التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

اليكن هذه القصة المثيرة ادخلن ولن تندمن

http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:A…rUfoReTZSdcRId
السلام عليكن ورحمة الله تعالى وبركاته[IMG][/IMG]

اخواتي اقدم لكن هذه القصة التي اذرفت دموعي و افجعت قلبي

و احزنتني

ارجو منكن عند قراءة القصة ان تعيشن باحاسيسكن معها و ان امكن حولوا احاسيسكن الى ردود

استمتعن بالقصة

الله يشفع بأمها << قولو امين >>
كم كنت أحب المدرسة ؟ وأحب المعلمة ، وأحب النجمة التي
تضعها على جبهتي وتصفيق الطالبات لي عندما أجاوب
على سؤالها ، فأنا حفظت الاجابة عن ظهر
قلب بمساعدة أمي الحبيبة !!
ورغم حبي للمدرسة إلا أني كنت أنتظر موعد الخروج
لأرى ماما تراقبني خلف باب المنزل ، تلوح لي بيدها ،
فأركض نحوها وأقبلها ، ثم ترسم قبلة على خدي ،
وتحمل لي الحقيبة ، وأمضي خلفها لأسرد
لها بطولاتي اليوم في المدرسة …
ما تزال عباراتها ترن في أذني حتى اليوم :
[ يجب أن تجتهدي في المدرسة ، وتأكلي جيدا ،
لتكبري وتصبحي طبيبة تداوين الأطفال المرضى ….]
وبعد أشهر قليلة ، حدث شيئا ما ، لم أكن أدركه تماما !

ولكن كل ما أذكره ، أن أمي بدأت بالذبول …
لم تعد تنتظرني خلف باب المنزل من أجل استقبالي !
ولم تعد تروي لي حكايتي المفضلة ليلى وجدتها ….!
أذكر أن أبي كان يذهب مع أمي للمستشفى ثم يعودون
للمنزل وأبي شاحب الوجة كثير الشرود فتأخذني
أمي في حضنها وهي تبكي!!وكنت أسأل نفسي:

لماذا يذهبون للمستشفى؟ ولماذا أمي تبكي؟
فتوقعت أن أمي مريضة!! فكنت
أجري إلى حضنها ، ثم أضع يدي على صدرها وأقول :
ماما بأقرأ عليك قل أعوذ برب الناس والفلق والله أحد عشان تطيبين
عندها تمسح دمعتها وتبتسم ثم تقول :
أجل حبيبتي ، الله هو الشافي …ثم تضمني من جديد لأغفو قربها ….
لم يمض بعد ذلك إلا أسابيع ، كنت حينها في الثامنة من عمري ،
استيقظت صباحا ، وتفاجأت عندما وجدت في منزلنا الكثير
من الناس !!بكاء ونحيب !! ترى لماذا حضر كل هؤلاء
إلى منزلنا منذ الصباح الباكر ؟!ولماذا يبكون ؟!
أحسست حينها أن شيئا مخيفاقد حدث !
جريت مذعورة لأبحث عن أمي ، في غرفتها ،
لكن عمتي وضعت يدها على الباب ومنعتني من الدخول ،
ثم جاء أبي مسرعا وحملني بقوه وأحسست بأنفاسه
المتلاحقة ، ثم سمعت عمتي تقول لأبي :
إنا لله وإنا إليه راجعون …
عرفت حينها أن ماما راحت لربي !!!
مات أمي …مات القلب الرحيم ، ومات الحضن الدافئ
ومات اليد التي تمسح دمعتي ،ومات الوجه الذي ضاحكني ،
ومات العين التي ذرفت الدموع لأضحك ، ومات الجسد
الذي فني لأحيا ….
جمدت الدمعة في عيني …..ولا أذكر بعدها ما حدث !
ولكن أذكر أني بالرغم من طفولتي كنت أواسي نفسي وأقول :
ماما لم تمت !! ماما مات في الدنيا …
ولكنها ذهبت لتعيش حياة هانئة في الجنة ،
لا مرض فيها ولا موت … أمي ارتحلت إلى خالقها ،
وهو يحبها أكثر مني ، حتما هي سعيدة الآن …
ولكنها ستحزن إذا رأتني أبكي …
لن أبكي ! مرت الأيام لم استطع أن استوعب بأني لن اشاهد
أمي مرة ثانية ولا أنسى أن بابا قام بعدة محاولات لأذهب
للمدرسة وكنت داخل الفصل كثيرة السرحان أفكر
في أمي متى أراها ؟ هل ستعود؟ ماذا تفعل الأن ؟
آه آآه كم أنا مشتاقة لها ؟_ وفي أحد الأيام لم أكن اعلم بوجود
واجب الرياضيات فقالت لي المعلمة
بصوت غاضب : أنتي طالبة مهملة
أين أمك ؟ … لماذا لم تقوم بتدريسك…
لن تدخلي الفصل إلا بحضور والدتك
خرجت بعد نهاية اليوم الدراسي واتجهت
إلى المقبرة وجلست عند قبر أمي وأخذت أبكي
بشدة وأقول أمي أنا أحبك أرجعي لنا وسأعمل كل
ماتطلبينه مني هل تسمعيني ياماما ؟
هل تسمعيني ردي ارجوك ياأمي ردي علي . أ
رجوك يا أمي خديني معك

منقول




إنا الى الله و إنا اليه رآجعون))) هذه هي سنة الحيآة و هذا هو حق النفس ()

و يوجد العديد من فقدوا ليس امهم فحسب بل عآئلآتهم °° نسأل الله أن يغفر لنا ذنوبننا ما تقدم منها و ما تأخر و ان يرحم أمها و جميع المسلمين بإذنهِ تعالى




شكرا عالرد العطر والمرور الاعطر



التصنيفات
أزياء البيت

اليكن اجمل القمصان للنوم شيك

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




روعة شكرلك



خليجية



يسلموووو حبيبتي..




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

حفيدات أمهات المؤمنين اهدى اليكن كلماتى

حبيباتي في الله اهدي اليكن تلك الكلمات لانكن تسحققنها

وان لم تحققنها كلها فاعلم يقينا باذن الله انكن قادرات على ان تحققنها

يا حفيدات خديجة وعائشة وفاطمة رضى الله عنهن

فمن وجدت في نفسها خيرا فلتحمد الله ومن وجدت غير ذلك فلتحاول ان تحقق الافضل والمزيد ولتستعن بالله

وفقنا الله واياكن لما يحب ويرضا

غاليــــــــــتي ……………….بنت الاسلام

عندما تشرق الشمس نلقاك، وعندما تزهر البساتين نذكرك، وحينما يضحك البرق في السماء ننتظرك، وحينما تشرب الأرض مياه المطر نبحث عنك،

فأنت رفيقة كلّ نجاح وكلّ نماء، نذكرك مع شقشقات الطير فرحة بميلاد يوم جديد، فالفرح يذكِّرنا بك لحبنا إيَّاك، والنجاح بدونك لا يعُدُّ نجاحاً، والفشل نتمنى لو نخفيه عنك

أيُّتها الزهرة، يا من شرفت بالإسلام، ويا محمية هذا الدين، كم هي الحياة تبدو جميلة حينما نراك وقد شربت هذا الدين فأشرق في أخلاقك، وأضاء في لباسك وعفافك، أنت بذلك مصدر أمن للأمة وسعادة، قد لمحنا في ثنايا فعالك حبك لهذا الدين، وقد لمحنا حبك الغامر لأهل هذا الدين من خلال دعوتك لأخواتك عبر وسائل متعددة، كما لمحنا صبرك وأنت تتجرعين الغصة تلو الأخرى لما يُكاد لأهل هذا الدين من حرب ضروس شنَّها الكافر وأعانه من بني جلدتنا المنافق الفاجر الذي يفرح بسلخك من هذا الدين وإبعادك عنه، وكم سعدنا لدمعة تلمع في عينيك لشعورك بالمسؤولية عن بنات هذا الدين، وترين أنهن أنت أو أخواتك أو بناتك. لله ذلك القلب الكبير الذي وسع الأمة ولم ينس همومها، في حين نسي همّه ونسي صفع الريح وحرّ الهجير وطنطنة الدبابير ولسع العقارب.

فحينما نراك نحب العمل، ونفرد أشرعة سفننا في بحر عطائك، وحينما نعمل معك لا تسعنا الأرض سعادة؛ لأنَّك علّمتنا أنَّ السعادة في البذل لهذا الدين في كلّ عمل وموقف ومحفل وفي الدفاع عنه.

فقد أزلت غشاوة كانت على أعيننا، كنَّا لا نعرف العدو من الصديق، أدركنا بعدها أنَّ من لا ينصر هذا الدين مهزوم لا محالة في الدنيا والآخرة. وعلَّمتنا مدّ يد العون لمن كان الدين همَّه لنأخذ بيده أو ليأخذ هو بأيدينا إلى مرافئ السعادة، وعلَّمتنا اصطحاب الرحمـة لأولئك الموغلين في بحـار المعاصي، وأن لا نبخل عليهم بدعوة للهداية، ثـم ها أنت تطفئين النار التي تحت أقدام المتخاذلين في الدفاع عن الدين، التي أوقدوها ليحرقوك بها.. فهل تراك كنت ترجين نوالهم أم أنَّها تلك الروح العالية التي أبت أن تعامليهم بالمثل.. بل تراها تحلِّق وترتفع في أفلاك حسن الخلق؟

وحينما نلقاك فأنت الدفء يشعُّ في جوانحنا حينما يثلجنا برد الانهزام وتلفحنا رياح التغريب والتغيير، قاصدة حصننا الحصين؛ بناتنا.. أمهات مستقبلنا المزهر بإذن الله تعالى.

لله درك! جبل شامخ لا تهزَّه الريح، ولا يسلم ظهره لعدو ليدوس الإسلام من خلاله، وليس مطية سهلة القياد لأعداء الدين في حربهم على الإسلام، لكنَّه سهل هيُّن متواضع للمسلم الصغير والكبير. ثبَّتك الله في الدنيا والآخرة، ولتعلمي أنَّ الله غالب على أمره، وأنَّ الله ينصر من ينصره، فيكفيك نصر الله.. ويكفيك رضا الله.