التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

كلمات تمحى الذنوب لو كانت مثل زبد البحر

ادخل على الرابط

http://www.shbab1.com/2minutes.htm

فقط الدعاء لى بالنجاح




جزاكى الله خير ويارب تنجحى



خليجية






خووووووووووووش رابط روووووووعه

ياب تنجحي

الله يوفقج يا الطيبه




التصنيفات
منتدى اسلامي

خطورة الإصرار على الذنوب

(…)ومما ينبغي أن يعلمه المسلم والمسلمة هو خطورة الإصرار على الذنوب، فقد روى البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ قال: سئل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ فقال: ((من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر)) وقد حمل هذا الحديث العلماء على معنيين:

الأول: أن المراد بالإساءة في الإسلام أنه أسلم في الظاهر ولم يسلم في الباطن، فهذا ما يزال كافراً في حقيقته وإن تظاهر بالإسلام، وحكمه في الإسلام أنه منافق، فتبقى عليه ذنوب أيام الكفر الصريح كما هي، وما يفعله من ذنوب في الإسلام فهي كذلك لأن الكافر يغفر له ما قد سلف إذا أسلم ظاهراً وباطناً.

الثاني: أن المراد بالإساءة: البقاء على بعض المعاصي التي كان عليها في الجاهلية مع إسلامه ظاهراً وباطناً، فلو أن شخصا كان في الجاهلية مرابياً أو سكراناً أو كذاباً فأسلم وبقيت فيه هذه المعصية فهنا يعاقب على فعلها في الجاهلية، ويعاقب على فعلها في الإسلام، لأن الإسلام يدعو إلى ترك كل المعاصي، فهذا الحديث يخوفنا جميعاً . فانظر لنفسك مخرجاً قبل أن تلقى الله(…)

تحذير البشر من أصول الشر للشيخ محمد الإمام حفظه الله




خليجية



خليجية



جزاكى الله اعالى الجنان حبيبتى



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

مكفرات الذنوب الحسنات الماحية

[size="5"]مكفرات الذنوب الحسنات الماحية

1- الوضوء.

2- الصلاة .

3- دعاء ختم الصلاة ،- الأذكار بعد الصلاة-.

4- الحج و العمرة .

5- الجهاد في سبيل الله .

6- حسن الخلق .

7- الآلام و الأمراض و العاهات و البلايا .

8- كفارة المجلس (سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك).

9- ملازمة الاستغفار (قراءة دعاء الاستغفار).

10- التسبيح و التحميد .

11- اجتناب الكبائر .

12- حسن الظن بالله .

13- دعاء الملائكة .

14- عفو الله عز و جل و رحمته




خليجية



عفوا اختي فالله

اسعدني مرورك




خليجية



اسعدني مرورك اختي فالله ام ذياد



التصنيفات
منوعات

هل جربت لذت ترك المعاصي والذنوب

هل جربت لذت ترك المعاصي والذنوب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

هل جربت لذت ترك المعاصي والذنوب؟؟؟

كثير منا للأسف ذاق لذة المعصية في غفلة أصابت قلبه و كثير منا قد من الله عليه بإستشعار لذة الطاعة و الانس بالله و لكن هل جربت هذة اللذة ؟؟

لذة ترك المعاصي : كلنا نعلم ان عصرنا هذا مليء بالفتن بل اكاد أجزم ان كل دقيقة تمر علينا بها من الفتن ما يختبر بها الله عبده المؤمن فإذا عرضت عليك المعصية و الفتن فأستشعر هذة اللذة لذة ترك المعاصي و كأن لسان حالك يصرخ و يقول يا ربي انت تعلم أن لهذة المعصية لذة عاجلة و لكني تركتها لك وحدك ، فلا أحد يراني إلا أنت ، و لا يطلع علي أحد إلا أنت يارب طهر قلب ، أفتح لي أبواب رحمتك ، اغفر لي، ليس لي الا انت ، لقد أتعبتني ذنوبي ، لقد أبعدتني عنك ذنوبي سئمت البعد عنك ، أريد القرب منك ، اريدك انت وحدك ، لا أريد إلا رضاك فوالله الذي لا اله الا هو سيقذف الله في قلبك نور و طمأنينة و لذة لا تعادلها لذة اخري كنت تفكر في الحصول عليه بالمعصية كيف اصل اليها ؟

. تذكر :

إن النفس لأمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت عن المعصية !! ، ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك وعينك، فهما بحاجة الي لجام شديد لكي تسيطر عليهما

. تذكر :

أتعصى الله وترجو رحمته أفتعصي اللهَ وترجُ جنتَه، وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم … فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل، ولا يظلمُ ربك أحدا

. تذكر :

كم من شهوة ساعة أورثت ذلا طويلا، وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين، وكم من نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة، ويكفي هنا قول وهيب ابن الورد حين سئل: ايجد لذة الطاعة من يعصي؟ قال: لا.. ولا من هم. فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات وإن غفل عنها المرء لقلة بصيرته وضعف إيمانه أو لفساد قلبه.. قال ابن الجوزي : "قال بعض أحبار بني إسرائيل : يا رب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟ فقيل له : كم أعاقبك وأنت لا تدري، أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟

. تذكر :

مراقبة الله إذا همت نفسك بالمعصية فذكرها بالله ، فإن لم ترجع فذكرها بالرجال ، فإن لم ترتدع فذكرها بالفضيحة إذا علم الناس ، فإن لم ترجع فاعلم أنك في تلك الساعة قد انقلبت إلى حيوان

. تذكر :

أقوال السلف في المعاصي قال ابن عباس : إن للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب ووهناً ونقصاً في الرزق وبغضة في قلوب الخلق
وقال الفضيل بن عياض :
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله وقال الإمام أحمد : سمعت بلال بن سعيد يقول لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت

وقال يحيى بن معاذ الرازي : عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء ثم هو يشمت بنفسه كل عدو فقيل له كيف ذلك ؟ قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو
قال أحد الصالحين : ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة وركب البهائم من شهوة بلا عقل وركب ابن آدم من كليهما فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم.

وأخيرا: اغبين، ووسيلة الطالبين، الشعليك بالدعاء فهو سبيل الرفيع الذي لا يرد، والسهم الذي لا يطيش.. فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا.. فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة، مع قصد وتوجه وتحرق وتشوق وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله ولا يرد سائله أن يمن عليك بلذة العبادات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه.. وفي المسند: كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين".




بارك الله فيك



خليجية




جزاك الله خير وبارك فيك



التصنيفات
منتدى اسلامي

احذرى اخيتى من هذة الذنوب خطيرة

إحــــذرى أُخيتى من هذه الــــذنوب …. خطيــــره

أمـــا بعد أُخيــــاتى

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ الرَّمْلِىُّ حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ بْنِ حُدَيْجٍ الْمَعَافِرِىُّ عَنْ أَرْطَاةَ بْنِ الْمُنْذِرِ عَنْ أَبِى عَامِرٍ الأَلْهَانِىِّ

عَنْ ثَوْبَانَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ : "لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِى يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا

فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا . قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لاَ نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لاَ نَعْلَمُ . قَالَ : أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ

جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا "

يــــالله ,, حديث تــكاد تُجن العُقـــول منه

فمن منـــا لم يُذنب بدون أن يراه النــــاس ولم يُراعــى أن الله يــراه

لو تأملنــا فى الحديث لنجد أن الصنف الذى تكلم عنه رسول الله صلى الله عليه وســـلم هو صِنفٌ

يصـــوم ليس فقط رمـــضان وإنـــما نوافل أيضاً ,, ونجِدَهُ يقـــوم من الليـــل أيضاً …

أَيُعقـــل بعد كل هذا أن يُلقى فى النـــار ؟؟؟؟؟؟

فكان جواب النبى صلى الله عليه وســـلم أنه نعم يُعقل وذلك بسبب شئ قد يحسبه البعض هيـــناً ولكنه والله عند الله عظيـــم .

ذنوب الخلوات

جميل أن ترى ذلك الشاب وقد بدت عليه أمارات الخير والصلاح ، والعز والفلاح ، أطلق لحيته ،

ورفع ثوبه فوق كعبه ، وتمسك بسنة حبيبه صلى الله عليه وسلم فيما يرى الناس ، فعُرف بينهم بجميل أدبه ،

وحُسن سمتِه …اختار من الجلساء أحسنَهم ، وغشى مجالس أفضلِهم …إلخ ،

ولكن الأجمل من هذا كله أن يكون باطنه أجمل من ظاهره ، وخلواته أصدق مع الله تعالى من علانيته ….

وجميـــل أن ترى البنت الملتزمه العفيفه الطاهره أمـــام النـــاس قد تسترت بحجابها وجالست الصالحات

وقد تحفظ من القرآن ويذكُرهــا الناس بكلامِ طيب فى مجالسهم ولكن الأجمـــل أن تُراعى الله

فى خُلـــوتِها وأن تستُر قلبها عن الذنوب فى خلوتها كما سترت جسمـــها عن الأجانب.

أُختى الكــــريمه الفـــاضِله :

إيــــاكـــِ أن تجعلى الله أهون النـــاظرين إليـــكــِ

*************************

قد يبتعد الإنسان عن المعاصي والذنوب إذا كان يحضره الناس، وعلى مشهد منهم، لكنه إذا خلا بنفسه،

وغاب عن أعين الناس، أطلق لنفسه العنان، فاقترف السيئات، وارتكب المنكرات،

وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرَاً بَصِيراً….الإسراء:17

وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ….. البقرة: 74

بل إن الإنسان ليقع في ذنب، لو كان بحضرته طفل لامتنع من الوقوع فيه،

فصار حياؤه من هذا الطفل أشد من حيائه من الله جل وعلا، أتراه – في هذه الحالة – مستحضراً قول الله تعالى

أَوَلاَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ …. البقرة:77

أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللّهَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ…. التوبة: 78

ويحك يا هذا، إن كانت جراءتك ِعلى معصية الله لاعتقاد أن الله لا يراكِ ، فما أعظم كفركِ، وإن كان علمك ِباطلاعه عليك، فما أشد وقاحتكِ، وأقل حياءك ِ!!

يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً…. النساء:108

من أعجب الأشياء أن تعرفِى الله ثم تعصيه، وتعلمى قدر غضبه ثم تعرضى له، وتعرفى شدة عقابه ثم لا تطلبى السلامة منه،

وتذوقى ألم الوحشة في معصيته ثم لا تهربى منها ولا تطلبى الأنس بطاعته.

وانظــرى بارك الله فيكِ فى هذه الآيـــه ,, آيه تقشعِرُ لها الأبـــدان

وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيراً مِّمَّا تَعْمَلُونَ (22)

وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ… [فصلت:23،22].

أبـــعد ذلكــ كُله ما زلتِ مُصــِره على أن تنتهِكــى حُرُمـــاتِ الله ؟؟؟؟؟؟؟؟

" ,, فيــا أمــة الله "

إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل *** خلوت ولكن قل عليّ رقيبُ

ولا تحســبنّ الله يغفل ساعةً *** ولا أن ما نخفيه عنه يغيــــبُ

يقول ابن رجب الحنبلي عليه رحمة الله : "خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس"

ويقول أيـــضاً: "أجمع العارفون بالله بأن ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات، وأن عبادات الخفاء هي أعظم أسباب الثبات"

فيـــا أُختى رعـــاكِ الله وحَفِظكِ

****

إذا أغلقت دونكِ الباب وأستدلت على نافذتكِ الستار وغابت عنك أعين البشر ،

فتذكرى مَنْ لا تخفى عليه خافية ،تذكرى من يرى ويسمع دبيب النملة السوداء في الليلة الظلماء على الصخرة الصماء ، جل شأنه وتقدس سلطانه

خليجية[/IMG]




جــزاكي الله خيرآ



خليجية



اعجز عن شكرك فا انت دائمآ مميزه با اطروحاتك
الله يعطيك العافيه



التصنيفات
منتدى اسلامي

سائل يشكو كثرة الذنوب فأنظر ايجابت الشيخ المغامسي




جزاك الله خيرا



جزاك الله خيرا




احسنتي



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

انفلونزا الذنوب

(إنفلونزا الذنوب)

معلومات عن هذا المرض ؟؟؟؟؟

هذا المرض اشد خطراً,واكثر فتكاً,لانه لايضر الجسد فقط,بل يضر
الجسد والروح والعقل والقلب,ولانه لا يتعلق باالدنيا فقط بل يتعلق
باالدنيا والاخره !!!

مصير صاحب هذا المرض ؟؟؟؟؟

الهلاك وموت القلوب معنويا

رأيت الذنوب تميت القلوب , , , ويورث الذل ادمانها
وترك الذنوب حياة القلوب , , , وخير لنفسك عصيانها

مكان المرض ؟؟؟؟؟

القلب ثم ينتقل الى الجوارح
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ألا وانه في الجسد مضغه..
اذا صلحت صلح الجسد كله..واذا فسدت فسد الجسد كله
ألا وهي القلب "

اسباب المرض ؟؟؟؟؟

1: مجالسة او مصادقة اصحاب هذا المرض

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المرء على دين خليله )

2: نقص في جهاز المناعه الروحيه للانسان ,,

3: البعد عن طاعة الله وذكره

4: اتباع الهوى والنفس والشيطان

5: الانغماس في الدنيا وملذاتها وشهواتها

6: سماع الاغاني, والاعراض عن سماع وتلاوة القرآن

اعراض المرض ؟؟؟؟؟

ظلمه في الوجه, وهن في البدن، قسوه في القلب وضيق في الصدر,
ضيق في الرزق, شتات الامر, هم لاينقطع, انصراف عن التفكير في
الاخره, وقوف على متاع الحياة الدنيا.

طرق الوقايه والعلاج من هذا المرض ؟؟؟؟؟

1: التوبه والاقلاع عن كل ذنب

2: اخذ جرعات منتظمه في مواعيد محدده خمس مرات يوميا بإتقان

وخشوع وتدبر ..الصلوات الخمس

3: اخذ جرعات منشطه من كتاب الله يوميا

4: الصيام في حدود السنه

5: الاتعاظ بموت السابقين

التحصينات ؟؟؟؟؟

1: جرعه منتظمه يوميا ( اذكار الصباح والمساء )
2: مصل واقي، قراءة آية الكرسي والمعوذتين يوميا،وحبذا
قراءة (قل هو الله احد) كثيرا
3: الاستغفار والتوبه النصوح

اثار انفلونزا الذنوب على المجتمع ؟؟؟؟؟

1: هدم الافراد
2: هدم الاسره
3: هدم المجتمع
4: القضاء على القيم والاخلاق

واخيراً اسأل الله ان يقينا جميعا انفلونزا الذنوب..

منقول




مشكوره قلبووو



يسلموا



ينقل للقسم الصحيح



التصنيفات
منوعات

الذنوب الخفية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. وبعد فإنه يجب على العبد أن يتجنب الذنوب كلها دقها وجلها صغيرها وكبيرها وأن يتعاهد نفسه بالتوبة الصادقة والإنابة إلى ربه. قال تعالى: (وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). وروى الإمام أحمد عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليهوسلم:
(إياكم ومحقرات الذنوب، فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن وادٍ فجاءذا بعودٍ وذا بعودٍ حتى جمعوا ما أنضجوا به خبزهم وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بهاصاحبها تهلكه).

وإن من أخطر الذنوب على العبد الذنوب الخفية التي تتعلق بالقلب وذلك لخفائها عن النفس وخفائها عن الناس ، ولأن العبد لا يشعر بها غالبا ولا يحدث نفسه بالتخلص منها خلافا للذنوب الظاهرة التي يشعر المذنب بها ويلوم نفسه على فعلها.

ومما يبين خطر هذه الذنوب أن إهمال العبد لها والتساهل فيها يؤدي إلى انتكاسة العبد عن الطاعةفهي كامنة في القلب تغلي فيه فإذا نزل بالعبد نازلة أو ضاقت به الحال ظهرت على جوارحه وأفسدت دينه ، وكذلك إذا نزل الموت بالعبدوكان أضعف ما يكون والشيطان حريص على أن يظفر به غلبت عليه هذه الذنوب وأحاطت به فأهلكته. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار وإن الرجل ليعمل عمل أهل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة). متفق عليه.

وكثير من الخلق لا يعتني بالأحوال الباطنة والأعمال القلبية فيعمر ظاهره بالعمل الصالح ويهمل إصلاح باطنه فتراه مصليا صائما منفقا لكن قلبه مصاب بأنواع من الأمراض والذنوب الخفية والعياذ بالله ويظن أنه على خير.

ولو فتش أحدنا قلبه لوجد أنه مبتلى بشيء من ذلك ولا يكاد يسلم أحد إلا من سلمه الله ووفقه للهداية الخاصة.

فالواجب على العبد أن يحرص أشد الحرص على إصلاح باطنه وتزكية نفسه وأن يبذل وسعه في تطهير قلبه من الآثام ومداواته وتعاهده بالأدوية الشرعية النافعة. قال تعالى: (يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ). فلا ينفع العبد يوم القيامة إلا القلب السليم من الشبهات والشهوات.

والذنوب الخفية كثيرة من أبرزها وأشدها خطرا ما يلي:
1- الرياء: وذلك أن العبد يريد بعمل الآخرة ويقصد به الرياء والسمعة أو عرضا من الدنيا فمن رائى حبط عمله وحرم الثواب. وقد ورد ذم شديد ووعيد للمرائي. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من سمع سمع الله به ومن راءى راءى الله به) متفق عليه. والرياء أخفى الذنوب وهو من الشرك الأصغر. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، فلما سئل عنه؟ قَالَ: الرياء) رواه أحمد. والمؤمن الحق هو الذي يخلص في عمله ويقصد بطاعته وجه الله والدار الآخرة ولا يلتفت قلبه إلى غير الله. قال تعالى: (فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا).

2- الكبر: وهو ذنب عظيم يوجب دخول النار. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر قال رجل إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة قال إن الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس). رواه مسلم. والكبر أن يتعاظم المرء نفسه فيحمله على أن يختال في مشيته ويزدري الخلق ويتنقصهم ويرد الحق إذا جاء ممن دونه أو خالف هواه. والكبر هو الذي حمل الشيطان على عصيان ربه والامتناع عن السجود له وحمل صناديد قريش على رد دعوة النبي صلى الله عليه وسلم. والكبر من خصائص الله تعالى لا يليق إلا به فمن نازعه فيه أهلكه وكبه في النار. عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار). رواه مسلم.

3- الحسد: من أخطر الذنوب وقد روي أنه يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب. وهو ذنب يفسد إيمان العبد بالقضاء والقدر ويضر المسلمين فأثره متعدي.والحسد هو تمني زوال النعمة عن الغير. فالحاسد مسيء الظن بربه معترض على القدر ساخط على حكمة الله تعالى في قسمته الأرزاق والنعم غير قانع بما آتاه الله. قال تعالى في الاستعاذة من الحسد والحاسد: (وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ). ومن عين الحاسد ونفسه الخبيثة تنشأ العين التي تهلك المعيون في نفسه وأهله وماله وتجعل حياته جحيما لا يطاق. وقد أثنى الله على الأنصار لخلو قلوبهم من الحسد فقال تعالى: (وَلاَ يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مّمّآ أُوتُواْ). وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بطلوع رجل من أهل الجنة فتبعه عبد الله بن عمرو بن العاص ليتبين خبره فلم ير فيه كبير عمل فسأله عن العمل الذي رفع منزلته فقال الرجل: (ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشاً ولا أحسد أحداً على خير أعطاه الله إياه). رواه أحمد.

4- الظن السوء: وهو ذنب عظيم قد يوجب للعبد الردة والعياذ بالله. وهو إساءة العبد الظن بربه في وعده ووعيده والسنن التي يجريها الله على الأمم. فإذا نزل بالعبد نازلة اعترض على قضاء الله وقدره ولم يسلم الأمر لله وظن فيه ظن السوء. أو يظن العبد أن الدولة للكفار والغلبة لهم وأن الله يخلف وعده لعباده ولا يعلي دينه وينصر أتباعه. أو يتشائم العبد في الأشياء التي يكره سماعها والنظر إليها فكل هذا من سوء الظن بالله وهو من أخلاق المنافقين. قال تعالى: (الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ). وقال تعالى: (وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا).

5- الغل: ومن الذنوب الخطيرة التي تدل على عدم سلامة القلب وقلة النصح للعباد الغل والحقد وهو أن يحمل العبد في قلبه غلا وحقدا على أحد من المسلمين لسبب أو لغير سبب. وهو من الظلم والبغي بغير الحق. وسلامة القلب من أعظم أسباب دخول الجنة.والمؤمن الحق لا يغل ولا يحقد مهما ظلم أو خاصم. ومن كمال نصحه ومحبته للمؤمنين أن يستغفر لمن سبقه بالإيمان ويدعو الله بأن يطهر قلبه من الضغائن والأحقاد. قال تعالى في ذكر دعاء الصالحين: (وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ). وقال سفيان الثوري: (وإياك والبغضاء فإنما هي الحالقة وعليك بالسلام لكل مسلم يخرج الغل والغش من قلبك، وعليك بالمصافحة تكن محبوباً إلى الناس).

6- العجب: ومن أعظم ما يهلك العبد ويحبط عمله ويضيع نصيبه في الآخرة وقوعه في العجب.وهو أن يعجب بعمله الصالح ويمن على الله حتى يصيبه الغرور والعياذ بالله. ويحمله ذلك على تزكية نفسه والانقطاع عن الطاعة فلا يستمر في الصالحات ويظن أنه أدى حق الله وتفضل عليه واستوجب دخول الجنة. وهذا من أعظم المهلكات التي تعرض للناسك الجاهل قليل البصيرة. والمؤمن الحق هو الذي يعمل العمل ويتقرب به إلى الله تعالى وهو خائف وجل أن لا يقبل الله منه قد مقت نفسه في الله ونظر مشفقا إلى ذنوبه وتفريطه في جنب الله وله نظر آخر إلى عظم حق الله وحق آلائه ونعمه التي لو عبد الله ألف سنة ما أدى شكر نعمة واحدة. وهو مع ذلك يوقن أنه لن يدخل الجنة بعمله إنما يدخلها برحمة الله. فهو كثير التوبة والندم كثير الإنابة والخشية لله كثير الشعور بالتقصير وقلة الشكر لله والله المستعان. قال تعالى واصفا حال المخبتين: (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آَتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ). قالت عائشة رضي الله عنها: يا رسول الله الذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة هو الذي يسرق ويزني ويشرب الخمر وهو يخاف الله عز وجل ؟ قال: (لا يا بنت الصديق, ولكنه الذي يصلي ويصوم ويتصدق وهو يخاف الله عز وجل). رواه الترمذي. و قال الحسن البصري: (إن المؤمن جمع إحساناً وشفقة, وإن الكافر جمع إساءة وأمناً).

7- الشح: ومن الذنوب العظيمة التي إذا أصابت العبد أهلكته وجعلته عبدا للدنيا يغضب ويرضى لأجلها الشح وشدة الطمع والحرص على جمع حطام الدنيا ولو على حساب دينه. قال تعالى: (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم) رواه مسلم. فإذا غلب حب الدنيا على قلب العبد أصيب في مقتل وزهد في عمل الآخرة وصارت الدنيا أكبر همه ومبلغ علمه وحمله ذلك على البخل ومنع الحقوق والتعدي على حرمات الله لا يتورع أبدا عن أكل المحرمات والشبهات ينازع الناس في الدرهم الحقير. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في سبيل الذم: (تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة إن أعطي رضي وإن لم يعط سخط تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش). رواه البخاري. والمؤمن الحق هو الذي يعمل للدنيا كأنه يعيش أبدا ويعمل للآخرة كأنه يموت غدا. ينظر إلى الدنيا على أنها وسيلة للطاعة والاستغناء عن الخلق يسخرها ويستعملها في طاعة الله ويتقي الله في جمعها وإنفاقها. وقد كانت الدنيا في أيد الصحابة ولم تكن في قلوبهم. قال تعالى: (وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآَخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ).

8- طول الأمل: ومن أعظم ما يفتن قلب المؤمن ويجعله يعيش في الأماني وتسويف التوبة طول الأمل. فيظن العبد أن حياته طويلة وأنه سيعمر في هذه الدار. وهذا الشعور السيء دليل على حب الدنيا وإيثارها على الآخرة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يهرم ابن آدم وتشب منه اثنتان: الحرص على المال، والحرص على العمر). رواه مسلم. والمرء إذا علم أن سفره بعيد لم يتأهب له ولم يتزود بما يعينه على السفر. وكلما هتف هاتف التوبة وحدث الملك النفس بالمبادرة بالعمل الصالح والإقلاع عن المعاصي قال القلب المفتون إنك مخلد في الدنيا وما زال في العمر مهلة فاستمتع بشبابك حتى يمضي العمر ويختم للعبد خاتمة سوء ويؤخذ على حين غرة. أما المؤمن الحق فيوقن أن هذه الدنيا دار ممر لا مقر فيها وأنه مسافر عنها عما قريب وأنه مهما أقام فيها وطال عمره فإن هذا يسير جدا بالنسبة للخلود في الآخرة وأنه لن يخلد في الدنيا فيتأهب للمسير ويتزود بالتقوى ويتعاهد نفسه بالتوبة ويمتثل وصية رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم. قال ابن عمر رضي الله عنهما : أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبيّ فقال : (كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل) . وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول : "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك". رواه البخاري.

والذنوب كثيرة والمقصود تنبيه المؤمن على أن يفطن لخطر الذنوب الخفية ويسعى جاهدا في التخلص منها ولا يزكي نفسه ويكون شديد الحذر والخوف من سوء الخاتمة ويجعل في وقته وفكره وبرامجه نصيبا للعناية في هذه المسائل الخفية والأحوال القلبية. والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.




باركـ اللهـ فيكـي ياا الغاالية



جزاكى الله خيرا ياعمرى



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

إحتقار الذنوب !!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا
وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله
وحدة لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.

فإن أصدق الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمدا صلى الله عليه وسلم
وشر الأمور محدثاتها وكل محدثه بدعه وكل بدعه ضلاله وكل ضلاله في النار.

أخواني أخواتي في الله…

أولاً:

معنى احتقار الذنوب:

هو تصغير الذنب وتهوينه في عين الإنسان.
وتصغير الشيطان وتسهيله للذنب في عين الإنسان.
مثل سماع الأغاني والموسيقى والعباءه على الكتف.
والشيطان حريص على تصغير الذنب وذنب على ذنب يصبح جبال من الذنوب.

ثانياً:

خطورة احتقار الذنوب:

1. تجرأ على الله عز وجل.

يقول الله تعالى في الحديث القدسي:" ضرب الله مثلاً صراطاً مستقيماً وعلى حافتي الصراط
سوران وعلى الأسوار أبواب وعلى الأبواب ستور مرخاة وعلى راس الصراط داعٍ يقول: أدخلوا
ولا تعوجوا ومن جوف الصراط داعً يقول: لكل من اقترب من الباب إياك أن تفتحه إنك عن تفتحه تلجه"
ثم قال عليه السلام في تفسير الحديث:

الصراط المستقيم ==> دين الإسلام.
السوران ==> حدود الله.
الأبواب ==> محارم الله.
الداعي الذي على رأس الصراط ==> القرآن.
الداعي الذي في جوف الصراط ==>واعظ داخل الإنسان.

2. تسهيل الاستمرار فيها والمداومه عليها وهذا يوقع في الإصرار على الذنب..

وإذا أصر المرء على الذنب يصبح كبيرة من كبائر الذنوب.
وقال رسول الله:" ارحموا ترحموا واغفروا يُغفر لكم ويل لأطماع القوم ويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون"
.
عقوبات الإصرار على الذنب:

1. سوء الخاتمة.
2. سواد القلب.
3. حرمان الرزق وقد قال صلى الله عليه وسلم:" إن العبد ليحرم الرزق بذنب يصيبه".
وكل ما يكون الإنسان في طاعة الله يفتح له أبواب الرزق.

ثالثاً:

الأسباب التي تجعلنا نحتقر ذنوبنا:

1. عدم المعرفة بالله عز وجل ونحن بحاجه إلى معرفه أسماء الله تعالى والعمل بها.
2. تكرار الذنوب.
3. الغرور بعدم نزول العقاب.
4. حسن الظن بالله الغير الصحيح.
5. طول الأمل والتسويف في التوبة.

رابعاً:

العلاج لترك احتقار الذنوب:

1. زيادة الإيمان بالقلب.

والإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.
والأعمال الصالحة تزيد الإيمان.

2. تذكر أثار الذنوب:

Ý- سواد في الوجه وظلمه.

ȝ- مرض في الجسم.

ʝ- وحشه بينه ( بينها) وبين الصالحين( الصالحات).

˝- حرمان الرزق.

̝- ضيق.

͝- كآبه.

Ν- لم يوفق( توفق) في أمور الدنيا.

3. تذكر الآخرة ويوم العرض والسير على الصراط- تذكر الأهوال- الحشر- البعث- الميزان- سؤال منكر ونكير.
ومن ثبت على الطاعة في الدنيا يثبته الله في القبر

4. الرفقة الصالحة وصحبه الأخيار.

وفقنا الله وإياكم أن نحصن ألسنتنا من الشرك والنفاق.
اللهم طهر قلوبنا من الرياء و ألسنتنا من النفاق وأعمالنا من الكذب اللهم أجعلنا من أهل التوحيد أهل لا إله إلا الله.

وصلي اللهم وسلم على سيدنا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

اللهم آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخرة حسنه وقنا عذاب النار.اللهم أرحمنا برحمتك يا عزيز يا رحيم.
اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا بين معصيتك ون طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا
ومتعنا اللهم بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا أبدا ما أبقيتنا.
اللهم ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا وأجعل الجنة هي دارنا وقرارنا برحمتك يا أرحم الراحمين.

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.




التصنيفات
منتدى اسلامي

ملف خاص عن يوم عرفة يوم اكمال الدين وإتمام النعمة ومغفرة الذنوب والعتق من النار

الحمد لله رب العالمين ، وأشهد أن لا إله إلا الله ولي الصالحين ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله النبي الأمين ، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين ، والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، وعنا معهم بمنك وكرمك وعظيم فضلك يا أكرم الأكرمين . . .
أولا : ما هي فضائل يوم عرفة ؟.

الحمد لله

من فضائل يوم عرفة :

1- أنه يوم إكمال الدين وإتمام النعمة :

في الصحيحين عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رجلا من اليهود قال له : يا أمير المؤمنين ، آية في كتابكم تقرءونها ، لو علينا معشر اليهود نزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيدا . قال أي آية ؟ قال : " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا " المائدة :3 . قال عمر : قد عرفنا ذلك اليوم والمكان الذي نزلت فيه على النبي صلى الله عليه وسلم : وهو قائم بعرفة يوم الجمعة .

2- أنه يوم عيد لأهل الموقف :

قال صلى الله عليه وسلم : " يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام ، وهي أيام أكل وشرب " رواه أهل السن . وقد روي عن عمر بن الخطاب أنه قال : " نزلت – أي آية ( اليوم أكملت ) – في يوم الجمعة ويوم عرفة ، وكلاهما بحمد الله لنا عيد " .

3- أنه يوم أقسم الله به :

والعظيم لا يقسم إلا بعظيم ، فهو اليوم المشهود في قوله تعالى : " وشاهد ومشهود " البروج :3 ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " اليوم الموعود يوم القيامة ، واليوم المشهود يوم عرفة ، والشاهد يوم الجمعة .. " رواه الترمذي وحسنه الألباني .

وهو الوتر الذي أقسم الله به في قوله : " والشفع والوتر " الفجر :3 ، قال ابن عباس : الشفع يوم الأضحى ، والوتر يوم عرفة . وهو قول عكرمة والضحاك .

4- أن صيامه يكفر سنتين :

فقد ورد عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال : " يكفر السنة الماضية والسنة القابلة " رواه مسلم .

وهذا إنما يستحب لغير الحاج ، أما الحاج فلا يسن له صيام يوم عرفة ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك صومه ، وروي عنه أنه نهى عن صوم يوم عرفة بعرفة .

5- أنه اليوم الذي أخذ الله فيه الميثاق على ذرية آدم :

فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله أخذ الميثاق من ظهر آدم بنعمان – يعني عرفة – وأخرج من صلبه كل ذرية ذرأها ، فنثرهم بين يديه كالذر ، ثم كلمهم قبلا ، قال : " ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين (172) أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من يعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون " الأعراف :172-173 ، رواه أحمد وصحه الألباني ، فما أعظمه من يوم وما أعظمه من ميثاق .

6- أنه يوم مغفرة الذنوب والعتق من النار والمباهاة بأهل الموقف :

في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة ، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة فيقول : ما أراد هؤلاء ؟ "

وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله تعالى يباهي ملائكته عشية عرفة بأهل عرفة ، فيقول : انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا " رواه أحمد وصحه الألباني .

والله تعالى أعلم .
ثانيا : هل الدعاء يوم عرفة مستجاب لغير الحاج ؟.

الحمد لله

عن عائشة رضي الله عنه قالت : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة فيقول : ما أراد هؤلاء ) رواه مسلم ( 1348 ) .

وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خير الدعاء دعاء يوم عرفة ، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ) رواه الترمذي ( 3585 ) وحسنه الألباني في " صحيح الترغيب " ( 1536 ) .

وعن طلحة بن عبيد بن كريز مرسلا : ( أفضل الدعاء دعاء يوم عرفة ) رواه مالك في " الموطأ " ( 500 ) وحسنه الألباني في " صحيح الجامع " ( 1102 ) .

وقد اختلف العلماء هل هذا الفضل للدعاء يوم عرفة خاص بمن كان في عرفة أم يشمل باقي البقاع ، والأرجح أنه عام ، وأن الفضل لليوم ، ولا شك أن من كان على عرفة فقد جمع بين فضل المكان وفضل الزمان .

قال الباجي رحمه الله :

قوله : " أفضل الدعاء يوم عرفة " يعني : أكثر الذكر بركة وأعظمه ثوابا وأقربه إجابة ، ويحتمل أن يريد به الحاج خاصة ؛ لأن معنى دعاء يوم عرفة في حقه يصح ، وبه يختص ، وإن وصف اليوم في الجملة بيوم عرفة فإنه يوصف بفعل الحاج فيه ، والله أعلم " انتهى .

" المنتقى شرح الموطأ " ( 1 / 358 ) .

وقد ثبت عن بعض السلف أنهم أجازوا " التعريف " وهو الاجتماع في المساجد للدعاء وذكر الله يوم عرفة ، وممن فعله ابن عباس رضي الله عنهما ، وأجازه الإمام أحمد وإن لم يكن يفعله هو .

قال ابن قدامة رحمه الله :

قال القاضي : ولا بأس ب " التعريف " عشية عرفة بالأمصار ( أي : بغير عرفة ) ، وقال الأثرم : سألت أبا عبد الله – أي : الإمام أحمد – عن التعريف في الأمصار يجتمعون في المساجد يوم عرفة ، قال : " أرجو أن لا يكون به بأس قد فعله غير واحد " ، وروى الأثرم عن الحسن قال : أول من عرف بالبصرة ابن عباس رحمه الله وقال أحمد : " أول من فعله ابن عباس وعمرو بن حريث " .

وقال الحسن وبكر وثابت ومحمد بن واسع : كانوا يشهدون المسجد يوم عرفة ، قال أحمد : لا بأس به ؛ إنما هو دعاء وذكر لله . فقيل له : تفعله أنت ؟ قال : أما أنا فلا ، وروي عن يحيى بن معين أنه حضر مع الناس عشية عرفة " انتهى .
" المغني " ( 2 / 129 ) .

وهذا يدل على أنهم رأوا أن فضل يوم عرفة ليس خاصا بالحجاج فقط ، وإن كان الاجتماع للذكر والدعاء في المساجد يوم عرفة ، لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولذلك كان الإمام أحمد لا يفعله ، وكان يرخص فيه ولا ينهى عنه لوروده عن بعض الصحابة ، كابن عباس وعمرو بن حريث رضي الله عنهم .

والله أعلم .

ثالثا : الجدول العملي ليوم عرفة
المطلوب في اليل أن تنام جيدا.. لأنك من الفجر لن تنام.. فحاول أن تصلي العشاء وتجلس قليلا لتقرأ شيء من وردك وتنام…

ثم تستيقظ قبل الفجر بساعة أو ساعتين.. المهم أن تأخذ قسطك من النوم وتكون مرتاح تماما وتأخذ وردك من اليل.. لأن من أصلح ليله أصلح الله له نهاره.. فنحن نريد أن نصلح اليل…

في ذلك الوقت تبدأ أن تناجي الله وتضرع إليه وتجهز بأن تقرأ أقل شيء مائة آية أو إن كان هناك متسع من الوقت تقوم بألف آية بجزء عم وتبارك حتى تفوز بقنطار من الأجر…

بعد ذلك تتسحر وترك الربع ساعة التي قبل الفجر تبدأ فيها تستغفر وتكون سجدة القرب..{وبالأسحار هم يستغفرون} [سورة الذاريات: 18].. وفي نفس الوقت تتقرب وتشكو حالك إلى الله وتقول: "يا رب وفقني أن أطيعك وأحسن عبادتك في يوم عرفة وبلغني فيه العتق يا رب".. وتدعو ليس لنفسك فقط ولكن تدعو لإخوانك وتستغفر للمسلين والمسلمات وتكثر عملك…

قبل أن يؤذن الآذان بخمس دقائق تذهب لتوضأ وتجهز لأداء صلاة الفجر…

ستذهب للفجر وتحتسب هذه النوايا: نية الحج لأنك ذاهب لتصلي فريضة وقد قال صلى الله عليه وسلم: «من مشى إلى صلاة مكتوبة في الجماعة، فهي كحجة، ومن مشى إلى صلاة تطوع، فهي كعمرة» [حسنه الألباني في صحيح الجامع].

وتنوي أن تعتكف اليوم.. حتى يكتب لك ولو إعتكاف نصف هذا اليوم… وتسأل الله تعالى أن يبارك لك فيه…

ستؤدي ركعتي الفجر التي هي خير لك من الدنيا وما فيها وتصلي الفجر وتجلس إلى الشروق.. وكل شيء تحتسب نيته.. تقول في جلسة الشروق ورد الأذكار وبعد ذلك مع بداية الشروق تبدأ في ختمتك..

فتأخذ في الأول شحنة بالقرآن لتنزل الرحمات.. {ونزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤني ولا يزيد الظالمين إلا خسارا} [الإسراء:82].. فتنزل الرحمة وتكون الوقود الذي تعمل به طوال اليوم.. فتقرأ كم من الآيات لكي تفيق…

بعد ذلك قم وتوضأ وصلي حتى تطرد النعاس وسوسة الشيطان.. {واسجد واقترب} [العلق: 19]..

نوع ما بين القراءة والنوافل.. ستصلي الضحى وأنت معتكف أقل شيء أربع ركعات وإن شئت ثمان ركعات بنية {واسجد واقترب} [العلق: 19]..

ثم ستؤدي صلاة الظهر.. ستصلي السنة القبلية أربع ركعات وأربع بعد حتى تحرم على النار.. «من صلى قبل الظهر أربعا، وبعدها أربعا، حرمه الله على النار» [رواه الترمذي وصحه الألباني].

وبعد ذلك تكمل وردك .. وتنوع بينه وبين الذكر.. من تسبيح وتحميد وتهليل وتكبير.. ولا إله إلا الله على لسانك طول الوقت.. قال النبي صلى الله عليه وسلم: «خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير» [رواه الترمذي وحسنه الألباني].

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: «من قال: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. في يوم مائة مرة، كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به، إلا أحد عمل أكثر من ذلك» [رواه البخاري ومسلم].

فأجعل لك ورد بهذا الذكر.. ونوع ما بين الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وتختص الأذكار التي تكون من أفضل الأعمال.. الحبيبتان تحب بهما إلى الرحمن في يوم العتق الأكبر.. "سبحان الله العظيم وبحمده".. يكون فيها معنى الذل والإنكسار وفيها معنى الحب وفيها معنى التعظيم.. سبحان الله: ذل و انكسار، يا رب أنت منزه عن كل نقص وأنا من به نقص.. والحمد لله: أنت يا رب ولي النعم فسأحبك لأن كل فضل أنا به منك.. فالحمد لله…

وقيل أن الذل والانكسار والحب والإكبار والتعظيم هي معاني العبودية…

من العصر إلى المغرب.. تنهي ختمتك.. تنهي وردك وأذكار المساء.. وتجلس للدعاء ساعة.. ساعة إلا ربع.. نصف ساعة.. (أهم شيء الدعاء).

المصدر : درس "ولدت يوم عرفة" للشيخ هاني حلمي.

م

ن ق و ل


.




روعه
الله يعطيكِ العافيه
^^



خليجية



خليجية



خليجية