صباح مساء الخير اخاتي العزيزات
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
يسلمو حبيبتـــي
ميرسي بلاك بيري
ميرسي بعد الفراق
يسلمو حبيبتـــي
للأسف نحن نعيش في عصر كثرفيه الفساد وكثر فيه أيضاً الأشخاص ذوي النوايا السيئة من مختلف الجنسيات وحتى نعيشهذا الزمان عيشة كريمة بعيداً عن كل المخاطر يجب أن نكون منفتحين ، حذرين نفترض سوءالنية !! حتى ينجو أبناؤنا من كل خطر .
الطفل الرضيع .. إذا بلغت البنت 6 سنوات.. إذا بلغ الولد 6 سنوات .. إذا بلغت البنت 10 سنوات ..إذا بلغ الولد 10سنوات.. إذا بدأت علامات البلوغ تظهر علي الفتاة .. إذا بدأت علامات البلوغ تظهرعلي الولد..
والجدول كتالي:
الطفل الرضيع :
الحرص علي عورته وأن لا نتركه لأي شخص حتى يغير له ملابسهأو يحميه .
أن لا نعوده علي تحسس أماكن العورات .
أن لا نتركه فيالمنزل لوحده مع الخادمة والأفضل أخذ الطفل معنا ، أو تركه في منزل جدهّ .
إذا بلغت البنت 6 سنوات :
o لا تخرج من المنزل لوحدها في فترات الظهيرة والمساء .
o يتم إفهامها ألا يحاول أحد أن يتحسسها في أماكن عورتها ، لأن هذا عيب ، وهذه منطقةلا يطلع عليها أحد
o إذا خلعت ملابسها ، فتخلعها بعدما تتأكد أن باب الغرفةمغلق .
o لا تخلع ملابسها أبداً خارج المنزل مهما كانت الأسباب
o لانجعلها تخرج أبداً مع السائق لوحدها .
o لا تلعب مع أبناء عمها أو أبناء خالهاالأكبر منها سناً أبداً وحدها .
o محاولة تعويدها علي لبس الملابس الداخليةالطويلة (في حالة ارتدائها فستاناً) ، بالإضافة إلي تعليمها طريقة الجلوس السليمة، مثل أن لا تجلس ورجلها مفتوحة ، وملابسها مرتفعة .
o لا تدخل أبداً غرفةالسائق أو الخادم .
o تنمية الرقابة الذاتية لديها عن طريق تدريبها علي تغييرمحطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة للآداب وحتى ولو كانت وحدها .
o بدء الفصلفي النوم عن أخوتها الشباب .
إذا بلغ الولد6سنوات :
لا يخرج من المنزل وحده في فترات الظهيرةوالمساء .
تعويده علي النوم علي الشق الأيمن اتباعاً للسنة النبوية ، فإن نومالطفل علي وجهه يؤدي إلي كثرة حك أعضائه التناسلية .
يتم إفهامه أن لا يحاولأحد أن يتحسسه في أماكن عورته .
البدء في تعليمه الاستئذان قبل الدخول عليالأم والأب أوقات الظهيرة والعشاء والفجر .
إذا خلع ملابسه ، يتأكد أنه لايوجد هناك من يراه .
تنمية الرقابة الذاتية لديه عن طريق تدريبه علي تغييرمحطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة بالآداب .
بدء الفصل بالنوم عن أخواته الفتيات .
إذا بلغت البنت 10 سنوات:
1)تشرح لها والدتها معني البلوغ ، والدورة الشهرية .
2)تتحدث معها والدتها حول معني الاعتداء الجنسي وتورد لها قصصاً في هذا الموضوع .
3) توضح الأسباب الحقيقية من وراء منع والدها لها التالي :
– الخروجمع السائق وحدها .
– اللعب مع أولاد العم والخال الأكبر سناً لوحدها .
– دخول أماكن يتواجد بها العمال والصباغين والخدم والطباخين الرجال .
– تربيةالبنت علي الحياء، والنظرة الحلال، وتغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلةبالآداب، أو ظهرت سيدة غير محتشمة .
– البدء في تدريبها الامتناع عن لبسالقصير والعاري في المنزل ، وبالأخص أمام أخوتها الشباب ووالدها .
– ضرورةالابتعاد عن الفتيات في المدرسة اللاتي يكررن محاولة الالتصاق الجسدي ، أو مسك اليدأو الاحتضان.
إذا بلغ الولد 10 سنوات:
يشرح له والده معني البلوغ الاحتلام .
يتحدث معه والدهحول معني الاعتداء الجنسي ، ويورد له قصصاً في هذا الموضوع .
يوضح له أهميةأن يحتاط في اللعب مع زملائه في المدرسة وضرورة الانتباه للحركات التالية والتيتصدر من الزملاء الأكبر سناً إذا تكررت :
1. التقبيل .
2. مسك اليدوتحسسها.
3. وضع اليد في الشعر.
4. الالتصاق الجسدي أو الاحتضان.
5. المديح لجمال الشكل والجسم.
6. التربية علي الحياء والنظرة الحلال، وتغـييرمحطات التلفـزيون إذا ظهرت امرأة غير محتشـمة، أو لقطات مخلة بالآداب.
إذا بدأت علامات البلوغ تظهر علي الفتاة:
تشرح لها والدتها طريقة تكون الجنين ، وأنالطريق الوحيد في الإسلام له هو ، الزواج فقط .
توضح له أهمية ارتداء الحجاب، والأسباب التي جاء من أجلها تحريم الخروج دون حجاب.
توضح لها والدتهاتحريم الاختلاء بشخص أجنبي عملياً ويدخل في ذلك كل أبناء خالاتها وعماتها مع بيانمعني الخلوة المحرمة شرعاً.
تشرح لها والدتها طريقة الغسل ، والطهارة.
توضح لها أهمية ابتعادها عن الفتيات اللاتي يوزعن أفلاماً جنسية ، أو أرقامهواتف شباب.
بيان صفات الفتاة المسلمة صاحبة الأخلاق الراقية بعدم حديثها معأي شاب لا تعرفه، ويحاولالتعرف عليها.
إذا بدأت علامات البلوغ تظهر علي الولد:
يشرح له والده طريقة تكون الجنين ، وأن الطريقالوحيد في الإسلام له هو الزواج فقط .
يوضح له أهمية غض البصر .
يوضحله تحريم الشرع في الاختلاء بأي فتاة .
يتحدث معه حول ضرورة ابتعاده عنالشباب الذين يروجون أفلام الجنس ويحثون علي الحديث مع الفتي
.. وأخيراً
إذاأعجبك الموضوع فلا تقل شكـراً .. بل قل اللهم اغفر له ولوالديه ما تقدم من ذنبهم وما تأخر
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار وأدخلهم الفردوس الأعلى .. كما أرجو منكم ألا تنسونا من صالح دعائكم.
منقول للفائده
بسم الله الحمن الرحيم
ماذا تعني التربيه الجنسيه للفتاه؟؟!؟!!
سحر محمد يسري
أمي ..كيف جئت إلى الدنيا؟
سؤالٌ..يبقى هو الأشهر والأكثر تكرارًا في عالم الطفولة المبكرة، وعليه ينتبه المربون إلى أن ثمة منطقة حرجة قادمة في الأفق القريب، ولابد أن يجتازوها مع أبنائهم وبناتهم بأمان، فأطفال اليوم يصبحون مراهقين ومراهقات في الغد القريب.
إذًا على المربين أن يعدوا إجابات صحيحة ومقنعة، بشكل كافٍ، يعفيهم من الحرج، ويرضي نهم المعرفة لدى أبنائهم وبناتهم، ويؤمِّنهم من شرورها، خاصة في مرحلة المراهقة التي تشهد تأجج الغرائز وشدة الفضول تجاه هذا العالم الجديد عليهم.
ومن البديهي أن تضطلع الأم بالتربية الجنسية لابنتها حيث تظل الأم هي الملاذ الآمن للفتاة والنبع الصافي الذي يبدد حيرتها، ويجيب عن أسئلتها بوضوح وينفي عنها الخوف أو الاشمئزاز من الحياة الجنسية التي لا تنفصل عنها كأنثى في مراحل حياتها المختلفة.
وبداية ..ماذا نقصد بالتربية الجنسية ؟
المقصود بالتربية الجنسية:
مقصود منهج الإسلام من التربية الجنسية للفتاة المسلمة: تبصيرها بطبيعة وخصائص هويتها الجنسية، ودورها في نظام التزاوج والتكاثر البشري، وما يتعلق بهذين الجانبين من أحكام العبادات والمعاملات، ومن ثمَّ ربط كل ذلك بشطري الإسلام العقدي والسلوكي، بحيث تتهذب الفتاة بآداب التربية الجنسية عبر مراحل طفولتها المختلفة، ومرورًا بمرحلة المراهقة، ثم البلوغ والشباب، فتُعطى في كل مرحلة ما يناسبها من العلوم والمعارف الجنسية الواجبة والمستحبة وتطبيقاتها السلوكية الخالية من الفحش وقبيح القول، حيث تتولى الأسرة – والأم خاصةً – هذه المهمة التربوية، فلا يبقى للجهل بهذه المسائل الخاصة باب يدخل منه المغْرضون أو الجهلة للإفساد الخلقي بحجة التثقيف الجنسي.
وانتبهي عزيزتي الأم..!
فلابد أن تكوني على دراية بالفرق بين المعنى الصحيح للتربية الجنسية، وبين ما يريده المجتمع الغربي عندما يطلق هذا المصطلح ..
أما المفهوم الغربي للتربية الجنسية (sex education) فهو يعني:( تعليم المراهقين كيفية ممارسة الجنس بشكل آمن يجنّبهم أمرين: الإنجاب، والأمراض الجنسية).
انطلاقًا من مباديء الحرية الزائفة والشيوع الجنسي الذي لا ترى فيه المجتمعات الغربية الغير مسلمة بأسًا..!
وهذا مما ينفي صلاحية انتقال هذا المصطلح بمفهوم الغرب على مجتمعاتنا المسلمة، فضلًا عن تدريسه في للتلاميذ في المدارس كما تعالت بذلك بعض الأصوات مؤخرًا..!
والحق أنه ليس من الضرورة وضع مقرر خاص بالثقافة الجنسية يدرّس بالمدارس النظامية، إنما يتم تناول ذلك بالأصالة في البيوت من خلال الأم الواعية، بما يحقق الأهداف التربوية للفتاة ويزيد من تمسكها بالعفة كسمت أساس لها ، وينمي وعيها تجاه أدوارها المستقبلية كفتاة يافعة ثم زوجة وأم.
هل تحتاج فتياتنا حقًا إلى التربية الجنسية؟
رغم الوضوح والانضباط في تعامل الإسلام مع قضايا الجنس فإن الواقع الاجتماعي المعاصر يشهد تخلُّفًا كبيرًا في معارف الفتيات الجنسية الضرورية، خاصة فيما يتعلق بأحكام الحيض، والعلاقات الزوجية، والأحكام الفقهية المترتبة على تلك المعارف حتى إنهنَّ اليوم أفقر ما كنَّ إلى هذه المعارف وتطبيقاتها السلوكية من أي وقت مضى، على الرغم من المد الإباحي الوارد إلى المجتمع المسلم عبر الفضائيات وشبكات الإنترنت ..!
الأمر الذي جعل معارف الفتيات الجنسية تتسم بالاضطراب والبلبلة، مما قد يدفعهن بصورة غير مباشرة نحو المصادر المشبوهة من مثل: وسائل الإعلام، والزميلات، والخادمات، والمجلات للحصول على حاجتهن من الإرشاد العلمي بشأن صحتهن الجنسية. [التربية الجنسية للفتاة، د.عدنان باحارث].
وتعتبر التربية الجنسية ضرورة علمية تحتاج إليها الفتاة كتمهيد لأطوار حياتها كأنثى، بدءًا من الحيض ووصولًا إلى الحياة الزوجية الخاصة، فقد ثبت أن الفتيات اللواتي يتلقين توعية جنسية قبل البلوغ – مثلًا – يتوصلن للتوافق مع هذا الحدث بسهولة أكثر من اللواتي يتلقين المفاجأة دون توعية سابقة لحدوثها، فهؤلاء كثيرًا ما يصبن إثر ذلك بصدمات نفسية، وكذلك في كل مرحلة مقبلة تمر بها الفتاة. [الدور التربوي للوالدين حنان الطوري].
الخجل لا ينبغي أن يعيق المعرفة..!
ولاشك أن الخجل والحرج يكتنفان الحديث عن مثل هذه القضايا الخاصة، فيستحوذ الحياء على الكبار والصغار، خاصة الإناث من فئات المجتمع، إلا أن كسر باب الخجل في مثل هذه الموضوعات الشرعية أمر مهم، فهذه أم سليم رضي الله عنها لما أرادت أن تواجه رسول الله صلى الله عليه وسلم بسؤالها المحرج عن الاحتلام قالت: "يا رسول الله إن الله لا يستحي من الحق…"، ولما أكثر عليها النساء النقد في سؤالها هذا قالت لهن: "والله ما كنت لأنتهي حتى أعلم في حلٍّ أنا أو في حرام"، فلم يكن الحياء -رغم استحواذه عليهنّ- ليمنعهنّ من تبليغ الحق، وتعليم الناس ما يجب عليهم.
حتى ولو صدر السؤال المُحرج عن الصغير: فإن إعطاءه المعلومات الصحيحة، بالقدر الذي يناسب مداركه ولا يضره: أمر مطلوب، ونهج تربوي صحيح، فهذه عائشة رضي الله عنها ربما أجابت رضي الله عنها بصراحة تامة عن أسئلة تتناول أدقِّ تفاصيل الحياة الجنسية، فيما تحتاج الأمة لمعرفته، ومدحت نساء الأنصار إذ لم يمنعهن الحياء عن تعلم الأحكام الشرعية لبعض المسائل الجنسية، قالت رضي الله عنها:"نعم النساء نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين"..!
ومن خلال هذه التربية تتلقى الفتاة من أمها حقائق هامة، مثل:
– تقبُّل الفتاة للعادة الشهرية وتحمل تأثيراتها المزعجة مع تفهمها لأهميتها الشرعية والصحية.
– اختصاصها بالحيض والحمل والنفاس والإرضاع، وما يرافق هذه الأحوال من المعاناة التي تتطلب الإعداد الصحي جسميًا ونفسيًا، حتى تتمكن من التغلب عليها، وتقبلها بصورة أكثر إيجابية.
– تعليم الفتاة أساسيات النظافة الشخصية لأنها الأساس الذي تقوم عليه صحتها الجنسية، وتدريبها على ذلك إلى أن تصير عادة راسخة لها .
– فَهم الفتاة لطبيعة سلوك الإنسان الجنسي بين حدَّي المباح المشروع والمحرم الممنوع.
– توجيه الفتاة إلى الوسائل المعينة لها على ضبط شهوتها الجنسية، مثل صيام النوافل.
والإسلام يضع الأسس التي تقوم عليها التربية الجنسية للفتاة،من أهمها:
– التربية الإيمانية:
التي تغرس في النفس مراقبة الله عزّ وجلّ منذ الصغر، كما ربى النبي صلى الله عليه وسلم عبد الله بن عباس بقوله:" احفظ الله يحفظك..احفظ الله تجده تجاهك" ..!
وهذا الضابط يعتبر الأساس لما بعده، وبدون الاهتمام به لن تنفع أي ضوابط أخرى..بل قد يحاول الأبناء – فتيات أو فتيان – أن يتحايلوا على أي ضوابط يضعها الوالدين، وسينظرون إليها على أنها قيود أو بقايا تخلف ورجعية.
– تطهير المنزل من وسائل الإثارة:
على الوالدين أن يجنبا الأبناء كل ما يؤدي إلى الإثارة، من خلال عمل رقابة جيدة على المواد المرئية والمسموعة والمقروءة في المنزل، وأخذ الاحتياطات اللازمة مثل تنقية شبكة الإنترنت، وتشفير القنوات الفضائية حتى لا يصبح المنزل مصدرًا لإثارة الأبناء وتأجيج غرائزهم. [الأسلوب الأمثل في تربية البنات، يوسف رشاد، ص(121)].
ـ تعويد الفتاة على غض البصر:
هو أدب نفسي رفيع، ويعتبر هذا الأدب وسيلة أساسية للحيلولة دون إثارة الدافع الجنسي لديها، وصمام أمان يجعلها تجتاز هذه المرحلة بسلام، كما أن له أثر إيجابي كبير على صحتها النفسية، وعلى سلوكها الاجتماعي.
– تأديب الفتاة على ارتداء الحجاب:
الحجاب تشريع له دور رئيس في التربية الجنسية السليمة للفتاة المسلمة، قال تعالى: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: 31]وينبغي أن يتقدم إلزام الفتاة بالحجاب الشرعي مرحلة البلوغ بسنة أو سنتين على الأقل وذلك تعويدًا لها، وقياسًا فريضة الصلاة، ولكي ترتبط بأخلاقيات الحجاب مثل الحياء وعدم الجرأة عند التعامل مع الرجال الأجانب فيكون ذلك بقدر الضرورة، وكذلك عدم التعطر إذا خرجت من البيت، طاعة لله، وحتى لا تكون هي مصدرًا لإثارة الفتنة.
– تربية الفتاة على آداب الاستئذان:
حتى لا تقع عينها على عورات من في البيوت والغرف المغلقة، وتحذيرها من التجسس والتحسس، قال صلى الله عليه وسلم: (إياكم والظن، ولا تحسسوا ولا تجسسوا) [رواه البخاري]، وقد ورد في تفسير التحسس:بأنه من الحاسة، ومنه عمّا يدرك بالحاسة مثل السمع والبصر، واما التجسس:فهو البحث عن بواطن الأمور.
وأخيرًا عزيزي المربي:
إنّ التربية الإسلامية للفتاة المراهقة تعني سد كل الذرائع التي تهيج الشهوة الجنسية في غير محلها، فتصيب الفتاة المراهقة باضطرابات وآلام نفسية، وتوجيهها إلى صرف تلك الطاقة إلى أهداف أخرى والتسامي على ذلك إلى حينه، مع الترحيب بالزواج المبكر للفتاة متى تهيأت أسبابه وتيسرت الظروف المناسبة له.
المصادر:
– التربية على منهج أهل السنة والجماعة، د.أحمد فريد.
– الأسلوب الأمثل في تربية البنات، يوسف رشاد.
– ملف التربية الجنسية للفتاة المسلمة، موقع (د.عدنان باحارث)على شبكة الإنترنت.
– الدور التربوي للوالدين في تنشئة الفتاة المسلمة، حنان الطوري.
واذا اعجبكم الموضوع لاا تبخلوون علي
بالردود + والاعجاب +التقييم + >>> طمااعه
لكم خاالص ودي وتحياتي لكم