التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

عندما فتشوا حقيبة الفتاة الجامعية ماذا وجدوا ؟؟؟؟؟

قصة حقيقية مؤلمة حدثت في إحدى كليات البنات

يارب لا تغضب علينا
اجتمع مجلس الإدارة كليت البنات
ومن ضمن القرارات والتوصيات التي خرج بها المجلس ..
أن يكون هناك تفتيش مفاجئ للبنات داخل القاعات ..
وبالفعل تكونت لجنة للتفتيش وبدأ العمل ..
طبعاً كان التفتيش عن كل ممنوع يدخل إلى حرم الكلية ..
كجوالات الكاميرا والصور ورسائل الحب ……وغيرها !

كان الأمن مستتب ..
والوضع يسيطر عليه الهدوء ..
والبنات يتقبلن هذا الأمر بكل سرور ..
وأخذت اللجنة تجوب المرافق والقاعات بكل ثقة ..
وتخرج من قاعة لتدخل الأخرى ..
وحقائب الطالبات مفتوحة أمامهن ..
وكانت خالية إلا من بعض الكتب والأقلام والأدوات اللازمة للكلية !
انتهى التفتيش من كل القاعات ..
ولم يتبقَّ سوى قاعة واحدة حيث كانت هي موقع الحدث ..

وحديث الموقع
فماذا حصل ؟؟؟!

دخلت اللجنة إلى هذه القاعة بكل ثقة كما هي العادة ..
استأذنّ الطالبات في تفتيش حقائبهن !!
بدا التفتيش..

كان في طرف من أطراف القاعة طالبة جالسة ..
وكانت تنظر للجنة التفتيش بطرف كسير وعين حارة ..
وكانت يدها على حقيبتها !!
وكان نظرها يشتد كلما قرب منها الدور ..

يا ترى ماذا كانت تخبئ داخل الحقيبة ؟؟؟

وماهي إلا لحظات حتى وصلت اللجنة تلك الطالبة ..

أمسكت بحقيبتها جيدا ..
وكأنها تقول والله لن تفتحوها !!
وصل دورها
بدأت القصة
أزيح الستار عن المشهد ..

افتحي الحقيبة يا بنت ..
نظرت إلى المفتشة وهي صامتة ..
وقد ضمّت الحقيبة إلى صدرها !!

هات الحقيبة يا طالبه ..

صرخت بقوة …لا…لا…لا
اجتمعت اللجنة على هذه الفتاة ..
وبدا النقاش الحاد ..
هات ..لا..هات..لا..
يا ترى ماهو السر …

وماهي الحقيقة ؟؟؟

بدأ العراك وتشابكت الأيادي ..
والحقيبة لازالت تحت الحصار !!

دهشت الطالبات ..
اتسعت الأعين ..
وقفت المحاضرة ويدها على فمها !!

ساد القاعة صمت عجيب ..

يا إلهي ماذا يحدث وماهو الشيء الذي داخل الحقيبة ..
وهل حقاً أن فلانه …. !

وبعد مداولات اتفقت اللجنة على أخذ الطالبة وحقيبتها إلى إدارة الكلية ..
لاستئناف التحقيق الذي سوف يطول !

دخلت الطالبة إلى مقر الإدارة ..
ودموعها تتصبب كالمطر ..
أخذت تنظر في أعين الحاضرات نظرات مليئة بالحقد والغضب ..
لأنهن سيفضحنها أمام الملأ ..

أجلستها رئيسة اللجنة وهدأت الموقف ..
وقد هدأت هذه الطالبة المسكينة ..
قالت المديرة ماذا تخبئين يا بنتي..؟

وهنا

وفي لحظة مره ..

لحظة عصيبة ..

فتحت الطالبة حقيبتها !!

ماذا تتوقعون … ؟؟؟

أحسنوا الظن

إنه لم يكن في تلك المحفظة أي ممنوعات !!!

أو محرمات أو جوالات :: أو صور :: لا والله !!!!

إنه لم يكن فيها إلا ..

بقايا من الخبز ( السندوتشات )

نعم هذا هو الموجود ,,!

وبعد سؤال الطالبة عن هذا الخبز ..

قالت : بعد أن تنهدت

هذا بقايا الخبز الذي بعد فطور الطالبات ..
حيث يبقى من السندوتش نصفه أو ربعه فاجمعه !!
وافطر ببعضه .. واحمل الباقي إلى أهلي !
_
نعم إلى أمي وأخواتي في البيت ليكون لهم الغداء والعشاء !!
لأننا أسرة فقيرة ومعدمه ..
وليس لنا احد ولم يسأل عنا أحد !!
وكان سبب منعي من فتح الحقيبة ..
لكي لا أحرج أمام زميلاتي في القاعة ..
فعذرا على سوء الأدب معكن !

..

في هذه الأثناء انفجر الجميع بالبكاء ..
بل وطال البكاء أمام هذه الطالبة الموقرة !
وأسدل الستار على هذا المشهد المؤلم ..
الذي نتمنى جميعا ألا نشاهده ..

لذا إخواني وأخواتي هذه حاله واحدة من المآسي ..
التي ربما تكون بجوارنا في الأحياء وفي القرى ..
ونحن لا ندري وربما نتجاهل أحيانا عن هؤلاء !!

فيا أيها الأحباب ..
أبواب الجمعيات الخيرية وهيئات الإغاثة وأئمة المساجد مفتوحة أمام أهل الخير
الذين يريدون سد حاجات إخوانهم أمثال هؤلاء

قصة قرأتها ودمعت عيناي لها ..
واحببت نقلها لعل وعسى ان توقظ قلوبنا ونساعد المحتاجين ..
أولائك الذين تأبى كرامتهم وعزة أنفسهم أن تسمح لهم بسؤال الناس ..
لن أضيف أكثر ..

فالموقف أوضح وأكبر




الحمدلله على كل حال

مشكوره

لا إله إلا الله العظيم الحليم




عزوووووووووزتي لاشكر عواجب الشكر الك



مشكورة على الطرح
وفعلا دائما تصير مواقف مثل كذا للاسف



مشكورة



التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام العناية والجمال

نصائح تجميلية للفتاة الجامعية

إذا كنت فتاة جامعية تقضين يوماً طويلاً في الخارج بين المحاضرات، وتريدين الحصول على مظهر أنيق خال من ملامح التعب والإرهاق، ننصحك بعدم التخلي عن الماسكرا في أيامك الجامعية.
فإطلالة الجامعة لا تحتاج منك إلى وضع مستحضرات التجميل كأحمر الشفاه، وظلال العيون، ولكن الماسكرا ينبغي أن تكون جزءاً من إطلالتك اليومية لنظرة أكثر جاذبية وأناقة، لذا اختاريها بتركيبة مضادة للماء حتى لا تفسد خلال يومك الطويل، كما يفضل أن تضعي لمسة من الكحل على جفونك إذا كنت مرهقة حتى تزيلي ملامح للتعب.



التصنيفات
منتدى اسلامي

مظهر ولباس الطالبة الجامعية وموقف الشريعة الاسلامي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ترددت كثير فى طرح هدا الموضوع عليكم
الحقيقه اصبحت فى الاونه الاخيره لدي اشغال بسيطه داخل الجامعه بالاداره ولحظة انه من المستحيل ان تغض بصرك اللهم الا انك ترفع رأسك الى السماء الزرقاء ولكنك لن تسلم ايضا سيتهمونك بالجنون وعدم التواضع
المهم ندخل فى صلب الموضوع .
كيفية لباس الفتاة الجامعيه.
1– المتحجبه
الفتاة بمظهرها الاسلامى توحى بالاحترام والتدين ولاخلاق وتبعد نفسها عيون كل من تسول له نفسه لدخول الى الحرام من خلاال عض الابصار
كما هو معروف للجميع ان الجامعه خليط من الجنسين (ذكور واناث)مما يؤدى الاختلاط داخل القاعه الدراسيهلى الب وخارجها فكان من الافضل للفتاة الجامعيه ان تتجه بنظرها الى لباسها على اعتبار وجود اغراب عنها بالجامعه والمقصود بللاغراب من هم غير محرم لها ولو تأملنا اللباس لوجدنا بأنه من الانسب للفتاة ان تلبس ماهو ستر لها بالكامل والحجاب هو افضل ساتر للفتاة على اعتبار يغطى الجسم بالكامل ويحفظه عن الابصار
2– الغير متحجبه
تكشف الفتاة هذاالزمن وابراز محاسنها ومفاتنها وإنجرافها وراءالحضارات التخلف)
نجد انها تتصف بصفة التكشف والتعري وهاتيين الصفتين هما :-
فطره حيوانيه بهيميه لا يميل اليها الانسان الا وهو ينحدر وير تكس الى مرتبه أدنى من مرتبة الانسان الدى كرمه الله وانعم عليه بفطرة حب الستر والصيانه وفطرة التكشف ماهى الا فساد فى الفطرة وانتكاس فى الذوق ومؤشر على التخلف والانحطاط وفلة الحياء ادا كن يعتقدن انهن يزددنا جمالا
فوالله ثم والله ان جمال المرأة يكمن فى حيائها بالدرجة الاولى وانعدام الغير من الابويين وتبلد الاحساس ةموت الشعور وم هنا قول الشاعر
لحد الركبتين تشمرينا بربك اى نهر تعبرين
كأن الثوب ظل فى صباح يزيد تقلصا حينا فحينا
تظنيين الرجال بلا شعور لانك ربما لاتشعرين
الله سبحانه فى اغلب الايات امر بالحجاب لحكمه يعلمها
يدنيين عليهن من جلابيبيهن
لا يبدين زينتهن الا ماظهر منها
وفى الحدث بما معناه صنفان من اهل النار لم ارهما كاسيات عاريات مميلات لايجدن ريحه الجنه الى اخر الحديث


ارجو منكم مناقشة الموضوع بجديه

مظهر ولباس الطالبه الجامعيه كما هو فى الواقع وموقف الشريعه الاسلاميه منه ؟
معالجة المسأله من حيث المظهر الخارجى فى خلقته كما هو فى لباسه
تشخيص المشكه من جميع مظاهرها ونواحيها
اهمية الحجاب وستره للطالبه وحفظه وصونه لكرامتها وعرضها
.
لكم مطلق الحريه فى حذفه ان لم ينال رضاكم
اسفة ان اطلت عليكم
اذا قرأت وخرجت بلب الحديث فأنت راشدة واذا قرأت ولم تفقه شيء عذراً فأنت جاهلة




جزاك الله كل خير نسأل الله العفاف والإحتشام آمييين أردت أن أقول هذه الكلمات لشيخنا الجليل العجمي خلاصة لأسئلتك النافعة اسأل الله أن يجعلها في ميزان حسانتك الحجاااااب
إنا سمعنا, أختنا, شيئا عجاب
قالوا كلاما لا يسر عن الحجاب
قالوا خياما علقت فوق الرقاب

قالوا ظلاما حالكا بين الثياب
قالوا التأخر و التخلف في النقاب
قالوا الرشاقة و التطور في غياب

نادوا بتحرير الفتاة و ألفوا فيه الكتاب
رسموا طريقا للتبرج لا يضيعه الشباب

يا أختنا هم ساقطون إلي الحضيض إلي التراب
يا أختنا هم سافلون بغيهم مثل الكلاب
يا أختنا هذا عواء الحاقدين من الذئاب
يا أختنا هذا نباح لا يؤثر في السحاب
يا أختنا صبرا تذوب ببحره كل الصعاب
يا أختنا أنت العفيفة و المصونة بالحجاب
يا أختنا فيك العزيمة و النزاهة و الثواب

فالنار مثوى الظالمين لهم عقاب
و الله يكشف ظلمهم يوم الحساب
و الجنة المأوى و يا حسن المآب

إنا سمعنا, أختنا, شيئا عجاب
قالوا كلاما لا يسر عن الجاب
قالوا خياما علقت فوق الرقاب




بارك اللهــ فيكـي يـا الغاليـة



خليجية
عزيزتي زنوبة



خليجية



التصنيفات
منوعات

قصة فتاة في المرحلة الجامعية

خليجية

فتاة في المرحلةالحامعية- كلية الآداب- قسم علم نفس ولها أخوات ثلاث، منهن من تدرس في المرحلة الثانوية والأخريتان في المرحلة المتوسطة. وكان الأب يعمل في محل بقالة ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش. وكانت هذه الفتاة مجتهدة في دراستها الجامعية، معروفة بحسن الخلق والأدب الجم كل زميلاتها يحببنها ويرغبن في التقرب إليها لتفوقها المميز
قالت : في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة، وإذ أنا بشاب أمامي في هيئة مهندمة، وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني، لم أعطه أي اهتمام، سار خلفي وهو يحدثني بصوت خافت وكلمات صبيانية مثل: يا جميلة… أنا أرغب في الزواج منك.. فأنا أراقبك منذ مدة وعرفت أخلاقك و أدبك. سرت مسرعة تتعثر قدماي.. ويتصبب جبيني عرقأ، فأنا لم أتعرض لهذا الموقف أبداً من قبل. ووصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذاالموضوع ولم أنم تلك الليلة من الخوف والفزع والقلق
وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظراً أمام الباب وهويبتسم، وتكررت معاكساته لي والسير خلفي كل يوم، وانتهى هذا الأمر برسالة صغيرة ألقاها لي عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكن أخذتها ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والاعتذار عما بدر منه من مضايقات لي. مزقت الورقة ورميتها وبعد سويعات دق جرس الهاتف فرفعته وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويقول لي قرأت الرسالة أم لا ؟
قلت له : إن لم تتأدب أخبرت عائلتي والويل لك.. وبعد ساعة اتصل مرة أخرى وأخذ يتودد إلي بأن غايته شريفة وأنه يريد أن يستقر ويتزوج وأنه ثري وسيبني لي قصراًويحقق لي كل آمالي وأنه وحيد لم يبق من عائلته أحد على قيد الحياة و.. و.. و..فرق قلبي له وبدأت أكلمه وأسترسل معه في الكلام وبدأت أنتظر الهاتف في كل وقت. وأترقب له بعد خروجي من الكلية لعلي أراه ولكن دون جدوى وخرجت ذات يوم من كليتي وإذا به أمامي.. فطرت فرحاً، وبدأت أخرج معه في سيارته نتجول في أنحاء المدينة، كنت أشعر معه بأنني مسلوبة الإرادة عاجزة عن التفكير وكأنه نزع لبي من جسدي
كنت أصدقه فيما يقول وخاصة عند قوله لي أنك ستكونين زوجتي الوحيدة وسنعيش تحت سقف واحد ترفرف عليه السعادة والهناء .. كنت أصدقه عندما كان يقول لي أنت أميرتي وكلما سمعت هذا الكلام أطير في خيال لا حدود له وفي يوم من الأيام وياله من يوم كان يوماً أسوداً … دمر حياتي وقضى على مستقبلي وفضحني أمام الخلائق ، خرجت معه كالعادة وإذا به يقودني إلى شقة مفروشة ، دخلت وجلسنا سوياً ونسيت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان" رواه الترمذي
ولكن الشيطان استعمر قلبي وامتلأ قلبي بكلام هذا الشاب وجلست أنظر إليه وينظر إلي ثم غشتنا غاشية من عذاب جهنم.. ولم أدر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب وفقدت أعز ما أملك.. قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي؟ – لا تخافي أنت زوجتي. – كيف أكون زوجتك وأنت لم تعقد علي. – سوف أعقد عليك قريبأ. وذهبت إلى بيتي مترنحة، لا تقوى ساقاي على حملي واشتعلت النيران في جسدي..يا إلهي ماذا أجننت أنا.. ماذا دهاني، وأظلمت الدنيا في عيني وأخذت أبكي بكاء شديداً مراً وتركت الدراسة وساء حالي إلى أقصى درجة، ولم يفلح أحد من أهلي أن يعرف كنه ما فيَّ ولكن تعلقت بأمل راودني وهو وعده لي بالزواج، ومرت الأيام تجر بعضها البعض وكانت علي أثقل من الجبال ماذا حدت بعد ذلك؟؟ كانت المفاجأة التي دمرت حياتي.. دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول لي.. أريد أن أقابلك لشيء مهم.. فرحت وتهللت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمرالزواج..
قابلته وكان متجهماً تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلأ قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً .. نريد أن نعيش سوياً بلاقيد… ارتفعت يدي دون أن أشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشرر يطير من عينيه وقلت له كنت أظن أنك ستصلح غلطتك.. ولكن وجدتك رجلاً بلا قيم ولا أخلاق ونزلت من السيارة مسرعة وأناأبكي، فقال لي هنيهة من فضلك ووجدت في يده شريط فيديو يرفعه بأطراف أصابعه مستهترا وقال بنبرة حادة .. سأحطمك بهذا الشريط قلت له : وما بداخل الشريط. قال : هلمي معي لتري ما بداخله ستكون مفاجأة لك وذهبت معه لأرى ما بداخل الشريط ورأيت تصويرأ كاملأ لما تم بيننا في الحرام. قلت ماذا فعلت يا جبان… ياخسيس..
قال: كاميرات "خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهمسة، وهذا الشريط سيكون سلاحأ في يدي لتدميرك إلا إذا كنت تحت أوامري ورهن إشارتي وأخذت أصيح وأبكي لأن القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها؟ ولكن قال أبداً .. والنتيجة أن أصبحت أسيرة بيده ينقلني من رجل إلى رجل ويقبض الثمن.. وسقطت في الوحل- وانتقلت حياتي إلى الدعارة- وأسرتي لا تعلم شيئأ عن فعلتي فهي تثق بي تمامأ.
وانتشر الشريط.. ووقع بيد ابن عمي فانفجرت القضية وعلم والدي وجميع أسرتي وانتشرت الفضيحة في أنحاء بلدتنا، ولطخ بيتنا بالعار، فهربت لأحمي نفسي واختفيت عن الأنظار وعلمت أن والدي وشقيقاتي هاجروا إلى بلاد أخرى وهاجرت معهم الفضيحة تتعقبهم وأصبحت المجالس يتحدث فيها عن هذا الموضوع. وانتقل الشريط من شاب لآخر. وعشت بين المومسات منغمسة في الرذيلة وكان هذا النذل هو الموجه الأول لي يحركني كالدمية في يده ولا أستطيع حراكأ؟ وكان هذا الشاب السبب في تدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيات في عمر الزهور. وعزمت على الانتقام .. وفي يوم من الأيام دخل عليّ وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته بمدية. فقتلت إبليس المتمثل في صورة آدمية وخلصت الناس من شروره وكان مصيري أن أصبحت وراء القضبان أتجرع مرارة الذل والحرمان وأندم على فعلتي الشنيعة وعلى حياتي التي فرطت فيها
وكلما تذكرت شريط الفيديو خُيل إليّ أن الكاميرات تطاردني في كل مكان. فكتبت قصتي هذه لتكون عبرة وعظة لكل فتاة تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخرفة بالحب والوله والهيام واحذري الهاتف يا أختاه .. احذريه. وضعت أمامك يا أختاه صورة حياتي التي انتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي ، ووالدي الذي مات حسرة ، وكان يردد قبل موته حسبي الله ونعم الوكيل أنا غاضب عليك إلى يوم القيامة
!!!!!! مـــا أصعبــــــــــــــــــها من كلمة !!!!!!!

منقـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــول:icon_idea:




..مشكوورة اختي على القصه..

..ويعطيج العاافيه..




هذا درس
عظة وعبرة لكل فتاه
كي لا يغريها الكلام المعسول وتحاول السيطرة علي قلبها حتي لا يميل لمن لا يستحقه
وهذا ايضا نداء للاسر لمراعاه اولادهم اكثر وحمايتهم
تسلمين حبيبتي للقصة الرائعه
سلمت يداك



** بنووتة كيووتة **

خليجية

شكرا لمرورك العطر




** لبرنسيسة **

خليجية

شكرا لتواجدك في مواضيعي ولتعليقاتك المميزة