التصنيفات
منتدى اسلامي

الأعجاز في خلق الانسان

الإعجاز في خلق الإنسان..
خلق الإنسان

6500 لترا يوميا يضخها القلب
15000 لترا يوميا يضخها القلب في حالة الحمل

الطب محراب للإيمان
25 مليون مليون كرية حمراء في دم الإنسان الواحد لو وضعت في خط لطوقت الأرض 6-7 مرات
5 مليون كرية حمراء كل ملم3
2 مليون كرية حمراء يستهلكها الإنسان في الثانية
70 ضربة للقلب في الدقيقة أي 100 ألف مرة يوميا 40 مليون مرة سنويا أو ألفين مليون مرة في متوسط العمر بدون توقف أو راحة (سبحان الخلاق العليم)
2200جالون دم يرسله القلب من الدم يوميا
300 مليار خلية في الكبد وتقوم بأكثر من 50 وظيفة
تصفي الكلية 1800 لترا يوميا من الدم

ألف مليون مليون خلية في جسم الإنسان
125 مليون خلية يستهلكها الجسم في كل ثانية أي 7500 مليون خلية في الدقيقة

12-13 عدد الأعضاء في الجهاز الهضمي
35 مليون غدة للإفراز في المعدة

5-6 أعضاء في الجهاز التنفسي
750 مليون سنخ رئوي يمكن أن تفرش سطح مساحته 70 متر مربع لتبادل الغازات
23 ألف مرة يتنفس الإنسان في اليوم الواحد أي 204 مليون مرة في الحياة
5 لتر من الدم كل دقيقة يتم تنقيته

140 مستقبل للضوء في العين الواحدة

400 مليون حيوان منوي في الدفقة الواحة من السائل المنوي
3000 مليار مرة يزداد حجم الجنين من بداية التلقيح إلى الولادة (سبحان من قدر فهدى)

3-4 مليون جهاز للألم
500 ألف جهاز للمس والضغط
200 ألف جهاز حساس للحرارة
100 مليون إشارة قادمة من الأعضاء الحسية كل ثانية ينقيها الجهاز العصبي إلى 100 إشارة ويصدرها إلى الدماغ ..
نصف مليون صورة يتم تخزينها في الدماغ يوميا ويمكن تخزين 90 مليون مجلد ملئ
14 مليار عدد الخلايا العصبية منها 9 مليارات في الدماغ تتوزع على 64 منطقة من مناطق الدماغ
خلايا الجهاز العصبي لا تتكاثر ولا تتغير ولو تغيرت لاحتاج الإنسان لتعلم اللغة كل 6 أشهر

سبحان اللة وبحمده — سبحان ربى العظيم




سبحان اللة وبحمده — سبحان ربى العظيم

مشكورة حبيبتى
جزاكى الله خيرا




التصنيفات
منتدى اسلامي

الأعجاز القرآني :إثبات كروية الأرض

ن القرآن كلام الله المتعبد بتلاوته إلى يوم القيامة . ومعنى ذلك أنه لا يجب أن يحدث تصادم بينه وبين الحقائق العلمية في الكون .. لأن القرآن الكريم لا يتغير ولا يتبدل ولو حدث مثل هذا التصادم لضاعت قضية الدين كلها .. ولكن التصادم يحدث من شيئين عدم فهم حقيقة قرآنية أو عدم صحة حقيقة علمية .. فإذا لم نفهم القرآن جيدا وفسرناه بغير ما فيه حدث التصادم .. وإذا كانت الحقيقة العلمية كاذبة حدث التصادم .. ولكن كيف لا نفهم الحقيقة القرآنية ؟ .. سنضرب مثلا لذلك ليعلم الناس أن عدم فهم الحقيقة القرآنية قد تؤدي إلى تصادم مع حقائق الكون .. الله سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز : ( وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا )سورة الحجر : 19 .. المد معناه البسط .. ومعنى ذلك أن الأرض مبسوطة .. ولو فهمنا الآية على هذا المعنى لا تّهمنا كل من تحدّث عن كروية الأرض بالكفر خصوصا أننا الآن بواسطة سفن الفضاء والأقمار الصناعية قد استطعنا أن نرى الأرض على هيئة كرة تدور حول نفسها .. نقول إن كل من فهم الآية الكريمة ( وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا ) بمعنى أن الأرض مبسوطة لم يفهم الحقيقة القرآنية التي ذكرتها هذه الآية الكريمة .. ولكن المعنى يجمع الإعجاز اللغوي والإعجاز العلمي معا ويعطي الحقيقة الظاهرة للعين والحقيقة العلمية المختفية عن العقول في وقت نزول القرآن . عندما قال الحق سبحانه وتعالى : ( وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا ) أي بسطناها .. أقال أي أرض ؟ لا.. لم يحدد أرضا بعينها .. بل قال الأرض على إطلاقها .. ومعنى ذلك أنك إذا وصلت إلى أي مكان يسمى أرضا تراها أمامك ممدودة أي منبسطة .. فإذا كنت في القطب الجنوبي أو في القطب الشمالي .. أو في أمريكا أو أوروبا أو في أفريقيا أو آسيا .. أو في أي بقعة من الأرض .. فأنك ترها أمامك منبسطة .. ولا يمكن أن يحدث ذلك إلا إذا كانت الأرض كروية .. فلو كانت الأرض مربعة أو مثلثة أو مسدسة أو على أي شكل هندسي آخر .. فإنك تصل فيها إلى حافة .. لا ترى أمامك الأرض منبسطة .. ولكنك ترى حافة الأرض ثم الفضاء .. ولكن الشكل الهندسي الوحيد الذي يمكن أن تكون فيه الأرض ممدودة في كل بقعة تصل إليها هي أن تكون الأرض كروية .. حتى إذا بدأت من أي نقطة محددة على سطح الكرة الأرضية ثم ظللت تسير حتى عدت إلى نقطة البداية .. فإنك طوال مشوارك حول الأرض ستراها أمامك دائما منبسطة .. وما دام الأمر كذلك فإنك لا تسير في أي بقعة على الأرض إلا وأنت تراها أمامك منبسطة وهكذا كانت الآية الكريمة ( وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا ) لقد فهمها بعض الناس على أن الأرض مبسوطة دليل على كروية الأرض .. وهذا هو الإعجاز في القرآن الكريم .. يأتي باللفظ الواحد ليناسب ظاهر الأشياء ويدل على حقيقتها الكونية . ولذلك فإن الذين أساءوا فهم هذه الآية الكريمة وأخذوها على أن معناها أن الأرض منبسطة .. قالوا هناك تصادم بين الدين والعلم .. والذين فهموا معنى الآية الكريمة فهما صحيحا قالوا إن القرآن الكريم هو أول كتاب في العالم ذكر أن الأرض كروية وكانت هذه الحقيقة وحدها كافية بأن يؤمنوا .. ولكنهم لا يؤمنون

وهكذا نرى الإعجاز القرآني .. فالقائل هو الله .. والخالق هو الله .. والمتكلم هو الله .. فجاء في جزء من آية قرآنية ليخبرنا إن الأرض كروية وأنها تدور حول نفسها .. ولا ينسجم معنى هذه الآية الكريمة إلا بهاتين الحقيقتين معا .. هل يوجد أكثر من ذلك دليل مادي على أن الله هو خالق هذا الكون ؟ ثم يأتي الحق سبحانه وتعالى ليؤكد المعنى في هذه الحقيقة الكونية لأنه سبحانه وتعالى يريد أن يُري خلقه آياته فيقول : ( خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ )سورة الزمر : 5 .. وهكذا يصف الحق سبحانه وتعالى بأن الليل والنهار خلقا على هيئة التكوير .. وبما أن الليل والنهار وجدا على سطح الأرض معا فلا يمكن أن يكونا على هيئة التكوير .. إلا إذا كانت الأرض نفسها كروية . بحيث يكون نصف الكرة مظلما والنصف الآخر مضيئا وهذه حقيقة قرآنية أخرى تذكر لنا أن نصف الأرض يكون مضيئا والنصف الآخر مظلما ..فلو أن الليل والنهار وجدا على سطح الأرض غير متساويين في المساحة . بحيث كان أحدهما يبدو شريطا رفيعا .. في حين يغطي الآخر معظم المساحة , ما كان الاثنان معا على هيئة كرة .. لأن الشريط الرفيع في هذه الحالة سيكون في شكل مستطيل أو مثلث أو مربع .. أو أي شكل هندسي آخر حسب المساحة التي يحتلها فوق سطح الأرض .. وكان من الممكن أن يكون الوضع كذلك باختلاف مساحة الليل والنهار .. ولكن قوله تعالى 🙁 يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْل ) دليل على أن نصف الكرة الأرضية يكون ليلا والنصف الآخر نهارا وعندما تقدم العلم وصعد الإنسان إلى الفضاء ورأى الأرض وصورها ..وجدنا فعلا أن نصفها مضئ ونصفها مظلم كما أخبرنا الله سبحانه وتعالى : فإذا أردنا دليلا آخر على دوران الأرض حول نفسها لابد أن نلتفت إلى الآية الكريمة في قوله تعالى ( وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ ) سورة النمل : 88 .. عندما نقرأ هذه الآية ونحن نرى أمامنا الجبال ثابتة جامدة لا تتحرك نتعجب .. لأن الله سبحانه وتعالى يقول 🙁 تَحْسَبُهَا جَامِدَةً ) ومعنى ذلك أن رؤيتنا للجبال ليست رؤية يقينية .. ولكن هناك شيئا خلقه الله سبحانه وتعالى وخفي عن أبصارنا .. فمادمنا نحسب فليست هذه هي الحقيقة .. أي أن ما نراه من ثبات الجبال وعدم حركتها .. ليس حقيقة كونية .. وإنما إتقان من الله سبحانه وتعالى وطلاقة قدرة الخالق .. لأن الجبل ضخم كبير بحيث لا يخفى عن أي عين .. فلو كان حجم الجبل دقيقا لقلنا لم تدركه أبصارنا كما يجب .. أو أننا لدقة حجمه لم نلتفت إليه هل هو متحرك أم ثابت .. ولكن الله خلق الجبل ضخما يراه أقل الناس إبصارا حتى لا يحتج أحد بأن بصره ضعيف لا يدرك الأشياء الدقيقة وفي نفس الوقت قال لنا أن هذه الجبال الثابتة تمر أمامكم مر السحاب . ولماذا استخدم الحق سبحانه وتعالى حركة السحب وهو يصف لنا تحرك الجبال ؟ .. لأن السحب ليست ذاتية الحركة .. فهي لا تتحرك من مكان إلى آخر بقدرتها الذاتية .. بل لابد أن تتحرك بقوة تحرك الرياح ولو سكنت الريح لبقيت السحب في مكانها بلا حركة .. وكذلك الجبال . الله سبحانه وتعالى يريدنا أن نعرف أن الجبال ليست لها حركة ذاتية أي أنها لا تنتقل بذاتيتها من مكان إلى آخر .. فلا يكون هناك جبل في أوروبا , ثم نجده بعد ذلك في أمريكا أو آسيا .. ولكن تحركها يتم بقوة خارجة عنها هي التي تحركها .. وبما أن الجبال موجودة فوق الأرض .. فلا توجد قوة تحرك الجبال إلا إذا كانت الأرض نفسها تتحرك ومعها الجبال التي فوق سطحها . وهكذا تبدو الجبال أمامنا ثابتة لأنها لا تغير مكانها .. ولكنها في نفس الوقت تتحرك لأن الأرض تدور حول نفسها والجبال جزء من الأرض , فهي تدور معها تماما كما تحرك الريح السحاب .. ونحن لا نحس بدوران الأرض حول نفسها … ولذلك لا نحس أيضا بحركة الجبال وقوله تعالى : ( وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ) معناها أن هناك فترة زمنية بين كل فترة تمر فيها .. ذلك لأن السحاب لا يبقى دائما بل تأتى فترات ممطرة وفترات جافة وفترات تسطع فيها الشمس .. وكذلك حركة الجبال تدور وتعود إلى نفس المكان كل فترة . وإذا أردنا أن نمضي فالأرض مليئة بالآيات .. ولكننا نحن الذين لا نتنبه .. وإذا نبه الكفار فإنهم يعرضون عن آيات الله … تماما كما حدث مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .. حين قال له الكفار في قوله تعالى : ( وَقَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنبُوعًا * أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الأَنْهَارَ خِلالَهَا تَفْجِيرًا * أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاء كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ قَبِيلاً ) سورة الإسراء : 90 – 91 .. وكان كل هذا معاندة منهم .. لأن الآيات التي نزلت في القرآن الكريم فيها من المعجزات الكثيرة التي تجعلهم يؤمنون ..

المصدر " الأدلة المادية على وجود الله " لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي




thaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa nks



شكرررررررررررررررررررررا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشوف خليجية
شكرررررررررررررررررررررا

خليجية




سبحان الله العظيم

يسلمو ياعسل عالمعلومات الفيدة
بعد أذنك يالغلا بنشر الموضوع




التصنيفات
منتدى اسلامي

وجوه الأعجاز في القرآن .

خليجية


* وجوه الأعجاز في القرآن عشره كما عدها القرطبي رحمة الله عليه وهي :

1- نظمه البديع المخالف لكل نظم معهود .

2- أسلوبه العجيب المخالف لجميع الاساليب .

3- جزالته التي لا تمكن لمخلوق .

4- التصرف في الألفاظ العربيه على وجه لايستقل به عربي .

5- الوفاء بالوعد المدرك بالحس والعيان ، كوعد المؤمنين بالنصر وغير ذلك .

6- الإخبار عن المغيبات المستقبليه التي لايطلع عليها إلا بالوحي .

7- ماتضمنه القرآن من العلوم المختلفه التي بها قوام الأنام .

8- أشتماله على الحكم البالغه .

9- عدم الأختلافوالتناقض بين معانيه .

10- الإخبار عن الأمور التي تقدمت من أول الدنيا إلى وقت نزوله
بما لم تجر العاده بصدوره ممن لم يقرأ الكتاب ولم يتعلم ولم يسافر
إلى حيث يختلط بأهل الكتاب .

ومن أعجاز القرآن قوله تعالى : (( فَمَن يُرِدِ اُللهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلأسَلامِ وَمَن يُرِدْ
أَن يُضِلّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيّقاً حَرَجاً كَأنَما يَصَّعدُ فيِ السَّمَاءِ ))
فمن المعروف علمياً أن الاوكسجين يقل في طبقات السماء العليا ، فكلما
أرتفع الأنسان في أجواء السماء أحس بضيق الصدر وصعوبة التنفس
وهذا هو ما أشارت إليه الآيه الكريمه ….

*فسبحان الله عالم الغيب والشهاد العزيز العليم

من كتاب قبسات من القرىن المجيد لقاسم عاشور …

خليجية

…………………..




جزاك الله خيرا



خليجية



مشكووووووووره



خليجية