التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العداوة بين الازواج أساس ديمومة المشاكل في بيت الزوجية

..
أكّد خبراء في دراسة العلاقات الاجتماعية أن بعض حالات الزواج تتحوّل إلى علاقة بين أعداء لا يعلنون عن عدائهم بشكل مباشر، حيث أوضح الباحثون أن شعور العداء بين الزوجين يؤدي إلى بحث كل طرف للآخر عن أسباب ليخوض معه معركة، ليخلق له توترًا ويسبب له المشاكل.

ومما لا شك فيه أن المسائل التي يمكن أن يثور حولها الخلاف في كل أسرة لا حصر لها ويمكن أن ينفخ فيها أحد الزوجين لتصبح نارًا تحرق البيت نفسه.

وقال الدكتور بنجامين سبوك، أستاذ طب الأسرة والمجتمع: "إن هذه المشاكل تحدث عندما تملئ الكراهية قلب أحد الزوجين، وتصبح الحياة خالية من المحبة والود، وإذا ما استمرت أصبحت جحيمًا بينهما".

وأوضح الباحثون أن المسألة تتوقف على أسباب كثيرة في أعماق الزوجين، وفي المجتمع الذي يعيش فيه الزوجان، وبعض هذه الأسباب واضح تمامًا، وبعضها لا يعرفه حتى الزوجان نفسهما. وتستمر الحياة في هذا النوع من الأسر، لا يستقر فيها الحب كثيرًا ولا يستقر فيها الخلاف كثيراً. ….




بوووركتـــي غاالــيتي



شكرلكم



يعطيكي العافية غلاتي



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

اسماء الزوجات في جوالات الازواج

اسماء الزوجات في جوالات الازواج

امممممممممممم هيا مراحل

مرحلة الخطوبة

1_my love

2_بيبي

3_حبي

4_ حياتي

5_ عمري
6_روحي

مرحلة شهر العسل

1_قلبي:0153:

2_عيوني:0153:

3_ميمي(اسم الدلع):0153:

لما يصير عندهم طفلين

1_ام فلان

2_البيت

مرور خمس سنوات على الزواج

1_المحقق كونان:12:

2_تعال للبيت:sfsfed:

3_مصيبة في الطريق

4_لاترد

5_المباحث:3_4_8[1]:

6_غلطة عمري

7_اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

8_عذاب القبر:12_1_112[1]:

ابي تفاعل يا بليدات دئما المشاهده اكثر من الردود:a3:




هاهاهاهاههاهاههاهههتهت

مشكورة اختي اعالموضوع . حقا لاكن نسيتي مرحلة العجزة




حبيبتي منقووووول الموضوع نوووووورتي



هههههههه

بمرحة الشيخوخة

يكتب امرأة منتهية الصلاحية




ههههههههههههههههههههههههههه لا موكلهم زي بعض انا عندي بنت ماتغير ههههههههه



التصنيفات
منوعات

الهمسة واللمسة والنظرة لغة حوار بين الازواج

الهمسة واللمسة والنظرة لغة حوار بين الازواج

تعالوا نتأمل تعبيرات القرآن المعجزة في وصف العلاقة بين الرجل و والتي كم هي تعبيرات مهذبة، ولكنها محملة بالمعاني والمشاهد التي ربما تعجز عنها كتب كبيرة تستفيض في وصف هذه العلاقة بألفاظ صريحة ومباشرة.. تلك العلاقة الخاصة جدا.. شديدة الخصوصية بين الرجل وزوجته.. "نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم" سورة البقرة الآية 223. "أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن" البقرة الآية 187."ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد" البقرة 187 وتكرر لفظ المباشرة في أكثر من موضع في القرآن ليعبر عن العلاقة الجنسية بين الرجل و. "وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا" سورة النساء الآية 21.
النساء حرث لكم .. النساء لباس لكم وأنتم لباس لهن.. العلاقة الزوجية مباشرة.. العلاقة الزوجية إفضاء بعضكم إلى بعض. ضع هذه الصور وتداعياتها بجوار بعضها لتري صورة متكاملة للعلاقة بين الزوجين!!
الهمسة والنظرة واللمسة
الزوجة حرث زوجها.. الرجل يحرث امرأته.. ماذا يعني حرث الأرض الذي استمدت منه هذه الصورة.. إنه يعني تقليب الأرض وتهويتها من أجل تنشيطها وبعث الحياة فيها.. إنه يعني تخليصها من كل شيء ضار.. إنه يعني تعهدها بالرعاية بكافة صورها حتى تنبت وتزدهر.. فإذا حرث الرجل زوجته فماذا يفعل؟ خاصة أن الأمر يأتي بصدد العلاقة الجنسية واللقاء بين الزوجين.. وحتى تكتمل الصورة يقول الأمر القرآني "فأتوا حرثكم أنى شئتم" إنك حر تماما.. إنك مفوض تفويضا كاملا أن تحرث امرأتك في أي مكان وبأي صورة فيما عدا مكان الإتيان الذي ورد ذكره في الآية السابقة.. لا يوجد موانع .. لا توجد معوقات.. إن عملية الحرث تسوي الأرض وتمهدها، وتزيل العوائق حتى تصبح الأرض مستعدة لاستقبال البذرة وتعهدها حتى تنمو وتزدهر.. ولكن الأرض يجب أن تُحرث أولا حتى يتم ذلك..
إنها حرثك أيها الزوج .. يجب أن تفعل كل شيء من أجل تنشيطها من أجل بعث الحياة فيها من أجل إمتاعها حتى تتخلص من كل ما علق في نفسها من هموم وأحزان.. إنها المتعة التي تمنحها أيها الحارث لمن تحرثها.. ومعنى ذلك ببساطة أن العلاقة الجنسية ليست ذلك اللقاء البارد بين جسدين لينتهي بإيلاج عضو داخل عضو، إنها التفاعل الذي يتم بين الأرض وحارثها، إنه الحارث الذي لا يترك أي مساحة من الأرض من غير أن يمر عليها ويقلبها ويتعهدها وإلا أصبح عمله ناقصا .. ولا يصبح حرثا.. لأن هذا هو غرض الحرث، إن الزوج لا بد أن يمر بكل قطعة من جسد زوجته يلاعبها ويحارثها ويلمسها ويقبلها ويتحسسها.. وهو بصدد اللقاء بها.. هذا هو الحرث لا بد أن يأخذ كل جزء من الجسد حقه من الحرث وإلا ما أصبح حرثا.. الهمسة في الأذن.. النظرة للعين.. اللمسة لكل سنتيمتر بكل الوسائل، ملاعبة لما ينتظر الملاعبة، تحسس لما يستحق التحسس، حوار بلغة الجسد بين كل جزء ونظيره، ومع كل جزء من الجسد. هو حوار متبادل وحرث بين الطرفين، فالزوجة مطالبة برد التحية بأفضل منها والحرث بأشد حرثا فمقابل كل همسة همسة، ومقابل كل لمسة لمسة، وهكذا يكون الحرث قد تم، وتكون ظلال الكلمة القرآنية قد مررنا بجزء يسير منها، وما زال الجزء الكبير يحتاج إلى خيال الأزواج وابتكاراتهم حتى يصلوا إلى أبعاد الحرث وصوره التي قصدتها هذه الآية الكريمة.
دفء الاحتواء
والآن إلى الصورة الثانية، هن لباس لكم وأنتم لباس لهن.. وأيضا في صدد وصف العلاقة الجنسية حيث السياق في الآية بعد السماح للرفث إلى النساء.. اللباس ماذا يعني للإنسان وما هو إحساسه به؟.. إنه الدفء إنه الاحتواء، إنه الأمان.. إنه الستر، إنه الزينة إنه كل شيء.. تخيل نفسك بغير لباس.. الزوج لباس زوجته والزوجة لباس لزوجها في هذه اللحظة عند هذا اللقاء، إنه يحتويها بذراعيه، إنه يدفئها بأنفاسه، إنه يسترها بجسده.. إنه يشعرها بالأمان.. إنه يتزين لها، إنها تتزين له إنها تدفئه بجسدها، إنها تحتويه بعينيها، إنه تؤمنه من أن يقع في الحرام.. إنها تستره بجدائل شعرها.. اللباس يتداخل فينا ونتداخل فيه حتى يصبح جزءا من جلدنا.. ربما لا يستطيع أن نميزه عن جسمنا.. أصبح جزءا من شخصيتنا من كياننا هكذا الزوجان وهما يلتقيان في هذه اللحظة، لا يمكن الفصل بينهما إنهما جسد واحد، إنهما متداخلان، إنهما يريدان أن يذوبا في بعضهما.. كل خلية تذوب.. كل جزء من الجسد يذوب، كل نفس يذوب.. كل نظرة تذوب.. هل تجاوزنا في وصفنا اللباس؟
إفضاء الحب والمشاعر
إلى المعنى الثالث أو الوصف بالإفضاء وقد أفضى بعضكم إلى بعض.. قد يبدو الإفضاء معنى عامًا وهو في الحقيقة كذلك، ولكنه يشير إلى أن الإفضاء الجسدي وهو أحد معانيه إنما هو جزء من إفضاء أوسع وأرحب هو إفضاء الروح.. إفضاء النفس إفضاء الحب، إفضاء المشاعر، والذي يتوجه إفضاء الجسد إلى الجسد.. هل وصل المعنى؟ هل فهمناه؟ لا علاقة جنسية .. لا شعور بالمتعة الحقيقية إلا بعد لقاء الأرواح والأنفس والإفضاء الروحاني والنفسي.. إلا بالحب إلا بالمشاعر وإلا لتحول الأمر إلى عذاب.. وأي عذاب أشد من أن تلتقي الأجساد متصادمة متنافرة وهي تبدو متقاربة متلاصقة.. وأيضا يحمل الإفضاء الجسدي ظلالا عديدة أفضى أحدهما للآخر أي أنهما أصبحا جسدًا واحدًا.. أي تصور يسرح فيه الخيال للقاء بين جسدين قد أصبحا جسدًا واحدًا ؟.
الملامسة الحانية
والآن إلى المباشرة.. لا تباشروهن .. إذا باشرتم النساء.. لماذا هذا اللفظ بالذات.. بالرغم أنه يبدو ليس معبرا عن اللقاء الجنسي ولكن عن مرحلة الدخول والإيلاج فيه بالتحديد فلماذا جاءت المباشرة التي هي من لقاء البشرة بالبشرة؟ إنه حديث الملامسة الناعمة الحانية فلماذا تأتي اللفظة التي تعبر عن هذا الموقف بتلك الرومانسية والرقة؟ إنها الإشارة الربانية .. أيها الناس أيها الأزواج والزوجات، ليست العلاقة هي لقاء هذين العضوين.. إنها المباشرة.. إنها اللمسة.. تأمل واسرح بخيالك والبشرة تلتقي بالبشرة.. كل جزء من البشرة تلتقي بصاحبتها حتى تحدث المباشرة فتكون النتيجة الطبيعية أن يباشر الذكر الأنثى فيحدث الإيلاج كجزء من فعل عام وشامل تم بين الجسدين، ولا نبالغ إذا ما قلنا بين الزوجين.
وقدموا لأنفسكم
ثم تأتي الآية المعجزة وكل آيات القرآن معجزة، لتوضح الموقف وأن ما أسلفناه من معان وظلال ليس تعسفًا أو تحميلا للأمور فوق ما تحتمل ـ يأتي الأمر الرباني المباشر الواضح الذي لا لبس فيه…"وقدموا لأنفسكم" أمر صريح بالملاطفة والمداعبة والملاعبة.. وكل ما يقدم لك كل ما تراه يصلح ليقربك لزوجتك.. كل ما يصلح أن يقرب الزوجة لزوجها.. فالأمر ليس للرجل دون فكل منهما مطالب أن يقدم لنفسه.. فليجتهد كل إنسان أن يقدم نفسه في أبهى صورة.. إننا نسعى أن نترك انطباعًا قويًا في نفوس الآخرين، إنه أحد الدوافع الاجتماعية الهامة في العلاقة بين البشر… ألا تريد أن تترك انطباعًا قويًا في نفس زوجتك.. ألا تريدين أن تأسري قلب زوجك وتأخذي بلبه؟ إذن فقدمي لنفسك، إن هذه المنظومة القرآنية الرائعة ترسم صورة تليق بالإنسان وهو يمارس علاقته الجنسية مع إنسان مثله.. إنه يتعهده ويرعاه .. إنه يحتويه كاللباس.. إنه يفضي إليه، إنه يباشره باللمسة والهمسة والقبلة.. كل زوجة وزوج له خصوصيته في حدوث ذلك، إنها المداعبة والملاطفة التي تليق بالبشر.




خليجية



ميرسى يانور نورتينى



يسلمو حبيبتى موضوع جميل



خليجية



التصنيفات
منوعات

دراسةطريفة3سنوات هوالعمرالافتراضي للحب بين الازواج

بسم الله الرحمن الرحيم
خليجية
في دراسة طريفة حول الحب، قدرت دراسة سابقة أن العمر الأفتراضي للحب هو ثلاث سنوات حيث يقول الباحث الأميركي "وليام روبسون" بأنه عندما يصل الحب إلى نهاية عمره الافتراضي وهو ثلاث سنوات يصبح نور الحب خافتا، وقد يتطلب ذلك ما يقرب من العام حتى يدرك طرفا علاقة الحب هذه الحقيقة المرة التي تغلفها الحياة المشتركة.

وللأسف قد يتحول ذلك الحب الكبير إلى كراهية ونفور وإهمال وعدم اهتمام، وقد يحدث في أحيان كثيرة أن يحاول أحد الطرفين الخلاص من شريك حياته.

يؤكد "روبسون"، بأن كيمياء المخ المسيطرة على عملية الحب تظل تولد شحنات حب وطاقة عواطف لمدة 3 سنوات ثم تتوقف تلك الشحنات وكأنها بطارية فرغت ولا يمكن إطلاقا إعادة شحنها.

وكان الأعتقاد السابق هو أن العمر الافتراضي للحب يبلغ سبع سنوات لكن خبراء الزواج والعلماء أكدوا هذه الحقيقة بأن الحب يعيش ثلاث سنوات بالإضافة إلى سنة تأرجح ثم ما يحدث بعد ذلك ينتمي إلى علاقات الدفء والإخلاص وليس للحب

وهذا ينتشر في المجتمعات التي تعتبر توقف الحب بين الشريكين "فضيحة" ومن المطلوب عند ذلك الأستمرار في إظهار الحب وتمثيل دور المحبين من أجل حفظ ماء الوجه ووضع العلاقة المشتركة في إطار اجتماعي مناسب، وهذا ليس من مظاهر الحب الحقيقي بل هو عملية تجميل اجتماعي ليس إلا.

وهذه الحقيقة العلمية تجد ما يساندها على أرضية الواقع حيث أن قصص الحب الشهيرة الواقعية أو الخيالية عمرها قصير ولا تتعدى المدى الزمني من 3 إلى 5 سنوات على الأكثر تبدأ مثيرة نارية وتعيش فترة معقولة بعواطف ملتهبة ثم تنتهي بفعل فاعل يخرج من داخل المحبين وبعد رفع الراية البيضاء التي تشير إلى الأستسلام لأمر الحب ترتفع الراية الحمراء التي تنذر بالشرر أو الراية السوداء التي تشير إلى الغرق والضحية بالطبع أحد الطرفين .

ولهذا يجب توقع ذبول شجرة الحب بعد سنوات لا تزيد على 5 أعوام ولا بد من وضع بعض الخطط التي قد تعيد للحب بعض حرارته أو تحافظ على ما بقي منه مع عدم التعجل وطلب الأنفصال فهناك أبناء وعشرة وأصول اجتماعية وغير ذلك من مظاهر الحياة التي تحمي الزواج كنظام لا بد وأن يستمر حتى مع انتهاء العمر الافتراضي للحب!

دمتم فى حفظ الله




خليجية



مشكوره قلبي



خليجية



يمكـن إذا دورنـا حولينـا
منلاقـي انـو الدراسـة فيهـا شـي مـن الصحـة

شـكراً ع الموضـوع




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل يميل الازواج للاخلاص اكثر لزوجاتهم عندما يصبحوا اباء ؟

هل يميل الأزواج للإخلاص أكثر لزوجاتهم عندما يصبحوا آباءَ؟ ا
لجواب هو نعم ولا، للأسباب التالية:

نعم لأن الرجل لا يعود يفكر كثيراَ بالمخاطرة عندما يصبح أباَ، يلتزم بروتين حياة أسهل وأبسط وأكثر آماناَ من ذلك الذي كان يتبعه سابقاَ،
بعض الرجال يتوقف أيضاَ عن العادات السيئة مثل التدخين، تناول الكحول والسهر اهتماماَ منهم بصحة أطفالهم وبتوازنهم النفسي.

بحث جديد قامت به الأكاديمية الوطنية للعلوم، يقترح بأن الحياة العائلية لا تغير إحساس الرجل بالمسؤولية وحسب، ولكنها أيضا تغير بيولوجيته.فالآباء الجدد عندهم مستويات أدنى من التيستوستيرون (الهرمون الذكري) المسؤول عن غريزة التزاوج البدائية التي يعتقد بأنها تبقي الأب مخلصا لعائلته وزوجته.

من جهة ثانية، قد يلعب وجود الأطفال دوراَ سلبياَ في الحياة الزوجية، فالزوجة تقضي وقتاَ أطول مع أطفالها ويقل بالتالي الوقت الذي تكرسه لزوجها وهذا قد يدفعه للبحث عن الحب والاهتمام خارج القفص الزوجي
منقول :11_3_2[1]::icon_neutral:
اعجبني الموضوع فحبيت اعرضو عليكم
انا لا اعرف ادا كان هدا القسم الصحيح اللي يتعرض فيه الموضوع صححولي خطئي ادا كنت مخطئة شكرا




يعطيك العافيه



حبيبتي الاولاد هم نعنة من الله نحمده ونشكره عليها هم نقطة تغيير كبيرة منها تبدا حياة جديدة للابوين الاب يصبح انسان ذو مسؤولية اكبر في الحقيقة انا اتكلم عن تجربة فالزوج يزيد تفكيره في عائلته لكن اذا كانت مستقرة واوضاعها هادئة وبالتالي تزيد وطادة العلاقة بين الزوجين كيف لا وهذه الزوجة منحتك فلذة كبد ورابط مشترك لكن هذه ليست قاعدة اذ ان هناك اباء لا يهتمون للامر فهناك حالات طلاق والعياذ بالله دون التفكير في شتات الاولاد اللذين هم دائما ضحايا هبل الاباء المهم حبيبتي موضوعك رائع وهادف مشكوووورة عليه ولا تحرمينا من مواضيعك الجديدة



صدقتي غلاي



يسلم قلبك يالغلا
موضوع راااااائع جداً
ويعطيك ألف عافيه
وردى وودى



التصنيفات
منتدى اسلامي

الطلاق وتساهل الازواج

الطلاق وتساهل الازواج

تسرع وتساهل بعض الأزواج في طلاق زوجاتهم.
أيها الزوج الكريم: إن الصلة بينك وبين زوجتك من أقدس الصلات وأوثقها، وليس أدل على قدسيتها من أن الله عز وجل سمى العهد بين الزوج وزوجته بالميثاق الغليظ فقال: (أخذن منكم ميثاقاً غليظاً ) النساء، الآية: 21 . ولذلك كان حل رابطة الزواج، وإنهاء العلاقة الزوجية أمراً بغيضاً في الإسلام لما يترتب عليه من تفكيك للأسرة وتشتيت لأفرادها. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أبغض الحلال إلى الله عز وجل الطلاق". فلا ينبغي للمسلم أن يقدم عليه دون مسوغ مقبول.

أيها الزوج الكريم: إن الطلاق لم يشرع في الإسلام ليكون سيفاً مصلتاً على رقبة المرأة كما يعتقد بعض الأزواج، ولا شرع ليكون يميناً تؤكد به الأخبار كما يفعل بعض الجهال، ولا ليكرم به الضيوف، ولا لحمل المخاطب على فعل شيء أو الامتناع عن شيء مثل ما اعتاد عليه بعض الناس حيث يقول مخاطباً صديقه: "عليّ الطلاقإلا ….." فهذا خطأ عظيم وانحراف كبير في استعمال هذا الأمر الشرعي…

أيها الزوج الحبيب: إن الإسلام لا يغفل عن الواقع، فقد ينشب الخلاف بين الزوجين، مما يؤدي إلى الطلاق، ولكن لا يجوز أن يكون الطلاق الخطوة الأولى في حسم خلافك مع زوجتك؛ بل لا بد من أن تلجأ إلى الكثير من الوسائل قبل الطلاق لعلاج هذا الخلاف. فلا تعجل ولا تتسرع بالطلاق فتندم بعد فوات الأوان.

همسة: يحرم عليك شرعاً أن تطلق زوجتك وهي حائض أو في طهر قد جامعتها فيه !! أو أن تطلقها ثلاثاً في مجلس واحد.!




بارك الله فيك



شكرا للمرور العطر اشكرك من القلب



التصنيفات
الإتكيت و التجارب و النصائح المنزلية

اتكيت الازواج ()

الحياة بلا دستور ومجموعة من القوانين تحترم تصبح حياة جاهلية وفوضوية

فالاتكيت ليس فقط مع الغرباء ولكن تعاملى بة مع حياتك ككل يعنى الاتكيت مع الغرباء والعنف مع الاقرباء

هذة بعض القواعد ,,

1_قبل ان تدخلى على زوجك اى غرفة لابد ان تستاذنى((هتقولى استاذن قبل ما ادخل على زوجى؟!)) ايوة

2_ عندما تدخلى علية فى غرفة السيارة البيت القى السلام

3_ عندما تخرجى من غرفة اسالية هل تريد شيئا قبل الانصراف؟((مش لازم هو يطلب))

4_لا تقراى اى خطاب او ورقة لا تخصك خلية هو الى يقولك

5_ عندما تغيرى مكان شىء يخصة لابد ان تعدية مكانه او تخبرية بمكانة الجديد

6_اذا اخطاتى فلا تترددى عن الاعتزار

7_ اذا اعتزر لكى زوجك فتقبلى اعتزارة ولا تكثرى اللوم

8_ الحديث بينكم لابد ان يكون هادىءولا يوجد بة الفاظ خارجة للاحترام

9_ قولى الحق حتى لوكان مرا علية ولكن بطريقة لطيفة غير جارحة

10_عندما يكون عنده مناسبة سعيدة فى عائلته لابد ان تشاركية ولا تعتزرى

11_ لاداعى لخلق المشاكل والنبش فى الماضى

12_ اذا طلب منك المساعدة فعاونية دون بطء او تعالى

13_ قومى بندئة بلقب يحبة ولاترفعى الكلفة بينك وبينه فى الحوار والمزاح امام الناس

عندما تقومى بهذة القواعد سيتعلم منك زوجك حتى ولو كان لم يفعل ذلك

مع حبى ووتقديرى

:11_1_122[1]::11_1_122[1]::11_1_122[1]:




تسلموووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووو
قلبوا تقبلي مروري,,,



مشكوره ياعسل



خليجية



بعد الفراق,, تسلمى يا حبيبتى على مرورك
:0153::0153:



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ايها الازواج اسمعوا و عوا

كتبت سارة حسن…

أيُّها الإخوة والأخوات، اسمعوا وعوا:
حديثُنا اليوم عن الزَّواج ومرحلته الأولى نظرًا لأهمّيَّة هذه المرحلة ودوْرها في ترتيب الحياةِ في البَيْت الجديد إلى آخِر العمر، لكنَّنا سنختصُّ بالحديث العلاقةَ الثنائية دون الخوض في العوامِل الخارجة عن الطَّرفين، فلهذا مقام آخر.

فالزَّواج ليس مجرَّد انتِقال من حال مؤقَّت لحال مؤقَّت آخر، الزَّواج انتِقال من حالٍ مؤقَّت لحياة كاملة، ننتقِل فيها – أي: الرَّجُل والمرْأة – من خانة عدم التقيُّد بشيءٍ – مهما كانت الحياة في بيت الأهل أو بغير زواج – إلى خانة المسؤوليَّة الكاملة عن كلِّ شيء.

فالرَّجُل بعد أن كان يأخُذ "مصروفًا"، أو يعمل ليُنْفِق على نفسِه وقد يُساهم أو لا يُساهم في بيْت أهله، صار اليوم مسؤولاً عن بيتٍ كامل، عليه أن يُنفق عليْه ويتحمَّل كلَّ كبيرةٍ وصغيرة فيه، هذا بندُ النَّفقة، والبنود كثيرة في الحياة الزوجيَّة.

و بعد أن كانت تُساهم في البيت مع أمِّها وأخواتها بترْتيب أو تنظيم أو طبْخ، أو لا تُساهم أصلاً، صارتْ مسؤولةً بشكْل كامل عن بيتٍ وحدها – ولو كان معها خادم فهي أيضًا مسؤولة بالكامل فالخادم لن يدير البيت – وهذا بندٌ واحد أيضًا في الحياة الزَّوجيَّة، والبنود كثيرة.

ونظرًا للتَّربية الخاطِئة المنتشرة في البيوت، فإنَّ الغالب ألاَّ يكون أيّ الزَّوجين معدًّا لهذه المسؤوليَّة بصورة صحيحة، اللَّهُمَّ إلاَّ القليل.

فالواقع أنَّ أوَّل الزَّواج يحدث اصطدام كوْني رهيب بين الفردَين، يُشبه اصطِدام كوكب بكوكب آخر، وهذا على جَميع المستويات، بدءًا من كوب الشَّاي والماء، إلى جَميع الأنشِطة الحياتيَّة اليوميَّة.

وينقشِع الغبار الكوْني المتناثر من هذا الاصطِدام الرَّهيب عن كوكبٍ صغير جديد، يبدأ الحياة ليزدادَ يومًا بعد يوم وتتْبعه أقمار ويدور في فلَك.

ويُمثِّل العام الأوَّل من الزَّواج أكثرَ الأعْوام مشاكلَ وأرقًا بين الزَّوجين – إلاَّ مَن رحم ربِّي – لأنَّه مع الصدام النَّاشئ عن الاختِلاف في التَّربية يُضاف الضَّغط النَّفسي النَّابع من الأعْباء الجديدة، فيجتمع العاملان كأشدّ ما يكون في العام الأوَّل ليكون الصدام مروعًا.

وأنا أجزِم لكلِّ زوْجٍ وزوجة ممَّن تزوَّج حديثًا أنَّ: كلَّ هذه المشاكل التي تبْدو اليوم عقبةً ليس لها حلّ وتنغِّص العيش، ستصير بعدَ أقلَّ من عامٍ هباءً منثورًا لا قيمةَ له، وأحيانًا يَصير هذا بغير عمَل من الزّوج، فقطْ هي الألفة والمودّة التي أذابت الصخور الفولاذيّة التي ظننَّاها يومًا لن تنزاح.

ويُشَبّه البعض الحياةَ الزَّوجيَّة بحجرَين صلبين، العام الأوَّل يظلّ الحجران يحتكُّ أحدُهما بالآخَر احتكاكًا قد ينتج عنه شررٌ في بعض الأحيان، وقد تشتعل النَّار، فإذا احترق أحدُ الحجرين أو كلاهما فشلت الحياة الزَّوجيَّة، أمَّا مع ثبات الحجَر واستِمْراره في الاحتِكاك برقَّة قد لا تنتج نار أو تنتج نار ضعيفة – بحسب الظُّروف الخارجة عن الزَّوجين والَّتي لن نتناولَها في هذا المقال – حتَّى نجد في النِّهاية أنَّ الحجرين صارا أملسَين من جَميع الجوانب، وصارا قادِرَين على البقاء مُتلاصقَين بغير مسافات كأنَّهما كتلة واحدة، فهذه هي الحياة الزَّوجية النَّاجحة.

فلا بدَّ أن يدرك كلا الطَّرفين أنَّ المشاكل واردة جدًّا، وأنَّها عرض طبيعي بل صحّي تمامًا، وأهمّ علاج هو العطاء، فعلى كلا الطَّرفين أن يعطي، لا أن يُطالِب الطَّرف الآخَر بالعطاء، يُعْطِي حنانًا، محبَّة، بسمة، هديَّة يسيرة، اجتهادًا في المسؤوليَّة … إلخ.

وفي حياة النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – أمثلةٌ كثيرة على هذا العطاء فهذا حديث البُخاري: عَن الأسْوَد قالَ: سَألْتُ عَائِشَةَ: ما كانَ النَّبِيُّ – صلَّى اللَّهُ عَليْه وسلَّم – يصْنَعُ في أهْلِه؟ قالَتْ: "كانَ في مِهْنةِ أهْلِه، فإذا حَضَرَت الصَّلاةُ قامَ إلى الصَّلاة" كتاب الأدب، باب: كيف يكون الرَّجُل في أهله؟

وجاء في شرح ابن حجر: قَوْله: "في مِهْنة أهْله": المِهْنة بِكَسْرِ الميم وبِفَتْحِها، وأنْكَرَ الأصْمَعِيُّ الكَسْر، وفسَّرَها هُناكَ بِخِدْمةِ أهْله …. وقَدْ وَقَعَ في حَديث آخَر لِعائِشة أخْرَجَهُ أحْمَد وابْن سَعْد، وصَحَّحَهُ ابْن حِبَّان، مِن رِواية هِشام بْن عُرْوَة عنْ أبِيه: قُلْت لِعائِشَة: ما كانَ رَسُول اللَّه – صلَّى اللَّه عَليْهِ وسلَّم – يَصْنَع في بَيْته؟ قالَت: "يَخِيط ثَوْبه، ويَخْصِف نَعْله، ويَعْمَل ما يَعْمَل الرِّجال في بُيُوتهم".

وفي رِواية لابْنِ حِبَّان: "ما يَعْمَل أحَدُكُمْ في بَيْته"، ولَهُ ولأحْمَد مِنْ رِوايَة الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَة عَن عائِشة: "يَخْصِف نَعْله، ويَخِيط ثَوْبه، ويُرَقِّع دَلْوه".

ولَهُ مِنْ طَرِيق مُعاوِية بْن صَالِح، عَنْ يَحْيَى بْن سَعيد، عَنْ عَمْرة عَن عَائِشة، بِلَفْظ: "ما كانَ إلاَّ بَشَرًا مِن البَشَر، كانَ يُفَلِّي ثَوْبه، ويَحْلُب شاته، ويَخْدُم نَفْسه".

وأهمّ شيءٍ في هذه العام الأوَّل هو هذا الإدراك، ومُحاولة كلّ واحدٍ التقرُّب إلى الآخر باللُّطْف والتلطُّف، والتَّنازل تارةً والنِّقاش تارةً، مع مُراعاة كلٍّ منهُما للتوتُّر الَّذي يصحب هذه الفترة التي هي انتِقال من اللاَّمسؤوليَّة أو المسؤوليَّة النَّاقصة، إلى مسؤوليَّة كاملة بغير قيْدٍ ولا شرط.

لوِ استشعر كلُّ واحد هذا الانتِقال، وأحسَّ برفيقِه وتفهَّم هذه المسألة، لانخفضَ عددُ المشاكل إلى النِّصْف، لكنَّ ثقافة شَباب اليوم جعل أقْرب الحلول الطَّلاق والمفارقة، وسرعة الخطأِ في اللَّفْظ وفحشه.

ولو عاهدَ كلٌّ منهما نفسَه قبل رفيقه على إزالة كلِمة (طلاق) من ذِهْنِه، وأنَّ هذا الرَّفيق هو رفيق العمر، وهذا البيْت هو بيته ومستقرُّه في الدُّنيا، مع شفقة كلٍّ منهُما على الآخر لَحافَظَ كلٌّ منهُما على مشاعر رفيقِه ورهافة حسِّه، وابتعدَ عن الفحشِ في القوْل والإهانة في الفعل.




يسلمووووووووووووووووووووو



معك حق



نورتونى يا بنات
اصعب دمعة
مرمر عتريس



خليجية



التصنيفات
منوعات

الملل في حياة الازواج – عدة طرق للقضاء على الملل هل قضى الملل على الأمسيات التي كنتما تقضيانها معاً تتأملان في ال

الملل في حياة الازواج – عدة طرق للقضاء على الملل

هل قضى الملل على الأمسيات التي كنتما تقضيانها معاً تتأملان في التفاصيل الصغيرة لديكما؟
حياة يومية + وظيفة + سنوات تمضي + بعض الأطفال + متطلبات معيشية .. ويكون الناتج دائماً أيام أسبوع رتيبة تمضي دائماً في حوار متشابه بين الزوجين، يقاطع دائماً بعراك الصغار ونداءاتهم وطلباتهم، أو بمشاكل في المنزل أو نقص أحد الأغراض والحاجة للنزول مرة أخرى للشراء من الجمعية، هل كل ما سبق يبدو مألوفاً؟
إنه حتى مع عدم وجود أطفال فقد تنقضي أيام الأسبوع مع ضغوط وتشويش وتأخر في العمل، وقائمة من الأعمال التي تقتضي وجود كل منكما في مكان بعيد عن الآخر.
تريدان العودة للترابط والبعد عن الملل.. لكن الخطط الرومانسية القديمة ( أوراق الورد المنثورة على الطريق إلى باب غرفة النوم) لم تعد تجدي نفعاً في زحام وروتين أيام العمل الأسبوعية، إذن ماذا نفعل؟! الإجازة قد تفيد، ولكن لا يمكنكما ( ولا أنصحكما) أن تنتظرا حتى يوم الإجازة.. لأنه إلى أن تأتي الإجازة ستكون الحياة قد امتلأت بالملل والابتعاد، كل ما تحتاجانه هو تقارب يومي أكثر، ولكي تحصلا عليه لابد أن تتمسكا بقوة بالمفهوم العام للمودة بعيداً عن الإثارة، لأنها لن تستمر تدعم الحياة الجنسية، خصوصاً مع مرور السنين.. هذا ما ذكره د. ودني هيربرت مؤلف كتاب دليل الزوجين للتعامل مع سنة أولى للزواج فيقول: ليالي أسبوع العمل يمكن أن تكثرا فيها من الهمسات اللطيفة تتساندان وتختلسان الدقائق كي تكونا على سجيتكما، أو حتى تتشاركا في هموم الكد اليومي من أجل متطلبات المعيشة.. كل هذا سيشيع روح الدفء ويطرد الملل.. ثم حتى إذا حل موعد الإجازة في نهاية الأسبوع يكون لديكما رصيد مرتفع من الألفة والسعادة.
وإليكما (11) طريقة للخروج من الملل منذ عودتكما أو أحدكما من العمل وحتى نهاية اليوم:
1- اتفقا على الالتقاء قبل العودة للمنزل، حتى ولو اضطر أحدكما لاتخاذ طريق غير طريقه المعتاد كي يمر على الآخر.. لكي يتركز اهتمام أحدكما بالآخر فقط، قبل أن تتحولا عند وصولكما إلى مهام أسرية أخرى ( الأمومة – الأبوة – الطبخ – إدارة شؤون المنزل).
2- في الأيام التي تصلان فيها إلى البيت منفصلان أو كان أحدكما يقضي يومه في المنزل، اجعلا دقائقكما الأولى معاً دافئة، فالطريقة التي تستقبلان فيها بعضكما البعض تصنع فرقاً كبيراً كما تقول سنثيا متشنيك مؤلفة كتاب هل تتزوجينني والتي تحدثت إلى مئات الأزواج عن كيفية الإبقاء على الرومانسية في حياتهم.
قاوما الرغبة في التنفيس عن أمور العمل، أو العلاج الذي كتبه الطبيب أو الأعمال المنزلية حتى يكون لديكما الفرصة لقول أنا أحبك أو أن تتعانقا مثلاً.
يمكن أيضاً عمل دراما عفوية، بأن يدق العائد من العمل جرس الباب مصطحباً معه حلوى من المخبز أو شريط فيديو جديد، أو وروداً كي يفاجئ بها شريك الحياة.. أما من كان في المنزل أولاً فليجعل الأطفال مثلاً يصنعون لوحة ترحيب بالعائد مما يشيع جواً من المرح والسعادة، مما يسهل مناقشة أي موضوع بعد ذلك.
3- خذ حماماً دافئاً مما يساعد على الاسترخاء معاً.
4- شكلا فريق عمل في المطبخ، كأن يعد الزوج السلطة مثلاً أو أي طبق يحبه ويجيده، وتقوم الزوجة بالطبخ ويتبادلان الحديث أثناء إعداد الطعام، مما يشيع جواً من التعاون والألفة والتذكير بأيام الزواج الأولى وبساطتها.
5- اطلبا الطعام من المطعم، وكلا في أطباق ورقية، واستغلا الوقت الذي توفر لديكما في الجلوس على الأرض واللعب مع الصغار فما أسرع ما تنسيان كم هم مسلون، وما أسرع ما ستتقاربان من خلالهم.
6- تصفحا ألبوم الصور واستغرقا في ذكريات زفافكما وشهر العسل، أو إجازتكما الأخيرة وفكرا معاً في إجازة قادمة.
7- ادعوا أصدقاء أقارب للعشاء أو لتناول الشاي، فعلى الرغم من أن ذلك يبدو عملاً إضافياً لكليكما، فإن معظم الأزواج يصر على أنه عمل مريح للنفس، طالما أنهم مقربون، فتشعران معهم بأنكما على طبيعتكما.. فإن ذلك يكسر الملل ويزيد التقارب بين الزوجين.
8- اقرأ أحدكما للآخر إذا كنتما في انتظار حادث سعيد مثلاً، فإن قراءة القصص، وكتب رعاية الأطفال تكون مناسبة، أو يمكنكما قراءة كتاب رومانسي أو ثقافي أو كوميدي، المهم هو الوقت الهادئ الذي تقضيانه معاً والتغلب على الملل والتكرار..
وإذا كان أحد الزوجين لا يميل لقراءة الكتب فيمكن المشاركة في الأفكار الرئيسية التي تشكل عصارة الكتاب الذي قرأه الشريك المحب للقراءة، بالإضافة إلى نبذات عما جاء في الجرائد من أخبار هامة أو أسطر لطيفة من زاوية قرأها أحدكما مما يعطيكما مادة خارجية تتحدثان حولها وتضحكان معاً.
9- العبا معاً.. فاللعب عنصر من عناصر التودد والغزل، وهو عنصر لا يوجد خلال أيام الأسبوع المملوءة بالقلق والضغوط.. ومن طرق استعادة هذا العنصر أن تمارسا معاً أي لعبة بعد العشاء، ولستما مضطرين للعب كل ليلة.. بل اختار يوماً من أيام الأسبوع ( أيام العمل) ثم إن عنصر المنافسة في اللعب يفتت التوتر الذي قد ينشأ بينكما لسبب أو لآخر.
10- مرة في الأسبوع أعدا عشاءً عائلياً مع وضع الأطفال في قائمة المدعوين حتى ولو تأخروا عن موعد نومهم، فكما يقول وندي هيربرت إن حفلة العشاء ستمنحكما وقتاً سعيداً، بالإضافة لتخفيف الضغوط عن ليالي الأسبوع الأخرى وستتمتعان بمشاعر طيبة.
11- تواعدا خلال أيام العمل ولا تهتما بمن يرتب الموعد وجربا اللقاء في ناد أو حديقة مرة كل أسبوع.
وإذا كان لديكما أطفال فلابد من وجود أحد يرعاهم، وإذا تمكنتما من إيجاد من يرعى الأطفال فما رأيكما في إرسالهم في نزهة، ثم الانفراد معاً في المنزل، فقد تعودان لذكريات الخطط الرومانسية القديمة




حلوووووو كتييييير
يسلمووووووووو



باااارك الله فيك طرح راقي



خليجية
يسلمو غلاتي
يعطيك العافيه
خليجية
تقبلي مروري
دلوعه حمودي

خليجية



موضوع مهم لكل زوجة.يسلموووووووو ياسالي .



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

نبتة حب بين الازواج

• منذ فترة وأنا أراك شاحب الوجه ، سارح الذهن ، دائم الفكر ، قد فارقت الابتسامة شفتيك ، حتى ألفت التبرم والتأوه ، فما الأمر يا صاحبي ؟
• أما ترى سؤالك هذا جاء متأخراً ؟

• المعذرة يا أخي إن كنت قد قصرت في حقك ، لكني تعودت ألا أستعجل في الاستفهام عما يجول في خاطر أخي من هم أو غم ، لربما أحرجته بسؤالي هذا ، فالنفس قد تتحمل سراً لا يحب صاحبه البوح به ، فتترجم فصوله على تقاسيم الوجه وملامحه .
• وهل تظن أن كل الناس يستطيع أن يستشف تلك المعاني من نظرته لأخيه ، إن مغموماً أو مسرورا ؟

• بالطبع كلا.
• إذن من هو الذي يستطيع ذلك ؟

• إما أن يكون زوجاً محباً ، أو خلاً وفيّا .
• أنت تعلم يا أخي أن لك منزلة الخلة في قلبي ، ولقد كنت أنتظر اللحظة التي تفتح فيها لي قلبك لتخفف من همي ولوعتي .

• أشكرك على ثقتك بي ، وإليك العذر مرة أخرى ، والآن أخبرني ما بك ؛ فلقد شغلت خاطري .
• أخبرني أنت ما حال رجل أتى من عمله يوماً مثقل الفكر ، متعب البدن ، قد أخذ منه الجهد كل مأخذ ، حتى أتى باب بيته ، فتناول المفتاح بكل ثقة وبدون تردد أنه سيفتح له بابه ، حتى ما إذا أداره يرتجي منه أن يدير له تعبه إلى راحة وهناء ، إذا به يأبى ذلك ، وهو يصرّ عليه أن يفتح ، وذاك يصرّ على عدم تلبية أمره ، وقد يصل به الإجهاد الفكري والبدني إلى عدم الاسترسال في المحاولة فيصل الحلم إلى منتهاه ، ويغادر الرفق عقله،عندها يحيل المفتاح إلى قطعتين إحداهما في القفل والأخرى في يده ، هل استوعبت الموقف ؟ إن كان الأمر كذلك فهيا أخبرني ما رأيك في تصرفه .

• إن رحى الموقف تدور على مدى تحمله للزمن الذي يعايشه أثناء محاولته لفتح باب سعادته ، فقد يكون ربيعاً مورقاً ، وقد يكون صيفاً محرقاً ، أو ..
• هنا حسبك ، فزمني يا صاحبي صيف محرق كما ذكرت .

• ليس الصيف لك وحدك ، بل كلنا يعيشه ، ولولا وهج الصيف ، ما استمتعنا بالربيع .
• وما الشأن فيمن كان صيفه دائماً ؟

• أنت متشائم .
• هل المتشائم من يبذر الحب مراراً ، ويسقيه تكراراً ، يرجو نمو البذرة ، وصلاح الثمرة ، وفي كل مرة يخيب أمله ، وتفشل مساعيه .

• ليست حالك كحاله ، فلقد بذر مراراً ، وسقى تكراراً ، وأنت كسرت المفتاح في موقف واحد ، فلا بيتاً دخلت ، ولا مفتاحاً أبقيت ، أين صبرك وثباتك ، وحلمك ورفقك .
• لا تلمني فقد أجهدني الصبر ، ومللت الانتظار ، فما عاد سكني لي سكنا .

• هذا ما كنت أخشاه ، من أجل مرة واحدة فقط أبى المفتاح أن يسعدك ، تصدر هذا الحكم ، وإني لأظنه جائرا .
• لقد آن الأوان للإفصاح عمّا يكنه صدري ، فلقد عشت عمري أبحث عن السعادة ، وأترقب إطلالة الربيع على أرضي المقفرة ، أحمل الهم فلا أجد من يخفف من حِمله شيئا ، ويتيه في الطريق ، فلا أجد من يدلني على صوابه ، وأعزم على السفر البعيد ، فلا صدراً يعانقني ، يودعني ، ولا نفساً تصاحبني ، فلا تسل بعدها عن تعب الطريق ، ووحشة المسير ، حتى ما إذا أثقلني حمل الهموم ، عدت إلى المنبع الأصيل لأجد فيه ارتوائي بعد العطش ، والسكن بعد الغربة ، ففتحت كتاب الله أقرأه ، فوقعت عيناي على قوله  :  وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ  ، فقلت : سكن فيه مودة ورحمة ؟ هذه بغيتي ، فعزمت ، وعقدت ، ودخلت ، وعشت … ثم مضت الأيام تتلوها الأيام …

• لقد أحسنت اختيار المسكن ، فسبحان من أرشدك ، وأنار بصيرتك ، اللهَ أسأل أن يجعله سكن مودة و رحمة .
• الأمر ليس كما تظن يا أخي ، فلا مودة وجدت ، ولا رحمة لاقيت .

• فاجأتني !
• هل من المودة أن تُلاقى الزوجة زوجها الحنون بجفوة وغلظة ؟ هل من المودة أن تتجاهل ظروف زوجها ، فلا تسعد بسعادته ، ولا تحزن لحزنه ، أم هل من المودة أن تبخل بالابتسامة عليه ، وتجود بها لغيره ، إن أصابها الكرب ألفته حاملاً له بشفقة ، وإن أصابه أدارت له ظهرها وأصمّت لحديثه آذانها ، لا تنشغل لتأخر ، و لا تقلق لسفر ، و لا تفرح لقدوم ، ولا تسعد بهدية ، ولا تشكر لتفانٍ ، ولا تندم على زلة ، ولا تذكر معروفا ، ، ولا تستر عيبا ، شغلت عقلها بالتفاهات ، وقلبها بالغيرة والمنافسات ، وفي ماذا ؟ فيما لا يعود عليها

ولا على زوجها و أولادها بنفع أو فائدة ، تمر ساعات يومي كأمثال الجبال على قلبي ، ويا لسعادتي حينما ينفلق الصبح لتشرق فيه نفسي ، فأعود لعملي أبتغي النجاة ، ومع هذا كله يعاودني الأمل كل مرة ، فأتصور أنني دخلت البيت ، فما أن أدخل حتى تسارع زوجتي الشفوق بمسح حبات العرق عن جبيني ، ثم تشير إلى المكان الذي أعدته لأجلس فيه ؛ فتقدم لي فيه كأس الماء البارد ممزوجاً بأعذب كلمة ، وأجمل همسة ، بها أنسى كل همي ، وأتجاهل كل تعبي …
وفي لحظة الوصول أفاجأ أني كنت أنظر إلى فقاعة صابون غرتني ألوانها ، وهزأ بي تطايرها، حتى إذا التفت يمنة ويسرة لم أجد لهذا الجمال سحرا ، و لا لذاك البهاء لونا ، وأجد نفسي أحملق في مفتاحي ذي القطعتين ، أندب حظي ، وألوم صيفي .

• خفف على نفسك يا رعاك الله ؛فليس غريباً على من أراد فتح قفل لا يملك مفتاحه ، أو يملكه وهو لا يحسن استعماله ألا يفلح في فتحه.
• أنا الذي أصبحت الآن لا أحسن استعمال المفتاح ؟! أنت هكذا دائماً ؛ آتي إليك شاكياً ، فترجع عليّ بالعتاب.

• نحن لا نريد بعد سماع الشكوى أن نبحث عن المخطئ ، بقدر ما نتعرف على سبب الخطأ .
• إن سبب الخطأ واضح لا يحتاج إلى كثير تأمل ، وهو أن المرأة فرّطت في مهمة السكن التي أسندها الله إليها حيث يقول : (( لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا )) ، فمتى ما رأيت الزوج لا يهدأ باله ، ولا يفتر فكره ، و لا يلوي على بيته ، فاعلم أنه فاقد للسكن الذي كان يأمل ، والراحة التي كان يبتغي .

• أما ترى أنك أخذت جزأً من الآية وتركت جزأً آخر ؟
• عجيب !

• نعم ، وإلا فأين سمعك من قول الله تعالى : (( وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ))، فالمودة والرحمة ينبغي أن تكون من الجانبين ، وليس من جانب واحد فقط ، هذا إن أردت أن تصل إلى السكن المؤمل .
• كلامك هذا يحتاج إلى توضيح وتفصيل .

• إن الله سبحانه وتعالى يقول : (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ))، وليتك تعلم ماذا قال الإمام القرطبي في تفسير هذه الآية الكريمة .
• وما علاقة هذه الآية بحديثنا .

• إن كلام الإمام القرطبي هنا يكفي ويشفي ، يقول رحمه الله : (( إن للزوجات من حقوق الزوجية على الرجال مثل ما للرجال عليهن ؛ ولهذا قال ابن عباس: إني لأتزين لامرأتي كما تتزين لي، وما أحب أن أستنزف كل حقي الذي لي عليها فتستوجب حقها الذي لها عليّ ، لأن الله تعالى قال: (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ))، أي : زينة من غير مأثم ، وعنه أيضا: أي لهن من حسن الصحبة والعشرة بالمعروف على أزواجهن مثل الذي عليهن من الطاعة فيما أوجبه عليهن لأزواجهن ، وقيل: إن لهن على أزواجهن ترك مضارتهن كما كان ذلك عليهن لأزواجهن )) إلى آخر كلامه رحمه الله .
• الحق أني لم أتصور أن هذه الآية ستكون ضدي ، وأنها تحمل هذه المعاني كلها !

• لست أنت وحدك الذي يفاجأ بما تحمله هذه الآية من إنصاف في قسم الحقوق الزوجية بين الزوجين ، فالزوج الذي يحب أن تقابله زوجته بابتسامة جميلة ، فليبدأها بها ، والرجل الذي يرغب في سماع الشكر على المعروف ، فليعودها الثناء على ما تبذله من حسن المعاشرة وطيب السكن ، والزوج الذي يفتقر إلى حنان في وقت التعب أو المرض ، فعليه أن يبادلها ذلك في حال تعبها ونصبها ، وقل مثل ذلك في كل أمر يؤلف بين القلوب ، ويجمع الشتات .
• أرجوك .. أنا في حاجة إلى تفصيل أكثر .

• أقصد التزين في الملبس ، والنظافة في البدن ، وعذوبة الكلام ، وغض الطرف عن الزلل ، وحسن الاستقبال ، وجمال التوديع ، والبهجة عند الفرح ، والمواساة عند المصيبة ، والإيثار عند الخصاصة ، والهدية بين الحين والآخر ، وإسقاط الكلفة ، وإبقاء الاحترام ، والاتزان عند بدء الخلاف ،والتودد في آخره ، وحصره في نقطة واحدة دون تشقيقها ، ومحاولة العلاج دون البحث عن الأخطاء أو التذكير بها ، ولتكن هي محل شكواك ، ولتكن أنت محل شكواها ، الشكوى بينكما ملح الحياة ، إن تعدت إلى غيركما صارت حنظلها وغصتها ، المعاشرة رحمة ، والمداعبة مودة ، والستر جميل ، والعفو أجمل ، والتعاون على البر والتقوى سرّ الهناء والسعادة لزوجين صالحين .
• هذا رائع !

• أكثر من ذلك روعة : أن نسمع ، ونفقه ، ثم نطبق .
• فإن طبقت أنا ، فهل تجد أنها تساعدني في ذلك ؟؟

• هذا لا أشك فيه ، إلا من كتب الله عليه الشقاوة ، فلا أنا ولا أنت يستطيع أن يسعده ، غير أن المعاشرة بالمعروف دين ينبغي أن نتعلمه ، ونعلمه الناس ، والأقربون أولى بالمعروف .

• هل ترى أن ما ذكرته لي حل لمعضلتي ؟
• أرجو ذلك .

• إذاً أخطأ ذلك الرجل حينما كسر المفتاح ؟
• نعم أخطأ ، وقد يصيب غيره بكسره ؟

• هذا لغز !!

• يقول الرسول صلى الله عليه وسلم 🙁 إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ لَنْ تَسْتَقِيمَ لَكَ عَلَى طَرِيقَةٍ ، فَإِنِ اسْتَمْتَعْتَ بِهَا ، اسْتَمْتَعْتَ بِهَا وَبِهَا عِوَجٌ ، وَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهَا كَسَرْتَهَا، وَكَسْرُهَا طَلَاقُهَا ).
• لقد فهمت منك أن الحياة الزوجية يعتريها الخلاف والنزاع ، والسآمة والضجر ، لكن هذه الأمور أدواء لها دواء ، وقد تداوى أحياناً بالطلاق .

• لكنه آخر الدواء ، وقد تكفل الله تعالى بوضع ثلاثة حلول قبله فقال : ((الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا)).

• الآن أدركت أمرين .
• ما هما ؟

• أنه لابد للزوجين من ثقافة زوجية شرعية عميقة ، بها يبنيان بيتهما ، وعلى أساسها يحافظان عليه .
• والثاني ؟

• أن على الزوجين أن يعلما علم اليقين أن الحياة التي كانت تدور فصول قصتها في أذهانهما قبل الزواج لا يمكن أن تقع كما تخيلا ، فلن يأتي الزوج على حصان طائر أبيض ليخطف الفتاة ثم يحلق بها إلى القمر ، ولن تكون الزوجة حورية من الجنة ، وإنما جميعنا يعتريه النقص والخطأ ، والسعيد منا من توخى طريق السعادة لا من تنكب عنها .




بارك الله فيك



يسلمووووو

كلام رااائع كروعة روحك




اهل غلاتي
نورتوني بجد