التصنيفات
مكياج makeup

مكياجك الخفيف يسحر القلوب احدث موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




التصنيفات
منتدى اسلامي

من اى القلوب قلبك

من أي القلوب قلبك ؟

القلب السليم : وهو الذي تمكَّن فيه الإيمان ، وأصبح عامراً بحب الله ورسوله ، وهو الذي سَلِمَ من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه ، ومن كل شبهة تعارض خبره ، وهو الذي لا ينجو يوم القيامة إلا من أتى الله به ، كما قال تعالى : ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ) .

القلب الميت : وهو ضد الأول ، فلا حياة فيه ، وصاحبه لا يعرف ربَّه ، ولا يعبده بأمره وما يحبه ويرضاه ، بل هو واقف مع شهواته ولذاته ، منقاد لها ، أعمى يتخبط في طريق الضلالة ، إن أحب أو أبغض فلهواه ، وإن أعطى أو منع فلهواه ، فهواه مقدِّم عنده على رضا مولاه.

القلب المريض : وهو الذي غزته الشبهات والشهوات حتى شغلته عن حب الله ورسوله ، فأصبح معتلاً فاسداً ، وهو قلب له حياة و به مرض ، وهو لما غلب منهما ، إن غلب عليه مرضه التحق بالقلب الميت ، وإن غلبت عليه صحته التحق بالقلب السليم

اسأل الله العلى القدير أن يجعل قلوبنا و قلوب المسلمين كلها قلوب سليمة
آمين
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية




مشكورة قلبي



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

بالين تمتلك القلوب

كان لعبد الله بن الزبير – رضي الله عنهما مزرعة في المدينة مجاورة لمزرعة يملكها

معاوية بن أبي سفيان – رضي الله عنهما

وفي ذات يوم دخل عمّال مزرعة معاوية إلى مزرعة إبن الزبير

وقد تكر منهم ذلك في أيام سابقة فغضب إبن الزبير وكتب لمعاوية في دمشق

وقد كان بينهما عداوه قائلا في كتابه

من عبدالله إبن الزبير إلى معاوية ( إبن هند آكلة الأكباد ) أما بعد
فإن عمالك دخلوا إلى مزرعتي فمرهم بالخروج منها ..

أو فوالذي لا إله إلا هو ليكونّ لي معك شأن !

فوصلت الرسالة لمعاوية وكان من أحلم الناس فقرأها ..

ثم قال لإبنه يزيد ما رأيك في إبن الزبير أرسل لي يهدني ؟

فقال له إبنه يزيد : إرسل له جيشاً أوله عنده وآخره عندك يأتيك برأسه
فقال معاوية : بل خيرٌ من ذلك زكاة وأقرب رحما

فكتب رسالة إلى عبدالله بن الزبير يقول فيها
من معاوية بن أبي سفيان إلى عبدالله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقين)

أما بعد
فوالله لو كانت الدنيا بيني وبينك لسلمتها إليك
ولو كانت مزرعتي من المدينة إلى دمشق لدفعتها إليك
فإذا وصلك كتابي هذا فخذ مزرعتي إلى مزرعتك وعمالي إلى عمالك
فإن جنّة الله عرضها السموات والأرض

فلما قرأ إبن الزبير الرسالة بكى حتى بلها بالدموع
وسافر إلى معاوية في دمشق وقبّل رأسه وقال له
لا أعدمك الله حلماً أحلك في قريش هذا المحل

:11_1_123[1]:




بارك الله فيك



شكرا لمرورك و بارك الله فيكي انتي ايضا



الله يسلمك موضوع جميل ورائع



مرورك الاجمل يا عسل



التصنيفات
منتدى اسلامي

إعراب القلوب

إعراب القلوب ..!

****************

إذا كان النحاة يقولون : علامات الإعراب أربعة :
رفع وفتح وخفض وسكون

فالغزالي يقول : إعراب القلوب على أربعة أنواع أيضا :
رفع ، وفتح ، وخفض ، وقف :

رفع القلب : في ذكر الله تعالى
فتح القلب :في الرضا عن الله تعالى
خفض القلب : بالإشتغال بغيره سبحانه وتعالى
وقفه يكون : بالغفلة عن ذكره وسبحانه وتعالى

********************

وعلامات الرفع ثلاثة :
1_ وجود الموافقة
2_ وفقد المخالفة
3_ دوام الشوق إليه

*******************

وعلامات الفتح ثلاثة :
1_ التوكل
2_ الصدق
3_ اليقين
*******************

وعلامات الخفض ثلاثة :
1_ العجب
2_ الرياء
3_ الحرص
*******************

وعلامات الوقف ثلاثة :
1_ زوال حلاوة الطاعة
2_ وعدم مرارة المعصية
3_ والتباس الحلال




خليجية
خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

حقيقة أمراض القلوب وخطورتها

مما هو مستقر عند أولي الألباب أن القلب يمرض، وقد يشتد مرضه ولا يشعر به صاحبه لاشتغاله وانصرافه عن معرفة صحته وأسبابها، بل قد يموت وصاحبه لا يشعر بموته.
وأمراض القلوب أصعب من أمراض الأبدان، لأن غاية مرض البدن أن يفضي بصاحبه إلى الموت، وأما مرض القلب فقد يفضي بصاحبه إلى الشقاء الأبدي، عياذًا بالله تعالى.
ومرض القلب نوعان:
النوع الأول: مرض مؤلم له في الحال، كالهم والغم والحزن والغيظ، وهذا المرض قد يزول بأدوية طبيعية كإزالة أسبابه، أو بالمداومة بما يضاد تلك الأسباب، وما يدفع موجها مع قيامها، وهذا كما أن القلب قد يتألم بما يتألم به البدن، ويُشفى بما يشفى به البدن، فكذلك البدن يتألم كثيرًا بما يتألم به القلب ويشقيه ما يشقيه.
النوع الثاني: مرض لا يتألم به صاحبه في الحال، وهو المراد بهذا المقال، كمرض الجهل، ومرض الشبهات، والشكوك، ومرض الشهوات، وهذا النوع هو أعظم النوعين ألمًا، ولكن لفساد القلب لم يحس بالألم، ولأن سكرة الجهل والهوى تحول بينه وبين إدراك الألم وإلا فألمه حاصل له، وهو متوارٍ عنه باشتغاله بضده، وهذا أخطر المرضين وأصعبهما، وعلاجه إلى الرسل وأتباعهم فهم أطباء هذا المرض.
فأمراض القلب التي تزول بالأدوية الطبيعية من جنس أمراض البدن، وهذه لا توجب وحدها شقاءه وعذابه بعد الموت، بخلاف أمراضه التي لا تزول إلا بالأدوية الإيمانية النبوية، فهي التي توجب له الشقاء والعذاب إن لم يتداركها بأدويتها المضادة لها.
وأمراض القلوب التي من هذا النوع كثيرة جدًّا، وجماعها يرجع إلى مرضين خطرين هما: مرض الشهوات والغي، ومرض الشبهات والشك.
قال ابن القيم – رحمه الله تعالى -: (القلب يعترضه مرضان يتواردان عليه إذا استحكما فيه كان هلاكه وموته، وهما مرض الشهوات ومرض الشبهات، هذا أصل داء الخلق إلا من عافاه الله).
وقال أيضًا – رحمه الله تعالى -: (مدار اعتلال القلوب وأسقامها على أصلين: فساد العلم وفساد القصد، ويترتب عليهما داءان قاتلان، وهما: الضلال والغضب، فالضلال نتيجة فساد العلم، والغضب نتيجة فساد القصد، وهذان المرضان هما ملاك أمراض القلوب جميعها).
وقد جاء في وصف القلب المنكوس ما أخرجه مسلم من حديث حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودًا عودًا، فأي قلب أُشربه نكتت فيه نُكتة سوداء، وأي قلب أنكرها نكتت فيه نكتة بيضاء، حتى تعود القلوب على قلبين: قلب أسود مربادًا كالكوز مجخيًا(أي مقلوبا)، لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا، إلا ما أُشرب من هواه، وقلب أبيض فلا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض".
والفتن التي تعرض على القلوب هي أسباب مرضها، وهي فتن الشهوات وفتن الشبهات، فتن الغي والضلال، فتن المعاصي والبدع، فتن الظلم والجهل، فالأولى توجب فساد القصد والإرادة، والثانية توجب فساد العلم والاعتقاد.
وهذا المرضان قد ذكرهما الله في كتابه في مواضع كثيرة، وقد جمع الله سبحانه بينهما في قوله تعالى: {كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالاً وَأَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُوا أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ}[التوبة:69]. فذكر سبحانه في هذه الآية ما يحصل به فساد القلوب والأبدان من هذين الأصليين.
الأول: الاستمتاع بالخلاق، وهو متضمن لنيل الشهوات المانعة من متابعة الأمر.
الثاني: الخوض بالشبهات الباطلة، لأن فساد الدين إما أن يكون باعتقاد الباطل والتكلم به، أو العمل بخلاف العلم الصحيح.
فالأول هو البدع وما والاها، وهو فساد من جهة الشبهات، والثاني فساد العمل من جهة الشهوات. وفيما يلي تفصيل لهذين المرضين كما يلي:
أولاً: أمراض الشهوات:
قال تعالى: {فلاتَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً}(الأحزاب: من الآية32) والمرض هنا مرض الشهوة والفجور والزنا.
وأمراض الشهوات: هي فساد يحصل للقلب تفسد به إرادته للحق، بحيث يبغض الحق النافع، ويحب الباطل الضار، ومنشأها الهوى، فإن الإنسان يعرف الحق لكن لا يريده؛ لأن له هوى مخالفا لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم.
ثانيًا: أمراض الشبهات:
قال تعالى في حق المنافقين: { فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ}[البقرة:10]. وقال تعالى: { وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً}[المدثر:31] وقال تعالى: { لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ}[الحج:53].
فهذه ثلاثة مواضع، المراد بمرض القلب فيها مرض الشبهات والشك والجهل. قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله تعالى – عند تفسير قوله تعالى: {في قلوبهم مرض}: (المراد بالمرض هنا: مرض الشك والشبهات والنفاق، وذلك أن القلب يعرض له مرضان يخرجانه عن صحته واعتداله، مرض الشبهات الباطلة، ومرض الشهوات المردية، فالكفر والنفاق والشكوك والبدع كلها من مرض الشبهات، والزنا ومحبة الفواحش والمعاصي وفعلها من مرض الشهوات).
وأمراض الشبهات: هي فساد يحصل للقلب يفسد به تصوره للحق، بحيث لا يراه حقًّا أو يراه على خلاف ما هو عليه أو ينقص إدراكه.
وقد تقدم بأن مدار الإيمان على أصلين: تصديق بالخبر وطاعة الأمر.
قال ابن القيم – رحمه الله تعالى -: بعد أن ذكر هذا الأصل: (ويتبعهما أمران آخران وهما: نفي شبهات الباطل الواردة عليه المانعة من كمال التصديق … ودفع شهوات الغي الواردة عليه المانعة من كمال الامتثال.
فها هنا أربعة أمور: أحدهما تصديق الخبر، والثاني: بذل الاجتهاد في رد الشبهات التي توحيها شياطين الجن والإنس في معارضته، والثالث: طاعة الأمر، والرابع: مجاهدة النفس في دفع الشبهات التي تحول بين العبد وبين كمال الطاعة. وهذان الأمران – أعني الشبهات والشهوات – أصل فساد العبد وشقائه في معاشه ومعاده، كما أن الأصلين الأوليين وهما: تصديق الخبر وطاعة الأمر أصل سعادته وصلاحه في معاشه ومعاده، وذلك أن العبد له قوتان قوة الإرادة والنظر وما يتبعها من العلم والمعرفة والكلام، وقوة الإرادة والحب وما يتبعها من النية والعزم والعمل، فالشبهة تؤثر فسادًا في القوة العلمية النظرية ما لم يداوها بدفعها، والشهوة تؤثر فسادًا في القوة الإرادة العملية ما لم يداوها بخراجها).
وأمراض الشبهات أخطر أمراض القلوب وأصعبها وأقتلها للقلب، ومن هنا أوصى أطباء القلوب بالإعراض عن أهل البدع، لأن مرض الشهوة يرجى له الشفاء، وأما مرض الشبهة فلا شفاء له إن لم يتداركه الله برحمته.
ومنشأ أمراض الشبهات الجهل، فإن الإنسان الجاهل يفعل الباطل ويظنه حقًّا، وهذا مرض. وإنما سميت الشبهة شبهة لاشتباه الحق فيها بالباطل، فإنها تلبس ثوب الحق على جسم الباطل.
قال ابن القيم – رحمه الله تعالى – في بيان خطورة مرض الشبهات ومنشأ هذا المرض: (الفتنة نوعان : فتنة الشبهات وهي أعظم الفتنتين وفتنة الشهوات، وقد يجتمعان للعبد، وقد ينفرد بإحداهما. ففتنة الشبهات من ضعف البصيرة وقلة العلم ولا سيما إذا اقترن بذلك فساد القصد وحصول الهوى. فهنالك الفتنة العظمى، والمصيبة الكبرى، فقل ما شئت في ضلال سيئ القصد، الحاكم عليه الهوى لا الهدى، مع ضعف بصيرته، وقلة علمه بما بعث الله به رسوله، فهو من الذين قال الله فيهم: { إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى}(النجم: من الآية23).
وهذه الفتنة مآلها إلى الكفر والنفاق، وهي فتنة المنافقين، وفتنة أهل البدع على حسب مراتب بدعهم، فجميعهم إنما ابتدعوا من فتنة الشبهات التي اشتبه عليهم فيها الحق بالباطل والهدى والضلال.
وهذه الفتنة تنشأ تارة من فهم فاسد، وتارة من نقل كاذب، وتارة من حق ثابت خفي على الرجل فلم يظفر به، وتارة من غرض فاسد، وهوى متبع، فهي من عمى في البصيرة، وفساد في الإرادة).
وقال أيضًا: (والقلب يتوارده جيشان من الباطل:جيش شهوات الغي، وجيش شبهاتالباطل؛ فأيما قلب صغى إليها وركن إليها تشرّبها وامتلأ بها، فينضح لسانه وجوارحه بموجبها فإن اُشرب شبهات الباطل تفجرت على لسانه الشكوك والشبهاتوالإيرادات فيظن الجاهل أن ذلك لسعة علمه وإنما ذلك من عدم علمه ويقينه , وقال ليشيخ الإسلام ابن تيميّة – رضي الله عنه – وقد جعلت أورد عليه غير إيراد بعدإيراد: (لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثلالإسفنجةفيتشربها فلا ينضح إلا بها ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فيها فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته وإلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقرا للشبهات) أو كما قال؛ فما أعلم أني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك).
وللقلب أمراض أخر من الرياء والحسد وحب العلو في الأرض، وهذا مركب من مرض الشبهة والشهوة، فإنه لابد فيه من تخيل فاسد وإرادة باطلة، وكالعجب والفخر والخيلاء والكبر، فإنه مركب من تخيل عظمته وفضله وإرادة تعظيم الخلق له ومحمدتهم. فلا يخرج مرضه عن شهوة أو شبهة أو مركب منهما.
ومن أمراض القلوب: الشرك والذنوب والغفلة والاستهانة بمحاب الله ومراضيه، وترك التفويض إليه، وقلة الاعتماد عليه، والركون إلى ما سواه، والسخط بمقدوره، والشك في وعده ووعيده.
قال ابن القيم – رحمه الله تعالى – بعد أن ذكر هذه الأدواء: (وإذا تأملت أمراض القلب، وجدت هذه الأمور وأمثالها هي أسبابها، لا سبب لها سواها).
وقال أيضًا: (القلب يعرض له مرضان عظيمان ، إن لم يتداركهما العبد تراميا به إلى التلف ولا بد ، وهما الرياء ، والكبر ، فدواء الرياء بـ {إياك نعبد} ودواء الكبر بـ {إياك نستعين }.
وكثيرا ما كنت أسمع شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يقول: {إياك نعبد} تدفع الرياء {وإياك نستعين} تدفع الكبرياء .
فإذا عوفي من مرض الرياء بـ {إياك نعبد} ومن مرض الكبرياء والعجب بـ {إياك نستعين} ومن مرض الضلال والجهل بـ {اهدنا الصراط المستقيم} عوفي من أمراضه وأسقامه ، ورفل في أثواب العافية ، وتمت عليه النعمة ، وكان من المنعم عليهم غير المغضوب عليهم وهم أهل فساد القصد ، الذين عرفوا الحق وعدلوا عنه والضالين وهم أهل فساد العلم ، الذين جهلوا الحق ولم يعرفوه).
ثم بيّن – رحمه الله تعالى – أن سورة الفاتحة شفاء لأمراض القلوب والأبدان. وقال أيضًا: (جماع أمراض القلب هي: أمراض الشبهات وأمراض الشهوات، والقرآن شفاء للنوعين).
ولهذا سمى الله كتابه شفاء لأمراض الصدور، قال تعالى: {يا أيها الناس قد جاءتكم موعظةٌ من ربكم وشفاءٌ لما في الصدور وهدىً ورحمة للمؤمنين}[يونس:57].
فمن في قلبه مرض شبهة أو شهوة ففي كتاب الله من البينات والبراهين القطعية ما يميز الحق من الباطل، فيزيل الشبهة المفسدة للعلم والتصور والإدراك بحيث يرى الأشياء على ما هي عليه. وفيه من الحكمة والموعظة الحسنة بالترغيب والترهيب والقصص التي فيها عبرة ما يوجب صلاح القلب، فيرغب فيما ينفعه، ويبغض ما يضره، فيبقى محبًّا للرشاد مبغضًا للغي بعد أن كان مريدًا له مبغضًا للرشاد.
والحاصل أنه لا شفاء للقلب من هذه الأمراض إلا بكتاب الله وهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولهذا قال ابن القيم – رحمه الله تعالى -: (فأما طب القلوب فمُسَلَّم إلى الرسل – صلوات الله وسلامه عليهم – ولا سبيل إلى حصوله إلا من جهتهم وعلى أيديهم، فإن صلاح القلوب أن تكون عارفة بربها وفاطرها، وبأسمائه، وصفاته، وأفعاله، وأحكامه، وأن تكون مؤثرة لمرضاته ومحابّه، متجنبة لمناهيه ومساخطه، ولا صحة لها ولا حياة ألبتة إلا بذلك، ولا سبيل إلى تلقيه إلا من جهة الرسل، وما يظن من حصول صحة القلب بدون اتباعهم؛ فغلط ممن يظن ذلك، وإنما ذلك حياة نفسه البهيمية الشهوانية، وصحتها وقوتها، وحياة قلبه وصحته وقوته عن ذلك بمعزل.ومن لم يميز بين هذا وهذا فليبك على حياة قلبه، فإنه من الأموات وعلى نوره فإنه منغمس في بحار الظلمات).
وقال أيضًا: (ولهذا السبب نسبة العلماء في القلوب كنسبة الأطباء إلى الأبدان، وما يقال للعلماء أطباء القلوب فهو لقدر ما جامع بينهما، وإلا فالأمر أعظم، فإن كثيرًا من الأمم يستغنون عن الأطباء ولا يوجد الأطباء في اليسير من البلاد، وقد يعيش الرجل عمره أو برهة منه لا يحتاج إلى طبيب، وأما العلماء بالله وأمره فهم حياة الموجود وروحه، ولا يستغنى عنهم طرفة عين، فحاجة القلب إلى العلم ليست كالحاجة إلى التنفس في الهواء بل أعظم).
نسأل الله أن يشفي القلوب من أمراضها،وأن يرزقنا قلوبا سليمة.
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
(كتاب أعمال القلوب،د/ سهل العتيبي، بتصرف)



شكرا ليكي



شكرلكم



التصنيفات
منتدى اسلامي

كلمات تفرح القلوب

♥ڪًڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

إڷهي أڛأڷڪْ
أڼ تجعڷ عڷيڼآ ۈآقيـہْ تڼجيڼآ مڼ اڷهڷڪْآت
ۈتجڼبڼآ مڼ اڷأفآت
ۈتڪْڼڼآ مڼ ڍۈآهي اڷمصيبآت
ۈأڼ تڼزڷ عڷيڼآ مڼ ڛڪْيڼتـڪْ
ۈأڼ تغڜْي ۈجۈهڼآ بأڼۈآړ محبتڪْ
ۈأڼ تؤۈيڼآ إڷى ڜْڍيڍ ړڪْڼڪْ
ۈأڼ تحۈيڼآ في أڪْڼآف عصمتڪْ
بړأفتڪْ ۈړحمتڪْ يآ أړحم اڷړآحميڼ

♥ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

يآ مڼ ڪْڷ هآړب إڷيه يڷتجئ
ۈڪْڷ طآڷب إيآه يړتجي
يآ خيړ مړجۈ
ۈيآ أڪْړم مڍعۈ
ۈيآ مڼ ڷآ يړڍ ڛآئڷـہْ ۈڷآ يخيب أمڷـہْ
يآ مڼ بآبه مفتۈح ڷڍآعيـہْ
ۈحجآبه مړفۈع ڷړآجيـہْ
أڛأڷڪْ بڪْړمڪْ أڼ تمڼ عڷى قآړئ ړڛآڷتي

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

إڷهي ڷآ تغڷق عڷى مۈحڍيڪْ أبۈآب ړحمتڪْ
ۈڷآ تحجب مڜْتآقيڪْ عڼ اڷڼظړ إڷى جميڷ ړؤيتڪْ
إڷهي ڼفڛ أعززتهآ بتۈحيڍڪْ
ڪْيف تذڷهآ بمهآڼـہْ هجړآڼڪْ
ۈضميړ أڼعقڍ عڷى مۈڍتڪْ
ڪْيف تحړقه بحړآړة ڼيړآڼڪْ
إڷهي أجړڼي مڼ أڷيم غضبڪْ ۈعظيم ڛخطڪْ

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

ۈڷقڍ ذڪْړتڪْ ۈاڷخطۈبُ ڪْۈآڷحُ
ڛۈڍً ۈۈجـہْ اڷڍهړ أغبړُ ۈقآتمُ
فهتفت في اڷأڛحآړ بإڛمڪْ صآخاً
فإذآ حيَّآ ڪْڷُ فجړٍ باڛمُ

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

إڷهي إڼ ڪْآڼ قبح اڷذڼب مڼ عبڍڪْ
فڷيحڛڼ اڷعفۈ مڼ عڼڍڪْ
إڷهي مآ أڼآ بأۈڷ مڼ عصآڪْ فتبت عڷيـہْ
ۈتعړض بمعړۈفڪْ فجڍت عڷيـہْ

♥ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

يآ مجيب اڷمضطړ
يآ ڪْآڜْف اڷضړ
يآ عظيم اڷبړ
يآ عڷيماً بمآ في اڷڛړ
يآ جميڷ اڷڛتړ
أڛتڜْفعت بجۈڍڪْ ۈڪْړمڪْ إڷيڪْ
ۈ تۈڛڷت بجڼآبڪْ ۈتړحمڪْ ڷڍيڪْ
فأڛتجبت ڍعآئي بمڼڪْ ۈړحمتڪْ
يآ أړحم اڷړآحميڼ

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

مهمآ ړڛمڼآ في جڷآڷڪْ أحړفاً
قڍڛيـہًْ تڜْڍۈ بهآ اڷأړۈاحُ
فڷأڼت أعظمُ ۈاڷمعآڼي ڪُْڷها
يـآ ړبُّ عڼڍ جڷآڷڪْم تڼڍاحُ

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

اڷڷهم
فأجعڷ مڪْآڼ اڷڷۈعـہْ ڛڷۈة
ۈجزآء اڷحزڼ ڛړۈړاً
ۈعڼڍ اڷخۈف أمڼاً
اڷڷهم آميڼ

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

يـــــــــــآړب
إهڍى حيآړى اڷبصآئړ إڷى ڼۈړڪْ
ۈضُڷاَّڷ اڷمڼآهج إڷى صړآطڪْ
ۈاڷزآئغيڼ عڼ اڷڛبيڷ إڷى هڍآڪْ

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

اڷڷهم
أذهب عڼّآ اڷحزڼ
ۈأزڷ عڼّآ اڷهم
ۈأطړڍ مڼ ڼفۈڛڼآ اڷقڷق
ڼعۈذ بڪْ مڼ اڷخۈف إڷآ مڼڪْ
ۈمڼ اڷړڪْۈڼ إڷآ إڷيڪْ
ۈاڷتۈڪْڷ إڷآ عڷيڪْ
ۈاڷڛؤاڷ إڷآ مڼڪْ
ۈاڷأڛتعاڼة إڷآ بڪْ
أڼت ۈڷيڼا
ڼعم اڷمۈڷى ۈڼعم اڷڼصيړ

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥

يآ ړبّ أڼت غفۈړ
ۈباڷڛمآح قڍيړ
ماڷي ڛۈآڪْ أغثڼي
ۈهڷ ڷي ڛۈآڪْ يجيړ

♥ ڪًْڷمًآتْ تُفًړًحْ اڷًقُڷًۈًبْ ♥
أڷبڛتڼي اڷخطآيا ثۈب مذڷتي
ۈجڷڷڼي اڷتبآعڍ مڼڪْ ڷبآڛ مڛڪْڼتي
ۈأمآت قڷبي عظيم جڼآيتي
فأحيـہْ بتۈبـہْ مڼڪْ يآ أمڷي ۈبغيتي

دمتم برضآ الرحمن `~




بارك الله فيكي



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

حسن الظن وصفاء القلوب


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم
الصفاء سعادة الحياة .. وبهجة الدنيا بنا وبمن حولنا .. فالكل منا يطمع بصفاء اموره .. صفاء في الإيمان .. صفاء فى الحياة .. صفاء مع الأباء .. صفاء الأزواج .. صفاء مع الأبناء .. صفاء مع الأصدقاء ..

بالصفاء تستكين النفوس .. وتطمئن القلوب.. ويتسع الصدر .. ويزداد اليقين .. وتغلب النظرة المشرقة الى الدنيا والتفاؤل .. وتسهل الأمور .. ويزداد الصبر .. وتزدان صفة البراءة على الوجوه .. فتطبع صفة الشفافية على صفيُّ القلب .. فيحبه الله ويحبه الناس .

وهذه أسمى الدرجات التي يتسامى إليها الإنسان .. ومن منّا لا يرجو ذلك ..؟؟

ولا يكون ذلك إلا اذا صفى القلب من مكدراته وأوحاله ..

وقد تأملت في حالي مع الناس .. وحال الناس معي ومع غيري فوجدت إن اكبر الموانع لتحصيل هذا الصفاء هو " سوء الظن " والانشغال بالناس عن أنفسنا .

وحال الإنسان لا يخلوا من الاثآم والقصور .. ومن أراد الله به خيراً شغلته نفسه وتقصيرها عن قلوب الناس ونياتهم وتقصيرهم لكي يبلغ درجة الصفاء فينال السعادة وينال محبة الله .
فما وجدت أكبر وأشد مما يفسد قلب المؤمن " الطيّب الحنون " إساءة الظن بالناس والشك بهم .. أو التجسُّس على حياتهم الخاصَّة وتتبُّع نقائصهم ..
أو التحدث عنهم بما يكرهون ..

.. جيراني الاعزاء..

إن الانشغال بتفسير التصرفات الشخصية للناس .. وإسقاطها على أسس الريبة وسوء النية .. وتعديد الاستنتاجات لتأكيد هذا الإسقاط .. له من المفاسد القلبية والاجتماعية والنفسية مالا يعد فى حصره ..

فهو أمر معلوم للجميع يغضب الله .. ويفقد به الإنسان الصفاء .. وينشغل تفكيره بتقصير الآخرين ومحاولة إثبات هذا التقصير او هذا الخلل .. مع إننا غير مكلفين بذلك .. وضياع وقتنا بالقيل والقال والاجتماع له لأمر محزن ان يقع فيه الإنسان .. وخاصة ان يأتي الأمر بدون حقيقة واقعية .. ويلزم نفسه وغيره بأمر ليس هو بلازم لوجهة نظره .

مع ان الأولى أن تحمل ما تراه من فعل او عمل فيه من السعة ما فيه على المحمل الحسن مادام ذلك ممكناً ..

ولو سألنا أنفسنا وماذا بَعدُ .. ماذا استفدت .. هل تُحب ان يعاملك الناس كذلك؟

لماذا نسعى لقطع حبال المودة بين الناس .. لماذا نؤجج المشاعر على الغير ..لماذا لماذا..

لِسَانَكَ لا تَذْكُرْ بِهِ عَورَةَ امرئ ** فَكلُّكَ عَـوْرَاتٌ وَلِلنَّـاسِ أَلْسُــنُ
وَعَـينكَ إنْ أَبْـدَتْ إَلَيكَ مَعَـايِباً ** فَصُنْهَا وَقُلْ يَاعَيْنُ لِلنَّاسِ أَعْينُ

يقول احد تلاميذ الإمام الشافعي عنه أنّ الربيع بن سليمان قال :
" دخلت على الشافعي و هو مريض فقلت له : قوى الله ضعفك .. فقال : لو قوى ضعفي قتلني .. فقلت : والله ما أردت إلا الخير .. قال : أعلم أنك لو شتمتني لم ترد إلا الخير "

هذا الأمر في من تعرف جوهره او يكون ظاهره على ذلك..

فانظروا حفظكم الله فأن الشافعي من شدة ما يعرف عن جوهر الطرف الأخر ومكنونه .. أعلم لو شتمتني لم ترد إلا خيرا .

لنفسي أبكي لست أبكي لغيرها ** لنفسي من نفسي عن الناس شاغلُ

والأمر اشمل واعم فى من لا تعرف .. ان يكون الأصل لديك هو إحسان الظن والتماس الأعذار لعل الله يعاملك بالمثل ويوفق لك من يحسن الظن فيك ويلتمس لك العذر في القول والنية .

واختم بقول الله سبحانه وتعالى فى توجيهه لعباده الأصفياء الأتقياء الانقياء أمثالكم ..

{ يأيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم } .

وقول حبيبكم النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في حديث أبي هريرة قال: { إياكم والظن , فإن الظن أكذب الحديث ولا تحسسوا ولا تجسسوا , ولا تقاطعوا , ولا تدابروا , وكونوا عباد الله إخوانا } .خليجية[/IMG]




جزاكى الله كل خير



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

الاسغفاره جنه القلوب

قولَ إبليـَس للـہ عـزَ وْجَـلَ :ـ
{ وعزتگ وجلآلگ لأغوينـہمَ مآدآمتَ آروآحـہمَ ڣي آجسآدهمَ }
ويقولَ اللہ تـَعآلىَ :ـ
{وعزتيَ وجلآلــــيَ لأغفــــرنَ لہمَ مآدآمـــــوَا يسَتغفروننــــي}

كلمتين تذهب الفقر و تمطر السماء
استغفر الله
فرددهما دائما

قال تعالى
: (وما كان الله معذبهم و هم يستغفروُن) ♥

قال "عليه الصلاةُ والسلام" :

{ من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا
ومن كل ضيقٍ مخرجا
ورزقهُ من حيثُ لايحتسب}

الاستغفار سبب لنزول المطر
الاستغفار سبب لمسح الذنوب
الاستغفار سبب للرزق والمال
الاستغفار سبب للحصول على الذرية
الاستغفار سبب للحصول على النعيم

الاستغفارلا يصنع الأمل فقط ،
بل يرمم أحلامنا ! ويفتح أبواب السماء برزقٍ لا ينتهي *

الاستغفار.. وهو طاعة لله عز وجل
وسبب لمغفرة الذنوب
" فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراًا"

ونزول الأمطار
"يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً"

والإمداد بالأموال والبنين
"وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ"

ودخول الجنات
"وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ"

وزيادة القوة بكل معانيها
"وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ"

والمتاع الحسن
"يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً "

ودفع البلاء
" وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ"

وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله
"وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ"

صيغ الاستغفار:
1 – سيد الاستغفار وهو أفضلها، وهو أن يقول العبد:
( اللهم أنت ربي لا إله الا أنت،
خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت،
أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ).
2 – أستغفر الله.
3 – رب اغفر لي.
4 – ( اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ).
5 – ( رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الغفور، أو التواب الرحيم ).
6 – ( اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا الله، فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ).
7 – ( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ).

قال الله تعالى :
{ فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدرَاراً
ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهاراً }

عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول:
من استغفر للمؤمنين و المؤمنات كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من قال : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ، وأتوب إليه ، ثلاثا ؛ غُفِرت ذنوبه ، وإن كان فارا من الزحف .

أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ، وأتوب إليه
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ، وأتوب إليه
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ، وأتوب إليه




شكرا يا عسل



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفستان الأبيض خليجية
شكرا يا عسل

العفو حببتي




خليجية
خليجية


خليجية




طرح اكثر من رائعـ طرح متميز
لاحرمنا الله نزف عبيركـ
نحن بأنتظاركـ بكل شوق
ودي لك واكثر



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

دورة الشخصية المغناطيسية وفن صيد القلوب بوربوينت


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دورة الشخصية المغناطيسية وفن صيد القلوب؟!؟

( عرض بوربوينت)

لن اطيل عليكم اتركم مع العرض

لتحميل

7

7

7

الشخصية المغناطيسية.rar

بانتظار تعليقاتكم

مودتي




مشكورة



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

طالب يعرب كلمه فلسطين . اعرابا تدمع له العيون والقلوب .

طالب يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له القلوب

قال الأستاذ للتلميذ. قف وأعرب يا ولدي:

"عشق المسلم أرض فلسطين"

وقف الطالب وقال:

عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية،

والمسلم: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة قي طريق تحقيق الأمل،
وصمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،

وأرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى،
و….
و….
وستون عاما من المعاناة.

فلسطين: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.

قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟

يا ولدي إليك محاولة أخرى…

"صحت الأمة من غفلتها"

أعرب…

قال التلميذ…

صحت: فعل ماضي ولى…. على أمل أن يعود.

والتاء: تاء التأنيث في أمة لا تكاد ترى فيها الرجال.

الأمة: فاعل هدَّه طول السبات حتى أن الناظر إليه يشك بأنه لا يزال على قيد الحياة.

من: حرف جر لغفلة حجبت سحبها شعاع الصحوة.

غفلتها: اسم عجز حرف جر الأمة عن أن يجر غيره،

والهاء ضمير ميت متصل بالأمة التي هانت عليها الغفلة،
مبني على المذلة التي ليس لها من دون الله كاشفة..

قال المدرس: مالك يا ولدي نسيت اللغة وحرفت معاني التبيان؟؟؟

قال التلميذ: لا يا أستاذي…

لم أنسى…

لكنها أمتي…

نسيت عز الإيمان،

وهجرت هدي القرآن…

صمت باسم السلم،

وعاهدت بالاستسلام…

دفنت رأسها في قبر الغرب،

وخانت عهد الفرقان…

معذرة حقاً أستاذي،

فسؤالك حرك أشجاني…

ألهب وجداني،

معذرة يا أستاذي…

فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني،

وتهد كياني…

وتحطم صمتي،

مع رغبتي في حفظ لساني…

عفواً أستاذي…

نطق فؤادي قبل لساني…

عفواً يا أستاذي؟؟؟؟؟؟




0000



يسلمو ياقمر



روعه جزاك الله خيرآ
منصوره يابلادينا قولوا آمين
بإذن الله تعودي لينا يافلسطين



منورة يابنت بلدي