، قانتا لله حنيفا، ولقد كنا نشبّه معاذا بابراهيم عليه السلام"..

**

وكان معاذ دائب الدعوة الى العلم، والى ذكر الله..

وكان يدعو الناس الى التماس العلم الصحيح النافع ويقول:

" احذروا زيغ الحكيم.. واعرفوا الحق بالحق، فان الحق نورا"..!!

وكان يرى العبادة قصدا، وعدلا..

قال له يوما أحد المسلمين: علمني.

قال معاذ: وهل أنت مطيعي اذا علمتك..؟

قال الرجل: اني على طاعتك لحريص..

فقال له معاذ:

" صم وافطر..

وصلّ ونم..

واكتسب ولا تأثم.

ولا تموتنّ الا مسلما..

واياك ودعوة المظلوم"..

وكان يرى العلم معرفة، وعملا فيقول:

" تعلموا ما شئتم أن تتعلموا، فلن ينفعكم الله بالعلم حتى تعملوا"..

وكان يرى الايمان بالله وذكره، استحضارا دائما لعظمته، ومراجعة دائمة لسلوك النفس.

يقول الأسود بن هلال:

" كنا نمشي مع معاذ، فقال لنا: اجلسوا بنا نؤمن ساعة"..

ولعل سبب صمته الكثير كان راجعا الى عملية التأمل والتفكر التي لا تهدأ ولا تكف داخل نفسه.. هذا الذي كان كما قال للرسول: لا يخطو خطوة، ويظن أنه سيتبعها بأخرى.. وذلك من فرط استغراقه في ذكره ربه، واستغراقه في محاسبته نفسه..

**

وحان أجل معاذ، ودعي للقاء الله…

وفي سكرات الموت تنطلق عن اللاشعور حقيقة كل حي، وتجري على لسانه ،ان استطاع الحديث، كلمات تلخص أمره وحياته..

وفي تلك اللحظات قال معاذ كلمات عظيمة تكشف عن مؤمن عظيم.

فقد كان يحدق في السماء ويقول مناجيا ربه الرحيم:

" الهم اني كنت أخافك، لكنني اليوم أرجوك، اللهم انك تعلم أني لم أكن أحبّ الدنيا لجري الأنهار، ولا لغرس الأشجار.. ولكن لظمأ الهواجر ومكابدة الساعات، ونيل المزيد من العلم والايمان والطاعة"..

وبسط يمينه كأنه يصافح الموت، وراح في غيبوبته يقول:

" مرحبا بالموت..

حبيب جاء على فاقه"..

وسافر معاذ الى الله…




التصنيفات
قصص الأطفال

قصه حقيقية طفل امريكي يجمع مصروفه لزيارة المسجد الحرام قصة للاطفال

طفل أمريكي يجمع مصروفه ليزور المسجد الحرام طفل في الثانية عشر من عمره يختار الدين الإسلامي ليعتنقه عن اقتناع تام وإيمان.

ودون تدخل أي شخص أو دعوته له . بل دون التقائه بأي شخص مسلم !

هذا ما حدث فعلا مع الطفل ألكسندر الذي اسلم و سمى نفسه محمد بن عبد الله كما ذكر الدكتور انس بن فيصل الحجي في مقاله في جريده الوطن الكويتية .

ويقول هذا الطفل أن أمه تركت له حرية الاختيار بين الديانات بعد أن أحضرت له كتبا من جميع العقائد السماوية وغير السماوية.

وبعد قرائه متفحصة قر ألكسندر ان يكون مسلما ..

فتعلم الصلاة وكثيرا من الكلمات العربية والأحكام الشرعية وحفظ بعض السور .
كل هذا دون أن يلتقي بمسلم واحد!

وعندما سئل عن الصعوبات التي يواجهها لكونه مسلم يعيش بجو غير إسلامي .
كان جوابه الذي تلفه الحسرة هو أن تفوته بعض الصلوات أحيانا بسبب عدم معرفته لأوقات الصلاة بدقه . ..

وعندما سئل عن طموحه وأمانيه أجاب بان لديه الكثير من الأمنيات منها أن يتعلم اللغة العربية وان يحفظ القران الكريم ,,

واهم أمنياته ان يذهب إلى مكة الة ويقبل الحجر الأسود.

وأكمل قائلا انه يحاول جمع مصروفه الأسبوعي ليتمكن من زيارة بيت الله يوما ما.

واستطاع أن يجمع 300 دولار حتى الآن وينتظر أن يستطيع أن يجمع 1000 دولار أمريكي لكي يستطيع الذهاب إلى هناك.

وعن المهنة التي يطمح إليها قال بأنه يريد أن يصبح مصورا لينقل الصورة الصحيحة عن المسلمين. فقد قرأ الكثير من المقالات وشاهد العديد من الأفلام التي تحاول تشويه صوره الإسلام .

وعندما سئل عن ما إذا كان يؤدي الصلاة في المدرسة قال محمد بأنه يصلي هناك فقد اكتشف مكانا سريا في مكتبه المدرسة يصلي فيه كل يوم.

هذا كلام الطفل المسلم الذي تبنى الإسلام دينا وعقيدة ,

رغم انه ولد لأبوين انين ويعيش بعيداَ عن أي مسانده أو دعم…

يا رب يعجبكم

منفول:010:




خليجية



شكرا عزيزتي والله يسهل ولادتك يآآرب والمؤمنين والمؤمنات اجمعين يآآآآآآآآآرب



سلمتي يا غاليه موضوع رائع اللهم اعز الاسلام والمسلمين



انتِ الرائعه …