الوسم: الصحراء

> عباءة بقصة عريضة من القماش الأسود المزيّن
بالـ «باييت» الذهبي والفضي مع تطريز الصرما.

عباءة من قماش الحرير المطرّز بالصرما الذهبي اللون.
> حذاء من الجلد الطبيعي مشغول يدوياً.

قفطان بقصة عريضة من القماش الحريري الملوّن، مع شغل إبرة على الأكمام والرقبة نزولاً حتى أسفل القفطان.

جاكيت وردية اللون من قماش الكتان المطرّز بالكامل مع زهور ملوّنة.

جاكيت من قماش النَول القديم مزيّنة بالأحجار الكريمة، وشغل إبرة عند الصدر، بالإضافة إلى قماش الـ Ikat على الأكمام.

وخلال الرحلة تجادلا واحتدم بينهما النقاش

فضرب ‏أحدهما الآخرعلى وجهه

‏الرجل الذي ضُرب‏على وجهه تألم و لم ينطق بكلمة

لكنه كتب على ‏الرمل:

(اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي)

استمر الصديقان في‏ مشيهما إلى أن وجدا واحة

وقررا الاستحمام فيها

الرجل الذي ضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة وكاد أن يغرق

و‏لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق

و بعد أن نجا الصديق من الموت قام و نحت ‏على قطعة من الصخر :

( اليوم أعز‏أصدقائي أنقذ حياتي )

سأل الرجل صديقه :

لماذا ‏عندما ضربتك كتبت على الرمل و الآن عندما أنقذتك كتبت على‏ الصخرة ؟

فأجاب صديقه : ‏عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على
الرمال لندع فرصة لرياح ‏التسامح أن تمحوها

ولكن عندما يصنع أحد إلينا معروفاً‏ فعلينا أن نكتب ما فعله معنا
على الصخر حيث لا تتمكن الرياح من محوها

تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال

‏و أن تنحتوا المعروف على ‏الصخر

995 AED

895 AED

455 AED

395 AED

325 AED

ناقة تنقذ طفلاً منسياً في الصحراء

فيما يشبه حنين الناقة لفصيلها وفاء الابل للبدو في الصحراء

اعادت ناقة اصيلة الطفل (عبدالله) -خمس سنوات- سالما الى حضن امه التي كاد يقضي عليها الأسى

بعد ان نسيه ابوه في صحراء موحشة وعاد بدونه مصطحبا ابناءه التسعة. يروي والد الطفل حمد بن

ذيب قصة عودة ابنه من رحلة الموت وحماية الناقة له طوال اليل

وكيف كانت فرحة امه به بعد ان

فقدت الامل في عودته سالما من وحشة الصحراء. يقول ابن ذيب: عندما حانت ساعة الغروب بدأنا في

جمع اغراضنا استعدادا للعودة الى المدينة وركبنا السيارة انا وابنائي التسعة ولم يخطر على بالي اني

نسيت واحدا منهم ولكن ما ان بدأنا نفض عنا غبار الصحراء حتى تعالى صراخ ولولة امه الثكلى بعد

ان اكتشفت غياب (آخر العنقود).

ويستطرد ابن ذيب في سرد هذه القصة المشوقة: عدت مسرعا الى موقع رحلتنا في الصحراء مصطحبا

بعض اقاربي وبدأنا البحث عنه على ضوء السيارة تارة وبالنداء باسمه تارة اخرى فلم نعثر له على اثر

وقد استبد بنا الخوف على مصيره لمعرفتنا بذئاب الصحراء، وبعد ان كدنا نفقد الامل في العثور عليه

توجهنا الى شبك الابل في محاولة يائسة عسى ان نجده هناك وكان ان شاهدت منظرا لم أر مثله في

حياتي فقد رأيت احدى نياقي وطفلي تحتها وقد غطت عليه بجسمها من البرد والذئاب.

اما كيف حدث ذلك فلقد سمعت الناقة صراخ وبكاء طفلي فذهبت حيث مصدر الصوت واخذت تدفعه

بعنقها واقتادته حتى الشبك لتحميه من ذئاب الصحراء ولم استغرب ذلك فقد كان طفلي يحب تلك الناقة

وتبادله هي حبا بحب.

عدنا به الى المنزل وما ان شاهدته امه حتى سارعت تحتضنه وتضمه الى صدرها وتوسعه لثما وتقبيلا

وكل عام وانتم بخير

للاطفال

زيت الشعر لعدم جفافه

الكريم الواقي من الشمس

موبيدات الحشرات

كريم ليلي و صباحي

رائحة اسلامية

خمار واقي من الحشرات

ياغورت بالقمح احسن

مستحضرات التجميل

شباشب

جينز

ملابس سباحة

حريرة معلبة