التصنيفات
منوعات

شفاء باسماء الله الحسنى!!!!!!!!!!!

أكتشف د.ابراهيم كريم مبتكر علم البايوجيومترى أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية
لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل
جسم الإنسان ,واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة
للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الأنسان واستطاع د.ابراهيم بواسطة تطبيق قانون
الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي الى تحسين في مسارات
الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات توصل د.ابراهيم الى مايلي:-

اسم المرض
اسم الله
اسم المرض
اسم الله
1.الأذن
السميع
2.العظام
النافع
3.العمود الفقري
الجبار
4.الركبة
الرؤوف
5.الشعر
البديع
6.القلب
النور
7.العضلات
القوي
8.أوردة القلب
الوهاب
9.عضلة القلب
الرزاق
10.الأعصاب
المغنى
11.الشريان
الجبار
12.المعده
الرزاق
13.السرطان
جل جلاله
14.الغدة الدرقية
الجبار
15.الفخذ
الرافع
16.الصداع النصفي
الغني
17.الشرايين بالعين
المتعال
18.الكلى
الحي
19.القولون
الرؤوف
20.الأمعاء
الرزاق
21.الكبد
النافع
22.البنكرياس
البارئ
23.اكياس دهنية
النافع
24.الرحم
الخالق
25.المثانه
الهادي
26.الروماتيزم
المهيمن
27.البروستاتة
الرشيد
28.عصب العين
الظاهر
29.الغدة الصنوبرية
الهادي
30.ضغط الدم
الخافض
31.الرئة
الرزاق
32.الغدة الثيموسية
القوي
33.الغدة فوق الكلوية
البارئ
34.قشر الشعر
جل جلاله
35.الجيوب الأنفية
اللطيف – الغني – الرحيم
36.العين
النورالبصيرالوهاب

ويشير الدكتور إلى انه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الالتهاب
وانتهى بنطق التسبيح باسم النور والبصير والوهاب وخلال عشر دقائق تم الشفاء وزوال
احمرار العين، ويلاحظ أن نفس أسماء الجلالة تستخدم للوقاية ايضا ,وقد اكتشف ان طاقة
الشفاء تتضاعف عند تلاوة ايات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ومن هذه الايات
قولة تعالى (فيه شفاء للناس),(ونزل من القران مافيه شفاء ورحمة),(وشفاء لما في الصدور)
(واذا مرضت فهو يشفين)……
طريقة العلاج :-
وضع اليد على مكان الألم وذكر التسبيح الى ماشاء الله..ويكرر ذلك حتى يزول الألم باذنه تعالى…
والله الشافي ..
أرجوك ..,. لا تجعلها تقف عندك
انشرهالي الاجر ولك باذن الله
اللهم اني اسالك حسن الخاتمه
والشفاء لي ولجميع المسلمين
جزى الله مرسلها لي خيرا واكرمه وغفر له ولوالديه ولجميع إخواننا المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
أستغفر الله وأتوب إليه
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم


م نق ووووو ل




التصنيفات
منوعات

اسماء الله الحسنى تشفي من الامراض سبحان الله .

اكتشف احد الاطباء ان لاسماء الله الحسنى لها طاقه شفائيه لعدد من الامراض

وبواسطه أساليب القياس الدقيقه المختلفة في قياس الطاقه داخل جسم الانسان

واكتشف

أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقه تحفز جهاز المناعه للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الانسان .. واستطاع الدكتور بواسطه تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي الي تحسين في مسارات الطاقه الحيويه داخل جسم الانسان

وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات توصل الي مايلي :-

اسم المرض الأذن ,.,اسم الله السميع
اسم المرض العمود الفقري ,.,اسم الله الجبار
اسم المرض الشعر ,.,اسم لله البديع
اسم المرض العضلات ,.,اسم الله القوي
اسم المرض عضله القلب,.,اسم الله الرزاق
اسم المرض الشريان ,.,اسم الله الجبار
اسم المرض السرطان ,.,اسم الله جل جلاله
اسم المرض الجيوب الانفية ,.,اسم الله اللطيف , والغني , والرحيم
اسم المرض العظام اسم الله النافع
اسم المرض الركبة ,.,اسم الله الرؤوف
اسم المرض قشره الشعر ,.,اسم الله جل جلاله
اسم المرض القلب ,.,اسم الله النور
اسم المرض أوردة القلب ,.,اسم الله الوهاب
اسم المرض الأعصاب,.,اسم الله المغني
اسم المرض الصداع النصفي ,., اسم الله الغني
اسم المرض الغدة الدرقية ,.,اسم الله الجبار
اسم المرض الفخذ ,.,اسم الله الرافع اسم
المرض العين ,.,اسم الله النور , والبصير , والوهاب
اسم المرض الشرايين بالعين ,.,اسم الله المتعال
اسم المرض المعده,.,اسم الله الرزاق
اسم المرض القولون ,.,اسم الله الرؤوف
اسم المرض الكلى ,.,اسم الله الحي
اسم المرض الكبد ,.,اسم الله النافع
اسم المرض البروستاتة ,.,اسم الله الرشيد
اسم المرض أكياس دهنيه .,اسم الله النافع
اسم المرض المثانه ,.,اسم الله الهادي
اسم المرض الغدة الصنوبرية ,.,اسم الله الهادي
اسم المرض الغدة فوق الكلوية ,.,اسم الله البارىء
اسم المرض الرئه .,اسم الله الرازق
اسم المرض الأمعاء ,.,اسم الله الصبور
اسم المرض البنكرياس ,.,اسم الله البارىء
اسم المرض الرحم ,.,اسم الله الخالق
اسم المرض الروماتيزم ,.,اسم الله المهيمن
اسم المرض الغدة التيموسية ,.,اسم الله القوي
اسم المرض عصب العين,.,اسم الله الظاهر
اسم المرض ضغظ الدم ,.,اسم الله الخافض

ويشير الدكتور الي أنه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الالتهاب وأنه انتهي بنطق التسبيح بأسم النور والوهاب والخبير وخلال عشر دقائق تم الشفاء بأذن الله وزال احمرار العين , ويلاحظ أن نفس أسماء الجلاله تستخدم للوقايه أيضا

وقد اكتشف أن طاقه الشفاء تتضاعف عند تلاوه آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسني وهذه الآيات هي:- (ويشف صدور قوم مؤمنين) ..(وشفاء لما في الصدور) ..(فيه شفاء للناس ) ..(وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمه ) ..( واذا مرضت فهو يشفين ) ..( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ) طريقه العلاج

وضع اليد علي مكان الألم وذكر السبيح الي ماشاء الله …. ويكرر ذلك حتي بأذن الله تعالي وقدرته يزول الألم

للامــــــــانـــــــــة

مـــنــــقــــووووووووووول




لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب عمرو خليجية
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
يسلموااااااااااااا على المرور يا عسل منورة




مشكوووره جداااااااااااااااااا



سبحان الله

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم




التصنيفات
منتدى اسلامي

أسماء الله الحسنى ومعانيها كامله

بسم الله الرحمن الرحيم

أسمـــــــــــاء الله الحســـــــــــنى ومعانيها كامله!!!!!

(اللهم إنى عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتى بيدك ماض فى

حكمك عدل فى

قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته فى كتابك أو علمته أحدا

من خلقك أو استأثرت به فى علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبى ونور

صدرى وجلاء جزنى وذهاب همى )

*************************

الله : اسم دال على الذات الجامعهة للصفات الإلهية كلها

الرحمن :واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم فى معاشهم ومعادهم

الرحيم : المعطى من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعامل عملا

الملك : المتصرف فى ملكه كما يشاء ، المستغنى بنفسه عما سواه

القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات

السلام : السالم من العيوب والنقائض الناشر سلامته على خلقه

المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف

المهيمن : المسيطر على كل شىء بكمال قدرته ، القائم على خلقه

العزيز : الغالب الذى لانظير له وتشتد الحاجة اليه

الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد

المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقض والحاجة

الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق

البارىء : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئه من التفاوت وعدم التناسب

المصور : الذى أعطى لكل خلق صورة خاصة وهيئة مفردة

الغفار : الذى يستر القبيح فى الدنيا ، ويتجاوز عنه فى الآخرة

القهار : الذى يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه

الوهاب : المتفضل بالعطايا ، المنعم بها دون استحقاق عليه

الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإصالها إلى خلقه

الفتاح : الذى يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلى الحق ويخزى الباطل

العليم : المحيط علمه بكل شىء ، ولا تخفى عليه خافية

القابض : قابض بره عمن يشاء من عباده حسب إرادته

الباسط : ناشر بره على من يشاء من عباده حسب إرادته

الخافض : الذى يخفض الكفار بالإشقاء ، ويخفضهم فى دركات الجحيم

الرافع : الرافع المعلى للأقدار ، يرفع أولياءه بالتقريب فى الدنيا والأخرة

المعز :المعز المؤمنين بطاعته الغافر لهم برحمته المانح اهم دار كرامته

المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوء لهم دار عقوبته

السميع : الذى لايغيب عنه مسموع وإن خفى ، يعلم السر وأخفى

البصير : الذى يشاهد جميع الموجودات ولاتخفى عليه خافية

الحكم : الذى إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

العدل : الذى ليس فى قوله أو ملكه خلل ، الكامل فى عدالته

اللطيف : البر بعباده ، العلم بخفايا أمورهم ، ولا تدركه حواسهم

الخبير : العالم بكل شىء ظاهرخ وباطنه ، فلا يحدث شىء إلا بخبرته

الحليم : الذى لايعجل الانتقام عجلهً وطيشاً مع غاية الاقتدار

العظيم : الذى لاتصل العقول إلى ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية

الغفور : الذى لايؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات

الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل ، بلا حاجة منه اليه

العلى : الذى علا بذاته وصفاته عن مدارك الخلق وحواسهم

الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم

الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه

المقيت : خالق الأقوات وموصلها إلى الأبدان ، وإلى القلوب الحكمة والمعرفة

الحسيب : الذى يكفى عباده حاجتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة

الجليل : عظيم القدر بجلاله وكماله فى ذاته وجميع صفاته

الكريم : الجواد المعطى الذى لاينفد عطاؤه ، وإذا وعد وفى

الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا

المجيب : الذى يجيب الداع إذا دعاه ويتفضل قبل الدعاء

الواسع : الذى وسع كرسيه ورحمته ورزقه جميع خلقه

الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغى ، وما لايليق بجلاله وكماله

الودود : المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته

المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله

الباعث : بعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه

الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المبين وحدانيته بالدلائل الواضحة

الحق : خالق كل شىء بحكمة ، باعث من فى القبور للجزاء والحساب

الوكيل : الموكول إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده فى حاجاتهم

القوى : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شىء بحال

المتين : الثابت الذى لايتزلزل ، والعزيز الذى لايغلب ، فلا يعجز بحال

الولى : المحب أولياؤه الناصر لهم ، المذل أعداؤه فى الدنيا ولآخرة

الحميد : الستحق للحمد والثناء لجلال ذاته ، وعلو صفاته ، وعظيم قدرته

المحصى : الذى لايفوته دقيق ولا يعجزه جليل ، ولا يشغله شىء عن شىء

المبدىء : الذى بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق

المعيد : الذى يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب

المحيى : الذى يحيى الأجسام بإيجاد الأرواح فيها

المميت : الذى يميت الأجسام بنزع الأرواح منها

الحى : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقى أزلاً وأبداً

القيوم : القيم على كل شىء بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به

الواجد : الذى يجد كل مايطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شىء

الماجد : كثير الإحسان والأفضال ، أو ذو المجد والشرف التام الكامل

الواحد : المتفرد ذاتاً وصفات وأفعالاً بالألوهية والربوبية

الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم قدرته

القادر : المنفرد باختراع الموجودات المستغنى عن معونة غيره بلا عجز

المقتدر : الذى يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شىء

المقدم : مقدم أنبياءه وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالى الرتب

المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم

الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولا ولا شىء قبله

الأخر : الباقى بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهايه له

الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ماظهر من الخلق

الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على مابطن من الخلق

الوالى : المتولى للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره

المتعالى : المنتزه عن صفات المخلوقين ، المرتفع عن صفات النقائص

البـــــــــر : الذى لايصدر عنه القبيح ، العطوف على عباده المحسن إليهم

التواب : الذى ييسر للعصاة طريق التوبه ويقبلها منهم ويعفو عنهم

المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم

العفو : الذى يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا

الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته

مالك الملك : القادر تام القدرة فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال فى الصفات والأفعال

المقسط : العادل فى حكمه المنتصف للمظلوم من الظالم بلا حيف أو جور

الجامع : جامع الخلق يوم القيامه للحساب والجزاء

لاتنسوني من صالح دعائكم..

أختكم:نوسة..:11_1_209[1]:




شكرا جزيلا



التصنيفات
التربية والتعليم

قطوف لغوية || من أسماء الله الحسنى ||

الأول : الذي ليس قبله شيء .
الآخر : الذي ليس بعده شيء .
الظاهر : الذي فوقيته وعلوه فوق كل شيء .
الباطن : المحيط بكل شيء بحيث يكون أقرب إليه من نفسه .
الصمد : الذي لاجوف له . وقيل : السيد الذي يُصمد إليه في الحوائج .
البارىء : المنشىء للشيء من العدم إلى الوجود .
البر : قال ابن عباس : اللطيف ، وفي لسان العرب : العطوف الرحيم اللطيف الكريم ، وقال الضحاك : الصادق فيما وعد .
المهيمن : الشهيد على عباده بأعمالهم .
الرب : المالك الذي لامنازع له ، والفعال لما يريد ؛ ذو التصرف التام والتدبير المطلق اكل شيء .
العلي : فكل معاني العلو ثايتة له ؛ وهي : علو القهر فلا مغالب له ،

وعلو الشأن فهو المتعالي عن جميع النقائص ، وعلو الذات وهو فوقيته تعالى مستوياً على عرشه




م/ن



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

اسماء الله الحسنى ومع شرحها

اسماء الله الحسنى وشرحها

الرحمن

هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره
وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

الرحيم

خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

المصور

هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

القابض، الباسط

هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

الخافض، الرافع

هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

المعز

وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام :

القسم الأول :

إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني :

إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

القسم الثالث :

إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً
السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

البصير

وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

الحكم

هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

العدل

وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

اللطيف

هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

الخبير

هو العالم بحقائق الأشياء

الحليم

هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

العظيم

هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

الغفور

هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

الشكور

هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

العلي

وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

الكبير

هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

الحفيظ

هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

المقيت

هو المقتدر على كل شيء

الحسيب

هو الكافي

الجليل

هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

الكريم

هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

الرقيب

هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

المجيب

هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

الواسع

هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

الحكيم

هو مُحكِم للأشياء متقن لها

الودود

هو المحب لعباده

المجيد

هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

الباعث

يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

الشهيد

هو الذي لا يغيب عنه شيء

الحق

هو الموجود حقاً

الوكيل

هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

القوي

هو الكامل القدرة على كل شيء

المتين

هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف

الولي

هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم

الحميد

هو المحمود الذي يستحق الحمد

المحصي

لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً

المبديء

هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها

المعيد

هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم

المحيي

هو الذي خلق الحياة في الخلق

المميت

هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء

الحي

هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً

القيوم

هو القائم الدائم بلا زوال

الواجد

هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء

الماجد

هو بمعنى المجيد
الواحد

هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك

الأحد

هو الذي لا شبيه له ولا نظير

الصمد

هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج

القادر

هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

المقتدر

هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء

المقدم المؤخر

هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء

الأول والآخر

وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه

الظاهر

هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته

الباطن

هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

الوالي
هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

المتعالي

هو المنزه عن صفات الخلق

الـبـر

هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم

التواب

هو الذي يقبل رجوع عبده إليه

المنتقم

هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم

العفو

هو الذي يصفح عن الذنب

الرؤوف

هو الذي تكثر رحمته بعباده

مالك الملك

هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره

ذو الجلال والإكرام

هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد

المقسط

هو العادل في حكمه

الجامع

هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

الغني

هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه

المغني

هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين

المانع

هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين

الضار، النافع

هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

النور

هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية

الهادي

هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره

البديع

هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

الباقي

هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

الوارث

هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

الرشيد

هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب

الصبور

وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقاب

اسماء الله الحسنى وشرحها
دمتم بخير احبائى فى الله
تحياتى لكم




خليجية



يسلمو الله يزاك خيرفعلا موضوع يستحق النقل
دمتي بود



التصنيفات
منتدى اسلامي

اسماء الله الحسنى كامله وتفسيرالمعنى لكل اسم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول وعلى آله وصحبة أجمعين.
أما بعد

فقد أخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرة رضي الله عنه
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لله تسعة وتسعون اسماً مائة إلا
واحدة لا يحفظها أحد إلا دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر"

وفي رواية: "من أحصاها دخل الجنة" وهذا الحديث متفق على صحته /
صحيح البخاري (7/169) / ومسلم (4/2062و 2063).

اختلف العلماء في بيان المراد بالإحصاء على أقوال أظهرها والله
أعلم ما ذكره ابن القيم في بدائع الفوائد 1/164
حيث قال: «واحصاؤها مراتب: المرتبة الأولى:

احصاء الفاظها وعدها.

والثانية:
فهم معانيها ومدلولها.

والثالثة:
دعاؤه بها كما قال تعالى:

{وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} الأعراف آية (180).
وهو مرتبان: احدها:
دعاء ثناء وعبادة.

والثانية:
«دعاء طلب ومسألة»أ.ه. وهذا اختيار ابن سعدي رحمه الله.
انظر الحق الواضح المبين ص22، ولمزيد بيان لهذه المسألة
انظر فتح الباري 11/226، والنهج
الأسمى 1/46.

الشرح الموجز لأسماء الله سبحانه وتعالى :-

الله : اسم دال على الذات الجامعة لصفات الإلهية كلها .

الرحمن : واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم في معاشهم ومعادهم

الرحيم : المعطي من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعاملٍ عملاً

الملك : المتصرف في ملكه كما يشاء ، والمستغني بنفسه عما سواه

القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات.

السلام : السالم من العيوب والنقائص الناشر سلامته على خلقه

المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف.

المهيمن : المسيطر على كل شئ بكمال قدرته ، القائم على خلقه

العزيز : الغالب الذي لا نضير له وتشتد الحاجة إليه

الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد

المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقص والحاجة

الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق

البارئ : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئة من التفاوت وعدم التناسب.

المصور : الذي أعطى لكل خلقٍ صورةً خاصة وهيئةً منفردة

الغفار : الذي يستر القبيح في الدنيا ، ويتجاوز عنه في الآخرة

القهار : الذي يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه

الوهاب : المتفضل بالعطايا ،المنعم بها دون استحقاق عليها

الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإيصالها إلى خلقه

الفتاح : الذي يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلي الحق ويخزي الباطل

العليم : المحيط علمه بكل شئ ، ولا تخفي عليه خافيه

القابض : قابض بِرّهُ عمن يشاء من عباده حسب إرادته

الباسط : ناشر بِرّهُ على من يشاء من عباده حسب إرادته

الخافض : الذي يخفض الكفار بالأشقياء ويخفضهم على دركات الجحيم

الرافع : الرافع المُعلّي للأقدار ، يرفع أولياءهُ بالتقريب في الدنيا والآخرة

المعز : المعز المؤمنين بطاعته ، الغافر لهم برحمته المانح لهم دار كرامته

المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوأ لهم دار عقوبته

السميع : الذي لا يغيب عنه مسموع وإن خَفِيَ ، يعلم السر وأخفى

البصير : الذي يشاهد جميع الموجودات ولا تخفى عليه خافيه

الحكم : الذي إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

العدل : الذي ليس في قوله أو ملكه خلل ، الكامل في عدالته

اللطيف : البَرُّ بعباده ، العالم بخفايا أُمورهم ، ولا تدركُهُ حواسهم

الخبير : العالم بكل شئ ظاهره وباطنه ، فلا يحدثُ شئٌ إلا بخبرته

الحليم : الذي لا يعجل الانتقام عجلةً وطيشاً مع غاية الاقتدار

العظيم : الذي لا تصل العقول إلى كُنْهِ ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية

الغفور : الذي لا يؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات

الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل بلا حاجةٍ منه إليه.

العليُّ : الذي علا بذاته وصفاته على مدارك الخلق وحواسهم

الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم

الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه.

المقيت : خالق الأقوات موصلها للأبدان ، وإلى القلوب الحكمة المعرفة

الحسيب : الذي يكفي عباده حاجاتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة

الجليل : عظيم القدرة بجلاله وكماله في ذاته وجميع صفاته

الكريم : الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه وإذا وعد وفي

الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا

المجيب : الذي يجيب الداعي إذا دعاهُ ويتفضل قبل الدعاء

الواسع : الذي وسع كُرْسِيُّهُ ورحمتُهُ ورزقه جميع خلقه

الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغي ، ومالا يليق بجلاله وكماله

الودود : المتحب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته

المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله

الباعث : باعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه

الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المُبيِّن وحدانيته بالدلائل الواضحة .

الحق : حالق كل شئ بحكمة باعث من في القبور للجزاء والحساب

الوكيل : الموكولُ إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده في حاجاتهم .

القوي : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شئ بحال

المتين : الثابت الذي لا يتزلزل ، والعزيز الذي لا يغلب ، فلا يعجز بحال .

الولي : المحب أولياءه الناصر لهم ، المذل أعداءهُ في الدنيا والآخرة

الحميد : المستحق للحمد والثناء لجلال ذاته وعلو صفاته وعظيم قدرته .

المحصي : الذي لا يفُوتُهُ دقيق ولا يعجزهُ جليل ، ولا يشغله شئ عن شئ .

المبدئ : الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق

المعيد : الذي يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب

المحي : الذي يحي الأجسام بإجاد الروح فيها

المميت : الذي يميت الأجسام بنزع الرواح منها

الحي : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقي أزلاً وأبداً

القيوم : القَيِّمُ على كل شئٍ بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به

الواجد : الذي يَجدُ كل ما يطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شئ

الماجد : كثير الإحسان والأفضال، أو ذو المجد والشرف التام الكامل

الواحد : المتفرد ذاتاً وصفاتٍ وأفعالاً بالألوهية والربوبية

الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم القدرة

القادر : المتفرد باختراع الموجودات المستغني عن معونة غيره بلا عجز

المقتدر : الذي يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شئ

المقدم : مقدم أنبِياءَهُ وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالي الرتب

المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم

الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولاً ولا شئ قبله

الآخر : الباقي بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهاية له

الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ما ظهر من خلقه

الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على ما بطن من خلقه

الوالي : المتولي للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره

المتعالي : المتنزه عن صفات المخلوقين المرتفع عن صفات الناقصين

البَرُّ : الذي لا يصدر عنه القبيح العطوف على عباده المحسن إليهم

التواب : الذي يُيَسر للعصاه طريق التوبة ويقبلها منهم ويعفو عنهم

المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم

العفو : الذي يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا

الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته .

مالك الملك : القادر تام القدرة ، فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال في الصفات والأفعال .

المسقط : العادل في حكمه ، المنتصف للمظلوين من الظالم بلا حيف أو جور .

الجامع : جامع الخلق يوم القيامة للحساب والجزاء

الغني : المستغني عن كل ما عداه ، المفتقر إليه من سواه

المُغني : يُغني بفضله من يشاء من عباده ، وكل غني يرجع إليه

المانع : الذي يمنع بفضله من استحق المنع ويمنع أولياءه من الكافرين

الضار: الذي يُنزل الضر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره

النافع : الذي يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء

النور : المنزه عن كل عيب المُنوِّر ذا العماية ، المرشد الغاوين

الهادي : هادي القلوب إلى الحق وما فبه صلاحها ديناً ودُنيا

البديع : خالق الأشياء بلا مثالٍ سابق ، ولا نظير له في ذاته وصفاته

الباقي : دائم الوجود بلا انتهاء ، ولا يقبل الفناء

الوارث : الذي ترجع إليه الأملاك بعد فناء المُلاَّك

الرشيد : الذي أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويُصَرَّفهم بحكمته

الصبور : الذي لا يُعاجل بالعقوبة ، فيمهل ولا يهمل

[COLOR="blue"]منقول للفائده[/COLR]




جزاك الله خير روعه واحلى تقييم مشكوره ياقلبي



خليجية



شكرا حبيبتي على مرورك الرائع



التصنيفات
منتدى اسلامي

سجلى مرورك بذكر اسم من اسماء الله الحسنى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو من كل من يدخل أن يسجل دخوله بذكر اسم من أسماء الله الحسنى

وانا ابدا

بسم الله الرحمن الرحيم

(( هو الله الذي لا إله إلا هو , الرحمن الرحيم ))

(( الرحمن الرحيم ))




المالك القدوس
يسلمو قلبي موضوع بروعتك يالغاليه



السبوح المهيمن



خليجية



المجيد

شكرا جزيلا على الموضوع




التصنيفات
التربية والتعليم

اسماء الله الحسنى بالترتيب

الله | الرحمن | الرحيم | الملك | القدوس | السلام | المؤمن | المهيمن | العزيز | الجبار | المتكبر | الخالق | البارئ | المصور | الغفار | القهار | الوهاب | الرزاق | الفتاح | العليم | القابض | الباسط | الخافض | الرافع | المعز | المذل | السميع | البصير | الحكم | العدل | اللطيف | الخبير | الحليم | العظيم | الغفور | الشكور | العلي | الكبير | الحفيظ | المقيت | الحسيب | الجليل | الكريم | الرقيب | المجيب | الواسع | الحكيم | الودود | المجيد | الباعث | الشهيد | الحق | الوكيل | القوي | المتين | الولي | الحميد | المحصي | المبدئ | المعيد ا المحيي | المميت | الحي | القيوم | الواجد | الماجد | الواحد | الأحد | الصمد | القادر | المقتدر | المقدم | المؤخر | الأول | الآخر | الظاهر | الباطن | الوالي | المتعالي | البر | التواب | المنتقم | العفو | الرءوف | مالك الملك | ذو الجلال والإكرام | المقسط | الجامع |الغني | المغني | المانع | الضار | النافع | النور | الهادي | البديع | الباقي | الوارث | الرشيد | الصبور
خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

اسماء و معاني الله عز وجل , معاني الاسماء الحسنى

——————————————————————————–

(بســم اللــه الرحمـــن الرحيـــــم)

اليوم جبت أسماء الله ومعانيها

أول شئ نبداء بأسم الرحمن

هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

الرحيم

خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله

عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

المصور

هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

القابض، الباسط

هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

الخافض، الرافع

هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

المعز

وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام

القسم الأول

إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني

إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

القسم الثالث

إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج

المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً

السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

البصير

وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

الحكم

هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

العدل

وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

اللطيف

هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

الخبير

هو العالم بحقائق الأشياء

الحليم

هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

العظيم

هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

الغفور

هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

الشكور

هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

العلي

وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

الكبير

هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

الحفيظ

هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

المقيت

هو المقتدر على كل شيء

الحسيب

هو الكافي

الجليل

هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

الكريم

هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

الرقيب

هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

المجيب

هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

الواسع

هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

الحكيم

هو مُحكِم للأشياء متقن لها

الودود

هو المحب لعباده

المجيد

هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

الباعث

يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

الشهيد

هو الذي لا يغيب عنه شيء

الحق

هو الموجود حقاً

الوكيل

هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

ودمتــــــم ..




مشكورة أختي الجوري
بارك الله فيك



جزاك الله الجنة الف شكررررررررررر



جزااك الله كل خير حبيبتي



مشكورة حبيبتى

جزاكى الله كل خير




التصنيفات
منتدى اسلامي

أسماء الله الحسنى ومعآنيها

]( أسماء الله الحسناء ومعانيها )

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الرحمن
هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له
الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم0

الرحيم
خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة 0

الملك
هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه،
فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما
استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى 0

القدوس
هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد 0

السلام
هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته 0

المؤمن
هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون 0

المهيمن
هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل 0

العزيز
هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه 0

الجبار
وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد 0

المتكبر
وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر 0

قال الله
عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه 0

الخالق
وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى : {
فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ } [ المؤمنون : 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير 0

الباريء
هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق 0

المصور
هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة 0

الغفار
هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى 0

القهار
هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت 0

الوهَّاب
هو الذي يجود بالعطاء الكثير 0

الرزاق
هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح 0

الفتاح
وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين
الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله 0

العليم
بمعنى العالم على صيغة المبالغة ، فالعلم صفة لله تعالى 0

القابض ، الباسط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته 0

الخافض ، الرافع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب 0

المعز
وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام 0

القسم الأول00
إعزاز من جهة الحكم والفعل
هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا بسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل 0

القسم الثاني00
إعزاز من جهة الحكم
ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه 0

القسم الثالث00
إعزاز من جهة الفعل
ما يفعله الله
تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في
الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج 0
المذل
الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً ، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً 0

السميع
وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى 0

البصير
وهو من له بصر يرى به الموجودات ، والبصر صفة لله تعالى 0

الحكم
هو الحاكم ، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة ، ولا حكم
غيره . والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى 0

العدل
وهو الذي حكم بالحقِّ ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور 0

اللطيف
هو المحسن إلى عباده ، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون ، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون 0

الخبير
هو العالم بحقائق الأشياء 0

الحليم
هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم 0

العظيم
هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم
الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً 0

الغفور
هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده 0

الشكور
هو الذي يشكر اليسير من الطاعة ، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر 0

العلي
وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر 0

الكبير
هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن ، فصغر دونه تعالى كل كبير 0

الحفيظ
هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه 0

المقيت
هو المقتدر على كل شيء 0

الحسيب
هو الكافي 0

الجليل
هو عظيم الشأن والمقدار ، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع 0

الكريم
هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه 0

الرقيب
هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء 0

المجيب
هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه ، ويغيث الملهوف إذا ناداه 0

الواسع
هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق 0

الحكيم
هو مُحكِم للأشياء متقن لها 0

الودود
هو المحب لعباده 0

المجيد
هو الجليل الرفيع القدر ، المحسن الجزيل البرّ 0

الباعث
يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه ، فهو يبعثهم من الممات ، ويبعثهم أيضاً للحساب 0

الشهيد
هو الذي لا يغيب عنه شيء 0

الحق
هو الموجود حقاً 0

الوكيل
هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه 0

القوي
هو الكامل القدرة على كل شيء 0

المتين
هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف 0

الولي
هو المتولي للأمور القائم بها ، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم ، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم 0

الحميد
هو المحمود الذي يستحق الحمد 0

المحصي
لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً 0

المبديء
هو الذي ابتدأ الأشياء كلها ، لا عن شيء فأوجدها 0

المعيد
هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم 0

المحي
هو الذي خلق الحياة في الخلق 0

المميت
هو الذي خلق الموت ، وكتبه على خلقه ، واستأثر سبحانه بالبقاء 0
الحي
هو الذي يدوم وجوده ، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً 0

القيوم
هو القائم الدائم بلا زوال 0

الواجد
هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء 0

الماجد
هو بمعنى المجيد 0

الواحد
هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك 0

الأحد
هو الذي لا شبيه له ولا نظير 0

الصمد
هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج 0

القادر
هو الذي له القدرة الشاملة ، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب 0

المقتدر
هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء 0

المقدم المؤخر
هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء 0

الأول والآخر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها ، فالأشياء كلها وجدت بعده ،
وقد سبقها كلها الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها ، ويبقى بعدها ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه : " أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء " رواه مسلم والترمذي وابن ماجه 0

الظاهر
هو الذي ظهر للعقول بحجه ، وبراهين وجوده ، وأدلة وجدانيته 0

الباطن
هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم 0

الوالي
هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها 0

المتعالي
هو المنزه عن صفات الخلق 0

البر
هو المحسن إلى خلقه ، المصلح لأحوالهم 0

التواب
هو الذي يقبل رجوع عبده إليه 0

المنتقم
هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم 0

العفو
هو الذي يصفح عن الذنب 0

الرؤوف
هو الذي تكثر رحمته بعباده 0

مالك الملك
هو الذي يملك الملك ، وهو مالك الملوك ، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره 0

ذو الجلال والإكرام
هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد 0

المقسط
هو العادل في حكمه 0

الجامع
هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب 0

الغني
هو الذي استغنى عن الخلق ، فهو الغني وهم الفقراء إليه 0

المغني
هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين 0

المانع
هو الذي يمنع ما أراد منعه ، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين 0

الضار ، النافع
هو الذي يوصل الضر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء 0

النور
هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية 0

الهادي
هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره 0

البديع
هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق 0

الباقي
هو الذي يدوم وجوده ، وهو المستأثر بالبقاء 0

الوارث
هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق 0

الرشيد
هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم ، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب 0

الصبور
وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة




بارك الله فيك



موضوع جميل ومفيد فجزا الله صاحبته كل خير زادها الله علما وجمالا وعافية اللهم امين
خليجية



خليجية



خليجية