التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

بديل الخاطبة و زيارات الاهل الخاطبه الالكترونية

خليجية

خليجية

{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (الروم:21) صدق الله العظيم

الزوج الصالح و الزوجه الصالحه …. كلنا تبحث عنه و تتمنى ان يكون الاخر لكن رغم التطور المتاح مازال التعرف على الزوج صعب لظروف السفر او العمل او مجرد عدم قدرتك على التعرف على شريك حياتك.

كلنا مش بنبقى على طبيعتنا اثناء الزيارات الاسريه للتعارف و ذلك يؤدى الى فشل الزواج او يصعب المشكله لعدم قدوم العريس المناسب.

الحل الان فى الانترنت افضل خاطبه الكترونيه – تخيلى موقع يتيح لك وصف نفسك بدقه و وصف توقعاتك فى شريك حياتك ثم يقترح عليك الشريك المناسب من مجموعه منتقاه من الوطن العربى و يتيح لك التعرف عليهم .

تخيلى ان شريكة حياتك او شريك حياتك هوه ابن او بنت شارعك المسافر/ة فى الخارج.
تخيل انه/انها تسكن فى نفس مدينتك .

هذه الموقع www.buzzarab.com/ar يوفر العثور على شريكة الحياة و شريك الحياه.
و مميزاته: مجانى تماما و لا يشترط اى شى الا ان تشترك فى الموقع بغرض الزواج و ليس التعارف او الصداقه – و يحوى على سياسه خاصه لمنع الخداع و هيه اكثر من رائعه.

فى الموقع عدد مهول من الاختيارات كالدين و الشكل و التعليم و السكن و الجنسيه و حتى اذا كان الشريك يرفض او يرضى بانجاب اولاد – اذا كان مطلق او ارمل او اعزب – وكل هذا فى اطار عملى و محترم جدا لكل معتقداتنا و عاداتنا .

رغم انضمامى للموقع من اقل من يومان الا انى اعتقد انكم ستباركون لى قريبا على شريك حياتى بعد ان تعرفة على هذا الموقع .:11_3_2[1]:

والله الموفق




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الخاطبة الفضائية

خليجية

تقوم بعض الفضائيات بدور الخاطبة بين الرجال والنساء، للتوفيق بينهم في موضوع الزواج فيرسل كل من الرجل و بياناته وتعرض على الشاشة ومن ثم يتم تبادل الرسائل والتعرف على الطرف الآخر وربما بعد ذلك الزواج، وقد كثرت هذه الفضائيات المتخصصة في التقريب بين راغبي الزواج، وربما يشهد عصرنا هذا الكثير من طرق الزواج وأنواعه والتي تتزايد بتطور التكنولوجيا وابتكار أساليب حديثة لتطويعها لخدمة الزواج، وقد بحثنا في رأي الدين لنستوضح شرعية هذه الطريقة الحديثة للزواج، حيث أفتى فضيلة الشيخ د.علي الشبل عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الذي قال:التوفيق بين الرجال والنساء من الأمور الممدوحة المندوب عليها شرعاً إذا قامت على أصولها الصحيحة ومراعاة الأحكام الشرعية والأعراف المرعية، قال تعالى {لاخير في كثيرٍ من نجواهم إلا من أمر بصدقةٍ أو معروفٍ أو إصلاحٍ بين الناس، ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيما، والنبي صلى الله عليه وسلم سعى بالتزويج وقال:
(إذا أتاكم من ترضون دينه وأمانته فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير )، كما سعى صلى الله عليه وسلم في تزويج بعض صحابته مثل: ربيعة بن عامر الأسلمي وغيره، فقيام أهل الثقة والأمانة والكفاية في التوفيق بين الرجال والنساء ودلالة بعضهم على بعض من الأعمال الحسنة التي لها أثر طيب على المجتمع، وقربة عند رب العالمين، بشرط مراعاة أعرافنا وعاداتنا الكريمة وأحكام ديننا، فلابد أن يتولى هذا الأمر أهل الثقة والكفاية ممن يعرفون الرجل و وأهلهما وعوائدهما والملاءمة النفسية والاجتماعية والاقتصادية.

التقنية جزء من الحياة
الدكتور محمود كسناوي أستاذ علم الاجتماع بجامعة أم القرى قال: من وجهة نظري أرى أن يُشجع الشاب المقتدر على القيام باختيار شريكة حياته ويزوج لأن الزواج حق مشروع للإنسان فيسعى إليه إكمالاً لدينه، وكذلك الفتاة إذا أتاها من يُرضى دينه وخلقه تشجع على الزواج للقضاء على العنوسة في المجتمع.
لكن لابد أن يكون عن طريق القنوات والوسائل المشروعة المتعارف عليها لدى المجتمع، فإن كانت هذه القنوات تقوم بطريقة التوفيق بشكل أخلاقي بدون إخلال بالعادات والتقاليد والدين أو إضرار بالشرف فلا بأس، لأن ذلك يكون فيه تعريف بالزوجين، أما إذا كانت تقوم بعمليات لا أخلاقية والتعرف بعلاقات غير مشروعة كأن يقوم الشباب بالتعرف على الفتيات وانتهاز الفرصة فأنا أدين كل شر.
وعن توقعاته حول نجاح هذا الزواج عبر القنوات الفضائية أضاف قائلاً :إذا كان الفرد أو الشاب عندما قام بالاتصال والمراسلة عبر هذه القنوات ومن ثم اتبع الخطوة الثانية بالتعرف على أهل الفتاة وتعريف أهله بها كذلك فيعرف كلا الطرفين الآخر وأهله، أرى أن هذا الزواج ينجح بإذن الله، أما إذا كانت العملية عشوائية فقد لا يكتب لهذا الزواج النجاح طالما أن المعرفة كانت بطريقة عشوائية.
كما رأى الكسناوي أن وسائل التقنية أصبحت جزءاً من أساسيات الحياة وأصبحت وسيلة من وسائل الاتصال الحديثة وأدت إلى التقدم والتطور أكثر منها سلبية، فلكل شيء سلبية لكن لابد من حسن استغلاله.

ولا يجدر بنا أن ننسى دور العلماء الذين يخترعون كل يوم وسيلة تواصل لتسهيل الاتصال بين جميع الناس في مختلف أنحاء العالم، ولكن عند إساءة استخدامها من قبل أي شخص فبكل تأكيد ستعود بآثار سلبية على المجتمع وعلى الأفراد




خليجية



تسلمى



خليجية



خليجية