التصنيفات
منتدى اسلامي

هل تعلمين من هم الوائل بالإسلام؟

هل تعلم أن أول من تمنى الموت ؟

يوسف عليه السلام

هل تعلم أن أول ما يرفع من أعمال هذه الأمة ؟

الصلوات الخمسة

هل تعلم أن أول صلاة صلاها رسول الله ؟

هي صلاة الظهر

هل تعلم أن أول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة ؟

هو محمد صلى الله عليه وسلم

هل تعلم أن أول من يقرع باب الجنة ؟

هو محمد – صلى الله عليه وسلم

هل تعلم أن أول شافع وأول مشفع ؟

هو محمد صلى الله عليه وسلم

هل تعلم أن أول أمة تدخل الجنة ؟

هي أمة محمد صلى الله عليه وسلم

هل تعلم أن أول من أذن في السماء ؟

جبريل عليه السلام

هل تعلم أن أول من قدر الساعات الاثنى عشرة ؟

نوح عليه السلام في السفينة ليعرف مواقيت الصلاة

هل تعلم أن أول من ركب الخيل ؟

هو إسماعيل عليه السلام

هل تعلم أن أول من سمى الجمعة الجمعة ؟

كعب بن لؤي

هل تعلم أن أول من قال سبحان ربي الأعلى ؟

هو إسرافيل عليه السلام

هل تعلم أن أول ما نزل من القرآن الكريم ؟

اقرأ باسم ربك الذي خلق

هل تعلم أن أول من خط بالقلم ؟

هو إدريس عليه السلام

هل تعلم أن آخر ما نزل من القرآن الكريم ؟

واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله

هل تعلم أن أول ما نزل من التوراة ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

هل تعلم أن أول من جاهد في سبيل الله ؟

إدريس عليه السلام

هل تعلم أن أعظم آية في القرآن الكريم ؟

آية الكرسي

من قال ( سبحان الله و بحمده ) مئة مره غفرت

ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر .

من قال (بسم الله الرحمن الرحيم ولا حول ولآ قوة إلا بالله العلي العظيم سبعا’ بعد صلآتي الصبح والمغرب كتب من السعداء ولو كان من الأشقياء .

من قال ( لآ إله إلآ إنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) و هو في شده فرج الله عنه … كما فرج عن يونس عليه السلآم عندم قال هذه الكلمات في بطن الحوت

قال عليه الصلاة والسلام كلمتان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن

سبحان الله وبحمده

قال ابن القيم رحمه الله

أربعة أشياء تُمرض الجسم

الكلام الكثير * النوم الكثير * والأكل الكثير *الجماع الكثير

وأربعة تهدم البدن

الهم * والحزن * والجوع * والسهر

وأربعة تيبّس الوجه وتذهب ماءه وبهجته

الكذب * والوقاحة * والكثرة السؤال عن غير علم * وكثرة الفجور

وأربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته

التقوى * والوفاء * والكرم * والمروءة

وأربعة تجلب الرزق

قيام الليل * وكثرة الاستغفار بالأسحار * وتعاهد الصدقة * والذكر أول النهار وآخرة

وأربعة تمنع الرزق

نوم الصبحة * وقلة الصلاة * والكسل * والخيانة

من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة حطت خطاياه إن كانت مثل زبد البحر متفق عليه

من قال سبحــــان الله وبحمده .

غرست له به نخلة في الجنة .

من قال سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ثلاث مرات

أتمنى أن ينال إعجباكم

:sdgsdgh: :0154:




التصنيفات
منوعات

لماذا يخافون من الإسلام؟

لماذا يخافون من الإسلام؟

محمود شمردن

بسم الله الرحمن الرحيم

تعالت في الفترة الأخيرة التي أعقبت الثورات العربية أصوات المطالبين بتطبيق الشريعة الإسلامية وأنها هي السفينة التي ستأخذنا إلى بر الأمان وتنجينا من حياة الضنك التي عشناها في ظل أنظمة لا تنتمي لأمتنا العربية والإسلامية في شيء.وفي المقابل ظهر أدعياء الديمقراطية والمتشدقين بحقوق الإنسان إذا كانت في صالحهم أما لو كانت عليهم وجدتهم يغيّرون جلودهم في لحظات سعياً وراء حطام الدنيا الزائل ويتركون ما هم خير لهم في الدارين من تمكين في الحياة وفوز بالجنة يوم القيامة.
عندما ترى أحدهم على إحدى القنوات الفضائية وكأنه يملك الحقيقة بيده ويصوِّر للكل أنه العالِم والمثقف والفقيه والخبير ولولا آراؤه وأفكاره وحوارا ته لغرق المجتمع وما عرف طريق النجاة والهداية وكأنه أحاط بكل شيء علماً؛سواء في النواحي السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو الدولية وينتهي إلى أن الواجب علينا أن نجعله في الصدارة ولا نحرك أو نتحرك إلا بعد الإذن منه ولسان حاله ينطق (أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ) و(مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ) فالويل لأمة حادت عن مشورته أو سارت عكسها حتى ولو كان المجتمع كله أجمع على أمر فلن يكون فيه صلاح إلا إذا باركه وصدَّق عليه.

والعجيب أنه هادىء ورزين ومبتسم ويتحاور بمنتهى اللطف وسعة الصدر ويتجمَّل أمام الآخرين
لقبوله بالرأي المخالف والمضاد لرأيه ويردد على مسامعنا بكل قوة :الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية,أما لو نُطقت أمامه كلمة شريعة أو إحدى مصطلحاتها أو ما يتعلق بها لرأيته كائناً آخر غير الذي كان يحدثنا ونحدثه ونخاطبه ويخاطبنا فماذا يفعل وقد شعر أن مصيبة حلت بجواره؟

وإذا ركَّزت أخي الحبيب على ملامحه وشكله وتعبيراته راعك ما ترى من غضب حاد وسرعة في النَفس وحدة في القول وغلظة ورفع صوت لا مبرر له ,بل يتعدى ذلك ليحجر على آرائنا ,فهل هذه هي الديمقراطية التي يعشقونها؟ وأين الإيمان بقبول الرأي الآخر وإن كان خلاف رأيك وهم لا يملون من ترديده وتكراره على مسامعنا صباح مساء؟
وكلما رأيت أحدهم على إحدى الشاشات وقد ذكَّروه بالشرع الحنيف أتذكر قول الحق تبارك وتعالى(وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) يقول الشهيد سيد قطب-رحمه الله –عند تفسير هذه الآية:( فمن الناس من تشمئز قلوبهم وتنقبض نفوسهم كلما دعوا إلى الله وحده إلهاً ، وإلى شريعة الله وحدها قانوناً ، وإلى منهج الله وحده نظاماً . حتى إذا ذكرت المناهج الأرضية والنظم الأرضية والشرائع الأرضية هشوا وبشوا ورحبوا بالحديث ، وفتحوا صدورهم للأخذ والرد . هؤلاء هم بعينهم الذين يصور الله نموذجاً منهم في هذه الآية ، وهم بذاتهم في كل زمان ومكان . هم الممسوخو الفطرة ، المنحرفو الطبيعة ، الضالون المضلون ، مهما تنوعت البيئات والأزمنة ، ومهما تنوعت الأجناس والأقوام .) ويذكر الإمام ابن كثير-رحمه الله-في تفسيره لهذه الآية:( وقال مالك، عن زيد بن أسلم: استكبرت. كما قال تعالى: { إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ } [الصافات:35]، أي: عن المتابعة والانقياد لها. فقلوبهم (5) لا تقبل الخير، ومن لم يقبل الخير يقبل الشر؛ ولهذا قال: { وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ } أي: من الأصنام والأنداد، قاله مجاهد، { إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ } أي: يفرحون ويسرون) .

والله إنني أشفق عليهم وأسأل الله لي ولهم الهداية والتوفيق ,وأسألهم:لماذا كل هذا الخوف والهلع من الإسلام؟
هل الإسلام ظلمكم وأخذ أموالكم؟
هل تعاليم الإسلام لا تناسب عصرنا؟
ليتهم كتموا ذلك في أنفسهم ولكنهم يستعينون بالعدو ليحول بيننا وبين تطبيق شريعة الله تعالى في الأرض ونحن لا نتهمهم بالخيانة أو بالتآمر على الوطن والدين ولكن ذلك يطرح علامات استفهام كثيرة تجاه موقفهم من الشريعة, وهو يفعلون هذا؛ إما عن عمد أو غير قصد أو سوء تقدير للأمور ولكنه أمر يجعل الحليم حيران.
ونقول لهم: ماذا استفادت البشرية من النظم الوضعية؟
هل حلت مشاكل الفقراء في العالم؟
هل ساد السلام والوئام بلاد الله الواسعة؟
هل حافظت هذه النظم على كرامة الإنسان؟وماذا عن سجن أبو غريب وجوانتنامو؟
ماذا قدَّمت الدول الكبرى للدول النامية والمتخلفة ؟هل ساعدتها في الاستفادة من ثروات بلادها وخيراتها؟
الواقع يصدمك ولا يفرحك وأنت ترى المآسي والمذابح التي ترتكبها الدول المتقدمة باسم الإنسانية وحقوق الإنسان في شرق البلاد وغربها وما يحدث في فلسطين وأفغانستان والشيشان والصومال وكشمير ليس عنا ببعيد!!!
وللأسف أن بعض هؤلاء يحافظون على بعض الشعائر التعبدية من صلاة وصيام وحج وعمرة وكفالة أيتام ولا يجدون غضاضة في رفضهم لأحكام الإسلام أن تكون لها السيادة والتوجيه ليس إنكارا وجحودا وإنما عن جهل وعدم معرفة ونقول لهم : ألم تقرأوا هذه الآية في المصحف في شهر رمضان( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) وقوله تعالى(إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ).
الخوف من أن يكون السبب لأنهم يريدون أن يطلقوا لأنفسهم الحرية لتفعل ما تشاء دون خوف من حساب أو عقاب لا في الدنيا ولا في الآخرة سواء في حياتهم الشخصية أو العائلية أو الاقتصادية وغيرها ويظنون أن الإسلام مقيد لهم وسيقف حجر عثرة ليحيوا حياة كالآتي يعيشها الرجل في بلاد الغرب حيث لا حدود على حريته فليفعل ما يشاء طالما لم يضر الآخرين!!!
ولو أنهم ولوا وجوههم تجاه بعض الدول القريبة منا والتي تقلد الأمور فيها من يُحسبون على النموذج الإسلامي مثل حزب العدالة والتنمية في تركيا ودوره في النهوض بالاقتصاد التركي الذي كان متهالكاً وضعيفاً إلى أنه صار الآن من أقوى اقتصاديات العالم وهذا ما يعرفه القاصي والداني ,فهل يستطيع أحدكم إنكار فضل حزب العدالة هناك؟
لماذا تقدمت تركيا في ظل حكم هذا الحزب ولم تتقدم قبل ذلك؟
ألا يوجد اختلاف بين هذا الحزب وبين من سبقه من الأحزاب الأخرى العلمانية التي حكمت تركيا؟
ماذا قدَّمت العلمانية لتركيا؟هل جعلتها كحالها اليوم وهي تُحكم من أنصار التوجه الإسلامي ؟
هل عاب العالم الغربي على تركيا لأنها اختارت أصحاب المشروع الإسلامي؟
تاريخ الإسلام ناصع مضيء ليس فيه ما نخشى أن يظهر للدنيا ,فالعقلاء من الغربيين أنفسهن شهدوا لهذا التشريع بالسمو والعظمة وأنه وحده القادر على قيادة البشرية لبر الأمن والسلامة ,فالرأسمالية أفلست في عقر دارها ونحن نسمع كل يوم الأزمات التي تعاني منها أمريكا وتكاد تؤدي بها إلى الخروج غير المشرف من زعامة وصدارة العالم التي تفردت بها فترة من الزمن بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ,والشيوعية قد أعلن موتها وتكفينها ودفنها في مزابل الأفكار البشرية وصار العالم ينتظر أهل الشريعة ليقودوا الدفة بعدما عجز الآخرون عن السير في الطريق الآمن !!!
إن المستقبل لهذا الدين العظيم ولأتباعه حيث يتحقق وعد الله تعالى لعباده الذين التزموا بمنهجه وساروا على نهجه (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا)
إخواني الكرام,الإسلام دين الفطرة وهو السبيل الوحيد للنجاة بالبشرية من حالة التشرذم والشقاق التي تعيشها إلى حالة الوفاق والعيش في سلام دائم مع النفس والكون والحياة من حولنا.
فهل بعد هذا تخافون من الإسلام؟!!!

بقلم الشيخ: محمود شمردن
إمام وخطيب بوزارة الأوقاف




شكرلكم



يعطيك العافيه



شكرلكم



التصنيفات
منوعات

What Are the Five Pillars of Islam?ماهي أركان الإسلام؟

خليجية

The Five Pillars of Islam are the framework of the Muslim life. They are the testimony of faith, prayer, giving zakat (support of the needy), fasting during the month of Ramadan, and the pilgrimage to Makkah once in a lifetime for those who are able.

1) The Testimony of Faith:

The testimony of faith is saying with conviction, “La ilaha illa Allah, Muhammadur rasoolu Allah.” This saying means “There is no true god (deity) but God (Allah),1 and Muhammad is the Messenger (Prophet) of God.” The first part, “There is no true god but God,” means that none has the right to be worshipped but God alone, and that God has neither partner nor son. This testimony of faith is called the Shahada, a simple formula which should be said with conviction in order to convert to Islam (as explained previously on this page). The testimony of faith is the most important pillar of Islam.

2) Prayer:

Muslims perform Five prayers a day. Each prayer does not take more than a few minutes to perform. Prayer in Islam is a direct link between the worshipper and God. There are no intermediaries between God and the worshipper.
In prayer, a person feels inner happiness, peace, and comfort, and that God is pleased with him or her. The Prophet Muhammad said: {Bilal, call (the people) to prayer, let us be comforted by it.}2 Bilal was one of Muhammad’s companions who was charged to call the people to prayers.
Prayers are performed at dawn, noon, mid-afternoon, sunset, and night. A Muslim may pray almost anywhere, such as in fields, offices, factories, or universities.
(For detailed information on how to perform prayer, please refer to the links at How to Perform Prayer or refer to the book entitled A Guide to Salat (Prayer) by M. A. K. Saqib.3)

3) Giving Zakat (Support of the Needy):

خليجية
All things belong to God, and wealth is therefore held by human beings in trust. The original meaning of the word zakat is both ‘purification’ and ‘growth.’ Giving zakat means ‘giving a specified percentage on certain properties to certain classes of needy people.’ The percentage which is due on gold, silver, and cash funds that have reached the amount of about 85 grams of gold and held in possession for one lunar year is two and a half percent. Our possessions are purified by setting aside a small portion for those in need, and, like the pruning of plants, this cutting back balances and encourages new growth.

A person may also give as much as he or she pleases as voluntary alms or charity.

4) Fasting the Month of Ramadan:

خليجية
Every year in the month of Ramadan,4 all Muslims fast from dawn until sundown, abstaining from food, drink, and sexual relations.
Although the fast is beneficial to health, it is regarded principally as a method of spiritual self-purification. By cutting oneself off from worldly comforts, even for a short time, a fasting person gains true sympathy with those who go hungry, as well as growth in his or her spiritual life.

5) The Pilgrimage to Makkah:

خليجية
The annual pilgrimage (Hajj) to Makkah is an obligation once in a lifetime for those who are physically and financially able to perform it. About two million people go to Makkah each year from every corner of the globe. Although Makkah is always filled with visitors, the annual Hajj is performed in the twelfth month of the Islamic calendar. Male pilgrims wear special simple clothes which strip away distinctions of class and culture so that all stand equal before God.

Pilgrims praying at the Haram mosque in Makkah. In this mosque is the Kaaba (the black building in the picture) which Muslims turn toward when praying. The Kaaba is the place of worship which God commanded the Prophets Abraham and his son, Ishmael, to build.
The rites of the Hajj include circling the Kaaba seven times and going seven times between the hillocks of Safa and Marwa, as Hagar did during her search for water. Then the pilgrims stand together in Arafa5 and ask God for What they wish and for His forgiveness, in What is often thought of as a preview of the Day of Judgment.
The end of the Hajj is marked by a festival, Eid Al-Adha, which is celebrated with prayers. This, and Eid al-Fitr, a feast-day commemorating the end of Ramadan, are the two annual festivals of the Muslim calendar.

خليجية
م/ن




خليجية




خليجية



خليجية



thank you



التصنيفات
منوعات

كيف تصنعين طفلاً يحمل هم الإسلام؟

كيف تصنعين طفلاً يحمل هم الإسلام؟ تعد تربية الأطفال وإعدادهم إيمانيًا وسلوكيًا من القضايا الكبرى التي تشغل حيز واهتمامات الأئمة المصلحين على كرّ الدهور ومر العصور.
وإن الحاجة إليها في هذا العصر لهي أشد وأعظم مما مضى، نظرًا لانفتاح المجتمعات الإسلامية اليوم على العالم الغربي حتى غدا العالم كله قرية كونية واحدة عبر ثورة المعلومات وتقنية الاتصالات مما أفرز واقعًا أليمًا يشكل في الحقيقة أزمة خطيرة وتحديًا حقيقيًا يواجه الأمة.
من هنا… كان هذا التحقيق الذي نسلط فيه الضوء على مشكلات الأطفال والعوامل التي تؤثر بشكل سلبي على سلوكهم وأخلاقهم..
ثم أخيرًا الخطوات العملية التي من شأنها أن تسهم بشكل فعال بإذن الله في صناعة طفل يحمل هم الإسلام.
إذا أردنا أن نزرع نبتة.. فإننا نقوم بغرس بذرتها الآن.. ونظل نسقيها ونعتني بها كل يوم.. من أجل شيء واحد.. ألا وهو الحصول على ثمرة حلوة.. تلذ لها أعيننا وتستمتع بها أنفسنا.
ولكن!! ماذا لو كان الهدف أسمى.. والحلم أكبر.. وأبناؤنا.. زهور حياتنا.. أين نحن من صناعة هدف غال وعزيز لمستقبلهم؟!
أين الأم من رعاية فلذة كبدها بقلبها الرؤوم ليلاً ونهارًا.. من أجل حلم فجر مشرق.. [ابن وابنة يحملان هم الدعوة بين جنباتهم البريئة]… يرفعان جميعا راية الدعوة إلى الله عز وجل على بصيرة، قال تعالى: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ.. (فصلت : 33).
كم من أم تحمل هذا الهدف.. إن مستقبل أمة الإسلام.. أمانة تحملها كل أم.. كل مرب.. وكل مسئول عن فلذات الأكباد، لذا قمنا بإجراء تحقيق مع بعض الأمهات، وقد لمسنا فيه سرعة التجاوب معنا في كل أبوابه، وكأننا طرقنا باباً كان ولا شك عند كل أم مفتاحه.
أول سؤال وجهناه إليهن كان: هل أنت ممن يهتمون بتربية أبنائهم تربية صالحة؟
وكم أسعدنا مستوى الوعي الذي وجدناه والذي تمثل في مئة إجابة بنعم من بين مئة استبانه تم توزيعها على الأمهات بمختلف مستويات تعليمهن.
ولأن كل هدف عظيم لابد فيه من عمل جاد ودءوب لتحقيقه، سألناهن عن خطواتهن العملية التي اتبعنها لتحقيق هذا الأمل.
معظم الإجابات كانت متمثلة في حث الأبناء بكل جد على القيام بأداء الصلوات الخمس في أوقاتها، مما يعكس مستوى الوعي الذي وصلت إليه الأمهات في الاهتمام بهذه الشعيرة المهمة.
وكان الحرص على إلحاق الأبناء بدور التحفيظ له النصيب الأكبر في الاختيار بعد أداء الصلاة ثم الحرص الكبير على اختيار رفقة صالحة للأبناء ومعرفة رفقائهم…
التنشئة المبكرة:
مريم محمد…. 48 سنة.. منذ صغر أبنائي وأنا أشجعهم على الانضمام إلى حلقات تحفيظ القرآن الكريم.. كما أتبع معهم أسلوب معرفة الله سبحانه وتعالى وغرس محبته في أنفسهم.. ودعائي لهم المستمر بالهداية.. كما أشجعهم دائمًا على طلب العلم الشرعي ليتقربوا من الله عز وجل بمعرفة أحكامه.

العبادة الشرعية منذ الصغر:
أم صهيب.. 42 سنة.. أحرص على أداء الصلوات الخمس في وقتها، وبالنسبة للأولاد يبدؤون في تأدية الصلوات الخمس في المسجد من المرحلة الابتدائية.. وأحرص على الرفقة الصالحة لهم سواء داخل المدرسة أو خارجها… وبناتي ألبسهن الحجاب والعباءة على الرأس من سن مبكرة حتى يتعودن عليها بعد ذلك.

أم وصديقة!!
غادة.. 26 سنة… تعمل إدارية..
أولاً: لابد أن أكون صديقة لأبنائي قبل أن أكون أمهم.. كي أكسبهم ويكون لي تأثير بإذن الله عليهم..
ثانيًا: أبدء بإصلاح نفسي… حتى لا يروا مني أي خطأ يهز ثقتهم بي.. وحتى يكون لنصيحتي الصدى الأقوى عليهم.. وأحببهم بأماكن الخير.. وأجعلهم يتعاونون معي لنشر الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

تنافس شريف:
أم عبد العزيز.. 30 سنة: أحرص على تحقيق التنافس فيما بينهم في حفظ بعض السور والأدعية، وأشجعهم عندما يقومون بتصرف حسن.. ليستمروا عليه.. واقتناء بعض الأشرطة التي تعلمهم الآداب الإسلامية وأشتري أقراص الكمبيوتر الهادفة [بابا سلام].. وأحكي لهم قصصًا هادفة مفيدة..

جلسة حوار:
أم عبد الله.. 33 سنة: أجلس مع أبنائي جلسات حوار بناء وأتحدث معهم بكل واقعية ومصداقية عن كل الأمور التي لا يفهمونها.. ولدينا أيضًا جلسات ممتعة على [النت] مع مواقع هادفة تحوي كل ما يهم الأطفال من الأسئلة والقصص.

أساعد أطفالي:
أم محمد.. أزرع الوازع الديني في أطفالي، وأوضح لهم الحلال والحرام والجنة والنار، وأساعد أطفالي على اختيار الصديق المناسب لهم، ودائمًا أستمع إليهم، وأوجههم بدون كلل أو ملل.. وأخاطبهم بصوت هادئ ومنخفض ولا أستخدم العقاب الشديد عند الخطأ.

قدوتهم الرسول صلى الله عليه وسلم:
زبيدة الصالح 38 سنة معلمة: أربي أبنائي على
أذكار الصباح والمساء وأجعلهم يتخذون الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة لهم في جميع تصرفاتهم.. وأهذب من سلوكهم سواء داخل المنزل أو خارجه.. وأخيرًا أشتري لهم القصص والأشرطة الدينية الهادفة.
التربية الصالحة أساس تأسيس طفل يحمل هم الإسلام:
ولكن كيف نغرس في أبنائنا حب الدعوة إلى الله؟

أجابت عن سؤالنا الأستاذة فاطمة السابر.. رعاها الله: جميل أن نغرس حب الدعوة في عروق أبنائنا منذ الصغر، فالدعوة ثمرة من ثمار العلم، والأجمل من ذلك أن نحلق مع أبنائنا ليكونوا دعاة إلى الله يدعون أنفسهم ويدعون الآخرين… وهذه همسات بسيطة لمن تهفو نفسها لأن ترى أبناءها دعاة صالحين:
1ـ ليكن لديك اهتمام بالتغذية الفكرية الصائبة فالدعوة بلا علم دعوة بلا رصيد، فلابد أن نغذي الطفل برصيد من المعلومات بقدر ما يحتاجه لكي يثبت في كل خطوة، فالطفلة التي تمتنع عن ارتداء الملابس القصيرة أو البنطال، لابد أن تعرف لماذا تركتها، وأن تدعو زميلاتها أيضًا إلى ذلك.
2ـ قص القصص من القرآن الكريم والسنة والسلف الصالح، وتذكيرهم بمواقف صغار الصحابة في الدعوة إلى الله.. إضاءات جميلة لها أثرها في نفوس أبنائنا.
3ـ استثمار أوقات الزيارات في عمل برامج مسلية يتخللها مسابقات مفيدة مع توفير هدايا بسيطة يقدمها ابنك للأطفال.
4ـ قد نحتاج لمرافقة أبنائنا في بعض الأماكن كالأسواق والمستشفيات، فما أروع أن نعود أبناءنا توزيع بعض الأشرطة والكتيبات أثناء هذه الجولات.
5ـ ما أجمل أن يتحلق الأطفال [كل حسب جنسه] وأن يكون من بينهم من يقص عليهم ما سمعه من شريط أو ما قرأه من كتيب…. وحتى ينجح الطفل في جذب زملائه فليكن له محاولات في المنزل تقيمينها بنفسك.
6ـ إشراكهم في المكتبات العامة التي تنمي فيهم روح العلم والمعرفة، وبالتالي الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى.
7ـ زيارة المراكز الاجتماعية ودور الأيتام وتقديم الهدايا لإخوانهم.. لها أبلغ الأثر في نفوس الطرفين..
المصدر: موقع أذكر الله




مشكوره يا قمر
لكن الموضوع مكر ر



التصنيفات
منوعات

كيف تصنعين طفلاً يحمل هم الإسلام؟

خليجيةتعد تربية الأطفال وإعدادهم إيمانيًا وسلوكيًا من القضايا الكبرى التي تشغل حيز واهتمامات الأئمة المصلحين على كرّ الدهور ومر العصور, وإن الحاجة إليها في هذا العصر لهي أشد وأعظم مما مضى، نظرًا لانفتاح المجتمعات الإسلامية اليوم على العالم الغربي حتى غدا العالم كله قرية كونية واحدة عبر ثورة المعلومات وتقنية الاتصالات مما أفرز واقعًا أليمًا يشكل في الحقيقة أزمة خطيرة وتحديًا حقيقيًا يواجه الأمة.
من هنا … كان هذا التحقيق الذي نسلط فيه الضوء على مشكلات الأطفال والعوامل التي تؤثر بشكل سلبي على سلوكهم وأخلاقهم .. ثم أخيرًا الخطوات العملية التي من شأنها أن تسهم بشكل فعال .. بإذن الله في صناعة طفل يحمل هم الإسلام.

إذا أردنا أن نزرع نبتة .. فإننا نقوم بغرس بذرتها الآن .. ونظل نسقيها ونعتني بها كل يوم .. من أجل شيء واحد .. ألا وهو الحصول على ثمرة حلوة .. تلذ لها أعيننا وتستمتع بها أنفسنا.
ولكن!! ماذا لو كان الهدف أسمى .. والحلم أكبر .. وأبناؤنا .. زهور حياتنا .. أين نحن من صناعة هدف غال وعزيز لمستقبلهم؟! أين الأم من رعاية فلذة كبدها بقلبها الرؤوم ليلاً ونهارًا .. من أجل حلم فجر مشرق .. [ابن وابنة يحملان هم الدعوة بين جنباتهم البريئة] … يرفعان جميعا راية الدعوة إلى الله عز وجل على بصيرة، قال تعالى: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [فصلت:33].

كم من أم تحمل هذا الهدف .. إن مستقبل أمة الإسلام .. أمانة تحملها كل أم .. كل مرب .. وكل مسؤول عن فلذات الأكباد,لذا قمنا بإجراء تحقيق مع بعض الأمهات، وقد لمسنا فيه سرعة التجاوب معنا في كل أبوابه، وكأننا طرقنا باباً كان ولا شك عند كل أم مفتاحه.
أول سؤال وجهناه إليهن كان: هل أنت ممن يهتمون بتربية أبنائهم تربية صالحة؟

وكم أسعدنا مستوى الوعي الذي وجدناه والذي تمثل في مئة إجابة بنعم من بين مئة استبانة تم توزيعها على الأمهات بمختلف مستويات تعليمهن.

ولأن كل هدف عظيم لا بد فيه من عمل جاد ودؤوب لتحقيقه، سألناهن عن خطواتهن العملية التي اتبعنها لتحقيق هذا الأمل.
معظم الإجابات كانت متمثلة في حث الأبناء بكل جد على القيام بأداء الصلوات الخمس في أوقاتها، مما يعكس مستوى الوعي الذي وصلت إليه الأمهات في الاهتمام بهذه الشعيرة المهمة، وكان الحرص على إلحاق الأبناء بدور التحفيظ له النصيب الأكبر في الاختيار بعد أداء الصلاة ثم الحرص الكبير على اختيار رفقة صالحة للأبناء ومعرفة رفقائهم…

التنشئة المبكرة:
مريم محمد …. 48 سنة .. منذ صغر أبنائي وأنا أشجعهم على الانضمام إلى حلقات تحفيظ القرآن الكريم .. كما أتبع معهم أسلوب معرفة الله سبحانه وتعالى وغرس محبته في أنفسهم .. ودعائي لهم المستمر بالهداية .. كما أشجعهم دائمًا على طلب العلم الشرعي ليتقربوا من الله عز وجل بمعرفة أحكامه.
العبادة الشرعية منذ الصغر:
أم صهيب .. 42 سنة .. أحرص على أداء الصلوات الخمس في وقتها، وبالنسبة للأولاد يبدؤون في تأدية الصلوات الخمس في المسجد من المرحلة الابتدائية .. وأحرص على الرفقة الصالحة لهم سواء داخل المدرسة أو خارجها … وبناتي ألبسهن الحجاب والعباءة على الرأس من سن مبكرة حتى يتعودن عليها بعد ذلك.
أم وصديقة!!
غادة .. 26 سنة … تعمل إدارية ..

أولاً: لا بد أن أكون صديقة لأبنائي قبل أن أكون أمهم .. كي أكسبهم ويكون لي تأثير بإذن الله عليهم ..
ثانيًا: أبدء بإصلاح نفسي … حتى لا يروا مني أي خطأ يهز ثقتهم بي ..وحتى يكون لنصيحتي الصدى الأقوى عليهم .. وأحببهم بأماكن الخير .. وأجعلهم يتعاونون معي لنشر الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

تنافس شريف:
أم عبد العزيز.. 30 سنة: أحرص على تحقيق التنافس فيما بينهم في حفظ بعض السور والأدعية، وأشجعهم عندما يقومون بتصرف حسن .. ليستمروا عليه .. واقتناء بعض الأشرطة التي تعلمهم الآداب الإسلامية وأشتري أقراص الكمبيوتر الهادفة [بابا سلام].. وأحكي لهم قصصًا هادفة مفيدة..
جلسة حوار:
أم عبد الله .. 33 سنة: أجلس مع أبنائي جلسات جوار بناء وأتحدث معهم بكل واقعية ومصداقية عن كل الأمور التي لا يفهمونها .. ولدينا أيضًا جلسات ممتعة على [النت] مع مواقع هادفة تحوي كل ما يهم الأطفال من الأسئلة والقصص.
أساعد أطفالي:
أم محمد .. أزرع الوازع الديني في أطفالي، وأوضح لهم الحلال والحرام والجنة والنار، وأساعد أطفالي على اختيار الصديق المناسب لهم، ودائمًا أستمع إليهم، وأوجههم بدون كلل أو ملل .. وأخاطبهم بصوت هادئ ومنخفض ولا أستخدم العقاب الشديد عند الخطأ.
قدوتهم الرسول صلى الله عليه وسلم:
زبيدة الصالح 38 سنة معلمة: أربي أبنائي على أذكار الصباح والمساء وأجعلهم يتخذون الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة لهم في جميع تصرفاتهم .. وأهذب من سلوكهم سواء داخل المنزل أو خارجه .. وأخيرًا أشتري لهم القصص والأشرطة الدينية الهادفة.
التربية الصالحة أساس تأسيس طفل يحمل هم الإسلام:
ولكن كيف نغرس في أبنائنا حب الدعوة إلى الله؟

أجابت عن سؤالنا الأستاذة فاطمة السابر .. رعاها الله:
جميل أن نغرس حب الدعوة في عروق أبنائنا منذ الصغر، فالدعوة ثمرة من ثمار العلم، والأجمل من ذلك أن نحلق مع أبنائنا ليكونوا دعاة إلى الله يدعون أنفسهم ويدعون الآخرين … وهذه همسات بسيطة لمن تهفو نفسها لأن ترى أبناءها دعاة صالحين:
1ـ ليكن لديك اهتمام بالتغذية الفكرية الصائبة فالدعوة بلا علم دعوة بلا رصيد، فلا بد أن نغذي الطفل برصيد من المعلومات بقدر ما يحتاجه لكي يثبت في كل خطوة، فالطفلة التي تمتنع عن ارتداء الملابس القصيرة أو البنطال، لا بد أن تعرف لماذا تركتها، وأن تدعو زميلاتها أيضًا إلى ذلك.
2ـ قص القصص من القرآن الكريم والسنة والسلف الصالح، وتذكيرهم بمواقف صغار الصحابة في الدعوة إلى الله .. إضاءات جميلة لها أثرها في نفوس أبنائنا.
3ـ استثمار أوقات الزيارات في عمل برامج مسلية يتخللها مسابقات مفيدة مع توفير هدايا بسيطة يقدمها ابنك للأطفال.
4ـ قد نحتاج لمرافقة أبنائنا في بعض الأماكن كالأسواق والمستشفيات، فما أروع أن نعود أبناءنا توزيع بعض الأشرطة والكتيبات أثناء هذه الجولات.
5ـ ما أجمل أن يتحلق الأطفال [كل حسب جنسه] وأن يكون من بينهم من يقص عليهم ما سمعه من شريط أو ما قرأه من كتيب…. وحتى ينجح الطفل في جذب زملائه فليكن له محاولات في المنزل تقيمينها بنفسك.
6ـ إشراكهم في المكتبات العامة التي تنمي فيهم روح العلم والمعرفة، وبالتالي الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى.
7ـ زيارة المراكز الاجتماعية ودور الأيتام وتقديم الهدايا لإخوانهم .. لها أبلغ الأثر في نفوس الطرفين..




واو موضوع رائع لكي مني التحيه وتقبلي مروريخليجية



تسلمين

ينقل




الله يجزيـك كـل خيـر
موضـوع جـداً مهـم
قرأتـه ونسـخته
وسـأطبقـه بـإذن الله عندمـا يكبـر أطفالـي

سـلمت أناملـك