التصنيفات
منوعات

المعتقدات الخاطئة عن الحمل , حان الوقت لتصحيحها

:05:تلجأ بعض الأمهات الحوامل للحصول على معلومات خاصة بالحمل من الجيران أو زميلات العمل ،
رغبة ً منهن في الحصول على معلومة ممن سبق لهن تجربة في الحمل، ولكن هناك العديد من المعلومات والمعتقدات الخاطئة عن الحمل ليس لها أي أساس علمي.
لذا نسوق لكل أم حامل أشهر المعتقدات الخاطئة عن الحمل:

شكل وجهك يدل على جنس الجنين
تلك المقولة من المعتقدات الخاطئة عن الحمل وثبت عدم صحتها؛ فكل أم حامل تحدث لها تغيرات فسيولوجية مختلفة عن غيرها من الأمهات الحوامل؛ فليس بالضرورة أن تكون الأم الحامل في بنت ممتلئة الوجه وردية اللون أو العكس إذا كانت الحامل تحمل في احشائها ولدا.

إذا كانت بطنك مرتفعة فالجنين بنت
من المعتقدات الخاطئة عن الحمل أن يقال إذا كانت البطن مرتفعة فالجنين يكون بنت وإذا كانت منخفضة فالجنين يكون ولد لأنه ليس من الطبيعي أن يكون شكل عضلات البطن وامتدادها سبباً في تحديد نوعية وجنس الجنين.

إذا كانت الأم تشتهي الملح فالمولود ولد
أن تشتهي الحامل للسكر فيكون المولود بنتاً أو تشتهي ملحاً فيكون المولود ولد ، هذه من أكثر المعتقدات الخاطئة عن الحمل ولا يوجد لها أي أساس علمي.

رفع اليدين لأعلى مستوى يؤدي إلى لف الحبل السري حول الجنين وربما يؤدي إلى خنقه
أيضاً تلك المقولة من أكثر المعتقدات الخاطئة عن الحمل ؛ لأن الحقيقة أثبتها الأبحاث التي أكدت أن حوالي 25 % من الأجنة يولدون والحبل السري ملفوف حول رقبتهم؛ وهناك من الأطفال من يولد ملفوفاً الحبل السري حول رجليه والأم ليس لها يداً في تلك المسألة.

تناول الأم كميات كبيرة من الطعام لأنها تأكل لإثنين
أكل الأم الحامل بكميات متضاعفة لأنها تأكل لفردين؛ تلك المقولة من المعتقدات الخاطئة؛ فالحقيقة أن الطفل لا يحتاج لكميات كبيرة من الطعام والمهم أن يكون الطعام مفيد ومغذي.

ولادة الطفل في الشهر السابع أفضل من الشهر الثامن
من المقولات الأكثر شيوعاً أثناء الحمل، حيث يقال أن الطفل المولود في الشهر السابع لديه فرصة في الحياة أكثر من الطفل المولود في الشهر الثامن ولكن هذه المقولة غير سليمة علمياً؛ لأنه كلما اقترب موعد ولادة الطفل من موعد ولادته الطبيعي فإن صحته وفرصته في الحياة تكون أفضل.

الأشعة التليفزيونية غير مضرة للحمل
لم يعرف حتى الآن ضراً مؤكداً للأشعة التليفزيونية غير أنه لوحظ زيادة عدد الأطفال الذين يستخدمون اليد اليسرى هم من أجري لأمهاتهم أشعة تليفزيونية متكررة أثناء الحمل فيهم، وهذا يعني أنه ليس بالضروري أن يتم إجراء أشعة تليفزيونية في كل استشارة.

الولادة القيصرية أفضل للحفاظ على الجسم
إن عملية الولادة القيصرية لا زالت عملية تحمل العديد من المخاطر المتعلقة بالجراحة، ولكنها تصبح ضرورة عندما تكون العملية لإنقاذ حياة الجنين أو إنقاذ حياة الأم.

الولادة القيصرية تت ثلا مرات فقط
إن عدد تكرار العملية القيصرية يتوقف على الصحة العامة للأم الحامل وأيضاً على حالة البطن من الداخل كوجود التصاق من عدمه، ولا يوجد حد أقصى للولادة القيصرية وقد تكررت عملية الولادة القيصرية لبعض السيدات 7 مرات.

لا بد من الراحة التامة في السرير أثناء فترة الحمل
ثبت أن البقاء لفترة طويلة على السرير دون حركة، يسبب إيذاء للأوردة، فقد يسبب النوم على الظهر لفترات طويلة بلا حركة في تكون جلطة في الساق وقد تمتد إلى الرئة؛ لذا تعتبر الحركة مهمة في الحمل ، ولكن بحذر.

الرضاعة الطبيعية تؤدي لترهل الثدي
من بين المعتقدات الخاطئة وذائعة الانتشار عن الحمل، أن الرضاعة الطبيعية تؤدي لترهل الثدي، فترهل الثدي ينتج من عوامل وراثية أو نقص شديد في الوزن أو من كثرة عمليات الولادة.

تناول الفيتامينات أو أقراص الحديد أو حمض الفوليك يسبب كبر حجم الجنين
يظن البعض أن تناول الكالسيوم يؤدي لكبر حجم رأس الجنين، ومن ثم تتعسر الولادة؛ في حين أن هذه مجموعة من العناصر الأساسية التي يحتاج إليها جسم الأم الحامل لأن الجنين يستهلك مخزون الحديد في جسم الأم التي تحتاجه لتعويض الدم الذي تفقده أثناء الولادة والنفاس وقلة الحديد تسبب الأنيميا والإجهاض وتعسر الولادة.

الولادة المتكررة سهلة جداً
يعتقد البعض إذا كانت الولادات السابقة سهلة خاصة الأولى ، فإن الولادات التالية لها ستكون أسهل وهذا من المعتقدات الخاطئة ، فإن لكل ولادة ظروفها خاصة إذا كبر سن الأم.




خليجية



روعة ..

يسلمو حبيبتي..




خليجية



شكرا علي المعلومات المفيده



التصنيفات
منوعات

المعتقدات الخاطئة في طرق خسارة الوزن الزائد

في رحلة خسارة الوزن الزائد، ورغبتنا الدائمة في إتباع طرق فعالة وفي ذات الوقت سريعة، نعتمد على تجارب الآخرين في إنقاص الوزن، من باب "اسأل مجرب ولا تسأل طبيب"، مما يوقعنا في متاعب ومشاكل صحية.

فتلك الطرق والمفاهيم الخاطئة تؤثر سلبا على صحتنا وربما تؤدي لنتائج عكسية، دون أن نعلم أنها معتقدات موروثة لا توجد لها أسس علمية.
ومن هذا المنطلق، نقدم لك
أكثر المعتقدات الخاطئة شيوعا في طرق خسارة الوزن الزائد:

إتباع الرجيم القاسي "Crash Dieting"
من الأخطاء الشائعة في برامج خسارة الوزن، إتباع حمية غذائية قاسية تعرف باسم "Crash Dieting" أي الحمية السريعة ولكنها صارمة أي لا يتعدى عدد السعرات الحرارية المتناول يوميا حاجز الـ 500 سعر حراري!، على أساس أنها حمية تفقدك الوزن الزائد سريعا.
فعلى الرغم من النتيجة المبهرة التي تحصلين عليها لو اتبعت تلك الحمية، فإنها للأسف تعمل على إضعاف العضلات ما يعرضك للإصابة بهشاشة العظام، بخلاف التأثير السلبي على نسبة الكولسترول في الدم، الذي يؤدي لشعورك بالكسل.
والأسوأ، عندما تقدمين على الذهاب إلى الصالات الرياضية فإن النتيجة تكون مؤسفة، نظرا لما سبق ذكره، ولذا فإن إتباع حمية غذائية لفترة طويلة أفضل بكثير من الحمية قصيرة الوقت.

التخلي عن وجبة أساسية
كثيرا ما يتردد أن التخلي عن إحدى الوجبات اليومية، يساعد على إنقاص الوزن تدريجيا، تلك الفكرة خاطئة تماما وذلك لعدة أسباب:

أولا: إن الجسم يخزن جزيئات السكر التي تتحول إلى عنصر الجليكوجين الذي يعد الجلوكوز وحدة بنائية أساسية فيه، ليغذي كلا من الكبد و أنسجة العضلات، ومع التخلي عن إحدى الوجبات الرئيسة، يستخدم الجسم ما هو مخزون سلفا بحثا عن الطاقة.
ثانيا: عنصر البروتين في الجسم يتكسر ويبدأ في الزوال عندما يستهلك الجسم مخزونه من السعرات من أجل الحصول على الطاقة، حيث يزيد معدل الأيض أي حرق السعرات في الجسم فيكون البروتين من ضمن المحروق!
ثالثا: الجسم يحتاج لكمية معينة من السعرات الحرارية اليومية، وعندما تتخلين عن إحدى الوجبات الأساسية التي تحتوي بالتأكيد على سعرات، فإنك للأسف تعوضين الكمية الناقصة من السعرات في الوجبة التالية، لتجدي نفسك تناولتِ كمية أكبر من الطعام.
رابعا: الكثير من الأشخاص، لا يتناولون وجبة الإفطار ويكتفون بشرب مشروب ساخن، ظنا منهم أن ذلك يساعد على خسارة الوزن في وقت قصير، ولكنهم يجهلون أن وجبة الإفطار من أهم الوجبات اليومية، بغض النظر عن أنها وجبة تساعد على مواصلة اليوم بنشاط وحيوية، فأنها تحفز قيام المعدة بوظيفتها على أكمل وجه طوال اليوم.




شكرالك معلومات مفيده



شكرا لكي على المعلوما تالقييمة
ننتظر جديدك وابداعك هنا



مشكورة حبيبتى

بانتظار جديدك




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دراسة حديثة تدحض المعتقدات المألوفة حول أهمية معدل

حوالي 15% من المتزوجين يشكون من العقم مع مسؤولية الرجل المباشرة وغير المباشرة بنسبة حوالي 50% من تلك الحالات. ومن الأسباب الذكرية الشائعة دوالي الخصية وانسداد القنوات المنوية والضمور الجزئي او التام والعوامل الهرمونية والكروموزومية والجينية والالتهابية والمناعية. يتم عادة تشخيص العقم عند الرجال بإجراء تحاليل على السائل المنوي وقياس عدد وحركة الحيوانات المنوية ونسبة شكلها الطبيعي وحجم السائل المنوي ودرجة حموضته ولزوجته في تحليلين متتاليين بعد الانقطاع عن المجامعة لمدة يومين الى 3أيام وذلك في غضون حوالي اسبوعين بين كل تحليل.
ورغم ان هذا الفحص على السائل المنوي والحيوانات المنوية يفتقر الى الدقة الا انه قد يساعد في العديد من الحالات في تشخيص العقم الذكري وتطبيق علاجات خاصة لكل حالة انفرادياً حسب نتائجه. وفي حال فشل العلاجات الدوائية والهرمونية وربط الدوالي وغيرها في التوصل الى تحسين عدد وحركة وشكل الحيوانات المنوية وبناءً على عددها وحركتها فقد يلجأ الاخصائي في الأمراض البولية والتناسلية واخصائي الأمراض التوالدية الى استعمال تلقيح الحيوانات المنوية في عنق الرحم او في البويضات نفسها مع نسبة النجاح في بلوغ الحمل حوالي 11% الى حوالي 48% حسب الطريقة المستعملة وعدد الحيوانات المنوية وحركتها وحيويتها وشكلها أو في حال غيابها التام في السائل المنوي.

ذات الشكل الطبيعي

وبما أن بعض تلك الوسائل العلاجية مرهقة وباهظة الثمن وغير مضمونة بالنسبة الى النتائج ناهيك عن أنها قد تسبب بعض المضاعفات الطبية الهامة حاول الخبراء تحديد العوامل التي تنبؤ بنجاحها قبل القيام بها. ومن تلك العوامل نسبة الحيوانات ذات الشكل الطبيعي التي حددت بحوالي أكثر من 4% حسب معايير "كروغر" الدقيقة أو أكثر من 30% حسب معايير منظمة الصحة العالمية واتبع معظم الخبراء تلك المعايير لتحديد نجاح التلقيح.

وفي المؤتمر العالمي للطبابة التوالدية التي عقد حديثاً في مدينة واشنطن الأمريكية والذي ضم خبراء من جميع أنحاء العالم عرضت الدكتورة هيوز نتائج اختبار قامت به مع زملائها في مركز مايوكلينيك في مدينة روشستر في ولاية منيسوتا حول تأثير معدل الشكل الطبيعي للحيوانات المنوية على بلوغ الحمل بعد تلقيح عنق الرحم أو الرحم نفسه بالحيوانات المنوية بناءً على شكلها الطبيعي حسب معايير "كروغر" وذلك على 129رجلاً عقيماً مع انخفاض شديد في عدد الحيوانات المنوية لديهم، وكانت النتائج غير مترقبة ومدهشة إذ أنها أبرزت عدم تأثير شكل الحيوانات المنوية على نسبة الحمل. فكانت تلك النسبة حوالي 14% اذا ما كان معدل عدد النطاف أقل من 4% وحوالي 15% اذا ما تراوحت بين 4% و 9% وحوةالي 5.11% اذا ما زاد العدد على 9% لكل دورة من التلقيح المباشر في الرحم. وكان معدل الحمل العام للزوجين حوالي 33% في حال نسبة الشكل الطبيعي للحيوانات المنوية حسب معايير "كروغر" الدقيقة أقل من 4% وحوالي5.34% اذا ما تراوحت بين 4% و 9% وحوالي 30% اذا ما تجاوزت 9%.

فقد دحضت تلك الدراسة المعتقدات المألوفة والتقليدية حول أهمية معدل الشكل الطبيعي للحيوانات المنوية بالنسبة الى حصول الحمل بعد التلقيح وقللت من قيمته الفعلية في حال اللجوء الى تلقيح النطاف في عنق الرحم او الرحم نفسه التي قد تنجح في العديد من حالات نقص عددها الى اقل من 5ملايين ملل بعكس ما كان يعتقد سابقاً حول معدل عال من الفشل باستعمال هذه الوسيلة البسيطة والتي لا تتطلب وسائل خاصة للقيام بها والتي لا تضع الزوجين تحت عبء طبي ونفسي ومالي ولا تترافق مع أية مضاعفات طبية خطيرة. وأكد هذا الاختبار عدم أهمية شكل الحيوانات المنوية على نجاح التلقيح واحتمال بلوغ الحمل حتى لو كان عدد النطاف ذي الشكل الطبيعي قليلاً حسب المعايير التقليدية المعترف بها مما يشجع الخبراء على القيام بعملية التلقيح بدون التقيد بتلك المعايير في حال تواجد نقص شديد في عدد الحيوانات المنوية وحيويتها وحركتها واعادة اجرائها عدة مرات متتالية حتى الحصول على الحمل بنسبة حوالي 30% الى حوالي 35%. واما في حال فشل تلك الوسيلة فعندئذ يتم تلقيح النطاف مباشرة في البويضات مع أمل نجاح في الحمل بنسبة 30% الى حوالي 50%.




خليجية



مشكوووورة يا قلبي



خليجية



مشكوره