التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

نصيحة:سبب يهدك الحياة الزوجية

:11_1_123[1]:خليجية

كيفكم حبيباتي وأخواتي . . . جئتكم اليوم بنصيحه . . . أتمنى تفيدكم وبتعليقاتي المعتاده خليجية

خليجية

بعض العادات السلبية البسيطة ربما تكون مزعجة للطرف الأخر،
لدرجة أنه قد تدفعه لإنهاء علاقة زوجية حتى لو كانت قوية.

((يعني ياعمري وحبيبتي في أمور صغيره تافهه في نظرك تسبب
لكنها تسبب بغض لك من الزوج ,
فكوني ودوده وأنتبهي الى طريقتكـخليجية الله يهديك يارب))

تلك العادات السلبية التي يرفضها الزوجان يطلق عليها علم النفس الحساسية الاجتماعية،
ويصفها بأنه سلوك من أحد الطرفين يثير مشاعر سلبية لدى الطرف الأخر.

((بالمعنى العامي أمور تسوينها ترفع ضغط زوجك خليجية لو كانت تافهه ,,بطلي حركات))

خليجية

ويقول خبراء في علم النفس، بعد 3 سنوات من الحياة الزوجية تزداد مهام كلا الطرفين
وتكبر العائلة وتصبح الحياة مليئة بالضغوط،
والنساء عادة ما يتغاضون عن العادات السلبية في أزواجهم
عندما يشعرون بالراحة والاهتمام والمعاملة الحسنة،
أما إذا شعرت الزوجة بعدم الحب والتقدير فهي تستشيط
غضبا وتضع سلوك زوجها السلبي تحت المجهر.

((ياقلبي لمن يكون لك سنتين أو ثلاث سنوات وأكثر تجيك مسؤليه وأمور
وكذلك زوجك وممكن تخلفي وتصيري أم ,
ياعزيزتي اذا صرتي زعلانه ولا أحد ضايقك وعكر مزاجك سواء أبنك ولا صديقه لك أو أختك
أو أحد أقاربك تصيري قاعده لزوجك على الحبه وتحطي عيوبه اللي كنت غافله عنها تحت المجهر ليه؟؟؟
هو ناقص؟؟
س سؤال للي تعمل كذا وش ذنبه زوجكخليجية))

والسبب بحسب الخبراء أن المرأة عندما يكون مزاجها سيئا فان الأشياء الصغيرة
تضايقها وتتضخم أمامها،
والحل هو ضرورة تجاهل كل طرف عادات الطرف الثاني السيئة،
وأن يتذكر كل طرف أمور يحبها في الطرف الأخر
من أجل تحويل التركيز الأزواج من السلبية إلى الايجابية حتى تستمر الحياة الزوجية.

((يا حبيبتي,, أنتي لاصرتي متضايقه وصار شي بسيط من زوجك بتكبريه وتحطي له يدين
ورجلين ؟خليجية ليه هو عدوك؟
ولا هو سبب زعلك ولوكان سبب زعلك طريقتك هذه راح تكبري السالفه وتزيدي الموضوع نار
وتكره الزوج فيكخليجية وتخليه يفكر في نهايه لهذي العيشه ولا أي
منفذ يرتاح فيه لو بالحرام
حاولي تغاضي لسلبيات البسيطه من زوجك لتستمري معه فلا
يوجد أنسان كامل أبدا في الدنيا الكمال لله وحده ’’صدق حريم’’خليجية))

فكــــري أختي الغاليـــهـ وأعيدي تعاملك .. وكوني شمعه تضي حياتهـ
ولاتكوني هما على قلبــــهـ ,,, فلاتنسي أنه زوجك وحبيبي
وألف وحده تتمنى أن الله يرزقها بزوج
’’رزق الله بنات المسلمين بزوج الصالح..أمين’’,,,

فحافظي عليه وأحببيه من قلبكـ فأن أحببتيه لن تري عيوبه

وتذكري أنك أنت معه في قارب واحد خليجية لوغرق ستغرقين وأن وصل بر الأمان ستصلين معه
فكوني ودوده حتى يكون ودود لكخليجية

اسأل الله لكم الحياة السعيده ,,

منقول




يعطيكي العافية



التصنيفات
منوعات

من اروع فنون الحياة الزوجية

فن التغافل في حياتكم الزوجيه ^^
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يُقال ان

التغآفل .. من حسن الخلق !!
وأن

تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل

فتعالوا نرى كيف يكون التغافل في الحياة الزوجية

دخل عبد الله بيته وما إن فتح الباب ومشى قليلاً …

حتى تعثر بلعبة طفلته وكاد أن يقع

رفع اللعبة ثم واصل طريقه متجهاً إلى المطبخ حيث زوجته وهو متضايق مما حصل له فلولا عناية الله كان سقط على وجهه وكسرت يده..

يا الله كم مرة قلت لها اهتمي بترتيب البيت، لم لا تأخذي بكلامي ؟!

وصل إليها فقابلته بابتسامة مشرقة وكلمة رقيقة..

وإذا هي قد أعدت مائدة لذيذة من الطعام الذي يفضله

فأطفأ كل ذلك غضبه وجعل يفكر

هل الأمر يستحق أن أكرر مرة أخرى عليها نفس الاسطوانة؟!!

لتغضب وتخبرني أنها كانت مشغولة بإعداد الطعام..

فتجلس على المائدة وهي متضايقة ؟! ونتنكد باقي يومنا !

أعتقد أنه من الأفضل أن أتغاضى قليلاً لنسعد كثيراً .

الموقف الثاني

انتظرت أمل مجيء خالد بعد انتهاء الحفلة التي دعيت لها .. لكنه تأخر .

مرت عشر دقائق ثم نصف ساعة على الموعد الذي اتفقا عليه وبدا المدعوون بالتناقص.. ثم مرت ساعة كاملة ولم يبق إلا هي وأصحاب الدعوة الذين كانوا يجاملونها مع ما بدا عليهم من إرهاق !

يا إلهي أين أنت يا خالد؟ دائماً تحرجني بتأخرك ! إنه لا يلتزم بالمواعيد بتاتاً .. لقد كدت أبكي من الخجل ..

أخيراً حضر.. ركبت السيارة بسرعة وهي ترتجف من الغضب، وقبل أن تفتح فمها أخبرها أنه قد طاف على سبع محلات تجارية ليشتري لها الجهاز الذي طلبته، ولأنه يفضل أن يختار أجود نوع فلم يكن يقنعه أي منتج حتى وصل آخر محل فوجد عنده هذا الجهاز..

أنه في الخلف هل انتبهت له عند ركوبك؟ التفت إليه فإذا هو قابع على المقعد الخلفي وإذا هو طلبها تماماً.. مسكين أنت يا خالد ما أطيب قلبك! لكن أيضاً لقد أحرجني عند أقاربي ولا بد أن أخبره أني متضايقة..

فكرت قليلاً.. إن عاتبته قد يغضب ويعلو صوته كالعادة وأنا الآن في غنى عن هذه المشاكل.. وإن تغاضيت وسكت ارتحت ومضت سفينتنا على خير.. وهذا ما اخترت والحمد لله .

ليس الغبي بسيد في قومه لكن سيد قومه المتغابي

لا يخلو شخص من نقص ..

ومن المستحيل على أي زوجان

أن يجد كل ما يريده أحدهما في الطرف الآخر كاملاً..

كما أنه لا يكاد يمر أسبوع..

دون أن يشعر أحدها بالضيق من تصرف عمل الآخر..

وليس من المعقول أن تندلع حرب كلامية كل يوم وكل أسبوع على شيء تافه

كملوحة الطعام أو نسيان طلب أو الانشغال عن وعد ‘غير ضروري’

أو زلة لسان ، فهذه حياة جحيم لا تطاق !

ولهذا على كل واحد منهما تقبل الطرف الآخر …

والتغاضي عما لا يعجبه فيه من صفات ، أو طبائع …

وكما قيل

‘ تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل ‘

وهو تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه

تكرماً وترفعاً عن سفاسف الأمور .

ويقال: ما زال التغافل من فعل الكرام

وبعض الرجال – هداهم الله –

يدقق في كل شيء وينقب في كل شيء

فيفتح الثلاجة يومياً ويصرخ لماذا لم ترتبي الخضار ..

أو تضعي الفاكهة هنا أو هناك ؟!

لماذا الطاولة علاها الغبار ؟!

كم مرة قلت لك الطعام حار جداً ؟!

الخ وينكد عيشتها وعيشته !!

وكما قيل : ما استقصى كريم قط

كما أن بعض النساء كذلك تدقق في أمور زوجها ماذا يقصد بكذا؟

ولماذا لم يشتر لي هدية بهذه المناسبة؟

ولماذا لم يهاتف والدي ليسأل عن صحته؟

وتجعلها مصيبة المصائب وأعظم الكبائر..

فكأنهم يبحثون عن المشاكل بأنفسهم !!

كما أن بعض الأزواج ..

يكون عنده عادة لا تعجب الطرف الآخر

أو خصلة تعود عليها ولا يستطيع تركها –

مع أنها لا تؤثر في حياتهم الزوجية بشيء يذكر –

إلا أن الطرف الآخر يدع كل صفاته الرائعة ..

ويوجه عدسته على تلك الصفة محاولاً اقتلاعها بالقوة ..

وكلما رآه علق عليها أو كرر نصحه عنها

فيتضايق صاحبها وتستمر المشاكل..

بينما يجدر التغاضي عنها تماما ً..

أو يحاول لكن في فترات متباعدة

وليستمتعا بباقي طباعهما الجميلة..

فلنتغاضى قليلاً حتى تسير الحياة سعيدة هانئة

لا تكدرها صغائر..

ولتلتئم القلوب على الحب والسعادة

فكثرة العتاب تفرق الأحباب

أعجبني فنقلته لكم
واسأل الله العظيم ان ينفع به




كلام مزبوط و دقيق
الله يعطيكي العافية



الله يعافيكي يا عسل



يسلمووووووو
راااااائع



اهلا سالي
العفووووووو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف نفهم الحياة الزوجية؟


انطلاقا من قوله تعالى( هو الذي خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة )

نفهم أن العلاقة الزوجية هي في البداية و قبل كل شيء علاقة اندماج و تماه بين روحين و نفسين أرادا بملء اختيارهما و تراضيهما بناء حياة زوجية قائمة على أسس ثابتة و مستديمة ، و هذه الأسس أشار إليها القرآن الكريم و سماها السكنى و المودة و الرحمة، و التي عليها تقوم العلاقة الزوجية و تبقى الأمور الأخرى مجرد تفاصيل .

من هنا فانه لا بد قبل الإقدام على الزواج كمشروع مستقبلي و خيار مصيري أن يفهم كل من الذكر و الأنثى الثقافة التي تحكم الحياة الزوجية سواء في الدائرة الروحية أو في دائرة الحقوق و الواجبات ، و أن يدرك الشريكان أن الحياة الزوجية ترتب مجموعة من المسؤوليات المشتركة التي لا بد لكل منهما أن يتحملها بروح المسؤولية العالية ، كما لا بد لكل من الشريكين من أن يتمتع بروح الوعي و الإدراك بما يمكنه من إدارة حياته الزوجية إدارة ناجحة ، لان قلة الوعي أو عدم الإلمام بثقافة الحياة الزوجية من شأنه أن يدفع إلى تبني ثقافة بديلة تبتني على الجهل وتبني الموروثات الشعبية القديمة، التي تقدم الحياة الزوجية بصورة بدائية تبتعد بها عن كل معاني السمو الإنساني و تفرغها من أي مضمون روحي أو معنوي ، فعلى سبيل المثال تصبح الحياة الزوجية رهينة المعتقدات الخرافية التي تلبس الزوج صورة السيد الحاكم المطلق و تجعل من الزوجة أمة أو جارية ليس عليها إلا تقديم طقوس الولاء و الطاعة المطلقة للسيد الزوج ، و يصبح العنف و الإلغاء و السيطرة لغة تخاطب بين الزوجين و أسلوبا في التعامل اليومي بين الشريكين ، و على المقلب الآخر فان ثقافة الموروثات البديلة تدفع بالزوجة إلى توسل الخرافة و الشعوذة أسلوبا معتمدا في حل المشكلات أو الاختلافات الطبيعية التي تنشأ بين الزوجين انطلاقا من التسليم بالإثنينية و الاعتراف بالأخر والقبول به .

إن الزواج الذي اعتبره الله عز و جل أحب البناءات في الأرض إليه ، و أكد عليه الرسول الأعظم (ص) و اعتبره نصف الدين أو ثلثيه ، لا بد أن يكون مسبوقا بالتخطيط الكامل و الدقيق في كل مرحلة من مراحله و في كل مفصل من مفاصله ، و لا بد أن يكون هذا التخطيط مراعيا للخطوط الدينية و العقلية التي تضمن نجاحه و ديمومته، و هذا أمر في غاية الأهمية لأن التخطيط الواعي يجنبنا الكثير من الانتكاسات المستقبلية التي تنتهي بإعلان الفشل أو النهاية الحتمية للعلاقة الزوجية فيما نسميه الطلاق .

لا بد لنا أن نضع نصب أعيننا النهاية المرة لزواج فاشل لم يبن على أسس متينة ، و ما يترتب على هذه النهاية من مفاعيل وآثار سلبية تترك بصماتها على الزوجين أولا ومن ثم على الأولاد وبالتالي على المجتمع ، إن دراسة النتائج السلبية المترتبة على زواج فاشل تشكل دافعا وحافزا إضافيا على ضرورة إشراك العقل إلى جانب القلب في التخطيط المتمهل لزواج ناجح ودائم .

من هنا فإنني أدعو إلى مأسسة الوعي الزوجي و تعميمه وتنظيمه وذلك من خلال دعوة هيئات المجتمع كافة وعلى رأسها الدولة والجمعيات الأهلية والبلديات وغيرها، إلى تبني مشروع التوعية والتأهيل الزوجي وتوظيف الإمكانات اللازمة لذلك وإعداد الورش والأنشطة الداعمة ، واعتبار هذا المشروع مدماكا أساسيا من مداميك تحصين المجتمع وحفظ وحدته وترابطه وصونه عن التفكك والشرذمة ، كما أن تبني هذا المشروع لا يقل أهمية إن لم نقل أنه يفوق أي مشروع آخر يراد به خير الإنسان وسعادته والرقي به إلى مراتب الإنسانية الفضلى.




بارك الله فيكي



يعطيك العافيه



يعطيكي العافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الحياة الزوجية في ضوء القرآن بالصور

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




جزاكى الله كل خير



موضوع في قممه الروعة
جزاك ربي ألف خير

أختك

لتين




خليجية



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

النفس و الحياة 7 مهارات زوجية 5 6 طارق الحبيب




شكرلك



يعطيك الف عافية



شكرلك



شكرالك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تحافظين على زوجك رغم مصاعب الحياة

كلنا يعلم أن متاعب الحياة سببت لنا بعض الجفاء وبعضاً آخر من التعاسة، وتتساءل كل الزوجات كيف لي أن أحقق سعادتي الأسرية وأحافظ على زوجي رغم هذه المتاعب، والسعادة عموماً كلمة تدل على مفهوم معنوي، وهي أن يشعر الإنسان أنه سعيد، أي أنه يعيش مستمتعاً بحياته وفرحاً بها.
يقول خبير التنمية البشرية واستشاري العلاقات الأسرية في حديثه لموقع سمر الهوانم، السعادة ليس لها سلم أو مقياس، بل لكل إنسان نظرته المختلفة لكم السعادة، أو بالأحرى لكل واحد احتياجات خاصة به في حياته تجعله سعيداً بمقياس مدى رضاه عنها، إذاً فالسعادة قريبة في مفهومها من الرضا.
ويضيف ناصر، ينقسم الناس إلى نوعين، أشخاص وجدوا نصفهم الآخر، وآخرون لا يزالون يبحثون عنه، ومحظوظون هم الذين يتقاسمون سعادتهم مع نصفهم الآخر، و هنا تتبادر إلى أذهاننا أسئلة كثيرة، كيف يحافظ الزوجان على هذه السعادة رغم المصاعب والعواقب التي يمرون بها؟، وكيف يتحكمان في هذه الصراعات كالغيرة مثلاً؟ وهل يستطيعان الإخلاص طوال العمر؟، وكيف يجعلان زواجهما يدوم؟
يقول ناصر، ليس هناك أروع من أن يجد الشخص نصفه الآخر ويرتبط به الرباط المقدس، ويعيش معه على الدوام، إذاً فالحياة مع من نحب في حد ذاتها سعادة علينا التمسك بها والحفاظ عليها، لكنه وارد أن تواجه هذه السعادة بعضاً من المشاكل، وليس ثمة طرق أو معجزات لتفادي أي خلافات قد تحدث، لكن هناك بعض المباديء الأولية قد تساهم في استمرارية هذه الزيجة، كالإتقان في الإصغاء للطرف الآخر، و تقبله كما هو، و غيرها.
مؤشر السعادة
يعطينا الأستاذ مجدي ناصر مؤشر لقياس السعادة الزوجية قائلاً "لدينا هنا دليل بسيط للسعادة بين الزوجين، هل مازالا يحبان بعضهما مثل أول فترات الزواج؟، على الزوجان أن يتساءلا هل الحب بينهما لايزال في أوجِه كما كان أول مرة ؟ وإن كانت الأمور العاطفية مستقرة، فلا مجال لهذا السؤال، ولكن إذا وجد الزوجان أن هناك مؤشر لتباطيء الحب بينها قليلاً، هنا يتوجب عليهما أن يكتشفا السبب ويجتهدان في تصحيح الخلل كي يجددا حبهما ليكون دائماً في انتعاش وكأنهما في أول الإرتباط.
كيف نحقق سعادتنا الزوجية؟
يقول استشاري العلاقات الأسرية مجدي ناصر "الرجل والمرأة مخلوقين كي يعيشا متفاهمين متفقين، لكن الحياة اليومية لا تخلو من المشاكل، الخلافات، سوء التفاهم والتعب، العوامل التي تُظلِم حياة أي زوجين، ولكن لا يجب على الزوجين استنفاذ مجهوداتهما، عليهما الكثير من العطاء، دون حساب و دون انتظار المقابل، كأن تجهز الزوجة لزوجها طبقه المفضل، وأن تهييء له مناخاً في البيت بفعل أشياء يحبها، المهم أنهما ينتبهان لفرصتهما أي أن تنتبه هي لفرصة تدليله وفعل ما يُحب، وأن يتنبه هو لفرصة ما تُقدمه هي له و يظهر لها رضاءه.
ويؤكد ناصر أنه على كل من الزوجين أن يحدث الآخر بما يريده وما لا يريده بوضوح وبصراحة، وألا ينتظر أحدهما أن يتكهن "يتوقع" الآخر ما يريده، بل عليه أن يعبر عن متطلباته، فمثلاً إذا كنتِ تحلمين بقضاء عطلة آخر الأسبوع في مكان رومانسي بمناسة عيد زواجكما مثلاً، أو بهدية رقيقة في عيد الحب لا تنتظري أن يخمن زوجكِ ما تحلمين به، بل أن تطلبي منه، عبري عما تريدين، وهذا الأمر سيجنبكما الكثير من مشاعرالإستياء والغضب.
ويضيف ناصر أن الأزواج يحبون تدليل زوجاتهن، لكنهم قد لا يجدون أفكاراً للتغيير قليلاً من الروتين، إذاً فاطلبي من زوجك بكل أدب وهدوء ما يسرك لأنه لن يتخيل أبداً ما لم تقولي بوضوح، وتأكدي أنه سيفعل كل ما بوسعه ليرضيك، لكن عليكِ طبعاً أن تراعي إمكانياته من الوقت والمادة.
المحافظة على قضاء وقت بين الزوجين
ويوصي مجدي ناصر استشاري العلاقات الأسرية أنه في كل يوم، يجب أن يخصص الزوجان وقتاً من برنامجهما اليومي للإصغاء، وقت حقيقي للحديث الخاص، حيث لا يتكلمان، لا عن العمل، لا عن المال، ولا عن تربية الأطفال، وليكن حديثاً يهتم فيه كل منهما بالآخر فقط، عن حالته النفسية، عما يريد التحدث عنه والفضفضة به، فهذه الرعاية المتبادلة، هي بمثابة مكافأة تعطي انطباعاً بقيمة كل واحد منهما في أعين شريك حياته، إذاً فلابد أن يحرصا على الحديث ولو ربع ساعة على الأقل، عند تناول عشاء بمفردهما أو قبل النوم.
لا تقرري بمفردك وتقبلي زوجك كما هو
وفي ختام وصاياه للزوجات يقول ناصر أنه لا يجب فيما يخص كل المواضيع المهمة، أن يكون القرار النهائي ملكاً لأحد الزوجين، بل عليهما أن يتخذا القرارات سوياً بعد تشاور وقبول من الطرفين والوصول إلى حل وسط مُرضٍ، وهنا سيجد الزوجان في هذه الحالة نفسيهما في تساوٍ، ناتج عن الحوار، الإصغاء والإحترام المتبادل.
ويضيف ناصر إذا كان الحب شعور رائع، فالحياة الزوجية إذاً ليست وظيفة، وبين الخلافات وسوء التفاهم، كثيراً مانتساءل هل يصلح الزوجان للعيش معا ؟ وإذا ما كان مفتاح السعادة هو أن يتوقف أحدهما عن محاولة تغيير الآخر بشتى الطرق، أم يتقبله كما هو؟ بالتأكيد أن يتقبل كل من الزوجين الآخر كما هو بدلاً من محاولات تغييره بأية وسيلة، هذا العامل مهم جداً بل وشرط أساسي كي يسلكا درب الحياة سوياً ويعدلا عن الحلم بالمستحيل.



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

معاول لهدم الحياة الزوجية

تبدأ الحياة الزوجية عادة بمشاعر تفيض بالحب والود والوئام والانسجام بين الزوجين، لكن مع مرور الوقت وتحمل المسئوليات قد تغيب هذه المعاني السامية عن بعض الأسر، فنجد مشاعر الحب في انخفاض مستمر، ويتبع ذلك غياب الوئام والتفاهم ليحل محلهما النزاع والشقاق، بل قد تتطور الأمور إلى ما يفضي إلى نهاية الرابطة الزوجية.
وحين نتأمل! لماذا يحدث هذا بين الزوجين بعد أن بدءا حياتهما بحب كبير وتفاهم واضح؟، نجد أنَّ هناك العديد من الأمور التي باستمرارها تتحول إلى معاول لهدم جسور الحب والمودة بينهما، فليحذرا من هذه المعاول الهدامة، وليعملا على تجاوزها، ومن أهم هذه المعاول:
1- إبراز العيوب وإغفال المزايا:
بعض الأزواج يسلطون الضوء على عيوب ونقائص الطرف الآخر، ويعملون دائمًا على إبراز هذه العيوب وتضخيمها، وفي نفس الوقت يُغفلون ما يتحلى به هذا الطرف الآخر من إيجابيات ومزايا عديدة، وهذا بدوره يبني جسورًا من الجفاء والنفور بين الزوجين.
ولذا ينبغي على الزوجين أن يهتما ويبحثا عما في الطرف الآخر من مزايا وإيجابيات، ويعملا على إبرازها وتنميتها، والانطلاق من خلالها لمعالجة جوانب القصور لدى الطرف الآخر.
2- عقد المقارنات:
فبعض الأزواج يعمدون بطريقة شعورية أو لا شعورية إلى عقد مقارنات بين أزواجهم وبين أناس آخرين، من زملاء أو زميلات العمل، أو من الأقارب أو غير ذلك، وهذا بدوره يؤدي إلى وجود مشاعر سلبية لدى الطرفين، فمن ناحية يَشعر الطرف الذي يُقارن بمشاعر عدم الرضا تجاه الطرف الآخر، ومن ناحية أخرى تؤدي هذه المقارنة إلى جرح عميق في مشاعر الطرف الآخر، وطعنًا في كرامته.
فعلى الزوجين أن يبتعدا عن عقد هذه المقارنات، وأن يتحليا بالرضا والواقعية، وأن يستحضرا دائمًا أن لكل إنسان مزاياه وعيوبه وإلا لما كان من البشر.
3- السكوت على المشاكل:
لا تخلو حياة زوجية من المشاكل والخلافات، ولكن كثرتها وتكرارها بشكل مستمر، وعدم توقف الزوجان عندها والبحث عن الأسباب التي تؤدي إليها، وبذل الوسع في العمل على علاجها من خلال الحوار البناء بينهما، يوّلد شعورًا بالضجر، ورغبة في التخلص من هذه العلاقة؛ ولذا فعلى الزوجين أن يسارعا بمعالجة ما ينشأ بينهما من خلافات أولاً بأول، من خلال الحوار الهادئ والمناقشة الموضوعية.
4- الاستهزاء وجرح المشاعر:
الاستهزاء والسخرية من أحد الطرفين تجاه الآخر في تصرفاته وسلوكياته، أو في مظهره، أو في طريقة تفكيره، أو في غير ذلك من الأمور يوّلد نوعًا من المشاعر السلبية المشبعة بالإحباط والنفور، وعدم الميل تجاه الطرف المستهزئ، فلا تترك مجالاً للحب والود؛ ولذا فعلى الزوجين أن يحرصا على أن يحترم كل منهما مشاعر الآخر، وأن يعملا على تفادي ما يجرح مشاعر الآخر.
5- الانشغال الدائم:
الانشغال الدائم لأحد الزوجين عن الآخر سواء داخل المنزل أو خارجه، في العمل أو مع الأصدقاء، في تربية الأبناء، أو في الأعمال الخيرية والدعوية، في ممارسة الهوايات أو أي أعمال أخرى، يُشعر الطرف الآخر بالإهمال والنبذ، كما يشعره بفراغ كبير خاصة إذا كان لا يستطيع أن يشغل هذا الفراغ؛ لذلك لابد أن يكون هناك اهتمام بالطرف الآخر ولو كان ذلك على حساب بعض الأعمال الضرورية، حتى لا يشعر بالإهمال وبالتالي يحدث الفتور العاطفي.
6- التثبيط وعدم التقدير:
قد يكون لكل من الطرفين رغبات وطموحات وحاجات تحتاج إلى المساندة والمساعدة في تحقيقها، ولكن عدم تفهم الطرف الآخر لهذه الحاجات وعدم تقديره لها، يدفعه إلى التقليل من قيمة هذه الحاجات، وتثبيط الهمة، وقد يصل الأمر إلى السخرية منها، مما يولد شعورًا بالضيق لدى الطرف صاحب الطموح، ويتبع ذلك فتور عاطفي خاصة إذا أبدى آخرون إعجابًا بهذه الطموحات، فعلى الزوجين أن يعيش كل منهما طموحات الآخر، وأن يبذل كل منهما للآخر المشاركة المعنوية والمادية في تحقيق هذه الطموحات والآمال.
7- الغيرة الشديدة:
قد تدمر الغيرة العلاقة الزوجية، وتنقلها من الأمان إلى القلق والشك، فتثور الأسئلة التشكيكية، ويتبع ذلك سوء الظن والتكذيب، مما يولد العنف والخوف، وفي ظل هذه الأجواء تختفي كل معاني الحب والود، وعلى الزوجين أن يلتزما الغيرة المعتدلة البعيدة عن الإفراط أو التفريط، وأن يلتزما بالصراحة والوضوح؛ تجنبًا لإثارة بذور الشك والريبة بينهما.
8- التسلط:
يظن بعض الرجال أنه يجب أن يكون منفردًا باتخاذ القرارات في كل كبيرة وصغيرة تخص الأسرة، فلا يحاور أحدًا، ولا يسمح لأحد بمراجعته، فيسود البيت جو من التوتر، ورغبة في الهروب من هذا البيت، وكذلك الزوجة إذا كانت متسلطة، فعلى الزوجين أن يتجنبا الانفراد في اتخاذ القرار، وأن يجعلا من الشورى التي جعلها الحق تبارك وتعالى من صفات المؤمنين في قوله: {وأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ} منهجًا يُديرون به شئون حياتهم وعلاقاتهم مع أزواجهم



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

تعبت الحياة فمن يساعدني بكتابة كلمات

السلام عليكم ورحمة الله

يابنات ابغاكم تساعدوني انا جدا تعيسه ومفرطه في النوم طول الوقت في البيت

نادرا اطلع تكون امي غاصبتني واحس طول الوقت بأكتئاب وكنت دائما نشيطه جدا

لدرجة انهم كانوا يقولولي كأنك ابليس ماتنامين :43: ودائما يقولولي كذا ماتتعبين

وكنت اتضايق بس ماعلي الا السكوت واحس اني مكتومه ودي ابكي طول الوقت

يابنات ساعدوني تكفون




حبيتي انا انصحك انك ما تضلي لحالك
ولازم تطلعي مع امك تغيري جو
وتختلط بالناس وبصديقاتك
ولازم تلاقي حدا تحكيلوا شو لي مضايقك
مشان ما تضلي هيك
وبالنسبة للنوم طول الوقت حبيبتي
هذا مو حلو مشانك ومشان صحتك
لاوم تشغلي حالك بشي مهم مثل المطالعة او شي اخر
وعليك التقرب من الله بالدعاء والصلاة وقراءة القرآن
وكثرة الإستغفار
اتمنى اني اكون افدتك اختي وموفقة ان شاء الله



شكرا لك على مساعدتي ربي يجعلها في موازين حسناتك



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sahar alhakami خليجية
شكرا لك على مساعدتي ربي يجعلها في موازين حسناتك

امين يارب
و اذا احتجتي اي شي انا في خدمتك




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

طرق تساعدنا على عيش الحياة بدون قلق

/تقبل الواقع:

أنت كشخص لا يمكنك تغيير الكون بمفردك لذا يجب أن تتقبل الواقع كما هو دون أن تشعر بالقلق الدائم او التوتر تجاه اى مشكلة او ضغط فالانسان لا يستطيع أن يغير أقداره لذا يجب أن تتقبل ذاتك وواقعك ومشكلاتك لتنعم بحياة خالية من القلق.

2/كل مشكلة لها حل:

إذا اردت ان تنعم بحياة خالية من القلق والضغوط فليك بأن تؤمن بأن لكل مشكلة حل فلا يوجد مشكلة بدون حل لذا يجب أن تستريح وتسترخى وتبتعد عن التوتر والترقب لحدوث المشكلة فهذه الامور لا تجلب لك سوى مزيد من المشكلات والارهاق الذهنى والبدنى.

3/لا تبالغ فى عواطفك:

العاطفة والشعور بالاخرين والقلق عليهم أمر جيد ولكن كلما زاد عن حده أنقلب الى ضده فزيادة العاطفة تجاه الاخرين والقلق عليهم لن يجلب لك سوى المتاعب والمشكلات النفسية والجسدية لذا يجب عليك أن تكف عن القلق تجاه الاخرين وأن تقدم لهم يد المساعدة بقدر إستطاعتك ولا تحمل نفسك مشاكل الاخرين حتى تنعم بحياة هادئة وخالية من القلق.

4/التأمل:

من أهم الطرق التى تساعد فى التخلص من الضغوط والقلق والتوتر هو التأمل فالتأمل يمنحك المرونة فى مواجهة المشكلات ويجعلك تشعر بالهدوء برغم الضغوط التى تعيشها فى حياتك اليومية ،فالتأمل يساعدك فى تجاوز الغضب ويمنحك حياة خالية من القلق.

5/كن مستعدا لأى تغيرات:

من أهم الامور التى تساعدك فى أن تنعم بحياة خالية من المشكلات والقلق هو استعدادك لتقبل اى تغييرات يمكن أن تحدث فبدلا من القلق على مستقبلك الوظيفى يمكنك التفكير فى عمل أخر يعينك فى حالة فقدانك لعملك الاساسى وبهذا الامر يمكنك أن تنعم بحياة هادئة بعيدا عن القلق والمشاكل.

6/الثقة والشجاعة:

الثقة والشجاعة تمنحك قدرة على التعامل مع المشاكل وتمنحك الشجاعة لتطرد مخاوفك التى تتسبب فى قلقك الدائم فكلما تحليت بالثقة والشجاعة كلما نعمت بحياة خالية من القلق.

القلق هو أهم العوامل التى تتسبب فى حدوث المشاكل وزيادة الضغوطات الحياتية لذا يجب عليك أن تتجنب القلق ومسبباته لتنعم بحياة هادئة وخالية من القلق




شكرا اختاه فنحن بحاجة ماسة لهذه المعلومات وهذا التشجيع **سلمت يداك وعافاك الله



مشكورة حبيبتي دمتي لنا وللمنتدى ويا رب ما ننحرم منك يا رب



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الحياة تحت المجهر

الحياة تحت المجهر

رغم من أننا نولد ونحن معقمين خالين من الجراثيم ، ولكن بعد ولادتنا بساعات قليلة تستعمر أجسادنا الملايين من الكائنات الدقيقة التي تعيش مع أجسادنا وتساعدنا بعدة طرق . وتتضمن الـ 36 ساعة الأولى في حياة الطفل المولود انتقال مجموعات كاملة من الكائنات الدقيقة من الأم والبيئة المحيطة إلى الطفل .
واحدة من أقل المواضيع التي يتم تبادلها أثناء الجلسات العائلية والتي تتعلق بحياة الإنسان مباشرة ، والتي تهمني أنا وأنت ، هو معيشتنا مع الكائنات الدقيقة .

يقدر عدد الكائنات الدقيقة التي تعيش في أفواهنا ، وعلى جلودنا ، وداخل جهازنا الهضمي ، بحوالي 90 تريليون** كائن دقيق حي ، أضف إلى ذلك عشرة أضعاف هذا العدد متحدة مع خلايا أجسادنا . ومن خلال معرفتنا ، فأن الفائدة متبادلة بيننا وبين هذه الكائنات الدقيقة ، فالجسم يوفر البيئة المناسبة والغذاء لحياة هذه الكائنات . وبالمقابل يلعب الكثير من هذه الكائنات دورا مهما في حياتنا من خلال التأثير في العمليات الحيوية في أجسامنا ، فمن خلال عملية الأيض*** Metabolic process في الأمعاء الدقيقة لنوع من البكتريا ، تمنح هذه البكتريا فيتامين K**** المهم في عملية تخثر الدم




خليجية



خليجية



مومو
خليجية



مشكورة كتير
مضوع رائع