التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التحذير من 9 أنواع من الكحل النسائي الملوثة بالرصاص والبكتيريا

الرياض – "إخبارية الجوف"

أعلنت هيئة الغذاء والدواء عن تلوث تسعة عينات من مستحضرات الكحل بالرصاص والبكتيريا، مؤكدة تداول العينات في الأسواق المحلية.

وقالت الهيئة في بيان لها: "بتحليل 9 عينات من مستحضرات الكحل للتأكد من خلوها من معدن الرصاص والتلوث البكتيري، ثبت بعد التحليل تلوث جميع المنتجات التسعة بكمية عالية من معدن الرصاص تجاوزت 10 أضعاف ماهو مسموح به في المواصفة السعودية لمستحضرات التجميل، إضافة إلى احتواء سبعة عينات من العينات التسع على نسب عالية من البكتيريا تزيد عن الحد المسموح به في المواصفة السعودية".

وأكدت الهيئة مخاطبة الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات النظامية الازمة لسحب هذه المنتجات وعدم فسح أي إرسالية لمستحضر الكحل إلا بعد تحليلها والتأكد من مطابقتها للمواصفت السعودية المعتمدة.

ويأتي هذا ضمن الجهود التي تبذلها الهيئة العامة للغذاء والدواء من منطلق دورها الرقابي لرصد كل ما يتعلق بالمنتجات التي تدخل ضمن المهام المنوطة بالهيئة، حيث رصدت الهيئة بعض المعلومات من مصادر مختلفة عن احتمال تلوث بعض أنواع مستحضر الكحل المسوقة محليا بمعدن الرصاص إضافة إلى تلوثها بالبكتيريا، وبناء على المعلومات التي توفرت لدى الهيئة فقد قام قطاع الدواء مثلا بإدارة منتجات التجميل بتحليل العينات التي ثبت تلوثها والتي مازالت تسوق محلياً داخل المملكة.

وأشارت الهيئة إلى أن العينات الملوثة هي، كحل راني كاجل، الأثمد الأسود, كحل الأثمد بماء الورد و زمزم، حاشمي كحل أسود، كحل الحرمين، الأثمد الأحمر، كاجل الهاشمي، حاتمي كحل أسود، كحل حجر أصلي بماء زمزم.

منقول للأهمية و الفائدة و الدعاء لناقل الخبر الاصلي

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



مشكورة أختي بس معقوله في أحد يستخدم هذا النوع من الكحل:sgsgse:



خليجية



"ملكة القلوب"
"رشا الرياض"
"نور الهدى"
مروركم يسعدني و يشرفني
تسلموا اخواتي

خليجية




التصنيفات
منوعات

جلد الضفادع مصدر طبيعي لقتل البكتيريا

تمكن باحثون في الامارات من تحديد مضادات حيوية من جلد الضفادع تعمل بطريقة غير تقليدية. فالضفادع التي وجدت منذ نحو 300 مليون سنة قد تمكنت من تطوير مضادات تدافع من خلالها عن نفسها ضد الميكروبات المُسبِّبة بالأمراض. ويأمل الباحثون أن يساعد الاكتشاف الجديد في تطوير مضادات تحمي ضد جراثيم وبكتيريا خطرة.
قفزة كبيرة إلى الأمام يُنتظر أن تُحدث طفرة في المعركة المحتدمة ضد الجراثيم، بعد أن تم الكشف عن أن جيلاً جديدًا من المضادات الحيوية القويّة يمكن أن يتم تطويره من الضفادع.
وأفادت الدايلي تلغراف في تقرير حول هذا السياق أن العلماء كانوا على دراية منذ فترة طويلة بأن جلد الضفادع يحتوي على الكثير من المواد القوية المكافحة للجراثيم بسبب البيئة العدائية التي يتواجدون فيها. وتقول الصحيفة البريطانية إن فريقًا بحثيًّا في جامعة الإمارات العربية المتحدة طور طريقة لتعديل المواد الكيميائية لإزالة الآثار الجانبية الضارة التي يحظون بها.
وقد نجح الباحثون بالفعل في تحديد 100 مضاد حيوي جديد، بما في ذلك المضاد الحيوي الذي يمكنه مكافحة بكتيريا "مارسا" الخطرة التي تنتشر عادةً بين المرضى والأطباء في المستشفيات. وفي تصريحات نقلتها عنه الصحيفة، قال دكتور مايكل كونلون، أستاذ الكيمياء الحيوية في الجامعة ومقرها في أبو ظبي "إن جلد الضفدع يعتبر مصدرًا ممتازًا لمثل هذه العوامل الخاصة بالمضادات الحيوية. وتواجد الضفادع منذ نحو 300 مليون سنة، لذا كان أمامهم متسع من الوقت لتعلم الطريقة التي تدافع من خلالها عن نفسها ضد الميكروبات المُسبِّبة بالأمراض داخل البيئة التي تتواجد فيها. وتشتمل بيئة الضفادع على ممرّات مائيّة ملوّثة، وهو ما يؤكد على ضرورة توافر الدفاعات القويّة ضد مسبّبات الأمراض".
وعَرِف العلماء منذ سنوات أن جلد الضفادع مصدر غني بالمواد الكيميائية القادرة على قتل البكتيريا، والفيروسات، والفطريات. وقد حاول الباحثون عزل تلك المواد الكيميائية المكافحة للجراثيم وجعلها ملائمة لكي تتطور وتتحول إلى مضادات حيوية جديدة. ومع هذا، لم تكن تُكَل الجهود بالنجاح، لأن المضادات الحيوية تميل الى أن تكون سامة للخلاي البشرية، ويَسهُل على بعض المواد الكيميائية في مجرى الدم أن تقوم بتدميرها.
وكشفت الصحيفة في سياق حديثها عن أن دكتور كونلون ورفاقه تمكنوا من اكتشاف طريقة تتيح لهم لف البنية الجزيئية للمضادت الحيوية، ومن ثم جعلها أقل سُمِّية للخلاي البشرية، لكن أكثر قوة في فعاليتها الخاصة بقتل الجراثيم. كذلك إكتشف الباحثون أيضًا لفات أخرى مكَّنت إفرازات جلد الضفادع من تجاهل الهجوم من جانب الإنزيمات المدمرة في الدم. وكانت النتيجة في نهاية المطاف تطوير مضادات حيوية تبقى لفترة أطول في مجرى الدم ومن المرجح أن تكون فعّالة في قتل العدوى.
وقال دكتور كونلون إن المواد الخاصة بالمضادات الحيوية تعمل بطريقة غير تقليدية، لدرجة أنها تجعل من الصعب للغاية على الميكروبات المُسبِّبة للأمراض أن تصبح مُقاوِمة. وتختم الصحيفة بلفتها إلى أن العلماء يقومون الآن بفحص إفرازات الجلد من أكثر من ستة آلاف نوع من أنواع الضفادع من أجل النشاط الخاص بالمضادات الحيوية. وقد تمكنوا حتى الآن من تنقية التركيب الكيميائي وتحديده ل 200 إفراز بالكاد، ما يعني وجود ثروة محتملة لمواد المضادات الحيوية التي لم تُكتشف بعد.



مشكورة على المعلومات الروعة

تقبلي مروري اختك..على امل




يعطيك العافيه



خليجية



نورتوا صفحتي بمروركم ..

:0108:




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

البكتيريا تتمتع بحاسه الشم

اكتشف فريق بحثي بريطاني من علماء الأحياء المجهرية البحرية بجامعة نيوكاسل للمرة الأولى أن البكتيريا تمتلك "أنفا" جزيئيا وكيميائيا يميز الروائح وقادرا على اكتشاف الكيميائيات المنتجة للروائح والمحمولة هوائيا، مثل الأمونيا.

وبحسب بيان جامعة نيوكاسل، فقد أظهر الباحثون بقيادة الدكتور ريندِرت نيغلاند كيف تستطيع البكتيريا الشم واستشعار الكيميائيات المتطايرة بالهواء، كالأمونيا التي تنتجها بكتيريا منافسة موجودة بنفس البيئة.

وتستجيب البكتيريا لهذه الرائحة بإنتاج غشاء حيوي (بيوفيلم) تنضم إليه البكتيريا فرادى لاستعمار منطقة معا، كمحاولة لطرد أي منافس محتمل.

واعتبر نيغلاند -الذي أجرى البحث بمختبر دو للأحياء البحرية بجامعة نيوكاسل ونشرت حصيلته بدورية "التكنولوجيا الحيوية"- أن هذا أول دليل على وجود أنف بكتيري قادر على اكتشاف المنافسين المحتملين.

ويضيف أن اكتشاف أن البكتيريا تشكل الغشاء الحيوي لدى تعرضها للأمونيا له آثار هامة بالنسبة لفهم كيفية تشكل الأغشية الحيوية ولإمكانية استخدامها لصالحنا.

فالغشاء الحيوي سبب رئيس لإصابة الأعضاء المستزرعة طبيا، كصمامات القلب مثلا، بالعدوى. لكن له مزايا أيضاً فهناك أغشية حيوية محددة تزدهر باستهلاك النفط، ويمكن استخدامها لإزالة بقع التسرب النفطي.

ويضيف نيغلاند أن هذه النتائج ستعزز فهم العلماء لكيفية تشكل الأغشية الحيوية، وإمكانية التلاعب بها للسيطرة عليها، منبهاً بأن الخطوة التالية ستكون في تحديد الأنف أو أداة الاستشعار التي تشم بالفعل.

"
يظهر هذا الاكتشاف أن البكتيريا تمتلك على الأقل أربعا من الحواس الخمسة المعروفة لدى البشر.
"الحواس الأربع
ويظهر هذا الاكتشاف أن البكتيريا تمتلك على الأقل أربعا من الحواس الخمس المعروفة لدى البشر.

وهي: الاستجابة للضوء (البصر)، والتعبيرات الجينية المعتمدة على الاتصال (المس)، والاستجابة للكيمائت والسميات في بيئتها بواسطة الاتصال المباشر (الذوق)، أو بواسطة الهواء (الشم).

فالمعلوم أن الأمونيا هي أحد أبسط مصادر النيتروجين، وهو بدوره عنصر غذائي رئيس لنمو البكتيريا، وقد استخدم الباحثون نوعين متنافسين من البكتيريا موجودان بالتربة وهما: البكتيريا العصوية الرقيقة، والبكتيريا العصوية الحزازية.

وجد الباحثون أن كلا من النوعين يفرز غشاء حيويا استجابة للأمونيا التي يحملها الهواء من البكتيريا الأخرى، وتراجعت الاستجابة مع زيادة المسافة بين منطقتي نشاط نوعي البكتيريا.

ويقول البروفيسور غرانت بورغيس -مدير مختبر دو للأحياء البحرية والمشرف على مشروع البحث- إن فهم آليات إطلاق هذا النمط من الاستجابات البكتيرية سيكون له إمكانات هائلة.

ويضيف أن حاسة الشم قد رصدت لدى مخلوقات مجهرية عديدة، حتى الخمائر والعثة، لكن هذا البحث يظهر للمرة الأولى أن حاسة الشم توجد أيضا لدى البكتيريا الأدنى مرتبة في سلم الأحياء وصاحبة بعض أبشع الروائح على وجه الأرض.

ومن منظور تطوري، يعتقد بورغيس أن طريقة الشم هذه هي أول مثال تعلمته الكائنات الحية لشم الكائنات الأخرى.

وتعتبر هذه النتائج رصدا أوليا حيث لا يزال هناك الكثير من العمل البحثي ينتظر الإنجاز لكن هذا الاكتشاف يعتبر كذلك اختراقا هاما يظهر أيضا مدى تعقيد البكتيريا كمنظومة حيوية، وكيف تستخدم عددا متزايدا من السبل للتواصل فيما بينها.

ونظراً لأن العدوى البكتيرية لا تزال تقتل الملاين سنويا فإن اكتشاف طرق اتصال البكتيريا بعضها البعض سيكون خطوة هامة نحو كسب الحرب على الأمراض التي تسببها البكتيريا.




خليجية



شكرا يا قمر على الموضوع
تسلمى



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المطهرات تدرب البكتيريا على مقاومةالمضادات الحيويه

بسم الله الرحمن الرحيم
المطهرات "تدرب" البكتيريا على مقاومة المضادات الحيوية

خليجية
أثبتت أبحاث أجريت حديثا أن المطهرات يمكن أن تقوم بتدريب البكتيريا على مقاومة المضادات الحيوية.

ويعرف العلماء أن البكتيريا يمكن أن تصبح محصنة ضد المطهرات، ولكن الأبحاث أثبتت أيضا أنه بموجب نفس العملية يمكن أن تصبح البكتيريا بشكل متزايد، مقاومة لعقاقير طبية معينة.

ومن الممكن أن يحدث هذا حتى مع وجود مضادات حيوية لم تتعرض لها البكتيريا.

وتطالب الدراسة الأخيرة التي تركزت حول البكتيريا الشائع وجودها في المستشفيات، إلى ضرورة إعادة التفكير في طريقة التعامل في حالات العدوى طبقا للأنظمة الصحية المطبقة.

العلماء في الجامعة الوطنية الأيرلندية في جالواي توصلوا إلى أنه بإضافة كميات متزايدة من المادة المطهرة إلى مزارع الزوائف الزنجارية في المختبر، تتعلم البكتريا ليس فقط المقاومة المادة المطهرة، بل ومقاومة عقار السيبروفلوكساسين – وهي نوع يوصف بكثيرة من المضادات الحيوية – حتى من دون أن تكون البكتيريا قدج تعرضت له.

والزائفة الزنجارية هي جرثومة يمكن على الأرجح أن تصيب الأشخاص الذين يعانون بالفعل من أمراض خطيرة.

كما يمكن أن تسبب مجموعة كبيرة من الأمراض، لا سيما بين أولئك الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة عندهم كما في حالات الاصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أو مرضى السرطان، وكذلك الأشخاص الذين يعانون من حروق شديدة، ومرض السكري أو التليف الكيسي.

وكتب باحثون في دورية "الميكروبيولوجي" أن البكتيريا يمكنها أن تفرز مواد لطرد مضادات الميكروبات، سواء كانت مضادات حيوية أم مطهرات.

وتمتلك البكتيريا المتكيفة أيضا القدرة على التحور في عينات من الحامض النووي مما ييتح لها القدرة على مقاومة العقاقير المشتقة من المضاد الحيوي سيبروفلوكساسين على وجه التحديد.

وتستخدم المطهرات السطحية في منع انتشار البكتريا، ولكن إذا كانت هذه البكتيريا يمكنها مقاومة مثل هذه المطهرات فمن الممكن ان تسبب تهديدا خطيرا للمرضى في المستشفيات.

هناك الكثير من البحوث التي تثير القلق إزاء الآثار المترتبة على مقاومة المضادات الحيوية للمطهرات والمعقمات.

وقد شدد تقرير للاتحاد الاوروبي نشر في وقت سابق من هذا العام على أهمية الاستخدام "الملائم والحكيم للمطهرات للتقليل من خطر أن تصبح البكتريا مقاومة لكل أشكال الدفاع.

دمتم فى حفظ الله




يسلمو ع المعلومة



خليجية