التصنيفات
منوعات

الباحثات عن الحب

الباحثات عن الحب:0152:
ليس هذا اسم فيلم أو رواية، ولكنه تعليق كان يمر في ذهني كلما جاءتني فتاة صغيرة ما بين السادسة عشرة والعشرين من عمرها تحكي قصتها بدموعها تتأوه وتألم وعندما أسألها لماذا؟
تكون الإجابة في جميع الحالات مع اختلاف الظروف والملابسات هي الحب، فيكون السؤال التالي هو: أتدرين ما الحب؟ وتكون الإجابة صمتًا حائرًا، تحاول الإجابة،
ولا تستطيع فتكرر مرة ثانية ولكني أحبه!….

استوقفني الأمر عدة مرات لمحاولة البحث وراءه، ولكني كنت أكتفي بالتعليق البسيط "باحثات عن الحب" وقد خدعني صغر سن صاحبات التجارب بذلك ..
ولكن ما جعلني أقف هذه المرة وأسترجع كل التجارب والقصص – لمحاولة الخروج بإجابة أو نتيجة -هي صاحبة القصة الأخيرة،
ربما لأن سنها قد تجاوزت العشرين بأربع سنوات بمعنى أنها من المفترض أنها نضجت بما فيه الكفاية …
فكان لا بد من الوقوف والتساؤل ما هو الحب ؟ .. ولماذا البحث عنه ؟ .. ولماذا تهرب الفتاة وتدمر نفسها ؟

تعالوا نبحث عن إجابة ونحن نستعرض بعض القصص:

أما إحداهن فبدأت علاقتها، وهي في سن الرابعة عشرة عن طريق التليفون، وتطور الأمر بعد شهور إلى لقاءات في الخارج، ثم لقاءات في شقة، ثم حمل وإجهاض، ثم انتهاء للعلاقة من
جانب الرجل؛ حيث تبين أنه متزوج، ولا يستطيع الارتباط، واكتفى بذلك! وخرجت صاحبتنا محطمة .. هائمة تبحث عن الحب من جديد لتجده في الشارع، شاب لم يضيِّع وقته،
فهم ما تريد أن تسمعه، وقالت: إن هذا هو الحب خاصة وهو شاب مقارب لسنها، ولتمنحه كل شيء وأي شيء، ولتكتشف بعد ذلك خداعه، وضاعته؛ حتى إنه قدمها لأحد زملائه؛
ولتكتشف أنه غير مؤهل لأي ارتباط، لكنها تظل تردد أنها تحبه تحبه ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍تحبه…‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍!!!

‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‌‌‌ أما الثانية فأحبت ابن الجيران الذي سرعان ما وصل بها إلى شقة المصيف، ولتحمل في أحشاءها جنيناً، ويشعر الأهل؛ ويتم الإجهاض وهي في سن الخامسة عشرة، ولتستمر المسيرة،
وتحب شخصًا آخر زميلا في الجامعة، وليسمع قصتها، فقد أصرت أن تحكي له فهي لا تريد أن تخدعه، فما كان منه إلا أن استولى على مصوغاتها الذهبية، وهرب،
وجدت نفسها أمام شاطئ البحر لتنتحر؛ فإذا بصديق يعرف عنها كل شيء، يظهر ليقول لها: بدلاً من الانتحار تعالي تزوجيني!

ولتزوج ابنة الثامنة عشرة دون علم أهلها بحثاً عن الحب والحنان الذي تصورت أنها وجدته فتُفاجأ بأنها تعيش مع نصاب عندما حضر الأهل واكتشفوا أن الزوج له سوابق للحصول
على الأموال بالابتزاز مقابل تطليقها..

والثالثة أحبت الشاب اليتيم الفقير الذي أعجبتها قوته واحتقاره لجمالها، وانصاعت مختارة له تعطيه من مصروفها وطعامها، وكلما أمعن في البعد اقتربت،
وأصرت، وسلمته نفسها يقودها إلى حيث يريد، وبعد ست سنوات بعد أن حصل على كل شيء تركها دون سبب وبلا رجعة؛ لتعيش تائهة حتى تُسرّ لها إحدى المخلصات بأن الحل أن
تتعرف على آخر حتى تُشفى من حبه ليزداد الأمر سوءًا، وتشعر بالشقاء ويزداد شغفها ولهفتها إلى الحب لتقع في يد شيطان أجهز على ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ما تبقى منها بعد أن عرف كلمة السر : الحب و……

أظني قد أطلت في السرد، ولكنها عينة صغيرة تعبر عن ظاهرة، والظاهرة منتشرة في كل بلداننا العربية … و لنبدأ بالسؤال :

أين الأهل؟ ..أين الأم؟ .. أين الأخت؟ .. أين الصديقة؟ .. أين الجارة الحميمة؟ ..أين النصيحة المخلصة؟ .. أين طلب العون والمشورة؟ .. أين نظام الدعم النفسي الطبيعي الذي كان يمنح
لهؤلاء الفتيات الحنان والحب والاتجاه الصحيح الكاشف للعواطف الصادقة والكاذبة ،وأين المناخ الذي يربي مع الأسرة ويسد النواقص والثغرات عبر أبنية المجتمع المختلفة من إعلام وتعليم؟

إن غياب هذا الدور الخطير لمؤسسة الأسرة بفروعها الممتدة جعل هؤلاء الفتيات في صحراء جرداء من العاطفة والحنان الحقيقي تجعل الإنسان في حالة عطش؛ فيرى السراب ماءً حتى إذا
جاءه لم يجده شيئاً، وجد الخداع والضياع .. إن الحصول على الحب والحنان من المصادر الأولية والطبيعية يمنح الإنسان مناعة من أن تخدعه أي مشاعر زائفة غير حقيقية تستغل حرمانه
وشوقه الفطري إلى من يهتم به ويشعر بأحاسيسه ..

أما النقطة الثانية التي قد تبدو كأنها هي نفسها الأولى ولكني أراها مختلفة فأسميها التربية العاطفية وهي غير العطاء العاطفي، والمقصود بالتربية العاطفية أنه لا يوجد ثمة تعليم
يتم لكيفية منح العاطفة وكيف تنمو؟ وكيف يعرف الإنسان الحقيقي منها من الزائف؟ ومتى يمنح الإنسان عاطفته؟ وما الفرق بين الحب والإعجاب والاهتمام والتعود؟
وهل الانجذاب الفطري بين الفتى والفتاة هو الحب ؟ .. والسؤال الأخطر: هل الجنس هو الحب ؟ خاصة وأن كثيرًا من الشباب يدخلون للبنات من هذا المدخل وينجحون نجاحاً باهراً مؤلمًا،
وهو أنه لا حب بدون جنس، وأنه الدلالة الحقيقية على الحب الصادق، وعلى الثقة في المحبوب، وعلى الإخلاص الكامل في منحه ذلك بصورة ملموسة !!!…

كل ذلك يحتاج إلى وضوح وبرنامج تشترك فيه الأسرة أولاً من خلال الحوار المفتوح والعقل المتفتح الواعي والصدر الرحب ثم المدرسة وأجهزة الإعلام التي للأسف تقدم صورة مغلوطة لهذه
المشاعر وطبيعتها؛ فيزداد الأمر سوءًا؛ حيث تحولت هذه الأجهزة الإعلامية بأشكالها المختلفة في غياب دور الأب والأم والأسرة إلى الموجه الأساسي لمشاعر هؤلاء الفتيات متصورات
أن هذا هو الحب، أوليست هذه الكلمة هي التي تلوكها الألسنة طوال ساعات الإرسال وفي الأفلام وفي المجلة؛ فتظل الفتاة المسكينة مشتاقة لهذه المشاعر الملتهبة التي تمنح صاحبتها السعادة،
كما تراها مرسومة على وجه البطلة التي تكرس ثنائية الحب الجنس، والتي تكسر الحاجز النفسي للإقدام على هذه التجربة، ولتأتي أغاني الفيديو كليب ومشاهدها المثيرة التي تركز
أساساً على صورة غريبة للعلاقة بين الفتى والفتاة تقوم على المسات والقبلات والنظرات، تجعل كل فتاة تهيم في عالم وهمي، يجعلها تستسلم لأول كلمة قد أحسن صاحبها صياغتها.

ثم أين الاجتهاد الشرعي الفقهي الحديث لمسألة العلاقة بين الفتى والفتاة في ظل الواقع الجديد الذي أصبح فيه لقاء الفتى والفتاة أمراً يوميًّا وحتميًّا في كل مكان، في الشارع، في المدرسة،
وفي الجامعة، وفي النادي …. إنها صفحة مغلقة لا يقترب منها أحد أو قل: هي غائمة يبدو فيها المنع والنهي والتحريم وكأنها المفردات الرئيسية للمسألة، ولا توجد صيغ أخرى مما
جعل الشبان والشابات لا ينظرون لهذه الصفحة أصلاً، وتركوا الأمر لأفكارهم أو اعتبروه أمراً يصح أن يديروه هم بأنفسهم، ولا شأن للدين بالمسألة،
وإلا كيف نفسر هذا المشهد، وقد وقفت الطالبة تنتظر زميلها على باب المسجد؛ حتى ينتهي من صلاته ليعودا إلى وقفة حميمة تتلامس فيها الأيدي وتقارب الأنفاس،
بل إن بعض الفتيات المحجبات ينخرطن في هذه العلاقات دون أن يرون أدنى تعارض في ذلك بين مظهرهن الإسلامي وعلاقتهن التي قد تتجاوز حدوداً لا نتصورها، بل إن البعض يصوم
يومي الإثنين والخميس، بل إن ظاهرة ما أسموه بالزواج العرفي في الجامعات كانت تعبيراً عن حل شرعي اخترعه هؤلاء الشباب لحل هذه المعضلة؛
حيث وقف الفقهاء عاجزين عن صياغة تستجيب لحاجات هؤلاء الشباب في ظل ما يعيشونه ويعانونه.

إن جو الاختلاط المفتوح بغير حدود مع عروض الأزياء المثيرة في جو غاب فيه الحنان والحب من المصادر الأصلية؛ حيث اختفت وتفكت الأسرة لسفر الأب أو لانفصال الأم أو لانشغالهما أو
لعجزهما مع إعلام غير واعٍ بدوره الصحيح ولا نقول متآمر مع عجز شرعي عن صياغة متواكبة مع الواقع ….في إطار من طغيان الأفكار المادية التي تقدم المحسوس الملموس على
المعنوي والروحي … كل ذلك جعل الشباب يبحثون عن الذة السريعة خاصة وأنه لا أمل لديهم في الذة الآجلة … وجعل الشابات يلهثن وراء السراب باحثات عن الحب .

إن الحب الحقيقي موجود، ولكنه غالٍ ويحتاج إلى مجهود للوصل إليه ..إنه حب يبني ولا يهدم ..حب يقود إلى الفضيلة ولا يمكن أن يؤدي إلى الرذيلة..
حب ضارب بجذوره في الأرض ينمو بطريقة طبيعية، يبدأ بذرة تحتاج إلى العناية والرعاية في جو صحي من الوضوح والعلانية والشرعية،
ثم ينمو نباتاً قويًّا صامداً للأعاصير؛ ولنفتح الباب للحوار والنقاش لنصل إلى صيغة تناسب تقاليدنا وديننا وثقافتنا؛ حيث إن تقليد الآخرين لن تجعلنا مثلهم وسنفقد أنفسنا،
إن الأمر جد خطير ويحتاج إلى نقاش وحوار وتعدد الآراء والرؤى، والكل مدعو للمشاركة




خدي مني نصيحه

لا تضمني اي حدا والحب هو كلمة ليس لها معنى ابدا
……
هو مجرد شعور لا نستطيع وصفه
وشكرا




شكراً على مرورك يا قمر:icon_razz:



التصنيفات
أزياء مول

للعرايس والباحثات عن البياض الثابت خلطة بياض للجسم والاماكن تغنيك عن المكياج من تجربتي

السلام عليكم

انا جايبه لكم خلطه لتبييض الجسم والوجه والمنطقه الحساسه وانا مجربتها و بصراحه انبهرت بالنتيجه الاكثرمن روعه واستعملتها 3 اسابيع بانتظام يوميا ومو مصدقة عيوني شنو هالبياض والنعومة والاثار اللي اختفت بعد ماكان جسمي وبشرتي سمراء وكلها مشاكل وكلف وسواد وبعد استخدامها السواد الي بالمنطقه و بالركبة والاكواع اختفى نهائيا وبياضي صار ثابت ولوني موحدوالله اني وعدتها ان زبطت معي اني لاسوق لها وادعي لها اني الله يرحم والدينهاوقررت اني اسوق لها واصير مندوبه لها اسمها ام صالح وخلطاتها طبيعيه ماتضر ولا فيها اي مواد ضاره تنفع للحامل والمرضعه والاطفال

طريقة استخدامها كل ليل عند النوم تحطينها.ع الجسم كامل وانا كنت احط في الصبح ع الاماكن الغامقه حتي يتوحد الون لمده ساعتين او 3 واستخدمت صابونه دوف ليمون واليفه العاديه والله يجزاها خير طلعت بيضاء ولوني يجنن ووقفتها لي سنه وشهرين. ولوني نفسه ماتغيرالي تبي منها وجاده الي مو جاده لاتضيع وقتي ادعي عليها. ،،الجاده ترسل لي
الاسعار 500ملي ب250 الشحن فيدكس عليك الكيلو ب450




حبيت اسألج اختي دانه ام صالح وين ساكنه



لو سمحتي اعطيني رقمك عشان اقدر اتواصل معاكي



دانه حبيبتي اعطيني رقمك عشان اتواصل معك



بالتوفيييييييق لك يا رب



التصنيفات
أزياء مول

كورس تبييض للعرايس والباحثات عن البياض مضمون ومجرب

السلام عليكم …يااميرات انا جايبه لكم كورس يخليك. شي. بياض ونعومة ورطوبه وشفايف ورديه تخيلي بس بيضاء وشفايفك وردي وبشرتك صافيه وشعرك ناعم وكثير وطويل وااااااااااااااو شي

الكورس مكون من كريم طبيعي ماله اي اضرار ومجرب لتبييض الجسم والاماكن الحساسه يخلي المنطقه الحساسه بيج ع وردي
-موردشفايف
3- زيت لشعر =يغذي ويكثر ويطول ويخلي شعرك حرير4-
جل استحمام ومقشر للجلد.

نتيجه الكورس تظهر خلال 2-3 اسابيع و التواصل والتوصيل اشحن فيدكس لجميع مدن المملكة ويوصل في يومين للطلب ترسل لي. خاص او هنا




حيا ا ا ا أ ا ا اكم



بالتوفيييييييق لك يا رب



موفقه






التصنيفات
منوعات

الباحثات عن الرومنسية


الأرض الطيبة … تعطيها … تعطيك ..
وكثر ما تهتم فيها … يكون الثمر أطيب …..
إلى كل إمرأه تعتقد أنها مأجوره ..
إلى كل إمرأه تعتقد أنها فاقدة الدلع ..
إلى كل إمرأه تعتقد أنها فاقدة الرومنسية ..
إلى كل إمرأه تعتقد أنها فاقدة الكلام الحلو …
إلى كل إمرأه تعتقد أنها مظلومه عاطفيا ..
إلى كل إمرأة تبحث عن دلع كلام حلو…..

اختي الفاضله:
إجلسي مع نفسك صباح يوم من الأيام
بعد أن يغادر زوجك إلى العمل.
راجعي يوم الأمس الذي مضى لحظة بلحظة،
وأجيبي عن الأسئلة التاليه:
صباح الأمس الباكر؛ من أيقظ زوجك للعمل؟ أنت أم الساعة المنبهه؟
إذا كانت الساعة؛ أين كنتي؟
إذا كنتي أنتي؛
كيف أيقظتيه؟
وبأي صوت نبهتيه؟
وفي أي صورة كنتي عندما تفتحت عينيه؟
بعد أن استيقظ، ودخل الحمام للدش؛
هل وجد حمامه جاهز؟
لما خرج والأمل يحذوه في وجبة إفطار؛
هل كنتي جهزتي له إفطاره؟
(ولا كوب قهوه وكيكه على المكتب)
قبل أن يخرج للعمل؛ من أين أخذ ملابسه؟
(من بين يديك ولا من الدولاب)
هل ساعدتيه في لبسه؟ (عطرتيه)
بعد البس (وقت الخروج)؛
هل من مودع؟

ولا الافضل إختاري أجابه واحدة مما يلي:
1- خرج وأنا نايمه.
2- صحيت من حركته في البيت، فتحت وحده من عيوني وقلت: وين رايح، العمل؟ بالسلامه.
3- كنت جالسه بالصاله، وهو خارج قلت له لاتنسى الأغراض الي وصيتك عليها.
4- رافقته للبا، وكان وداع حار.
لما وصل المكتب
هل أتصلتي عليه تتطمني إنه وصل بالسلامه؟
اخر النهار وهو راجع البيت من العمل،
دق الجرس ( معه مفتاح بس يبي أحد يفتح له و يحسسه إن له وحشه)؛
هل أستقبلتيه؟
بدا ينزع ملابسه؟ هل كنتي معه ونزعتي له ملابسه و..و.. ثم علقتيها بالدولاب؟
بعد الدش يبي أسترخاء،
رجليه تألمه من الوقفه طول النهار والمشي،
جسمه هلكان؛ هل ريحتيه؟
(طشت مويه وملح وهاتك يا تدليك)
الآن يبي غفوه قبل الغدا، هل ساعدتي على توفير الجو الهادئ؟
لما صحي؛ هل وجد الغدا جاهز ولا هو الي جابه معه من المطعم؟
بعد الغدا أكيد يبي شاي،
هل قدمتي له الشاي،
وجلستي معه سواليف،
وكيف كان يومك؟
الآن فتره مستقطعه إلى اليل،
وشلون قضيتوها؟
باليل وقبل النوم على الأقل ساعتين
ايش كنت لابسه؟
كيف رائحتك؟
كيف صورتك وهيئتك أمامه؟
خلال الساعتين: ايش هو الجو الي عيشتيه فيه؟
يمكن تتابعون فلم ولا مسلسل وسواليف، بس الجو العام شلون؟
وقت النوم، وأنت رايحه السرير؛ وايش كنت لابسه؟
كيف وضعية النوم مع زوجك؟
(وضعية حنان ولا كأنكم أثنين أصدقاء أستأجروا غرفه بفندق وما لقولهم الا غرفه بسرير واحد (كنج بد) وكل واحد نايم بجهه)

بإختصار لكل الأسئله السابقه:
هل كنتي أنثى مع زوجك وعيشتيه جو زوج وزوجه؟
إلى كل إمرأة
تبحث عن زوج حق دلع ولا كلام حلو:
ضعي درجه من 100 على كل سؤال،
وزعيها بحسب الأهميه،
ثم أجيبي الإجابه الصحيحه،
ومن ثم اجمعي الدرجات التي حصلتي عليها.
كم مجوع الدرجات التي حصلتي عليها؟
0%
ولا 10%
ولا 50% ؟
طبقي النتيجه على المعلومه الزراعيه التي أعطيتها أول الرساله عن الأرض.
إعتبري النتيجه هي نسبة إهتمامك بالأرض.
والأرض زوجك كيف بتكون الثمره الي تحصدينها؟
(الثمره أكيد الدلع والكلام الحلو و… و….)
اسألي مزارع إذا احتجتي مساعدة.

كفايه يكون في العالم رجل محروم من أنثى.
تعرفي ليه الزوج تولع عيونه
لما يشوف امرأه متبرجه
تعرفي ليه الزوج لما يتزوج من اجنبيه
يحس ان فعلاًَ
فيه جنس آخر بالكون غير الذكور.
تعرفي ليه

لأنه في الأصل عايش
مع واحد من الشباب.

بالمختصر المفيد عزيزتي راجعي نفسك




الله يعطيك العافيه



مشكوره



شكرا للكلام المفيد



يسلمو

يعطيك العافيه ياغلا ,,