:10_9_132[1]:كيف تنفصل الصداقة ؟؟؟
يظن كل من الصديقين أن الآخر مشغول
فيمتنع عن الاتصال بالآخر خوفاً من أن يزعجه
ومع مرور الزمن..
يبدأ كل واحد يظن أن على الآخر أن يبادر بالاتصال أولاً
ويقول لنفسه لماذا أبادر أنا أولاً إذا كان هو لا يتواصل معي؟
وهنا ينقلب الحب تدريجياً إلى بغض
وأخيراً وعند استمرار عدم التواصل تضعف الذاكرة
وينسى كل واحد صاحبه
لذا استمر على التواصل مع أرحامك وأقاربك وأصدقائك وأوصل لهم هذه الرسالة وقل لنفسك
أنا لا أريد أن أكون واحداً من الذين يضيعون أصدقاءهم
ولذا فأنا سأرسل هذه الرسالة
لأقول ~
عزيزي ~ أنا بخير فهل أنت بخير؟؟
أرجوك أن تتواصل معي ~
سامحتك من غير علمك فسامحني حتى لو لم تعرفني، سامحني حتى لو أنك تعتقد بأنه ليس هناك داعٍ للتسامح فقط سامحني .. أريد منك الدعاء الخالص من القلب،
قل:
‘ اللهم أيما امرئٍ شتمني أو آذاني أو نال مني، اللهم إني عفوت عنه، اللهم فاعفو .. اللهم إني عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجاً أن يعفوَ عبادك عني .. اللهم أنت السميع العليم .. تعلم ما بي وما علي .. اللهم إني أرجو نجاةً مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين ‘ ~
!!!!!!!! !!!!!!!!! !!!!!!!!! !!!!!!!!!
الصبي و الجرسونه
في إحدى الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات، مقهى كائن في أحد الفنادق، وجلس على الطاولة، فوضعت الجرسونة كأسا من الماء أمامه .
سألها الصبى (بكم آيسكريم بالكاكاو)
أجابته الجرسونة : (بخمس ريالات)
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود،
وسألها ثانية: (حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟)
في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها،
فبدأ صبر الجرسونة في النفاذ، وأجابته بفظاظة : (بأربع ريالات)
فعد الصبي نقوده ثانية، وقال : (سآخذ الآيسكريم العادي)
فأحضرت له الجرسونة الطلب ، وضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت
أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى الطاولة،
إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ ، ريال واحد !
أترى ؟ لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو، حتى يوفر النقود الكافية لإكرام الجرسونة (بالبقشيش)
لا تستخف بأى أحد ، حتى لو كان صبيا صغيرا.
!!!!!!!
لا تغلق الاميل فهناك قصص مفيدة في الاسفل
!! !!!!!!!!! !!!!!!!!! !!!!!!!!!
!!!!!!!!! !!!!!!!!! !!!!!!!!!
!!!!!!!!! !!!!!!!!!
!!!!!!!!!
في الحقيقة هذه أجمل الرسائل التي وصلتني خلال العام . والجميل أن بها دعوة لنشرها ولكن بطريقة لطيفة وغير الزامية أو تحذيرية أرجوكم إقرأؤها بصائركم لا بأبصاركم
الإيميل الأول:-
لكي تدرك قيمة العشر سنوات …. إسأل زوجين انفصلا حديثاً
لكي تدرك قيمة الأربع سنوات …. إسأل شخص متخرج من الجامعة حديثاً
لكي تدرك قيمة السنة …. إسأل طالب فشل في الإختبار النهائي
لكي تدرك قيمة الشهر …. إسأل أم وضعت مولودها قبل موعده
لكي تدرك قيمة الأسبوع …. إسأل محرر في جريدة أسبوعية
لكي تدرك قيمة الساعة …. إسأل عشاق ينتظرون اللقاء
لكي تدرك قيمة الدقيقة …. إسأل شخص فاته القطار ..الحافلة .. أو الطائرة
لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدري قيمة الجزء من الثانية …. إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأولومبيات وفي الأغلب يكون الفرق بين الذهبي والفضي أجزاء قليلة من الثانية
لكي تدرك ق يمة الصديق …. إخسر واحد
لكي تدرك قيمة الأخت …. إسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروةوستستغلها أكثر إذا شاركت بها شخص غير عادي
لكي تدرك قيمة الحياة …. إسأل عن إحساس من على فراش الموت
لكي تدرك قيمة ذكر الله …. مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل
الإيميل الثاني:-
يقول عالم أحياء أمريكي :-
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته ….. وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب ….
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته …. فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .
فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا …. إنه الله جلَّ وعلا .
الإيميل الثالث:-
يقول عالم أحياء أمريكي :-
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم …. ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت …. فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط …. فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
لا إله إلا الله
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
فاسمع قول الله تعالى :- ‘ وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها ‘
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته
الإيميل الخامس :-
تخيل ….. أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجأة ….. تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!….
من الإستمرار بقول :- سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بارسال هذه الرسالة
لست مجبراً على إرسالها …. ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت أرسلها فتؤجر …. أو أمسكها فتحرم
لا تبخل على نفسك وانشرها
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: ‘ من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً ‘.
هذا البريد لا تدعه يقف عند جهازك …. بل ادفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد مماتك
سبحانك اللهم وبحمدك