التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عندما تعاودنا الذكريات المؤلمة

عندما تعاودنا الذكريات المؤلمة

لا تحاربها
اسمح لها أن تتطفل عليك دون أن تندم عليها .
دع فرصة للذكريات أو المشاعر القديمة كي تتخذ طريقا إليك.
إن الحزن على حب ضائع ، أو توبيخ ، أو خيانة ، أو جرح عميق في نفسك يترك بك ألما. إن هذا
الألم يعود ، يحبس أنفاسك من الضيق ، ويمنحك وقفة مع نفسك .
قم بقياس عمق الألم ، ولكن من النقطة الآمنة التي يمنحها لك الزمن .
عليك أن تعرف أن استيائك من هذا الألم سوف يهدأ لأنه يوما ما سيصبح ذكرى ماضية .
لا تدفع الأحاسيس المؤلمة أو الذكريات بعيدا عنك .
إذا سمحت لها بالخروج دون أن تقاومها فإا سوف تمر .
ادفعها للخارج وسوف تتراكم ، باحثة عن المنقذ الذي تحتاجه كي تخف من الضغوط القديمة .
تلك هي طريقة الآلام القديمة في التلاشي ، تضغط كي تطفو على السطح حتى
تخبو وتنقشع . إن الآلام القديمة المتربصة تخرج في شكل موجات .
هل لك أن توقف موجة مندفعة ؟
حاول أن تجتاز عواطفك القديمة العائدة ، ولكن دون أن تحاول كبحها في أعماق نفسك .لأنك
بذلك ستستهلك طاقتك ، وتفقد إيمانك بذاتك وتشك في قوتك وكمال ذاتك ، وتدمر حياتك .
دع الجروح القديمة تمر معترفا بمعناها ، وسوف تمر في فترة وجيزة .
إن الجرح سوف يتضاءل ويتضاءل معه احتمال عودته .
وأنت الذي تستطيع تحديد لحظة تلاشيه.
إني أمنح ذكرياتي الفرصة كي تعاودني وتخذ طريقها إلي .
إني أترك الماضي يطفو على السطح ، لكني لا أعيش فيه .
إني أسمح لمشاعري الدفينة أن تتدفق داخلي وهي في طريقها للخمود .
إني أقبل كل ما كنت عليه من سمات ، وكل ما مر من أحداث .
إني أقبل ذلك أقبل كل نفسي .




موؤوؤوضوؤوعك جميل وهادف

يعطيك آآلعآآآآفيه……………..{




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلبيآن خليجية
موؤوؤوضوؤوعك جميل وهادف

يعطيك آآلعآآآآفيه……………..{

خليجية
سلمت يمناك
على الرد،،

لاحرمنا الرب منك

خليجية




شكرا ع الموضوع الرائع



مشكوره



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

علماء يكتشفون طريقة لمسح الذكريات المؤلمة

علماء يكتشفون طريقة لمسح الذكريات المؤلمة

بعد إجراء العديد من الأبحاث العلمية التي قام بها العلماء في معهد ماساتشوستس للعلوم والتكنولوجيا، تمكن الفريق العلمي القائم على البحث من التوصل لطريقة للتحكم في ذاكرة فئران التجارب والتأثير عليها لنسيان الذكريات المؤلمة.
كان ذلك من خلال القدرة على التأثير على جينات الذاكرة (Npas 4)، وهو ما أدى لأن تنسى الفئران الخوف الذي يشعرون به أثناء وضعهم في غرفة كانوا يتعرضون فيها للصعق الكهربائي، وذكرت صحيفة ‘ديلي ميل’ ما أكده العلماء بأنه يمكنهم التحكم بغلق أجزاء بعينها والمسؤولة عن الذكريات طويلة المدى ومن ثم يمكنهم التحكم في ذكرياتهم، ويقول العلماء إن هذه الطريقة قد تجعل من الممكن التحكم في خلق ذكريات جديدة بالدماغ.
وأوضح العلماء أن ذلك البحث سيعود بالكثير من النفع على البشرية، فمن خلاله يمكن التوصل لطريقة ما لمعرفة المكان المحدد في الدماغ الذي تخزن فيه الذكريات، ومن ثم سيتمكنون من تعقب الذكريات، ومسح الأليم منها، أو إضافة أخرى سعيدة.




التصنيفات
منوعات

الأحلام تخف الذكريات المؤلمة

الأحلام مرحلة فيزيولوجية مهمة يمر بها النائم ويقضي الإنسان الطبيعي حوالي 20-25% من نومه في مرحلة الأحلام. وللأحلام عدة وظائف مهمة للمخ. وتم حديثا وصف وظيفة جديدة للأحلام.

ففي دراسة حديثة نشرت في مجلة (Journal of Current Biology)، درس باحثون من جامعة بيركلي في كاليفورنيا تأثير الأحلام على الذكريات العاطفية المؤلمة. فقد عرض الباحثون صور تهيج المشاعر على مجموعتين من المتطوعين. وبعد ذلك سُمح لمجوعة بالنوم نوما طبيعيا بالليل أما المجموعة الأخرى فلم يناموا بشكل جيد ولم يحصلوا على نسبة كافية من الأحلام.

وفي اليوم التالي، أجرى الباحثون أشعة رنين مغناطيسي يمكن الباحثين من قياس تدفق الدم لمناطق المخ المختلفة للمتطوعين وقاموا بعرض الصور مرة أخرى على المتطوعين من المجموعتين. وقد وجد الباحثون أن تدفق الدم عند رؤية الصور عند المجموعة التي نامت بشكل جيد كان أكثر في مناطق التفكير(prefrontal cortex) واقل في مناطق الأحاسيس والعاطفة (amygdala)، في حين حدث العكس عند المجموعة التي لم تحصل على نوم جيد.

وقد استنتج الباحثون أن مرحلة الأحلام مهمة للتخلص من الذكريات والتجارب غير الجيدة التي نتعرض لها يوميا ما يساعدنا على التخلص منها وبدء يوم جديد بمشاعر جيدة. وحيث إن الأحلام تزداد في نهاية النوم بعد حصول الجسم على حاجته من النوم العميق (بعد 3-4 ساعات من النوم)، لذلك اصبح من الضروري النوم مبكرا حتى يحصل الجسم على نسبة كافية من الأحلام.

أ.د. أحمد سالم باهمام
كلية الطب – جامعة الملك سعود
أستاذ واستشاري أمراض الصدر واضطرابات النوم
مدير المركز الجامعي لطب وأبحاث النوم

منقوووووووول




الله يعطيك العافية