التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عبارات تساعد على تنمية ذاتك وبث روح التفاؤل فيها

1-يجب أن تكون قوياً ، وأن تشعر بأنك قوي ، أقوى من أي فكرة تزعزع ثقتك في نفسك .

2-يجب أن تجعل كلامك دائماً عن الصحة والسعادة والنجاح وعن نجاحك ، وعن نجاح كل إنسان أيضاً .

3-يجب أن تجعل كل صديق لك يشعر أن فيه شيئاً ممتازاً ، شيئاً يسره هو .

4-يجب أن تنظر إلى الجانب المشرق من الحياة ، وأن تعمل على تحقيق كل آمالك ، وأنت على يقين بأنها ستتحقق بشكل ما .

5-لا تفكر إلا فيما هو أبسط و أسهل ، ولا تتوقع إلا ما هو أحسن.

6-يجب أن تكون جاداً متحمساً بالنسبة لنجاح الآخرين ، بنفس الدرجة التي تتحمس بها لنجاحك أنت.

7-حاول أن تنسى دائماً أخطاء الماضي ، وأن تتجه إلى المستقبل دائماً .

8-يجب أن تكون بشوش الوجه وأن تبتسم لكل إنسان تراه .

9-يجب أن تقضي أطول وقت ممكن في تحسين نفسك وبذلك لا يتسع وقتك لنقد غيرك من الناس.


10
-لا تأسف على ما فات . وكن أقوى من غضبك وكن أقوى من الاستسلام للتعب فسيكون لديك وقت دائماً لشيء جديد .

~م/ن~




موضوع رائع اثورتي
يا لبى قلبك بس
ان شاء الله دايما متفائلين يارب



موضوع اكثر من رائع تسلمين ي قلبي



التصنيفات
منوعات

تعلمي مهارة التفاؤل

المتفائلون يقولون لأنفسهم عندما يستيقظون: «اليوم سيكون يوماً جيداً» الكلام أسهل من الفعل، ولكنك بشيء من التدريب تستطيع أن تحوّله إلى واقع.
قبل أن تذهب للنوم في كل ليلة؛ فكّر كيف ستشعر في الصباح التالي. وتخيل
نفسك تستيقظ نشيطاً مفعماًً بالنشاط والحيوية، ومستعداً لمواجهة يومك. لو كان
هذا آخر ما تشعر به قبل النوم؛ فإن أغلب الظن أنك ستكون في حالة نفسية
ومزاجية جيدة في الصباح التالي. خذ بضع دقائق في التدرب على هذا التمرين
البسيط، ولاحظ ما ستكون عليه حالتك المزاجية في الصباح التالي.

تعلم مهارة التفاؤل

هل سألتَ نفسَك يوماً: كيف تمكّن بعض الناس من خوض غمار

هذه الحياة غير عابئين بما فيها من صعاب، وكأنهم بلا هموم، أو كأن الهموم لا

تجرؤ على الاقتراب منهم؟ عندما ترى شخصاً ينظر إلى الحياة نظرة إيجابية

بإستمرار؛ فإن ذلك ليس معناه أنه ليست لديه هموم، كل ما هنالك أنه تعلََّم

مهارة التفاؤل والنظر إلى الجانب المشرق من الحياة.

وإكتساب مهارة التفاؤل ليس أمراً سهلاً؛ لأنها مهارة تحتاج إلى تدريب وتعلّم

يتطلب مجهوداً ليس هيناً، ومع ذلك فإنها تُكتسب بالممارسة والصبر.

وأنت أيضاً – أيها القارئ الكريم – يمكنك اكتساب مهارة النظر إلى الجانب

المشرق من الحياة.. مهارة التفاؤل، وها هي بعض الأفكار التي نقدمها إليك لتبدأ

النظر إلى الجانب المشرق من الحياة التي نحياها.

أولاً: التشاؤم ليس قدراً: اعلم أنها مجرد «حالة مزاجية»، أحياناً

يواجه الإنسان مشكلات حقيقية تحتاج إلى حل، ولكنك في أحيان أخرى قد تشعر

بالاكتئاب والإحباط بلا سبب، وقد يكون هذا مجرد شعور مؤقت. إنها فكرة جيدة

أن تنظر في همومك وفي المشاعر التي ينشغل بها عقلك وتتساءل: «هل هذا

مجرد مزاج؟ أو هل أنا حقاً لدي مشكلة، أو لدي ما يدعو للقلق؟». ولابد من

فصل حالتك المزاجية ومشاعرك عن المشكلات الحقيقية.

لقد تعودنا قبول الشعور بالإحباط، ولكننا لم نتعلم أنه مجرد شعور، وأنه يمكن

أن يكون عابراً.

ثانياً: ابتسم أكثر: أحياناً لا تحتاج غير ابتسامة من أجل أن تغيّر

حالتك المزاجية. اصنع محطات للابتسام عدة مرات في اليوم، ابتسم لأطفالك،

لأصدقائك وحتى للغرباء. الابتسامة ستؤدي إلى ابتسامة أخرى؛ وهذا بدوره

سيؤدي إلى رفع مجمل الروح المعنوية لديك. ولذلك، حتى لو كان يومك غائماًً

وليس على ما يرام وحالتك المعنوية ليست مرتفعة؛ حاول أن تبتسم لبعض

الوقت. واقبل مشاعرك، ولكن أقنع نفسك بقوة أنك ما زلت تسيطر على نواتج

حالتك المزاجية. الابتسام سوف يساعدك على كسب هذه السيطرة.

ثالثاً: استيقظ على الوجه الصحيح: المتفائلون يقولون لأنفسهم

عندما يستيقظون: «اليوم سيكون يوماً جيداً»، الكلام أسهل من الفعل، ولكنك

بشيء من التدريب تستطيع أن تحوّله إلى واقع. قبل أن تذهب للنوم في كل

ليلة؛ فكّر كيف ستشعر في الصباح التالي. وتخيل نفسك تستيقظ نشيطاً مفعماًً

بالنشاط والحيوية، ومستعداً لمواجهة يومك. لو كان هذا آخر ما تشعر به قبل

النوم؛ فإن أغلب الظن أنك ستكون في حالة نفسية ومزاجية جيدة في الصباح

التالي. خذ بضع دقائق في التدرب على هذا التمرين البسيط، ولاحظ ما ستكون

عليه حالتك المزاجية في الصباح التالي.

رابعاًًً: صحيفة الشكر والعرفان: سجِّل الأعمال التي تستحق عليها

الثناء والشكر.. فنحن نحتاج أحياناً لرؤية الثناء علينا والعرفان والشكر بأم

أعيننا، ونحتاج أن نذكّر أنفسنا بالحسنات التي نتميز بها في الحياة. ولذلك يُنصح

بالاحتفاظ بسجلٍ لأعمالنا التي نستحق عليها الشكر والثناء والعرفان؛ لأن هذا

بدوره يؤدي توقعات إيجابية شاملة.

ابدأ بكتابة الأشياء الواضحة – ولكن ذات المغزى – البسيطة؛ مثل صحتك

وأسرتك وبيتك.. إلخ، ثم انتقل إلى الأشياء الأكثر تعقيداً التي ترى ضرورة

تسجيلها. هذه هي صحيفتك للتعبير عن نفسك مهما كانت لياقتك.

خامساً: لا تترك للآخرين توجيه حالتك المزاجية: إذا ذهبت إلى

متجر لشراء شيء وعاملتك البائعة بفظاظة، لا تدع هذه المعاملة تهبط بحالتك

النفسية والمزاجية، وقل لنفسك: ربما تكون هذه البائعة تواجه يوماً سيئاً، أو

تفكر في قضايا شخصية. أفضل طريقة للمحافظة على تفاؤلك؛ ألا تدع سلبية

الآخرين تنعكس عليك وعلى حالتك المزاجية والنفسية. اقبل حقيقة «ليس كل

الناس متفائلين، وليسوا جميعاً في حالة مزاجية جيدة»، ولكن هذا لا ينبغي أن

يملي عليك حالتك المزاجية، فبالسيطرة على حالتك المزاجية بالتدريج قليلاً فأكثر

ثم غالباً؛ سوف تنمو الثقة لديك ويتحول التفاؤل عندك إلى حالة دائمة. ويجب

أن تعلم أنه ليس من السهل أن تصبح متفائلاً بصورة دائمة، فكلنا يواجه أوقاتاً

عصيبة تتحدى تفاؤله، ومع ذلك فإننا إذا قبلنا أننا لن نستطيع تغيير أشياء

معينة، ولكننا يمكن أن نسيطر على مزاجنا؛ نكون قد خطونا الخطوة الأولى في

طريق الإيجابية والتفاؤل.> اطمح للأفضل وتفاءل دائماً الناجح يفكر في الحل..

والفاشل يفكر في المشكلة. الناجح لا تنضب أفكاره.. والفاشل لا تنضب أعذاره.

الناجح يساعد الآخرين.. والفاشل يتوقع وينتظر المساعدة من الآخرين. الناجح

يرى حلاً لكل مشكلة..

والفاشل يرى مشكلة في كل حل. الناجح يقول: الحل صعب لكنه ممكن.. والفاشل

يقول: الحل ممكن لكنه صعب. الناجح لديه أحلام ليحققها.. والفاشل لديه أضغاث

أحلام ليبددها. الناجح يرى في العمل أملاً.. والفاشل يرى في العمل ألماً. الناجح

ينظر إلى المستقبل ويتطلع إلى ما هو ممكن.. والفاشل ينظر إلى الماضي

ويتطلع إلى ما هو مستحيل. الناجح يناقش بقوة وبلغة لطيفة.. والفاشل يناقش

بضعف وبلغه فظة. الناجح يصنع الأحداث.. والفاشل تصنعه الأحداث. احذر..

فالفشل هو الشيء الوحيد الذي تحققه من دون أي مجهود.> عندما يتحول

التشاؤم إلى مرض! في إطار مشروع كبير لمقاومة التشاؤم، قامت إحدى

الجامعات العالمية الشهيرة بعمل مسابقة لتحدي أكثر الأطفال تشاؤماً وأكثرهم

تفاؤلاً في الدولة؛ ففازت طفلة بجائزة الأكثر تشاؤماً وفاز طفل بجائزة الأكثر

تفاؤلاً على مستوى القطر. أحضر الباحثون الطفلة الأكثر تشاؤماً في القطر،

وأدخلوها في غرفة مليئة بكافة الأشكال والأنواع من اللعب، وأخبروها بأنها

ستبقى في الغرفة لمدة نصف ساعة، وأنها ستحصل على كل اللعب التي تقوم

باللعب بها. نظرت الفتاة إلى فريق البحث نظرة مليئة بالشك والريبة، ودخلت

الغرفة المملوءة باللعب، وما حدث في تلك المدة المحددة أصاب فريق الباحثين

الذين كانوا يراقبون الطفلة من خلال مرآة تسمح بالرؤية من اتجاه واحد

بالصدمة والذهول. قامت الفتاة بصورة آلية بفتح صناديق اللعب الواحد تلو

الآخر، واستبعاد كل اللعب بعد فتح الصندوق والاطلاع عليها وهي تردد: – هذه

ليست لعبة جديدة! – هذه ألعاب لن تعمل! – لا توجد هنا لعب لـ«هاري بوتر»! –

لن يسمحوا لي بالاحتفاظ باللعب! – لا أحب هذه الدمى السخيفة! – هل تكفي

نصف ساعة للعب؟ – كيف ألعب بكل هذه اللعب؟ بعد مشاهدة هذه الفتاة

الصغيرة الكئيبة، ذات النظرة المريرة لكل ما حولها، فاقدة الرغبة في الحياة؛

تخرج من الغرفة بدون أن تأخذ لعبة واحدة، استطاع الباحثون أن يعرفوا

ويحددوا معنى التشاؤم. وجاؤوا بالفتى المتفائل للغرفة نفسها، بنفس المرآة التي

تسمح بالرؤية من اتجاه واحد، ولكن في هذه المرة كانت الغرفة فارغة إلا من

روث حصان وقليل من الأخشاب والحصى والعصي وبعض القطع المعدنية،

وهذه كانت أدوات الصبي المتفائل ليقضي نصف ساعة سعيداً منشغلاً بتصميم

واختراع ألعاب بسيطة ومسلّية من الحصى وبقايا الأخشاب والعصي والقطع

المعدنية.




الله يعطيك العافية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

اجمل ما قيل في التفاؤل

اجمل ما قيل في التفاؤل

من يملك الأمل,يملك دائماً سفينة يمخر بها عباب البحر.

التفاؤل بذرة الحياة الاولى.

العاجز المتفائل خير من المقتدر المتشائم,فالتفاؤل قد يحول عجز الأول الى اقتدار..واقتدار الثاني الى عجز.

عندما تنسجم الروح مع سنن الله عز وجل في الكون تتجاوب مع نعمه تعالى,فتكون متفائلة برحمته,مطمئنة بقدره,راضية بقضائه,فلاترى في الحياة إلا كل ما هو خير وبركة.

وعلى العكس حينما تكون الروح في حالة تضاد مع تلك السنن فإنها تكون في حالة خلاف مع مجرياتها,فتكون متشائمة تندب حظها في هذه الحياة فلاتنتظر رحمة,ولاتطمئن الى مصير,لأنها لاترى إلا الظلمات..

وواضح أن كلاً من الحالتين تنتهي الى النهاية المنسجمة معها: المتفاؤل الى النجاح,والمتشائم الى الفشل.. أليس ذلك مايختاره كل واحد منهما لنفسه؟
إن التفاؤل وقود الروح,وهي حالة إيجابية تجعل صاحبها يرى الفرص المتاحة بدل ان يرى الفرص الضائعة ,وينظر الى مايمتلكه ,بدل أن ينظر الى ماخسره.

فالمتفاؤل يرى وسط الظلمة ,نقطة نور,بينما يرى المتشائم نقطة من الظلام بالرغم من إحاطة النور بها.

يقول أحدهم :"المتفاؤل إنسان يرى ضوءاً غير موجود,فيبحث عنه حتى يجده,أما المتشائم فيرى الضوء ولايصدق أنه رآه".

وحينما تتاح الفرص أمام المتشائم فإنه يرى الصعوبات المحيطة بها,بينما المتفائل يرى في الصعوبات فرصاً متاحة لابد من استغلالها.

المتفائل حينما يفقد بعض مايملك يقول:الحمد لله,عندي غيره,أما المتشائم فهو من غير أن يفقد شيئاً يخاف من فقدانه..

المتفائل يرى نعم الله تعالى التي منحها له,والمتشائم يرى النعم التي حصل عليها غيره..

فالمتشائم يرى صعوبة في كل مناسبة,بينما المتفائل يرى مناسبة في كل صعوبة,وهكذا فإن التفاؤل أمل,والتشاؤم يأس,والأمل حياة القلب ,والتشاؤم موته.

يقول الشاعر:
على الرجاء يعيش الناس كلهم
فالدهر كالبحر والآمال كالسفن

يقول الحديث الشريف: "إنما الأمل رحمة من الله لأمتي ، لولا الأمل ما أرضعت أم ولدا ، ولا غرس غارس شجرا "

وإذا أخدنا بعين الاعتبار أن حالتنا الذهنية هي رب عملنا الحقيقي نعرف حينئذ كم يكون للتفاؤل القائم على الامل من تأثير على مجمل حياتنا,خاصة فيما يرتبط بالنجاح من الاعمال.

ترى هل عرفت أو سمعت أن رجلاً نجح في أي مجال من مجالات الحياة وهو متشائم؟
أم هل رأيت متفائلاً واحداً عاش تعيساً في حياته؟

إن التفاؤل أقل مايعطيه هو سكينة النفس التي ليس أقل قيمة من النجاح,بينما التشاؤم يسلب من صاحبه الراحة,والطمأنينة حتى وإن كان من الناجحين.

وهكذا فإن من التفاؤل يولد الأمل,ومن الأمل ينبعث العمل,ومن العمل تولد الحياة..

التفاؤل بذرة الحياة ,وقد ثبت بالتجربة ,ان النظرة المتفائلة للأمور تحفز العقل الباطن الى الاحتفاظ بقوته,وتحفز العقل الواعي على العمل.

وقد قال الرسول (ص) :"تفاءلوا بالخير تجدوه".

فمن أراد الخير ,فلابد من أن يسلك الطريق اليه,وهو يمر عبر التفاؤل..

إن الانسان ينسج أفكاره,فإذا كان متفائلاً أصبح ناجحاً وإذا كان متشائماً فسوف يفشل,وحينئذ فلا يجوز له أن يلوم إلا نفسه.

يقول الامام علي :"تفاءل بالخير تنجح".
فمن أهم الصفات التي يتمتع بها الناجحون أنهم متفائلون.

راق لي




والله من جد انا ناقصني شوية تفاول مو شويه الا كثير



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

التفاؤل يعزّز صحة القلب

التفاؤل يعزّز صحة القلب
لا شك أن التفاؤل أحد أسباب صحة القلب.. هذه الحقيقة التي يتفق الشعراء قبل الأطباء عليها، أيّدتها دراسة علمية حديثة، أُجريت في جامعة هارفارد.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص المتفائلين في الحياة، هم أقل عُرضة للتعرُّض إلى نوبات قلبية، أو أمراض القلب أو الجلطات.
واستعرض العلماء أكثر من 200 دراسة، ووجدوا أن عوامل مثل التفاؤل والشعور بالرضا قد يؤمّنان للشخص الحماية اللازمة ضدّ مختلف الأمراض القلبية.
وبيّنت الدراسة أن هذا الأمر ينطبق على جميع الأشخاص، بصرف النظر عن الفئة العمرية، أو الوزن، وتاريخ أمراض القلب في عائلة الشخص. إذ إن خطر الإصابة بأمراض القلب قد انخفض بنسبة تصل إلى 50 في المائة لدى الأشخاص الأكثر تفاؤلاً، مقارنةً بأولئك الذين هم أقل رضى بحياتهم اليومية.
ولا يعرف الباحثون الأسباب الكامنة وراء صحة القلب أكثر لدى المتفائلين، إلا أنهم يلمحون إلى أن الأمر له علاقة بتعامل أفضل مع الضغوط النفسية والتوتر.
ويعيش المتفائلون نمط حياة أكثر صحية من غيرهم.. يتضمن ذلك ممارسة الرياضة، واتباع نظام غذاء صحي، والحصول على كمية كافية من النوم يومياً.



التصنيفات
منوعات

تعلمي مهارة التفاؤل

المتفائلون يقولون لأنفسهم عندما يستيقظون: «اليوم سيكون يوماً جيداً» الكلام أسهل من الفعل، ولكنك بشيء من التدريب تستطيع أن تحوّله إلى واقع.
قبل أن تذهب للنوم في كل ليلة؛ فكّر كيف ستشعر في الصباح التالي. وتخيل
نفسك تستيقظ نشيطاً مفعماًً بالنشاط والحيوية، ومستعداً لمواجهة يومك. لو كان
هذا آخر ما تشعر به قبل النوم؛ فإن أغلب الظن أنك ستكون في حالة نفسية
ومزاجية جيدة في الصباح التالي. خذ بضع دقائق في التدرب على هذا التمرين
البسيط، ولاحظ ما ستكون عليه حالتك المزاجية في الصباح التالي.

تعلم مهارة التفاؤل

هل سألتَ نفسَك يوماً: كيف تمكّن بعض الناس من خوض غمار

هذه الحياة غير عابئين بما فيها من صعاب، وكأنهم بلا هموم، أو كأن الهموم لا

تجرؤ على الاقتراب منهم؟ عندما ترى شخصاً ينظر إلى الحياة نظرة إيجابية

بإستمرار؛ فإن ذلك ليس معناه أنه ليست لديه هموم، كل ما هنالك أنه تعلََّم

مهارة التفاؤل والنظر إلى الجانب المشرق من الحياة.

وإكتساب مهارة التفاؤل ليس أمراً سهلاً؛ لأنها مهارة تحتاج إلى تدريب وتعلّم

يتطلب مجهوداً ليس هيناً، ومع ذلك فإنها تُكتسب بالممارسة والصبر.

وأنت أيضاً – أيها القارئ الكريم – يمكنك اكتساب مهارة النظر إلى الجانب

المشرق من الحياة.. مهارة التفاؤل، وها هي بعض الأفكار التي نقدمها إليك لتبدأ

النظر إلى الجانب المشرق من الحياة التي نحياها.

أولاً: التشاؤم ليس قدراً: اعلم أنها مجرد «حالة مزاجية»، أحياناً

يواجه الإنسان مشكلات حقيقية تحتاج إلى حل، ولكنك في أحيان أخرى قد تشعر

بالاكتئاب والإحباط بلا سبب، وقد يكون هذا مجرد شعور مؤقت. إنها فكرة جيدة

أن تنظر في همومك وفي المشاعر التي ينشغل بها عقلك وتتساءل: «هل هذا

مجرد مزاج؟ أو هل أنا حقاً لدي مشكلة، أو لدي ما يدعو للقلق؟». ولابد من

فصل حالتك المزاجية ومشاعرك عن المشكلات الحقيقية.

لقد تعودنا قبول الشعور بالإحباط، ولكننا لم نتعلم أنه مجرد شعور، وأنه يمكن

أن يكون عابراً.

ثانياً: ابتسم أكثر: أحياناً لا تحتاج غير ابتسامة من أجل أن تغيّر

حالتك المزاجية. اصنع محطات للابتسام عدة مرات في اليوم، ابتسم لأطفالك،

لأصدقائك وحتى للغرباء. الابتسامة ستؤدي إلى ابتسامة أخرى؛ وهذا بدوره

سيؤدي إلى رفع مجمل الروح المعنوية لديك. ولذلك، حتى لو كان يومك غائماًً

وليس على ما يرام وحالتك المعنوية ليست مرتفعة؛ حاول أن تبتسم لبعض

الوقت. واقبل مشاعرك، ولكن أقنع نفسك بقوة أنك ما زلت تسيطر على نواتج

حالتك المزاجية. الابتسام سوف يساعدك على كسب هذه السيطرة.

ثالثاً: استيقظ على الوجه الصحيح: المتفائلون يقولون لأنفسهم

عندما يستيقظون: «اليوم سيكون يوماً جيداً»، الكلام أسهل من الفعل، ولكنك

بشيء من التدريب تستطيع أن تحوّله إلى واقع. قبل أن تذهب للنوم في كل

ليلة؛ فكّر كيف ستشعر في الصباح التالي. وتخيل نفسك تستيقظ نشيطاً مفعماًً

بالنشاط والحيوية، ومستعداً لمواجهة يومك. لو كان هذا آخر ما تشعر به قبل

النوم؛ فإن أغلب الظن أنك ستكون في حالة نفسية ومزاجية جيدة في الصباح

التالي. خذ بضع دقائق في التدرب على هذا التمرين البسيط، ولاحظ ما ستكون

عليه حالتك المزاجية في الصباح التالي.

رابعاًًً: صحيفة الشكر والعرفان: سجِّل الأعمال التي تستحق عليها

الثناء والشكر.. فنحن نحتاج أحياناً لرؤية الثناء علينا والعرفان والشكر بأم

أعيننا، ونحتاج أن نذكّر أنفسنا بالحسنات التي نتميز بها في الحياة. ولذلك يُنصح

بالاحتفاظ بسجلٍ لأعمالنا التي نستحق عليها الشكر والثناء والعرفان؛ لأن هذا

بدوره يؤدي توقعات إيجابية شاملة.

ابدأ بكتابة الأشياء الواضحة – ولكن ذات المغزى – البسيطة؛ مثل صحتك

وأسرتك وبيتك.. إلخ، ثم انتقل إلى الأشياء الأكثر تعقيداً التي ترى ضرورة

تسجيلها. هذه هي صحيفتك للتعبير عن نفسك مهما كانت لياقتك.

خامساً: لا تترك للآخرين توجيه حالتك المزاجية: إذا ذهبت إلى

متجر لشراء شيء وعاملتك البائعة بفظاظة، لا تدع هذه المعاملة تهبط بحالتك

النفسية والمزاجية، وقل لنفسك: ربما تكون هذه البائعة تواجه يوماً سيئاً، أو

تفكر في قضايا شخصية. أفضل طريقة للمحافظة على تفاؤلك؛ ألا تدع سلبية

الآخرين تنعكس عليك وعلى حالتك المزاجية والنفسية. اقبل حقيقة «ليس كل

الناس متفائلين، وليسوا جميعاً في حالة مزاجية جيدة»، ولكن هذا لا ينبغي أن

يملي عليك حالتك المزاجية، فبالسيطرة على حالتك المزاجية بالتدريج قليلاً فأكثر

ثم غالباً؛ سوف تنمو الثقة لديك ويتحول التفاؤل عندك إلى حالة دائمة. ويجب

أن تعلم أنه ليس من السهل أن تصبح متفائلاً بصورة دائمة، فكلنا يواجه أوقاتاً

عصيبة تتحدى تفاؤله، ومع ذلك فإننا إذا قبلنا أننا لن نستطيع تغيير أشياء

معينة، ولكننا يمكن أن نسيطر على مزاجنا؛ نكون قد خطونا الخطوة الأولى في

طريق الإيجابية والتفاؤل.> اطمح للأفضل وتفاءل دائماً الناجح يفكر في الحل..

والفاشل يفكر في المشكلة. الناجح لا تنضب أفكاره.. والفاشل لا تنضب أعذاره.

الناجح يساعد الآخرين.. والفاشل يتوقع وينتظر المساعدة من الآخرين. الناجح

يرى حلاً لكل مشكلة..

والفاشل يرى مشكلة في كل حل. الناجح يقول: الحل صعب لكنه ممكن.. والفاشل

يقول: الحل ممكن لكنه صعب. الناجح لديه أحلام ليحققها.. والفاشل لديه أضغاث

أحلام ليبددها. الناجح يرى في العمل أملاً.. والفاشل يرى في العمل ألماً. الناجح

ينظر إلى المستقبل ويتطلع إلى ما هو ممكن.. والفاشل ينظر إلى الماضي

ويتطلع إلى ما هو مستحيل. الناجح يناقش بقوة وبلغة لطيفة.. والفاشل يناقش

بضعف وبلغه فظة. الناجح يصنع الأحداث.. والفاشل تصنعه الأحداث. احذر..

فالفشل هو الشيء الوحيد الذي تحققه من دون أي مجهود.> عندما يتحول

التشاؤم إلى مرض! في إطار مشروع كبير لمقاومة التشاؤم، قامت إحدى

الجامعات العالمية الشهيرة بعمل مسابقة لتحدي أكثر الأطفال تشاؤماً وأكثرهم

تفاؤلاً في الدولة؛ ففازت طفلة بجائزة الأكثر تشاؤماً وفاز طفل بجائزة الأكثر

تفاؤلاً على مستوى القطر. أحضر الباحثون الطفلة الأكثر تشاؤماً في القطر،

وأدخلوها في غرفة مليئة بكافة الأشكال والأنواع من اللعب، وأخبروها بأنها

ستبقى في الغرفة لمدة نصف ساعة، وأنها ستحصل على كل اللعب التي تقوم

باللعب بها. نظرت الفتاة إلى فريق البحث نظرة مليئة بالشك والريبة، ودخلت

الغرفة المملوءة باللعب، وما حدث في تلك المدة المحددة أصاب فريق الباحثين

الذين كانوا يراقبون الطفلة من خلال مرآة تسمح بالرؤية من اتجاه واحد

بالصدمة والذهول. قامت الفتاة بصورة آلية بفتح صناديق اللعب الواحد تلو

الآخر، واستبعاد كل اللعب بعد فتح الصندوق والاطلاع عليها وهي تردد: – هذه

ليست لعبة جديدة! – هذه ألعاب لن تعمل! – لا توجد هنا لعب لـ«هاري بوتر»! –

لن يسمحوا لي بالاحتفاظ باللعب! – لا أحب هذه الدمى السخيفة! – هل تكفي

نصف ساعة للعب؟ – كيف ألعب بكل هذه اللعب؟ بعد مشاهدة هذه الفتاة

الصغيرة الكئيبة، ذات النظرة المريرة لكل ما حولها، فاقدة الرغبة في الحياة؛

تخرج من الغرفة بدون أن تأخذ لعبة واحدة، استطاع الباحثون أن يعرفوا

ويحددوا معنى التشاؤم. وجاؤوا بالفتى المتفائل للغرفة نفسها، بنفس المرآة التي

تسمح بالرؤية من اتجاه واحد، ولكن في هذه المرة كانت الغرفة فارغة إلا من

روث حصان وقليل من الأخشاب والحصى والعصي وبعض القطع المعدنية،

وهذه كانت أدوات الصبي المتفائل ليقضي نصف ساعة سعيداً منشغلاً بتصميم

واختراع ألعاب بسيطة ومسلّية من الحصى وبقايا الأخشاب والعصي والقطع

المعدنية.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التفاؤل علاج للحياة!


التفاؤل علاج للحياة!

خليجية

على نمط المثل القائل "اضحك تضحك لك الدنيا"، تقول دراسة إن التفاؤل مفيد للصحة وقد يمنع، إلى حد كبير، فرص الإصابة بالسكتات القلبية أو حتى الموت. باحثون من جامعة بيتسبراه، وخلال بحث علمي، هو الأكبر حتى اللحظة الذي يتناول تأثير التفكير الإيجابي على الصحة، نظروا في نتائج دراسة تضمنت متابعتهم على مدى ثمانية أعوام، لأكثر من 97 ألف امرأة.

واستخدم الخبراء أسئلة بسيطة لتحديد أي من المشاركين يمكن تصنيفهم كمتفائلين أو متشائمين. ووجد فريق البحث أن المتفائلين، ممن لهم نظرة إيجابية تجاه الحياة، يتمتعون بصحة أفضل من أقرانهم المتشائمين، وتقل فرص إصابتهم بأمراض القلب بواقع 9 في المائة، كما تقل فرص وفاتهم لأي أسباب، بمعدل 14 في المائة.

ورغم فشل الدراسة في تحديد الأسباب الكامنة وراء تمتع الأشخاص الإيجابيين بصحة أوفر، إلا أنها وجدت كذلك أن تلك الفئة أقل عرضة، من المتشائمين، للإصابة بالاكتئاب أو اللجوء إلى التدخين، كما أنهم يبدون أصغر سناً، وينالون قسطاً أوفر من التعليم ويتلقون دخلا أفضل، كما أنهم أكثر تديناً، وفق الدراسة التي نشرت في دورية "جمعية القلب الأميركية". وقالت الدكتورة هيلاري أيه تيندل: "كطبيب.. أود أن أرى الناس يخففون من سلبياتهم. هذه الدراسة بداية معقولة للغاية لأبحاث مستقبلية في هذا الشأن.. حيال ميكانيكية احتمال تأثير السلوك على الصحة.. وتجارب عشوائية لاختبار إمكانية تغيير السلوكيات لتحسين الصحة".

يذكر أن أبحاثا علمية سابقة وجدت أن تفاؤل الشخص بالمستقبل، يتم التحكم به من خلال جزء صغير في مقدمة وسط الدماغ. وأظهرت الدراسة أن تلك المنطقة التي تقع في العمق خلف العينين، تتفاعل عندما تراود الشخص أفكار إيجابية حول ما يمكن أن يحدث في المستقبل




مشكورة قلبي و يسلموا , يعطيكي الف عافية




الله يسلمك يا عسل ومشكورة على المرور الرائع



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

نظرة التفاؤل او التشاؤم للشخص

خليجية

اذا نظرت الى هذا الكوب فكيف ستراه؟!!!
اذا سألت الشخص الإيجابي
نفس السؤال
فسوف يقول: نصفه مليء! وهذا
يدل على الإيجابية في التفكير.
وأما الشخص السلبي فسوف يقول:
نصفه فارغ.
وهذا مفهوم رمزي للطريقة التي
ينظر بها الناس للشيء الواحد., ويعكس
ايضاً نظرة التفاؤل او التشاؤم للشخص.
.
.
.




كلام سليم

شكرااااا




شكرا لمرورك



Wawwwwwwwwwwww



شكرا لمرورك



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التفاؤل يحمي من سرطان الثدي

خليجية
التفاؤل يحمي من سرطان الثدي ………………… سبحان الله
التفاؤل يحمي من سرطان الثدي

واشنطن : كشفت دراسة حديثة أن التفاؤل والسعادة سلاحان لوقاية من إمكانية الإصابة بسرطان الثدي في الوقت الذي تزيد فيه الأحداث السلبية والسيئة، التي ربما تتعرض لها في معرض حياتها من فرص إصابتها بالمرض اللعين.
وكانت الأبحاث قد أجريت على أكثر من 622 سيدة تراوحت أعمارهن ما بين الخامسة والعشرين والخامسة والأربعين عاما، تم تقسيمهن إلى مجموعتين الأولى تضم أكثر من 255 سيدة، يعانين من سرطان الثدي وشملت الثانية نحو 367 سيدة من الأصحاء.
وأوضحت المتابعة أن السيدات اللاتي شعرن بالسعادة ونظرة متفائلة تجاه حياتهن وعلاقاتهن الاجتماعية كانوا أقل عرضة للإصابة بالمرض، بنسبة 25% مقارنة بالسيدات اللاتي عانين من مشكلات نفسية واجتماعية، إلى جانب نظرتهن التشاؤمية للأمور لترتفع إمكانية إصابتهن بنسبة 65%.

نسال الله العفو والعافيه




تسلمين قلبى



حبيبتى بنوته شقيه
خليجية



مشكووووورة ياقلبي




خليجية



التصنيفات
الجادة و النقاش

كلمات مليئة بالتفاؤل والأمل

لا أعرٍفُ اليأسَ والإحباطَ في غَمَمِ
يَفيضُ من أملٍ قلبي ومن ثقةٍ

لا يُنبِتُ اليأسَ قلبُ المؤمنِ الفَهِمِ
اليأسُ في ديننا كُفْرٌ ومَنْقَصةٌ

نعم – أيها الإخوة الأحبة

من ألم المرض .. تصنع لذة المعافاة..
من ألم العناء .. تصنع لذة الراحة ..
من ألم السهر .. تصنع لذة النوم ..
من ألم العمل .. تصنع لذة الإجازة ..
من آلآم كثيرة تشعر بآمال وإيجابيات كثيرة ..
نستطيع ان نصنع من الون الأبيض .. ألوانا كثيرة ومتنوعة ..
" أزرق .. أحمر .. أخضر .. أصفر .. … … "

ولكن …!!

لا نستطيع .. أن نصنع من الون الأسود سواه او ما يقاربه ..
للحياة ألوان ..إن أردنا ان نعيش جميعها ..
فلابد ان نلغي من ذاكرتنا استمرارية الون الاسود .. ونوقن ان التنوع بألوانها ..
والتجول بينها هو لذة الحياة ..
من ألمي لمن أحب .. سأصنع آمالي ..
من ألمي لمن حولي .. سأصنع آمالي ..
سأعلو بنفسي من الآمي وأحمل راية الأمل بكل كبرياء وفخر ..
دون استصغار لمن حولي ..
بل معلما لهم .. بأن العزة والكبرياء .. بالأمل بالله هما سر الحياة ..
من الآلآم التي اجدها في ألم من أحب .. سأصنع الأمل ..
من ألمي لفقد أمور أحبها لأجل من أحب .. سأصنع الأمل ..
من ألم التفك والأنهيار .. سأصنع الآمال ..

من ألمي لألم كل من أحب .. " أبي .. أمي .. إخوتي .. أصدقائي.. أهلي .. وأحبابي "

.. سأصنع الأمل ..
من ألمي لألم أمتي .. سأصنع الأمل ..
سأصنع الأمل وأحمله دوما على ساعدي .. لأحي به أنفس أماتها اليأس ..
سأعيد بإذن الله .. كل من أكهله اليأس ..
شابا .. بل طفلا يحب الحياة كما هي لا يحب نقض خيوط ماضيها .. أو مستقبلها ..
سأصنع الأمل بنفسي وبمن حولي .. كما اعتدت سابقا ..
ساعيد بسمة الأمل لمحياي ..
بسمة صادقة .. نابعة من قلب ونفس راضية ..
ومطمئنة بقدر الله .. ومتفائلة به ..
لتهتفوا جميعا ..

" مرحبا بالأمل .. ومرحبا بحياتنا بالأمل .. ومرحبا بكل من يصنع الأمل .. في وادي يسحقه اليأس ..
مرحبا .. وألف مرحبا .. بالأمل وبحياتنا بصبر وأمل " ..

إنتباه ..!!!

سؤال ..
مالفرق بين الألم والأمل

جواب ..
تقديم الميم على الام ..لذا نحرص على تقديم .. التفاؤل على اليأس ..
لان التاء مقدمة على الياء ..

:icon_arrow:




لا تنسو تقيمونى



رو وعه

كتير حلوين

العبارات حلوة وصاحبتها أحلى ..

تستاهلي التقييم ..

يعطيكي الف عافيه يا عسل فعلا موضوع مميز وحلو كتير

يسلمو يا عسل_

مو غريبه منك المواضيع الحلوة




كلمات جميلة مثلك يا اختي
بارك الله فيك و تقبلي مروري



عبارات وكلمات جميله …بورك قلمكِ



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

باحثون في نتائج جديدة يصرحون : التفاؤل يفيد القلب

توصل باحثون إلى أن للتفاؤل فائدة طبية إذ انه يساهم في إطالة عمر المصابين بأمراض القلب. وأفاد موقع "هيلث داي نيوز" الأمريكي بأن مرضى القلب يميلون للعيش فترة أطول إذا كانت نظرتهم إلى الأمور إيجابية.
وأشار الباحثون إلى أنه طلب من أكثر من 2800 شخص يشكون من مرض القلب ملء استمارات عن الأوضاع النفسية، وسئلوا عن مدى إيمانهم بالقدرة على الشفاء من مرضهم والعودة إلى الروتين الطبيعي.
واستمر الباحثون في دراستهم ولاحظوا أنه بعد مرور 15 سنة توفي 1637 من المرضى و885 منهم، أي 54% بسبب مرض القلب .
وأوضح الباحثون من المركز الطبي في جامعة ديوك أنه اتضح أن المرضى الذين تميزوا بنظرة إيجابية كانوا 30% أقل عرضة للموت خلال فترة المتابعة لمرضهم. وأشاروا إلى أن تزايد خطر الوفاة بين المتشائمين ظل موجوداً حتى بعد استبعاد وجود عوامل من بينها شدة مرض القلب والعمر والجنس والدخل والاكتئاب والمساعدة الاجتماعية.
وأكد المعد الرئيسي للدراسة أنها فريدة من نوعها لأنها تظهر أن نظرة المريض إلى مرضه لا تؤثر فقط قدرته على استعادة حياة طبيعية بل على صحته على المدى الطويل وبالتالي فرص نجاته".



مشكوره حبيبتي
يعطيك العافيه يَ قمر
لاعدمناك



*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
إن كآن ل الإبدآع معنى فهوٍ أنتي ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
وإن كآن للجمآل وجود فهو بتوآجدك ..!
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
تسلم يمناكِ ع المجهود الأكثر من رائع..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
موضوع قمه بالروعه رآآق لي كثيراً
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`
ودي وشذى الورد..
*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`*`



خليجية