التصنيفات
ادب و خواطر

ابيت مع الجراح

أبيت مع الجراح تعذبني..
وأعذبه..
تبدلني الشعور..
وأبدله..
هويته وأنا لا اعتقد انه..
تهواني ..؟
تعلمني فن العذاب..
واعلمه فن الصبر ..
صار القلم يتكلم عن الألم..

من قريحتي فا انتظر ..النقد و الردود
حبايبي…..

:icon_evil:




مشكورة يا الغالية



بارك الله فيك ومشكورة



مشكورة يا الغالية سلامى



اله يوفقك لما يحبه و يرضاه




التصنيفات
ادب و خواطر

هذا ما تفعله الجراح .

:0108:سرت في معظم ممرات الحياة …
فمنها :
المظلم … ومنها … الصعب … ومنها … الممتد بلا نهاية …
رأيت شتى أنواع الجراح … غائرة … نازفه … لا أمل للتأمها … ومنها ما أتناساه من شدة ألمه …
الجروح اسطورة … لها طقوسا معينه لا بد من أن تقوم بها … فمن ما رأيته من طقوسها وأنا عابرة في دهاليز الحياة :
أنها تسكب الدموع دون انقطاع …
تجعل القلب ينزف دما حتى يوشك على الهلاك …
تلبس الطفولة الخالدة التي تسكن أرواح البشر ثوب الحداد … وتشيع الجنائز… وتفتح باب العزاء … وتقف صفا لأخذه …
وكأن ما حدث لا يمد لها بصله …
عجبت من أمرها … فكثير من الجراح استوطنت روحي … واتخذت من فؤادي مستعمره … ومن شدة ما وجدته من ألم … حولته لابتسامه أطلقها علني يوما ما أتغلب عليها …
هي ضعيفه … وشدة ألمها بضعفها … ولكن تكون في قمة الجبروت عندما تأتيني من أشد الناس قرابه … بالروح وليس الدم … قلت قمة الجبروت أي أنها جمعت … الألم … القسوة … الدموع … الشده … ومعها … كونها كانت في الصميم …
آثرت أن أصرف نظري عنها علها تصرف ألمها عني …
وليس لي الا أن أرسم ابتسامة صادقة … أحتفظ بها … فهي ستقهر الجروح … وستدمر كل طقوسها … ستغسل روحي من الاستيطان كما يغسل المطر الأرض …



مبدعة يالغلا



مرورك … هو الذي جعلني أمضي في طريقي دون تردد …
رائعة ردودك بروعت قلبك النابض بالطيب والصدق …

أهلا وسهلا بك غاليتي …




لا أعرف ماذا أكتب لقد حيرني القلم
إنها أجمل كلمات الأبداع والله يعطيك العافية غلاآآآآآآآآآآآآآآآتي


وانتظر جديدك داآآآئما




غاليتي …
أسعدني مرورك على كلمات حاكت بالفعل واقع ملموس … وانذرفت دمعات كثيره لا تحصى في هذا المظمار …
غاليتي … أقف عاجزه أما كلماتك التي تزيد من نبض قلمي دائما …
فلكي جزيل الشكر … والتقدير …