التصنيفات
منوعات

~ ¤®§ § إليكِ أيتها الأمل § §®¤ ~ˆ°

"انت ايتها الامل "

اليك نسطر في هذه الصفحات من فيض كلمات صادقة

انقلها لتكون لنا املا وثباتا وهمة وعزيمة

لنسلك معا درب من دروب الله

ولنصنع الامل معاً.

في ظلمة هذا اليل البهيم .. أكتب رسالتي إليكِ ..

وقلبي مليء بألف حسرة .. وعيني مليئة بالدموع الحزينة ..

فإليكِ أيتها الأمل .. إلى المؤمنة التي جعلت طريقها محفوفاً بورود الخير والفضيلة …

لكِ أيتها الأمل ..

التي ترقرقت بشفيتها شهادة أن لا إله إلا الله ..

إليك يا صاحبة الروح الشابة.. والعود الغض..

إليك يا زهرة مافتئت تمد قوامها للشمس تستقي

الدفء لتبعث على العالم شذاها الساحر..

رسالة من قلب صادق ومشفق إلى درة صانها الإسلام..

وزينها بالتقوى والإيمان.. وجملها بالحياء والعفاف ..

أختاه أرجو أن لا تحسبيه مدحاً أو كلمات إطراء ومجاملة ..

أستغفر الله الوقت ليس وقت مجاملات وملامسة عواطف

بل وقت جد وعمل وإدراك لمكر الأعداء ..

أقلب طرفي أتأمل فيتألم القلب .. ويأمل .. ويحزن ويفرح ..

ويسعد ويشقى .. من أجلكِ أنتِ .. فأنا والله كغيري من الناصحين أحمل همكِ في اليل والنهار ..

وفي اليقظة والمنام ..

فما طوّفت في القلب مني سحابة *** من الحزن إلا كنتِ منها على وعد
ولا رقصت في القلب أطياف فرحة *** فغنت إلا كنتِ طالعةِ السعدِ
أثرت ابتساماتي وأحيت لوعتي *** فمن أنتِ يا أنسي ومن أنت يا وجدي

إليكِ أيتها الفتاة .. الدرة .. الجوهرة ..
جميلة الدنيا وحورية الآخرة .. أجمل من الحور الحسان ..

أمر الجبار بناء قصركِ في الجنان .. وأجرى من تحته الأنهار..
و أنبت على شواطئه الأشجار ..

إنها أنتِ .. إنها أنت أيتها الأمل ..

كم يسعد القلب ويفرح ويعقد الآمال وأنتِ تصارعين طوفان الفساد ..
وتصرخين في وجه الرذيلة ..

أنا مسلمة مستقيمة .. وبنت أصيلة ..
أعرف أن للمكر ألف صورة وحيلة ..

إنها أنتِ .. إنها أنت أيتها الأمل ..

كم القلب يشقى ويحزن ويتألم عندما أراكِ ألعوبة تتأرجح .. وسلعة رخيصة .. وفتاة لعوباً .. لا هم لها سوى الذات والشهوات ..

فهل تبيعي حرير الجنان بعباءة رخيصة على كتفكِ ..
أو محادثتكِ لرجال ليس بمحارمكِ .. أو تكشفكِ لهم وسفوركِ ؟!

فستحقين بعصيانكِ بدلاً عن الجنة نارا ..
وعن أساور الذهب قيودا وأغلالا ..
ويسكن الله قصركِ خلقاً جديدا ما وطئت أقدامهن الأرض ! ..

أختاه .. أيتها الغالية .. يا نسمة العبير .. أنتِ بسمتنا المنشودة .. وأنت شمسنا التي تبد الظلام ..

فاسمعي هذه الكلمات .. إنها ليست مجرد كلمات ..
بل هي وربي آهات القلب المؤمن الغيور ..

فيا أيتها الأمل ..

تعالي قبل فوات الأوان .. فاسمعي هذا النداء ..
فربما عرفتِ الداء والدواء ..
تعالي ..

هذه الأيام لا ترجع
ولا تصغي لنا الدنيا ولا تسمع
ولا تجدي شكاة الدهر أو تنفع
تعالي نحن بعثرنا السويعاتِ
وضحينا بأيام عزيزاتِ
فيا أختاه يكفينا حماقاتِ
أجل يا أختُ ما قد ضاع يكفينا
فعودي ها هو العمر ينادينا
فلا نخربه يا أختُ بأيدينا

أخيتي .. اسمعي هذه الكلمات ..

بعيداً عن الهوى والشهوات ..
فربما رق القلب فانقلب بعواطفه وأشجانه ..
وربما صحى الضمير فيحس بآلامه وآماله ..
وربما تنبه العقل ليتحرى بأفكاره وآرائه ..

إنها إشراقة ..
إنها إشراقة لتشرقي في سمائنا يا شروق ..
وهي الحنان من نبع لا يجف يا حنان ..إنها الأمل الذي نرجوه يا أمل . .

فهل أنت أملٌ فنعقد عليكِ الآمال ..
أم أنت ألم فتزيدين الآلام آلاما ..

أخيتي أرجوكِ لا تنزعجي بصراحتي فما بالك أخيتي ..
ما بالكِ تُخدعين بمعسول الكلام ..
وتلهفين خلف وسائل الإعلام .. وتكشفين للأجانب من الرجال ..
و تتساهلين في أمر الحجاب .. بدون عقل ولا تفكير ..

وأسمعك ترددين هذه هي الحياة من يخرجني مما أنا فيه !
طفش وضيق وغيرها من العبارات التي نسمعها من بعض الغافلات..
فيا أيتها الأخت الغالية كوني عاقلة فطنة ….
وكم أود أن تقفي مع نفسك قليلا وتسألينها من دعاكِ إلى عصيانه عز وجل؟!
شتان والله من يريدكِ لشهوته وبين من يريدكِ لأمته !

نعم .. نريدكِ أن تكوني أكبر من هذا .. أن تنفعي .. أ
ن تساهمي بناء مجتمع ونهضته ..
لا كما يريدونكِ الآخرين للغزل والحب والشهوة والغناء والرقص والطرب ألهذا
خلقتِ فقط ؟!
وهل الحياة حب وعشق فقط ؟! لماذا ننام على الشهوة ونصحو عليها ؟! ..

إن من النساء من لا تنام ولا تقوم إلا على غناء العاشق الولهان ..
أوقات لمشاهدة لقطات الحب والتقبيل .. وأوقات لقراءة روايات العشق والغرام ..
وأوقات لتصفح مجلات الفن والغناء .. وأوقات للهمسات والمعاكسات .
. لماذا عواطف فقط ؟!! ..

أين العقل .. أين الإيمان ..

أين المروءة .. بل أين البناء والتربية ..
والفكر والمبادئ والأهداف في حياة ..

فلماذا الاهتمام بالصورة لا بالحقيقة .. وبالجسد لا بالروح ! ..
نعم .. كم أتمنى يا أخيتي أن تفرقين بين من يحترم عقلكِ لا جسدكِ ..
ويهتم بملء الفراغ الروحي والفكري لديكِ لا من يهتم بالشهوة والجسد والطرب ..

فهل عرفتي ماذا نريد ؟! .. وأنت تقرئين القرآن قفي وتأملي قول الحق عز وجل :
( إن جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملاً )

فهل عرفت إذاً ؟! .. إنه ابتلاء وامتحان ………..

فسألي نفسكِ هل نجحت أم رسبتِ في الامتحان ؟!

أيتها الغالية هل نسيتِ أنكِ في الدنيا ..وأنها مليئة بالهموم والآلام وأنها حقيرة لا تساوي عند الله جناح بعوضة

هل نسيتِ أنه هناك شيئاً اسمه الزهد والورع وترك الشبهات فضلاً عن ترك المحرمات
وأنه هناك آخرة وموتى وقبراً وحسن أو سوء خاتمة
وجنة ونارا وجزاء وحسابا

اسألي نفسك بصراحة :
لو جاءك ملك الموت بأمر من ربك عز وجل وأنت تقرئين هذه الرسالة ليقبض روحك الآن..
هل كانت تسرك محادثتك مع ذلك الرجل..؟

في ذلك اليوم يوم المحشر، حين يقوم الناس لرب العالمين،
وينصب الصراط وتحته الكلاليب واللهب.. هل كانت تسرك محادثتك مع ذلك الرجل..؟

يوم تقفين أنت عارية حافية بصغرك وضآلتك أمام خالق السماوات والأرض،
العظيم المتعال عز وجل، الذي يعلم سرك وجهرك، هل كانت تسرك محادثتك مع ذلك الرجل
وانتهاك حدود الله التي فرضها عليك وقال في محكم التنزيل

( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً ) ..

أختاه ..

كيف بك لو نزل بجسمك عاهة فغيرت جمالكِ وبهجتكِ !..

أختاه ..

إن للموت سكرات ولقبر ظلمات ولنار زفرات فاسألي نفسك ماذا أعددتِ لها !

أختاه ..

إنها الحقيقة لا مفر منها فإن الله يقول :

ولا تنس نصيبك من الدنيا "
فلماذا أصبح نصيبك كله للدنيا ! .. لماذا نسيتِ الآخرة؟! ..[]

لماذا نسيتِ الجنة وما فيها من نعيم وخضرة وأنها وقصور
وجمال وخمر وغناء وفيها ما لا يخطر على القلب ! ..

أخيتي الغالية
الهوى يقسّي القلب فكرري المحاولات أكثري من الاستغفار
والتوبة حاولي جاهدي واصبري ولا تيأسي
ولا تستعجلي النتائج فإن لهذه المحاولات
المتكررة آثاراً ستجدينها ولو بعد حين ..

أخيتي تمنّي ما شئتِ
واعملي ما شئتِ ولكن اعلمي أن الله يراكِ ..
وأن الحظات معدودة .. والأنفاس محسوبة .. والذي يذهب لا يرجع ..
ومطايا اليل والنهار بنا تسرع

.. فماذا قدمتِ لحياتكِ ؟!
.. اسألي نفسكِ :

ماذا قدمت لحياتكِ قبل أن يفاجئكِ الموت ؟!

…نعم أيتها الفتاة…

إنما من يمشي وراء قلبه يضله
فإذا لم يكن في قلبكِ خوفاً من الله
فأين عقلكِ فأنت تريدين أن تكونين زوجة وأما وسيدة لبيت
فهل الطيش والعبث الذي تفعلينه الآن يؤهلكِ لهذا ؟!

أجزم بأن الإجابة لا ..

لأنه لا يمكن أن يرضى بكِ أحدُ وأنتِ على هذا الحال ..
حتى هذا الذي يدعي محبتكِ فهو أول من يحتقركِ ويسخر بكِ

خاصة عندما يعلن عن البحث عن شريكة الحياة ..
فهو يعلم أنكِ لا تصلحين زوجة ولا أماً

وهكذا هم الذئاب يريدونها سافرة متبرجة خراجة ولاجة
وقت نزواتهم وشهواتهم .. وذات دين وخلق بل ومحافظة وقت جدهم

حتى قال أحدهم
" أني أحتقر كل فتاة تسمح لنفسها بالمعاكسة وأنا اكلمها بالهاتف
لأحقق غرضي ولكني في داخلي أنظر إليها بكل احتقار " ..

وقال شاب آخر بكل وقاحة يستهزئ فيقول أنه
مرتبط بعلاقات مع نصف درزن فتيات "

أسمعتِ أيتها المعاكسة جيداً للذلة وصلتِ إليه! ..
أترضين أن تكوني بعد هذا كله أداة لهو وعبث أو من بنات الهوى لأمثال هؤلاء ..

اسأليه فقط بصدق هل يرضى هذا لأخته ؟!

أسألكِ بالله وبكل صدق وإخلاص أليس هذا احتقاراً وإهانة للمرأة ؟!

لا تتعجلي الإجابة فكري فأنت بنفسك الحكم وأنا على يقين
أن نداء الفطرة والعقل سينتصر في النهاية ..

ثم اسألي نفسكِ :
هل لك شخصية مستقلة ؟
وهل لك عقل وهويّة ؟

لا تتعجبي من سؤالي فكم تمارس بعض الأخوات قتل شخصيتها
وتأجير عقلها وبيع هويتها بتفاهات لا قيمة لها..
فماذا تقولين إذاً عن العشرات اللاتي يتهافتن وبجنون على ذلك الموديل
أو على طريقة ذلك الباس لمجرد أن مطربةً أو فنانة أو مذيعة
لبست ذلك الباس أو تلك الحركة !!




…………..



مشكوره
قمة الابداع



يعطيك العافيه




خليجية

تسلمين يالغلأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأ




التصنيفات
منوعات

بين السراب واليأس والأمل صور جميله تحكي حكاية هذه الدنيا

كان كل شيئ يبدو عادياً لم يتغير ..
الأرض كما هي وكذا السماء ليل يركض إثر نهار باهت ..
وظلام يخنق ضوء الشمس بجلبابه الطويل ونجوم تخرق
ثوب اليل .. تصرخ ألماُ وتريد النوم والقمر الراحل نحو هلاكه …

يتغنى أغنية الموت وكان هنالك واقف….!!
يرصد كل معانالكون ويرى يأسا في عينيه ياربي
ما هذا الحزن ؟؟؟ ما سر دماء الكون ؟؟!! لا قيمة
لحياة ميتة بين اليأس وبين الغدر

ثمة إنسان آخر … يفهم لغة الحب .
يفهم .. يدرك .. يعرف حقاَ معنى الكون وسر الكون
فيرى في اليل هدوء البال .. وجمال من صنع المتعال
فنجوم غازلت العينين .. والقمر ملاك يتهل
واليل عباءة فاتنة .. والقمر عشيق الشمس

والفجر يلاقي غروب اليل ويمد الكف لنور الشمس
والشمس توزعها قبلا في وجه الأرض والأرض الخجلى
ضمتها .. احتارت في ريد يديها لكن اليل أتى بهدوء
فلقد خطب العذراء .. وتهنت أرض وسماء والحب
يلف الأرجاء والامل يعم الأجواء…

فالأول عرفها يأس .. والأخر عرفها نعماء
أتراك تكون الاول ؟؟!! أم أنك للآخر معنى ؟

لم اكتب هذه الابيات لكن أعجبتني فاأردت بوحها هنا..




اخذتنا الى ابعد من الخيال …
رائع واكثر
اسعدني جدا مكوثي بين زخات حروفك العطره
كم انت رائعة في رسم احساسك
تقبل مروري المتواضع



يشتاق السان لقراءه كلماتك…فكلماتك رونق رائع وجميل…
رائعه هذه الكلمات…
بانتظار ابداعاتك..لكى مودتى واحترامى….

آبار




منورين يالغوالي

تسلمون ..




يسلمو



التصنيفات
ادب و خواطر

ساعات وأيام تسرق الأمل والأحلامْ

خليجيةخليجية

خليجية

**ساعات وأيام تسرق الأمل والأحلامْ**

**تخطف من عقلي مساحات ذكرى الأيامْ**

**كلما إبتعدنا عن الماضي زاد شوقي للأنباءْ*

**أوقاتٌ سلبت مني أمانيا أرجعتني للوراءْ*

**تكسرتْ أعاذيبي وذابت أغلب العباراتْ**

**خرجتُ من حاجز الصمت الذي بات للأمواتْ*

**هنا فزعتُ هنا تكلمت عن الماضي الجافْ**

**دعستُ على قلبي أخرجت من عقلي الكافْ**

**كافُ الخطاب التي لم أستعملها في ماضي الخجولْ**

**تعلمتُ أن أواجه من حولي فوجدتُ به الحلولْْ**

**بت أكتشف من أنا بت أعرف من أكونْ**

**تعثراتِ مع الزمن عرفتُ ذوق ومعنى الأمسْ**

**أمور وحكايات فقصصٌ تفتح الأبوابْ**

**تفجر الأنا تمحو الإتكال على الألبابْ**

**نمت كثيراً فتيقنتُ أن النوم للأمواتْ*

**سكتُ حتى نسيتُ بعض الأحرف والعباراتْ**

**سهلٌ أن أقدم للزمن المتطلبات والأحلامْ**

**قد أجد هذه الوريدات وقد أرجع للآلامْ*

**نعم…فقد بتُ كبيرةٌ في فهم هذه الأيامْ**

**بل في تعقل ألا أعْثَََِرَ على اللِجامْ**

**دعسات خطواتِ صارت صحيحة الآنْ**

**تغير الزمن وتغيرت العقول و أنا**

**عقدتُ عقودَ المستقبل فكان العذابْ**

**فصرتُ أكذبُ على نفسي بهذا السرابْ**

**أين الجميل أين الأصح في حياتيِ ؟**

**منَ الصواب أن أنسى الأمس حتى مماتي**

**عرفتُ كيفَ أعيش يومي كيف أغني**

**تعلمت من عثراتِ كيف أنظر ولا أهذي**

**فكنتُ وأكون و سأكون أنا هي أنا**

**سأتعقب خطوات الجد وحب للأحلامْ*

**لنْ أدع الأيام تسلبَ مني الكلامْ **




م/ن



رائعه، أنتٌي بماْ سطرهٌ ابداعً قلمكَ من تميزٌ وابهارْ
فكنتًي كماْ عهدناكَ مبدعٌه انتي بما تنتقي~
منْ اروعِ الاطروحاتٌ
وديُ لروحكٌ




خليجية




***



التصنيفات
الحمل و الولادة

دراسة: زراعة الحيمن تجدد الأمل بالإنجاب

نجح العلماء مؤخرا بزراعة خلايا حيمن في فئران تعاني العقم، والتي بدورها تزاوجت وانجبت صغار يتمتعون بالصحة.
هذا وابتهج خبراء الخصوبة بالنتائج الطبية الطيبة التي توصل إليها العلماء اليابانيين، الذين نجحوا في زرعوا خلايا الحيمن المبكرة، المشتقة من الخلايا السلالية، في فئران عقيمة نجحت في إنجاب صغار يتمتعون بالصحة. ويمكن أن تسمح هذه الطريقة الجديدة لآلاف الرجال بالاستمتاع بمشاعر الإبوة.
هذا وقام فريق من جامعة كايوتو بانتاج الحيمن ونجحوا في إستعماله لإنتاج صغار الفئران. وقد نجحت الفئران الصغيرة في التجربة لاحقا بانتاج نسل بأنفسهم.
وقالت الدكتورة جين ستيوارت، الناطقة باسم مجتمع الخصوبة البريطاني، "تعد القدرة على توليد الأمشاج أو خلايا الأمشاج الخصبة في المختبر، إنجازا لا يستاهن به في فهم ومعالجة مشاكل الخصوبة".
وأضافت، ‘هذه التجربة على الحيوان، تعد خطوة أخرى نحو هذا الهدف. على أية حال، هناك عمل كثير يجب القيام به لفهم مثل هذه العمليات الحيوية بالكامل وطرق التعامل معها في المختبر. ‘
ووضح الدكتور ألان باسي: ‘ تعد هذه النتائج الضخمة سببا لتعجيل فهمنا هو كيفية عمل الحيمن ولكنها قد تؤدي يوم ما أيضا إلى التطبيق السريري حيث نستطيع زراعة الحيمن للرجال الذين يعانون من العقم. ‘



خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

اليأس و الأمل

اليأس و الأمل

كم هو الفرق الكبير الشاسع بين كلمتي ( اليأس – والأمل) وكم هو الفارق عظيم بين رجل يعيش بروح التفاؤل والاأمل وبين رجل بات ضحية القنوط والإنهزامية.. الفارق بين الإثنين هو أن الرجل الذي ينظر للحياة بأمل وفأل حسن.. فأنه يُحسن رسم صورة المستقبل ويبدع في انشاء الخيال لأنه لا حركة من غير مطلوب والمطلوب هو مجموعة صور مرتسمة في الذهن وكل حركة فإنها لأجل مطلوب والمرء حين يضع هدفاً محدداً نصب عينيه يلهمه ويبعث فيه الهمه والجد والعطاء.. فإنه تنبعث في روح هذا الإنسان من القوة والحركة ما لا يتصوره عقل.. وحين تغيب الملهمات والمحركات والصور المشرقة من عقل الإنسان فإنه يصبح يائساً قانطاً خانعاً الهمه ضعيف النفس لا يقدر على صنع شيء..

فصاحب الأمل والتفاؤل يهتم بالمستقبل وما يجب أن يملأه به بما يعود عليه وأمته بالنفع والخير والإنسان المنهزم هو الذي يعيش تحت وطأة الماضي وآلام الماضي فهو ابن الماضي بما حواه من مواقف وظروف ومصاعب..

إن اليأس لا يقدم حلولاً ولا يصنع شيئاً سوى مزيد من الآلام والمصاعب.. والإلتفات المُبالغ فيه إلى الخلف والرجوع المستمر إلى الوراء يسهم في تضخيم الصورة السلبية عن نفسك وظروفك وأحوالك.. وفي رأي المتواضع أن كثيراً من الأمراض النفسية من قلق واكتئاب ونحوها في مراحلها الأولى هو ناتج عن رسم الصورة السلبية عن الذات ومن ثم تضخيمها وكثرة الإلتفات إلى الماضي وما حواه من أحوال ربما كانت بالفعل سلبية بدرجة ما..

إننا حين نعيش بالأمل فإننا لا نصنع لأنفسنا بيتاً من الوهم أو الأحلام الوردية الكاذبة كلا.. بل نريد محركاً وقوداً يكون بداية الإنطلاق نحو الأمام.. نريد الخطوة الأولى التي تعقبها خطوات النجاح والريادة والإبداع.. لنقل لزمن الإنهزامية وداعاً ولنبدأ من اللحظة في تغيير انفسنا وزرع الثقة في قلوبنا في كل مناحي الحياه.. فإن الأمة التي يدب اليأس والقنوط وضعف الهمه في أفرادها لهي أمة لا تستحق النصر ولا النجاح ولن تكون مؤهلة للتربع على عرش الريادة والحضارة والتقدم.. وما تقدم أحد ولا نجحت أمة من الأمم إلا حين وضعوا في أذهانهم وعقولهم وأرواحهم أهدافاً تلهمهم تستفز كل خلية في جسدهم حتى يصلوا إلى ما يريدون..

إنه حين يكون الأمل محركك والفأل الحسن حديث نفسك والهمه والعزيمة وقود حياتك وحين تضع لنفسك أهدافاً محددة تريد الوصول إليها وغايات تختارها وترى أنها تناسب قدراتك وطموحك فإنك تسير في الطريق الصحيح وستحصل على ما تريده بإذن الله..

والسؤال المهم الآن.. لماذا يبدع كثير منا في رسم صورة دونية عن نفسه؟ أما حين يرى الآخرين ويتأمل حالهم فإنه يضعهم في أبهى صورة وأحلى حلة وأجمل منظر وأحسن حال..! وهنا نقول ربما تكون بالفعل واقعاً ومقارفاً لأمور سلبية سيئه تستدعي التغيير العاجل.. وربما كان بالفعل أيضاً هذا الغير شخصاً ناجحاً موفقاً مبدعاً.. لكن أن يكون منهجك في الحياه وطريقة عمل عقلك هو صناعة المقارنات بينك وبين الغير مع جعل الصورة السلبية السوداء مقرونة بك وحدك!! ؟ أما غيرك فكامل ولن تبلغ ما بلغ! ولذا فجميل جداً أن تكون لنا قدوات صالحة ونماذج رائعة نحاكيها ونقتفي طريقها من أهل العلم والخير والصلاح والثقافة لك أن تقتدي بآخر بمعنى أن تتسم وتتحلى بما يتحلى هو به لا أن تعقد جلسات مقارنة بينك وبينهم وقلما نجح شخص في حياته وهو رهن المقارنة بينه وبين من يتفوق عليه.. وقلما فشل إنسان عاش بالهمه والعزيمة والأمل والتفاؤل.. توقف عن المقارنات.. حاول أن تجد في نفسك من الخصال الطيبة والخلال الحميدة والقدرات والهبات التي منحك إياها المولى لا لكي تفخر بها.. بل لكي تكون باعثاً على المضي.. فإن كثير من الناس حين يرى في نفسه أموراً جيده فإنها تقوي همته وتمضي عزمه وتجعله يتقدم إلى أهدافه بجد واجتهاد..

إن أي طريق نحو القمة فإنه ولا بد أن يكون صعباً في بدايته وكل ناجح في الحياه فإنه يحمل معه كماً هائلاً من المواقف والصعاب التي اعترضت طريقه لكنه ظل يقاوم ويصبر ويتعلم من كل موقف درساً حتى وصل إلى ما يريد فلا تظن أن المجد والقمم والغايات تدرك بقليل من العمل والشاعر كان يقول :

لا تحسب المجد تمراً أنت آكله.. لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

ستواجهك عقبات وعقبات وعقبات.. سيرد عليك الملل والتعب والسأم.. لكن الصبر والمثابرة هي خير زاد لمن يحلم بلوغ العلياء ومعانقة الجوزاء..

المؤلف: محمد بن حمد الدريهم




خليجية



التصنيفات
ادب و خواطر

الأمل وما الأمل .""

عندما تجتاحنا الهموم
..
وتكالبنا الأحزان
..
وتوشح حياتنا ألوان السواد
..
عندما تكون الدموع هي اللغة الوحيدة التي تترجمها العيون

عنواناً للألم التي تعانيها القلوب
..
ولا يعد هنالك طريقاً للفرح أو البسمة إلينا
..
ولا نشعر بحلاوة الحياة
..
فماذا عسانا أن نفعل ..!
هل نستسلم أم نحارب ؟
!
فبطبع يوجد هنالك ما يجعلنا نحارب ونحاول جاهدين التمرد على واقعنا ..
أجل إنه الأمل .. كلمة قليلة الحروف .. كبيرة المعنى
..
فالأمل كالزهرة التي تبث إلينا حلاوة ريحها وتسحرنا برونق منظرها فارضةً
علينا الانجذاب إليها محاولين بكل جهد الحفاظ عليها ..
فيجب علينا التمسك بالأمل لكي نعيش الغد ونستمر في حياتنا ونحاول
دائماً التغلب على اليأس
..
فابالأمل نستطيع وبكل قوة أن نسير قارب حياتنا كيفما نشاء وأينما نريد ..
مبعدينها عن الغرق والموت البطيء ..
فالأمل شمعة تنير الظلام ..
وكتاباً مفتوحاً لمن أراد أن يتعلم ..
فالكي نودع حياة بائسة خامدة ..
فليس علينا إلا أن نعيش حياة جديدة مشرقة يملأها التفاؤل ..
ويكون الأمل هو العنوان الرئيسي لها ..

اتمنى ان تنال اعجابكم

ردود




بنات ردو بسرعه



كلمآآآآآت

رآآآئعه

ومعبره

في انتظار جديدك

دمتي بود




خليجية

كلمات في غايه الروعه
خليجية

يعطيك العافيه
خليجية
تقبلي طلتي

آبار

خليجية




يعطيك الف عافية



التصنيفات
ادب و خواطر

الم والأمل

الم.. والأمل :10_9_134[1]:

الم.. والأمل .. كلمتان بنفس التركيبة الحرفية ..

ولكن بتغيير بسيط في ترتيبها
الأمل…
تضيء العالم من حولنا .. أو تطفئه
كلما ضاقت بنا الدنيا .. وغطت ألامنا كل الأرجاء ..
نظرنا في الظلام الدامس من حولنا ..
علنا نلمح بصيصا من الامل.. يخرجنا من هذا الضيق ..
لثقتنا بأنه لا يخفف من الألم مثل الأمل ..

ومن مفارقات الحياة .. أننا عندما تغمرنا الحياة تفاؤلاً ..
وتغطي الآمال والطموحات الواعدة فضاء الكون من حولنا ..
يزداد قلقنا و خوفنا من أن يجد الألم طريقه إلى حياتنا ..
ليعكر علينا هذا الصفاء .. وذلك لقناعة في داخلنا
بأنه لا يضعف الأمل في نفوسنا..أكثر من الآلام والمعاناة التي نواجهها في الحياة ..
خاصة عندما يكون ألمنا أكبر
من أن تخففه مقارنته بآلام الآخرين .. فتضيق بنا الأرض بما رحبت ..
ونستحضر الأمل لعل وعسى أن ينتصر هذا على ذاك
ونخرج من هذا النفق المظلم ..

وقد قيل في هذين الخصمين اللدودين :
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
فالألم يغلق عالمنا ويجعلنا نرى الكون على رحابته ضيق كأننا نراه من خرم إبره ..
أما الأمل فيعطينا نظرة للحياة بأبعاد واسعة وفسيحة لا تعرف الحدود أبداً ..
وهكذا تستمر المعركة بين الألم والأمل .. لينتصرفي النهاية من نساعده
نحن والظروف على الإنتصار..

ويبقى السؤال مطروحاً ينتظر إجابة ..
الألم …. والأمل …. أيهما يقتل الآخر ………….؟؟

منقول :p




مشكوره ياعسل و تسلم الايادي



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الأمل ، الحب ، الثقة ، الصديق ، الابتسامه‎


الأمل

إذا جلست في الظلام بين يدي الله استعمل أخلاق الأطفال …
فالطفل إذا طلب شيئاً ولم يعطه بكى حتى يأخذه ..
فكن أنت هذا الطفل وأطلب حاجتك

الحب
قالت الزوجة: بعد مضي 18 عاما من الزواج وطهي الطعام,أعددت أخيرا أسوأ عشاء في حياتي.. كانت الخضار قد نضجت أكثر مما يجب , واللحم قد احترق , والسلطة كثيرة الملح
وظل زوجي صامتا طوال تناول الطعام
ولكني ما كدت أبدأ في غسل الأطباق حتى وجدته يحتضني بين ذراعيه ويطبع قبلة على جبيني
فسألته : لماذا هذه القبلة ؟
فقال : لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة, لذلك رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة

هذا هو الحب ..

*****************************

الثقة
في يومٍ من الأيام قر جميع أهل القرية أن يصلوا صلاة الاستسقاء.. تجمعوا جميعهم للصلاة. لكن أحدهم كان يحمل معه مظلة !
تلك هي الثقة..

*****************************

(((((((((((((((((((الصديق))))) ))))))))))))))))
يجب أن تكون كالإحساس الذي يوجد عند الطفل الذي عمره سنة عندما تقذفه في السماء يضحك ..
لأنه يعرف أنك ستلتقطه ولن تدعه يقع !
هذا هو الصديق
*****************************

الأمل
في كل ليلة نستعد للخلود إلى النوم ولسنا متأكدين من أننا سنهض من الفراش في الصباح
لكننا مازلنا نخط للأيام القادمة
هذا هو الأمل

*****************************

ابتسم فإن كل شخص تقابله يحمل أعباء كثيرة…




التصنيفات
ادب و خواطر

الأمل

رُغمَ خَجلي

رُغمَ مأساتي ومُعاناتي

رُغمَ ألمي

تبقينَ أملي

ليومٍ أنتِ فيهِ غدي

فافعلي ما شئتِ يا سيدتي

واذهبي

وحَطمي قلبي

وَمزقي شراييني

واُهجري أحلامي

واصنعي لياليَّ الأسودَ

وكوني نارا تحرقني

وكوني جنتي الضائعة

وكوني ألمي المتجدد

فألمي يحركُ قلمي

وقلمي يكتبُ قصة ألمي

وما ألمي إلا بمجدد لأملي

***

رُغمَ خجلي

رُغمَ ألمي

تبقينَ أملي

ليومٍ أنتِ فيه غدي:0154:




عزيزتي

لاَأعلم لِم وَجدتُ نفسي هُنا !

قرأتكِ وقرأتُ ذَاتِي أيضاً وكلّما قفزتُ

من السطر إلى الآخر أرى كأنك

تقرأين فكري ..

فقط كُونِي هَكذا

وِمن ثمّ هَذه الخاطرة عميقة عميقة

حدّ غرقِي بِها ..

تقبلي طلتي
آبار




يعطيك العافيه..:05:

رؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤعه….:05:




مشكورين الله يعطيكم الف عافيه



يسلمو



التصنيفات
ادب و خواطر

كيف تبني ثقتك بنفسك ؟؟ المرشدة التربوية فريال أبو العمل الثقة بالنفس هي قدرة الإنسان على شق طريقه بالحياة وتحقيق النجاح وهو مفعما بالأمل والايجابية ويشعر داخل نفسه بالطمأنينة والسعادة لماذا الثقة بالنفس ؟؟ الثقة أمر مهم بالنسبة لكل واحد

كيف تبني ثقتك بنفسك ؟؟

المرشدة التربوية : فريال أبو العمل

الثقة بالنفس :

هي قدرة الإنسان على شق طريقه بالحياة وتحقيق النجاح وهو مفعماًًً بالأمل والايجابية ويشعر داخل نفسه بالطمأنينة والسعادة.

لماذا الثقة بالنفس ؟؟

الثقة أمر مهم بالنسبة لكل واحد منا وذلك ينبع من أن :

1- الثقة أساس للنمو الداخلي :

الإنسان منذ ولادته ينمو جسمانياً وعاطفياً وعقلياً ,ويظهر اهتمام الوالدين منذ ولادته بالنمو الجسمي ومظهره الخارجي من نظافة ولباس وهذا الأمر جيد ولكن هناك نموا داخليا في قلب الطفل وعقله لابد أن يعطى الإهتمام ,الثقة هنا هي الأساس التي يبنى عليها هذا النمو الداخلي .النمو الجسماني عند الإنسان يتوقف عند سن العشرين بينما يستمر النمو الداخلي عقليا وعاطفيا بالازدياد والنقصان حتى آخر يوم من عمره.

2- الثقة انبثاق لواقع داخلي في أعماق الشخص :

الثقة شعور داخلي في أعماق الشخص قد لا تظهر إلا عند المواقف الصعبة التي تواجه الإنسان في حياته .

3- الثقة شيء مهم لكل شخص :

الثقة لا يمكن أن يستغني عنها أي إنسان .لأنه يحتاج ليرتكز على شيء معنوي داخلي في عقله وقلبه ويشعر بأنه قادر على أن يسير مطمئناًً من دون خوف ولا تردد .

4- الثقة هي النظرة إلى نفسك إيجابياً أو سلبيا :

إن مقدار ثقتك بنفسك يدل على مقدار نظرتك إلى نفسك اذا نظرت بأنك إنسان ناجح ولديك القدرة على أن تحقق ما تريد, وعندنا تنظر لنفسك بأنك فاشل ولا تستطيع أن تحقق شيئاًًًًًًً في حياتك وهنا تكمن الثقة والتعرف على مقوماتها والأمور التي تساعد على الحصول على مزيد من الثقة .

5- الثقة هو التوازن الذي يحتاجه الإنسان في حياته :

يحتاج الإنسان إلى الثقة ليكون من الداخل متوازنا في مواجهة الأحداث ووقوف الشخص وقوفاًً سليما دقيقا على واقعه الذاتي والاجتماعي

الثقة بالنفس :

هي قدرة الإنسان على شق طريقه بالحياة وتحقيق النجاح وهو مفعماًًً بالأمل والايجابية ويشعر داخل نفسه بالطمأنينة والسعادة.

لماذا الثقة بالنفس ؟؟

الثقة أمر مهم بالنسبة لكل واحد منا وذلك ينبع من أن :

1- الثقة أساس للنمو الداخلي :

الإنسان منذ ولادته ينمو جسمانياً وعاطفياً وعقلياً ,ويظهر اهتمام الوالدين منذ ولادته بالنمو الجسمي ومظهره الخارجي من نظافة ولباس وهذا الأمر جيد ولكن هناك نموا داخليا في قلب الطفل وعقله لابد أن يعطى الإهتمام ,الثقة هنا هي الأساس التي يبنى عليها هذا النمو الداخلي .النمو الجسماني عند الإنسان يتوقف عند سن العشرين بينما يستمر النمو الداخلي عقليا وعاطفيا بالازدياد والنقصان حتى آخر يوم من عمره.

2- الثقة انبثاق لواقع داخلي في أعماق الشخص :

الثقة شعور داخلي في أعماق الشخص قد لا تظهر إلا عند المواقف الصعبة التي تواجه الإنسان في حياته .

3- الثقة شيء مهم لكل شخص :

الثقة لا يمكن أن يستغني عنها أي إنسان .لأنه يحتاج ليرتكز على شيء معنوي داخلي في عقله وقلبه ويشعر بأنه قادر على أن يسير مطمئناًً من دون خوف ولا تردد .

4- الثقة هي النظرة إلى نفسك إيجابياً أو سلبيا :

إن مقدار ثقتك بنفسك يدل على مقدار نظرتك إلى نفسك اذا نظرت بأنك إنسان ناجح ولديك القدرة على أن تحقق ما تريد, وعندنا تنظر لنفسك بأنك فاشل ولا تستطيع أن تحقق شيئاًًًًًًً في حياتك وهنا تكمن الثقة والتعرف على مقوماتها والأمور التي تساعد على الحصول على مزيد من الثقة .

5- الثقة هو التوازن الذي يحتاجه الإنسان في حياته :

يحتاج الإنسان إلى الثقة ليكون من الداخل متوازنا في مواجهة الأحداث ووقوف الشخص وقوفاًً سليما دقيقا على واقعه الذاتي والاجتماعي




رووووووووووووووووووووعة