التصنيفات
قصص و روايات

الملائكة تنقذ فتاة من الإغتصاب . سبحان الله مشوقة

الملائكة تنقذ فتاة من الإغتصاب … سبحان الله
* * *
* *
*
لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغيير
اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم
اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده ,
بل
لااعرف كيف الصلاة
والعجيب اني مربيه اجيال
معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,
المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,
وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج,
فمنهن المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.
ومنهن التي في اجازة امومه,
وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء,
فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,
ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي,
وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,وخرجت بسرعه فركبت السياره,
وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه,
سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد
ولدت,و…و…و
فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل ,
فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق,فنهضت خائفة,
ورفعت الستار …..ماهذا الطريق؟؟؟؟
ومالذي صاااار؟؟؟؟
فلان أين تذهب بي!!؟؟؟
قال لي وكل وقااااحة:
الأن ستعرفين!!
فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ………… قلت له وكلي خوووف
يافلان أما تخاف الله!!!!!!
اتعلم عقوبة ماتنوي فعله,
وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله,
وكنت اعلم أني
هالكة……لامحالة.
فقال بثقة أبليسيةلعينة:
أما خفتي الله أنتي,
وأنتي تضحكين بغنج وميوعة,وتمازحيني؟؟
ولاتعلمين انك فتنتيني,
واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد. بكيت…صرخت؟؟
ولكن المكان بعيييييييييييييد,
ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد,
مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف,
رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء,
وقلت
بيأس وأستسلام,
أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!!
فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقاااااااد الى ساحة الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي,
صليتها بخوووف…برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي ,
توسلت لله تعالى ان يرحمني,
ويتوب علي,وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان,
وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.
وأنا أنهي صلاتي.
تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكااااااااانت المفاجأة.
مالذي أراه.!!!!!
أني أرى سيارة أخي قادمة!!
نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!!
لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,
ولكن فرحت بجنون
وأخذت أقفز
,وأنادي
,وذلك السائق ينهرني,
ولكني لم أبالي به……
من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا.
فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة,
وقال أركبي مع أحمد في السيارة,
وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق…… ركبت مع أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة:
كيف عرفتما بمكاني؟
وكيف جئت من الشرقيه ؟
..ومتى؟
قال:في البيت تعرفين كل شيئ.
وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها الخبر وسنعود بعد قليل,
ونزلت مسرعة
,مسرورة أخبرأمي.
دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة,
قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,
وأخوك محمد مازال نائما.
فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناه فعلا نائم .
أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث…
فأقسم بالله العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة؟؟؟؟؟
ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن,
فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,
بعدها بكيت
وعرفت أن كل ماحصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم .
فحمدت الله تعالى على ذلك,
وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه

تحياااااااااااتي
منقووووووووووووول




سبحااااااااااااااان الله




مشكووووووووووووورة



الله يعطيكم العافيه ودمتم فيحفظ الله ورعايته وشكر لكم على المرور



والله انا جسمى اشعر فعلا



التصنيفات
قصص و روايات

الملائكه انقذت فتاه من الإغتصاب رائعة

بسم الله الرحمن الرحيم..

قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض

ولان صاحبه القصه

اقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول

لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولا اكاد ازيلها الا لتغييرها

اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم

اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر, وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده ,

بل
لااعرف كيف الصلاة

والعجيب اني مربيه اجيال

معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض

فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,

المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,

وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج,

فمنهن المتزوجةحديثا, ومنهن الحامل.

ومنهن التي في اجازة امومه,

وكنت انا ايضاالوحيده التي نزع مني الحياء,

فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,

ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي,

وفي صباح أحدالايام أستيقظت متأخره, وخرجت بسرعه فركبت السياره,

وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه,

سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد
ولدت,و…و…و

فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل ,

فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق,فنهضت خائفة,

ورفعت الستار …..ماهذا الطريق؟؟؟؟

ومالذي صاااار؟؟؟؟

فلان أين تذهب بي!!؟؟؟

قال لي وكل وقااااحة:

الأن ستعرفين!!

فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ………… قلت له وكلي خوووف

يافلان أما تخاف الله!!!!!!

اتعلم عقوبة ماتنوي فعله,

وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله,

وكنت اعلم أني
هالكة……لامحالة.

فقال بثقة أبليسية لعينة:

أما خفتي الله أنتي,

وأنتي تضحكين بغنج وميوعة ,وتمازحيني؟؟

ولاتعلمين انك فتنتيني,

واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد. بكيت…صرخت؟؟

ولكن المكان بعيييييييييييييد,

ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد,

مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف,

رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء,

وقلت
بيأس وأستسلام,

أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!!

فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارةوكأني آقاااااااد الى ساحة الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي,

صليتها بخوووف…برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي ,

توسلت لله تعالى ان يرحمني,

ويتوب علي ,وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان,

وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.

وأنا أنهي صلاتي.

تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وكااااااااانت المفاجأة.

مالذي أراه.!!!!!

أني أرى سيارة أخي قادمة!!

نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!!

لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,

ولكن فرحت بجنون
وأخذت أقفز

,وأنادي

,وذلك السائق ينهرني,

ولكني لم أبالي به……

من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا.

فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة,

وقال أركبي مع أحمد في السيارة,

وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق…… ركبت مع أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة:

كيف عرفتما بمكاني؟

وكيف جئت من الشرقيه ؟

..ومتى؟

قال:فيا لبيت تعرفين كل شيئ.

وركب محمد معنا وعدنا للرياض وانا غير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها الخبر وسنعود بعد قليل,

ونزلت مسرعة

,مسرورة أخبر أمي.

دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة,

قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,

وأخوك محمد مازال نائما.

فذهبنا الى غرفةم حمد ووجدناه فعلا نائم .

أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث…

فأقسم بالله العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة؟؟؟؟؟

ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن,

فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,

بعدها بكيت
وعرفت أن كل ماحصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم .

فحمدت الله تعالى على ذلك,

وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه

سبحان الله

يهدي الله من يشاء لهداه

كل الحلى




سبحاااااااااان الله ؛؛

صدقت مع الله ؛ فصدقها ؛؛

ربي يعطيك العافية




يسلمو على التميز و مواضيعك الحلوة ؛00



شكرا حبيبتي على مرورك الراقي يا قمر



حبيبتي قصص مثل هذي
شي ما يصدقه العقل .. .. ..

مع احترامي الشديد ..




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الإغتصاب الزوجي حقيقة بين الحياة والتابوت

لإغتصاب الزوجي ،،، داء أستفحل الأمم منذ الأزل . نهضت بعض الأمم من سباتها فوضعت
بصمة جديرة بالإشادة لحماية الزوجة جسدياً نفسياً. في الوقت ذاته لا زال مجتمعنا الشرقي يتباهى بهذا النوع من الإغتصاب ويعده من أعمدة القوامة الذكورية تغلبه النشوة الجنسية في أي وقت وفي أي مكان فينفذ غايته وكأننا في غابة الغلبة فيها للأقوى والأعنف.

من الغرابة وربما من الأحرى أن نطلق عليها من السذاجة أن يتسبب البعل في الأذى، يتلذذ بجسد
صارخ دامي من الحسرة والوجع وهو (الزوج) منسلخ من ذرة من مركب يدعى بالإحساس.
والأغرب من هذا وذاك غمامة الصمت التي كتب لها إباء الإنقشاع . المرأة تنوح وتندد بالأذى خلسة بينها وبين ذاتها المحطمة وقد تنفلت من بين فاهها الجزيئات النشطة فتتفوه بين قريناتها بالمأساة الزوجيه التي تعانينها ،،، قد تجد من يشاطرها المعاناة أو قد تجد من يطلب منها الصمت ( هذا زوجك القدير وينبغي عليك الرضوخ لجميع مطالبه، ومن العيب الغير مقبول أن تتحدثي عن معاناتك هذه) حقا ًمجتمع ينفي أن يخطئ الرجل، لربما رجالنا ارتدوا ثوب العصمة من الأخطاء
وهذا محال !!!

تقاليد مجتمع ظلم المرأة في مواضع عدة ،،، تبرأت من قوانين الإنسانية .

آما حان لك يا مجتمع أن تنصف المرأة حق إنسانيتها المشروع في جميع الأديان السماوية
وقوانين حفظ حقوق المرأة الإنسانية.

آما آن الوقت أيها البعل المتمرد أن تعي مفهوم الحياة الزوجية ، وأن تكون أهلاً لقيادة
مركب الحياة الأسرية الإنسانية. فزمن العنف والتجبر حان أن ينطوي. وأن تتذكر أن المرأة
مزيج من المشاعر والأحاسيس. هدم مشاعرها يعني هدم كرامتها وإنسانيتها. لطفاً يا مجتمع
وحذرا ًمن عواقب تحطيم عمود المجتمع وأساسه
والحمد لله على كل حال
ارجو الرد:11_1_207[1]:





فكيف يتلذذ الذكر بجسد يئن من الألم وهو دامي إن التلذذ لابد أن يكون براحة الطرفين وهذا مما لاشك فيه
ولا يكون هذا الإغتصاب إلا بسبب جهالة الزوج فعليه أن يعي بأن تلك أمرأة مشاعرها تؤثر فيها فما أجمل أن تلاطفها قبل أن تشبع نهمك الجنسي فإن رفضت فبادرها بقبلة بين عينيها وأعذرها ودعها تنام في حضنك وسوف تبادرك هي لكي تشبع غريزتك عاملها بحنان تكن أمامك كالعجينة تشكلها كيفما تشاء فالحياة الزوجية بلا رومنسية كالأكل بلا ملح فهي مهمة جداً جدا.



لاحول ولاقوة الا بالله.انا احكي معقول في هيك ازواج بالواقع.يعطيكي العافية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ملاإكة تنقذ فتاه من الإغتصاب

السلآم عليكم ورحمة الله وبكرآته

أخبآركوم اليوم أن شاء الله كل شين تمامون هع

المهم اليوم جبت لكم قصه وآقعيه وهي قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض

ولان صاحبه القصه

لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولاكاد ازيلها الا لتغيير

اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم

اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده ,

بل
لاعرف كيف الصلاة

والعجيب اني مربيه اجيال

معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض

فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,

المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,

وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج,

فمنهن المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.

ومنهن التي في اجازة امومه,

وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء,

فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,

ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي,

وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,وخرجت بسرعه فركبت السياره,

وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه,

سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد
ولدت,و…و…و

فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل ,

فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق,فنهضت خائفة,

ورفعت الستار …..ماهذا الطريق؟؟؟؟

ومالذي صار؟؟؟؟

فلان أين تذهب بي!!؟؟؟

قال لي وكل وقاحة:

الأن ستعرفين!!

فقط لحظتها عرفت بمخطه الدنئ………… قلت له وكلي خوف

يافلان أما تخاف الله!!!!!!

اتعلم عقوبة ماتنوي فعله,

وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله,

وكنت اعلم أني
هالكة……لامحالة.

فقال بثقة أبليسيةلعينة:

أما خفتي الله أنتي,

وأنتي تضحكين بغنج وميوعة,وتمازحيني؟؟

ولاتعلمين انك فتنتيني,

واني لن اترك حتى آخذ ماأريد. بكيت…صرخت؟؟

ولكن المكان بعيد,

ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد,

مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف,

رجوته وقد أعياني البكاء,

وقلت
بيأس وأستسلام,

أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!!

فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقاد الى ساحة الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي,

صليتها بخوف…برجاء والدموع تملأ مكان سجودي ,

توسلت لله تعالى ان يرحمني,

ويتوب علي,وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان,

وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.

وأنا أنهي صلاتي.

تتوقعن مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وكانت المفاجأة.

مالذي أراه.!!!!!

أني أرى سيارة أخي قادمة!!

نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!!

لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,

ولكن فرحت بجنون
وأخذت أقفز

,وأنادي

,وذلك السائق ينهرني,

ولكني لم أبالي به……

من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا.

فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة,

وقال أركبي مع أحمد في السيارة,

وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق…… ركبت مع أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة:

كيف عرفتما بمكاني؟

وكيف جئت من الشرقيه ؟

..ومتى؟

قال:في البيت تعرفين كل شيئ.

وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها الخبر وسنعود بعد قليل,

ونزلت مسرعة

,مسرورة أخبرأمي.

دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة,

قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,

وأخوك محمد مازال نائما.

فذهبنا الى غرفة محمد وجدناه فعلا نائم .

أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث…

فأقسم بالله العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة؟؟؟؟؟

ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن,

فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,

بعدها بكيت
وعرفت أن كل ماحصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم .

فحمدت الله تعالى على ذلك,

وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه….

وأتمنى أن الكل استفآد وأتعظ من هالقصه..؟!




عن جد قصه رائعه سلمت يداك



مشكوة ياأختي



يسلمو



شكرا على المرور