التصنيفات
الجادة و النقاش

الترقيم

السلام عليكم

يلا خلينا نشوف شخصية كل وحده

اذا كنتي ماشيه في سوق او مطعم وجا واحد ورما عليكي ورقه فيها رقمه

1 هل تاخذي الرقم وتوديه الشرطه يأدبوه

2 او تاخذي الورقه وترميها في وجهه وتقولي ما اتشرف اتكلم مع ذي الوجيه

3 او بتسويله فضيحه ومشكله قدام الناس

4 او روحي وتطنشي

5 او تفرحي مررره وتاخذي الرقم

6 او تعلمي ابوكي عشان يوريه شغله




4 >> على قولة المثل ( الحقران يقطع المصران ) خخخخخخ

شكرا عالموضوع

بانتظار المزيد وبانتظار تحليل شخصيتي 🙂




مشكوره اختيارك للتطنيش يعبر عن الثقه وهذا شي حلو،



أنا أروح و أطنشش

يسلمؤا ع الطرح حبيبتي




2 او ساعات 4



التصنيفات
التربية والتعليم

أهمية علامات الترقيم ]~}

أهمية علامات الترقيم

لعلامات الترقيم أهمية كبرى في بناء المعنى و تبليغ الدلالة المقصودة إلـى المتلقي، فغيابها أو سوء استعمالها قد يشوشان على العملية التواصلية برمتها، حيث يتغير معنى الإرسالية، أو تصير ذات دلالة مناقضة تماما للدلالة الأصلية؛ فقد أودى سـوء استخـدام النقطة- مجرد نقطة- إلى مصرع أحد الأشخاص. إن كنتَ لا تصدق فاقـرأ هذا الخبر، و هو حدث تاريخي واقعي.
في عهد الملك لويس السادس عشر تقدم أحد المحكومين بالإعدام بإلتمـاس عفـو إلى الملك معتمدا على عدة اعتبارات و حيثيات تدخل في صلب قضيته. بعد اطلاع الملك على ملتمس العضو كتب على هامشه العبارة التالية:« البراءة. مستحيل تنفيذ الحكم». و لما كانت الكاتبة تعد صياغة القرار الملكي، كان عليها أن تكتب العبارة نفسها التي كتبـها الملك، ولكنها وضعـت النقطة بعد الكلمة الثانية في العبارة لتصبح هكذا:« البراءة مستحيل. تنفيذ الحكم»، فأصبح القرار مؤيدا لحكم الإعدام بفعل انتقال النقطة من موقعها بعد الكلمة الأولى إلى ما بعد الكلمة الثانية، ربما لجهـل الكاتبة بأهمية علامات الترقيم، أو لاستخفافهـا بها. و فعلا نُفـذ حكم الإعدام في الرجل.
تذكَّر الملك اسم الرجل، و هو يتصفح لائحة المعدومين، وتذكر أنه قرر عدم تنفيذ الحكم؛ و بمراجعة الوثيقــة الأصلية للعفـو و مقارنتها بصياغة الكاتبة للقرار، تبيَّـن أن النقطة أوْدَت بحياة الرجــل لأنها لم توضع فـي موضعها المناسب.
فانتبهوا أيتها التلميذات ، أيها التلاميذ إلى أهمية علامات الترقيـم ، و اعملوا على إيلاءها الاهتمام الذي تستحقه.
عن جريدة" الصباح"
اللجنة الثقافية




م/ن



خليجية



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

دراسة ¤ ¤الترقيم ¤ ¤





الترقيم

تعريفها :
الترقيم : وضع رموز مخصصة أثناء الكتابة ، بغرض تعيين مواضع الفصل والوقف والابتداء ، وأنواع النبرات الصوتية ، والأغراض الكلامية أثناء القراءة .

أنواعها :

1 ـ الفاصلة ( الشولة ) وعلامتها " ، " :
تكون في الوقف الناقص : وهو الوقف الذي يكون بسكوت المتكلم ، أو القارئ سكوتًا قليلاً جدًا ، لا يحسن معه التنفس .

موضعها :
أ ـ بين الجمل المتصلة المعنى :
مثل : أوحد العراق في البلاغة ، ومن به تثنى الخناصر في الكتابة ، وتتفق الشهادات له ببلوغ الغاية ، من البراعة والصناعة {1} .
ب ـ بين المفردات المعطوفة إذا قصرت عباراتها ، وأفادت تقسيما أو تنويعا .
ــــــــــــــــــــ
1 ــ من كتاب يتيمة الدهر للثعالبي ( بتصرف ) .

مثل : ينقسم الكلام إلى أقسام ثلاثة : اسم ، وفعل ، وحرف .
وكقوله تعالى : { حرمت عليكم أمهاتكم ، وبناتكم ، وأخواتكم } 23 النساء .
ج ـ بين الجمل المعطوفة القصيرة ، ولو كان كل منها لغرض خاص .
مثل : المعروف قروض ، والأيام دول .
الشمس طالعة ، والنسيم عليل ، والطيور مغردة ، والأزهار ضاحكة .
الجو شديد الحرارة ، والرياح سموم ، والرؤية منعدمة .
د ـ بين جملة الشرط وجوابها ، أو القسم وجوابه .
مثل : إذا حضر الماء ، بطل التيمم .
لئن أنكر المرء من غيره ما لا ينكر من نفسه ، لهو أحمق .
ه ـ بين جملتين مرتبطتين في اللفظ والمعنى ، كأن تكون الثانية صفة ، أو حالاً ، أو ظرفًا للأولى ، وكان في الأولى بعض الطول .
مثل : رأيت شابا ممسكا بيد رجل ، يخيل لي أنه عاجز .
التقيت بصديقي محمد ، وهو يبتسم .
ذهبت إلى مكة لأداء العمرة ، يوم الجمعة الماضية .

2 ـ الفاصلة المنقوطة : وعلامتها " ؛ " :

تكون في الوقف الكافي ، وهو الوقف الذي يكون بسكوت المتكلم ، أو القارئ سكوتا يجوز معه التنفس .

موضعها :
ا ـ بين جملتين إحداهما سبب في حدوث الأخرى .
مثل : خير الكلام ما قل ودل ؛ ولم يَطُل فيُمل .
ومنه قول على بن أبى طالب : " أما الإمرة البرّة فيعمل فيها التقي ؛ وأما الإمرة الفاجرة فيتمتع فيها الشقي ؛ إلى أن تنقطع مدته " .
ب ـ قبل المفردات المعطوفة التي بينها مقارنة ، أو مشابهة ، أو تقسيم ، أو ترتيب ، أو تفصيل .
مثل : اغنم خمسًا قبل خمس : شبابك قبل هرمك ؛ وصحتك قبل سقمك ؛ وفراغك قبل شغلك ؛ وغناك قبل فقرك ؛ وحياتك قبل موتك .
ج ـ قبل الجملة الموضحة لما قبلها .
كقوله تعالى : { ولكن أكثر الناس لا يعلمون ؛ يعلمون ظاهرًا من الحياة الدنيا } 6، 7 الروم .

3 ـ النقطة : وعلامتها ( . ) :
تكون في الوقف التام ، وهو سكوت المتكلم ، أو القارئ سكوتًا تامًا ، مع استراحة للتنفس .

موضعها :
توضع في نهاية الكلام ، للدلالة على تمام المعنى ، واستقلال ما بعدها عما قبلها معنى وإعرابًا .
كقول عليّ بن أبي طالب في الزكاة : " فمن أعطاها طيب النفس بها ، فإنها تجعل له كفارة ومن النار حاجزًا ووقاية ، فلا يتبعها أحد نفسه ، ولا يكثرن عليها لهفه " .

4 ـ علامة التعجب : ورمزها ( ! ) :

موضعها : ـ

توضع في آخر الكلام الذي يدل على معنى التأثر والدهشة ، والاستغراب والإغراء ، والتحذير والتأسف والدعاء .
مثل : لله أنتم ! أما دين يجمعكم ! ولا حمية تشحذكم ! .
ومنه قول الشاعر :
هي الدنيا تقول بملء فيها حذار حذار من بطشي وفتكي !
ومثل : " هيهات أن يأت الزمان بمثله ! "

5 ـ النقطتان : رمزها " : "

موضعها : ـ

توضع بعد القول ، أو الكلام المنقول ، أو المقسم أو المجمل بعد تفصيل ، أو المفصل بعد إجمال .
كقوله تعالى : { قال : إني عبد الله } 30 مريم .
ومثل : رُوي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر " رواه مسلم .
ومثل : الدنيا يومان : يوم لك ويوم عليك .
ومثل : العقل ، والصحة ، والمال ، والبنون : تلك هي النعم التي لا يُحصى شكرها.

6 ـ علامة الاستفهام : ورمزها " ؟ "

تكون للدلالة على الجمل الاستفهامية .

موضعها : ـ

توضع في نهاية الجملة ، سواء أكانت مبدوءة بحرف استفهام أم لا .
كقوله تعالى : { قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا ؟ } 103 الكهف .
وقوله تعالى : { أئنك لأنت يوسف ؟ } 90 يوسف .

7 ـ علامتا التنصيص : ورمزهما " " :
تعرف علامتا التنصيص بالتضبيب أيضا ، وهما ضبتان يوضعبينهما ما ينقل بنصه من الكلام .
مثل : أوصى عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأبى موسى الأشعري بوصية جاء فيها " البينة على من ادعى واليمين على من أنكر " .

8 ـ نقط الحذف : رمزها ( … ) :

موضعها : ـ

توضع هذه النقط الثلاث للدلالة على أن في موضعها كلامًا محذوفًا .
وذلك كأن يستشهد كاتب بعبارة ما ، وأراد أن يحذف منها بعض الكلمات ، أو الجمل التي لا حاجة له بها .
مثل : لو اقتصر الناس على كتب القدماء لضاع علم كثير ، ولذهب أدب غزير ، ولضلت أفهام ثاقبة … ولمجت الأسماع كل مردد مكرر .

9 ـ الشرطة : ورمزها ـ :

موضعها : ـ
توضع للفصل بين كلام المتخاطبين في حالة المحاورة ، وتوضع بعد العدد في أول السطر .
مثل : طلب بعض الملوك كاتبًا لخدمته . فقال للملك : أصحبك على ثلاث خصال .
ـ ما هي ؟
ـ لا تهتك لي سترًا ، ولا تشتم لي عرضًا ، ولا تقبل فيَّ قول قائل .
ـ هذه لك عندي . فما لي عندك ؟
ـ لا أفشي لك سرًا ، ولا أؤخر عنك نصيحة ، لا أؤثر عليك أحدًا .
ـ نعم الصاحب المستصحب ، أنت ! .

10 ـ الشرطتان : ورمزهما ـ ـ :
توضع بينهما الجمل الاعتراضية ، فيتصل ما قبل الشرطة الأولى بما بعد الشرطة الثانية في المعنى .
كقول الإمام عليّ ـ رضي الله عنه ـ : " فيا عجبًا : عجبًا ـ والله ـ يميت القلب " .
وكقول أبي إسحاق الصابي : " قد جرت العادة ـ أطال الله بقاء الأمير ـ بالتمهيد للحاجة قبل موردها وإسلاف الظنون الداعية إلى نجاحها " .

11 ـ القوسان : ورمزهما ( ) :
توضع بينهما كل كلمة تفسيرية ، أو كل جملة معترضة لا ترتبط مع غيرها في سياق المعنى ، أو كل عبارة يراد لفت النظر إليها .
مثل : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ".
ومثل : جُدَّة ( بضم الجيم وكسرها ) مدينة على ساحل البحر الأحمر .
ومثل : بين جور وشيراز ( وهي قصبة فارس ) عشرون فرسخًا .

دِرَاسَةٌ ❤ ¤||¤الترقيم ¤||¤




م/ن