کان هناک فتاه تدعی جاکلين کانت تسکن مع امها وابيهاوقد اکملت دراستها االثانويه وکانت لابد ان تکمل دراستها الجامعيه لاکن ابواها کانا رافضين بسبب ديانتهم وکانت حزينه لذلک واصبحت تبکي ليل نهار وحزنت امها عليها فکلمت زوجها ابو جاکلين واخيرا وافقا وفرحت جاکلين فرحا شديد واخيرا جاء اليوم الذي ستغادر فيه وودعت ابواها ووعدتهم انها ستتواصل معهم ومرت الايام وفي ليله من اليالي کانت جاکلين في السکن الجامعي وکانت مستلقيه علی السرير فجأه اذا باالنوفذ والبيبان تتحرک ونضرت جيدا فلم ترا شيئ ورجعت الی سريرها وفجأه احست بشئ يقيدها ولايجعلها تتحرک واحست وکأن سکين اخترقت جسدها واخيرا شعرت انها افاقت فذهبت مسرعه الی الشارع واخذت تهرب وترکض ولا تعلم لماذا ومن تللک اللحضه اصبحت تصرخ فجأه وتبکي بدون سبب وتری الطلاب وکأنهم امامها واذهبا بها ابواها الی القسيس ليقرأ عليها واکتشف ان بداخلها ستته ارواح وماتت وعمرها 23 سنه وکان وزنها 32
مشكوره على القصه ياعسل