التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

‎.ليش البنات بيحبوا حرف الميم

‎.ليش البنات بيحبوا حرف الميم
لان كل شي بيحبوه بيبدا بحرف الميم :

مصاري

مكياج

مناكير

ماسنجر

مناسبات

مولات

موضه

مطاعم

ماركات

مرايات

ملابس

مخدات

مكالمات

مسجات

ما معي رصيد

مجاملات




ههههههههههههههههههههه معك حق

يسلمووو عالطرح

تقبلي مروري




شكرااا على مرورك حبيبتي



ههههههههههههههههههههههه والله كلا ميك صح 100%



هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههه
دحلوووووووووو يسلموووووووووو



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

اشياء تضحك البنات

السلا م عليكم:-

أتمنى من أخواتي تقبل الموضوع بصدر رحب

ماذا يضحك البنات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه اسباب ضحك البنات طول عمرها:-

اولا .. عندما يكون عمرها سنه يضحكها اي شي

ثانيا ….. في السن الرابعه يضحكها الكبار عندما يتعثرون وتسقط منهم الاشياء

ثالثا….. من سن8 ال سن 14 يضحكها مدرساتها و كل بنت ليست من شلتها كما تضحك من العبارات الصعبه والتي لاتستطيع نطقها

رابعا….. من سن 14 الي 16 تضحكها نصائح امها وفساتينها وتسريحاتها وفكرة الزواج والانجاب

خامسا….. من سن 17 الي 21 تضحك من زميلاتها الاتي يهملن الاناقه ومن رجعية والداها

سادسا….. من سن 21 الي سن 25 تضحكها حوادث الحب كما يضحكها كل مايضحك من تحبه

سابعا….. من سن 25 الس سن 27 تضحكها حكايات زوجها ومغامراته

ثامنا….. في الثلاثين يضحكها التعليقات الظريفه التي يصدرها اطفالها

تاسعا….. في الاربعين يضحكها جري الاخريات وراء الموضه مع انها تنافس للوصل اليها

عاشرا….. في الخمسين تضحكها فلسفة ابنتها عن الحياه كما يضحكها كثيرا زوج ابنتها

واخيرا

في الستين تضحكها كل الاشياء التي تضحك احفادها

:):):):):):):):):)




مشكورة على الموضوع وفعلا نحن البنات في كل مرحلة من عمرنا يظهر لنا شيئ نضحك عليه
ان شاء الله نظل دايما نضحك و ما نشوف الحزن



ان شاء الله
شكرا على المرور



ههههههههههههه انتى حفظانا بقى تسلمى على الموضوع



ههههههههههههههههههههاي



التصنيفات
حلويات و مشروبات

البنات دخلو احلى كيكة بشعرية الشكلاطة حلويات سهلة

بسم الله الرحمان الرحيم جبيلكم كيكة سهلة كثير

المقادير

زلافة صغيرة من الماء *4 ملاعق كبيرة من بودرة الكاكاو *4 بيضات * كيس من الفانيلا * زلافة من مسحوق السكر * زلافة من الزيت *2 زلافات من الدقيق * 3 اكياس من خميرة الحلوى.
لتزين
قليل من مربى الفراولة * شعرية الشكلاط

طريقة التحضير

نملا زلافة بالماء نضيف بودرة الكاكاو ونحرك جيدا بالملعقة ثم نحتفظ بها جانبا.

في اناء نخفق بالطراب الكهربائي او اليدوي البيض والفانيلا والسكر نضيف الزيت ونستمر في الخفق حتى نحصل على كريمة رخوة نضيف خايط الماء والكاكاو ثم نحرك .في اناء اخر نمزج الدقيق مع الخميرة ونضيفه الى خليط البيض ثم نحرك حتى تتجانس كل العناصر.

ندهن قالب الكوك بالزبدة ونرشه بقليل من الدقيق نفرغ فيه العجين المحضر وندخله الفرن بدرجة حرارة 180 لمدة 45 دقيقة . نخرجها من الفرن ندعها تبرد تم نزينها بمربى الفراولة ونرشها بالكوك.
بالصحة والراحة:a5bdf2b232:




خليجية
يَسْلَمْوُ عَلْى ألمَوُضُوُعْ رَوُعَةَ
مَشْكُوؤوؤورَة يأعَسْلْ
أنْ شَاءْ الله مَاْ نَنحَرِمْ مَن جَدِيِدَكْ
تَسْلَمْ إيِدِيكِيِ
أتْقَبَلي مُرُوؤورِيْ
خليجية




يسلمؤوؤ حبيتبي



تسلم ايديكي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

حال البنات قبل الزواج وبعده >> صور

:11_3_2[1]:حال البنات قبل الزواج وبعده >> صور

قبل الزواج
خليجية

7

7

7

7

خليجية

7

7

7

7

ويمر بها الزمان

7

7

7

وهذه بعد الزواج بسنه..

7

7

7

خليجية

7

7
ويمر بها الزمان
7

7

وهذه بعد عشر سنوات خلاص يالله الجنه

7

7

7

خليجية
ههههههههه
بانتظاااااااااااااااااااا اااااااااار ردودكم ياحلوات




خليجية



هههههههههههههههههههههههههه

مشكوره حبيبتي




ام نورا

الله يسلمك و يكرمك حبيبتي




صريم 44

شكرا لمرورك




التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

|~|موضوع حساس .°°° .خاص لمشاكل البنات|~|

خليجية

خليجية

مشاكل الفتيات::
أ- الاكتئاب :
وهو حزن شديد ينتاب الفتاة من وقت لآخر ، بسبب أو دون سبب ، تطول مدته وتقصر ، فتحس الفتاة بالحزن الشديد وبالرغبة في البكاء والانطواء ، وربما تحب أن تنفس عن نفسها بأن تكلم صديقتها العزيزة أو أقرب أخواتها لها .
هي لا تدري ما الذي بها ، ولا تدري ما الذي يدعوها لكل هذا الحزن … ولكنها مكتئبة .

هذا الاكتئاب له أوقات قد يزيد فيها بحسب الفتاة وطبيعتها ، مثلا : وقت العادة الشهرية أو قُبيلها ، أثناء الحمل ، بعد الولادة ، ويحصل أيضا عند حدوث – أو توقع حدوث – مشكلة ما .

وهناك فرق بين الاكتئاب المرضي – أو المزمن – وبين الاكتئاب الوقتي الذي يصيب الفتيات ، فالأول لا يزول إلا بالعلاج النفسي عند الطبيب المختص ، بينما النوع الثاني فكما أتى بدون سبب فإنه يزول بدون علاج عند الطبيب ، وتعود الفتاة التي كانت تبكي بكاء مراً وتحس أنها حزينة ومغتمة … إلخ تعود للعب والمرح والضحك بعد ساعة أو ساعتين ، وربما تطول المدة فتكون يوما أو يومين .

تقول الإحصاءات إن المجتمع الطبيعي فيه 15% من المكتئبين ، وثلث هذا العدد من الذكور والباقي من النساء … لماذا ؟؟!!

إن تكوين الفتاة يختلف عن تكوين الرجل ، فهي عاطفية جداً ومشاعرها جياشة ومتقلبة ، فهي كثيرا ما تثور بسرعة وترضى بسرعة ، وعلاقاتها الاجتماعية أكفأ من الرجل وأقوى ، ومن ذلك أنها تتشرب هموم صديقاتها ومشاكلهن وتشاركهن الحزن والفرح . والفتاة لا ترى بأساً في إظهار ضعفها على شكل بكاء أو حزن شديد ، ثم إنها كثيرا ما تفتقر لوجود متنفسٍ لها حتى يذهب ما بها من الهم .
قارن هذا بالشاب الذي تعود منذ أن كان صغيراً على عبارات مثل : " أنت رجل عيب تصيح ! " ، وإذا ما ظهر من الولد أي مظهر من مظاهر الضعف – كالبكاء مثلا – قيل له " البكاء للبنات ! " .
لهذا السبب فإننا نجد أن الرجل لا يحب أن يظهر بمظهر الضعف وانعدام الثقة بالنفس أبداً لأنه تربى تربية جافة تجعل من إبداء المشاعر السلبية مظهرا من مظاهر التشبه بالفتيات .
والرجل يستطيع أن يضبط مشاعره الإيجابية والسلبية أكثر مما تفعله الفتاة ، وتأثره بما حوله أقل . ثم إنه "حر" لأنه رجل يستطيع أن يفعل ما يشاء ، وأن يخرج متى ما شاء ، ويكلم من يشاء ، وليس عليه – عند كثير من العائلات – أية قيود (1).

[
خليجية

ب- الكبت :
الكبت هو شعور الفتاة بعدم القدرة على التعبير عما يدور بداخلها أو التنفيس عن نفسها ، أي أنها تحس أنها غير قادرة على أن يكون ظاهرها مثل باطنها ، أو الشعور بأنها غير قادرة على أن تحصل على ما تشاء سواء أكان هذا الشيء ماديا أم معنويا ..
وهو شعور ينتابها إذا أحست بأنها مُضيق عليها من قبل أهلها أو مجتمعها أو دينها .
وهذا الشعور قد لا يحس به الرجل لأنه – كما ذكرت – لا يفرض عليه المجتمع قيودا كالتي يفرضها على الفتاة .

والكبت له أنواع :
1- كبت مطلوب ( إيجابي ) .
2- كبت مرفوض ( سلبي ) .
3- كبت يخضع للنقاش وقد يكون صحيحاً أو خاطئاً بحسب نظرة الأهل والمجتمع .

فمن الكبت المطلوب : أن يرفض الأهل الطلبات التي تؤدي لضياع ابنتهم , أو التي تضعها في مواقع الشبهات ، أو توقعها في المحرمات … كمنعها من الخروج مع السائق لوحدها ، أو منعها من زيارة صديقة سمعتها سيئة ، أو منعها من لبس ملابس تخالف الستر الذي يأمر به الدين ويحافظ عليه المجتمع ، أو منعها من التسكع في الأسواق مع الصديقات ، أو الخروج في أوقات متأخرة … الخ
ومن الكبت المطلوب الذي يمارسه المجتمع على الفتاة : منع الفتاة من بعض الخصائص التي يعطيها للرجل ، فالمجتمع مثلا لا يسمح للفتاة أن تعيش بمفردها في بيت أو شقة بينما هذا مسموح للشاب ، والمجتمع يسمح للولد أن يلعب في الشارع ، وأن يلبس ما يُحَرِّمه هذا المجتمع على الفتاة .. وغير ذلك من الأمور التي يمارسها المجتمع انطلاقا من الدين أو الأعراف والتقاليد السليمة .

أما الكبت الخاطئ فهو أن تمنع الفتاة من أشياء ضرورية تجعلها تحس بانعدام الثقة والأمان والإحساس بالظلم وأنها تُعامَل كجماد ليس له مشاعر وأحاسيس ، وهذا بالطبع يحطم شخصيتها ويجعلها كالجماد في البيت ، ويجعلها تكره نفسها ومن حولها . فمثلا بعض الأسر تمنع الفتاة من الخروج من البيت إلا للمدرسة فقط ! فلا يسمح لها بزيارة الأهل والأقارب إلا نادرا ، ولا يسمحون لها بالخروج للنزهة ولا حتى للأماكن المحترمة أو التي ليس فيها اختلاط مع الرجال ، وقد تمنع الفتاة أيضا من التحدث مع صديقاتها بالهاتف حتى لو كانت محتاجة لذلك !

أما الكبت الذي تشعر به الفتاة ويكون السبب محلاً للنقاش فهو كمن يمنع ابنته من حضور زواج صديقتها بحجة أن الأعراس فيها مفسدة وفيها رؤية لبنات ممسوخات عن فطرتهن ، أو كمن تمنع ابنتها من بعض المباحات كوضع مساحيق التجميل لأنها ما زالت بنتا وهذه المساحيق للمتزوجا فقط ، أو كمن يمنع ابنته من " الجوال " بحجة أنه لا داعي له للفتاة .

وهذه الأمور وغيرها قد تشعر الفتاة بعد منعها منها بأنها مضيق عليها وأنها مكبوتة وأنها مظلومة وأنها ضحية لقسوة والديها ولقسوة المجتمع ، وقد ينتج عن ذلك كره الفتاة للأهل ورغبتها في التخلص منهم باي وسيلة ، بل قد لا نكون مبالغين إن قلنا أن الفتاة قد تفكر في الانتقام من أهلها بسبب هذا الكبت الذي يمارس عليها وكأن أهلها يتصورون أنها جسد لا روح فيه ..
ولذلك لا يستبعد أن تكون أكثر نوبات الاكتئاب التي تحدثنا عنها بسبب الشعور بالكبت !

خليجية

ج- الحاجة للاستماع والتعاطف الصادق :
من المعروف لدى أي مهتم بعلم نفس الإنسان أننا معرضون في حياتنا اليومية لكثير من الانفعالات التي تؤثر علينا إيجابياً ( لقاء الأحبة , سماع الإطراء من الآخرين , الزواج , الرزق بمولود … الخ ) ، وكذلك نتعرض للانفعالات السلبية ( موت قريب ، فشل في دراسة ، غضب من صديق ، إهانة ، إحراج من شخص معين …. الخ ) ، هذه الانفعالات منها ما هو يسير ومآله للزوال في ساعة أو ساعتين , ومنها ما هو صعب الزوال ويحتاج لوقت طويل حتى يزول .

ونحن عندما نتعرض لانفعال سلبي معين ونحس بالحزن والكآبة فإننا نحب أن نفس عن أنفسنا بأي طريقة كانت ، ولو لم نفعل ذلك فإنه سيأتي اليوم الذي نعجز فيه عن تحمل المزيد من الهموم ، فتخرج هذه الهموم عن كونها هموما وأحزانا عادية إلى أن تكون اكتئابا مزمنا يحتاج لطبيب حتى يعالجه .. وحتى أدخل في صلب الموضوع الذي أتكلم عنه أقول :

عندما تشعر الفتاة بالحزن والاكتئاب فإنها بحاجة لشخص قريب من نفسها تحدثه بما فيها ، وتبث له شكواها ، تحدثه عن أحزانها وهمومها ، وهي لا تريد منه " الحل " لمشكلتها ، ولا أن يخبرها برأيه وأن ينصحها بشيء معين – خصوصا وأن كثيرا من مشاكلنا لا حل لها عند من نشتكي لهم – بقدر ما تحتاج منه لأمرين :
1- الاستماع والإنصات الجيد .
2- التعاطف والمشاركة الوجدانية .

والفتاة عندما تشتكي فلا يعني هذا دائماً أنها فعلاً تحس بمشكلة ، فإنه قد يوجد من الفتيات من تحب أن تبدو ضعيفة ومسكينة ومعذبة ، وتحس بأنها بحاجة للعطف وتحتاج لمن يقول لها : أنتِ مسكينة , أنتِ مظلومة … الخ ، وهي بهذا تشعر بالراحة لأنها شعرت بأن محدثها يشاركها ويتعاطف معها ويحبها !
وقد تكون الفتاة حزينة فعلا وهناك سبب قوي يؤثر سلبا على نفسيتها ، ولكن هذا لا يغير شيئاً في مطلب الفتاة ممن يستمع إليها ، فهي وإن كانت شبه متأكدة من أن الحل ليس بيد الشخص الذي تحدثه ، ولكنها تريد منه أن يظهر التعاطف الصادق معها وأن يشاركها في همها وحزنها .
ولا أعني بهذا أن الفتاة لا تريد حلا لمشاكلها ، بل أقصد أن الفتاة لا تطلب الحل ابتداء ، وأنها تريد ممن يستمع إليها أن يستمع إليها ويمكنها من الكلام حتى يذهب ما بنفسها من الحزن .. وبعد ذلك تكون الفتاة متقبلة للحل الذي يعطيها إياه من تتكلم معه .

ونستطيع أن نقول إن الفتاة في مجتمعنا عندها مشكلة حقيقية في إيجاد شخص يتعاطف معها ويكون قريبا منها ، يتشرب المشاكل والهموم ، ويستمع للشكوى ويظهر التعاطف والحب الصادق ، خصوصاً عندما تكون الفتاة محاطة بأب بعيد عنها وبينها وبينه علاقة رسمية تمنعها من الشكوى له ؛ وأم لاهية عابثة بعيدة عنها تتعامل الفتاة معها بعلاقة رسمية بحيث لا تستطيع الفتاة أن تجعل منها صديقة لها ، وبعيدة عنها بحيث أن الأم لا تنزل للمستوى العمري المناسب لابنتها ولا تتفهم حاجتها في هذا السن (1)!

ومن الملاحظ لدى كثير ممن لهم احتكاك حديث بالنساء أنهم يقولون : ألا توجد امرأة متفائلة ؟! ألا توجد امرأة ليس عندها مشاكل ؟! هل يعقل أن كل امرأة أتحدث معها تبدأ في الشكوى ؟!
والجواب : الحاجة للتعاطف وللاستماع هما السبب الأول لأن الفتاة في كثير من الحالات لا تجد من يستمع إليها في البيت ، فتجد في الشكوى للشبا فرصة للتنفيس عن نفسها خصوصا وأن الشاب المعاكس سيسمع ما تقوله وسيظهر تعاطفه معها نظرا لأن هذا سيجعلها تثق به وتحبه ومن ثم تتعلق به .
والسبب الثاني أن الرجل يحكم على بمنظاره وبمقايسه على الأمور ، والرجل يرى أن الشكوى مزعجة جدا لأنها نوع من أنواع الضعف الذي لا يرضى أن يضع نفسه فيه .

وغالباً أننا – رجالاً ونساءً – نشتكي لمن نميل إليهم في بعض المرات ، ولكننا لا نفتح قلوبنا على مصراعيها إلا لمن نثق بهم ، فإن لم تجد الفتاة من تثق به في البيت فربما تكون الشكوى للغرباء هي البديل ..

خليجية

د – الحاجة للحب :
الفتاة الطبيعية عبارة عن كتلة متحركة من العواطف التي تتأج في كثير من الأحيان وتسكن في أحيان أخرى ، ومن هذه العواطف عاطفة الحب . والحب الذي أقصده ليس حب الفتاة لوالدها أو والدتها أو لأخيها أو غيرهم من الأشخاص والأشياء ، بل هو الحب بمعنى الميل العاطفي والذي يكون للزوج – بالحلال – أو العشيق – بالحرام – .
وهذه الحاجة موجودة أيضا عند الرجال ، ولكن الفرق بين الرجال والنساء أن الرجل يتحكم في عواطفه ويتغلب عليها في كثير من الأحيان – كما ذكرنا سابقا – ، بينما تعجز عن هذا في كثير من المرات .
والفرق الآخر أن الرجل يستطيع أن يشبع هذه الحاجة بالزواج ممن يحب وليس عليه حرج في ذلك ، بينما تبقى تتعذب وتألم في انتظار ذلك الخاطب الذي يأتي ليطرق الباب ، وإن ابتلاها الله بالحب فإنها لن تستطيع أن تتقدم لخطبة من تحبه ولا أن تصرح بذلك لأحد، ولو قيل عنها إنها تحب رجلا فستعامل على أنها فتاة منحرفة حتى ولو كانت ليست كذلك .
فإذا علمنا أن عاطفة الحب عند الفتاة ليس لها مجال للتفريغ المؤقت (1) ، وإذا أضفنا إلى هذا أن الفتاة ربما تكون تجد معاملة سيئة من أهلها (2) فإننا سنفترض أن هذه العاطفة ستنحرف بالتأكيد .

ومن الملاحظ أن هذه العاطفة هي الوتر الذي يعزف عليه كثير من عُبَّاد الجنس والشهوة من الفنانين والفنانات ، فيخرجون الأفلام التي تحكي قصة عاطفية عن شاب أحب فتاة ، ثم لم يستطع هذا الشاب الوصول لحبيبته لسبب أو لآخر ، وتمضي أحداث الفلم التي تحكي كيفية تخطي الصعاب في سبيل التوصل للحبية ، وفي آخر الفلم يلتقي الحبيبان لقاء رومانسيا ويتزوج العشيق من عشيقته.
وهذه المشاهد ترغب الفتاة بالتجربة بعد أن صوروا لها الحبيب في أجمل منظر ، ثم أنهوا القصة بالزواج الذي تحلم به أي فتاة . ولهذا تعيش الفتاة في أحلام وردية ، وتنتظر بطل الفلم الذي سيراها ويعجب بها ثم تعيش معه قصة حب تختمها بالزواج , وغالباً ما يأتيها هذا الفارس ويحملها على الفرس الأبيض ويطير بها في السماء , ثم إذا قضى حاجته منها رماها من فوق الحصان ليستبدلها بأخرى !
لا أقول إن هذا يحصل " دائماً " ولكنه يحصل غالباً .

أما الانحراف الثاني بسبب عدم تفريغ هذه العاطفة التفريغ الصحيح فهو أن تميل الفتاة لفتاة مثلها ميلا عاطفيا غير مقبول . وهذا الحب اصطلح على تسميته ب " الإعجاب " .
وفي هذه العلاقة تكون المعجبة تتعامل مع من أعجبت بها وكأنها تتعامل مع زوجها ، ولا يعني هذا أن كل علاقة إعجاب فهي علاقة تدخل في الشذوذ ، لأن الإعجاب عند الفتيات قد ينتهي بمجرد تبادل الهدايا ، والخجل الشديد عند رؤية من أعجبت الفتاة بها ، والغيرة عليها من الأخريات .. وربما يتطور هذا الإعجاب لدرجة تدخل في الشذوذ الجنسي خصوصا إن كان الرادع – الرقابة الذاتية أو الرقابة الخارجية – غائبا !

وهناك كتاب للداعية نوال بنت عبد الله اسمه ( فتياتنا والإعجاب ) ، يتكلم عن ظاهرة الإعجاب فحبذا الرجوع إليه .

خليجيةخليجية

ه عاطفة الأمومة :
عاطفة الأمومة من العواطف التي تؤثر كثيرا على الفتيات ، وهي عاطفة أودعها الله في الأنثى ، وهذه العاطفة تبدو واضحة جدا في عمر مبكر من حياة الفتاة فنجد أنها تحب أن تقتني العرائس وتعاملها وكأنها تتعامل مع ابنتها ، وتفرغ فيها عاطفة الأمومة التي أودعها الله فيها .
وعندما تكبر الفتاة فإنها تتغير نفسياً وجسمياً ، ويتطور حبها للعرائس إلى حب لأطفال حقيقين يملئون عليها حياتها وتستطيع أن تغرقهم بعاطفتها المكتومة والتي تكاد – بفعل الزمن وتأخر فارس الأحلام – أن تنفجر ..
وحتى تعلم مقدار هذه العاطفة وكيف تتناسى الفتاة كل شيء في سبيل توفيرها لنفسها ، فكر بمقدار الألم الذي قد يصل إلى الموت عند الولادة وكيف تنساه الفتاة في مقابل أن تسمع كلمة " ماما " ، ثم انظر إليها وقد خرج هذا الطفل منها وقد هدَّ جسمها ولاقت من العناء والألم ما قد لا يتحمله الرجال ، ثم لا تكتفي به وحده بل تحب أن تأتي بغيره أيضا . وبعد الولادة تبقى الأم تغرق طفلها بحبها وعطفها حتى يجعلها هذا الحب تستعذب ما يتأف منه زوجها ويكرهه .

واليوم يعاني مجتمعنا من ارتفاع شديد في نسبة العنوسة ، وتأخر سن الزواج بالنسبة للشبا والفتيات ، وأصبح الزواج يكلف الشاب ما لا يستطيع أن يوفره إلا بجهد ومشقة . هذا بالإضافة إلى كثير من التعقيدات الاجتماعية الأخرى … فأصبحت معوقات الزواج كثيرة جدا لدرجة أن كثيرا من الفتيات قد يصل بها العمر إلى منتصف العشرينات وهي لم تتزوج بعد ، وبعضهن تستمر معاناتها لسن أكبر من هذا السن .

إذا تخيلنا هذا فإننا سنعلم أن هذه العاطفة تؤرق الكثير من الفتيات ، وأن علاقات الحب المحرمة قد يكون من أهم أسبابها أنها – في نظر الفتاة – سبيل للحصول على الأطفال .

خليجية
و – حب لفت النظر :
هذه الصفة موجودة عند الفتيات الصغيرات والكبيرات ، فالفتاة منذ صغرها وهي تحرص على شكلها ومظهرها أكثر بكثير جداً من الولد ، ونجد أنها منذ أن تفهم وتعي ما يدور حولها تحب أن تتزين وتبدو في أجمل هيئة ، وهذا لا ينطبق على الولد في كثير من الأحيان .
أما السبب في هذا – وهذا السبب كذلك في غيره من الفروقات بين الرجل و – فيقال :
الله عز وجل خلق آدم من تراب ، وخلق حواء من آدم .. ولهذا فالرجل مرتبط بالأرض ، و مرتبطة بالرجل ، وهذا بالتالي يعني أن الرجل مرتبط بما لا روح فيه فيغلب عليه الجفاف العاطفي ، بينما مرتبطة بما له روح فتغلب عليها العاطفة .. وهذا أيضا هو سبب الفرق بين طريقة إثبات التفوق عند الرجل و ، فالرجل يثبت ذاته ويدل على تفوقه بالعمل ، بينما تثبت ذاتها بعلاقاتها الاجتماعية مع الآخرين ..
ولهذا فإننا نجد أن الفتاة في التعليم المختلط مثلا تحرص على لفت الأنظار بجمالها وأناقتها ، بينما يحاول الشاب لفت الأنظار إليه بتفوقه على أقرانه .

وهذه الصفة في الفتاة قد تجعلها تلبس ما يغري الشباب بمعاكستها : كالنقاب الذي يبدي معظم الوجه ، والعدسات الملونة ، والعباءة الضيقة وغير هذا مما يكون سببا في لفت الأنظار إليها .
وهذا مما حرمه الرسول صلى الله عليه وسلم حين منع من تطيبت من أن تأتي للصلاة في المسجد ، وحين حكم على من تعطرت " ليجد الناس ريحها " بأنها زانية .

إن حب لفت النظر لا تعني به الفتاة لفت نظر الشباب فقط ، بل لفت نظر الشباب والفتيات أيضاً لأن حب التزين والتجمل صفة تحبها الفتاة وتكون فيها حتى وهي في مجمع من النساء ( كالأعراس مثلا ) ، وقد يكون الإطراء أو النظر إلى زينتها وهيئتها بإعجاب فيه ما يكفيها من السعادة والرضا . ولذلك فإنه لا يشترط أن تكون الفتاة تنتظر نظرة إعجاب – بمعناها السيئ – بل قد تكون حريصة على نظرة إعجاب بريئة أيضاً !!

خليجية

كيف يستطيع الشاب التلاعب بعواطف الفتاة ؟؟
وما هي الطرق التي يستخدمها في ذلك ؟؟
بعد أن ذكرنا أهم المشكلات التي تعاني منها الفتاة في مجتمعاتنا فإنه جاء الوقت الذي نجيب فيه عن السؤال المطروح في بداية الموضوع : كيف يستطيع الشاب التلاعب بعواطف الفتاة ؟؟ وما هي الطرق التي يستخدمها في ذلك ؟؟

يستطيع الشاب ذلك باستغلال مشكلة من المشاكل السابقة بذكاء وخبث أو بدون أن يقصد – أي بشكل عفوي – . فنجد أن المعاكس يلعب دورا من عدة أدوار : فتارة هو الطبيب النفسي المعالج والفتاة هي المريضة التي تجد في الشكوى إليه راحة تنقذها من الكبت الذي تحس به . وتارة هو الناصح الأمين الذي يرعاها ويبحث عن مصلحتها ولا يريد منها ولا لها إلا الخير . وتارة هو العاشق الولهان الذي وقع في حب تلك الفتاة بعد أن سمع صوتها أو نظر إليها في مكان ما أو قرأ لها مقالا يدل على ثقافتها وعيها . وتارة هو شاب يبحث عن الاستقرار ويريد أن يتزوجها ويجمعها به بيت واحد …. إلى آخر هذه المداخل التي يدخل بها الشاب على الفتاة .

خليجيةخليجية

وقد يوجد من الشباب من هو محبوب بطبيعته وبدون خط وبدون تكلف ، وهذا النوع من الناس يحبه كل من يختلط به سواءً أكان رجلاً أم امرأة .. والشاب الذي يتمتع بهذه الصفة قد يستغلها استغلالاً سيئًا في اصطياد الفتيات اللاتي يحبنه أو يملن إليه .

خليجية
ويوجد من الشباب من يأسر الفتاة بسبب خطأ في مفهوم الحب والزواج عندها ، فبعض الفتيات تأسرها الأموال فتحب من تبدو عليه أمارات الغنى ، لأن المال مجلبة للسعادة . وبعضهن يقعن في حب الوسيم من الشباب ويكون همها هو أن ترتبط بمن يكون الجمال صفة فيه . وبعضهن يقعن في حب قوي الشخصية ، وبعضهن بصاحب المنصب الرفيع ، وبعضهن بالمثقف … وهكذا !
خليجية
ويوجد من الشباب من هو ساذج لا يعرف كيف يتعامل مع الفتيات ولا يعرف من أي مدخل يدخل إليهن ولا يعرف أن دون عرضها أبوابًا موصدة لن تفتحها إلا لمن كانت له همة – في الباطل والعياذ بالله

خليجية

تحيآآآآآآآ.,.،آآآآآآتي لكن حبيباتي

خليجية

~~~ان اعجبكم الموضوع

خليجية

اتمنى تقييمويني:
خليجية

لكن حبي ودي

خليجية

في امان الله

خليجية




خليجية



"""""""""""""""""""""



ميرسي



مشكورة يا امورة وعنجد البنات بحسهم دائما في هموم لا اله الا الله لكن (( كن مع الله ولا تبالي ))

دمتي مبدعه….
تقبلي مروري………




التصنيفات
منوعات

البنات والعادة السرية قبل الزواج

البنات والعادة السرية قبل الزواج

أشعر باننا بحاجه ماسه للدخول في مشاكل وظواهر منحرفة نلمسها في مجتمعنا الخليجي بشكل خاص … ولا نتجرّأ بالحديث عنها لشدة حساسيتها ودقّتها .. وهذا يرجع طبعا لطبيعة مجتمعنا الخليجي ومفاهيمه السائدة نحو عدم التعرض لمسائل حيوية كهذه , اذ يفضل مجتمعنا للاسف الشديد دفن رأسه بالرمال كالنعام ,خوفا من ملامسة الواقع ومواجهة الحقيقة والاعتراف أمام الخالق جلّ وعلا بالرذيلة والسقوط الاخلاقي الذي يزداد بعد كل دقيقة يتحرك بها مؤشر عقرب الساعة الى الأمام !!!

يا ناااس يا عاالم شبابنا وبناتنا في خطر !!! من ينقذهم !!! الوضع زاد عن حده !! أشياء ما يتصورها العقل البشري !!! سوالف تقشعر لها الابدان !!! ثلاثة أيام وانا في عملية بحث ودراسة للتحضير لهذا الموضوع واعتمدت في دراستي بشكل كبير على غرف الحوار والدردشة المختلفة والمشهورة جدا على مستوى الكويت والخليج ..

وانصدمت وأصبت يصعقة كهربائية في الذهن والشعور من النتايج السلبية اللي حصلت عليها !!!!

وبكل جرأة قدّمت استفتاء تضمّن سؤال جريء جدا وغير مسبوق في عالم النت والمنتديات وهو أيضا مطروح عليكم بهذا الموضوع وتستطيعون الاجابة عليه … وآسف جدا لقوة السؤال ووقاحته بعض الشيء لكن الظاهرة بالفعل اجتاحت نسبة كبيرة وأرجوكم أن لا أحد ينكر يا شباب ويا بنات وأكيد سمعتو عن هالشي …

والسؤال يقول :
===========

فقط أجب بأوافق أو لا أوافق على الجملة التالية …

(( نسبة كبيرة من الفتيات الآن لهن علاقات وتجارب جنسية قبل الزواج ))

كانت النتيجة المفزعة كالتالي:::: 92% أجابو بأوافق !!!!
8% فقط أجابو بلا أوافق وشملت العينة المشاركة بالاستقصاء الاعمار من 20 الى 38 سنة وأغلب المشاركين كانو من الذكور وبلغ عدد المشاركين بالاجابة من كافة مواقع الدردشة والحوار بالكتابة والصوت 457 شخص خليجي !! خلال هذه ال 3 أيام التي أجريت من خلالها الدراسة …

000000000000000000000

وعلى هامش الاستبيان تناقشت مع مجموعة كبيرة من البنات والشباب حول الظاهرة وتوصلت الى عدة نقاط سأقوم بأيجازها الآن …

* اتفقت معظم الفتيات على أنّ مفهوم العذرية تغيّر ولم يعد فقط غشاء بكارة .. يمنعها من ممارسة الجنس مع شاب قبل الزواج .. بدليل انها من الممكن أن تمارس هذه العلاقة بطريقة شاذة أخرى لا تفقدها ذلك الغشاء … آسف لجرأتي !!!!!

اضافة الى انه الآن توجد عشرات الطرق والمستحضرات التي تعيد العذرية لساعات معدودة قبل ليلة الزفاف!

* فتيات كثيرات في الكليات الدراسية يتعرضن لمضايقات وتحرشات من قبل الهيئة التدريسية هناك والسبب يعود كما ورد على لسان شاهدات عيان .. اللبس والمظهر الغير لائق الذي تظهر به تلك الطالبات المنحرفات.

((وطبعــــــــــأ هأؤلاء البنات ماعنــــــدهم وازع دينـــــــــــي

لآن اللي عندة وازع ديني ما يسوي مثلهم وغير متربين))

وعلى قولة احدى الفتيات اللي اطلعت من أحد المعاهد الدراسية المحلية الشهيرة وماقدرت تكمّل وخافت على نفسها .. وأراهن على انكم عرفتو المعهد المقصود واللي سمعته صارت زبالة وانتو بكرامة ..

تقول وصلت الجرأة بوحدة من البنات انها تلبس عباية شفافة وتحتها فقط (( شلـــ…)) طوووط رقابة!! لاغراء الدكاترة وتؤكد طالبة اخرى انّ نص طالبات هالمعهد يمارسون علاقات منحرفة مع اساتذتهم

((كلهــــم ماعنـــــدهم وازع دينــــــــــــي))

ونعم الدكاترة !!!! علشان ينجحون وياخذون تقدير بدون تعب !! وتضيف وحدة أخرى انها شافت بأم عينها حالات معينة وهي انّ الام توصل بنتها لباب المعهد وتتأكد من دخولها ويكون حبيبها الغالي ناطرها عند البوابة الخلفية !! وتطلع معاه وتكمّل مشوار الرذيلة!
ونفس هذي الطالبة تقول انها شافت ايضا طالبتين مع بعض يحقنون بعض بالأبر المخدّرة !!!!
آآآآه يا قلبي على هالمآسي اللي يبجي عليها الصخر !

* وسوالف وايدة تحصل وماقدر اقولها علشان ما اخدش احساسكم اكثر واكثر …

* وانتقلت الى الشباب وفجّرولي اعتراف خطير وهو انّ هالظاهرة هذي اهي السبب الرئيسي في عزوفهم عن الزواج ولو تلاحظون فعلا قمنا نشوف شباب وايد ممكن يوصولون لسن ال35 وأكثر مازالو عزوبية! وهذا اللي ترتب عليه ايضا الزيادة في نسبة العنوسة …

تحدّثت الى طالبة حديثة التخرج من أمريكا .. قالت انها استفادت وايد من تجربتها الدانيماركية أقصد الأمريكية !!!
وتتكلم بكل جرأة وتعلن بأنّ الحرية الامريكية لو كانت متوفرة في بلادنا كان ماصار كل هذا لانه دايما ,, الممنوع مرغوب !!!
ولما سألتها شلون اهلك وافقو انّك تكملين دراستك بأمريكا وانتي بنت وحدانية!!
قالت أبوي يحبني وما يرد لي طلب … ( وآنا اقول مالت عليك وعلى ابوك فوقك!!! )
تقول بكل وقاحة الطالبة اللي تحب تسوي علاقة من هالنوع خاصة لما تكون وحيدة … تروح للأمريكان بس تصدّق الأمريكان عندهم شغلة حلوة !!
قلت لها شنو ؟
قالت اهم يسئلون البنت قبل انتي أكيد موافقة ؟ لأنّ احنا ندري انتو مسلمات وعندكم سالفة البكارة!!!
ومايتم هالشي الا عقب موافقتها !!!

يااااا ناس يا عالم أحنا وين عايشين !!! حتى ايام الجاهلية ماكان يصير جذي !!!
حتى عالم الحيوانات وانتو بكرامة فيه براءة وأخلاق أكبر!!!
هل فعلا يوم القيامة قرّب ؟؟؟؟؟

الوضع كل ماله يتدهور وآنا ما اظن في أجرأ من هالموضوع ممكن ينطرح عبر المنتديات!!!

وسامحوني لجرائتي بس يشهد الله غيرتي على ديني وديرتي وناسي اهو السبب !!!
اصحو ياعالم من غفوتكم القاتلة!!
الحمدلله مازال عندنا الكثير والكثير من الشباب والبنات الذهب واللي ينحطون على الجرح ويبرى بس شلون نقدر نحافظ عليهم ونحميهم من هالاشكال الساقطة اللي يشوفونها صارت دارجة امام عيونهم ومسامعهم !!!

تهقون شنو الحل ؟؟؟ اذا الاهل افقدو التحكم والسيطرة على ابنائهم المنحرفين…

واذا الوازعالـديني و الاخلاقي والغيرة والغاريّة انعدمت؟؟

هل تطبيق الشريعة في بقية الدول الخليجية ممكن يقلل من هالشي؟

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …
حســــــبي الله ونعــــم الوكيــل….

تذكروا أن كل مايحصل من أعمال الرذيلة لابد ينكشف

وياكبر فضيحـــــة البنت على أهلهــــا
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات عالم المرأة http://forum.mn66.com/t107993.html#post1354520

عالم المرأة: البنات والعادة السرية قبل الزواج http://forum.mn66.com/t107993.html#ixzz2IjOHM9wb
:frasha11:




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

البكـــاء يطيل من عـمر البنات

البكاء يطيل من عمر البنات
البكـــاء يطيل من عـمر البنات

يقول العلماء
اذا احسست برغبة في البكاء فلا تحبس دموعك،
فان كثيرا من الآلام والاحزان والغضب تسيل مع هذه الدموع

كما ان العلم يقول ان دموع اسرع من دموع الرجل.

فهي تتعلم البكاء قبل الرجل فتربية البنات تحتاج الى قدر كبير من الحزم
قد لا يحتاج اليه الصبي،

لهذا فهي تبكي لانها تعاقب اكثر مما يعاقب شقيقها.

والبكاء بالنسبة للرجل و أسلم طريقة لتحسين الحالة الصحية
وليس دليلا على الضعف أو عدم النضج،
وهو أسلوب طبيعي لإزالة المواد الضارة من الجسم التي يفرزها عندما يكون الإنسان تعسا
أو قلقا او في حالة نفسية سيئة،

والدموع تساعد على التخلص منها. ويقوم المخ بفرز مواد كيميائية للدموع مسكنة للألم.
والبكاء أيضا يزيد من عدد ضربات القلب، ويعتبر تمرينا مفيدا للحجاب الحاجز
وعضلات الصدر والكتفين،

وبعد الانتهاء من البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى معدلها الطبيعي وتسترخي العضلات مرة آخرى
وتحدث حالة شعور بالراحة، فتكون نظرة الشخص
إلى المشاكل التي تؤرقه وتقلقه أكثر وضوحا،

بعكس كبت البكاء والدموع الذي يؤدي إلى الإحساس بالضغط والتوتر المؤدي
إلى الإصابة ببعض الأمراض مثل الصداع والقرحة.

ويرى العلماء من ذلك ان عمر اطول من عمر الرجل لأنها لا تتردد فى ترك العنان
لدموعها ولا ترى فى ذلك حرجا، وبالتالي يسهم ذلك فى راحتها النفسية والجسدية،

ولذلك يحذر العلماء الرجال بقولهم:
"لا تدع تفوز عليك بالعمر الطويل".

منقوول




خليجية




خليجية



مشــــــــــكورة على هذا الموضع
جمــيل ومفـــيد
تقبلي مروري



خخخخخخخخخخخخخخخخ
انا كثيرة البكاء خخخ

تسلمين ياعمري