التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

تعرفي على فوائد الفلورايد للاسنان

يعد اختيار معجون الأسنان المناسب أمراً محيراً فجميع أنواع معاجين الأسنان التي تحتوي على الفلورايد تقاوم وبكفاءة عالية البلاك والتسوس، هذا بالإضافة إلى قدرتها على صقل أسطح الأسنان، وبذلك تجعلها أكثر صلابة، وأقل عرضة للهجوم البكتيري، والتعرض للتسوس.

ما هو الفلورايد؟
الفلورايد هو معدن من المعادن الطبيعية, وهو المعدن الـ" 17"؛ الأكثر انتشاراً في قشرة الأرض، ويتواجد في التربة والماء بوفرة، وفي النباتات والحيوانات بكميات قليلة جدا. تتم إضافة الفلورايد صناعياً إلى بعض مواد العناية بالأسنان، مثل معجون الأسنان، وغسول الفم وبعض المستحضرات الطبية، وفي الولايات المتحدة ومعظم الدول الأوربية يتم إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب العذبة نظراً للفوائد المتعددة لهذا المعدن.

للفلورايد فوائد كثيرة منها:
• تقوية الأسنان: يقوم الفلورايد بالاتحاد مع طبقة المينا (الطبقة الخارجية للأسنان) ويجعلها أكثر صلابة، وأقل عرضة للهجوم البكتيري.

• مقاومة البكتيريا: يعتبر معدن الفلورايد مضاداً ومقاوما للبكتيريا.

• ترميم التسوس الأولي: يستطيع معدن الفلورايد ترميم أو إعادة تأهيل طبقة المينا في مراحل التسوس الأولى.

نصائح عند تفريش الأسنان:
• استخدام فرشاة أسنان ذات شعيرات ناعمة أثناء تفريش الأسنان، حتى لا تنحسر أنسجة اللثة من على الأسنان.
• وضع كمية صغيرة من معجون الأسنان بحجم حبة البازلاء، على عكس ما يعرض في الإعلانات التجارية.
• الحرص على غسل الأسنان مرتين يومياً، لمدة دقيقتين على الأقل.
• الاهتمام بتنظيف الأسنان بالخيط مرة واحدة يومياً، لكن لا يغني تفريش الأسنان عن التنظيف بالفرشاة.





خليجية
يسلمو غلاتي
يعطيك العافيه
خليجية
تقبلي مروري
دلوعه حمودي
خليجية



,.’ يعطيك العافـــــــــــــــ يالغلا ــــــــــــــــــــــــيه ,.’



يعطيييييييييك العافية حبيبتي وتقبلي مروري

اختك ريم السبيعي




التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

فوائد الفلورايد . للعناية

يعد اختيار معجون الأسنان المناسب أمراً محيراً فجميع أنواع معاجين الأسنان التي تحتوي على الفلورايد تقاوم وبكفاءة عالية البلاك والتسوس، هذا بالإضافة إلى قدرتها على صقل أسطح الأسنان، وبذلك تجعلها أكثر صلابة، وأقل عرضة للهجوم البكتيري، والتعرض للتسوس.

ما هو الفلورايد؟
الفلورايد هو معدن من المعادن الطبيعية, وهو المعدن الـ" 17"؛ الأكثر انتشاراً في قشرة الأرض، ويتواجد في التربة والماء بوفرة، وفي النباتات والحيوانات بكميات قليلة جدا. تتم إضافة الفلورايد صناعياً إلى بعض مواد العناية بالأسنان، مثل معجون الأسنان، وغسول الفم وبعض المستحضرات الطبية، وفي الولايات المتحدة ومعظم الدول الأوربية يتم إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب العذبة نظراً للفوائد المتعددة لهذا المعدن.

للفلورايد فوائد كثيرة منها:
• تقوية الأسنان: يقوم الفلورايد بالاتحاد مع طبقة المينا (الطبقة الخارجية للأسنان) ويجعلها أكثر صلابة، وأقل عرضة للهجوم البكتيري.

• مقاومة البكتيريا: يعتبر معدن الفلورايد مضاداً ومقاوما للبكتيريا.

• ترميم التسوس الأولي: يستطيع معدن الفلورايد ترميم أو إعادة تأهيل طبقة المينا في مراحل التسوس الأولى.

نصائح عند تفريش الأسنان:
• استخدام فرشاة أسنان ذات شعيرات ناعمة أثناء تفريش الأسنان، حتى لا تنحسر أنسجة اللثة من على الأسنان.
• وضع كمية صغيرة من معجون الأسنان بحجم حبة البازلاء، على عكس ما يعرض في الإعلانات التجارية.
• الحرص على غسل الأسنان مرتين يومياً، لمدة دقيقتين على الأقل.
• الاهتمام بتنظيف الأسنان بالخيط مرة واحدة يومياً، لكن لا يغني تفريش الأسنان عن التنظيف بالفرشاة.

عزيزتي أحرصي على العناية بأسنانك بشكل يومي لإن هناك روائح كريهة تبعث من الفم وقد تسبب لك الاحراج




موضوع جديد وفريد من نوعه



معك حق يسلموووووو



التصنيفات
منوعات

الفلورايد مفيد لمكافحة التسوس ولكن له مخاطر

الفلورايد مفيد لمكافحة التسوس.. ولكن له مخاطر

نقصه قد يسبب تشوهات في الأسنان.. والإكثار منه مضر بالعظام

د. علي حبيب
اذا سألت أحدا عن مادة الفلورايد فسيجيبك بأنها مادة مفيدة تتكون من عنصر الفلور الهام جدا لمكافحة التسوس كونها من أهم المواد المستخدمة لتقوية طبقة المينا وجعلها أكثر مناعة ضد اختراقات التسوس. كما يعلم الكثير منا أن الأطفال يجب أن يعطوا جرعات كافية من الفلورايد خصصا أثناء فترة تكون الأسنان حيث أن تناوله عن طريق البلع يساهم في تقوية الأسنان. فنقص الفلورايد قد يسبب تشوهات في تكوين الأسنان اللبنية والدائمة. كما أن معدل التسوس في المناطق التي تشرب ماء غنيا بالفلورايد مثل مياه الآبار أقل بكثر من المناطق التي تشرب مياها عادية. وأهم طرق ايصال الفلورايد إلى الناس هي مياه الشرب المفلورة، واضافة الفلورايد إلى الملح مما يوصل الفلورايد للأسنان عن طريق البلع، ويساعد بالتالي على تغذية الأسنان بالفلورايد أثناء تكون الأسنان وذلك قبل بزوغها للفم. ويتم ذلك من خلال وصول مادة الفلورايد إلى الدم ومن ثم إلى طبقة المينا المتكونة حيث تتحد مع البلورات المكونة لطبقة المينا والذي ينتج بتشكيل بلورات الفلوروابيتايت المقاومة للأحماض المسببة للتسوس. ومن هنا بنى العلماء اعتقادهم بأهمية تناول الفلورايد أثناء تكلس الأسنان.

يمكن أيضا ايصال الفلورايد بطرق التطبيق الموضعي للأسنان وذلك بعد تكونها وبعد بزوغها للفم. وتشمل هذه الطرق استخدام معاجين الأسنان وبعض أنواع غسول الفم المحتوية على الفلورايد، إضافة بالطبع إلى التطبيق الاحترافي أثناء زيارة طبيب الأسنان. والتطبيق الموضعي يقوي الطبقات الخارجية لطبقة المينا مما يجعلها أكثر مقاومة لأحماض التسوس، وله تأثير أيضا على البكتيريا المسببه للتسوس.وقد اختلف العلماء حول أفضل الطرق لتغذية الأسنان بهذه المادة، هل هي عن طريق البلع أم التطبيق الموضعي. وكان كثيرون خصوصا في أميركا يعتقدون إلى وقت قريب أن فلورة المياه هي الأفضل، وذلك على عكس أوروبا التي لم تسمح بفلورة المياه على الاطلاق. هذه الحقائق قد يعرفها الجميع وقد أثبتها العلم بما لا يدع مجالا للشك، ولكننا غفلنا عن الوجه الآخر لها الذي تم الكشف عنه مؤخرا. لقد بدأت معرفة أهمية مادة الفلورايد منذ أكثر من خمسين عاما، وحث علماء الأسنان الحكومات على اضافة الفلورايد إلى ماء الشرب وذلك استنادا إلى الفكرة القائلة بان مادة الفلورايد تكون أكثر فعالية عن طريق بلعها من خلال مياه الشرب. والواقع الآن يقول غير ذلك، إذ شككت دراسات حديثة كثيرة في مقدار الحمية التي يحصل عليها الناس عند اضافة الفلورايد إلى مياه الشرب. كما أن لنا في الأوروبيين خير دليل، فما يقارب 97% من دول أوروبا الغربية تستخدم مياه شرب خالية من الفلورايد، وبعضها يضيف الفلورايد إلى الملح فقط. وقد علل الأوروبيون ذلك بالآتي:- إن مياه الشرب ليست طريقة مثلى لايصال علاج كيميائي للناس كون هذه الطريقة بالرغم من فوائدها في التقليل من تسوس الأسنان، فإن لها مضار أخرى محتملة حسب ما أثبتته الدراسات الحديثة. – ان هناك طرقا أخرى أقل تكلفة بكثير وأكثر فعالية وأقل ضررا من اضافة الفلورايد للماء مثل طرق التطبيق الموضعي كمعاجين الأسنان وغسول الفم المحتوية على الفلورايد. وهذه الطرق إضافة إلى حسن التغذية في عصرنا الحاضر أدت الى حالة من التشبع لدى الأطفال في معظم أنحاء العالم وبالتالي انتفت حاجة المجتمعات إلى فلورة المياه العامة. واتفق الأميركيون أيضا مع الأوربيين في نصح الآباء بعدم اعطاء أبنائهم مياه شرب مفلورة وذلك حسب الجمعية الأميركية لطب الأسنان والتي صرحت بذلك في شهر نوفمبر من سنة 2022. وبالرغم من أن فلورة المياه في أميركا منذ أكثر من نصف قرن أدت إلى تقليل مستوى التسوس لدى الأميركيين فقد أكدت دراسات حديثة بأن نفس التغير قد حصل في أوروبا على الرغم من عدم فلورة المياه فيها. وهذا يدل على أن التقليل من مستوى التسوس لدى الأميركيين قد يعزى إلى أسباب أخرى غير فلورة المياه.

أما بالنسبة لأخطار مادة الفلورايد فيمكن تلخيصها في الآتي:

1- الأضرار على الدماغ: فقد صرح مجلس البحث الوطني الأميركي (nrc) بأنه وحسب دراسات أجريت على الحيوانات، فإن الفلورايد له تأثير ضار على الدماغ وخاصة عند اعطائه للرضع بتركيز منخفض مثلما يحدث في مياه الشرب، وتكون هذه الأضرار على شكل فقدان الذاكرة. وبناء على دراسات أخرى أجريت على الانسان، وجد العلماء أن بلع مادة الفلورايد يقلل من مستوى مؤشر الذكاء لدى الأطفال.2- أضرار على الغدة الدرقية: فحسب مجلس البحث الوطني أيضا فان مادة الفلورايد قد تتسبب في خمول في وظائف الغدة الدرقية عند الأشخاص الذين يعانون من نقص في مادة الأيودايد. 3- أضرار على العظم والأسنان: فزيادة مادة الفلورايد في العظم قد تسبب ضعف العظم مما يزيد من قابليته للكسر. وكذلك الحال بالنسبة للأسنان، فزيادة الفلورايد عن نسب معينة يسبب مرض تفلور الأسنان والذي عادة ما يصاحبه ضعف وتصبغ في المادة المكونة للأسنان. وقد أثبتت دراسات حديثة في جامعة هارفارد علاقة بين مادة الفلورايد وسرطان العظم (osteosacroma)، وهذه معلومات خطيرة تستوجب الحذر من هذه المادة.4- هناك أضرار أخرى محتملة وذلك لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى والتي تحصل بسبب عدم قدرة جهاز الاخراج على التخلص من الفلورايد وبالتالي احتباسه في الجسم مما قد يسبب زيادة تركيزه في الجسم وخاصة العظم.5- وفي دراسات مثيرة أيضا توصل العلماء الأميركيون إلى أخطار أخرى محتملة قد تحصل بسبب فلورة المياه الصناعية، حيث أن اضافة المركبات المحتويه على الفلورايد قد تتسبب في انتاج حامض الفلور والذي قد يتسبب في تحلل الرصاص من أنابيب المياه والذي يعرف بتأثيراته السلبية على صحة الانسان مثل أمراض صعوبة التعلم ومشاكل نفسية لدى الأطفال.وحسب المعطيات السابقة فإن هناك بعض الارشادات حول كيفية استخدام الفلورايد:1- بالنسبة للأطفال كن حريصا على عدم تعرضهم لمادة الفلورايد عن طريق البلع سواء كان عن طريق مياه الشرب المعدنية أو عن طريق معاجين الأسنان ذات النكهات اللذيذة والمحتوية على الفلورايد. فبعض الأطفال يقوم ببلعها باستمرار وهذا خطأ يجب التنبه له.2- أفضل الطرق لاستخدام الفلورايد للأطفال هي طريقة التطبيق الموضعي للفلورايد عند طبيب الأسنان وذلك باتباع ارشادات معينة.3- أما بالنسبة للكبار فيمكن الاعتماد على معاجين الأسنان وغسول الفم ولكن يجب الحرص على تفادي بلعها. كما ان الاستخدام الموضعي يجب أن يكون تحت اشراف الطبيب خاصة اذا كان لفترات طويلة.4- وأفضل الطرق للحفاظ على الأسنانه قوية وسليمة تتلخص في الاستخدام السليم والمستمر لطرق تنظيف الفم الصحيحة مثل تفريش الأسنان واستخدام الخيط السني.