التصنيفات
منوعات

خطوات لثبات التائبات من عثرات الشبكة العنكبوتية

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تردد نداء التوبة في قلب فتاة كانت لها في مسيرة الشبكة العنكبوتية عثرات , حتى نادى منادي الحق في داخلها أن قفي قبل أن تكوني حكاية ترويها صفحات الإنترنت !!
واستجابت بحمد الله للنداء ,
فما أجمل صحوة الضمير , و ما أجمل دمعات الندم و التوبة إلى الله , إنها لحظات السعادة لا تشعر بها إلا من أذنبت و خالفت رضا الله عز وجل ,,
و هذه السعادة ستستمر بإذن الله بعد الثبات على الطاعة
و التمسك بوسائل الثبات عليها ,,
و من هنا و إلى كل غالية نجدد النداء و العهد
عبر خطوات ستساعدك بإذن الله للرجوع لدرب النور و الخير ..

غاليتنا في الله :

* توبي إلى الله توبة خالصة و علقي قلبك بالله، وأحسني الظن به، واستحضري لطفه ورحمته، وقومي إليه في ساعات السحر، واطلبي منه الصفح عن الزلل، و لتعلمي أن في القلب وحشة لا يزيلها إلا الأنس بذكر الله، وفي النفس نزعة للبطالة والكسل لا يقوِّمها إلا الأعمال الجادة المثمرة.

* ابدئي بمراجعة أمور دينك من الأساس، وأهمها الصلاة، قال تعالى: {إنَّ الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر…}.

* أعمري قلبك بالإيمان، واصرفي طاقاتك في عمل الخير والسعي فيه، فإذا استقام القلب فإنَّ الجوارح ستستقيم بإذن الله تعالى؛ لقوله صلى الله عليه وسلم:"ألا إنَّ في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله".

* أقطعي العلاقات المحرمة كلياً ، وفي هذا برهان صادق على توبتك ؛لأنَّ من شروط التوبة الإقلاع عن الذنب، وكذلك فيه تفويت للفرصة على شياطين الإنس ولصوص الأعراض من متابعتك والنيل منك.

* أن حياة المسلم حياة ثمينة، فهي والله أغلى من أن تضيع بهذه المحرمات !
ولو تأمل المسلم والمسلمة أنه يوم القيامة مسؤول عن هذا العمر لجد واجتهد وعمر حياته كلها بطاعة خالقه سبحانه.
ما أضر على المسلم من نعمة الفراغ إذا لم يحسن الاستفادة منها ؛ لأنها في الأصل نعمة، ولكنها ربما تتحول إلى نقمة قاتلة.
واستغلي وقتك بحفظ القرآن والسنة، وقراءة الكتب النافعة وسماع الأشرطة الوعظية ،
و أستغلي وقت الفراغ بتنمية الذات وإتقان المهارات والانضمام للجماعات الطيبة والمواقع الدعوية المتميزة النسائية التي تحثك على فعل الخير.

* أبتعدي عن الإنترنت حتى تثبتي على الحق

*غيري بريدك الإلكتروني و لا تدخلينه أبدا و احذفي برامج المحادثة من جهازك و إياك و الدخول على المواقع السابقة فالشيطان يزين المعصية ,,

* أجعلي جهاز الحاسب في غرفة مفتوحة حتى لا يزين لك الشيطان المعصية مرة أخرى .

* أجعلي خلفية سطح المكتب أو علقي بطاقة كتب عليها عبارات تذكرك برقابة الله .
كمثل ( تذكر أن الله يراك أو لا تجعل الله أهون الناظرين إليك )
وقول الله ( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا} (108) سورة النساء
وقوله {يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ} (19) سورة غافر
و قوله {يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } (24) سورة النــور
و قوله {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} (18) سورة ق ,,

* أبحثي و اقترني برفقة صالحة تعينك على الثبات فأول السبل لبعدك عن طريق الهلاك هي الرفقة الطيبة و تأملي قول الله {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} (28) سورة الكهف .

* استمعي باستمرار لكتاب الله و المحاضرات و الأناشيد الإسلامية ..

ختـــــامــاً
تذكري دائما أن نعمة التوبة نعمة عظيمة و أدركِ رحمة الله بكِ أن أمدك بالعمر لتسلكِ طريق التائبين قبل أن يدرككِ الموت ,,
و أجعلي شعارك في الحياة و كلك يقين بالله { ِإنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ } (114) سورة هود

و نحن هنا في موقعك قافلة الداعيات أخوات لك و هدفنا تصحيح مسار كل غالية عبر هذه الشبكة العنكبوتية فكوني بالقرب منا مشاركة معنا و حياك الله ..

man9oul 🙂




مشكووووووووووووووووووووووووورة



خليجية



الشــكــر كــل الــشــكـــر لا يـــوفــيــكــ حــقــكــ

ســلــمــتـ انــامــلــكــ ودمـــت عــطــاء لــلــمــنــتــدى

بــاركــ الــلــه فــيــكــ وفــي مــجــهــودكـــ ….

رابــونــزل |..




التصنيفات
منتدى اسلامي

24 نصيحة للأخوات التائبات

hولاً : تمسكي بالقرآن الكريم ؛ فإنه ربيع القلوب .. ونور الصدور .. وجلاء الهموم والغموم .. وبه تعلى الدرجات .. وتحط عنكِ به السيئات .. والميزان !! الحرف بعشر حسنات ، والدليل قوله – صلى الله عليه وسلم – ( من قرأ حرفاً من كتاب الله كان له بكل حرف عشر حسنات ) .

ثانياً : عليك بالسنة المطهرة.. فهي المعدن الأصيل والمرجع النبيل .. لكل مايخص الدنيا والدين .

ثالثاً: انصحك بالأستخارة .. ولا تنسي الاستشارة .. فإنه ما خاب من استخار .. ولا ندم من استشار .

رابعاً : ابتعدي عن الرفيقات السابقات واستبدلي الذي هو أدنى بالذي هو خير .. واختاري من قريناتكِ من تحمل من الأدب جله .. ومن العلم كله .. ودور النساء مليئة .. وماعليك إلا الاختيار .

خامساً : حاولي أن تجاهدي نفسك في عمل الخيرات .. والبعد البعد عن جميع المنكرات .

سادساً : تواضعي ؛ فإن من تواصع لله رفعه .

سابعاً : واظبي على صيام أيام الاثنين والخميس من كل أسبوع ، والأيام البيض من كل شهر ، فإن الصيام ( لا مثل له ) كما أخبر بذلك المصطفى – صلى الله عليه وسلم – .

ثامناً : خصصي وقتاً يسيراً لقراءة القرآن .. وطاعة الملك الديان .. ولمطالعة حديث .. ولسماع إن أمكن في كل يوم شريط ..

تاسعاً : لا تتأثري بكلام من لا عزيمة لها .. واطمحي دوماً إلا العُلا .. واطمحي دوماً إلى معالي الأمور واستعيني فيها بالعزيز الغفور .

عاشراً : احرصي على طلب العلم ؛ فإن الملائكة لتضع اجنجتها لطالب العلم رضاً بما يصنع .

الحادي عشر : أكثري من الأذكار والتسبيح والاستغفار .. فإنها حصن حصين وملاذ مكين .

الثاني عشر: انحصي من طلبت منك النصيحة ؛ ولكن بميزان العدل والأمانة .. وإياك ثم إياكِ من الخيانة .

الثالث عشر : إياك ثم إياك من الحسد رحمةً بي وبكِ ، وقد قيل ( لله در الحسد ما أعدله ، بدأ بصاحبه فقتله ) .

الرابع عشر : التحقي بالدور النسائية ، وثابري على الحضور فيها .. فإنه ما من خير إلا أعانتك عليه .. وما من شر إلأ حذرتك منه .

الخامس عشر : أحبي الصالحات وجالسي العالمات فالمرء يحشر مع من أحب .

السادس عشر : ليكن لكٍ ضابط في أخلاقك وتعاملك مع الآخرين ، ولنا في نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم – خير قدوة وأحسن أسوة .. فقد كان خلقه القرآن .. ولتضعي لكٍ ميزاناً شعاره الوسطية ، فلا إفراط ولا تفريط .

السابع عشر : حاولي أن توصلي وجهة نظرك أو ما تريدينه من غيرك بأجمل عبارة وأحسن أسلوب ، وابتعدي تماماً عن التجريح أمام الآخرين فإن هذا مما تنفر منه النفس ، بل اختاري من العبارات ما توصل وجهة نظرك لمن أمامك حتى وإن كنتِ تريدينه أن ينفذ ما تقولين فمثلاً : بدلاً من أن تقولي ( افعلي كذا كذا ) قولي ( أقترح أن تفعلي هكذا ) ولا تنتظري الرد بين غمضه عين وانتباهتها ؛ وسترين النتيجة سريعاً ، ويمكن أن تستخدمي السؤال لتلبية الطلب بطريقة جميلة ، وإن كانت النتيجة قد تتساوى في الحالتين .

الثامن عشر : احرصي على أداء الصلوات الخمس في وقتها بقلب خاشع خاضع مطمئن ، فهي عمود الدين ، والصلة التي بين العبد وربه ، وهي وصية النبي – صل الله عليه وسلم – قبل موته .

التاسع عشر : الناس يحبون الفتاة التي تظهر الاهتمام بهم وبما يشغلهم وتراعي شعورهم سواءً في الفرح أو في الحزن ، ، وإن لم تستطيعي فاحرصي أن تشعريهم أن ذلك الأمر الذي أهمهم قد أهمكِ وأقضَّ مضجعكِ على الأقل ، وبالتالي ترتفع منزلتكِ ومحبتكِ عند الله وعند المخلوقين ، وإن نَفَست ما حَلَّ بهم كان لك من الأجر العظيم الشيء الكبير ، وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم _ : ( أحب الناس إلى الله عزَّ وجل أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله عزَّ وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربه ، أو تقضي عنه ديناً ، أو تطرد عنه جوعاً ، ولو أن تمشي مع أخيك في حاجته أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً ) .

العشرون : ابتعدي عن الغضب فليس الشديد بالسرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب وعليكِ بالحلم والأناة .

الحادي والعشرون : تذكري أن الرزق والأجل قرينان مضمونان ، فما دام الأجل باقياً كان ارزق آتياً ، وإذ سَدَّ عليكِ بحكمته طريقاً من طرقهِ ؛ فتح لك برحمته طريقاً أنفع لكِ منه ، وأعلمي أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك

الثاني والعشرون : حققي شروط التوبة .. كما جاءت في القرآن والسنة : ألا وهي ( الندم على ما فات ، والإقلاع عن الذنب والعزم على عدم الرجوع إليه ، وأن تكون التوبة خالصة لوجه الله وطلباً لما عند الله من الأجر ، وإرجاع الحقوق إلى أهلها ) .

الثالث والعشرون : ليكن لسان حالكِ يقول :
يا من يرى مدَّ البعوض جناحها *** في ظلمة الليل البهيم الأليَلِ
ويرى عروق نياطها في نحرها *** والمخَّ في تلك العظام النُّحَّلِ
اغفر لعبد تاب من فرطاته *** ما كان منه في الزمان الأولِ

الرابع والعشرون : خاطبي نفسكِ وقولي لها :
يا نفس توبي فإن الموت قد حانا *** وأعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا
أما ترين المنايا كيف تلقطنا *** لقطاً وتلحق أخرانا بأولانا
في كل يوم لنا ميت نشيعه *** نرى بمصرعه آثار موتانا
يا نفس مالي وللأموال أتركها *** خلفي واخرج من دنياي عريانا
أبعد خمسين قد قضَّيْتها لعباً *** قد آن أن تقصري قد آن قد آنا
ما بالنا نتعامى عن مصائرنا *** ننسى بغفلتنا من ليس ينسانا
نزداد حرصاً وهذا الدهر يزجرنا *** وكان زاجرنا بالحرص أغرانا
أين الملوك وأبناء الملوك *** من كانت تخر له الأذقان إذعانا
صاحت بهم حادثات الدهر فانقلبوا *** مستبدلين من الأوطان أوطانا
خلوا مدائن كان العز مفرشها *** واستفرشوا حفراً غبراً وقيعانا
يا راكضاً في ميادين الهوى مرحاً *** ورافلاً في ثياب الغيِّ نشوانا
مضى الزمان وولى العمر في لعب *** يكفيك ما قد مضى قد كان ما كانا




خليجية



تسلمي غلاي



التصنيفات
منتدى اسلامي

من اروع قصص التائبات

قصة سمعتها من شيخ
فكتبتها لكم

من أروع القصص الي سمعتها

بسم الله أبتدي

كانت هناك فتاه تعيش مع ابيها وامها واخوتها ولكن للاسف
لاأحد من اهلها يعلم عن الصلاه شيء ولا عن الأسلام شيء اخر
ولكن مسلمين بالاثبات الشخصي
فأباها كان يشرب الحشيش
وامها زانيه وتعترف بذلك
وأخوتها طائشين
وكانت هي الفتاه الوحيده بينهم
فكانت تخرج مع الشباب وتسهر معهم مع علم اهلها ولكن من يردعها
لا احد
بينما في احدى الليالي الساخطه في احدى الحانات
اذا بالشباب يريدون ان يزنوا بها وهي موافقه
لا يوجد اي انسان يمنعها ولكن حل القدر
هي باحدى الغرف مع احد الشباب ولم يتم لمسها هي (عذراء للعلم )
كان يطلب منها أن تشرب الخمر لكنهارفضت
المهم الشخص الي معاها شرب حتى ضاع عقله
فأصبح يردد كلمات للفتاه أنه زنى بوالدتها
لما سمعت جن جنونها
فذهبت الي الغرفه الثانيه وأحضرت سكين وطعنته حتى الموت
فأخذوها الى السجن هي ومن معها
واذا بالفتاه داخل السجن ترى النسوه يقومنا
بالصلاه ولكن للاسف لا تعلم ماذا يفعلون لأن أهلها لم يعلمونها الصلاه ولا حتى السجد لله
فاذا بأحدى الشرطيات تمر من امامها فاوقفت الشرطيه وسألتها
ما الذي يفعله تلك النسوه
فتقول لها الشرطيه الست مسلمه قالت بلى انا مسلمه ولكن ما الذي يفعلنه هؤلاء النسوه
فقالت لها انها الصلاه الا تعرفين الصلاه فقالت لا والله انني اول مره بحياتي ارى هذه الحركات
فما ذنب تلك الفتاه اذا اهلها لم يعلمونها الصلاه ( الاسلام بشكل عام ) فاذا بالشرطيه تقول لها
انا ساعلمك الصلاه والاسلام اذا تريدين فقالت وبصوت ملىء بالاشجان نعم اريد ان اتعلم الصلاه
والاسلام ومرت الايام قبل ان يقع عليه عقوبه (القصاص ) فاذا هي تعلمت الصلاه والاسلام واصبحت
من (زانيه ) الى اكبر داعيه في الاسلام داخل السجن
الضابط وصلوا قرار القصاص في هذه الفتاه فتركه با الدرج ما كان يريد أن تموت هذه الداعيه اللتي أصبحت من أطهر نساء الأرض
ومرت الايام
فاذا هي بالمنام رات نور داخل غرفتها فطلبت من الشرطيه ان تدخلها الى الضابط المسؤول فهي تريده في حاجه
بعد موافقه الضابط سألته
<اسئلك بالله اقرار القصاص اتى ام لا > فقال لها الضابط وما دخلك انتي فاذا جاء نحن مسؤلون عن تنفيذه فقالت له< اسئلك بالله اقرار القصاص اتى ام لا >
سكت الضابط
فقالت له انني رأيت مكاني بالجنه فلا تأخرني عن رؤيتها …..

فوافق الضابط على تنفيذ القرار بسرعه كما شاءت
وقد طلبت من الضابط ان يوعدها ان ينفذ ما تطلبه منه أثناء القصاص
وعدها فطلبت 3 اشياء
1: اذا تجمعت الناس يوم القصاص وقرب منه القصاص ان يبلغها من اجل ان تنطق با الشهاده وان تدعي ما تشاء …
2: اذا تجمعت الناس فانه مسؤول عن خروج سواء قبل القصاص او بعد القصاص اي شيء من جسمها لوبقدر اظفر .
3: أن تدعي على والديها لأنهم سبب الضلاله اللتي عاشت فيها

ماتت رحمها الله
فبعث الضابط زوجته لتشهد عزائها
لم رجعت سألها كيف كان
فقالت لم أشهد بحياتي مثل هذا العزاء فقد كانوا النساء الصالحات يتنافسن على تغسيلها
وكانت رائحه المسك تفوح من جسدها

سبحان الله
والله من أجمل ما سمعت بحياتي كلها

ادعوا لها بأن يرحمها الله ويغفر لها
اللهم ارحمها واغفر لها
ولجميع اخواننا المسلمين اللهم اميين