فقد عثرو على فيروس يصيب الكلاب والانسان معا وقد ينتقل هذا الفيروس من الكلاب الى البشر هذا الفيروس له دور اساسي في تنشيط الخلايا السرطانيه وله دور اساسي في الاصابه بسرطان الثد ووجدو ان النساء في المجتمع الغربي اكثر عرضة لهذا المرض من الدول الشرقيه وعندما بحثو عن وجه الاختلاف بين هاتي الفئتين وجدو ان النساء في المجتمع الغري اعتدن تربية كلب مدلل في بيوتهن بينما في عالمنا العربي نادرا ما تحد امرأة تربي كلبا وفي دراسه اخرى وجد العلماء ان الكلاب تؤوي الفيروسات المؤوله عن الاصابه بمرض سرطان الثدي واسمها mmtv واثناء الاحتكاك والتعامل مع الكلب تنتقل هذه الفيروسات بسهوله للانسان
وهذا ليس بجديد فالضرر الذي ينتج عن الاحتكاك بالكلاب كبير جدا فقد اكتشف العلماء اشياء كثيره في لعاب الكلب وفي دمه وفي وبره
ومن هنا نجد في تعاليم النبي عليه الصلاة والسلام الفائده والوقايه والحفظ لنا فهو يريد لنا الخير والصحه لذلك حرم تربية الكلاب داخل البيت وجعل دورها مقتصرا على الحراسة في الخارج حتى انه امرنا بغسل الاناء سبع مرات احداهن بالتراب اذا شرب الكلب منها
وبآآرك الله فيك
ماننحرم من تلآلآتـ قلمكــ
ودوآآم إبدآآعكـ
دمتِ بحفظ المولى ورعآآيتــهــ
تحيتي لك ..