التصنيفات
منوعات

العلاج بأسماء الله الحسنى

:15_6_26[1]:أكتشف د.ابراهيم كريم مبتكر علم البايوجيومترى أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية
لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل
جسم الإنسان ,واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة
للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الأنسان واستطاع د.ابراهيم بواسطة تطبيق قانون
الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي الى تحسين في مسارات
الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات توصل د.ابراهيم الى مايلي:-

اسم المـرض اسم اللـــــــه
اسم المـرض اسـم اللـــــه
1. الأذن السمـــــــــيع 2. العظـــــــــام النـــــــــــــــافع
3. العمود الفقري الجبـــــــــــــار 4. الركبــــــــة الــــــــــــرؤوف
5. الشعـــر البديــــــــــــــع 6. القـــــــــــلب النــــــــــــــــور
7. العضلات القـــــــــــــــوي 8. أوردة القلب الوهـــــــــــاب
9. عضلة القلب الـــــــــــــرزاق 10. الأعصــاب المغنـــــــــــى
11. الشريــــــان الجبــــــــــــــــار 12. المعــــــــــده الــــــــــرزاق
13. السرطـــــان جل جلالــــــــــه 14. الغدة الدرقية الجبــــــــــــار
15. الفخــــــــــذ الــــــــــــرافع 16. الصداع النصفي الغنــــــــــــي
17. الشرايين بالعين المتعـــــــــــال 18. الكـــــــــــلى الحـــــــــــــي
19. القـــولـــون الـــــــــــــرؤوف 20. الأمعــــــــاء الــــــــــــرزاق
21. الكبـــــــــــد النافـــــــــــــــــع 22. البنكريـــــاس البــــــــــــارئ
23. اكياس دهنية النافـــــــــــــــــع 24. الرحــــــــم الخالــــــــــــق
25. المثانــــــــه الهـــــــــــــــادي 26. الروماتيزم المهيـمــــــــن
27. البروستاتـــة الرشيــــــــــــــد 28. عصب العين الظاهـــــــــــر
29. الغدة الصنوبرية الهــــــــــــــادي 30. ضغط الدم الخافـــــــــض
31. الرئـــــــــــة الــــــــــــــرزاق 32. الغدة الثيموسية القـــــــــــــوي
33. الغدة فوق الكلوية البــــــــــــــــارئ 34. قشر الشعر جل جلالــــــــــــه
35. الجيوب الأنفية اللطيف – الغني – الرحيم 36. العين النور – البصير – الوهاب

ويشير الدكتور إلى انه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الالتهاب
وانتهى بنطق التسبيح باسم النور والبصير والوهاب وخلال عشر دقائق تم الشفاء وزوال
احمرار العين، ويلاحظ أن نفس أسماء الجلالة تستخدم للوقاية ايضا ,وقد اكتشف ان طاقة
الشفاء تتضاعف عند تلاوة ايات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ومن هذه الايات
قولة تعالى (فيه شفاء للناس),(ونزل من القران مافيه شفاء ورحمة),(وشفاء لما في الصدور)
(واذا مرضت فهو يشفين)……

طريقة العلاج :-
وضع اليد على مكان الألم وذكر التسبيح الى ماشاء الله..ويكرر ذلك حتى يزول الألم باذنه تعالى…
والله الشافـــــــي ..

أسال الله القدير الشفاء لكل مريض
أستغفر الله وأتوب إليه
سبحان الله وبحمده




يسلمو يا قلبــــــــو

جزاكى اللّـــــــــــــــه خيــرا




:icon_arrow:شكرا على مرورك على الموضوع واتمنى لك الاستفاده



جزاك الله خير واصلح الله شأنك



اتمنى أن الجميع إستفاد والقادم أفضل إنشاء الله



التصنيفات
منتدى اسلامي

اسماء الله الحسنى ومعانيها موجزه

اسماء الله الحسنى ومعانيها موجزه

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول وعلى آله وصحبة أجمعين.
أما بعد

فقد أخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرة رضي الله عنه
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لله تسعة وتسعون اسماً مائة إلا
واحدة لا يحفظها أحد إلا دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر"

وفي رواية: "من أحصاها دخل الجنة" وهذا الحديث متفق على صحته /
صحيح البخاري (7/169) / ومسلم (4/2062و 2063).

اختلف العلماء في بيان المراد بالإحصاء على أقوال أظهرها والله
أعلم ما ذكره ابن القيم في بدائع الفوائد 1/164
حيث قال: «واحصاؤها مراتب: المرتبة الأولى:

احصاء الفاظها وعدها.

والثانية:
فهم معانيها ومدلولها.

والثالثة:
دعاؤه بها كما قال تعالى:

{وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} الأعراف آية (180).
وهو مرتبان: احدها:
دعاء ثناء وعبادة.

والثانية:
«دعاء طلب ومسألة»أ.ه. وهذا اختيار ابن سعدي رحمه الله.
انظر الحق الواضح المبين ص22، ولمزيد بيان لهذه المسألة
انظر فتح الباري 11/226، والنهج
الأسمى 1/46.

الشرح الموجز لأسماء الله سبحانه وتعالى :-

الله : اسم دال على الذات الجامعة لصفات الإلهية كلها .

الرحمن : واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم في معاشهم ومعادهم

الرحيم : المعطي من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعاملٍ عملاً

الملك : المتصرف في ملكه كما يشاء ، والمستغني بنفسه عما سواه

القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات.

السلام : السالم من العيوب والنقائص الناشر سلامته على خلقه

المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف.

المهيمن : المسيطر على كل شئ بكمال قدرته ، القائم على خلقه

العزيز : الغالب الذي لا نضير له وتشتد الحاجة إليه

الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد

المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقص والحاجة

الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق

البارئ : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئة من التفاوت وعدم التناسب.

المصور : الذي أعطى لكل خلقٍ صورةً خاصة وهيئةً منفردة

الغفار : الذي يستر القبيح في الدنيا ، ويتجاوز عنه في الآخرة

القهار : الذي يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه

الوهاب : المتفضل بالعطايا ،المنعم بها دون استحقاق عليها

الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإيصالها إلى خلقه

الفتاح : الذي يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلي الحق ويخزي الباطل

العليم : المحيط علمه بكل شئ ، ولا تخفي عليه خافيه

القابض : قابض بِرّهُ عمن يشاء من عباده حسب إرادته

الباسط : ناشر بِرّهُ على من يشاء من عباده حسب إرادته

الخافض : الذي يخفض الكفار بالأشقياء ويخفضهم على دركات الجحيم

الرافع : الرافع المُعلّي للأقدار ، يرفع أولياءهُ بالتقريب في الدنيا والآخرة

المعز : المعز المؤمنين بطاعته ، الغافر لهم برحمته المانح لهم دار كرامته

المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوأ لهم دار عقوبته

السميع : الذي لا يغيب عنه مسموع وإن خَفِيَ ، يعلم السر وأخفى

البصير : الذي يشاهد جميع الموجودات ولا تخفى عليه خافيه

الحكم : الذي إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

العدل : الذي ليس في قوله أو ملكه خلل ، الكامل في عدالته

اللطيف : البَرُّ بعباده ، العالم بخفايا أُمورهم ، ولا تدركُهُ حواسهم

الخبير : العالم بكل شئ ظاهره وباطنه ، فلا يحدثُ شئٌ إلا بخبرته

الحليم : الذي لا يعجل الانتقام عجلةً وطيشاً مع غاية الاقتدار

العظيم : الذي لا تصل العقول إلى كُنْهِ ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية

الغفور : الذي لا يؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات

الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل بلا حاجةٍ منه إليه.

العليُّ : الذي علا بذاته وصفاته على مدارك الخلق وحواسهم

الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم

الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه.

المقيت : خالق الأقوات موصلها للأبدان ، وإلى القلوب الحكمة المعرفة

الحسيب : الذي يكفي عباده حاجاتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة

الجليل : عظيم القدرة بجلاله وكماله في ذاته وجميع صفاته

الكريم : الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه وإذا وعد وفي

الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا

المجيب : الذي يجيب الداعي إذا دعاهُ ويتفضل قبل الدعاء

الواسع : الذي وسع كُرْسِيُّهُ ورحمتُهُ ورزقه جميع خلقه

الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغي ، ومالا يليق بجلاله وكماله

الودود : المتحب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته

المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله

الباعث : باعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه

الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المُبيِّن وحدانيته بالدلائل الواضحة .

الحق : حالق كل شئ بحكمة باعث من في القبور للجزاء والحساب

الوكيل : الموكولُ إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده في حاجاتهم .

القوي : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شئ بحال

المتين : الثابت الذي لا يتزلزل ، والعزيز الذي لا يغلب ، فلا يعجز بحال .

الولي : المحب أولياءه الناصر لهم ، المذل أعداءهُ في الدنيا والآخرة

الحميد : المستحق للحمد والثناء لجلال ذاته وعلو صفاته وعظيم قدرته .

المحصي : الذي لا يفُوتُهُ دقيق ولا يعجزهُ جليل ، ولا يشغله شئ عن شئ .

المبدئ : الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق

المعيد : الذي يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب

المحي : الذي يحي الأجسام بإجاد الروح فيها

المميت : الذي يميت الأجسام بنزع الرواح منها

الحي : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقي أزلاً وأبداً

القيوم : القَيِّمُ على كل شئٍ بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به

الواجد : الذي يَجدُ كل ما يطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شئ

الماجد : كثير الإحسان والأفضال، أو ذو المجد والشرف التام الكامل

الواحد : المتفرد ذاتاً وصفاتٍ وأفعالاً بالألوهية والربوبية

الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم القدرة

القادر : المتفرد باختراع الموجودات المستغني عن معونة غيره بلا عجز

المقتدر : الذي يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شئ

المقدم : مقدم أنبِياءَهُ وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالي الرتب

المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم

الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولاً ولا شئ قبله

الآخر : الباقي بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهاية له

الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ما ظهر من خلقه

الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على ما بطن من خلقه

الوالي : المتولي للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره

المتعالي : المتنزه عن صفات المخلوقين المرتفع عن صفات الناقصين

البَرُّ : الذي لا يصدر عنه القبيح العطوف على عباده المحسن إليهم

التواب : الذي يُيَسر للعصاه طريق التوبة ويقبلها منهم ويعفو عنهم

المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم

العفو : الذي يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا

الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته .

مالك الملك : القادر تام القدرة ، فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال في الصفات والأفعال .

المسقط : العادل في حكمه ، المنتصف للمظلوين من الظالم بلا حيف أو جور .

الجامع : جامع الخلق يوم القيامة للحساب والجزاء

الغني : المستغني عن كل ما عداه ، المفتقر إليه من سواه

المُغني : يُغني بفضله من يشاء من عباده ، وكل غني يرجع إليه

المانع : الذي يمنع بفضله من استحق المنع ويمنع أولياءه من الكافرين

الضار: الذي يُنزل الضر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره

النافع : الذي يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء

النور : المنزه عن كل عيب المُنوِّر ذا العماية ، المرشد الغاوين

الهادي : هادي القلوب إلى الحق وما فبه صلاحها ديناً ودُنيا

البديع : خالق الأشياء بلا مثالٍ سابق ، ولا نظير له في ذاته وصفاته

الباقي : دائم الوجود بلا انتهاء ، ولا يقبل الفناء

الوارث : الذي ترجع إليه الأملاك بعد فناء المُلاَّك

الرشيد : الذي أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويُصَرَّفهم بحكمته

الصبور : الذي لا يُعاجل بالعقوبة ، فيمهل ولا يهمل




التصنيفات
منوعات

تحذير التداوي بأسماء الله الحسنى منشئه دعي مبتدع

⛔ تحذييييييييييير ⛔

《التداوي بأسماء الله الحسنى》
《منشئه دعي مبتدع》

🔲الفتوى :

"انتشر بين الناس العلاج بأسماء الله تعالى ، وقد وزعت أوراق فيها ذكر الاسم وبجانبه المرض الذي يعالجه الاسم .

والذي زعم أنه أكتشف هذا النوع من العلاج هو الدكتور إبراهيم كريم ، وهو مبتكر علم " البايوجيومترئ " وقد زعم أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في ق…ياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة عظمى في عضو معين بجسم الإنسان ، وزعم أنه استطاع بواسطة تطبيق " قانون الرنين " أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات أخرج للناس اختراعه في جدول يبين فيه المرض وما يقابله من الاسم الذي ينفع في علاجه .
ومن أمثلته :
" السميع " : لإعادة توازن الطاقة ، "
الرزاق " : يعالج المعدة ،
" الجبار " : يعالج العمود الفقري ، " الرؤوف " : يعالج القولون ،
" النافع " ! يعالج العظم ،
" الحي " يعالج الكلية ،
" البديع " ! : يعالج الشعر ،
" جل جلاله " ! : قشر الشعر ، " النور " و " البصير " و " الوهاب " : تعالج العيون …
وطريقة العلاج : أن يكرر الاسم على العضو المناسب أو عدة أسماء لمدة عشر دقائق .
وقد زعم أنه اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ، وهذه الآيات هي : { ويشف صدور قوم مؤمنين } ، { وشفاء لما في الصدور } ، { فيه شفاء للناس } ، { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة } ، { وإذا مرضت فهو يشفين } ، { قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء } .

~~~~~~~~~~~~

🔲والرد على هذا :

1. أن العلاج إما أن يكون بأسباب حسيَّة وإما بأسباب شرعية ، فما كان بالأسباب الحسية المادية فمرجعه إلى التجربة ، وما كان بالأسباب الشرعية فمرجعه إلى الشرع في بيان ما يعالج به وكيفيته وذكر الله بالأسماء الحسنى من الأمور الشرعية ، ولم يأتِ هذا الباحث لكلامه بمستندٍ شرعي واحد يدل على هذا التعيين للأسماء وهذه الكيفية في العلاج وما تعالجه ، فبطل كونها سبباً شرعياً للعلاج ، ولا يجوز التجربة بالأدلة الشرعية وامتهانها بمثل هذه الطريقة .

قال الشيخ ابن عثيمين :

اعلم أن الدواء سبب للشفاء والمسبب هو الله تعالى فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سبباً والأشياء التي جعلها الله تعالى أسباباً نوعان :

النوع الأول : أسباب شرعية ، كالقرآن الكريم ، والدعاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة : " وما يدريك أنها رقية " ، وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به .

النوع الثاني : أسباب حسية ، كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل ، أو عن طريق التجارب مثل كثير من الأدوية ، وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول : فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ، ولا إثبات كونه دواء ، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات ، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه ؛ لأن ذلك ليس سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً ، وما لم يثبت كونه سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً : لم يجز أن يجعل سبباً ؛ فإن جعله سبباً نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ، وقد ترجم الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله : " باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه " .

" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " (1 / السؤال رقم 49 ) .

2. أنه ذكر أسماء لله تعالى زاعماً أنه سمى بها نفسه ، وليس الأمر كذلك ، مثل " جلَّ جلاله " و " الرشيد " و " البديع " و " النافع " وغيرها ، وهو يدل على جهل هذا المدعي ، ويدل على بطلان تلك الطاقة المزعومة ، إذ هي مولَّدة – على حسب زعمه – من أسماء غير أسماء الله تعالى الثابتة بالأدلة الصحيحة .

3- أن تعيين كيفية التداوي وتحديد اسم لكل مرض .

وبما صحَّ أنه من أسماء الله تعالى يدخل في باب القول على الله بغير علم ، وقد حرم الله القول عليه بلا علم فقال سبحانه وتعالى : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) الأعراف/33
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله- في تفسيرها :

( وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) في أسمائه وصفاته وأفعاله وشرعه
" تفسير السعدي " ( ص 250 )" باختصار




بفع الله بك وعلمنا مالم نعلم
جزاك الله خيرا
سلمت يداك



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

سجل دخولك اليومي بكتابة اسم من اسماء الله الحسنى

الموضوع كتير حلو ومارح تخسر شي
اجعل ميزان حسناتك يزيد في هالموضوع وما عليك الا انو تكتب اسم او اكتر من اسماء الله الحسنى عند دخولك المنتدى
وامانه لكل لا تنساني من دعائها

الله الرحمن




الله الغفور الرحيم

جزاك الله خيرا يا قمر




الله الغفار
الله التواب]



اسماء عادل يا الغالية
خليجية



smsma200
خليجية[/url



التصنيفات
منتدى اسلامي

احذرَََّّّ!!! هذا الاسم ليس من اسماء الله الحسنى

خليجية

قد يبدو الأمر غريبا ً نوعا ً ما .. أو مفاجئا ً كذلك .. !!

و لكن هذه هي الحقيقة أحبتي في الله ..

حيث يعتقد كثير من الناس أن هذا الإسم من أسماء الله .. ولكنه في الحقيقة

ليس كذلك ..

فهذا الإسم ..

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

( الســتار ) ..

ليس من أسماءه سبحانه و تعالى ..

ولكنه هذا لا يغير من حقيقة أن الله تعالى يستر الناس …

يستر أخطاءهم و ذنوبهم و أفعالهم القبيحة ..

لأن هناك فرق بين .. ( الصفة ) و ( الإسم ) ..

فالله تعالى من صفاته الستر .. ولكن ليس من اسمه ( الستار ) . .

لأن الإسم الشرعي هو ..

.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.

( الســتير ) ..

وقد ورد ذلك عن النبي المصطفى عليه الصلاة و السلام ..

( إن الله حيّي ٌ ستِّير … ) ..

و أسماء الله توقيفية .. أي يجب أن نرجع للدليل قبل إطلاق الإسم ..

فقد ورد الدليل على ( الستير ) و لم يرد على ( الستار ) ..

كما أن الستار .. اسم للخمر ..لأنه يستر العقل و العياذ بالله ,,

وكذا الليل من أسماءه الستار .. لأنه يستر و يحجب ضوء النهار ..

فليعلم ذلك ..

والله تعالى أعلى و اعلم ..

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,, ..

خليجية




بارك الله فيك وجزاك الجنة

يشرفني اكون اول من يرد عليك




حبيبتى ام ميادة

خليجية




يسلمووووووووووووووووووووووووو
رووووووووووووعه



اشكر مرورك الغالى

حبيبتى حنينى




التصنيفات
منوعات

كل وحدة تدخل تكتب اسم من اسماء الله الحسنى

السلام عليكم انا اليوم جبت لكم لعبة منها نتسلى ومنها
لنا اجر يلا ابغى تفاعل وجعلوا في ميزان حسناتكم

.
.
.
.
.
.

.

الملك , القدوس




وين التفاعل



زعلت مافي احد يعجبة مواضيعي
:icon_cool:



الودود



الرحمن – الغفور – العزيز – المؤمن – السميع – العليم



التصنيفات
منتدى اسلامي

أسماء الله الحسنى لسامي يوسف

خليجية

أسماء الله الحسنى لسامي يوسف

التحميل
من هنا
او
من هنا

خليجية




جزاك الله خيرا

قال الشيخ ابن عثيمن لا يجوز التغنى باسماء الله وصفاته




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

سجل حظورك بأسم من اسماء الله الحسنى^^^

6"]عضســجــ~ــل حضـ..ــورك باسم مــ^^ـن اسمـاء اللــ،،ــه الحسنــى..^..

——————————————————————————–

..^..الــsــلام عليــkـــم..^..

هـــذا الموضوع فكــ,,ــرت بــ~ــىــه..

وقلت نكسب درجات وارجو التثبيت

وكل عضوه تدخل تكتب اسم من اسماء الله الحسنى

^
^.
^
وانا ابدأ

الرحمن




الرحيم

بجد يسلمووووووو ع الموووووووضوع الراااائع




بارك الله فيك حبيبتي

ننتظر جديدك







خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

اسماء الله الحسنى ومعناها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسماء الله الحسنى ومعانيها:

الرحمن : هذا الاسم يختص باله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم.

الرحيم : خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة.

الملك : هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى.

القدوس : هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد.

السلام : هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته.

المؤمن : هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون.

المهيمن : هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل.

العزيز : هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه.

الجبار : وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد.

المتكبر : وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر.
قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي : "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه.

الخالق : وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ الَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير.

الباريء : هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق.

المصور : هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة.

الغفار : هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى.

القهار : هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت.

الوهَّاب : هو الذي يجود بالعطاء الكثير.

الرزاق : هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح.

الفتاح : وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله.

العليم : بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى.

القابض، الباسط : هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه
بحكمته.

الخافض الرافع : هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب.

المعز : وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام:

القسم الأول : إعزاز من جهة الحكم والفعل: هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا بسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل.

القسم الثان : إعزاز من جهة الحكم: ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه.

القسم الثالث : إعزاز من جهة الفعل: ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج.

المذل : الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً.

السميع : وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى.

البصير : وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى.

الحكم : هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى.

العدل : وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور.

الطيف : هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون.

الخبير : هو العالم بحقائق الأشياء.

الحليم : هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم.

العظيم : هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.

الغفور : هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده.

الشكور : هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر.

العلي : وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر.

الكبير : هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير.

الحفيظ : هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه
.
المقيت : هو المقتدر على كل شيء.

الحسيب : هو الكافي.

الجليل : هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع.

الكريم : هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه.

الرقيب : هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.

المجيب : هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه.

الواسع : هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق.

الحكيم : هو مُحكِم للأشياء متقن لها.

الودود : هو المحب لعباده.

المجيد : هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ.

الباعث : يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من المات، ويبعثهم أيضاً للحساب.

الشهيد : هو الذي لا يغيب عنه شيء.

الحق : هو الموجود حقاً.

الوكيل : هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه.

القوي : هو الكامل القدرة على كل شيء.

المتين : هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف.

الولي : هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم.

الحمي : هو المحمود الذي يستحق الحمد.

المحصي : لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً.

المبديء : هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها.

المعيد : هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم.

المحي : هو الذي خلق الحياة في الخلق.

الميت : هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء.

الحي : هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً.

القيوم : هو القائم الدائم بلا زوال.

الواجد : هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء.

الماجد : هو بمعنى المجيد.

الواحد : هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك.

الأحد (1): هو الذي لا شبيه له ولا نظير.

الصمد : هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج.

القادر : هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب.

المقتدر : هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء.

المقدم المؤخر : هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء.

الأول والآخر : وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها. الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده.
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه.

الظاهر : هو الذي ظهر للعقول بحجه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته.

الباطن : هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم.

الوالي : هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها.

المتعالي : هو المنزه عن صفات الخلق.

البر : هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم.

التواب : هو الذي يقبل رجوع عبده إليه.

المنتقم : هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم.

العفو: وهو الذي يصفح عن الذنب.
الرؤوف : هو الذي تكثر رحمته بعباده.

مالك الملك : هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره.

ذو الجلال والإكرام : هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد.

المقسط : هو العادل في حكمه.

الجامع : هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب.

الغني : هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه.

المغني : هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين.

المانع : هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين.

الضار، النافع : هو الذي يوصل الضر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء.

النور : هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية.

الهادي : هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره.

البديع : هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق
الباقي : هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

الوارث : هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق.

الرشيد : هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب.

الصبور : وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة
اللهم ارزقنا مغفرتك بلا عذاب وجنتك بلا حساب ورؤيتك بلا حجاب وشربنا من حوض نبيك واجعلنا من يورثون الجنان




بارك الله فيك



خليجية خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

سجل دخولك بإسم من اسماء الله الحسنى

حث الله المسلمين على أن يدعوه بأسمائه الحسنى، في سورة الأعراف {وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ))

وفي سورة الإسراء: (( {قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى..))

وفي سورة الحشر (هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ))

و رغَّب نبي الإسلام أتباعه على إحصاء أسماء الله الحسنى:

روي عن محمد بن عبد الله في صحيح البخاري ، صحيح مسلم : ((إن لله تسعة و تسعين اسمًا، مائةً إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة))

و قد كان محمدٌ رسول الله يكثر من إستخدام تلك الأسماء عند الدعاء..~

فالنحاول نسجل دخولنا للمنتدى بذكر أسمائه سبحانه وتعالى فلعلنا نقوم بحفظها..~




اللهم يارحمن الراحمين ارحم اختي واجعل قبرها روضه من رياض الجنه
بارك الله فيك وفقك لما يحبه ويرضاه



الله يرحمهآ ويغفر لهآ

يسلمو ع المرور




جزاك الله خير



اللهم يعزيز ي غفوور البس والدتي ثوب العافيه وشفيها ي رب العالمين