التصنيفات
منوعات

آية تبكي القلوب قبل العيون بصوت الشيخ عبدالرحمن ا

السلام عليكم خواتي
"وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض"

آية تبكي القلوب قبل العيون

كيف لا ؟؟

وهي الآية التي تنير طريق التائبين

وتفتح الأمل للمقصرين

تلاها حق التلاوة الشيخ عبدالرحمن بن علي الشهري

إمام وخطيب جامع اليحيا بحي النفل بشمال الرياض

وبجودة عالية
للاستماع والتحميل
4shared.com – o file sharing and storage – download وسارعوا إلى مغفرة من ربكم تلاوة مؤثرة.MP3




خليجية



خليجية



خليجية



خليجية

خليجية




التصنيفات
منوعات

حضر الشيخ الشعراوى مؤتمر وسأل سؤال أذهل الجميع والسؤال ؟؟

فى يوم من الايام كان هناك مؤتمر قمه اسلامي برئاسة أحد المشايخ وعلماء الدين وتم دعوة الشيخ الشعراوي لحضور المؤتمر وكانت مدته اسبوع تقريبا

فوافق الشيخ الشعراوي وأعد نفسه وتهيأ لحضور المؤتمر

واذا بأول جلسات المؤتمر ورأي الشيخ الشعراوي أن رئيس المؤتمر راي فى نفسه مالا قد يكون موصوفا به فعلا

فقد رأه يتمتع بنوع من الغرور بالعلم وزيادة المعرفة

فصعد الامام الشعراوى الى المنصة وقال سوف أطرح عليكم سؤالا وأريد منكم أجابتة ؟

السؤال : أين ذهب ماء غسل الرسول (صلى الله عليه وسلم )

بمعنى الماء الذى غسل به الرسول صلى الله عليه وسلم عند وفاته

ولكن حين طرح السؤال فلم يجب أحد

الكل صامت .۔ الكل لا يتحدث

رئيس المؤتمر تنتابه دهشه وذهول كيف لا اعرف اجابة هذا السؤال

ولكن خرج رئيس المؤتمر من هذا الموقف برد للشيخ الشعراوي وقال له اعط لنا فرصة لنجاوبك فى جلسه الغد ان شاء الله

وذهب رئيس المؤتمر الى بيته لم يفعل شيئا سوى أن دخل على مكتبته الخاصة يبحث ويقرأ ويفتش عن اجابه ذلك السؤال الذي صمت أمامه الجميع

استغرق رئيس المؤتمر وقتا طويلا فى البحث حتى تم انهاكة من التعب والمجهود ولم يلقي شيئا حتى استغرقة النوم على كتاب كان يقرأه

وبينما هو نائم واذا برسول الله (صلى الله عليه و سلم) يأتيه فى رؤيه وكان بجانبه رجل يحمل قنديلا ( القنديل يعنى شيىء مضيئ للاناره وخلافة )

فذهب رئيس المؤتمر مسرعا الى رسول الله وقال له يا رسول الله أين ذهب ماء غسلك ؟

فأشار الرسول (صلى الله عليه و سلم) الى حامل القنديل بجانبه

فرد حامل القنديل وقال : ماء غسل الرسول تبخر وصعد الى السماء وسقط على هيئه أمطار وكل قطره بنى مكانها مسجد۔

بمعنى أن كل قطره من ماء غسل الرسول بنى بها مسجد باعتبار ما كان واعتبار ما سوف يكون

استيقظ الرجل من نومه فى غايه السعاده لانه عرف الاجابة التى سوف تبيض وجهه فى مؤتمر الغد

وفى اليوم التالى ذهب الى المؤتمر وانتظر الى يسأل الشيخ الشعراوي عن اجابه السؤال ولكنه لم يسأل ؟

وفى نهاية المؤتمر لليوم الثاني قام رئيس المؤتمر وقال للامام لقد سألت سؤالا بالامس فهل تود أن تعرف الاجابة

فرد الشعراوي : وهل عرفت اجابته

قال : نعم

قال الشعراوي : فأين ذهب ماء غسل الرسول اذا ؟

قال رئيس المؤتمر : ماء غسل الرسول تبخر وصعد الى السماء ونزل على هيئة أمطار وكل قطرة بنى مكانها مسجد۔

قال له الشيخ الشعراوي : وكيف عرفت الاجابة

قال رئيس المؤتمر : جاءنى رسول الله (صلى الله عليه و سلم) فى رؤية

قال الشعراوي : بل أجابك حامل القنديل

فذهل الرجل واندهش ورد قائلا للامام : كيف عرفت ذلك؟

فرد الشعراوي ردا لم يكن متوقعا أدهش وأذهل الجميع قائلا :

فأنا حامل القنديل

راوي القصة هو رئيس المؤتمر نفسه

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

منقول.
خليجية




الله يعطيك العافية يا أختي
ولكن لا أعتقد ان هذا الكلام صحيح
ويجب علينا التأكد حتى لا نكون سبب
بإنتشار قصص غير صحيحة

الموضوع مغلق
من أخطائنا بنتعلم




التصنيفات
منوعات

.¸¸.•´ أفطر الشيخ على الخمر فأسلم البريطانى

خليجية

اخواني اخواتي مررت باحد المنتديات وقرات هذه المشاركة وبكيت من شدة تاثري بها فاحبت ان تشاركوني فيها

أفطر الشيخ على الخمر فأسلم البريطانى

لقد عشت في المدينة التي درس فيها الشيخ … وما ان حضر الشيخ حتى اجتمع اكثر الطلاب المسلمين في تلك المدينة … وكان الطلاب – قبل مجيئه – في غفلة وإعراض عن دينهم … فلم يكونوا يصلّون الجمعة على الأقل … وقليل منهم من يصلي لوحده في بيته … فجمعَهم الشيخ على مأدبة غداء … وعظهم وذكّرهم وحثهم على المحافظة على الصلوات الخمس في جماعة … و أوصاهم بالمحافظة على صلاة الجمعة وعدم التفريط فيها …

فاعتذروا بعدم وجود من يخطب بهم خطبة الجمعة … فتكفل هو بالقيام بالخطبة والصلاة ابتغاء ثواب الله تعالى …

وبدأ الطلاب المسلمون في الجامعة يصلون الجمعة … بشكل دائم ومنتظم … بل لقد استأجروا مصلىً ليصلوا فيه الصلوات الخمس كل يوم … وبدا كثير منهم يعود إلى الله تعالى … ويُقلع عما كان عليه من ضلال ومجون… وانحرافٍ مع الحضارة الغربية الزائفة ومغرياتها الدنيويّة…

وبفضل الله وتوفيقه … ثم بجهود هذا الشيخ الصالح… تشكلت حركة إسلامية لطلاب الجامعة … أخذت تدعو إلى الله تعالى في وسط المجتمع الكافر الضال … وهدى الله على يديها خلقا كثيرا من الشباب والعرب والأجانب … .

وكان من عادة الشيخ "عبد الرحمن" في كل رمضان … أن يدعو كل الطلبة المسلمين في الجامعة … في أول يوم من رمضان … لتناول طعام الإفطار عنده … فيجتمع الطلاب الصائمون وتوزع التمرات عليهم … وبعدها يُقيمون صلاة المغرب … وبعد ذلك يتناولون طعام الإفطار …

وذات مرة دعاه أحد العرب في الجامعة … لتناول طعام الإفطار عنده … وكان ذلك الشاب كثير الهزل والمزاح … وكان فاسقا قليل التمسك بدينه !!…

وقبل الشيخ الدعوة بالترحيب … وهو لا يدري ما الذي ينتظره في هذه الدعوة !!…

وحان موعد الإفطار … وأفطر الشيخ "عبد الرحمن" على تمرات إتباعا للسنة … ثم ناوله صاحب الدار كأسا من العصير وأصرّ عليه أن يشربه … فشرب منه الشيخ "عبد الرحمن" عدة رشفات … ولكنه ردّه عن فمه لما أحس أن فيه طعما غريبا … وقال لصاحب الدار :

أحس أن في هذا العصير طعما غريبا !!…

فرد صاحب الدار قائلا : نعم … فيه طعم غريب … لأن الشركة المنتجة لهذا العصير أعلنت أنها تُجرب مادة جديدة أفضل من السابقة …

وصدق الشيخ "عبد الرحمن" هذا الكلام … فأكمل شرب كأسه … ثم قام لصلاة المغرب … وصلى معه بعض الحاضرين … بينما كان الباقون في شغل بإعداد المائدة (!)… ولما انتهى الشيخ من صلاته … صبّ له صاحب الدار كوبا آخر من نفس العصير … فشربه الشيخ …

ولما انتهى الشيخ من شرب الكوب الثاني … قال له صاحب الدار :

أهلا بك يا شيخ … لقد شاركتنا الإفطار على الخمر!!… لقد وضعنا بعض الويسكي في كوبك الذي شربتَ منه … ولذا أحسست بتغير طعم العصير …

وأخذ صاحب الدار يضحك … وشاركه بعض الحاضرين في الضحك… بينما عقدتْ الدهشة والذهول ألسنة بقية الحاضرين …

وهنا أخذ الشيخ "عبد الرحمن" يرتجف … وأخذت أوصاله ترتعد !!… وما كان منه إلا أن وضع إصبعه في فمه … وتقيأ كل ما شربه وأكله – في بيت هذا الطالب الفاجر – على السجادة في وسط الغرفة !!… ثم أجهش بالبكاء … وأرسل عينيه بالدموع … وعلا صوته بالنحيب !!…

لقد كان يبكي بحرقة شديدة … ويقول مخاطبا ذلك الشاب الفاجر : ألا تخاف الله يا رجل ؟!!! أنا صائم وفي أيام رمضان المباركة … وتدعوني إلى بيتك لتضحك علي !!… أعلى الخمر اُفطر ؟؟!!… أما تخاف الله ؟!!… جئتك ضيفا فهل ما فعلتَهُ معي من أصول الضيافة العربية فضلا عن الإسلامية ؟!!… لقد ضيعتم فلسطين بهذه الأخلاق !!… وضيعتم القدس بابتعادكم عن الإسلام وتقليدكم للغرب …

سكت الشيخ "عبد الرحمن" قليلا ليسترد أنفاسه … ثم تابع قائلا :

أنا أشهد أن الغربين أشرف منك أيها العربي !!… إنهم يحذروني من أي شيء يحتوي على الخمرة ولحم الخنزير … .بينما أنت أيها العربي المسلم اسما فقط تخدعني وتضع لي الخمر سرا في كوبي الذي أشرب منه !!… وأين تفعل ذلك ؟!!… في بيتك وأمام الناس ليضحكوا مني ويهزءوا بي !!! … عليك من الله ما تستحق … عليك من الله ما تستحق…

واُسقط في يد صاحب الدار … وتوجهت أنظار الحاضرين تجاهه كالسهام الحارقة… لقد كانت تلك الكلمات الصادرة عن الشيخ كأنها رصاصات موجهة إليه … فلم يملك إلا أن قال بنبرة منكسرة … وقد علا الخجل وجهه:

أرجوك … أرجوك سامحني … انا لم اقصد إهانتك … لقد كانت مجرد فكرة شيطانية … إنك تعلم مقدار حبي واحترامي لك … إني والله أحبك يا شيخ !!… أحبّك من كل قلبي !!…

وساد صمتٌ مطبق لفترة … وقطعه صوت صاحب الدار وهو يقول :

أرجوك يا شيخ اجلس على كرسيك … وسأنظف السجادة بنفسي !!… وأنت تناول بقية فطورك … أرجوك كفّ عن البكاء … أنا المذنب !!… أنا المخطئ !!… وذنبي كبير !!… أرجوك سامحني وأعطني رأسك لأقبله !!… أرجوك سامحني !!…

وساد صمتٌ مطبق … قطعه صوت الشيخ والدموع تترق من عينيه قائلا :

كيف أسامح من ارتكب منكرا ؟!!… وسقاني الخمرة وهو يعلم أنها حرام !!…

وتفاجأ جميع الحاضرين بالشيخ "عبد الرحمن" وهو يسجد على الأرض مناجيا ربه تعالى قائلا في سجوده ومناجاته :

ربّاه إنك تعلم أني لم أشرب حراما طيلة حياتي … رباه إنك تعلم أني قضيت في هذا البلد خمس سنوات … لم أقرب فيها لحما … لأن هناك شبهة في ذبحه… رباه إنك تعلم أن ما شربته اليوم لم يكن بعلم مني … اللهم اغفر لي … اللهم اغفر لي … اللهم لا تجعله نارا في جوفي … اللهم لا تجعل النار تصل إلى جوفي بسبب خمرة شربتها ولم أدري ما هي !!… ربِّ أطلب منك الغفران … فاغفر لي يا رب !!.

وهنا نهض أحد الطلبة الإنجليز المدعوين للطعام واسمه "جيمس" … وقال : يا شيخ :إني أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله !!…
وعلا الذهول والدهشة وجوه الحاضرين جميعا … .وتابع "جيمس" كلامه قائلا :

لقد أسلمت على يديك يا شيخ في هذه الحظة !!… أنا "جيمس"أخوك في الإسلام فسمني باي اسم إسلامي … أنا أريد أن أصلي معك يا شيخ …

وانفجر "جيمس" بالبكاء… وبكى الشيخ "عبد الرحمن" … وبكى كافة الحاضرين في المجلس … حتى صاحب الدار – ذلك الشاب الفاسق الفاجر – بكى من هول الموقف وروعة المشهد وتأثيره !!…

ولما هدأ "جيمس" وكفّ عن البكاء … اعتدل في جلسته ثم أخذ يحدثهم عن سبب إسلامه قائلا:

أيها الاخوة … لقد كنتم في شغل عني وأنتم تتناقشو !!… لقد دُعيت لأتناول معكم طعام الإفطار … أو أخر غدائي .وحين جئتُ إلى هذا المكان كنتُ أفكر ملياً… نعم كنت أفكر كيف أن الشيخ "عبد الرحمن" شخص من ماليزيا … وهي بعيدة آلاف الأميال عن مكة التي ولد فيها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم … ومع هذا كله … ومع كونه في بلد غريب كافر … يختلف الجو فيه عن جو بلده ماليزيا … مع هذا فهو صائم !!… سألتُ نفسي حينها :

لماذا يصوم هذا الشيخ ؟!!… لماذا يمتنع عن الطعام والشراب ؟!!… وأخذني التفكير إلى احتمالات واسعة متشعبة … وزاد تفكيري حين رأيت الشيخ يتحرى تمرات ليفطر عليها !!… هنا في أقصى الدنيا حيث يعزّ التمر ويقل وجوده !!… يتحراها لا لشيء إلا لأن محمدا عليه الصلاة والسلام نبيه الكريم … كان يفطر على تمرات !!.

ثم رأيت الشيخ يترك الطعام وهو جائع مشتاق إليه … ويترك جميع الحاضرين … ثم يقف يتوجه إلى الكعبة … يصلي لله بخشوع وخضوع وتضرع … يقوم بهذه الحركات التعبدية الرائعة بمفرده … ويصلي معه بعض الحاضرين … في حين ترك اكثر الحاضرين معنا في هذه لدار الصلاة وقصّروا فيها لقد رأيته يسجد لله ويركع لله … ويقوم لله … ويفكر في مخلوقات الله …

والله معه في كل تصرفاته وحركاته وسكناته … ثم رأيت الشيخ يشرب كأسا وهو لا يعلم ما فيها … ومع هذا فهو يخاف الله ويخشاه بعد أن علم ان فيها خمرا … والأعجب من كل ما تقدم … أنه يضع إصبعه في فمه ليتقيأ الطعام والشراب الذي به خمر … غير مبال أو مهتم بأنه يتقيأ أمام ناس وفي غرفة !!… وعلى سجادة فاخرة نظيفة !!…

لقد كان تصرفه هذا حركة طبيعية … ردة فعل حقيقية !!… إنه حين علم أنه قد شرب من الخمر … تحرّكَ تحرُّكَ الملدوغ !!… شعره وقف!!… وجلده اقشعرَّ … وعيناه دمعتا !!… وأنفه سال !!… حتى فمه شارك في الاستفراغ !!…

أي درجةٍ تلك التي يصل إليها الإنسان حين ينسى نفسه ؟!!… وينسى زملاءه … وينسى من حوله !!… ولا يتذكر ولا يراقب إلا ربه وخالقه العظيم ؟!!…
لقد قرأتُ كثيرا عن الإسلام … وسمعت منكم أيها الطلاب المسلمون الكثير منذ اختلطتُ بكم … وكنت أراقب !!… أراقب المسلم الذي يصلي !!… والمسلم المتمسك بدينه … وكنت أرى مَنْ لا يصلي ولا يتمسك بدينه … كأي إنسان عادي … لا فرق بينه وبين أيّ رجل من بلادنا الكافرة …

ولكن – ولحقيقة – أقول : أنّ للمتسك بدينه شخصية خاصة به … وطبعا متميزا … يضطرني إلى التفكير فيه وفي تصرفاته !!…

واليوم … هذا اليوم بالتحديد … لم أتمالك نفسي !!… نعم لقد رأيت اليوم معنى العبودية والذل لله عند المسلمين الحقيقين الصادقين … اليوم رأيت كيف يكون حبُّ محمد عليه الصلاة والسلام في قلوب هؤلاء المسلمين الصادقين … رأيت هذا عمليا لا قوليا … فأردت أن أشاركهم في هذا الصدق وهذا الحب وهذا الدين !!…

سكت"جيمس" قليلا… ثم قال والدموع تتحدر من عينيه :

أرجوكم … علّموني الإسلام … علّموني الصلاة … أنا منذ اليوم أخوكم … الحمد لله الذي هداني لهذا الدين العظيم !!…

وأنت يا صاحب الدار … لقد كانت نكتة غيّرتْ مجرى حياتي !!… نعم لقد كانت نقطة تحول في حياتي كلها !!…
.
لم يصدق الحاضرون ما يسمعون … وساد صمت رهيب … وجوم مُطبق … لم يقطعه إلا الشيخ "عبد الرحمن" حين قام وقبّل "جيمس" … وردد الشهادة بطءٍ… ورددها "جيمس" خلفه … وأصبح اسمه منذ ذلك اليوم "محمد جيمس" !!… ثم التفتَ الشيخ "عبد الرحمن" إلى صاحب الدار … وقال له :

الحمد لله الذي استجاب دعائي … والحمد لله الذي هدى مسلما على يديّ … ولأن يهدي الله بكَ رجلا واحدا خيرُ لك من الدنيا وما فيها … سامحك الله يا ولدي على ما اقترفت … وليغفرْ الله لك ما جنيت …

وهنا اغرورقت عينا صاحب الدار بالدموع … وقال والعَبْرة تخنقهُ:

أعدك يا شيخ بأني منذ الآن لن أقطع الصلاة … ولن أضيع فريضة واحدةً أبداً… واُشهد الله على ذلك … وسأكفّر عما فعلت معك… وسأحج هذا العام لعل الله أن يغفر لي ما اقترفت !!…

هذه هي قصة الشيخ الماليزي التي لا تخطر على بال … ألا تغبط الشيخ الماليزي على هذه النعمة التي أعطاها الله إياه ؟!!…

وشهد بعض الذين حضروا القصة أنهم التقوا ذلك الشاب صاحب المأدبة في الحج و كله ندم علي ما بدر منه

اللهم املأ قلبي بحبك
اللهم توفني وأنا ساجدة إليك

منقول




خليجية



يعطيك العافيه
طرحك رائع ومفيد
مشكوره بالغلا



جزاكى الله خيرا

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك




خليجية



التصنيفات
السياحة و المغتربات

فندق فور سيزونز– شرم الشيخ

فندق فورسيزون غايه فى الجمال
فندق فور سيزونز– شرم الشيخ

هذي مني لكم بعض الصور::

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



يسلمووووو



يسلموووووووو



يسلموووووو يااااااااااااااااقمر



التصنيفات
منوعات

الشيخ الوقور والقطار جميلة

:0153::0153::0153::0153:حصلت هذه القصة في أحد القطارات …
ففي ذات يوم أطلقت صافرة القطار مؤذنة بموعد الرحيل .. صعد كل الركاب إلى القطار فيما عدا شيخ وقور وصل متأخرا .. لكن من حسن حظه أن القطار لم يفته .. صعد ذلك الشيخ الوقور إلى القطار فوجد أن الركاب قد استحوذوا على كل مقصورات القطار ..
توجه إلى المقصورة الأولى …
فوجد فيها أطفالا صغارا يلعبون و يعبثون مع بعضهم .. فأقرأهم السلام .. وتهللوا لرؤية ذلك الوجه الذي يشع نورا وذلك الشيب الذي أدخل إلى نفوسهم الهيبة والوقار له .. أهلا أيها الشيخ الوقور سعدنا برؤيتك .. فسألهم إن كانوا يسمحون له بالجلوس ؟؟ ..
فأجابوه : مثلك نحمله على رؤسنا .. ولكن !!! ولكن نحن أطفال صغار في عمر الزهور نلعب ونمرح مع بعضنا لذا فإننا نخشى ألا تجد راحتك معنا ونسبب لك إزعاجا .. كما أن وجودك معنا قد يقيد حريتنا .. ولكن إذهب إلى المقصورة التي بعدنا فالكل يود استقبالك …
توجه الشيخ الوقور إلى المقصورة الثانية ..
فوجد فيها ثلاثة شباب يظهر انهم في آخر المرحلة الثانوية .. معهم آلات حاسبة ومثلثات .. وهم في غاية الإنشغال بحل المعادلات الحسابية والتناقش في النظريات الفيزيائية .. فأقرأهم السلام …. ليتكم رأيتم وجوههم المتهللة والفرحة برؤية ذلك الشيخ الوقور .. رحبوا به وأبدوا سعادتهم برؤيته .. أهلا بالشيخ الوقور .. هكذا قالوها .. فسألهم إن كانوا يسمحون له بالجلوس ..!!!
فأجابوه لنا كل الشرف بمشاركتك لنا في مقصورتنا ولكن !!! ولكن كما ترى نحن مشغولون بالجا والجتا والمثلثات الهندسية .. ويغلبنا الحماس أحيانا فترتفع أصواتنا .. ونخشى أن نزعجك أو ألا ترتاح معنا .. ونخشى أن وجودك معنا جعلنا نشعر بعدم الراحة في هذه الفرصة التي نغتنمها إستعدادا لإمتحانات نهاية العام .. ولكن توجه إلى المقصورة التي تلينا .. فكل من يرى وجهك الوضاء يتوق لنيل شرف جلوسك معه …
أمري إلى الله .. توجه الشيخ الوقور إلى المقصورة التالية ..
فوجد شاب وزوجته يبدوا أنهم في شهر عسل .. كلمات رومانسية .. ضحكات .. مشاعر دفاقة بالحب والحنان … أقرأهما السلام .. فتهللوا لرؤيته .. أهلا بالشيخ الوقور .. أهلا بذي الجبين الوضاء .. فسألهما إن كانا يسمحان له بالجلوس معهما في المقصورة ؟؟؟
فأجاباه مثلك نتوق لنيل شرف مجالسته .. ولكن !!! .. ولكن كما ترى نحن زوجان في شهر العسل .. جونا رومانسي .. شبابي .. نخشى ألا تشعر بالراحة معنا .. أو أن نتحرج متابعة همساتنا أمامك .. كل من في القطار يتمنى أن تشاركهم مقصورتهم ..
توجه الشيخ الوقور إلى المقصورة التي بعدها ..
فوجد شخصان في آوخر الثلاثينيات من عمرهما .. معهما خرائط أراضي ومشاريع .. ويتبادلان وجهات النظر حول خططهم المستقبلية لتوسيع تجارتهما .. وأسعار البورصة والأسهم ..
فأقرأهما السلام … فتهللا لرؤية .. وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أيها الشيخ الوقور .. أهلا وسهلا بك يا شيخنا الفاضل .. فسألهما إن كانا يسمحان له بالجلوس ؟؟؟ فقالا له : لنا كل الشرف في مشاركتك لنا مقصورتنا … بل أننا محظوظين حقا برؤية وجهك الو ضاء .. ولكن !!!! " يالها من كلمة مدمرة تنسف كل ما قبلها " .. كما ترى نحن بداية تجارتنا وفكرنا مشغول بالتجارة والمال وسبل تحقيق ما نحلم به من مشاريع .. حديثنا كله عن التجارة والمال .. ونخشى أن نزعجك أو ألا تشعر معنا بالراحة .. اذهب للمقصورة التي تلينا فكل ركاب القطار يتمنون مجالستك ..
وهكذا حتى وصل الشيخ إلى آخر مقصورة ..
وجد فيها عائلة مكونة من أب وأم وابنائهم .. لم يكن في المقصورة أي مكان شاغر للجلوس ..
قال لهم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. فردوا عليه السلام .. ورحبوا به … أهلا أيها الشيخ الوقور ..
وقبل أن يسألهم السماح له بالجلوس .. طلبوا منه أن يتكرم عليهم ويشاركهم مقصورتهم .. محمد اجلس في حضن أخيك أحمد .. أزيحوا هذه الشنط عن الطريق .. تعال يا عبد الله اجلس في حضن والدتك .. أفسحوا مكانا له .. حمد الله ذلك الشيخ الوقور .. وجلس على الكرسي بعد ما عاناه من كثرة السير في القطار ..
توقف القطار في إحدى المحطات …
وصعد إليه بائع الأطعمة الجاهزة .. فناداه الشيخ وطلب منه أن يعطي كل أفراد العائلة التي سمحوا له بالجلوس معهم كل ما يشتهون من أكل .. وطلب لنفسه " سندويتش بالجبنة " … أخذت العائلة كل ما تشتهي من الطعام .. وسط نظرات ركاب القطار الذين كانوا يتحسرون على عدم قبولهم جلوس ذلك الشيخ معهم .. كان يريد الجلوس معنا ولكن ..
صعد بائع العصير إلى القطار .. فناداه الشيخ الوقور .. وطلب منه أن يعطي أفراد العائلة ما يريدون من العصائر على حسابه وطلب لنفسه عصير برتقال .. يا الله بدأت نظرات ركاب القطار تحيط بهم .. وبدأوا يتحسرون على تفريطهم .. آه كان يريد الجلوس معنا ولكن …
صعد بائع الصحف والمجلات إلى القطار .. فناداه الشيخ الوقور وطلب مجلة الزهرات أمل هذه الأمة .. للأم … ومجلة كن داعية .. للأب …. ومجلة شبل العقيدة للأطفال …. وطلب لنفسه جريدة أمة الإسلام .. وكل ذلك على حسابه … ومازالت نظرات الحسرة بادية على وجوه كل الركاب … ولكن لم تكن هذه هي حسرتهم العظمى …
توقف القطار في المدينة المنشودة ..
واندهش كل الركاب للحشود العسكرية والورود والإحتفالات التي زينت محطة الوصول .. ولم يلبثوا حتى صعد ضابط عسكري ذو رتبة عالية جدا .. وطلب من الجميع البقاء في أماكنهم حتى ينزل ضيف الملك من القطار .. لأن الملك بنفسه جاء لاستقباله .. ولم يكن ضيف الملك إلا ذلك الشيخ الوقور .. وعندما طلب منه النزول رفض أن ينزل إلا بصحبة العائلة التي استضافته وان يكرمها الملك .. فوافق الملك واستضافهم في الجناح الملكي لمدة ثلاثة أيام أغدق فيها عليهم من الهبات والعطايا .. وتمتعوا بمناظر القصر المنيف .. وحدائقه الفسيحة ..
هنا تحسر الركاب على أنفسهم أيما تحسر .. هذه هي حسرتهم العظمى .. وقت لا تنفع حسرة ..
والآن بعد أن استمتعنا سويا بهذه القصة الجميلة بقي أن أسألكم سؤالا ؟؟؟
من هو الشيخ الوقور ؟
ولماذا قلت في بداية سرد القصة :
وكم هي خاصة بكل واحد منا !! فأنا وأنت وهو وهي قد عايشناها لحظة بلحظة .. !!
أعلم إنكم كلكم عرفتموه .. وعرفتم ما قصدت من وراء سرد هذه القصة ..
لم يكن الشيخ الوقور إلا الدين …
—–
إبليس عليه لعنة الله إلى يوم الدين توعد بإضلالنا .. وفضح الله خطته حينما قال في كتابه الكريم { ولأمنينهم }
إبليس أيقن انه لو حاول أن يوسوس لنا بأن الدين سيئ أو انه لا نفع منه فلن ينجح في إبعادنا عن الدين … وسيفشل حتما ..
ولكنه أتانا من باب التسويف .. آه ما أجمل الإلتزام بالدين .. ولكن مازالوا أطفالا يجب أن يأخذوا نصيبهم من اللعب واللهو .. حرام نقيدهم .. عندمايكبرون قليلا سوف نعلمهم الدين ونلزمهم به ..
ما اجمل الإلتزام بالدين ولكن .. الآن هم طلبة مشغولون بالدراسة .. بالواجبات والإمتحانات .. بعد ما ينهوا دراستهم سيلتزمون بالدين .. وسيتعلمونه ..
أو مازلنا في شهر العسل .. الدين رائع ولكن سنلتزم به غدا ..
مازلنا نكون أنفسنا بعد أن أقف على رجلي في ساحة التجارة سأهتم كثيرا بديني .. وسألتزم به ..
ولا ندري هل يأتي غدا ونحن أحياء .. أم نكون وقتها تحت الثرى …. !!!
التسويف هو داء نعاني منه في أمورنا كلها .. نؤمن بالمثل القائل : لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد ولكننا لا نطبق ما نؤمن به على أرض الواقع .. لذا نفشل في بناء مستقبلنا في الدنيا .. كما في الآخرة ..
فالعمر يمضي ونحن نردد .. غدا سأفعل .. سأفعلها ولكن بعد أن أفرغ من هذه .. مازلت صغيرا إذا كبرت سأفعلها .. بعد أن أتزوج سألتزم بالدين .. بعد أن أتخرج .. بعد أن أحصل وظيفة .. بعد أن .. بعد أن..
يقول الله تعالى في كتابه العزيز:
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ {التكاثر/1} حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ {التكاثر/2} كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ {التكاثر/3} ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ {التكاثر/4} كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ {التكاثر/5} لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ {التكاثر/6} ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ {التكاثر/7} ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ {التكاثر/8



مشكورة على القصة الحلوة




شكرا اختي

علي القصه الرائعه




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

سورة الانفطار الشيخ سليمان بن سعود العيد

سورة الانفطار الشيخ سليمان بن سعود العيد

http://up3rb.net//index.php?action=getfile&id=3096




جزاك الله كل خير مازده علي مجهودك الرائع

تقبلي مروري




مشكووووووووووووووووره الله يعطيك العافيه



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

موقع الشيخ محمد جبريل

http://www.jebril.com/ظ‡ط° الرابط للشيخ القارى محمد جبريل



جزاك الله خيرا حبيبتى



مشكوره على مجهودك ..الله يجزاك خير

خليجية




’’’’’’’جزاك الله خيرا



خليجية
خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الشيخ عائض القرني وزوجته

الشيخ عائض القرني وزوجته

يقول : عائض القرني:

قبل أن أنام بلحظات وأنا على الفراش قبل كم ليله التفت إلى زوجتي وتأملت شكلها وهي نائمة، فقلت في نفسي ..

المسكينة بعد أن عاشت بين أبويها وأهلها سنين جاءت لتنام بجانب رجل غريب عنها وتركت بيت الوالدين
وتركت الدلع على الوالدين وتركت التمتع في بيت أهلها وجاءت إلى رجل يأمرها بالمعروف وينهاها عن المنكر وتخدمه في ما يرضي الله
وكل ذلك بأمر الدين .. سبحان الله ..
ومن ثم تساءلت بيني وبين نفسي :
كيف هان على بعض الرجال أن يضربوا زوجاتهم بكل قسوة بعد أن تركت بيت أهلها وأتت إليه .

كيف هان على بعض الرجال أن يخرج مع الصحبة ويذهب إلى المطاعم ويأكل ولا يبالي بمن في بيته ..
كيف هان على بعض الرجال أن يجعل مدة جلوسه خارج البيت أكثر من جلوسه مع زوجته وأبناءه ..
كيف هان على بعض الرجال أن يجعل البيت سجن لزوجته لا يخرجها ولا يأتنس معها .

كيف هان على بعض الرجال أن يجعل زوجته تنام وفي قلبها قهر على شئ ما وفي عينها دمعة تخنقها ..
كيف هان على بعض الرجال أن يسافر ويترك زوجته وأولاده ولا يبالي بمصيرهم في مدة غيابه ..
كيف هان على بعض الرجال أن ينام مع إمرأة غريبة وزوجته الطاهرة في البيت تنتظره ..
كيف هان على بعض الرجال التخلي عن مسئوليته التي سيسأل عنها كما أخبرنا الحبيب محمد صلى الله عليه وآله وسلم . .

وفق الله الجميع لما فيه خير




يسلمووووووووووووو



راااااااءع



الله يعطيكي العافية



كلام رائع وكاتبته أروع

شكرا لانتقائك كل ما هو جديد وهادف




التصنيفات
منتدى اسلامي

صورة لوصية ميمونة بنت الشيخ الوهيبي قبيل موتها بل

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميعنا سمع عن الحادث المفجع الذي وقع لشيخ الوهيبي والذي راح هو ضحيته وزوجته وثلاث من بناته رحمهم الله جميعاَ
واليوم نشرت مواقع الأنترنت هذه الرساله التي كتبتها ابنت الشيخ وهي تصارع الموت وفي الرمق الاخير وهي تعيش لحظاتها الاخيره في دنيانا الزائله وسكرات الموت تنزع روحها من جسدها الطاهر المضجر بالدماء
هذه رسالتها ووصيتها للعالم اجمع سطرتها بأناملها قبيل الرحيل لكن القدر سبقها قبل أن تكمل رسالتها وانتزعت الروح منها فكانت اخر الكلمات التي سطرتها واخر الحروف التي كتبتها قبيل رحيلها
وعلق على الوصيه وفي نفس كرستها الشيخ خالد الغامدي بعد أن قراءها

خليجية

خليجية

خليجية

ملاحظه رسالتها هي التي في الإطار
اما من قلت الحمد لله فهو تعليق الشيخ الغامدي على رسالتها
والصوره الثانيه هو لكراستها التي سطرت فيها هذه الحروف التي لم تكتمل وشاهدوا اثار الدماء عليه

فرحمها الله رحمة واسعه ورحم والديها واخواتها واسكنهم فسيح جناته

******************************

ويُشار أن ميمونة بنت عبد العزيز الوهيبي توفيت – رحمها الله – وعمرها عشرون سنة وتدرس في كلية التربية قسم الدراسات القرآنية وتحفظ القرآن الكامل بإتقان وتدرس القراءات العشر ومن الأوائل في دفعتها وهي من الفتيات المشهود لها بالخير والدعوة إلى الله .

هذا وقد توفي مع ميمونة في حادث الشرقية والدها عبد العزيز الوهيبي ووالدتها نورة السماري مديرة دار أم معبد لتحفيظ القرآن الكريم وأختيها الجازي وعمرها ثلاث سنوات ولينا وعمرها تسع سنوات ، رحمهم الله وغفر لهم وتجاوز عنهم وجميع موتى المسلمين .

وقد أُصيبت في الحادث خمس من أخواتها وهنّ : فلوة وعمرها ست سنوات ومها وعمرها إحدى عشر سنة ونوف وعمرها ستة عشر سنة وهند وعمرها ثمانية عشر سنة وعروب وعمرها أربعة عشر سنة ، شفاهن الله ،وثبتهن ، وربط على قلوبهن ، وألهمهن الصبر والسلوان .

وأخيراً :

وكانت في حياتك لي عظاتٌ ……… فأنت اليوم أوعظ منك حي

منقول

__________________




جزاكى الله خيرا



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

الشيخ خالد الراشد




الله يخليك اذا دخلتي قولي لي ليش اعتقلوا خالد الراشد على ملفي



بارك الله فيك