التصنيفات
منوعات

فلاش سنوات الضياع,,,,المطربين والمطربات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتى اترككم مع المقطع

نصيحة خدوها منى
لآإ سنوإأت الضيآأع بتنفعكم ولآإأ لميس ومهند

ولإأ اي مسلسل اوو فنآإن ولآإ آحد ح ـينفعكم

محد نآإفعكم غير الصلآإهـ والعمل الصاآإح ..}




خليجية




جــــــــــــزاك الله خيــــــــــــــــــــــــــر



مشكورة حياتى



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

صور روعة لمهند ونور وسنوات الضياع

:15_6_26[1]:نا عندى صور تحفة لمهند ونور ولميس بس مش عارفة انزلهم اللى مهتم بجد يقولى ازاى



دانة روحي على قسم الصور والاشغال اليدوية

في موضوع مثبت بيشرحلك كيف




اصلا ممنوع وضع صور مشاهير

يسلمو




ممنوع ياقلبي

يحذف




التصنيفات
منتدى اسلامي

هذي حلقه من سنوات الضياع لم تغرض

هذي حلقه من سنوات الضياع لم تعرض شوفوها

——————————————————————————–

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي حلقه من سنوات الضياع لم تعرض شوفوها

شاهد المقطع

http://www.awda-dawa.com/links.php?I…adhiaa.swf.swf

عاد اعذروني الموضوع مره قوي بس
قلت لازم تشوفونها




بارك الله فيك ويستحق التقييم والتثبيت



مشكوره جدا



الله يعطيك العافيه



جزاك الله خيرا



التصنيفات
منوعات

شو عملت فينا المسلسلات التركية:نور وسنوات الضياع

شوفو الصور تحكي
بتضحك وتبكيبنفس الوقت

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

شوو رايكن؟




خخخخ ترا حتى انا متأثره ادا حطو نور ما اسمع احد ما يهزني هاز لو ينفجر البيت ما احس خخخخخ

يسلموووووووووووووووو يعطيك الف عافيه




ههههههههههههه
بس انا مح تاسر معي هالمسلسلات وانت بتعرفي



هههههههههههههههههاااااااااي
والله فعلا اثرت فينا هالمسلسلات
تسلمي حبيبتي علي مجهودك



انا بحب مسلسل نور جدا ومتابعة جيدا للمسلسل لانه عاجبنى جدا



التصنيفات
منتدى اسلامي

خاف على حسناتك من الضياع

ذُكر رجلٌ – بسوء – عند الربيع بن خيثم فقال :
« ما أنا عن نفسي براض فأنفرغ منها إلى ذم غيرها إن العباد خافوا الله على ذنوب غيرهم وأمنوه على ذنوب أنفسهم »
انشغل بإصلاح عيبك عن عيوب الآخرين وإلا وجدت من ينشغل بعيبك عن عيبه .



جزاك الله الفردوس



شكراً



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

اختار من1الى10تعرف شخصيتك في سنوات الضياع

اليوم جايبه لكم لعبه وهي كتالي اختارومن1 الى10 وشوفو

1 يحي

2 فريده

3 لميس

4عمر

5اكرم

6 است هالة

7فخريه

8سحر

9تيم

10رفيف

يسلموا ياله بغاحماس:sgsgf:




10رفيف

وؤوؤو حماس




خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

سنوات الضياع الحقيقية

استغرب كثيرا مما أرى رجالا أو نساء بلغوا من العلم والسن ما بلغوا لكنهم على قدر كبير من الجهل بدينهم وأحكام شريعة ربهم، ربما الواحد منهم لا يحسن صلاته ولا طهارته، وربما لا يعرف من القرآن سوى سورة أو سورتين من قصار السور يعيدها في كل صلاة إن صلى

حتى ان الرجل يبلغ من العمر ستين وسبعين عاما وربما يصلى صلاة لا يتم ركوعها ولا سجودها فلا يكتب له منها شيء!! هؤلاء هم الاخسرون أعمالا.. الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا.. مساكين والله الذين يعبدون ربهم على جهل فقد أتعبوا أنفسهم ولم يحصلوا على الاجر كاملا، ولو أنهم سألوا إذ لم يعلموا ما ضرهم، ولكنها السنوات تضيع على العبد فلا يشعر إلا وقد اشتعل الرأس شيبا وبلغ المرء من الكبر عتيا

ما الذي ضيع السنوات وأهدر الزمان؟ في الغالب ملهيات الدنيا وشهواتها، فمن افلام ومسلسلات الى سهر في مقاه وديوانيات، الى مطاعم وحفلات، الى نوم في غير وقته وسهر في غير محله، الى احاديث احسن اوصافها لغو ولغط، ولو حسب الانسان العاقل عمره وكم يضيع في النوم والراحة والأكل والشرب والاستجمام لعلم ان ما يقضيه في طاعة الله اقل من القليل، ومع هذا اكثر الناس عن طاعة ربهم وعبادته غافلون

إن الأمم السابقة كان الواحد منهم يعيش مئات السنين وربما بلغ الألف عام ومع هذا كان الصالحون يقضون الكثير من اوقاتهم في عبادة ربهم، أما هذه الأمة التي عادة ما تكون اعمارها بين الستين وين ومع هذا فأكثرهم يتكاسل عن قراءة القرآن أو قيام الليل أو صيام النهار أو المرابطة في بيت من بيوت الله

لماذا يشتكي الكثيرون من الهم والغم والتعاسة مع انهم يلبسون احسن الثياب ويسكنون احلى البيوت ويركبون افخم السيارات ويأكلون اشهى الطعام؟! السبب في كثير من الاحيان يكون قلة الايمان في القلوب، وعدم استشعار طعم الايمان

ان أجمل ما يقضي الانسان فيه فراغه ان يتطهر ويصلي لله، فالصلاة نور وأقرب ما يكون العبد من ربه حال السجود ولهذا حري الا يرد الرب عبده وهو ساجد ويدعوه، فيا الله كم ضاعت سنوات على الكثيرين حرموا فيها من صلاة الفجر ومن قيام الليل ومن لذة السجود

إذا كانت صحائف العبد يوم القيامة ملئت بالذنوب والمعاصي وقلة العبادة وضعفها، فليعلم انه كان يعيش في سنوات الضياع..
ولن تنفعه مسلسلاته ولا أفلامه التي ألهته عن الصلاة وعن ذكر الله وغرست في قلبه حب الشهوات المحرمة وكسرت حاجز الخوف من الله ومراقبته، هدانا الله وإياكم لطاعته والانابة إليه

مما راق لي و اتمنى نستفيد منه جميعا باذن الله




معتشى رضا اناس بتنظر لبعض ولافى حمد ولاشكررررررررر

نايس توبك جزاكى الله كل خيرررررررر




مشكووورة اختي



يسلمووووووووووووووووووو



مشكووووووووووووووووووورة



التصنيفات
الإتكيت و التجارب و النصائح المنزلية

كيف تحفظين الارواج والكحل و .الخ من الضياع

انا اليوم جبت لكم موضوع مهم بالنسبه لنا احنا البنات اللي هو كيف احفظ الارواج والكحل والماسكرا وغيرها من المكياجات من انها تضيع لان بصراحه انا دايم اضيع مكياجاتي واوسخ فيها شنطتي
المهم…..
ماراح اطول عليكم بس كل ما في الموضو انك تاخذي مقلميه وتحطي فيها كل مكياجاتك واذا جيتي رايحه مكان بس تاخذي المقلميه معاك



مشكورة يالغالية عالفكرة الحلوه

بأنتظار جديدك الرائع




فكرة جيدة
شكرا



حلوة الطريق عزيزتي



يسلمو يالغلا
يعطيك العافيه



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الحب المستحيل سنوات الضياع نور …. بطيخ !!

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

في الوقت الذي تتسلط فيه القوى الظالمة على أمة الإسلام، تستغل فيها ضعفها العسكري، وتفكك لحمتها، وتفرق كلمتها، لا يزال العدو يتربص بها الدوائر، لا يقف معها عند حد، ولا يكتفي في محاربتها بخندق واحد، بل كل يوم يحفر لها خندقًا، ويفتح عليها جبهة، مرّة يصرح ويهجم، ومرة يتسلل إليها كما يتسلل اللصوص، لا يعجل على ضحيته، بل هو ذو نفس طويل، لا يعنى بالنتائج السريعة، بقدر ما يعنى بنجاح مهمته القذرة.

وإنه ليعلم يقينًا أن أمة الإسلام هي الأمة الوارثة للأرض في الدنيا، والفائزة بالجنة في الآخرة، لكن العدو يتعامل معها بكل خبث من أجل البقاء، وهو شعار الغابة وسكانها.
أما الاحتلال العسكري فهو لا يفتر عن التخطيط له، وتنفيذ ما يقدر عليه، ويتحين له الفرص، ويزرع من أجله الفتن، ويمزق من أجله أواصر الألفة بين الشعوب المسلمة، لتبقى متناحرة متنافرة، ليكون الانقضاض عليها سهلاً لا قدر الله، حتى ما ترى أحدًا منهم يغيث أحدًا، ولربما لا يسأل عنه أيضًا، حتى أُزهقت الأنفس، وانتهكت المحارم، ودُنست المساجد، ويُتم الأطفال، وسُبيت النساء، وأُذل الرجال، والله المستعان.

وليس هذا ما أريد أن أبثه إليكم، بل إن ما أريد هو ما دبّره الأعداء وما يدبرونه من كيد منظم، يرمون بسهامه المسمومة عقول المسلمين، فيشلون تفكيرهم عن قضاياهم المصيرية، ويحولون دون النهوض بأمتهم، ويشغلونهم عن خدمة أوطانهم، بالشهوات والمغريات!!
ألا تراهم كيف فتحوا في بيوتات جملة من المسلمين نوافذ موبوءة على الدعارة، يشاهدون من خلالها كل فاضح من الفعل والقول، ويرمقون بأعينهم كيف يُعبث بالأعراض، ويوقفونهم على ما ترفض القيم والأخلاق الإنسانية، فضلاً عمّا تُجمع عليه الأديان السماوية، من تحريم الفواحش الظاهرة والباطنة.
لقد تفنّن أعداؤنا في اختراع وسائل إشاعة المنكرات، حتى علّموا فئاتٍ من المسلمين كيف يقدمونها لإخوانهم، فكفوهم مؤونه الإفساد، فيالها من غيلة وخديعة، وسموها باسم الحرية، أو باسم التقدم، أو باسم الاطلاع والثقافة، أو باسم الفن، سمّها ما شئت غير أنها في النهاية تحويل للعقول البشرية إلى البهيمية أعزكم الله، فماذا بقي بعد أن تنشر الرذيلة على أنها فضيلة، وتذاع الفضائح على أنها نصائح، وتُظهر الشقاوة على أنها سعادة، والانحراف على أنه إبداعٌ واحتراف!!

والبوابة في ذلك كله: هي التي قدمت عرضها فجعلته عبثًا للعابثين، لتخرج بعد ذلك من خلال (الفيديو كليب) أو المسلسل أو الفلم بأنها الفتاة الحسناء والمعشوقة التي تتهافت عليها عقول الرجال، وفي المقابل كذلك: الرجل الوسيم الذي تلتوي له رقاب الإناث، وتسرح في جماله قلوبهن وعقولهن، ويذبن غرامًا في رشاقته ورمانسيته!! ليمثل كل منهما للآخر قصة حب مفعمة بالغرام والصدق والأمانة!! ولكن حقيقتها الخيانة لله ولرسوله.
ولك أن تعجب ممن هاموا في هذا الهراء المبثوث على شاشات الفضائيات كيف تعلقت به أحلامهم، وكيف شغفت به أفئدتهم، وكيف شغلوا به ليلهم ونهارهم، وانظر إليهم كيف شقوا به نظرًا وسمعًا وبالاً، حققوا بذلك نجاحًا كبيرًا ونصرًا مؤزرًا… ولكن لمن!! لأعداء الإسلام.
ماذا يريد أعداء الإسلام أكثر من أن تخدر العقول بإشعال فتيل الغرائز؟ ماذا يريد أعداء الفضيلة من أن تستباح الحرمات؟ ماذا يريد أعداء البشرية أكثر من أن تلهث النفوس خلف سراب المعصية وقبحها؟

الأمةُ عظيمة الشأن..أمةُ محمّد ..خير أمة أخرجت للناس.. يذوب جملة من شبابها وفتياتها، بل ورجالها ونسائها من المتزوجين والمتزوجات تحت حرارة الشهوات التي تسلطها نار الأعداء الملتهبة.. فتفرق شملهم، وتغري بعضهم ببعض، وتسقط الزوج من عيني زوجته، والزوجة من عيني زوجها، حين يلتفت كل منهما إلى أصنام المسلسلات الهابطة، وشخوصها الذين عُرف تاريخهم بالدنس والقذارة، ليجعلوهم لهم قدواتٍ ومضرب مثل.

آه ثم آه..
كيف جرأ الآباء الأحرار والأزواج الغيورون أن يشعلوا هذه النار في بيوتهم ليحرقوا بها فلذات أكبادهم بل وأهليهم؟
هل عميت البصائر!!
هل ماتت الأحاسيس؟
أين الغيرة على المحارم؟
أين الحمية على الأعراض؟
ماذا ينتظر أهل المسؤولية في البيوت؟
هل أكثر من أن تشاهد الإباحية في أكثر مواقفها إثارة وتأثيرا؟ ماذا بعد..!!

أين غيرة هؤلاء من غيرة رسول الله أو من غيرة سعد؟ فعَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ: قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ:لَوْ رَأَيْتُ رَجُلًا مَعَ امْرَأَتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسَّيْفِ غَيْرُ مُصْفِحٍ عَنْهُ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ:أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ! فَوَاللَّهِ لَأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ، وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّي، مِنْ أَجْلِ غَيْرَةِ اللَّهِ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا شَخْصَ أَغْيَرُ مِنْ اللَّهِرواه مسلم.
حلمَك يا سعد.. فالقضية اليوم ليست رجلاً واحدًا، إنهم رجال يا سيّدي، بألوان مختلفة، وأشكال مغرية، وتحت أضواء ساطعة، ومكياج ومكساج، يقدمون باسم الحرية كلَّ شيء، ولا يرعوون عن شيء، ولا يحرّمون شيئًا، وأبصارُ النساء تشاهد من يغرف قلوبهن، وأبصار الرجال تشاهد ما يأسر قلوبهم.
أيُّ غيرة تتحدث عنها يا رجل.. دعهم يستمتعوا ويتلذذوا!!!..
هل عندك شيء تخيفنا به؟؟
لماذا أنت هكذا تخاف علينا كثيرًا؟؟! ألا ترى أن الأمر أسهل مما تتوقع؟؟
بما تتوعدنا؟ ومن أي شيء تخاف علينا؟؟

أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ أ َفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِهَا أَنْ لَوْ نَشَاءُ أَصَبْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ [الأعراف:97-99].
هم صدروا الفواحش عبر إعلامهم المنحل، وكثير منا استقبلها بالحفاوة والتكريم، يختلي بها تارة، ويجاهر بها تارة، ينفرد بها حينًا، ويجتمع عليها حيناً آخر، فمرة يخاف من جرم معصيته، ويستتر عن أعين الناس، ومرة يجاهر بهاويتبجح بجرأته عليها، ولعله يستغفر من نظراته المنحرفة، ويحوقل من سهره عليها، أو من تفريطه في منع أهله منها، وشيئًا فشيئًا حتى يألف القلب الذنب، وتستمرئ العين المنكر، وتأنس النفس بهوى الشيطان، فلا تراه بعد ذلك ينكر منكرًا ولا يعرف معروفًا، فلا تسل كيف تحل به الشقاوة، ويحيطه المحق، وتفارقه الطمأنينة، وتنزع منه الراحة بأهله وذويه، وتتسلط عليه الوساوس والشكوك، ضيّع أمانة العمر في نفسه، وضيّعها في أسرته.

نعم.. إنها نظرات.. وقنوات.. وأغنيات.. ومسلسلات، غير أنها محرمة من رب الأرض والسموات، وما حُرمّت إلا من أجل أمن أرواحنا، وسكينة بيوتنا..
أيها القارئ: أسألك بالله الذي فطرك وشق سمعك وبصرك أن تجيب في نفسك: هل أعطاك الله تعالى البصر لتبصر به الحرام؟ هل وهبك الله السمع لتسمع به الحرام؟ هل متعك بقواك لتستعملها في الحرام؟ هل رزقك الله المال لتشتري به الحرام؟ هل ميزك الله بالأمن لتعيشه في الحرام؟إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا [الإسراء:36].
والله سيسألنا الله تعالى عن كل نعمة، وعن كل نظرة، وعن كل مسؤولية تجاه أزواجنا وذرياتنا.. هل صناهم عن المنكرات والرذائل، هل حببنا إليهم الفضائل؟ هل أخذنا بأيديهم نحو أطيب الشمائل؟ أم وضعنا أيدينا في أيدي أعدائنا ونحن لا نشعر، فقادونا نحو المهالك!
فأيُّ أسى بعد الهلاك، وأي أسف بعد حلول العذاب، وأي ندم بعد وقوع المصيبة.

تلفتوا يمنة ويسرة، انظروا إلى دولٍ كانت جنانًا ومستراحًا، غير أنها انساقت وراء الفتن، واستمرأت الفواحش، وصدرت الفساد هنا وهناك، انظر كيف حلت بها النكبات، ففقدت الأمن، وصارت مأوى للخوف والجوع،وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ ءَامِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ [النحل:112].
فكّر جيدًا.. كيف تكون لبنة في بناء السد الكبير أمام زحف الأعداء على دينك وأمتك، كن لبنة صلبة لا تؤثر فيها الشهوات والشبهات، إنك تنتمي إلى دين عظيم، ونبي كريم، وبلد طيب، أوقف كل ما يفسد عليك وعلى أسرتك حياتكم الإيمانية المعطرة بالصلاة والسجود والركوع والقرآن، أغلق كل باب للشر والفحش، طهر سمعك من سفل الغناء الماجن، وتذكر كلام رب العالمين:الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [يس:65].
وإنما نحن بشر، وإن من طبيعتنا الخطأ، وعلينا تجاهه الاستغفار، غير أن المصيبة حينما تتوالى المنكرات ويجاهر بها، ويقبل الناس عليها أفواجًا، ويحرق قلبك حينما لا يقفون منها موقف المتمعر أو المنكر، أو بالتناصح بينهم، بل تجد بعضهم شغوفًا بها، ويعبر عن تعلقه بها علناً، ولربما دعا غيره إليها، بل وصل الأمر ببعض المسلمين أن يسافر ويشد الرحال من أجل أن يزور مواقع الخنا والفجور التي صورت فيها مسلسلات الدنس والمعصية الظاهرة، ولا تشد الرحال -في الإسلام-إلا لثلاثة مساجد!!
فماذا سنقول عن سفينة المجتمع حينها؟!!

يجب أن نعظم التواصي بين المسلمين على الحق والصبر، وأن لا نتأخر عن ذلك، وأن نكمم أفواه المخذلين الذين يرددون كلمات الإحباط فيقولون: هلك المجتمع.. ماذا ستنفع كلماتك هذه.. لا والله إن في الناس خيرًا كثيرًا، مهما قصرنا ومهما عصينا إلا أن لنا قلوبًا تحب الله ورسوله ، حينما تشغلها الدنيا ثم تسمع نداء الحق وكلمة الحق، تعود إلى رشدها، وتؤوب إلى ربها هادية مهدية، تصيح بأعلى صوتها: سمعنا وأطعنا، عرفت بأن الله وعدها وعد الحق فلبت نداءه، وعرفت أن الشيطان وعدها وعد الباطل والزيف، فتركت طريقه، لن تنتظر أن تقف يوم القيامة موقف الفضيحة من أجل صور إباحية، أو مقاطع فاضحة، بل تريدها توبة صادقة مع الله، ومع النفس، ومع المجتمع ..
الله.. ما أحلى الرجوع إلى الله، ما أجمل أن تغار الأنفس على الدين، ما أروع أن نجدد الغيرة في النفوس وعلى الأهل وعلى الأعراض، فنصونهم من الانحراف والانزلاق في مهاوي الرذائل.
تبًا لأعداء الإسلام عشقوا الدنيا وزهرتها وتشبثوا بمجونها، لهم الدنيا ولنا الآخرة.
الآن أيها الحبيب: عُد إلى أسرتك، ضمهم إليك في حنان، وأخبرهم بأنك تحبهم، ولمحبتهم وخوفك عليهم تحول بينهم وبين الحرام أيًا كان شكله أو رسمه، فهنيئًا لك العود، والعود أحمد.

دعاء:
يا رب لطفك بعبادك المقصرين، يا رب رحمتك بعيالك المذنبين، يا رب علمت ضعفنا، وقلة حيلتنا، وليس لنا طاقة بعذابك، فلا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، إن تعذبنا فإنا عبادك، وإنك علينا لقادر، وَإِنْ تَغْفِرْ لَنا فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.

المسلسلات المدبلجة .. إلى أين ؟

بتصرف

د. فيصل بن سعود الحليبي

:icon_cool:
منقوول للأمانة




ما شاء الله. و لا حتى رد. مرسيييييييييييي



مشكووووووه تسلمي



مشكووورة



تسلمي حبيبتي على كل حرف كتبتيه
وبارك الله فيك
موضوعك يستحق التقييم



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف نحافظ على أطفالنا من الضياع ؟؟

كيف نحافظ على أطفالنا من الضيــــــاع ؟؟….

أغلب الامهات تعتقد أن التربيه الصحيحه تكمن في أكل الطفل ولبسه ونومه

والحرص على أداء واجباته المدرسيه فقط ……

فنلاحظ أغلب الامهات لاتجالس طفلها ولا تهتم بمواهبه ولا حتى تلعب معه

واذا جلست معه تجدها تعطيه الأوامر والنصائح فقـــــــط …

فلا تحادثه ولاتشاوره في أموره الخاصه بل تجدها قليلة الأحتضــــان له

بمعنى لايوجد بينها وبين طفلها (حــــــــــوار ) مما يؤدي الى جفاف العلاقه بينهم ..

فيعتاد الطفل أن يكون هناك حاجز بينه وأمه وكلما كبر كبر هذا الحاجز معه فيكون قليل

المناقشات والمحادثات مع أمه ..فإذا عرف معلومه جديده عليه تجده يلجأ إلى أحد

أصدقائه ليسأله ويناقشه بها وأكيد يكون صديقه مثله قليل الخبره بالحياة ….

وتمر السنوات ويصبح هذا الطفل في ريعان شبابه وتبدأ الأم بمحاولة تجاذب الأحاديث

مع أبنها ولكنه لايعيرها أي اهتمام لأنه لم يعتاد على ذلك …وتظن الأم بأنه وضع حاجز

بينه وبينها ولاتعلم انها المسببه بذلك …لأنه من صغره أفتقد الحوار ,,وهنا النقطه

الأساسيه حيث يعتاد على تنمية معلوماته من أي مصدر كان …ويذهب هنا دور الأم

ومن الممكن لاسمح الله أن ينحرف هذا الشاب ولا يعرف أين مصلحته فبهذه المرحله

تصحى الأم من غفلتها وتبدأ بنقاش ولدها ومعاتبته ونصحه …

ولكن (اذا فات الفوت ماينفع الصــــــوت )

لأنه اعتاد على أن يستشير اصدقائه بكل صغيره وكبيره ويقتنع برأيهم لأنهم أقرب اليه

من أمه فهم الذين يأخذ رأيهم وهم الذين يجالسونه أكثر من أهله ويستمعون أليه متى

أراد الكلام ويحسسونه بأهميته ………

فأنا أنصــــــــــح جميع الأمهات وخاصة الأم العامله أن تخصص كل يوم من وقتها لو نصف

ساعه تجلس بها مع طفلها (والعبره بالكيف وليس الكم )وتناقشه ولامانع أن تشاوره

بأمورها الخاصه مثلا أن تأخذ رأيه بلبسها أو قصة شعرها …الخ…

وأن تنسى فارق العمر بينهم فتنزل الى مستواه الفكري وتأخذ وتعطي معه ..

بل الأفضل أن تخبره عن نفسها وعن طفولتها وعن المواقف اللتي تحصل معها

فالطفل غالبا يحب مثل هذه الاحاديث ويستمتع بها …

واذا أرادت أن تعاتبه أو تنصحه أو حتى توبخه أن تجلس حتى تكون بمستوى طوله

فالطفل بهذهـ الطريقه يتقبل النقد والنصح أكثر ….منقـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ ـــــول
******************************