وعقبال لجميع البنات النجاح
ويارب دايما تنجحى بتفوق
تقبلى منى هذه الهدية
كان نفسي اهاديكي بجد
الف مبروك يا حبيبتي انا كمان نجحت في 5 ابتدائي
الف مبروك
أثبتت دراسة أوروبية حديثة أن النظام الغذائي المتبع في دول حوض البحر المتوسط أكثر قدرة على حماية عظام الشخص.
ويعاني الكثير من النساء والرجال في العالم من مرض فقد كتلة العظام وتناقص قوة عظامهم بتقدمهم في العمر، وهو الأمر الذي يؤدي في النهاية للإصابة بمسامية العظام والتعرض للكسور.
إلا أن دارسات متعددة أثبتت أن معدلات الإصابة بمسامية العظام أقل بكثير في دول حوض البحر المتوسط منها في باقي الدول الأوروبية.
ويتكون النظام الغذائي لدول البحر المتوسط بغناه بالفواكه والخضروات، بالإضافة للدهون غير المشبعة والألياف الغذائية، كما أنه غني بالأملاح وقليل الدهون.
وصرح كاتب الدراسة جوزيه مانويل الباحث بمستشفى Josep Trueta, Girona, بإسبانيا "لقد ثبت بالتجربة العملية فوائد زيت الزيتون في حماية الجسم من الإصابة بمرض مسامية العظام. هذه هي أول دراسة تظهر أن زيت الزيتون يحمي العظام".
وقد تكونت عينة بحث الدراسة التي نشرت مؤخراً في جريدة Clinical Endocrinology and Metabolism من 127 رجلا تم اختيارهم بشكل عشوائي ممن تتراوح أعمارهم بين 55 و80 عاما ممن عاشوا في مجتمعاتهم لفترة طويلة وشاركوا في أحد الدراسات الوطنية التي بحثت في تأثير طعام البحر المتوسط على منع الإصابة بأمراض الأوعية الدموية.
وقد كان جميع أفراد العينة من كبار السن ومعظمهم يعاني من الإصابة بالبول السكري أو يواجهون مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية بسبب إصابته بضغط الدم المرتفع أو لديه تاريخ أسري مع الإصابة المبكرة بأمراض الأوعية الدموية بالقلب.
وقد تم تقسيم أفراد العينة بشكل عشوائي لثلاث مجموعات لمتابعة ثلاث نظم غذائية مختلفة؛ نظام غذائي منخفض الدهون، أو نظام البحر المتوسط مع زيت الزيتون، أو نظام البحر المتوسط مع مجموعة من المكسرات المختلفة.
وقد تبين أن نظام البحر المتوسط مع زيت الزيتون نتجت عنه زيادة كبيرة في تركيز النخاع العظمي وغيره من عوامل تشكيل العظام.
كما أن مستويات مصل الكالسيوم تناقصت في المجموعتين الثانيتين، ولكنها لم تتغير في الأشخاص الذين كانوا يتناولون نظام البحر المتوسط الغني بزيت الزيتون.
فهمتوا شي ؟
أنا فقط أريد _مادُمتُ موجوداً_ أن أكون مُهماً في نظر أعدائي .. لا شيء أكثر
…
يتملكني _حد الإيمان_ شعور بأن كل الذين ماتوا بـآلة الموت الحديثة ( أمريكا ) سيدخلون الجنة !
سيدخلونها لسببٍ واحد , أنهم لم يستحقوا دخول النار !
و أمريكا قنّاصةٌ مُتقنة الصناعة ترمي الشرفاء الأحرار من غير رامٍ ..
و هي التي لو علمَت مُخابراتُها أين يسكن "الشيطان" لَما ضربته ..
ستغُض كل طرفها و أطرافها عنه
لأنه ببساطة ليس عدُواً .. أو أن قواعِد اللُعبة لم تنصّبهُ عدواً بَعد ..
و ليس للُعبتها قاعدة سوى ( أنت تنفع لأنك لا تضُر )
و عندما لا تضُر فإنك إمكانية "أن تنفع" تبقى قائمة ..
فـ لم تقتل "صدّام" عندما تمكنت منه .. بالرغم من كونه عدُوّها القديم الذي يستحق القتل ..
فـ سلّمته لـ "مُقتدى" .. لصناعة عراقٍ جديد ! فـ ختم الله لصدام بـ لا إله إلا الله ..
و عندما لم تتمكن من القبض على "إبن لادن" حياًّ أُجبِرَت على قتلِه ..
و أنا أؤمن بأن رؤية "أسامة" حياً في زنزانة يتبوّلُ عليه الجنود الأمريكيون أمنية لا تقدر بأي ثمن مادّي في نظرهم !
فـ مات برصاصاتهم .. و هي أمنية لا تقدر بأي ثمنٍ مادي في نظره !
و الموت ليس جزاءً أو عذاباً محضاً في كل صُوره .. و في نظر كل الناس ..
بل هو في حالاتٍ كثيرة مُخَلّصٌ مما هو أسوأ منه .. فـ كم من مريضٍ فَضّلَ قتلَهُ طَبيبُه ..
و كم من بوعْزيزي آثر قتلَ نفسِه على العيش التونسي _الماضي_ المرير !
و رُب موتٍ كـ الحياة .. و رُبّ قتلٍ يجعل من المقتول عَلَماً بدلاً من أن يجعله عبرة نكرة ..
…
يُحدثوننا :
أن الثورة السلمية قد حقّفت تغييراً كبيراً لم يستطع أرباب العنف و الجِهاد _حسب تعبيرهم_ تحقيقه ..
و أن السلمية العزلاء هي السلاح الناجح بأيدي المظلومين في كل العالم .. تحت قانون أمريكا القائم ..
حتى خِلتُ أن القدس ستُحرر من قهر اليهود سلمياً إنْ نحنُ تظاهرنا في بلداننا "سِلميين" يوم جُمعة !
و يستشهدون في ثنايا هُرائِهم بـ أن الشعب اليمني المُسلّح ينزل إلى الميدان أعزلاً
بـ صورةٌ حضارية غير مسبوقة في تاريخ اليمن _كل تاريخ اليمن !!!! _ .
و أن الشباب المِصري المُثقف و المُتحضر أكبر من أن يحمل سلاحاً ..
و كأن حمل السلاح أصبح تخلفاً .. الكُفرُ به شرطٌ لازم في شريعةِ المُتحضرين _على اختلاف ثقافاتهم_ !
و أريد أن أخبِرهم _ولا أستطيع خشية الإنتماء الأعمى_ :
أنه من الظلم المقارنة و التشبيه .. رغم جُل احترامي لكل الأحرار الذين لا أُفرّق في حُبهم
فـ شباب الجهاد الذين يطلبون من الله أن يُساعِدهم في طرد المُحتل المُستبد الظالم
ليسوا كـ شباب الثورة الذين يطلبون من الرأي العام أن يُساعدهم في طرد الحاكم المُستبد الظالم ..
حيثُ يختلف الأعداء و الأهداف و الوسائل و تتفق الدوافع و المطالب و العزائم ..
و إن صحّت الأمثلة
* فـ إن تنظيم القاعدة لا ينتمي إلى سعد الفقيه .. بالرغم من كونهما عدوّين لدودين للـ آل ــسعودية ! ..
و لكن أمريكا و إعلامَها تقتل عدُوّها هي فقط الذي يُمكِن أن يكمُن خطرُه و تمنع رسائله من الوصول ..
و تُبقي عدُوّ أصدقائها الذي يُمكن أن ينفع !
* و أنور العولقي يُضرَب بالطائرة من غير طيار في اليمن ..
بينما يذبحُ علي عبدالله صالح الشعب السلمي الأعزل ..
و بالرغم من أن كليهما عدُو للسلميين .. و لكن طائرات أمريكا تنتقي بكل اناقة .. و ذكاء !
* و تُسلّح ثورة الشباب الليبيين _التي "كانت" سلمية_ من أوروبّا و أمريكا ضد القذافي
و تُغطى دولياً و إعلامياً على رأس كل ساعة من أجل حُرية ليبيا ..
بينما تُؤَجّل حُرّية الفلسطيينيين إلى موعدٍ غير معلوم مُنذُ تسعين سنة أو تزيد !
ربما لأن الفلسطيينيين استثناء في هذا العالم ..
و أنهم قدموا إلى هذه المنطقة البائسة من العالم عن طريق الخطأ ..
و لن تُصلح أمريكا ما أفسده الدهرُ !
* و يُطالَب الرئيس العربي الظالم و يُضغَط عليه بأن يحمل كل حاشيته في أحشائه
و يخرج من بلاد العرب غير مأسوفٍ عليه تلبيةً للحُرّيات ..
بينما يستمر الجنود الأمريكان "المُسلّحون" في العراق و الخليج لأعوامٍ جديدة و أزمنةٍ مديدة ! ..
و يوهِموننا :
أن الإعلام حُر ..
و أن الشعوب تصنع ثورتها و تحكُم نفسها ..
و أن القدر لابُد له من أن يستجيب ..
و أن العرُوش لا تُتَوارثُها الكروش ..
و أن حمل السلاح لا مُبرّر له , فقد مات بن لادن ..
و أنه يمكن "الإعتراف" بدولة فلسطينية ..
و انه بإمكان الجميع المشاركة في المشهد السياسي ..
و أن الجولان ستعود في نفس اليوم الذي سيرحل فيه بشّار ..
و أن الخليج العربي أصبح يمتد إلى المغرب ..
و أن حُرية الفتوى ستصبح من حق أيمن الظواهري ..
و أن خالد الراشد سيعود ليُحاضر الناس من جديد حُباًّ في الرسول صلى الله عليه وسلم ..
بشرط أن تكون سلميّةً لا تضُر أمريكا !
….
و لا عزاء لنا يوم جُمعتنا
سوى أننا رغم الإشتباه بنا مُتشابهون !
تقتلنا الحكومات نفسها
بالطائرات نفسها
و تُرمى جُثثنا في القبو نفسه
و تُذاع أخبار موتنا على الشاشات نفسها
و يبكينا العربُ نفسُهم
و لا يقف من بعدنا في العزاء أحد ! ..
..
بقلمي
واصل تالقك معنا في المنتدى
بارك الله فيك اخي …
ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة
لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي
اليوم جبت حل اسئلة الرياضيات لجميع مراحل الدراسه
واتمنى انكم تستفيدون منها
http://www.d-math.com/1/index.php
:icon_idea:
*** الورده البيضاء ***
رابط قيم غاليتى فنحن الأن اولادنا فى فترة اختبارات
فشكراً لمساعدتك
بارك الله فيكِ
دمتِ متميزه
ينقل لقسم الابتدائي
وكانوا 2 اجنه من المستوى المتوسط بس تضايقت
توقعتهم ممتازين بس الدكتور قال لي من المستوى المتوسط
وخايفه ينزلوا لاني تجربتي من شهرين كانوا ممتازين ونزلوا
فياخواتي من رجعت لها اجنه من المستوى المتوسط وحملت
ريحوني عشان اشيل الخوف والتفكير والقلق من بالي
وجزاكم الله الف خير يالغالين
بسومه : ندو : هداتي : نوني : سارونتي : سارونه :ميمو : غديرو :
مولتي: منالو : نجلاتي : ايمانوا : رينادوا : سيمو : مهاوي : شوزي:
خلودتي : ميرو : روفي : شذاوي : ابتهالو : بيبو : رغددتي : فدو :
اشواقي: 🙂
بقلمي (رولي )
:0108:
اريد اسماء محلات تبيع بلايز وتنانير للبنات في المتوسط في الرياض ؟…
وما تكون قصيرة وحلوووة وشكراً لكم ,,
:0108:
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعتبر مغارة "هرقل" قرب مدينة طنجة أكبر مغارات إفريقيا، حيث توجد فيها سراديب تمتد إلى مسافة 30 كيلو متراً في باطن الأرض ، وتستقطب المغارة السياح وهواة الاستغوار منذ اكتشافها عام 1906، والمغارة التي نحتتها الطبيعة في بطن مرتفع صخري تشرف على المحيط الأطلسي غير بعيد عن بوغاز جبل طارق، حيث تتعانق مياه البحر الأبيض المتوسط بمياه المحيط الأطلسي، وتنتمي إلى مجموعة مغارات منطقة أشقار التي يعود تاريخ استيطانها إلى خمسة آلاف عام قبل الميلاد ، ومن خلال شرفة المقهى العلوي يمكن للسائح مشاهدة خليج طنجة ومضيق جبل طارق وسواحل الأندلس بالعين المجردة حين يكون الجو صحوا.
وتشير بقايا عمائر ومباني طنجة القديمة، بأشكالها الرومانية والأندلسية والأوروبية ، إلى تاريخ المنطقة التي ترك الفينيقيون والقرطاجيون والرومان والوندال والعرب حوافر خيولهم عليها، ففي عام 707م فتحها موسى بن نصير وولّى عليها القائد طارق بن زياد الذي انطلق منها عابرا المضيق الذي أخذ اسمه ليفتح الأندلس عام 711م ، فعظم شأن المدينة وأصبح اسمها يطلق على المغرب الأقصى كله بعد أن تحولت إلى مركز وجسر تعبر منه قوافل الجيوش والعلماء والأدباء ، وكل من يود التوجه إلى الأندلس التي كانت لا تفصلها عن طنجة سوى 14 كيلومتراً عبر البحر.
وبعد خروج العرب من الأندلس احتضنت طنجة المهاجرين الأندلسيين ، فأقاموا فيها وصبغوا حياتها بالصبغة الأندلسية المرهفة، ثم دخلت طنجة حلبة الصراع العالمي فسقطت في قبضة البرتغاليين الذين قدموها عام 1662 هدية زواج الملك شارل الثاني ملك إنجلترا من كاترين أميرة البرتغال .
طبعا منقول لا اعلم صحة الخبر….
حقا هي من اروع ما شفته بمدينة طنجة
خيا ا ا ا ا ا ا ا ال
2
3
يتبع
5
6
يتبع
8
9
11
12
يتبع