مشكوره حبيبتي
مشكوره حبيبتي
وشملت الدراسة التي قام بها مختصون في علم النفس 471 مشاركاً من الجنسين ومن أوزان مختلفة عُرضت عليهم قضية احتيال وتزوير في شيكات مصرفية كان فيها أربعة متهمين رجل وامرأة نحيلان ورجل وامرأة بدينان وكانت النتائج ميل الرجال من المشاركين في الدراسة غالباً إلى إثبات التهمة والذنب على المرأة البدينة بل إن بعضهم قال بأنها من الممكن أن تعاود فعل جريمتها إذا واتتها الفرصة مجدداً مع وعيها الكامل بعواقبها فيما لم تُظهر النساء المشاركات في الدراسة أي تحيز في إثبات التهم على أحد من المشتبه بهم سواءً كان ذلك وفقاً للجنس أو الوزن
ولكن لم احب ان اغادر بدون ان اكتب شي
الــحــمـــد لله ♡
الــلّــه أكـــبــر ♡
أسـتـغـفـر الله ♡
ﻻحول وﻻ قوة إﻻ بالله ♡
ﻻ إلـه إﻻ الـلّـه♡
عليك الصلاة والسلام يا رسول الله♡
حــســبـي الله ونـعـم الـوكــيــل♡
اللهـم إنك تـحب العـفو فاعـفو عـنا♡
اللهم توفني ساجد بين يديك♡
الـلهـــم أرزقــنـــي الــجــنــة يا رب♡
اللهم اجعلها صدقة عني وفرج لهمي ♡
وترى سونا أن السيدات من ذوات الوزن الثقيل يعرفن كيف يضفين السرور
على حياة الرجل وذلك لتمتعهن بحس مرهف وشهية كبيرة للمسرات الحسية
للحياة ، مؤكدة أن أي رجل يوفق في اختيار عروس بدينة سيكون محظوظاً وسعيداً
جداً.وأفادت في الدراسة التي نشرتها مجلة "عالم المرأة" أن البدينات
أكثر ثقة بأنفسهن وأفضل صحة ويكرسن كل طاقتهن لزواجهن ويعملن على
إنجاحه بعكس النحيفات اللاتي يكثرن من القلق على مظهرن ويلتزمن دائماً
بنظام حمية معينة، مشيرة إلى أنهن أفضل الأمهات لأنهن تعودن على ألا
يكن بؤرة اهتمام الأسرة وبالتالي فهن يكرسن أنفسهن وأوقاتهن في سبيل
إسعاد الزوج والأطفال أكثر من غيرهن من النساء الأخريات اللاتي يهتممن
بمظهرهن فقط ولا يفكرن إلا في أنفسهن
وقالت الدراسة التي شملت حوالي 4000 امرأة، أن العديد من النساء يعانين من توقعات وهمية بشأن مظهرهم، والتي تمنعهن من ممارسة العلاقة الحميمة بشكل جيد، بسبب تأثير مظهرهن بعد السمنة على صحتهن النفسية.
كذلك قالت الدراسة، أن النساء البدينات أصبحن يستخدمن عذراً جديداً للهروب من العلاقة الحميمة عن طريق الشكوى من الصداع والاجهاد.
واعترفت 13% من النساء عينة الدراسة بأنهن يفضلن أن يمارسن علاقتهن الحميمة مع أزواجهن بدون إضاءة حتى لا يستطيع الشريك رؤية أجسادهن فيشعرن بالخجل بسبب بدانة أجسادهن.
كما ذكرت 72% من النساء محل الدراسة بأنهن يرفضن ممارسة العلاقة الحميمة بسبب عدم شعورهن بجاذبيتهن وكذلك بسبب الأمراض وحالات الاجهاد التي أصابتهن بسبب السمنة.
وأبدين النساء في الدراسة رغبتهن الصادقة في ممارسة حياتهن الزوجية بشكل جيد، إلا أن مشاعر الخجل والتوتر التي يشعرن بها أصبحت تسيطر عليهن بشكل كبير.
وقالت 6% من النساء المتزوجات بأن حياتهن الزوجية مملة، بينما اعتقدت 19% منهن بأن مشاعرهن الجنسية ستزداد إذا قضوا وقتاً أكثر حميمية مع الشريك، بينما أقرت 6% آخرون بأنهن يمارسن العلاقة الزوجية مع الشريك فقط بسبب الإحساس بالواجب.
في هذه الدراسة قام فريق بحثي من جامعة أيوا بمقارنة وزن الرضع وطولهم عند مولدهم من أمهات بدينات وغير بدينات. ووجدوا أنه منذ مولد هؤلاء الأطفال وحتى بلوغ سن ثلاثة أشهر يكون الأطفال الذين يولدون لأمهات يعانين من البدانة أو الوزن الزائد أقل وزناً وطولاً، ويكتسبون كتلة دهون أقل بالمقارنة بمن يولدون لأمهات يتمتعن بوزن طبيعي.
وتمثل كتلة الدهون عند الصغار أمر حيوي في نمو المخ وتطوره، وهو ما يفسر لماذا مواليد البشر هم الأكثر سمنة بين الثدييات.
• ضرورة الوقاية من البدانة:
وقالت الباحثة كاتي لارسون من جامعة أيوا "لقد وجدنا أن هؤلاء الأطفال لا ينمون بشكل طبيعي، إذا كان هذا حقيقياً فسوف يعني أن وباء البدانة يضر بالصغار بينما لا يزالون في رحم الأم وهو الأمر الذي يزيد من أهمية مواجهة مخاطر البدانة قبل أن تصل الأنثى لعمر الإنجاب، حيث تترك البدانة أثرهها السلبي على الأجيال القادمة".
وأشارت دراسة نشرت بجريدة جمعية الطب الأمريكية عام 2022 إلى أن ست من بين عشر سيدات في عمر الإنجاب يعانون الوزن الزائد أو البدانة.
وقد أوضحت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يولدون لأمهات يعانين البدانة أو الوزن الزائد عادة ما يعودون لمعدلات النمو الطبيعية مثل نظرائهم الذين يولدون لأمهات يتمتعن بوزن طبيعي، إلا أنهم ولسوء الحظ يكونون أكثر عرضة لاكتساب وزن زائد في سن المراهقة، وهو الأمر الذي قد يتسبب في مشاكل صحية لهم خلال مراحل حياتهم المختلفة.
• تفسيران:
في محاولة للوصول لتفسير أسباب بطء نمو الصغار في مراحل عمرهم الأولى، اقترح الباحثون أحد سببين:
الأول يرجع للالتهابات، حيث إن الخلايا الدهنية التي من شأنها أن تساعد في تثبيط الجهاز المناعي تتزايد بشدة عند الأشخاص الذين يعانون الوزن الزائد. ويعتقد الباحثون أن رد فعل الجهاز المناعي للسيدة الحامل التي تعاني الوزن الزائد أو البدانة يمكن أن يتسبب أيضاً في إشعال نمو الجهاز المناعي للجنين وبذلك يبدد الطاقة التي كان يجب استخدامها لنمو الجنين.
أما السبب الثاني المقترح لبطء نمو الجنين في الرحم فيحدث بطريقتين إما خلال الأحماض الدهنية الحرة المنقولة من الأم للطفل من خلال هرمون النمو الذي يعرف بـ igf-1 أو من خلال هرمون النمو الذي تفرزه الغدة النخامية بمخ الجنين. ويفترض الباحثون أن الطفل يتلقى الكثير من الأحماض الدهنية الحرة التي تحث هرمونات النمو من الأمهات البدينات بحيث تبطء الغدة النخامية من إنتاجها، مما يعني أنه عند ميلاد الطفل لا تكون قد نمت بشكل كاف لتعويض ذلك.