:15_6_26[1]:من فستان رزان إلى أزياء المحجبات سيمفونية إبداع اسمها داغر الفضي والرمادي والموف والبنفسجي تتصدر ألوان العام
يتخذ من الطبيعة شعارا لتصميماته، ومن البساطة طريقًا إلى التميز والجرأة، يعزف على الوتر السيكولوجي ليتفهم طبيعة ما يناسب زبائنه، لاسيما أن غالبيتهن من مشاهير المجتمع. مصمم الأزياء المصري «محمد داغر» جرى تكريمه أكثر من مرة، منها تكريم أكاديمية الموضة بباريس كأحسن مصمم أزياء مصري.
يرى أن الوصول إلى العالمية يحتاج إلى جهد كبير، ودعم متواصل من راع يقدر فنه، فالتركيز الأساسي على جهوده الخاصة، وأهم شيء أن تتوافر الموهبة، تليها الدراسة والتدريب العملي، فعلى الرغم من تخرجه في معهد الكونسرفتوار، ونشأته في عائلة فنية فإن تصميم الأزياء فن خطفه من تخصصه.
يختلف تماما مع القول بتراجع الاهتمام بالموضة في الأعوام الأخيرة، مؤكدا أن الاهتمام بهذا الفن أخذ في التزايد بل إنه ـ على الرغم من كل الصعوبات ـ يجهز لتكوين نقابة لمصممي الأزياء في مصر، دفعه إلى ذلك الحرص على تطوير المهنة، والارتقاء بأعضائها، منطلقا في ذلك من الخبرة والشهرة اللتين حققهما في الأعوام الأخيرة، واستحق أن يحصد إعجاب كل من شاهدوا النجمة رزان مغربي بفستانها المثير الذي ظهرت به أخيرا في مهرجان القاهرة السينمائي، لافتا إلى أن هذه النجمة لا يناسبها الأفكار التقليدية.
وعلى الرغم من تصميمه فستانا ساخنا لرزان، لا يقلقه تنامي أعداد المحجبات في المجتمعات العربية، موضحا أن من حق الفتاة المحجبة أن ترتدي ما يناسبها، وهو الأمر الذي ساعد على ظهور تصميمات جديدة خاصة بالمحجبات بل شارك شخصيا في تصميم أزياء وعرائس محجبات. يشير داغر إلى ضرورة التناسق بين الأقمشة والخيوط والألوان لإنجاز التصميم، وأن ذلك يوضح موهبة وعبقرية المصمم.
موضحا أن موضة الألوان في العام الجديد تتجه إلى الفضي ودرجات الرمادي والموف والبنفسجي والأكسديهات والبني والأصفر، ويتصدر الساتان والتُل قمة الأقمشة، بينما تصميم الخمسينات والستينات موضة في جميع الملابس.
أما عن الإكسسوارات التي يستخدمها في تصميماته، فيوضح أنها تختلف باختلاف الفستان، بين تركيز على التطريز، أو الإكسسوار لاسيما توكة كبيرة من الألماظ في وسط الفستان، مشيرا إلى أن لكل امرأة ما يناسبها من إكسسوارات حسب سنها أو طبيعة عملها، غير أن الملابس الهادئة تناسب الجميع، ويكون التمايز من خلال تنوع الإكسسوارات المستخدمة.
يتخذ من الطبيعة شعارا لتصميماته، ومن البساطة طريقًا إلى التميز والجرأة، يعزف على الوتر السيكولوجي ليتفهم طبيعة ما يناسب زبائنه، لاسيما أن غالبيتهن من مشاهير المجتمع. مصمم الأزياء المصري «محمد داغر» جرى تكريمه أكثر من مرة، منها تكريم أكاديمية الموضة بباريس كأحسن مصمم أزياء مصري.
يرى أن الوصول إلى العالمية يحتاج إلى جهد كبير، ودعم متواصل من راع يقدر فنه، فالتركيز الأساسي على جهوده الخاصة، وأهم شيء أن تتوافر الموهبة، تليها الدراسة والتدريب العملي، فعلى الرغم من تخرجه في معهد الكونسرفتوار، ونشأته في عائلة فنية فإن تصميم الأزياء فن خطفه من تخصصه.
يختلف تماما مع القول بتراجع الاهتمام بالموضة في الأعوام الأخيرة، مؤكدا أن الاهتمام بهذا الفن أخذ في التزايد بل إنه ـ على الرغم من كل الصعوبات ـ يجهز لتكوين نقابة لمصممي الأزياء في مصر، دفعه إلى ذلك الحرص على تطوير المهنة، والارتقاء بأعضائها، منطلقا في ذلك من الخبرة والشهرة اللتين حققهما في الأعوام الأخيرة، واستحق أن يحصد إعجاب كل من شاهدوا النجمة رزان مغربي بفستانها المثير الذي ظهرت به أخيرا في مهرجان القاهرة السينمائي، لافتا إلى أن هذه النجمة لا يناسبها الأفكار التقليدية.
وعلى الرغم من تصميمه فستانا ساخنا لرزان، لا يقلقه تنامي أعداد المحجبات في المجتمعات العربية، موضحا أن من حق الفتاة المحجبة أن ترتدي ما يناسبها، وهو الأمر الذي ساعد على ظهور تصميمات جديدة خاصة بالمحجبات بل شارك شخصيا في تصميم أزياء وعرائس محجبات. يشير داغر إلى ضرورة التناسق بين الأقمشة والخيوط والألوان لإنجاز التصميم، وأن ذلك يوضح موهبة وعبقرية المصمم.
موضحا أن موضة الألوان في العام الجديد تتجه إلى الفضي ودرجات الرمادي والموف والبنفسجي والأكسديهات والبني والأصفر، ويتصدر الساتان والتُل قمة الأقمشة، بينما تصميم الخمسينات والستينات موضة في جميع الملابس.
أما عن الإكسسوارات التي يستخدمها في تصميماته، فيوضح أنها تختلف باختلاف الفستان، بين تركيز على التطريز، أو الإكسسوار لاسيما توكة كبيرة من الألماظ في وسط الفستان، مشيرا إلى أن لكل امرأة ما يناسبها من إكسسوارات حسب سنها أو طبيعة عملها، غير أن الملابس الهادئة تناسب الجميع، ويكون التمايز من خلال تنوع الإكسسوارات المستخدمة.
منقووووووووووووووووووووووووووو ووووووووول
مشكوووووووورة ع المعلومات والموضوع نورتي يالغالية
مشششششششششششششششكورة حبيبتي على المرور