التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

هل يمكن أن يكون الدجاج سبب إلتهابات المسالك البولية؟

لطالما ألقيتِ باللوم على حياتك الجنسية كسبب لتلك الالتهابات المؤلمة في المنطقة البولية، لكن اليوم يمكنك أيضا لوم وجبة الدجاج التي تناولتها على الغداء.
فوفقا لدراسة نشرت هذا الإسبوع في مجلة Emerging Infectious Diseases ظهور الأمراض المعدية تبين أن الدجاج الملوث ببكتيريا اي كولاي يمكن أن يسبب إلتهاب المسالك البولية.
في الدراسة، إختبر العلماء 320 عينة من لحم البقر، ولحم الخنزير، والدجاج لإكتشاف بكتيريا إي . كولاي سيئة السمعة والتي عادة ما تكون مسؤولة عن التهابات المسالك البولية (وانتقالهال من المنطقة الشرجية إلى الإحليل). فإكتشفوا بأن بكتيريا إي . كولاي الموجودة في الدجاج تشبه جينيا تلك الموجودة في الإنسان والتي تسبب التهاب المسالك البولية.

كيف يمكن أن تقلل من خطر الإصابة؟
يلوم باحثو الدراسة طريقة معالجة الغذاء على الإصابة بعدوى إلتهاب المسالك البولية التي تنتقل بواسطة الغذاء، لذا يمكنك أن تقلل خطر الاصابة بعدوى إي . كولاي إذا قمت بإتباع تعليمات سلامة الأغذية التالي التي قدمتها مراكز مكافحة ومنع الأمراض:
إغسل يديك. نظف يديك جيدا (على الأقل 25 ثانية! ) بعد إستعمال الحمام وقبل تحضير الغذاء.
قم بطهو اللحوم جيدا. إستعمل ميزان حرارة اللحوم لضمان أن الدجاج وصل لدرجة الحرارة الآمنة على الأقل 165 درجة.
ساهم في منع إنتشار التلوث. تأكد من غسل يديك جيدا، والسكاكين، وألواح التقطيع، وأي أدوات أخرى لامست اللحوم النيئة.
طرق أخرى للوقاية من البكتيريا:
تجنبِ غسل أو إستعمال غسولات المهبل .
نظفي المناطق الحساسة جيدا، خصوصا قبل وبعد الجماع.
حاولي التبول قبل وبعد الجماع.
إمسحي المنطقة البولية من الأمام إلى الخلف بعد إستعمال الحمام وليس العكس




يعطيكـ الف عافيه على الطرح الرائع خليجيةخليجية..
لا حرمنا من إبداعكـ خليجيةخليجية..
بإنتظار جديدكـ المتميز و تواجدك المتألق خليجيةخليجية..

خليجية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف تحمي طفلك الرضيع من إلتهابات وحساسية المنطقة البولية؟

تقول دراسة جديدة بأن تغير حفاظة الأطفال المبلة في وقتها يمكن أن تمنع إصابات المنطقة البولية. الباحثون، الذين نشروا نتائجهم في مجلة طب الأطفال السريري، وجدوا بأن الأطفال الرضع الذين تم تغير حفاظاتهم بمعدل 7.5 مرة في اليوم عانوا من إلتهابات أقل من أولئك الذين تم تغير حفاظاتهم بمعدل 4.7 مرة في اليوم.

بالإضافة الى ذلك فأن ابقاء مؤخرة الطفل الرضيع جافة تقل من إحتمالات الاصابة بالتهابات المنطقة البولية الناجمة عن الحفاظة المبلة.

كيف تحمي طفلك الرضيع من الحساسية والالتهابات؟
قومي بغسل يديك جيدا قبل وبعد تغير حفاظة الطفل الرضيع.
قومي بتحضير كل ما تحتاجين إليه قبل البدء بعملية تغيير حفاظة الطفل. عندما تبدئي، لا تنشغلي بشيء اخر- ولا تتركي الطفل لوحده حتى لمدة ثانية – بعض الأطفال يمكن أن يسقطوا أو يبلوا انفسهم وأنت تغيرين لهم.
تأكدي من أن الطفل ينام على سطح نظيف، وينصح باستعمال لوح تغير بلاستيكي خاص بالطفل عند تغير الحفاظة.
تخلصي من الحفاظة المتسخة، وإستعملي مناديل معقمة خاصة بالأطفال لمسح كامل المنطقة، من الأمام إلى الخلف لتفادي العدوى. يمكنك شطف مؤخرة الطفل أيضا ولكن بحذر. تأكدي من أن جميع ثنيات الجلد ومحيط السره نظيف قبل وضع الحفاظة الجديدة.
جففي مؤخرة الطفل بمنديل ورقي جاف، استعملي مرهم خاص للحساية إذا كان الطفل الرضيع يعاني من طفح جلدي. لا تستعملي مسحوق البودرة، لأنه يسبب تهيج رئتين الطفل الرضيع.
إذا كان حبل السره لا زال موجودا حاولي ثني الحفاظة بعيدا عن السره حتى لا تتلوث بالبول.
تخلصي من الحفاظة في كيس محكمة الإغلاق في سلة نفايات خاصة بالحفاظات.
يبدل الاطفال الرضع حوالي 10 حفاظات في اليوم، لذا انتبهي لإحتمالات إصابة بالطفح الجلدي.




مشكوؤوؤوؤره



يسلمو



شكرلكم



خليجية