التصنيفات
منتدى اسلامي

إحياء سنة الرسول [ الإنصات وإجابة المؤذن

سنة الرسول الآنصات وإجابة المؤذن …

عن أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله

صلى الله عليه وسلم قال :
(1 ) " إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن "

عن عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ أنه سمع

النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي فإنه من صلى علي "
صلاة صلى الله عليه بها عشرا ، ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة
لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجوا أن أكون أنا هو ، من سأل لي الوسيلة
(2) حلت له الشفاعة "

عن عمر بن الخطاب ـ رضي الله تعالى عنه ـ قال : قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم :
إذا قال المؤذن الله أكبر ، الله أكبر فقال أحدكم : الله أكبر "
الله أكبر ، ثم قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، قال : أشهد أن لا إله إلا الله
ثم قال أشهد أن محمدا رسول الله ، قال : أشهد أن محمدا رسول الله
ثم قال حي على الصلاة ، قال : لا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال حي على

الفلاح : قال لا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال الله أكبر ، الله أكبر ، قال : الله

(3) أكبر الله أكبر ، ثم قال : لا إله إلا الله من قلبه .. دخـــل الجنة "

==========

(1) صحيح البخاري كتاب الآذان : 116، صحيح مسلم كتاب الصلاة : 383

(2) صحيح مسلم / كتاب الصلاة : 483

(3) صحيح مسلم / كتاب الصلاة : 583
*****************************
هل نفذت سنة إجابة المؤذن؟




الله يجزاكي الف خير



تسلمين ياغلا



خليجية



العفوووووو ياغلا



التصنيفات
منتدى اسلامي

متى يجب الإنصات لتلاوة القرآن ؟

متى يجب الإنصات لتلاوة القرآن ؟

ما هو حكم إذا كنا جالسين في مجلس كبير يقرأ فيه القرآن ، وكنت أنا ورفيق لي منفصلين بحوار آخر عن الموجودين . إذا كنا في سيارة أو حافلة والسائق يستمع إلى القرآن أو يقرؤه ولم نكن مشاركين له فيما يقرأ . إذا كنا في غرفة ما ، و يوجد من يصلي جهراً ، أو يقرأ القرآن جهرا . أو أي حالة أخرى في مكان يقرأ القرآن فيه ولم نكن نرغب أو نشارك فيما يقرأ ، فهل يجب علينا أن ننصت حتى يفرغ القارئ ، و تنطبق علينا الآية الكريمة ؟

الحمد للَّه
اختلف العلماء في حكم الإنصات لقراءة القرآن خارج الصلاة ، على قولين :
القول الأول : الوجوب ، وهو مذهب الأحناف ، وبعضهم جعله وجوبا عينيا ، وآخرون قالوا وجوب كفائي ، واستدلوا بعموم قوله سبحانه وتعالى : ( وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) الأعراف/204
جاء في "الموسوعة الفقهية" (4/86) :
" الاستماع إلى تلاوة القرآن الكريم حين يقرأ خارج الصلاة واجبٌ إن لم يكن هناك عذرٌ مشروعٌ لترك الاستماع .
وقد اختلف الحنفيّة في هذا الوجوب ، هل هو وجوبٌ عينيٌّ ، أو وجوبٌ كفائيٌّ ؟
قال ابن عابدين : الأصل أنّ الاستماع للقرآن فرض كفايةٍ ، لأنّه لإقامة حقّه ، بأن يكون ملتفتاً إليه غير مضيّعٍ ، وذلك يحصل بإنصات البعض ، كما في ردّ السّلام .
ونقل الحمويّ عن أستاذه قاضي القضاة يحيى الشّهير بمنقاري زاده : أنّ له رسالةً حقّق فيها أنّ سماع القرآن فرضُ عينٍ .
نعم إنّ قوله تعالى في سورة الأعراف ( وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) قد نزلت لنسخ جواز الكلام أثناء الصّلاة ، إلاّ أنّ العبرة لعموم اللّفظ لا لخصوص السّبب ، ولفظها يعمّ قراءة القرآن في الصّلاة وفي غيرها " انتهى .

القول الثاني : الاستحباب والندب ، وحملوا الآية التي في سورة الأعراف في حال الصلاة فقط ، أما في غير الصلاة فالأمر على الندب والاستحباب ، وهذا قول جماهير أهل العلم .
يقول ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" (2/372) :
" وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في الآية قوله : ( وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) الأعراف/204 : يعني في الصلاة المفروضة . وكذا روي عن عبد الله بن المغفل . وقال ابن جرير : حدثنا حميد بن مسعدة حدثنا بشر بن المفضل حدثنا الجريري عن طلحة بن عبيد الله بن كريز قال : رأيت عبيد بن عمير وعطاء بن أبي رباح يتحدثان والقاص يقص فقلت : ألا تستمعان إلى الذكر وتستوجبان الموعود ؟ قال : فنظرا إلي ثم أقبلا على حديثهما . قال : فأعدت ، فنظرا إلي وأقبلا على حديثهما . قال : فأعدت الثالثة ، قال : فنظرا إلي فقالا : إنما ذلك في الصلاة ( وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) الأعراف/204
وكذا رواه غير واحد عن مجاهد وقال عبد الرزاق عن الثوري عن ليث عن مجاهد قال : لا بأس إذا قرأ الرجل في غير الصلاة أن يتكلم .
وكذا قال سعيد بن جبير والضحاك وإبراهيم النخعي وقتادة والشعبي والسدي وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم : أن المراد بذلك في الصلاة .
وهذا اختيار ابن جرير : أن المراد من ذلك الإنصات في الصلاة وفي الخطبة كما جاء في الأحاديث من الأمر بالإنصات خلف الإمام وحال الخطبة " انتهى .
ويظهر أن هذا القول هو القول الراجح ، لأن الوجوب يلزمه دليل صريح ، وإلا ألزمنا الناس بما فيه مشقة ظاهرة من غير دليل .
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله كما في "لقاءات الباب المفتوح" ( لقاء رقم/197، سؤال رقم/26) :
كان مجموعة في السيارة يمشون ، وشغل أحدهم شريط قرآن ، فهل يجب على الجميع استماع هذا الشريط ، وهل يأثم من يتكلم والشريط شغال ؟
فكان الجواب :
قال الإمام أحمد رحمه الله في هذه الآية : هذا في الصلاة . وقال : أجمعوا على أن ذلك في الصلاة . وعلى هذا فلو كنت بجوار شخص يقرأ القرآن ويجهر به ، وأنا أسبح وأهلل – ذكر خاص – فإنه لا يلزمني أن أستمع له ، وإنما ذلك في الصلاة فقط .
ولكني أقول للأخ الذي شغل المسجل : لا تشغل والناس غافلون ؛ لأن هذا أدنى ما نقول فيه أنه يشبه من قال الله فيهم : ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ ) فصلت/26 ، فإذا رأيت إخوانك لا يريدون الاستماع ، إنما هم مشغولون بالحديث بينهم ، فلا تشغل المسجل ، وإذا كنت تشتاق لهذا فهناك سماعة صغيرة أدخلها في أذنك ، ويجعل الصوت له وحده " انتهى .
وجاء في "المنتقى من فتاوى الفوزان" (3/سؤال رقم 437)
" أقضي بعض الأوقات الساعات الطوال في المطبخ ، وذلك لإعداد الطعام لزوجي ، وحرصًا مني على الاستفادة من وقتي ؛ فإنني أستمع إلى القرآن الكريم ، سواء كان من الإذاعة ، أو من المسجل ؛ فهل عملي هذا صحيح أم أنه لا ينبغي لي فعل ذلك ؛ لأن الله تعالى يقول :
( وَإِذَا قُرِىءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) ؟
الجواب : لا بأس باستماع القرآن الكريم من المذياع أو من المسجل والإنسان يشتغل ، ولا يتعارض هذا مع قوله : ( فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ ) ؛ لأن الإنصات مطلوب حسب الإمكان ، والذي يشتغل ينصت للقرآن حسب استطاعته " انتهى .

واختيار القول بالاستحباب لا يعني التساهل وتعمد التغافل عن الإنصات لكلام الله سبحانه وتعالى حين يتلى ، فالحرص على الإنصات لا بد أن يكون أصلا ثابتا في حياة المسلم ، ولا ينصرف عنه إلا لشغل أو حاجة .
يقول النووي في "التبيان في آداب حملة القرآن" (92) :
" ومما يُعْتنى به ويتأكد الأمر به : احترام القرآن من أمور قد يتساهل فيها بعض الغافلين القارئين مجتمعين ، فمن ذلك : اجتناب الضحك واللغط والحديث في خلال القراءة ، إلا كلاما يضطر إليه ، وليمتثل قول الله تعالى : ( وَإِذَا قُرِىءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) وليقتد بما رواه ابن أبي داود عن ابن عمر رضي الله عنهما : ( أنه كان إذا قُرئ القرآنُ لا يتكلم حتى يُفرَغَ منه ) " انتهى .

ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "لقاءات الباب المفتوح" (لقاء رقم/146،سؤال رقم 9):
" ليس من الآداب أن يتلى كتاب الله ولو بواسطة الشريط وأنت متغافل عنه " انتهى .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب




جزاك الله الخير



شكرلك



خليجية



شكرلكم



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

[ღ♥ღ فن الإنصات فن الآسرون ღ♥ღ

( الإنصات فن ومهارة !)
(((لوكنت مستمعه جيدة فستقرأين كل هذا,,

اولاً: راح اذكركم بموقف أكيد الكل مر عليه ..

في أحد الأيام التقيت بصديق لك .. وبدأ يشكو لك عن معاناة أو مشكلة أو ازمة طارئة عليه

فبادرته انت بالإنصات إلى كلامه وسماع مشكلته .. لينتهي منها ويغادرك وهو مصافحاً لك

ويشكرك بكل حرارة وتقدير ( لأنه شعر بتحسن)..

بينما تلفك الدهشة لأنك لم تفعل شيئاً له سوى إنك أعطيته سمعك ووقتك !!!

* على الرغم من إننا نقضي وقتاً طويلاً في تعلم التقنيات المعقدة (لكسب قلوب ) الآخرين ومد جسور المحبة بيننا وبينهم

إلا أننا كثيراً تفوت علينا واحدة من أكثر المهارات أهمية وسهولة والتي يمكن للجميع ممارستها في اي زمان ومكان!

للأسف نحن نعيش في عالم أناني .. إذ كل فرد يهتم فقط بنفسه ..لذا نجد الكثير منا يبحث عن صديق يستمع له بإهتمام

وليس فقط يستمع .. بل يحاور ويساعد و … ( يحفظ لنا الأسرار )

صدقوني إن مهارة الإنصات أجمل واعظم واحلا هدية ممكن ان نتعلمها لأجل من (نحب)

و
الآن ضع في فكرك أشخاص تحبهم بصدق وبشدة .. وقرر أن تقرأ الموضوع لتتعلم هذه المهارة فقط ( لأجلهم !)

والآن إليكم سؤال ثقااااافي .. :: هل تعتقد ان هناك فرق بين ( الإنصات % والإستماع )؟؟؟؟؟؟

إذا كنت لاتعتقد .. فدعني اخبرك بإنك بحاجة إلى إصلاح هذه المعلومة قليلاً !

* فقد قرر العرب أن الإنصات هو أعلى درجة من درجات الإستماع . ذلك أن الإنصات يعني الإستماع بصمت
أي صرف كل الحواس وتفريغها للاستماع إلى المتحدث.

اما الإستماع فهو الإستماع بكل إعتيادية للشخص المتحدث دون بذل اي جهد في حواسك الأخرى.

…… ولكننا هنا سنستعمل المصطلحين لنفس الغرض…..

* فالإستماع الجيد هو بداية للتواصل الفعال والناجح مع الآخرين .. ومن المحزن أن الذين يتقنون هذه المهارة قلائل!

وعندما تتقن هذه المهارة ..ستجد حب الناس لك وانهم مستمتعين بالجلوس معك !

ماسيمنحك ثقة كبيرة بنفسك .. فما رأيكم أن نحاول معاً تجربة اهم الوسائل لتنمية هذه المهارة؟؟

وإليك أيها الرائع .. يامن وصلت معي إلى هنا .. فقط من أجل أن تتعلم لكي تسعد من تحبهم

تحية خاصة مني .. وهذا دليل لإمتلاكك قلب رائع ورووح حلللللووووة .. تحسد عليها !

ولكي تعرف الأكثر فالأكثر عنك .. إقرأ معي هذه النقاط الخمسة عشر (15)

..لتتعلم كيف تسعد من قررت إسعادهم فيما سبق ..

(1)

الإنصات الجيد هو الاستماع مع القدرة على قراءة ماخلف الكلمات ..وفهم موقف المتحدث ولغة الجسم التي يبيدها..

وتقمص اللهجة العاطفية التي ترسمها كلماته.. أي كما يصف ذلك البعض ..

أن تضع نفسك في " عروقه" وترى العالم عن طريق عينيه..

بعيداً عن قيمك ورؤيتك أنت.. ودون إطلاق الأحكام عليه..

والآن تخيل معي .. لتعرف هل انت مستمع (عادي) أم إنك (ماهر) ؟

بأن شخصاً قد ذكر أمامك وفاة أمه .. وتحدث عنها وعن فضائلها.. وفاضت عيناه من الدمع ببكاء حار..

*ستفهم الحزن البالغ الذي يعيشه ..وتقدر مدى الحب الذي يكنه لأمه وكم يفتقدها؟؟

أم ….

*سوف تقدر الحزن الذي يعيشة هذا الشخص وتحزن كل الحزن وتيأس لأجله ؟

++ إذا كنت من النوع الأول .. فأنت ..

( مستمع ماهر )

++ وعلى النقيض إذا كنت من النوع الثاني ..فأنت..

(مستمع أقل مهارة )

(هذا الإختبار السابق يوضح الفرق بين الإستماع إلى الكلمات ظاهرياً والاستماع لما تحمله من معاني عاطفية)

(2)

انصت إلى مايقوله بدل مجرد السماع له .. هناك عدد من الأشياء التي يمكن الاستماع لها مثل
( قيم المتحدث + مشاعره + هواياته +مواقف قد طرأت عليه + نظام حياته + طعامه المفضل… إلخ )

وحتى فلسفااااته اللاااااامتناااهيه .. لم لا؟

ولاتنسى أن تقبل عليه ببصرك وسمعك وكاااامل جسدك وحواسك !

(3)

حدد ماإذا كان المتحدث يتحدث عن حقائق أو عن إنطباعات ..أو عن مشاعر شخصية ..

وابذل إهتماماً أكبر .. لأولئك الذين يظهرون مشاعرهم وأحاسيسهم أثناء حديثهم إليك .

(4)

لاتقاطع الآخرين أو تكمل كلامهم .. إن الناس يشعرون بالضيق ممن لايستمع إلى حديثهم ويقاطعم كل
حين .

(5)

تفاعل مع مشاعر المتحدث قبل أن تطلعه على الحقائق . وهذا كثيراً مايحدث مع الآباء الذين يسارعون
للاستجابة إلى مخاوف ابنهم حين يقول

" هناك شيء مخيف تحت السرير" !!!

حيث يقولون " لاتخف ليس هناك مايخيف .. انت بأمان "

<<< هذا إذا ماقال له انثبر مكاانك بلا دلع لا محطك بالعقال

بينما القلة ممن يبدون تعاطفاً مع مشاعر ابنائهم فيذهب ليضمه وهو قائل
" لابد أنك قضيت ليلة مرعبة.. لاتخف فالله معك ومن بعده أنا ايضاً معك .. "

(6)

الاستماع بصمت قد يكون هو كل مايحتاج إليه المتحدث منك .. أشعره بأنك تتفهم مشاعره غبر لغة الجسم
بينما انت صامت .. كمثل تعابير الوجه والإيماء بالرأس ..

*لاتقل إنني أتفهم مشاعرك.. قاوم رغبتك في المشاركة بالحديث والكلام .. فقط لمجرد الكلام!

(7)

ادعم استماعك بأصوات قليلة .. مثل التؤهوه ( اوه .. اهاا .. ) <<< كذا يعني
أو تلك التي تدل على الإستغراب ..
أو قم بتحريك رأسك إلى أعلى وأسفل ..وهذا دليل على متابعتك وفهمك لما يقوله ..وغيرها ..
فهذا يضفي على استماعك نكهة سبيشل !!!

(8)

ركز على مايقوله المتحدث .. بدل الإنشغال بالتفكير فيما ستجاوبه به بعد الإنتهاء من حديثه
تماما كما ينصح به مدربوا الكرة العالميون " ركز على الكرة" .. لا كيف ستلتقط الكرة
لإنك متى ما ركزت عليها حتماً ستعرف اين ستذهب وبعدها ستلتقطها !

* وفي الوقع هذا سيضفي على مهارة إنصاتك صفة العفوية المحببة ..

* ومن الضروري معرفة كيف كان يستمع الرسول صلى الله عليه وسلم ..
ذلك بأننا نحب أن نقدي بسيد البشرية في جميع أمورنا …

(9)

استمع ضعف ماتتحدث به ..تذكر المقولة القديمة " نحن نمتلك لساناً وأذنين " ..
لذا أعط الفرصة لمن يجالس بالحديث .. وتذكر أن كل شخص لديه مايستحق أن تستمع له..
وسيثري عقلك وتفكيرك.. وربما خبرتك بالحياة!

(10)

استثر جليسك كي يتحدث عن نفسه ومايهمه ..قم بتوجيه اسألة مفتوحة….

(مثال ):

" كيف يمكن أن نقوم بذلك ؟ "

" مارأيك ب … ؟؟ "

"كيف تشعر تجاه هذه المسألة ؟ " … وتذكر أن الناس يحبون من يقدر مشاعرهم تجاه الأشياء

" ماذا لو …؟ "

" ماذا تنصح للقيام بذلك ؟؟ " …. فالناس عامة يحبون إسداء النصائح وإبراز فلسفاتهم الحياتية

" مالطريقة التي تفضلها أنت وتجدها الأنسب ل …؟؟ " …. ولاحظ هنا لهجة الإحترام .

واحذر من أن تلقي عليهم اسئلة تضعهم في موقف دفاعي …

ولو استطعت فعل ذلك فستمتلك أداة رائعة وسحرية .. لكسب قلوب الناس ..

وتذكر دووووماً

(11)

عندما تجيب من يحدثك في أمر مهم . استخدم استجابة قصيرة الأمد ..
لأن الاستجابة الطويلة تفقد صبر المتحدث وتشعره وكأن الحديث خارج عما يهمه هو .

(12)

تذكر أن موقف قلبك كمستمع سيكون أهم وأوضح من استجابتك لحديث محدثك ..

فموقف الإحترام ومحاولة فهم عالم الآخر أكثر أهمية من تعليمك كيف تقدم رداً عبقرياً !!

(13)

يوصي العلماء باتباع طريقة جميلة .. حيث ينصحون بالتدرب على أخذ نفس عندما ينتهي المتحدث
قبل أن تشرع أنت في كلامك .. بهذه الطريقة سوف تعطي المتحدث الفرصة الكاملة حتى ينتهي
وتستبعد عن مقاطعته مما يعبر عن احترامك له وستقربه إليك .

(14)

أحذر الإستماع الإنتقائي ..

أي إنك تسمع ماتريد أن تسمعه أنت .. أو ماتتوقع سماعه
لذا استمع بتأني لما يريد الآخر قوله ومايسعى لتوصيله إليك

* ولو استطعت تجنب هذا المحذور .. فستتجنب الكثير من الخلافات التي تحدث بينك وبين أصدقائك
والمقربين لك .. بسبب سؤ فهم الذي لم تسمعه أصلاً !!!

(15) وأخيراً ….

أسأل عن أي غموض في حديث المتكلم .. فهذا سيزيل أي لبس قد يبقى في قلبك..

كما ستعطيه دليلاً على أنك مستمع متميز وبرووفيشنل

أعزائي & عزيزاتي ..

لقد كانت هذه بعض اللمحات السريعة التي ستساعدك على تطوير هذه المهارة العظيمة

والتي تعطي نتائج باهرة في تحسين علاقاتك بالناس ويزيد من إحترامهم وتقديرهم لك..

والآآآن مع فاصلتي ووقفتي لكل من وصل إلى هنا

وصولك إلى هنا كان مقترن بالبداية لأجل هدف .. وهو تنمية وتطوير مهارتك

وايضاً من أجل اللذين قررت إسعادهم .. فكر معي قليلاً ..

لو لم تكن لديك اية اهداف من اجل هذا الموضوع .. هل كنت ستهتم بقراءته ؟؟؟

جاوب نفسك بنفسك .. وأكتشف لي الحكمة المخبأة هنا !!




شكرا معلومات كلها صحيحة



بارك الله فيك على اهمية الطرح



خليجية



مشكورة حبيبتي يعطيك العافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عدم الإنصات يغضب من الرجل

عدم الإنصات يغضب من الرجل

غالبا ما توجد خلافات حول نظرة الرجل و للكثير من أمور الحياة، الأمر الذي يولد خلافات بينهما

وأجرت مجلة فونك أور الألمانية، استطلاعا للرأي لمعرفة أكثر الأمور التي تغضب النساء من الرجال، والتي تنوعت بين أمور لها علاقة بالمشاعر أو حتى بطريقة استخدام الأجهزة المنزلية

وقالت 47% من المشاركات في الاستطلاع ان كثرة الشكوى وعدم تحمل الألم من أكثر الأمور التي تضايقهن في الرجل، فيما انتقدت النسبة نفسها عدم حديث الرجل حول المشاعر أو المشكلات

وقالت 33% من النساء ان الرجال لا يعترفون باخطائهم، فيما قالت 32% إنهن لا يجدن فن الانصات، كما انتقدت 30% من النساء انشغال الرجال الدائم بجهاز التحكم عن بعد

أما النظر إلى امرأة اخرى فحصلت على 21% من أصوات النساء كأحد الأمور التي تضايقهن في الرجال، كما انتقدت النسبة نفسها عدم اهتمام الرجل بقراءة ارشادات تشغيل الأجهزة المختلفة وعدم حبه للتسوق

و انتي اي شيء من بين ما ذكر يزعجك ؟؟؟؟

ارجو المشاركة بالتصويت في الاستطلاع




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الرجل يحب الإنصات له والمرأة تمتاز بأحاديثها الجماعية

تعتبر مهارات الاتصال مفيدة في التواصل بين الجنسين، لكن هناك بعض العناصر التي تنذر بأن المتحدث لم يصل بعد لطريقة تواصل جيدة مع الآخرين من شأنها تجعلهم منصتين له، ومن تلك العلامات فشل المستمعون فى فهم كلام محدثهم، أو إذا انصرف عدد كبير منهم عن الإنصات له نتيجة الإحساس بالملل مما يقوله.

ومن جهته، قال خبير التنمية البشرية الدكتور نبيل كامل أن المرأة تعشق الحديث والتواصل مع الآخرين، إلا أنها حين تتكلم لا تقصد بالضرورة تقديم معلومة، كما أن الحديث الأنثوى رقيق وحساس و"يراعى مشاعر الآخر"، ويقوم على العلاقة التي تنشئها المرأة مع من تتعامل معهم.

وأضاف كامل أن الرجل يعتقد في أغلب الأوقات أنه موضوعي، وأنه دوماً يروي الحقائق، لذلك يجب أن يتكلم وأن يسمعه الآخرون، لذا فإنه يشعر بالسعادة حين يطلب منه الكلام أمام مجموعة من الأشخاص، فذلك يؤهله لفرض وجوده على الناس والاستيلاء على السلطة، لذلك فهو يقدس الاجتماعات ويهتم بعشاء العمل وغير ذلك من المناسبات التي تحقق له هذه الرؤية




جزاك الله خيرا



شكرلك



شكرا



يسلموووووووووووووو