الجاهل: هو الذي يعرف قضية مخالفة للواقع ومتشبث بها وهو صعب تعليمه لانه لابد من حذف ما يعرفه من خطأ ثم تقنعه بالقضية الصحيحة.
أما الامي: هو الذي لا يعرف. فمن السهل ان تعلمه القضايا الصحيحه لانه ليس لديه اي قضايا خاطئة
الجاهل: هو الذي يعرف قضية مخالفة للواقع ومتشبث بها وهو صعب تعليمه لانه لابد من حذف ما يعرفه من خطأ ثم تقنعه بالقضية الصحيحة.
أما الامي: هو الذي لا يعرف. فمن السهل ان تعلمه القضايا الصحيحه لانه ليس لديه اي قضايا خاطئة
تمنيتك معي باقي تبدل خوفي اطمئنان
يا أغلى من رحل روحي تعايد بك بوجداني
تطوف الذكرى في قلبي تصحي خافقٍ شفقان
وتصرخ فيني اقداري ماعاد يرجع لكم ثاني
واضيع وتنولد دمعة على خد الرجا حرمان
واصيح ويحترق صوتي (يبه) وتعيد احزاني
يخذلني نهار العيد لا قبل يجرح النسيان
وذكرتك والحزن ينثر دموعه في ارض حرماني
دعيتك طالت الغيبة وفاضت فيني الأشجان
ودعيت الله يساعدني على تخفيف اشجاني
ورجعت اعزف لاعيادي نشيد الارض للانس
لأن الارض تبقى وعمرنا وحده هو الفاني
تمنيتك معي بالعيد يا قلبٍ يعرف الغفران
لو ان المستحيل اصعب تخطيته على شاني
يا ويل الي رهن عمره لحلمٍ طاف والوجدان
وانا حلمي رغم صغره من التعذيب اعياني
في يوم العيد زارتني مشاعر ترفض الكتمان
تقيد بداخلي نار الحفها بكتماني
تعيش بداخلي صورة تردد معظم الأحيان
وين اهرب من الامي وانا الالآم عنواني
مماراق لي
تسلمين غلاتي
لا عدمنا جديدك الحلو
في انتظار القادم
تحياتي لك
وراعيها