التصنيفات
منوعات

رفاعه بن التابوت

ما أظهره اليهود في هذا العصر من تعاون وتساند واحتيال ومكر وصلوا عن طريقة إلى إنشاء دولة لهم بفلسطين هو أمر مؤقت فإن وجودهم بفلسطين لن يستمر طويلا مهما نوصروا وأعينوا بل هو في الحقيقة من علامات نهاية اليهود بل ستعود فلسطين إلى أهلها متى صدق المسلمون في جهادهم واتبعوا تعاليم إسلامهم وأعدوا العدة الكاملة لاسترداد أرضهم المغتصبة وإن التاريخ ليشهد بأن المسلمين قد تعرضوا للكثير من أذى اليهود ومكرهم وتعديهم ولكن الله نصر المؤمنين عليهم بفضل إخلاصهم له واعتمادهم عليه وحسن استعدادهم لملاقاة أعدائهم إن إفساد اليهود في الأرض أمر اتَّسع نطاقه وعمَّ بلاؤه وتعدَّدت أساليبه وتنوَّعت وسائله وهذه بعض ألوانه ونحن نذكرها على سبيل المثال لا الحصر فإن اليهود تفنَّنوا في التنكُّر وتلبيس الحق بالباطل وكم من مفسدة في الأرض ظهر فيما بعد أنهم كانوا وراءها وهم الذين خططوا لها فقد قتل اليهود من أنبياء الله تعالى زكريا ويحيى وحاولوا قتل عيسى واتخذوا جميع السبل لذلك إلا أن الله عصمه منهم لأسباب خارجه عن إرادتهم وحاولوا أيضا قتل النبي صلي الله عليه وسلم ولكنهم لم يفلحوا لأن الله نجَّاه من شرورهم ومكرهم والذي يتتبع التاريخ في جميع مراحله يجد أن رذيلة الخطف والقتل والاغتيال طبيعة في اليهود في كل عصورهم

والذي ينظر للكثير من عمليات التصفية بالاختطاف وبالقتل وبالاغتيالات في العصر الحديث في جميع أنحاء العالم من مسئولين في الأمم المتحدة ونشطاء سلام أو ساسة غربيين وعرب ومسلمين وعلماء ذرة ومناضلين ثبت بالدليل القاطع اغتيالهم على أيدي اليهود يعلم يقيناً أنَّ الخطف والقتل والتصفية والاغتيال صفة ملازمة لفسادهم وأداة أصيلة لتحقيق أغراضهم على مرِّ السنين والأعوام وكذلك التجسس على الدول المختلفة من أهم الوسائل التي يستغلها اليهود لمصلحتهم وللإفساد في الأرض وقد حكي القرآن عنهم أنهم كانوا يظهرون الإيمان ويخفون الكفر ثم يحضرون مجالس رسول الله ليسمعوا منه ما يقول ثم ينقلوا ما يسمعونه إلى زعمائهم وأبناء ملتهم ومن ذلك قوله تعالى {وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} أي أنهم عيون وجواسيس لقوم آخرين لم يأتوك ولم يحضروا مجالسك وقد ساق ابن إسحاق أسماء بعض اليهود الذين أظهروا الإسلام نفاقا ليتمكنوا من التجسس على المسلمين فقال : وكان ممن تعوذ بالإسلام ودخل فيه مع المسلمين وأظهره وهو منافق من أحبار اليهود سعد بن حنيف وزيد بن اللصيت ونعمان ابن أوفى ورافع بن حريملة ورفاعة بن التابوت

وكان هؤلاء المنافقون يحضرون إلى المسجد فيستمعون إلى أحاديث المسلمين ويسخرون ويستهزئون بدينهم فاجتمع يوما في المسجد منهم أناس فرآهم رسول الله يتحدثون بينهم خافضي أصواتهم قد لصق بعضهم ببعض فأمر بهم رسول الله فأخرجوا من المسجد إخراجا عنيفا والخلاصة أن التجسس من الأعمال التي برع فيها اليهود ولا يزال من أهم الوسائل التي يلجأون إليها لمعرفة أسرار الدول والجماعات ليستغلوا هذه الأسرار في خدمة مصالحهم وللكيد لغيرهم وفى نشر الفساد في الأرض والوقيعة وتكاد كل الوسائل الحديثة من أساليب التجسس والمخابرات وتجنيد الجواسيس وجمع المعلومات وتحليلها بالوسائل التقنية والحديثة مما لا يخطر على البال تكاد تكون من صنع أيديهم أو من يسخرونه لأغراضهم الدنيئة إن تسترهم بالأديان قد يكون لأغراض أخرى كثيرة من أهمها: خدمة عقيدتهم اليهودية وخدمة مصالحهم الشخصية ونشر الشرور في الأمم التي ليست على ملتهم

ولقد دخل اليهود جميع الأديان نفاقاً لخدمة يهوديتهم فدخلوا البوذية والمسيحية والإسلام ومن أشهر اليهود الذين تظاهروا بالدخول في الإسلام وأثاروا الفتن والمنازعات بين المسلمين (عبد الله بن سبأ ) المتوفى سنة 40 هجرية ذلك اليهودي الذي لم يكن يضمر للمسلمين إلا الشر فهو الذي قام بتكوين الجمعيات السرية لزعزعة العقيدة الإسلامية في النفوس وأخذ يتنقل في الأقطار الإسلامية لينشر سمومه وشروره كما نادي هذا المنافق بأمور ما أنزل الله بها من سلطان كقوله برجعة النبي صلي الله عليه وسلم ثم أخذ يفسر الآيات القرآنية تفسيرا سقيما ليؤيد أقواله كما أنه وضع الأحاديث ليدعم بها رأيه وقد استطاع بدهائه ومكره أن يضم إلى صفه عددا كبيرا من ضعاف الإيمان واستطاع أن يثير الفتن والدسائس التي أدت إلى مقتل الخليفة الثالث (عثمان بن عفان)

منقول من كتاب [بنو إسرائيل ووعد الآخرة]
لسماحة الشيخ فوزى محمد أبو زيد




اللهم اصر المسلمين على اليهود

بارك الله فيك




خليجية



التصنيفات
ادب و خواطر

أخاف انك بعد موته تحن وتفتح التابوت

يجي من آخر الدنيا صَدَى صوتٍ خَفِيْ مَكْبوت
يصيح يقول: وين الحب ؟ ومثلك خانقٍ صوته

***

ولكنْ صوته الخافِتْ .. بَنَىْ وسْطْ القلوب بيوت
تِطِيح بيوت هالدّنيا .. وهو ماطاحت بْيُوته

***

تِذَكّرْ صاحِبك وارْجَع..تقرّب له وَلَو بالصّوت
حرام ||تْضَحّك الدنيا عليه… وتَطْلب سكوته !

***

على آخِرْ نِفَسْ واقف…تِجِيْ..وَلاّيجِيه الموت
واشوف الموت أَحْرَصْ مِنْك… وأشوف انّك تِبي موته

***

وأخاف إنّك بَعَد موته . تِحِنّ . وتفتَح التابوت
وأخاف مْنْ القهر.. يَقْفُل بْوجهك..باب تابوته

بتبكي والندم قاتِل .. مَاعَادْ يْفيد .. فاتْ الفوت
تِبي تَفْسيرْ لحْروفٍ , على التّابوت… مَنحوته

***

حُروفٍ خَطّها بِيْدَه قبِل تَجْفَى وقَبْل يْموت
لَحَنْ . غامِض .. لْمَعْزوفَه . يِتيمَه . مالَها نوتَه

***

بْتَرْجَعْ لآخِر الدنيا..لْمَصدَرْ صوته المَكْبوت
تبِي تَلْحَق بِقَايا الصّوت.( تِطَمّنْ ) . ماهُوْبْصوته

***

بَروحْ لآخِر الدّنيا .عسى ماينْقِطع ذا الصوت
أحِسّ إنّه يناديني وأحِسّ إنّه صَدى صوته

***

رجوعي كان مِتْأخّر… سبقني قبل أجيه الموت
عسى ربّي يسامحني مَدَام "إنّي" سِبَبْ موته

***

وَبَدْخل في قلوب الناس وْلَهْ في كلّ قلب بيوت
بَعَوّض ْ حُبّه بْحُبّ القلوب. وْبَسْكن بيوته

***

وَبَصْرخ فوق تابوته بصوتٍ خافتٍ مكبوت
ولكنْ.. من يِفَسّر لي حروفٍ فيه منحوته؟

***

يعيش الناس ماعاشوا. وتبقى ( قصّة التابوت)
قِفَلْ في وجهي (العالـم) … بْقَفْلَةْ ( باب تابوته)

***

بصيح. وبَخْتِنق. وَابكي . ولكن بَعْدْ فوت الفوت
عرَفْتْ الحين ليه .. آخر رساله.. كانت النوته

***

( .. أنا بالهجر عذّبته.. وَلاَ حنّيت قبل يموت
وهو بالموت عذّبني .. عذابي كلّه سْكُوته ..)

منقول




تسلمين ع النقل
كلام أكثر من رائع
يعطيكك العافية ي قلبي



روعه

ب انتظار المزيد من ابداعك ~




اسعدني مروركم



واااااو رةعه



التصنيفات
منوعات

لا تفتح التابوت جميلة

كان اليوم أحد أيام الصيف القائظة فى وادى الملوك بالأقصر , كان العمال المصريون يقومون بتحويل الرمال و إبعادها فى رحلة شاقة للبحث عن مقبرة أحد الملوك , و رغم أن البحث عن المقبرة المزعومة كانت قد اقترب من خمس سنوات إلا أن يقين المنقب هارود كارتر كان ثابتا لا يتزعزع بوجودها , و يوما بعد يوم كانت هناك بعض الأشياء الصغيرة التى يتم اكتشافها أثناء التنقيب تعطى الأمل فى الوصول لمقبرة فعلية .
فى هذا اليوم عثر أحد الخبراء الإنجليز أثناء الحفر على تمثال صغير على شكل جعران تلفت الرجل حوله فلم يجد أحدا يتطلع اليه فدس الجعران فى ثيابه و هو يمنى نفسه بالحصول على بعض الأموال من بيعه .
بعد عدة أيام كان الرجل يجلس فى أحد البارات فى الاسكندرية و هو منهك لأقصى درجة فى لعب القمار أمام أحد البحارة الأجانب الذى يعمل بين موانئ مصر و بريطانيا و عندما خسر الانجليزي كل أمواله لم يكن يرغب فى القيام خاسرا فالتفت إلى البحار قائلا لنلعب دورا آخر على هذه و ألقى أمامه الجعران الفرعونى , لم يقدر البحار هذه التحفة التقدير المناسب و مع ذلك لعب مع الانجليزي دورا اخيرا انتهى بالحصول على الجعران بعد عدة شهور وصل البحار إلى منزله بجنوب افريقيا ووسط الهدايا التى احضرها قام بإعطاء التمثال الفرعونى إلى ابنته الأثيرة لديه و خلال أيام قليله اختفى الرجل تماما و بحث أهله عنه طويلا حتى وجدوه جثة هامده على أحد الشواطئ بالطبع لم يستطع أحد أن يربط الموت الغامض للبحار و بين الجعران الفرعونى
و بعد عدة شهور أخرى أصيبت الإبنة الشابة التى لم تتجاوز الحادية و العشرين من العمر فجأة بمرض اللوكيميا , و لم يمض وقت طويل حتى ماتت متأثرة بالمرض , و فى محاولتها للتخلص من الذكريات المؤلمة المرتبطه بالإبنة المتوفية قامت الأم بإهداء هذا الجعران إلى جارتها الإنجليزية السيدة "إيديلرز" التى كانت تهوى جمع التحف و الآثار القديمة.
بمجرد انتقال التمثال الفرعونى إلى منزل الجارة بدأت المصائب تتوالى عليها بشكل متكرر , و ربما كان أبرزها اصابة ابنتها بمرض اللوكيميا ووفاتها فى ظروف مشابههة لما حدث لابنة صديقتها خاصة و أن الإبنة لم تتجاوز الحادية و العشرين , ووسط هذه الظروف المأساوية كانت أخبار لعنة الفراعنة التى ارتبطت باكتشاف مقبرة توت عنخ امون تتواتر فى كل مكان و استعانت السيدة بخبير للمصريات فحص التمثال و أكد لها انتماءه لمقبرة توت عنخ آمون الملك الشاب الذى توفى فى ظروف غامضة و هو فى عمر يدور حول 20 عاما ! و أكد خبير الآثار أن هذا التمثال الصغير يحمل لعنة قاتلة ستظل تطارد كل من يمتلكه إلى الأبد حتى يعود و يستقر فى موطنه الاصلى.
عادت السيدة المفزوعة لكل ما قيل عن هذا الموضوع , و لدهشتها الشديدة علمت أن باب المقبرة حمل عبارة حادة تقول " لا تفتح التابوت فسوف يذبح الموت بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاج الملك " كما علمت السيدة المصير المؤلم الذى طارد كل من شارك فى انتهاك هذه المقبرة و أطلق قصة لعنة الفراعنة بداية من ممول المشروع اللورد "كارنافون" الذى اصيب بحمى غامضة بعد فتح المقبرة بفترة وجيزة لم تمهله ليلقى مصرعه و بعدها بدأت الحمى الغامضة و الوفاة السريعة تصيب العديد من الذين اقتربوا من المقبرة و انتهكوها بداية من سكرتير "كارنافون" الذى مات و اثناء تشييع جنازته دهس الحصان الذى يحمل التابوت طفلا صغيرا فقتله كما أصيب بعض الذين شاركوا بشكل أو بآخر فى فتح المقبرة بالجنون و بعضهم انتحر.
بل ان العالم المصرى الدكتور "عز الدين طه" الذى قدم رؤية علمية دقيقة لما يسمى لعنة الفراعنة و أعاد تفسير الحوادث جميعها بالنظر إلى الفطريات و السموم التى ربما نشرها الفراعنة فى مقابرهم و كذلك عن البكتريا التى نشطت فوق جلد المومياء المتحلل و غيرها من الاسباب العلمية لتفسير حالات الموت الغامص, و انتهى الرجل إلى القول القاطع بأنه لا يوجد ما يسمى بلعنة الفراعنة , و كان من الممكن أن تنتهى القصة عند هذا الحد إلا أن الرجل بعد إلقاء محاضرته صدمته سيارة مسرعة و هو يعبر الطريق ليلقى حتفه على الفور!
السيدة الإنجليزية التى اصابها جعران توت عنخ آمون باللعنه هى و عائلتها عندما تأكدت من ان هذا التمثال الصغير وراء هذه المشاكل أرسلت على الفور خطاب استغاثة بالحكومة المصرية لتسترد هذا التمثال و تعيده إلى مكانه فى مقبرة الملك الصغير , علْ اللعنة تتوقف و تنحسر عنها و عن العائلة! بالطبع لم نعرف رد الحكومة المصرية
يا ريت الكل يرد
منقول لامانه



انا مااؤمن ان فيه لعنه يمكن ان الي صار محض صدفه…يسلموووووووو…..



بس انتى تعرفى ان اللى اكتشف مقبرة توت عنخ امون لدغته كوبرا و مات فى خلال ايام.. بعد اكتشاف المقبرة مباشرة … و ان المسئول عن نقل محتويات المقبرة من الاقصر للمتحف المصرى صدمته عربية فى نفس اليوم اللى خدوا فيه قرار نقل المقبرة … اما الموظف اللى جه بعده فمات بسكته قلبية بعد ما مضى قرار نقل محتويات المقبرة فى نفس اليوم تقريبا …. كفاية كده بلاش اكمل … 🙂



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الإغتصاب الزوجي حقيقة بين الحياة والتابوت

لإغتصاب الزوجي ،،، داء أستفحل الأمم منذ الأزل . نهضت بعض الأمم من سباتها فوضعت
بصمة جديرة بالإشادة لحماية الزوجة جسدياً نفسياً. في الوقت ذاته لا زال مجتمعنا الشرقي يتباهى بهذا النوع من الإغتصاب ويعده من أعمدة القوامة الذكورية تغلبه النشوة الجنسية في أي وقت وفي أي مكان فينفذ غايته وكأننا في غابة الغلبة فيها للأقوى والأعنف.

من الغرابة وربما من الأحرى أن نطلق عليها من السذاجة أن يتسبب البعل في الأذى، يتلذذ بجسد
صارخ دامي من الحسرة والوجع وهو (الزوج) منسلخ من ذرة من مركب يدعى بالإحساس.
والأغرب من هذا وذاك غمامة الصمت التي كتب لها إباء الإنقشاع . المرأة تنوح وتندد بالأذى خلسة بينها وبين ذاتها المحطمة وقد تنفلت من بين فاهها الجزيئات النشطة فتتفوه بين قريناتها بالمأساة الزوجيه التي تعانينها ،،، قد تجد من يشاطرها المعاناة أو قد تجد من يطلب منها الصمت ( هذا زوجك القدير وينبغي عليك الرضوخ لجميع مطالبه، ومن العيب الغير مقبول أن تتحدثي عن معاناتك هذه) حقا ًمجتمع ينفي أن يخطئ الرجل، لربما رجالنا ارتدوا ثوب العصمة من الأخطاء
وهذا محال !!!

تقاليد مجتمع ظلم المرأة في مواضع عدة ،،، تبرأت من قوانين الإنسانية .

آما حان لك يا مجتمع أن تنصف المرأة حق إنسانيتها المشروع في جميع الأديان السماوية
وقوانين حفظ حقوق المرأة الإنسانية.

آما آن الوقت أيها البعل المتمرد أن تعي مفهوم الحياة الزوجية ، وأن تكون أهلاً لقيادة
مركب الحياة الأسرية الإنسانية. فزمن العنف والتجبر حان أن ينطوي. وأن تتذكر أن المرأة
مزيج من المشاعر والأحاسيس. هدم مشاعرها يعني هدم كرامتها وإنسانيتها. لطفاً يا مجتمع
وحذرا ًمن عواقب تحطيم عمود المجتمع وأساسه
والحمد لله على كل حال
ارجو الرد:11_1_207[1]:





فكيف يتلذذ الذكر بجسد يئن من الألم وهو دامي إن التلذذ لابد أن يكون براحة الطرفين وهذا مما لاشك فيه
ولا يكون هذا الإغتصاب إلا بسبب جهالة الزوج فعليه أن يعي بأن تلك أمرأة مشاعرها تؤثر فيها فما أجمل أن تلاطفها قبل أن تشبع نهمك الجنسي فإن رفضت فبادرها بقبلة بين عينيها وأعذرها ودعها تنام في حضنك وسوف تبادرك هي لكي تشبع غريزتك عاملها بحنان تكن أمامك كالعجينة تشكلها كيفما تشاء فالحياة الزوجية بلا رومنسية كالأكل بلا ملح فهي مهمة جداً جدا.



لاحول ولاقوة الا بالله.انا احكي معقول في هيك ازواج بالواقع.يعطيكي العافية