تَجرَحُكَ المواضي ، تخنُقُكَ الجوارِح ، و تحتَفي بِكَ الدمعات ، تُراقَصُك حولَ جثَّتينِ هامدَتين ،
هُما عينيكَ " أيُّها الإنسان المذبوح "
حينَ
ينكَسِرُ مِنكَ الدمع يفهَمُ عندَما يصدُحُ ذِكراكَ في جَنَبي ،
و يكونُ إليكَ مني قلب
لا يَسَبغني ، لا يُثخِنُني الثَكَل ،
و لا يجوزُ لأشجانِ عاطِفَتي النَهَم ،
يوماً أَبكرتَ مِن سناكَ ،
تصوَّفَت أبابيلي ، تَدَمَّى فيكَ سُقمي !
و وقفَ منيَّ ديدُبانٌ ، لا مَهيضٌ .. لا دَميمٌ .. لا يبتَهِل.
لَم يكُن كَأنتَ عِندَما مَرِضَ خيالي ، ليسَ مُرتاباً كجمودك ، و ليسَ فاتِراً كَهواكَ ، و لم يجُز لَهُ التَبَلُّد كمتاخماتِك .
أيُّها الغيُّ السمِح ، لي هِمَّةُ رِكاب ، سَأَقِرُّ عِندَك ، و حتى ذينك الساعات سَأستدِّرُ بِاللا انتِظار .
( و لم يزَل في قلبيَ شِتاء يجرَحُ صوتَ الرباب )
طرح رآآآقي يالغ لا..!
تسلم الآيادي على روعة الآنتقاء
لك تقديري ومحبتي
أبدآع مرفق مع متصفحك
يعتلي القمة ..~
رسمت لنا للآبدع صورة تميزت ألوآنها
سلمت الانامل ويعطيك الف عافيه يالغلا
عساك على القوه وفي انتظارجديدك
جنائن الورد لك ولقلمك الرائع
دمت بود
يعطيكي العافية