التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

نقارب على الوصول ل2022

[cente[size="5"]r][/size]
. . . . . . . . . . . . . . نقارب على الوصول لـ 2022 [ ! ]

الرجال ] .. لا يصّلون الفجر
إلا قبل الذهاب للدوام !!!
ويحاسبون موظفيهم على الثانية!

بعضنا يحتقر عـامل الزبالـة!!
ويفتخر بـرمي القمامة ..
من نافـذة سيارتة !!!

بعضنا يسامح أبنائـه على
عـدم ذهابهـم للصـلاة بـ المسجـد ،
ولا يسامحهـم على عـدم
ذهابهم للمدرسة .. !!

يحتـقر بعـض الرجـال عنـدنـا النسـاء
فـيقول : ( أختي وأنت بكرامـة )
وينادي بـ أعلى صوتة على
الممرضة النـصرانية [ يا سيستر ] !!

تـؤدي الشغالة كل أعمال المنزل
من الطـبخ إلى الغسـيل ،
حـتى ترتيـب غـرفة الزوجية
ثـم تقول الزوجة:
( أنـا ماني مقصـره معاه بـشي!!! )

بعضهم / يـوّصي الأب ابنه المتزوج حديـثاً
( لا تـعطي زوجتـك وجـه ،
علمها الأدب .. ومن أولها عطها الغاز )
ثـم لا يـرضى ذلك على
بنته أو أخته

[ عذرآ مجتمعنا ،، كلنا تناقض !!
وصلنا 2022 وبندخل 2022
تبون تعرفون لـ وين وصلنا ؟

وصلنا في زمن يصل فيه [ الكنتآكي ]
قبل ااآلاسعاف والشرطة!!!

وصلنا زمن نصل فيه مبكرين [ للسينما و الملاعب ] .,
و نتآخر عن صلاة الجمعة

وصلنآ زمن نضحك فيه على [ الأستاذ و
المعلم ] !!
ونوقر المغني و الطبآل!!

وصلنآ زمن يطر فيه [ الشريف ]
و يلعب بالمآل الحقير .

وصلنآ زمن ينكرف فيه [ آلمخلص ].,
و يرتآح فيه آلمتلآعب

وصلنا زمن تترك فيه الأم لدار العجزة!!!
و تنفرش الشقه للعشيقة !!

وصلنآ زمن نحذف فيه سي دي [ للقرآن ]
حتى نشتري آخر البوم أغآني!!

وصلنا زمن يكذب فيه الصادق
ويصدق فيه الكاذب!!!

وصلنا زمن نستهزء برجال الدين
ونفتخر ونعظم الكفار والمشركين

بكل بساطة هذا ما وصلنا إليه اليوم ومع آلآسسف

[/center]




لآ حول ولآ قوة الا بالله

والله معك حق
وكلآمك يلآمسس الواقع

بسس الشكوة لله

والمفروض نبدأ بتغير انفسنا من الداخل

والله يصلح الأحوال




لا حول ولا قوة الا بالله الله يغير الحال للافضل



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تعرفي على أسباب عدم الوصول الى النشوة الجنسية

النشوة الجنسية هي نقطة اللذة عند ممارسة المعاشرة الحميمة. ولكن على الرغم من أنها رد فعل طبيعي لجسم الإنسان فالكثيرون لا يتحدثون عنها إما بسبب الخجل وإما لعدم وجود الفرصة لذلك، وصعوبة الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بها.

خليجية

تطرق معهد الدراسات الجنسية التابع لجامعة «مكنزي» البرازيلية لهذا الموضوع محاولاً الإيضاح، وإزالة بعض الشكوك حول النشوة الجنسية عند المرأة والرجل، والفرق بينهما.
الاختلاف بين النشوة الجنسية الذكرية والأنثوية
قالت الدراسة: إن النشوة الجنسية للرجل تنتهي بالقذف ويموت معها كل ما يتعلق باللذة، أما المرأة فتبقى مثارة بعد الوصول للنشوة؛ ذلك لأن آلية الوصول لها عند المرأة هي أبطأ بكثير من آلية الرجل في هذا المجال.
لماذا يصل الرجل للنشوة الجنسية قبل المرأة؟
للأسباب المذكورة في آلية الخلاف بين النشوة الذكرية والأنثوية فإن الرجل يصل للنشوة قبل المرأة. كما أن سبباً آخر يؤخر نشوة المرأة؛ انطلاقاً من أفكار اجتماعية خاطئة عنها، وكذلك الخجل الذي تشعر به عندما يتعلق الأمر بهذه الحالة.
لماذا ينام الرجل بعد بلوغ النشوة الجنسية؟
بعد وصول الرجل للنشوة فإنه يفرز هرموناً يسمى «بروياكتينا»، الذي يؤدي إلى انخفاض مستوى الهرمون الذكري المعروف «التستستيرون» المسؤول عن الرغبة الجنسية عند الرجل، وهذا يسبب خمولاً وميلاً للنعاس.
هل من الطبيعي أن يفقد الرجل انتصاب عضوه الذكري بسبب استخدام الواقي؟
أكدت الدراسة أن ذلك أمر طبيعي جداً؛ لأن الواقي يعتبر بالنسبة للرجل بمثابة الحاجز الذي يفقده الرغبة والإثارة عند ممارسة المعاشرة الحميمة.
لماذا يصعب على غالبية النساء الوصول للنشوة الجنسية؟
إن تأخر المرأة في الوصول إلى النشوة متعلق في أحيان كثيرة بما يسمونه «القمع الاجتماعي» ضد الآلية الجنسية عندها، هذا القمع الذي يرجع إلى عصور طويلة من الزمن. وعلى الرغم من أن ذلك القمع ضد «الحالة الجنسية» للمرأة بدأ يخف في عصرنا الحاضر، لكنه مازال موجوداً في ذهن كثير من النساء بسبب التربية المنزلية، أو حتى المعتقدات الاجتماعية حول المرأة.
هل من الممكن أن يصل الزوج والزوجة للنشوة الجنسية في الوقت نفسه؟
أشارت الدراسة إلى أن ذلك ممكن ولكنه لا يحدث دائماً، وأوضحت أنه من أجل تحقيق ذلك يجب أن يسبق المعاشرة الحميمة الكثير من المداعبة بالنسبة للمرأة، أي أنها يجب أن تثار كثيراً من قبل زوجها قبل الخوض في العلاقة الحميمية بساعة على الأقل.




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

هل يمكن الوصول للحقيقة

هل يمكن الوصول للحقيقة ؟

السؤال هل يمكن الوصول للحقيقة ؟ وهل يمكن الوصول لجميع الحقائق؟ وكيف يتمالوصول للحقيقةماهو الطريق او المنهج الموصل لها؟

الرد:
يمكن الوصول للحقيقة وإلى جميع الحقائق بحسب ما أوتي الإنسان من نطاق محدد لمعرفة الحقيقة، لا يمكن أن يتعداه لكنه يكفيه فيما يتعلق بمشاكله وحياته ، قال تعالى {وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً}.

أما المعرفة الكاملة في أي شيء فهذا ليس للإنسان ، ولا يوجد شيء واحد يعرفه الإنسان بالكامل ، لكن يعرف منه ما يكفيه ، نحن نعرف العقل لكننا لا نعرفه بنفس الوقت! ومع ذلك نستفيد منه ونعتمد عليه ، نحن نعرف المشاعر ولا نعرفها بنفس الوقت! لكننا نستطيع أن نتعامل معها ، نحن كبشرية نعرف القوانين الطبيعية ونقيم علمنا على أساسها لكننا لا نعلم ماهيتها ولا لماذا لم تكن قوانينها أخرى غيرها! لأننا لا نعرف، نحن نعرف المادة ولا نعرفها بنفس الوقت! فلا نعرف كيف جاءت قوانينها ولا من أين جاءت ولا ما هو أبعد من ذراتها، ومع ذلك نتعامل معها ونستطيع أن نعرف عنها ما يتعلق بحياتنا البشرية وهي حقائق أسميناها بـ "حقائق العلم المادي" ،ومن يتشكك فيها فعليه أن يخالفها إن استطاع!

إذاً توجد حقيقة ولا توجد بنفس الوقت!! فالعلم الكامل لله ، إذا تجاوزنا خيال الماديين والملاحدة الشاطح بأن المختبر المادي يوماً من الأيام سوف يعرف الحقائق الكاملة عن كل شيء ، بينما مادة المختبر نفسها غير مفهومة بالكامل إلا بالقدر الذي نستفيد بها منها .

إن جعلنا أنفسنا بشراً نقول : توجد معرفة وحقائق موهوبة لنا نستفيد منها ولا نحيط بها ، وإذا نصبنا أنفسنا آلهة فسنكون آلهة لكن بلا علم؛ لأنها تريد أن تعرف كل شيء بالكامل أو ترفض المعرفة بالكامل ، وهذا ما ذهب إليه الإلحاد في آخر المطاف حيث يشكك في العلم والعقل ، أي: آلهة بدون علم ولا حتى قليل، لأنهم يتشككون في العلم والمنطق ولا يقرون بوجود حقائق مطلقة، أي: يتشككون بوجود الحقيقة نفسها ونسبية كل شيء ، لكن لا يتشككون بوجود أهوائهم أبداً ولا أهميته.

أما سؤالك عن كيفية الوصول للحقيقة: فأول شرط هو اختيار الحق على الباطل- والخير على الشر- والجمال على القبح ، ولا أقول التجرد الكامل ، لأن التجرد الكامل وهم، ولو كان لكان بلا دافع، أي أن التجرد الكامل لا يدلنا على الحقيقة ، بل محبة الحق والخير والجمال ويجمعها محبة الله هي الدافع إلى المعرفة ، فمن أحب الله سلك طريق الحقيقة والبحث عنها ، وكذلك من أحب الحق والخير والجمال سلك طريق الله الموصل للمعرفة الحقيقية وليست المفبركة، كنظريات التطور والأكوان المتعددة وما شابه ذلك من غير العقلانيات .

أما صاحب الهوى فلن يعرف أبداً إلا هواه ولا يعرف حتى كيف يشبعه ، وسوف يضر نفسه من حيث أراد مصلحتها ، مهما اغتر الإنسان وطالت بناياته وطائرته فليس في حقيقته إلا عبد لخالق أعظم آتاه بعض العلم ليختبره، ولو لم يكن هناك إله لربما أمكنت المعرفة الكاملة .

لا شيء نعرفه أكثر من ذواتنا ، وفي الحقيقة أكثر شيء نجهله هو ذواتنا! نحبها ولا نعرفها! نحب ولا نعرف ما هو الحب! نتذوق الجمال ولا ندرك ما هو الجمال!! هل رأيت أننا عبيد ولا يمكن أن نكون آلهة؟! لأن أكثر شيء نعرفه هو أكثر شيء نجهله . إنه تسخير الله عندما أعطانا هذا الشعور –رحمة منه- الذي يجعلنا نحس بالمعرفة بينما نحن في الحقيقة لا نعرف ، وإلا لقتلنا الخوف والتشكك حتى من أنفسنا .

عندما تقول "أنا" تقولها بملئ فمك ، لكن لو سألك طفل متفلسف : أرني هذا الأنا؟ وأين مكانه في جسمك؟ وما هو؟! وأي شيء في جسمك تقصد عندما تقول "أنا" ؟ وهل هو في جسمك أو خارجه؟؟ لأن هناك من استؤصلت أجزاء من جسمهم ولا تزال الأنا عنده لم تنقص!!

إذا نظرنا إلى الكامل والكلي فنحن لا نعرف شيئاً ، وإذا نظرنا إلى ما يتعلق بوجودنا وحياتنا نجد أننا نستطيع أن نعرف الكثير من ذلك القليل من العلم، لكنها كلها معرفة ناقصة وإن كانت معرفة لا تتشكك في أنها معرفة،

فعندما تقول "أنا" فأنت ميّزت شيئاً عن أشياء ، لكن ما هو هذا الشيء بتفاصيله؟؟ لا تعرف .

لا حظ دقة الآية {وما أوتيتم من العلم …} تدل على السعة ، لكن "من" تفيد التبعيض ، أي: بعضاً من كل العلم – شيئاً من كل شيء ، لكن معرفة كل شيء عن كل شيء فهذا أمر مستحيل أن يصل إليه البشر وليس مسألة وقت ، لأن العقل منحة مجهولة محددة ، وهو وسيلتنا للمعرفة ، أي: نحن نجهل حقيقة وماهية ما نعرف به ، فهل بعد هذا تتفاءل بأن العلم سيعرف كل شيء ما دام لم يعرف ولا حتى وسيلته بالمعرفة؟ فاقد الشيء لا يعطيه .

أما المنهج الموصل للحقيقة فهو حب الحق وكراهية الباطل صغيراً أو كبيراً- قليلاً أو كثيراً- معنا أو ضدنا ، من اختار هذا الاختيار فسيكون الله معه ، قال الله تعالى عن الكفار المعاندين المعرضين عن الحقيقة {ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم} ، فالله يهدي الضال الباحث عن الهداية ، لكنه لا يهدي الضال الذي يكره الهداية ويحب العمى على النور لأجل مصالح وشهوات عاجلة يتوقع أنها ستسعده بينما الحقيقة ليست كذلك؛ لأنه طلبها دون أن يطلب الحقيقة ، والحقيقة هي التي تسعد ، والسعادة مرتبطة بالحقيقة ، والشقاء مرتبط بالباطل .

لاحظ أن أي خطأ نتهاون به يأخذ حقه منا ، فما بالك إذا أخطأنا في الحقائق الكبرى فلابد أنها ستأخذ حقها منا وبشدة أكبر ، كل شيء منضبط ومحكوم ولا مكان للفوضى كما يتمنى الملاحدة المؤمنون بالعبثية واللاهدف من الوجود ، بينما الحقائق الصغيرة تنتقم منهم ، كأن تهمل في قيادة السيارة أو إغلاق محبس الغاز ….الخ ، فما بالك بالحقائق الكبرى؟؟! كالظلم والكذب على الله وإنكار وجوده وظلم الحقائق والتهاون بها والتشكيك بها .

ولنتذكر دائماً أن الأخطاء الصغيرة تنتقم منا لأنها تعتمد على حقائق ، ولهذا فطلب الحقيقة والفلسفة الباحثة عن الحق واجب وفريضة وليست من الترف الفكري كما يتصور الكثيرون ، ما دام مفتاح الباب يعاقبنا إذا أخطأنا ونسيناه داخل الغرفة فما بالك بخالق الكون وتجرؤهم عليه؟! وكلاهما حقائق دل عليها الحس والمنطق ، هم احترموا حقيقة المفتاح ولم يحترموا حقيقة خالق أوجد الوجود ونظمه وهم يعرفون أنهم ليسوا هم من فعل ذلك!

والعقل يشير على أن الإله حقيقة كبرى ، إذاً سيتحقق قوله تعالى {إنا من المجرمين منتقمون} الظانين بالله ظن السوء والقائلين على الله إنكاراً وجحوداً بغير علم ولا إله بديل .




الله يعطيك العافية
الموضووووووووووووووع رائع



الله يعطيكي 1000 صحة وعافية.
رووووووووووووووووووووووووووعة



الله يعطيكي 1000 صحة وعافية



يعطيــــــــــــــــــككي العافيه حبوبه

طرحك مميز .. دمتي متألقة




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

خمس طرق منطقية لتفادي الوصول إلى الطلاق

من منّا لا يخاف الطلاق ويهابه! إنّ مجرّد وصول الفكرة الى رؤوسنا مخيف، من الطبيعي أن تبقى المرأة حزينة أحياناً لأنّها خائفة من فقدان زوجها الذي تعشقه كما أنّها لا تستطيع الحؤول دون ذلك بالرغم من أنّها اكيدة من أنّ ثمّة خطباً ما وتريد معرفته.
إليك إذاً خمس طرقٍ منطقية لتتفادي الوصول الى الطلاق.
احترسي من التدخّلات الخارجية
لا تسمحي لأحدٍ بأن يتدخّل في علاقتك مع زوجك لأنّ ذلك قد يزيد الخلافات ولا يقلل منها، فالناس لن ترغب في أن تكوني على علاقة حسنة وجيّدة مع زوجك لهذا السبب قد يفعلون المستحيل لنقل أخبار سيئة وتشويه صورة أحد الطرفين لدى الآخر.
اقبلي بالتنازل
لا بدّ لأحد الطرفين من أن يتنازل وإلّا فلن تسير العلاقة بالطريقة الصحيحة وتوصّلا بعد وقتٍ وجيز الى الطلاق لأنّ الأخطاء غير مقبولة لدى أحدهما وذلك سيغضب الآخر بالتأكيد.
خذي موقفاً حيادياً
من الطبيعي أن تقع المرأة في حيرة من أمرها حين يتعلّق الأمر بزوجها وأهلها فقد يطلب منها هؤلاء أن تُسكت زوجها أو تطلب منه الخروج لكنّها لن تستطيع بالتأكيد. من المهمّ للمرأة أن تكون حياديّة وأن تتصرّف بالطريقة المناسبة كي لا تختلف مع زوجها جرّاء أهلها ما قد يوصلها الى طريق مسدود معه.
لا تقومي بدوره
لا يمكن للمرأة أن تقوم بدور الرجل أو أن تتصرّف كما لو أنها زمام الأمور كلّها بين يديها لأنّ ذلك سيغضبه بالتأكيد فهي قد تنسى مكانته وتهينه أمام الآخرين وهذا سبب أساسيّ للطلاق.
لا تجادليه واقبلي الملاحظات
عليك أن تقبلي ملاحظات زوجك إن أردته هو ايضاً أن يقبل ملاحظاتك فحاولي إذاً أن لا تجادليه وتتحاوري معه بالطريقة المناسبة لكي تصلا الى نقطة وفاق.
إليك إذاً هذه الطرق فخذيها بالاعتبار وأنت تتعاملين مع زوجك لكي لا تصلي الى حيث لا تريدين وتنتهي بكما الأمور في الأماكن الخاطئة التي لن ترضيكما كليكما…



تسلم ايد ك حبيبتي
موضوعك مهم كتير
وكتير عم نسمع بهالحالة
يعطيكي العافية



مشكووووووووووورة ياقمري