التصنيفات
ادب و خواطر

كلام في الصميم .!!!

كلام في الصميم 
1- العاقل إذا اخطأ "يتأسف"
والأحمق إذا اخطأ "يتفلسف"

2- قيل لأحد الحكماء :
لقد تكلم فيك فلان ،
فقال : مرحباً بالأجر الذي لم أتعب فيه ..

3- من يريدك في حياته ؛ يعرف تماماً كيف يحافظ عليك.

4- إذا ضربت شخصاً فقد توجعه للحظه ولكن إذا اوجعته بكلمه فقد توجعه العمر كله ..

5- لا تحاول الوصول إلى إنسان لا يحاول الوصول إليك ، ولا تحارب العالم من اجل إنسان لا يستطيع محاربة كبريائه من أجلك ..

6- الإعتذار لا يعني إنك على خطأ ،، ولكنه يعني بأنك تقدِّر العلاقه التي تجمعك بالآخرين.

7- عيد ميلادك ليس مجرد حفله و كعكه و شمعه و هديه ..( مع كونه بدعة لا اصل له في الدين)
انه جرس إنذار يقول لك الحق نفسك فالعمر يجري .

8- الباب الذي يقفل في وجهك عمداً ،، إياك أن تطرقه ثانياً ..

9- الشجاعة الحقيقيه حين تتمكن من استجماع شتات نفسك في الوقت الذي يعتقد الجميع فيه انك انهرت ..

10- لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السُنبلَة الفارغه ترفع رأسها في الحقل وأن الممتلئة بالقمح تخفضه ،،
فلا يتواضع إلا الكبير
ولا يتكبر إلا ال**** …

11- لست صعب الفهم ولكن نادرون هم الذين أشعر معهم بالراحه …

12  الصمت لا يعني عدم القدره على الرد .
للصمت غايتين ..:
الأولى : هي التعالي عن التفاهات المطروحة ،
الثانية : حينما لا ترى جدوى من الحديث …

13- عندما لا تقتنع بكلام الشخص الذي أمامك خاصةً الأكبر سناً ، يكون الصمت احتراماً و عندما يتجاهلك عزيزٌ ليلتفت إلى أولويات أخرى يكون الصمت ألماً ، و عندما يتلفظ الذي أمامك بكلمات جارحه يكون الصمت قوة ..

14- الفارق بين الصبر الجميل والصفح الجميل والهجر الجميل :
– الهجر الجميل : هو هجر بلا أذى ..
– والصفح الجميل : صفح بلا عتاب ..
– والصبر الجميل : صبر بلا شكوى ..

15- إن من يسعى ويجتهد ويصبر : سيدهشه الله برزق واسع ونصر كبير ، فهذه سنّة الله في الكون ..

قيل لأعرابي
ماتت زوجتك،
قال: جُدد فراشي
قالوا: مات ولدك ،
قال: عظم أجري
قالوا: مات أخوك ،
قال: قُصم ظهري.
لأن الأخ لايعوض
من أين يأتي بأم وأب
حتى يأتيانه بأخ،
حافظوا على إخوانكم
ولا تدعوا للشيطان
أن يفرق بينكم
مهما كانت المشاكل والاسباب

سبُع ‏كلمات أعجبتني :

الأرض لا تنسى
جباه الساجدين •••
والليل لا ينسى
أنين العابدين •••
والخد لا ينسى
دموع التائبين •••
والله يعلم أننا
رغم المعاصي مؤمنين •••
والعمر يمضي في عجل •••
فإياك من طول الأمل •••
واحفظ لسانك من الزلل •••
فالكل يولد وسوف يموت •••
والله حي لا يموت


تحياتي




شكلن ما عجبوكنخليجية



هاد اول موضوع الي خليجية

بس بوعدكون المرة الجاي بيكونو احلىخليجية

تحياتي خليجية




ولك مين حكا ما عجبنا

مييييييييييين.؟؟؟؟ولك بيجننو وعنجد كلام في الصميم

رووووووووعه
واصلي ابداعك حبي
واحلى تقييم مني لأحلى هدهد بالعالم




رووووووووووووووعة.
كلامك جميييييييييييل.
الله يعطيك العافية.
واصلي ابداعك.
"♥اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ♥"
"♥سيد الاستغفار♥"




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

ديكورات من الآخر وفي الصميم

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



خليجية



خليجية



تسلمين حبيبتي على الديكورات الحلوة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كلمات في الصميم لك انتي ايتها الزوجه ( انا قلت الزوجه فقط

كلمات في الصميم لك انتي ايتها الزوجه ( انا قلت الزوجه فقط)

لقد كثرت في الاونه الاخيره عن بعض الحريم هداهن الله ان جعلوا تسليه المجالس حديثهم عن مشاكلهم الشخصيه والعائليه
اخيتي,,,
إن كل البيوت لا بد ان تمر بزوبعة من المشاكل الخاصه ولكن سرعان ما تتلاشى إن لم تجد ريحا مفاجئه تثيرها.
ولكن
نجد بعض الحريم هداهن الله إذا حلت بهن مشكلة مع حمولتها أو مع زوجها قامت
بنشرها بين الأهل والصديقات بحجة المشورة وطلب الرأي أو بحجة الفضفضة عن
النفس .

وتقوم أثناء
السردها للمشكله بإخراج ما في نفسها من مساوئ الحموله أوالزوج , حتى تبان
لهم إنها بريئه طبعا .فترتسم في أذهانهم صوره مشوهه لذلك الزوج المسكين
مما يؤدي إلى نفورأهلها منه لانه لم يستطيع ان يحمي ابنتهم من اهله, وقد
تعود المياه إلى مجاريها بين الزوجين والحموله, هذا إذاكانت الزوجه
لاتريد الطلاق, فقد تركت صورة سيئة لذلك الزوج تضل تعشش في الأذهان .ولا
أدري كيف تعود هذه المرأة الى ممارسة حياتها الطبيعية بصدق مع زوجها بعد
ما أذاعت كل أسرارها وأصبحت حياتها قصة على كل لسان .

إن
المرأة العاقلة هي التي تحفظ أسرارها الزوجية وتقوم بحلها بينها وبين
زوجها بعيداَ عن عيون الناس, ولكن إذا تأزم الحال ونفذت كل السبل في حل
مشكلتها ,لها أن تلجأ إلى أقرب الصديقات ممن يوثق (بدينها وخلقها وأمانتها وحنكتها وحسن رأيها) وهنا ضعي خطا تحت الجمله فأستشيرها في أمرهك وإذا لم تجدي فأسألي أحد من أهل الذكر سوف يساعدك بالحل لامحاله.

كل من الزوجين مطالب بكتمان أسرار زوجه وبيته، وهذا ما حثتنا عليه
شريعتنا ورغبت فيه، سواء كانت تلك الأسرار خاصة بالعلاقة الزوجية أو
مشكلتها مع الحمولته ,ولكننا نرى بعض الحريم هداهن الله لما يحدث لها مشكله
مع احد افراد الحموله تبدأ تشهر بها عند الناس وتدافع عن نفسها لتظهر إنها مظلومه وبريئه .

أما
بالنسبة للعلاقة الخاصة بينكما ايها الزوجين فيجب أن تكون لها حرمتها، وقد
حذر الرسول – صلى الله عليه وسلم – تحذيراً شديداً من إفشاء تلك العلاقة،
فقال عليه الصلاة والسلام: "إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة
الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها".

غير
أنه يجوز الحديث عن علاقة الفراش في حالات الضرورة والإستفتاء والعلاج عند
الدكتوره المختصه وليس نشرها في المنتديات, وكل يقدر بقدره، وحفظ سر
الزوج عموماً، وسر الفراش خصوصاً، دليل على صلاح الزوجة وكمال عقلها، قال
تعالى : {فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفـظ الله} (النساء/43).

فعسى أن يصل معنى هذه الآية إلى الزوجات اللواتي يتسلن بإفشاء أسرار الزوجية ولا يحفظن الغيب فيها.

لا
تصبي حبيبتي كل اهتمامك بالتسريحات ومكياج وشراء قمصان نوم أوعمل ليله
رمانسيه او,,,أو,,,أو, نعم إن هذه الاشياء ضروريه لأدخال السرور في نفس
الزوج, ولكن الحياة الزوجيه لها قداستها وحرمتها، وقد حث ديننا الإسلامي
الزوج والزوجة على تقوى الله وعلى أن يقوم كل منهما بواجبه نحو الآخر لبناء
أسرة متماسكه سعيده ولو نوعا ما .

وإذا حصل طلاق اختي لا سمح الله وكان السبب حمولتك فهذا
نصيببك ,فإياك اختي ان تتحدثين عن سبب طلاقك أمام الناس وتظهرين مساوئ
حمولتك اوطليقك مهما كان فلا تنسي إنك قد اكلتي معهم وسكنتي معهم وقد افضى
زوجك لك وافضيتي له فمن باب العشره واحترامك لذاتك لا تتكلمي بسوء عليهم
,مهما ثحدثوا حمولتك عند الناس وشهروا فيك وظلموك ,فلا تكوني مثلهم , بل
كوني انسانه بمعنى الكلمه ,من يسألك غير اهلك مهما كان له مكانه عندك فلا
تقولي كيت وكيت بل قولى قدر الله وما شاء فعل وهذا نصيب لم يكتب الله لي
الاستمرار زواجي وأسأل الله ان يعوضني خير منه




الله يجزيكي الخير اخيه



انا مع كل كلمة وخصوصا حفظ اسرار العلاقة الزوجية الخاصة بين الزوجيين وداخل غرفة النوم فقط…..يسلمووو



التصنيفات
منوعات

حراسه الحسنات كلمات في الصميم اقرأ وتروى

حراسة الحسنات

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد
فإن من أهم أسباب الفتور والانتكاس – عياذاً بالله –: التفريط في النوافل، والتساهل، والوقوع في المكروهات..
وهذا التفريط في حراسة الحسنات- بتعبير أهل الأدب والاصطلاح- يسمى مرض (انتشار قائمة الأولويات النسبية)، أو يسمى مرض (عكس القواعد الشرعية في تفاصيل الأعمال الإيمانية).
إن هناك من يعكس القواعد الشرعية في وضعه قائمة الأولويات، ليس شرطاً أن تكون عنده مكتوبة، ولكنها عنده مُقَعَدة مُؤَصَلة في نفسه، إنه إذا تعارض النوم مع حضور درس العلم، قدم النومَ، وإذا تعارض العمل مع مجلس الذكر قَدَم العمل، وإذا تعارض وقت طبيبة مع وقت قراءته للقرآن قَدَم العلاج، وإذا تعارض وقت مجاملات من أفراح أو زيارات… إلخ مع عمل أخروي قَدَم كل ذلك!!
إنها عكس القواعد الشرعية في تفاصيل الأعمال الإيمانية!
دائما يبدأ بالمفضول على الفاضل، وبالمرجوح على الراجح، وبالأدنى على الأعلى، يترك الأَولى ويتبع الرخيص، فيوشك أن يتزندق!
عنده تنقلب الأس والموازين، وتنعكس المناهج والسبل، فتحتاج البدهيات إلى أدلة وبراهين، إنه مرض القلب وداء النفس الخطيرة.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الحلال بين، وإن الحرام بين، وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام .."[متفق عليه أخرجه البخاري (52) كتاب الإيمان، باب فضل من استبرأ لدينه، ومسلم (1599) كتاب المساقاة، باب أخذ الحلال وترك الشبهات والفظ له].
إن سبب هذا المرض الخطير فساد في قلب، أدَى إلى أن تصبح الأعمال الفاضلة عنده في المرتبة الثانية إذا تعارضت مع أعمال مفضولة، فيقدم المفضولة هوى، اتباعاً لهوى نفسه ورغباته الشخصية، ومريحات نفسه الأمارة بالسوء، لذلك نجده يضيع.
إن هذا الذي يُترخص فيه (كمثال: لبس الملابس "الإفرنجية") فإذا سئلته: لماذا لا ترتدي القميص الأبيض اتباعاً لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال لك: إنه ليس بحرام، و قد أفتى الشيخ الفلاني..
لم نقل:إنه حرام، ولكن.. أليس خلاف الأولى؟!
إنك قد تلبسه مضطرّا في العمل أو في الجامعة أو خلافه، فما الذي يدفعك إلى أن ترتديه وأنت في المسجد، وأنت واقف بين يدي الله سبحانه وتعالى، أنا لا أقول: إنه حرام [تنازلاً مع الخصم]، ولكنه خلاف الأولى!
إن المسألة لا تحتاج إلى أدلة، نفس الشيء تجده عند النساء، فتجدهن يرتدين الألوان الزاهية في النقاب، فإذا أمرتهن بالسواد، كان الرد:
هل السواد فرض؟
نعم إنه ليس بفرض، ولكن أليس فرضاً في زي ألا يكون مثيرًا للفتن؟! أليس شرطاً ألا يكون زيها زينة في نفسه؟! إن القضية عندهن تحتاج أيضًا إلى أدلة!
كذلك في مسألة صلاة الجماعة وفرضيتها.. في مسألة الصف الأول وفضله.. في مسألة الوقوف خلف الإمام وأهميته.. في مسألة حفظ القرآن.. إلخ.
إذا وجهته إلى ذلك، سألك:
هل حفظ القرآن فرض؟
ليس بفرض، وإنما الفرض أن تحفظ ما تصلح به صلاتك، المسألة عنده أو عندها كون الأمر فرضًا أو ليس بفرض، فإذا لم يكن فرضًا فهو ليس مهمًّا على الإطلاق، وهنا نطرح سؤالاً:
أليس الانشغال بتلاوة القرآن وحفظه أولى من الانشغال بقراءة الجرائد وتبع المجلات؟! أليس الأمر كذلك؟! فيرد عليك قائلا:
ألا تريد منا أن نعلم أخبار العالم؟!
إنها قضية عكس القواعد الشرعية، أن يعكسها من أجل هواه، من أجل رغبته الذاتية، ولأسف الشديد يوشك هذا أن يضيع؛ قال صلى الله عليه وسلم: "اجعلوا بَيْنكُم وبَيْنَ الحَرَامِ سُتْرَةً مِنَ الحلالِ" [أخرجه ابن حبان في صحيحه (2551)، وصحه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة(896)].
يقول ابن القيم: (سألت شيخ الإسلام ابن تيمية عن بعض المباح فقال: يتنافى مع أصحاب الهمم العالية). فأين همتك؟
إن القضية قضية همم عالية، قضية الهمة التي تسفل بالإنسان، فتجعله يطلب منك الأدلة.
فلابد من حسم القضية بحراسة الحسنات بما يلي:
أولاً- بالأخذ بالعزائم في بداية الأمر والحذر من التفريط :
يجب عليك أن تبدأ بداية قوية، وقد ذكرنا ذلك أكثر من مرة، فإن النفس إن عودتها التساهل تساهلت فوصلت إلى المعاصي والذنوب.

قال تعالى: {خُذُوا مَا آَتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ} [البقرة: 63]ثانياً- حب الله والاستعانة به وصدق الجأ إليه :
نعم.. إننا نحتاج إلى أن نحب الله حقيقة، فإذا أحبنا الله حقيقة فعلنا كل ما يرضيه بصدق واتبعنا رسوله.

{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ الَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ الَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَالَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [آل عمران: 31].
ثالثاً- مجاهدة النفس ومصابرتها وتوبيخها:
إن الناظر المتفحص في الأمور يجد أن غالبية غير الملتزمين يحبون الإسلام، يحبون الله ورسوله، ولكن طغى رَيْنُ المعاصي على قلوبهم فأنساهم ذكر الله.
هذا وإن كان -على الجانب الآخر- أناس قد رسموا لأهل التدين صورة في أذهانهم على أنهم أعداء، فيعاملونك معاملة العدو مباشرة، ولكن دعونا من هؤلاء.. دعونا مع الجانب الخَيِّر من الناس..
أحدهم يقول- وهو سائق تاكسي-: "أنا أخرج في الصباح وقد عزمت عزمًا أكيدًا على أن أصلي الظهر في جماعة، ثم لا أصلي". فقلت له:
"إنك تريد إذا قررت أن تصلي أن تجد نفسك منشرح الصدر للصلاة .. لا.. إن الأمر يحتاج إلى مجاهدة، إنك حين تسمع الأذان، وتريد أن تقف للصلاة ستفاجأ باثنين أو ثلاثة يريدون الركوب معك ومن بينهم أخ عربي، إنها فتن، ولذلك ستحتاج إلى مجاهدة، تحتاج أن تترك كل ذلك وتوقف سيارتك لتدخل إلى المسجد للصلاة، تدخل مصممًا وقاهرًا لنفسك".
فقال لي: "طبعًا ويرزقني الله خيرًا مما فاتني!"
قلت: "لا يجب أن نشترط على الله"؛ فهو إذا خرج ولم يرزقه الله خيرًا مما فاته فقد يفتن، فينبغي ألا نربط قلوب الناس بالاشتراط على الله، على العكس من ذلك فإنه قد يبتلى؛ قال ربنا {أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الذِينَ منْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الكَاذِبِينَ

فقلت له: "يمكن أن تسير بالسيارة ساعة فلا يطلب منك أحد أن توصله، فلا تيأس، وإياك أن تكون ممن يعبد الله على {عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ}، إن الأمر يحتاج إلى ترويض النفس الأمارة بالسوء".
حبيبي في الله.. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: من أحب المرء لا يحبه إلا لله عز وجل، ومن كان الله عز وجل ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن كان أن يقذف في النار أحب إليه من أن يرجع إلى الكفر بعد أن أنقذه الله منه" [الترمذي والنسائي، وصحه الألباني]
هذه هي حلاوة الإيمان؛ أن تكره أن تعود إلى ما أنقذك الله منه..
فاحرس حسناتك من الانتكاس، وصن التزامك من الفتور.. بلزوم هذه الثلاثة التي نصحتك بهن:

أولاً- الأخذ بالعزائم في بداية الأمر والحذر من التفريط
ثانياً- حب الله والاستعانة به وصدق الجأ إليه
ثالثاً- مجاهدة النفس ومصابرتها وتوبيخها
زك نفسك بهن، ورب نفسك عليهن
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وآله، والحمد لله رب العالمين

اعجبني للشيخ محمد حسين يعقوب فنقلته

وماحوجنا اليه




بارك الله فيك



خليجية



قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ الَّلهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ الَّلهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَالَّلهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [آل عمران: 31].
تعديل في الآية وشكررا