التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التفاهم الزوجي

بسم الله الرحمن الحيم
اخواتي هذ ه من المشاركات الاولى لي بهذا المنتدى اللطيف وعسى ان نكون اصدقاء متعاونين في هذا المجال
اما بعد . الزواج من النعم الكثيرة التي من الله سبحانه وتعالى بها على البشرية جمعاء ( وجعاناكم شعوبا وقبائل لتعالرفو ان اكرمكم عند الله اتقاكم ) ولكن على المرء ان يدرك بانه يجب ان يتنازل كل من الزوجين عن 50% من شخصياتهم ليتفاهموا او يلتقوا بما تبقى من هذ ه النسبة ولكي يتجنبوا الكثير من المشاكل التي من الممكن ان تحدث وان يكون هدفهم الاسمى هو ادامة الجنس البشري تطبيقا لقول الرسول الكريم باني اباهي بكم الامم وتاسيس عائلة ترتكز على حب الله والقران الكريم والسنة النبوية ولدينا المزيد من هذا مستقبلا ولكن بانتظار ارائكم ايها الاخوان0



عيوني حبيباتي اشو ولا وحدة ما انطتني رايها وينها ردودكم الجميلة الي تنور الصفحة



مشكوووووورة ياقلبي ……….

لاخلا ولاعدم…….




يسلمووووووووووو ع النصائح



مشكووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووره..



التصنيفات
منوعات

لماذا التفاهم في الحياة الزوجية؟


لماذا التفاهم في الحياة الزوجية؟

تقول إحدى الزوجات عن تجربتها:

(عندما خُطِبت، ظننت أني سأجد رجلًا مثل والدي، الذي كان يتقن كل عمل في المنزل، ولم أتصور أن أجد رجلًا اعتاد على أن يقدم له الآخرون كل ما يريد، سواء كانت والدته أو أخواته، فوجدته بعد الزواج يفضل أن يستلقي يشاهد التلفاز، ومن دون أن يفعل شيئًا، إني كنت أتوقعه أن يكون مثل والدي، وهو يتوقع أن يكون الأمر كما كان في منزل والديه، والنتيجة أن السنوات الأولى من زواجنا كانت صعبة جدًا).

زوجي العزيز تقبلني كما أنا..!

وهذه زوجة تشكو من زوجها، أنها لا تتعامل معه بحرية، بل تشعر بقيود عليها، فمثلًا هي مرحة وتحب الضحك، وهو على عكس ذلك، وتقول الزوجة: أشعر بالتصنع معه، وأحذر من الخطأ، الذي هو خطأ وفي الحقيقة ليس خطأ، كالخروج مع الأهل وحب المرح والضحك، وكثرة الصديقات والمعارف.

وتقول زوجة: أنا لا أعرف ما يريد زوجي لكي يرضى؟

ويقول زوج: كيف أتفاهم مع زوجتي؛ إننا دائمًا على خلاف؟!

وتقول زوجة: بعد خمس سنوات من زواجنا، بدأت أتفهم طبع زوجي، وبدأت حياتي تستقر؟

بعد عقد القران أحضر الزوجان دفترًا؛ ليكتبا فيه نقاط التفاهم بينهما، وسمياه "دفتر التفاهم بعد الزواج"، وآخران أحضرا دفترًا، وسمياه "دفتر الرؤية المشتركة".

أخي الزوج، أختي الزوجة:

(تبدأ عادةً العلاقة الزوجية بالمحبة والود بين الزوجين، ويقدم كل منهما أحسن ما عنده لسعادة الطرف الآخر، ويظن كل منهما أن هذه الحالة من الغبطة والسعادة ستستمر إلى ما لا نهاية، ولكن بعد فترة من الوقت تقصر أو تطول؛ يبدأ بريق هذه العلاقة في الذهاب، ويظن الرجل أن زوجته ستتصرف مثله ـ أي كالرجل ـ، وتظن هي أن زوجها سيتصرف كالنساء، من دون أن يدركا طبيعة الفروق بين الجنسين؛ وتبدأ الصعوبات في الظهور إلى السطح، وتبدأ عقبات الحوار والتفاهم بين الزوجين، إلى أن يصل الأمر إلى عدم التفاهم، ويعيش الزوجان، لا يجمع بينهما إلا العيش تحت سقف واحد.

يحدث كل ذلك، رغم إخلاص وحسن نية كل منهما، فالمشكلة ليست في قلة الإخلاص، وإنما في عدم المعرفة الدقيقة في طبيعة الفروق بين الرجل والمرأة، وعدم التصرف السليم وفق هذه المعرفة، فعندما يتعرف كل من الرجل والمرأة على خصائص وحاجات الطرف الآخر، وعندما يحترم كل منهما هذه الفروق بينهما، فعندها يقدم كل منهما للآخر ما يحتاجه؛ بما ينمي الحب والاحترام بينهما).

ومن هنا يصبح من الأهمية بمكان أن نعترف بالاختلاف بين الزوجين؛ لاختلاف جنسهما، وخلفياتهما الثقافية والتربوية، وأن نكون مستعدين أن نتعامل مع هذا الاختلاف بعلم وفن؛ يحفظ الله به بين الزوجين المودة والرحمة، التي هي عصب الزواج الناجح.

كيف تبدأ المشاكل؟

(عندما ينسى الرجل وتنسى المرأة، أن كلًا منهما مختلف عن الآخر؛ فعندها تنشأ بينهما التناقضات والصعوبات، ويغضب كل منهما من الآخر؛ لأن كل واحد يتوقع من الآخر أن يكون مثله، فالرجل يريد من المرأة أن تطلب ما يود هو الحصول عليه، وتتوقع المرأة منه أن يشعر بما تشعر هي به تمامًا.

إن كلًا منهما يفترض خطأ أنه مادام الطرف الآخر يحبه؛ فسوف يتصرف بنفس الطريقة التي يتصرف فيها هو، عندما يعبِّر عن حبه وتقديره، إن هذا الافتراض الخاطىء، سيكون عند صاحبه خيبات الأمل المتكررة، وسيضع الحواجز الكثيرة بين الزوجين).

إن كلًا من الزوجين ينظر إلى الحياة بطريقة مختلفة عن الآخر، وتختلف التوقعات عند الاثنين بسبب الآتي:

اختلاف الشخصيتين، اختلاف تجارب الحياة، اختلاف النشأة في أسرتين مختلفتين، اختلاف طريقة التربية والتدريب كذكر أو أنثى، اختلاف الموروثات الثقافية والاجتماعية، ومن هنا يتطلب بقاء الحب بينهما جهدًا مشتركًا من كليهما، والتقصير في بذل هذا الجهد؛ يؤدي إلى التباعد العاطفي بين الزوجين، وسوء الفهم.

الرجال والنساء والاختلاف الرائع.

هل تأملت قوله تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36]، (إن الذكر يختلف عن الأنثى، والأنثى تختلف عن الذكر أيضًا، ولا شك أنه دون الوعي بأن الرجال والنساء مختلفون؛ فإن العلاقة بين الجنسين تكون معرَّضة لإشكالات كثيرة، وقد تُصاب بالتوتر أو الغضب تجاه الطرف الثاني؛ لنسياننا هذه الحقائق المهمة.

لقد سمعت أزواجًا وزوجات يقولون: إن الرجل بحر غامض، والمرأة لغز كبير، والموضوع بمنتهى البساطة ـ بعيدًا عن الألغاز والغموض ـ، أن هناك فروقًا مهمة بين الرجل والمرأة، جسدية ونفسية، وأن فهم طبيعة هذه الفروق؛ من شأنه أن يغير حياتهم، ويزيد من قدرتهم على التعايش الزوجي، وعدم فهم هذه الفروق؛ يؤدي إلى تفكيك العلاقة الزوجية، وهدم الحياة الطبيعية).

(إن الرجال والنساء يختلفون عن بعضهم في طريقة الحوار، والكلام، والتفكير، والشعور، والإدراك، وردود الأفعال، والاستجابات، والحب، والاحتياجات، وطريقة التقدير، وأسلوب التعبير عن الحب).

(والمهم أن يعرف الزوجان، أن هذا الزواج يجمع بين فردين، لكل منهما شخصيته، وأفكاره، وميوله، وذوقه، وعواطفه، واحتياجاته، وما يحب، وما يكره).

وخطر تجاهل هذه الاختلافات خطر كبير؛ ذلك أن (إخفاء كم هائل من التراب تحت السجادة لا يجعلها تختفي؛ وإنما تعرقلك، وربما أوقعتك حين تغامر وتحاول عبور هذه النقطة في الغرفة، وإنكار الاختلافات الحقيقية من شأنه أن يزيد من حجم الارتباك، الذي أخذ ينتشر في هذا العصر الزاخر بالعلاقات المتغيرة).

إن وجود اختلافات في صفات الرجل والمرأة؛ معناه تحقيق التكامل بينهما، والاختلاف في الخصائص يؤدي إلى اختلاف نوعية وظيفة كل منهما.

ومن هنا جاءت الصفات المميزة للرجولة، والصفات المميزة كالأنوثة:

فمن صفات الرجل مثلًا: الخشونة والصلابة وقوة العضلات، وبطء الانفعال والاستجابة، واستخدام الوعي والتفكير قبل الحركة والاستجابة، والقوة في الحق والشهامة، والشجاعة عند موضع الشجاعة، والنخوة عند موضع النخوة…إلخ، من صفات تتناسب مع وظيفته، وهو مكلف بصراع الحياة، والسعي لطلب المعاش، وجهاد الأعداء، وتأمين الحماية والأمن لبيته وأسرته.

ومن صفات الأنوثة: الرقة والعطف، وسرعة الانفعال، والاستجابة العاجلة لمطالب الطفولة بغير سابق تفكير، والحرص على تماسك الأسرة، وحب المديح، الدفء، النعومة، الحساسية، الحنان، التفاني في خدمة أولادها…إلخ.

وهذه الخصائص تتناسب مع وظيفتها، وهي الحاضنة والحارسة على بيتها وأولادها، وهي أسمى وظيفة، وظيفة الأمومة.

(ويبدو أن الرجل بشكل عام يقدر موضوع "الاستقلالية"، بينما تقدر المرأة جانب "المودة"، ولذلك نجد الزوجة تفكر "لو كان يحبني؛ لما غادر المنزل دون أن يسلِّم علي"، بينما يفكر الزوج "هل تريد أن تسيطر علي؟ ولماذا علي أن أفعل دومًا ما تطلبه مني؟!").

الحب أولًا أم الفهم؟

اختلفت أنا وزوجي، أيهما الأهم في الترتيب، الحب أم الفهم في الحياة الزوجية؟! فكان رأيه أن الحب في بداية الزواج ليس حبًا حقيقيًا، إنما نسميه بمسماه الحقيقي، وهو "الميل القلبي"، وهو الميل الفطري الطبيعي بين الجنسين، ولكن الفهم والتفاهم بين الزوجين، يعمق الحب وينميه مع الأيام، إذًا يمكننا أن نسأل: "هل الحب وحده يكفي لاستمرار الحياة الزوجية؟!".

(قد تستطيع المحبة وحدها حفظ الزواج لبعض الوقت ـ وإن كان زواجًا فيه الكثير من الخلافات والمشكلات ـ، وإنما لابد مع الحب من الفهم العميق والصحيح للفروق بين الرجل والمرأة، ومعرفة الطريقة الأنسب للتعامل مع الجنس الآخر؛ حتى تسود بينهما المودة والرحمة، إننا عندما نتعرف على الفروق الفردية بين الجنسين، فإننا سنكتشف طريقًا جديدة للتكيف والتعامل مع الجنس الآخر وتحسين العلاقاتنا.

ودراسة الفروق بين الجنسين تكوِّن لدينا فهمًا عميقًا عن الآخر، وهذا الفهم العميق يولد المحبة والمودة والاحترام أيضًا، وهذا الفهم سيولد نوعية من الاقتراحات والبدائل لحل كثير من المشكلات، على ضوء هذا الفهم.

إن هذا الفهم الإيجابي لهذه الفروق، سيرشدنا إلى اقتراحات عملية، تخفف من الإحباط وخيبات الأمل، وتزيد من السعادة والمودة، ويمكننا هذا الفهم من معرفة كيفية الاستماع للطرف الآخر، وكيفية تقديم الدعم والتشجيع المطلوبين.

إنني أعرف أزواجًا، مضى على زواجهم سنوات طويلة، وبعد أن كانت تجمعهم المحبة والود، ولكن بعد سنوات من خيبات الأمل وسوء التفاهم؛ أصبحت علاقتهم باردة، ووصلوا إلى حالة صعبة من اليأس في تحديد وتقوية علاقتهم الزوجية، وقد يقول بعضهم: "لقد حاولنا كل شيء فلم تفلح"، "إننا لا يمكن أن نتفق أبدًا"، "إننا مختلفان تمامًا").

وخلاصة القول.

1- أن هناك فروقًا كبيرة بين الرجل والمرأة ـ جسدية ونفسية ـ، وهذا معناه تحقيق التكامل بينهما، قال تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36].

2- دراسة هذه الفروق تولد نوعًا من الفهم العميق لصفات الشريك الآخر، وهذا الفهم يولد المحبة والمودة والاحترام، وتحمل المسئولية، ويساعد على وجود البدائل والحلول؛ لحل كثير من المشكلات التي تواجه الزوجين في حياتهما.

3- الحب وحده لا يكفي للتفاهم، ولكن مع الحب تعلم كيف تفهم الطرف الآخر، كتفهم نفسيته، وطبيعته، وما يحب ويكره، وفي هذا تقليل من حجم المشاكل، وتكون الحياة أسعد وأجمل.

4- (إن من ميزات العلاقة الصحية بين الزوجين أن يكونا قريبين، وفي ذات الوقت مختلفين).

(ومن العسير محاولة تغيير الشريك الآخر، والأسهل منه وربما الأفضل، أن ندرك أن الفروق أمر حسن بحد ذاته، إذا أحسنا التعامل معها).

5- (إن الزوجين السعيدين هما القريبان المفترقان في آن واحد، أي أنهم مرتبطان ببعضهما، إلا أن بينهما من الفروق ما يميز أحدهما عن الآخر).

وإليك الواجب العملي الآن.

1- تأملي وتأمل قوله تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36].

2- ليجعل الزوجان دفترًا خاصًا بهما، يكتبان على غلافه: "دفتر التفاهم بين الزوجين"، تكتب الزوجة فيه بعد سؤال زوجها وتدون كل ما يتعلق به، وطبيعته، ونفسيته، وما يحب، ويكره، وكذلك الحال بالنسبة للزوج.

أعرف صديقة لي تكتب وتدون في دفترها معلومات عن شخصية زوجها، وقد مضى على زواجها ثمان عشرة سنة، وكل يوم يزداد التفاهم بينهما؛ وبالتالي يزداد الحب والاحترام، وفق الله الجميع إلى فهم شريك الحياة، اللهم آمين.

ــــــ

أهم المراجع.

"التفاهم في الحياة الزوجية"، مأمون مبيض.

"حتى يبقى الحب"، محمد محمد بدري.

"أنت لا تفهمني"، ديبورا تانين.

منقول.




خليجية



مشكووورة ياقلبي على المرور



تسلم ايدك حبيبتي على الموضووووووع الراااااااااائع جدااااااااااااا
الله يجزيك الخير



مـــشـــكـــووورهـــ
يا ريـــم الامارات
على الموضووع
مرآآآآآآآآ
خياال
يسلمو مو غريبه منك يالغلا …



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التفاهم فن الحياة الزوجية

خليجية

لتــفاهم في الحياة الزوجية:
عبارة عن سلسلة من المهارات والخطوات إذا أتقنوها الأزواج
حتى تصبح مألوفة لديهم وعادة من عاداتهم
سنصل في نهاية الأمر إلى حياة زوجية سعيدة هنيئة بمشيئة الله.

أسـباب الـخلاف بين الأزواج:-
من الطبيعي أن يبدأ الزوجان في علاقاتهما بدرجة عالية جدًا
من التوقعات العاطفية غير الواقعية، فإذا بهما يكتشفان بعد قليل من الزمن
بخطأ هذه التوقعات
وتختلف التوقعات عند الاثنين بسب الآتي:
· اختلاف الشخصيتين.
· اختلاف تجارب الحياة.
· النشوء في بيئة أسرتين مختلفتين.
· اختلاف طريقة التربية والتدريب.
· اختلاف ما يحمله كل منهما من تأثير الإعلام ومفاهيم المجتمع.
كل هذه الفروق: ستكون فروقًا في التوقعات
التي لن تتحقق عند كل منهما،
ومن العسير محاولة تغيير الإنسان الآخر،
لكن الأفضل والأسهل أن ندرك أن الفروق أمر حسَن
إذا أحسنّا التعامل معها.
والأمر الفاصل والهام:
هو وجود الرغبة والقدرة على تعلم مهارات إدارة هذه الاختلافات وبذل الجهد والوقت المطلوب لتفهم الطرف الآخر
والنتيجة: ازدياد الاحترام و القرب والمساواة
مايجب أن يعلمه الرجل و كلاً منهما عن الآخر:

أن يعلم الرجل
أن تعلم

أن الأعمال الكبيرة والصغيرة سواء عند
أنه ليس من طبيعة الرجل أن يفكر بالقيام بالأعمال البسيطة.

كل الهدايا الكبيرة والصغيرة هامة عند المرأه
إذا لم يقم الرجل بالأعمال البسيطة فلا يدل هذا على عدم محبته.

أن لا يتوقع من أن ترضى حتى يغرقها بالأعمال الكبيرة والصغيرة.
أن لا تتوقع منه القيام بالأعمال الصغيرة حتى تُحسن تقديره وشكره على ما يقدم

أن لا تطلب المساعدة بشكل فطري بل تتوقع من الرجل إذا كان يحبها أن يقدمها.
أن الرجل ينتظر حتى يُطلب منه التقديم وعندها فقط يُقدم خدماته.

عندما يشعر الرجل بالرفض والانزعاج ليتذكر الخصال الحميدة والكثيرة في الزوجة.
من عادة الرجل أن يحذف بعض علامات عندما ينحرج ولكنه يعيدها إليها بعد ذلك

– أساسيات الحوار الناجح وفن الاستماع الكلام:-
يقوم التفاهم الصحيح بين الزوجين على ( الحوار البنّاء ومهارة الاستماع
وطريقة الكلام) ويمكن تلخيص أهم النقاط في الآتي:
1: أن يكون الحديث إيجابيًا وذاتيًا عن نفسه
وذلك باستعمال كلمة (أنا) و (أنّني)
للتعبير عن مشاعرنا وحاجاتنا ورغباتنا.
2: الحذر من اللوم باستعمال كلمة (أنت)
3: الإفصاح عن نفسه بالتكلم عن حاجاته اليومية
والمطالبة تحديدًا بما يريد.(كلا الطرفين)
4: ترك التوقع أن على الطرف الآخر أن يعلم
ويستنتج بنفسه ماذا يريد منه.
5: التأكد بعد كل جملة من الحديث بأدب
عن إذا ما كان الطرف الآخر فهِم العبارة بالشكل الصحيح أم لا.




خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الهدى خليجية
خليجية

خليجية




التصنيفات
منوعات

التفاهم والتروي هو الطريق السليم ف فض الغشـــاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي العضوات المقبلين ع الزواج
بعد السلام والتحيه احب اعرض عليكم موضوع قراته واتمني انه يعجبكم ان شاء الله


التفاهم والتروي اثناء فض الغشاء ف اول ليله للزواج ويعتبر اول جماع بين الزوجين

ونذكر في هذا الصدد مسألة التفاهم والتروي في هذا الموضوع لأهميتها البالغة، فيجب أن يتعود الزوجان قبل وبعد وأثناء اللقاء التكلم في هذا الموضوع، بمعنى أن يسأل كل طرف الآخر عما يسعده ويثيره، ويسأله إن كان له طلبات خاصة في هذه المسألة.. خاصة الزوجة التي تحتاج من الزوج أن يتفهم حالتها، حيث إن بعض النساء يتأخرن في قضاء وطرهن، ويحتاج الأمر إلى تفاهم و التروي حتى يصل الزوجان إلى الشكل والوقت المناسب لكل منهما.


شفاء الجهل


شفاء الجهل السؤال.. وكثير من أمور الليلة الأولى تحتاج للسؤال وطلب المعرفة السليمة والبعض يلجأ إلى وضع وسادة تحت ظهر الزوجة لتسهيل عملية الفض والجماع وهي مسألة غير طبيعية تجعل الزوجة في وضع غير طبيعي مما يجعلها تتوتر وتشعر بحدوث شيء غريب يستدعي ترتيبات خاصة.. بل إن هذا الوضع قد يسبب لها آلامًا فيزداد التوتر، ويترسخ في ذهنها، وتستدعي ذكريات الألم التي سمعتها مما قد يجعلها في رد فعل غير إرادي للمقاومة، ومن ثم تفقد التهيئة النفسية التي حدثت لها، لذا فالوضع الطبيعي التلقائي بدون تكلف يصل إلى النتيجة المرجوة.

وأيضًا هناك اعتقاد خاطئ لدى كثير من المتدينين عن كراهة النظر إلى عضو وهذا الرأي رفضه كثير من العلماء، منهم الشيخ الغزالي -عليه رحمة الله- الذي ذك ر أن حدوث العلاقة الزوجية يستدعي النظر فلا يعقل أن تتم بغيره.

إن هذه النقاط التي ذكرتها يفضل أن يتدارسها الزوجان سويًا قبل الزفاف بأسبوع أو أسبوعين ويتحاورا فيها ويتفاهما بصددها حتى يصلا إلى فهم مشترك حتى إذا أشكلت عليهما مسألة لا يتحرجا أن يسألا المتخصص حتى يصلا سويًا إلى تصور لهذه الليلة، وما يحدث فيها دون مشاكل.


ونختصر ما قلناه في كلمات قليلة:


اللقاء الطبيعي.. لا ألم ولا نزيف ولا أوضاع خاصة.
التهيئة والمداعبة.. الفهم لتركيب ووظيفة الأعضاء.. الرفق والحب.. ولا تنسَ الدعاء وذكر الله. فإن من هدي النبي – صلى الله عليه وسلم- في هذه الليلة أن يبدأ الزوج بالدعاء فيضع يده على رأس زوجته ويقول (اللهم إني أسألك من خيرها ومن خير ما جبلت عليه وأعوذ بك من شرها ومن شر ما جبلت عليه) رواه أبو داود وابن ماجه، ثم يصلي بها ركعتين، وهذا يجعل الطمأنينة والهدوء يسود جو هذه الليلة
واجب الزوج الخلقى فى ليلة الزفاف

صحيح أن الرجل لا يجد صعوبة فى ليلة الزفاف لفض البكارة غير أنه لابد أن يتعامل مع الزوجة بلباقة ومودة ، فهذه فتاته غادرت منزل والديها ثم وجدت نفسها معه فى عالم آخر جديد ، فيجب أن يشعرها زوجها بمودته ومحبته وملاطفته ، لا أن يعتبرها فريسة يجب عليه أن ينقض عليها ويفترسها ، بل يجب عليه أن يتصرف معها فى هذه الليلة كخطيبة لا كامرأة أو زوجة ، ليست هذه الليلة ليلة متعة ، بل هى ليلة حب ، ليلة حب غير جنسى ، وأهمية هذه الليلة هى أهمية نفسية أكثر منها جسدية ، فلتكن ليلة مودة ومحبة ، وليست ليلة حربية وافتراس ، وعلى الرجل أن لأ يبحث عن اللذة فى هذه الليلة ، بل يهتم بالزوجة ولا يجرح شعورها بتسرعه ورعونته ، فهو سيحصل على كل مطلوبه بالتروى ، وفى ظلال نور خافت ، بعد أن يترك لعروسه حريتها فى التعرى من ثيابها ، فلا يدخل عليها إلا بعد اضطجاعها فى الفراش ، وعليه هو أيضا أن يتعرى إما فى غرفة مجاورة أو وراء ستار مثلأ ، ولا يفاجئها بمنظره العارى لأن ذلك يؤلف لديها مشهدأ تشمئز منه فى اليوم الأول ولتقوية معنويات وتشجيعها على التخلص من الخوف والرهبة يجب أن يجرى فض البكارة بدون تكلف ، قبل البدء فى إدخال القضيب لابد من أن يقوم الزوج بمداعبة عروسه وملاطفتها بشكل عاطفى ، ويبالغ فى المداعبة والملاطفة ، والتقبيل والمعانقة ويبادل زوجته الهمسات العاطفية والكلمات واللمسات الدافئة ، حتى تثار عروسه ويترطب المهبل بفعل الإفرازاته المهبلية الناتجة عن الإثارة ، وبرفق يقوم الزوج بإيلاج رأس الحشفة ما بين الشفرين الصغيرتين باتجاه الغشاء تقريبأ ، ويبادل عروسه الهمسات العاطفية ، فلا تمضى دقائق معدودات حتى يصبح الإيلاج ممكنا وسهلأ ، ونقصد من كل ذلك أن تكون عملية ففر الكبارة فى جو من المودة والحب والهدوء ، لا أن تكون فى صورة وحشية وافتراس ، فليس من المستحب أن تبدأ الحياة الزوجية بالاغتصاب ، وإذا فشل الزوج فى فض الغشاء فى الليلة الأولى فعليه أن يؤجل ذلك إلى صباح الغد .

اللهم اكرم وارزق بنات المسلمين الازواج الصالحين

يارب يكون عجبكم الموضوع
وادعولي يابنات ربنا يكملي ع خير مع حبيبي ويجمعني انا وهو ف الحلال


مع تحيات اختكم

نجمه السما




خليجية



*عاشقة الفردوس*

خليجية




والله انو موضوع جميل شكرا جزيلا الك انا مقبلة على الزواج واستافديت من معلومات كثير يسلمو ايديك على الموضوع الجميل



مجنونة حبيبها

ربنا يوفقك ويكرمك ويكملك ع خير

وعقبالي وباقي البنات ياااااااااارب

خليجية




التصنيفات
منوعات

التفاهم بين الزوجين بعيداً عن الصَّخَب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وَعَد إبليس وتوعّد بني آدم أنه لا يزال يُغويهم .. (قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) .. و (قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً)

وقال عليه الصلاة والسلام : إن الشيطان قال : وعِزَّتِك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم . فقال الرب تبارك وتعالى : وعزتي وجلالي لا أزال أغْفِر لهم ما استغفروني . رواه الحاكم وغيره وهو حديث صحيح .

ومن ذلك الإغواء .. والاستيلاء والاحتواء .. حِرصه – لعنه الله – على التفريق بين المتحابِّين .. وعلى تفريق الأزواج على وجه الخصوص ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن إبليس يَضَعَ عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منه منـزلة أعظمهم فتنة ، يجيء أحدهم فيقول : فعلت كذا وكذا فيقول : ما صنعتَ شيئا ، قال : ثم يجيء أحدهم فيقول : ما تركته حتى فرّقت بينه وبين امرأته ، قال : فيدنيه منه ، ويقول : نِعْمَ أنت . قال الأعمش : أراه قال : فيلتزمه .

وحينما تَهُبّ زوابِع الغَضَب فتَعْصِف بالحياة الزوجية .. يَرقُص إبليس طرباً .. حِرصا على تشتيت الشَّمل ! وطلبا للعداوة والبغضاء .. ورغبة في التفريق بين الزوجين !

ولربما نَفَخ في أوداج أحد الزوجين حتى يَحمرّ وجهه ! وتنتفِخ أوداجه ! فتعلو الأصوات .. وتتتابَع الكلمات .. ويحْتَدّ الخصام .. ويؤول الأمر إلى طلاق وفراق .. تُكسَر معه الآنية ! وتُحطّم معه الأضلاع !

اسْتَبّ رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فغضب أحدهما فاشتدّ غضبه حتى انتفخ وجهه وتَغَيَّر ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه الذي يجد لو قال : أعوذ بالله من الشيطان ، فانطلق إليه الرجل فأخبره بقول النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال : تعوّذ بالله من الشيطان ، فقال : أترى بي بأسا ؟ أمجنون أنا ؟ اذهب ! رواه البخاري ومسلم .

فما يكون من خِصام إلا وللشيطان منه نصيب !
فـ " المستبان شيطانان يَتَهَاتَرانِ ويتكاذبان " كما في المسنَد والأدب المفرد للبخاري .

وهذا من تربّص إبليس بذرية آدم ..
وقد دَخَل إبليس على بني آدم من ثلاث طُرُق : الغفلة والغضب والشهوة !

قال ابن القيم :

ودُخُولُه على العبد من هذه الأبواب الثلاثة ، ولو احترز العبد ما احترز العبد ما احترز فلا بُدّ له من غفلة ، ولا بُدّ له من شهوة ، ولا بُدّ له من غضب . وقد كان آدم أبو البشر من أحلم الخلق وأرجحهم عقلا ، وأثبتهم ، ومع هذا فلم يزل به عدو الله حتى أوقعه فيما أوقعه فيه . فما الظن بفراشة الحلم ، ومَنْ عقله في جَنْبِ عقل أبيه كَتَفْلَةٍ في بَحر ؟! ولكن عدو الله لا يخلص إلى المؤمن إلا غيلة على غِرة وغفلة فيوقعه . اهـ .

إن تلك المداخل يُمكن إحكام غلْقِها ! أو على الأقل الاحتراس من دُخول العدوّ منها !

وذلك بـ :

1- التفاهم بين الزوجين .. بعيداً عن الصَّخَب ! في ظِلّ احترام مُتبَادَل ..
فالحياة الزوجية ليست ثَكَنَة عسكرية !

2 – إذا غضِب أحدهما استرضاه الآخر !

قال أبو الدرداء لأمِّ الدرداء : إذا غَضِبْتُ فَرَضِّينِي ، وإذا غَضِبْتِ رَضَّيْتُك . فإذا لم نكن هكذا ما أسرع ما نفترق !

3 – استغلال ساعات الصَّفاء .. وأوقات الهناء .. وأيام طِيب اللقاء !

فإن النفس لها نُفُور ! ولها سُكُون

وقديما قيل :

إذا هَـبَّتْ رياحُك فاغتنمْها = فإنّ لكل خافقـةٍ سكونُ
ولا تزهَدْ عن الإحسان فيها = فما تدري السكونُ متى يكونُ
وإن دَرَّتْ نياقك فاحتلبها = فما تدري الفصيل لمن يكون

فحينما تَهُبّ رياح الصفاء في أيام الهناء .. ويكون طِيب اللقاء .. تكون النفس في سُكون .. والقلب في ارتياح .. عندها يكون كل طَرَف على استعداد للسَّمَاع والتفاهُم ..
حينها يَحسن أن يتم الاتِّفاق على عدم التغاضُب !
ومن ثَمّ يتم كشف حسابات بأخطاء الحياة الزوجية .. يتم التوصُّل فيها إلى حَلّ يُرضي جميع الأطراف !
ولا أعني تنغيص ساعات الصفاء .. بل استغلالها الاستغلال الأمثل لِعرض المشكلة بأرَقّ عِبارة ، وألطف إشارة .. يُصرِّح كل طَرف بما يجول في خاطِره .. وبما يكون سببا للنَّكَد .. ليتم اجتنابه مُستَقبَلاً .. ويتم تحاشيه فيما يُستَقْبَل من أيام ..

قد تكون سُرعة غضب أحد الزوجين هي سبب نَكَد الحياة الزوجية ..
وقد يكون إهدار كرامة أحد الطرفين للآخَر ! وإهماله سبب قَتَر الحياة الزوجية !

أما إنه لا يَحسُن عرض المشكلة ، ولا التحدّث بالخطأ أمام الناس .. بل ولا أمام الأولاد ..
كما لا يَحسُن ذلك أن يكون في وقت انشغال بالِ .. أو تشويش ذِهْن !

بل يتم اختيار أنسب الأوقات لِحلِّ تلك المشكلات ..

وقد تكون المشكلة أوهَى من بيت العنكبوت ! وتتم إزالة خيوطها في جلسة مُصارَحة ..

وقد يكون من الأنسب أن يَسأل أحد الزوجين صاحبه : لديّ ما أقوله .. فهل لديك استعداد لسماعه ؟!
هذا .. بعد تفحّص الْجَبِين !
ورؤية أسارير الوجه !

أما إن كان الجبين مُقطِّباً ! أو الوجه عابِساً ! فلن تزداد الأمور إلا سوءاً ! والمشكلات إلا تعقيداً !

أما إذا بَرَقَتْ أسارير وجهه .. وكان طَلْق الْمُحَيّـا .. بَرّاق الثنايا – فعندها قُل يُسمَع لك !

وإني لأحسب كثيراً من مشكلات الحياة الزوجية تبدأ من نُقطَة .. وتنتهي بِطلْقَة وفُرْقَة !

وينبغي هنا أن لا نُغفِل الأسباب الجوهرية وراء تدهور الحياة الزوجية !

ومن ذلك :

1 المعاصي والمنكَرَات التي تكون في البيوت .. أو تكون من أحد الزوجين .. فيُعاقَب العاصِي بِتَغيّر صاحبه ..

قال الفضيل بن عياض : إني لأعصي الله فأعرف ذلك في خُلُق حماري وخادمي .

ومِن ذلك تضيع الصلوات .. والسهر المحرَّم .. وصُوَر ذوات الأرواح .. والأغاني والموسيقى ..

2 – إهمال كل طَرَف للآخَر .. وربما سَكَت كل طَرَف على مَضض عن أخطاء صاحبه ..
وفَرْق – رعاكم الله – بين التغاضي عن بعض الأخطاء والهفوات .. وبين السكوت عنها مُطلَقاً !
فالتغاضي مطلوب .. وبِه قوام الحياة الزوجية .. والسكوت الْمُطلَق قد يُدمِّر الحياة الزوجية !

والحياة الزوجية كالرصيد في البنك ! فإن أخذت منه .. من غير عطاء .. نفِد الرصيد ..
فالحياة الزوجية بحاجة إلى إيداع ! وهي بحاجة إلى تغطيةِ رَصِيدِ العواطِف !
ويكون ذلك بِهدية ..
بِكلمة طيبة ..
بتقبّل الـنُّصْح ..
بالاعتراف بالخطأ ..
بمعرفة عيوب النفس .. حتى لا يتمادى الإنسان في أخطائه ..

أما المكابَرَة .. والجفاء .. ورَمْي الأعباء والأخطاء .. فهذا يَهدِم رُكن الحياة الزوجية ( المودّة )
فَرُكْنـا الحياة الزوجية مَحَبّة ورحمة : (وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً)

3 – موقف كل طَرَف موقف العِداء !
وقد يكون الإعلام له دور في صناعة ذلك !
كيف ؟
بتصوير العلاقة بين الرجل و بِعِلاقة ( القط والفأر ) !!
وكل طرف يبحث أو يُفتِّش عن زلاّت صاحبه !
وكلٌّ من الزوجين يقِف موقف العداء من صاحبه !
إن الحياة الزوجية حياة تكامل .. لا حياة تطاحن !

كما قالت الحكيمة : " كُونِي له أمَةً يَكُن لكِ عَبداً " !

4 – تَصَوُّر بعض النساء أنه لا أمل في الإصلاح ! وأن الزوج لا يُمكِن أن يُغيِّر طبْعَه !
ومتى ما شعرت بهذا الشعور ، فلن تُغيِّر ولن تتغيَّر ..
وسوف يزداد الأمر سوءاً ..

ويُذكر قصة – رمزية – تقول القصة : جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحرا ، وطلبت منه أن يعمل لها عملا سحريا بحيث يحبها زوجها حُـبًّا لا يَرى معه أحد من نساء العالم . ولأنه عالم ومُرَبّ قال لها : إنك تطلبين شيئا ليس بسهل ! لقد طلبت شيئا عظيما . فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف ؟
قالت : نعم

قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت شعرة من رقبة الأسد

قالت: الأسد قال : نعم

قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا

قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف ….

ذهبت وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة فاستشارت من تثق بحكمته فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شَرّه . أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منها ، وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد ، واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألِفَتِ الأسد وألِفَها مع الزمن . وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له ، فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان و، بينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء لم يكن من الصعب أن تأخذ الشعرة بكل هدوء ! وما إن أحست بتملّكِها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحرا لِتُعْطِيه إياها ، والفرحة تملأ نفسها بأنها ستتربع على قلب زوجها وإلى الأبد .

فلما رأى العالم الشعرة سألها : ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة ؟

فشرحت له خطة ترويض الأسد ، والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولاً – وهو البطن – ثم الاستمرار والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة .

حينها قال لها العالم : يا أمة الله … زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد !! افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكيه . تَعَرّفي على المدخل لِقَلْبِه وأشبعي جوعته تأسريه ، وضعي الخطة لذلك واصبري .. تنالي مُرادَك ..

أقول :

إن الزوج مهما كان شرِساً لن يكون أشرس من الأسد !

وإن الزوج الذي يقف موقف عداء .. بل وموقف يأس من إصلاح صاحبه .. ربما يبدأ بِهدم الحياة الزوجية من هذا الْمُنْطَلَق ..

5 – إغفال وسائل الإصلاح .. من دعاء .. وتحكيم .. ودَفْعٍ للسوء بالصَّدَقات .. وبَحْثٍ عن مفاتيح القلوب .. بل ومفاتيح الرِّجَال !
فإن لكل شخص مفتاحاً ! كما أن لكل باب مفتاحاً !
وإنما تُفتَح الأبواب بمفاتيحها [/fot1]!

وكم نغفل عن الدعاء ..
وربما فُتِحت به مغاليق .. وصُرِفتْ به من قلوب ..
وأُصْلِح به من عيوب ..

للشيخ عبد الرحمن السحيم

منقول للفائدة




مشكورةةةةةةةةةةة



مشكوره موضوع رائع ينقل للقسم الانسب



خليجية



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

مفاتيح التفاهم بين الزوجين

مفاتيح التفاهم بين الزوجين

قرأت مؤخرا كتابا ممتعاً في العلاقة الزوجية وهو مترجم للكاتب الأمريكي جون غراي بعنوان " رجال من المريخ ونساء من الزهرة" ولعلي في عجالة سريعة أطوف معكم حول بعض المعاني الهامة والتي تأثرت بها في هذا الكتاب:
بداية يجب أن نعلم أن الرجل و كائنان مختلفان تماما في معظم الأشياء, يؤكد الكاتب على هذه الحقيقة, ولعلنا بالفعل إذا تأملنا لوجدنا اختلافاً جذرياً بين الرجل و, من حيث أصل الخلقة وطبيعة النشأة, فقد خلق الله تعالى أبانا آدم عليه السلام من تراب في الأصل الذي تحول عبر مراحل إلى طين وحمأ مسنون وصلصال كالفخار فهو خلق من جماد ولعل الحكمة من خلقه هكذا أن يتحمل مصاعب الحياة وقساوتها فهو خلق من الأرض ليتعامل مع الأرض بصعوبتها وخشونتها لذلك يذكر الكاتب أن الرجل يمجد القوة والكفاءة والفاعلية والإنجاز وله اهتماماته المختلفة تماما عن فهو ذو رؤية واضحة وعينه دائما على الهدف و يهتم كثيرا بالمدركات الحسية أكثر من المشاعر والعواطف والأحاسيس .
أما فقد خلقت لتؤنس وتحب وترعى, خلقت من ضلع أعوج وهو الضلع الذي يحمي القلب لتتأهل للقيام بوظيفتها النبيلة وهي حماية المشاعر والعواطف, خلقت من حياة فهي كتلة من الحياء والأحاسيس الفياضة , ينبوع متدفق بالحب والعاطفة والرحمة بلا حدود لكل من حولها سواء كان أبا أو أما أو زوجا.
ويبني الكاتب على هذه الفوارق فروقاً أخرى من أهمها اختلاف اللغة بين الجنسين فلغة الرجل تترجم أفكاره وطموحاته وتهدف للعمل والإنجاز ولغة تترجم أحاسيسها ومشاعرها وتهدف للحب والاحترام بمعنى أن تتكلم بعاطفتها رغبة في الحب بينما الرجل يتكلم بعقله رغبة في النجاح
ويشير الكاتب إلى اختلاف نظرة الرجل عن في أغلب الأمور فكل منهما له نظرة تتفق وطبيعة تكوينه وأصل خلقته ويؤكد على أن هذا الاختلاف هو أحد أهم أسباب التنافر وحدوث المشاكل بين الزوجين.
فجهل أحدهما بلغة الآخر يمنع كليهما من الوصول لصاحبه ويحول دون التفاهم بينهما.
فالرجل حينما يعود إلى بيته محملا بالأغراض التي يحتاجها البيت كأنه يقول لزوجته وأولاده رسالة مفادها أنني أحبكم ولذلك فإنني أهتم بكم.. بعض النساء لا يفهمن ذلك! فالرجل يقول لزوجته أحبكِ ولكن ليس بلسانه إنما بأعماله, ولكن تريدها دائما بكلماته ونظراته ولمساته لا بأعماله فحسب.
و حينما تتدخل في شؤون زوجها الخاصة والعامة وتقدم له النصيحة إنما تريد أن تقول له أحبك لذلك أهتم بكل شؤونك , لكن الرجل لا يعجبه ذلك فهو السيد الخبير بكل الأمور ويفهم النصائح من زوجته على أنها تسلط ونوع من أنواع الوصاية عليه وهي ليست كذلك.
ويؤكد الكاتب على أنه رغم الفوارق السيكولوجية والجسدية بين الزوجين إلا أنه لابد من الوصول إلى لغة مشتركة للتفاهم بين الزوجين تنير دربهم للوصول للسعادة الزوجية.

مفاتيح التفاهم بين الزوجين أولها الحوار:
يعتبر الحوار هو أهم مفتاح للتفاهم بين الزوجين, و ركن من أركان الحياة الزوجية وبدونه يفقد الزواج مذاقه الحلو الذي يلون الحياة بطعمه المميز, وتعطيل لغة الحوار بين الزوجين يؤدي إلى الملل وتفاقم المشكلات فيجب أن نجد أولا الحوار الهادف الواعي ونتعلم آدابه وأصوله حتى نصل إلى هدفنا المنشود وهو عدم تشتيت الكيان الأسري كما يجب علينا قبل أن نتعلم كيف نتحاور نتعلم كيف ننصت فالإنصات فن يجب أن يتقنه الزوجان.

المفتاح الثاني الاحترام
فالإنسان يحب أن يُحترم، ويحب من يحترمه، وذلك لأن الاحترام حاجة نفسية للإنسان، فكما يحتاج الإنسان إلى الحب والطعام والشراب، فكذلك هو يحتاج إلى احترام ذاته وعدم إهانته وتحقيره، فما بالنا بالزوجين ، فالاحترام بينهما سر من أسرار السعادة الزوجية ويعتبر من أولويات الحياة الزوجية واستمرارها ومن علامات وجود الاحترام بين الزوجين:
الإنصات ، بث الشعور بالرضا ، المشاركة في المشاعر المفرحة والمحزنة ، الدفاع عن الطرف الآخر في وجوده وغيابه ، عدم النقد وخاصة أمام الآخرين وغير ذلك كثير.

المفتاح الثالث الواقعية
أن نتحلى بالواقعية ونكون على علم ودراية وثقافة أنه لا يوجد أسرة أو بيت يخلو من المشكلات أو سوء التفاهم ولكن بدرجات متفاوتة فنحاول أن نعزز داخلنا حب المثابرة والصبر ونتقبل الآخر كما هو ونحترم مشاعره وخصوصياته ونعلم أن لكل منا مناطق يحظر الاقتراب منها ولكل منا بيئة مختلفة وطبع أكثر اختلافا فيجب أن نراعي ذلك كثيرا عندما نريد أن نوجد التفاهم بيننا

المفتاح الرابع عدم تدخل طرف ثالث
إنَّ الحياة الزوجية ستكون مبنية على التفاهم واحتواء كل المشكلات ما دام التفاهم بين الزوجين دون تدخل من طرف ثالث!! لأنَّ التدخل (غالباً) ما يعكر الحياة ويجعل الحلول صعبة المنال
نعم، قد تستشيرين أهل العقل والخبرة وتستفيدين من تجارب غيرك، لكن لا تسمحي لأحد أبداً أن يتدخل في حياتك وعلاقتك بزوجك، فلا أختك ولا أخوكِ والدك ولا والدتك يحق لهم ذلك، وإنما يقف دورهم عند بذل النصح لك.
التفاهم هو مفتاح السعادة بين الزوجين، فالعلاقة بين الزوجين تبدأ قوية دافئة مليئة بالمشاعر الطيبة، والأحاسيس الجميلة، وقد تفتر هذه العلاقة مع مضي الوقت، وتصبح رماداً لا دفء فيه ولا ضياء. وهذه المشكلة هي أخطر ما يصيب الحياة الزوجيَّة، ويُحْدِث في صَرْحها تصدُّعات وشروخ، وعلى الزوجة أن تعطي هذه المشكلة كل اهتمامها لتتغلب عليها، حتى تكون علاقتها بزوجها علاقة تواصل دائم، وحب متجدد.
وأخيراً لكي نسعد ونصبح متفاهمين يجب أن ننتبه للفروقات التي بيننا ونعلم أن لكل منا تركيبته الخاصة لكي تسير بنا سفينة الحياة في حب وهناء .




مميزة يا نور دايما …خليجية



خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة رسول الله1804691
مميزة يا نور دايما …خليجية

ده من ذوووقك ياا عسل

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا1804991
خليجية

خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التفاهم بين الأزواج

عندما يتحول الحوار بين الزوجين
من‏ ‘‏ لغة تفاهم‏’‏ إلى مصدر للخلاف والاتهام المتبادل

قد يضطر الزوجان إلى ‘‏ الصمت‏’..‏

فماذا يفعلان حتى يصبحا قادرين على إقامة حوار ناجح ؟

يوضح د‏.‏ أحمد فكري

أخصائي الطب النفسي السلوكي

أن الحوار بين الزوجين يحقق المودة والتفاهم‏

لكن كثيرا من الأزواج

يجهلون كيفية إدارة حوار ناجح بينهما

فيمارسون أساليب خاطئة في أثناء الحوار

سببها اختلافات نفسية وفكرية في شخصية كل منهما‏

ومن هذه الأساليب التي يجب تجنبها ما يلي‏ :‏

‏ افتراض الزوج الدائم أن زوجته يجب أن تتصرف

كما يتصرف هو من حيث اسلوب التفكير والكلام وهذا خطأ كبير‏.‏

‏‏ الاستهانه دائما بشكوي الزوجة واعتبارها من أساليب النكد‏.‏

‏ تعامله المستمر معها بلغة العقل وتجاهل لغة العاطفة‏

‏وذلك يرجع لطبيعة الرجل وأسلوب حياته‏.‏

‏ الاستخفاف بآراء الزوجة أثناء المناقشة

وعدم إعطائها فرصة لعرض وجهة نظرها

بدعوى ضيق الوقت للتحاور نظرا لضغوط العمل

وهو على اقتناع بأنها سوف تتفهم ذلك‏.‏

‏‏ مقارنة الزوجة أفعال زوجها دائما بأفعالها هي‏

‏ وبالتالي فهي تتوقع أن يقوم بما ترغب في القيام به

وهذا لا يحدث‏

كما أنها تتوقع ايضا أن يعبر لها باستمرار

عن مشاعره الرومانسية تجاهها

وكم هو يحبها ومهتم بها‏.‏

‏اتباع بعض الزوجات أسلوب الاستفزاز والعناد

في معاملتهن لأزواجهن في كل شيء خاصة

في أثناء الحوار وذلك لأعتقادهن الخاطئ

أن هذا هو الأسلوب الصحيح للتعامل

معهم أومع الرجل بشكل عام‏.‏

وهذه كلها نقاط او أشياء سلبية

لابد أن يتجنبها كلا من الزوجين‏.‏

‏ يجب أن تعلم الزوجة أن الرجل لا يتكلم

إلا لهدف معين‏

‏ فالحوار عنده يكون لتحقيق هدف معين

مثل إثبات الذات أو اكتساب علاقات جديدة

ولذلك نري الرجل يتكلم خارج المنزل أكثر

من داخله لتحقيق اهدافه‏

وعند عودته إلى المنزل

فهو يعود إلى الراحة وهي بالنسبة له عدم الكلام‏ !!!‏

‏ الرجل يجد صعوبة كبيره في التعبير عن مشاعره بالكلام‏

‏ بينما يمثل الحوار للمرأة حاجة نفسية لابد أن تشبعها‏

‏ خاصة مع زوجها

فإذا كان لا يتحاورمعها أو لا يصغي لحديثها

فإن ذلك يؤثر علي نفسيتها

وهي تفسر ذلك بأنه لم يعد يحبها أو يهتم بها‏.‏

‏ تكثر الزوجة داخل المنزل من الكلام

وتتكلم في أمور كثيرة

وذلك لأنها تشعر بأن المنزل هو المكان الأمثل

لتمارس حريتها في الكلام من دون خوف من ملاحظات الآخرين‏.‏

لكن‏..‏

لماذا يختلف أسلوب الرجل عن أسلوب المرأة في الحوار؟‏

تشير د‏.‏أميمة كامل أستاذ الاجتماع إلى أن الرجل يختلف عن المرأة في طريقته

لاستخدام اللغة أثناء الحوار‏

وهو ما يطلق عليه أسلوب الحوار

فتلاحظ أنه يختار كلماته بدقة وواقعية‏

‏ فكل كلمه يقولها يقصدها ويعنيها بذاتها فنرى كلامه مرتبا‏

‏ متسلسلا ومنطقيا يبتعد عن العاطفة‏

بينما تستخدم المرأة لغة العاطفه في كلامها دائما‏.‏

كما أن المرأة عندما تتكلم تطلق أحكاما عامة شاملة

لا تقصدها لذاتها إنما لتبالغ في التعبير عن شعورها أو ما يغضبها‏

‏ وهذا الأسلوب يفهمه الرجل كما هو

وذلك لأنه يفهم كلامها من خلال رؤيته هو‏..‏

ومما يزيد من ألم الزوجة عدم تفهم زوجها لاحتياجها العاطفي‏

‏ فهذا الأسلوب يغضبها جدا ويؤثر فيها تجاهل زوجها الدائم

لها عندما تتكلم معه وايضا عدم اهتمامه بما يؤرقها

وبدل أن يخفف عنها معاناتها فهو يزيدها ألما‏.‏

كذلك نلاحظ أيضا في حالة الحوار بين الزوجين

أن المرأة تنتقل من موضوع إلى آخر بدون أن تنهي الموضوع الأول

مما يجعل زوجها غير قادر علي الاستمرار والمتابعة‏

‏ فهو بطبيعتة يركز في مناقشة موضوع واحد فقط ولا يترك ملفات مفتوحة‏.‏

وتضيف أن كل هذه الاختلافات

لو لم يعرفها الزوجان جيدا قد تفجر بركانا من الاختلافات الزوجية

ولهذا تنصح د‏.‏أميمة

الزوجين بما يلي وذلك لكي يتقنا فن الحوار‏:‏

‏*إختيار الوقت المناسب لبدء أي حوار

مع مراعاة الحالة النفسية للطرف الأخر‏.‏

‏* ألا يكون الهدف من الحوار كسب نقاط

وإثبات للطرف الآخر أنه على خطأ‏

‏ وليكن الهدف هو الوصول إلي قرار معين أو حل لمشكلة ما‏.‏

‏* أن يكون الحوار محددا مع عدم الخروج عن الموضوع الأساسي‏.‏

‏* أن يفسح كل طرف المجال للآخر لكي يعبر عن أفكاره

والاستماع له بشكل جيد وبكل تركيز‏.‏

‏*‏ مهما كان نوع الحوار فيجب أن يسوده المودة

والاحترام المتبادل وعدم التقليل من الطرف الآخر

أو النطق بكلام جارح‏.‏

‏* ليس من الضروري إذا بدأنا الحوار أن ننهيه

بالتوصل إلى حل‏‏ خاصة إن كانت هناك مشكلة كبيرة

ولكن من الممكن أن نعطي لأنفسنا فتره للتفكير

ونوقف الحوار ثم نتابعه في وقت لاحق

لإتاحة الفرصه لكل طرف لمراجعة وجهة نظره‏.‏

‏*‏ الهدوء وخفض مستوى الصوت

في أثناء الحوار من كلا الطرفين كفيل بنجاح أي حوار

أتمنى أن يناااال إعجابكم
أستغفر الله العظيم




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الود والتفاهم لمن يريد حياة سعيدة !

خليجية
ما تصف هذه الزوجة ؟!
وقع شجار بين زوجين ، فجلست الزوجة تبكي ، وفي هذه الأثناء طرق أهلها الباب ، وقد أتوا لزيارتها
فرأوا عينيها الدامعة فسألوها عما بها ؟
فقالت :
تصوروا أني جلست أذكركم فبكيت ، وتمنيت لو أني أراكم ، فسبحان الله الذي جمعني بكم الآن !!
كان الزوج يسمع زوجته وهي ( تبرر) بكاءها
لأهلها !!
فعظمت في عينه ، وفرح لحفظها أسرار الزوجية وأعتذر لها وخفف عنها ………هذه هي المرأة العاقلة !
وهذا هو الود والتفاهم لمن يريد حياة سعيدة !
**نقلا عن صفة لنكمل نصف ديننا حلالا طيبا



هى دى الزوجة العاقله اللى تحافظ على بيتها وزوجها وحياتها

تسلمين حبيبتى عيوش




اي عيوش عملتها اكتر من مرة
احم احم بعرف اني زوجة طيوبة ههه



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

اقراص التفاهم للاطفال

اقراص التفاهم

المقادير

– 1 كوب حوار

– 1 كوب انصات

– 1 كوب احترام

– 1 كوب واقعية

– 1 فنجان صبر

– 2 ملقعة كبيرة بودرة محبة

– 2 ملعقة كبيرة حبيبات حسن الظن

– قليل من الدفء

– أوراق التسامح

طريقة التحضير

نضع الحوار في صحن كبير لخلط المكونات

ثم نرش فوقه الانصات بالتساوي ونحركهما معاً جيداً حتى يصبحا بلون واحد

نضع الخليط في الوسط ونفرغ وسطه نسكب في الوسط الاحترام ونمزجه من الداخل إلى الخارج

ثم نضيف الواقعية نخلط جيدا

أصبح الآن لدينا عجينة متماسكة.. نقسمها لكرات صغيرة

نضع على كل كرة حبيبات حسن الظن ثم نضغط عليها بدفء لتصير قرصاً

نرش على القرص بودرة المحبة

نضع كل قرص في ورقة من التسامح

نصف الأقراص في صحن الوقت المناسب

ونغطيها بغطاء الستر لنحافظ عليها من التدخلات

نصائح التقديم

يفضل تقديمها مع فنجان قهوة

بالصحة والعافية والمحبة الدائمة




مشكورة



خليجية
يعطيك العافيه حبيبتي عالطرح المميز..

مانحرم من جديدك يالغلا..

تقبلي مروري^^

خليجية




شكرا



يسلمو
وجبه رائعه



التصنيفات
ادب و خواطر

قليل من التفاهم

خليجية


بعد قليل من التفاهم
يحدث تغير
يحول السواد
الى وردة بيضاء
اللون الاسود لون العالم
بكل همومه و قوانينه المجحفه
و تلك الوردة انما من السماء
تعد بحياة انقى
اتوق شوقا الى تلك الحياة الطاهرة
.
شكرا الى ملاكى
الذى لم يتركنى




بوركت اناملك غاليتي….
بانتظار فيض قلمك..



^ام عزوزي^

انرتي متصفحي




يعطيك الف عافيه حبيبتي

نورتي قسم الخواطر بطرح الرااااااااائع




((ندى))

النور نوركـ غلاتوو