التصنيفات
منوعات

كيف تفتحين شهية زوجك على الجماع؟

مع وجود الشهية الشديدة للجنس لدى الشاب، والشباب الطري لدى الفتاة حتى لو لم تكن ملكة جمال، فإن رغبة الزوج الشاب في زوجته والإثارة التي يشعر بها والمتعة الجنسية عندما يعاشرها تكون كبيرة ورائعة، لكن هدوءاً وبروداً متدرجاً يبدأ بالتكوّن مع مرور السنين، ويكون جزء منه بالتأكيد ناتجاً عن ملله من جسد تمتع به آلاف المرات .

وصار محفوظاً في ذاكرته، ولا جديد فيه إلا ظهور ما يسيء إلى جماله من علامات العمر أو آثار عملية جراحية أو غير ذلك، إذ الوردة بدأت تذبل بعض الشيء. عند هذا المستوى من المل الجنسي يبحث الزوجان عما يولد إثارة جنسية أكثر، فيحاولان التفن والتجديد وتقليد ما يسمعان به أو يريانه في الأفلام من ممارسات جنسية قد تكون شاذة أحياناً، لكن الحل مؤقت، لأن التكرار والألفة تضعفان الحس الجسدي لا محالة فتقل الإثارة ويعود الشعور بالمل إلى الظهور.

والبعض يلجأ إلى استخدام التخيلات الجنسية والقصص المثيرة أثناء المعاشرة لزيادة الإثارة لديهما، والنجاح هنا أيضاً مؤقت وغير كامل، وقد يكون الجوء إلى الخمر أو المخدرات، وهي مواد ضارة، يقال عنها في الطب: إنها تزيد الرغبة وتُضعفُ الأداء، فالخمر مشهور في تسببه بالعنانة عند الرجل حيث يفقد القدرة على المل بتغيير الشريك الجنسي، أي بمعاشرة امرأة أخرى، إما زوجة ثانية يتزوجها لهذا الغرض أو امرأة يعاشرها بالحرام بحثاً عن المتعة الجنسية المفقودة.

وهذا الحل إن كانت المشكلة مشكلة مل فحسب، ولا دخل لضعف الشهية الجنسية فيها، قد ينجح لبعض الوقت، لكن يتلوه مل سريع من الجسد الجديد، إذ لم يعد الجسد الأنثوي كله جديداً على هذا الرجل، إنما الجدة محصورة في ملامح هذه ولون بشرتها، وهذا يستوعبه العقل والخيال ويحفظه بسرعة، وإذا أضفنا إلى ذلك التشابه بل التماثل في المتعة الحسية في الأعضاء التناسلية عند معاشرة الجديدة مع المتعة الحسية عند معاشرة الزوجة الأولى، كل هذا يجعل الرجل يعود إلى الإحساس بالمل من جديد، وعندها قد يجد الحل في البحث كل يوم عن امرأة جديدة.

أو كما فعل بعضهم في أمريكا ودول غربية أخرى، عندما يذهب الزوجان معاً إلى نوادٍ للهو الجنسي الجماعي حيث يعاشر كل منهما من يعجبه شريطة عدم التورط في علاقة عاطفية مع أحد، ثم يعودان إلى بيت الزوجية ليجدا قدراً أكبر من الإثارة الجنسية لديهما، وهذا أكثر الحلول إذلالاً للنفس حيث فيه التشبه بأحد أنواع الشمبانزي ال (Bonobo) وهو الحيوان الوحيد الذي يمارس الجنس للهو وبشكل إباحي.

القضاء على المل
والسؤال الذي يبحث عن إجابة تحل المشكلة هو ما العمل للتغلب على المل الجنسي أو لتجنب حدوثه من البداية؟ لقد وجدنا أن المل ناتج عن التركيز على الجسد (جسد ) وعلى العملية الجنسية ذاتها، وعلى ما تقوم به أثناء المعاشرة، وحتى نتجنب هذا المل ونتخلص منه إن وجد، يجب أن يعود التركيز إلى النفوس، يجب أن يتذكر الزوجان أن القاء الجنسي بينهما هو لقاء نفسين أحب كل منهما الأخرى، لا لقاء عضوين جنسين أحدهما مذكر والآخر مؤنث.

وحتى نتمكن من التركيز على النفوس أثناء الجماع يجب على الزوجين النظر كل منهما في عيني الآخر، إذ في عيون الإنسان سر يجعلهما تتفلتان دائماً ويستحيل امتلاكهما ذهنياً، إذ العيون تبدو دائماً جديدة، والنظر فيهما يجعل المشاعر تنساب عبرها من نفس إلى أخرى،…إنك تستطيع أن تحفظ في عقلك شكل عينيها، لكن النظر فيهما سيبدي لك جديداً كل مرة ومهما طالت السنون.
ثم إن المشاعر التي تنساب في الاتجاهين عند التقاء عيون زوجين أثناء القاء الجنسي تجعل من كلمات الحب أكبر مثير للرغبة الجنسية وبالتالي أكبر منشط للأعضاء الجنسية لتقوم بنشاطها المطلوب أثناء الجماع على أحسن حال، وهذا يعيدنا إلى أهمية العلاقة بين الزوجين التي يجب أن تكون علاقة مودة ورحمة، أي علاقة حب وعلاقة رحمة لإعداده فيها، وهذا يعني أن تراكم مشاعر الغيظ والاستياء والانزعاج في نفس أحد الزوجين سيعيق الميل الجنسي إليه وستضعف الإثارة عند معاشرته.

الشيء الذي يحدث كثيراً في بعض الزيجات، حيث تجد الزوجة نفسها باردة وأعضاءها الجنسية جافة عند القاء الجنسي لأنها متلئة بالغيظ من تصرفات الزوج، وهي لا تجرؤ على مواجهته وقلبها لا يطاوعها على مسامحته والعفو عنه، وكذلك الزوج المستاء من زوجة لا تطيقه مثلاً، تجده يفقد الرغبة الجنسية معها، وقد يفقد القدرة على الاتصال الجنسي.




لا تحرمينا تواجدك الرائع
بس اعتذر لكى تم طرحه قبل
http://fashion.azyya.com/21192.html



شكرا ليكى حبيبتى
بس انا عملت بحث ما لقيت مواضيع
ولايهمك ياقمر



التصنيفات
منوعات

لماذا لا يشعر بعض الازواج بالانجذاب للاخر بعد الجماع؟!

خليجية

زاد القلب:
العلاقة بين الزوجين في فراش الزوجية هي لحظة متعة جسدية تنقضي فتنتهي المتعة الحلال، ويدير كل طرف ظهره للآخر ويغرق في نوم هادئ! وهل المودة والرحمة هي صلة حسية وقضاء وطر وإطفاء شهوة فحسب!قد يعرف الجميع "ما قبل" الجماع، لكن الكثيرين لا يعرفون مساحة "ما بعد" ذلك، تلك الحديقة الغنية بالمتعة بعد الوطر.. إنها المساحة التي ترتوي فيها الروح ويمتلئ فيها القلب بالدفء بعد أن تهدأ رعشة الجسد ويتسل الخدر إلى البدن، ويتزود الزوجان بزاد من الرقة والمحبة الصافية
المرحلة الثالثة في مسيرة الحب:
"التزامن الجنسي" نبَّهنا إلى أن الإيقاع الجنسي بين المرأة والرجل متفاوت، في حين يعلو منحنى الشهوة عند الرجل بسرعة ويهبط بسرعة، فإن منحنى الشهوة لدى المرأة أطول أفقيًا، يرتفع في هدوء، ويستوي، ثم يهبط في هدوء. وإذا كان التوافق الجنسي يستلزم أن يتم "التقديم" بالقبلة والكلام كما علمنا رسول الله كي يطول أمد الملاعبة بما يمتع الزوجين ويمهل المرأة حتى تستوفي الاستعداد للحظة المنشودة، كما علمنا المصطفى أن الرجل ينبغي ألا "ينزع" بعد الإنزال بل يُتم الوصل حتى تقضي المرأة وطرها، فإن إدراك آفاق ومتعة المرحلة الثالثة في مسيرة الحب يضيف إلى متعة الزوجين مساحة أخرى، فالتود والملاعبة والملامسة الرقيقة الحانية بعد انقضاء "اللحظة" كلها وسائل للمتعة تمهل المرأة حتى يهبط منحنى متعتها في هدوء دون أن يتم كسره فجأة فتشعر بانقطاع اللذة الحاد والخواء فيفسد ذلك عليها مشاعر الاستمتاع، كما أن تبادل اللمسات والكلمات في فترة الخدر التي يمر بها الرجل بعد الإنزال يكون متعة صافية تحقق له سعادة هادئة لا عجلة فيها ولا فورة، بل رقة وتدليل وبث لمشاعر الحب الدافئة بالأنامل وبالكلمة شديدة الخصوصية والإسرار والسكينة.

الجهل والإجهاد:

الجهل هو السبب الأول: والاعتقاد بأن الجنس يتمحور حول لحظة إنزال الرجل وبعدها ينتهي كل شيء بتحقُّق هذه "الغاية الكبرى"، وغياب ثقافة أوسع لما يحيط بالعلاقة الزوجية الحميمة من مقدمات ومؤخرات وما يغلفه من آداب وسلوكيات، وينابيع هذه المعرفة في السنة والتراث ما زالت مجهولة أو مسكوتًا عنها (ليحل محلها ما هو شائع ودارج في كل ثقافة محلية).

أما السبب الثاني فهو الإجهاد: فالعلاقة الزوجية عادة ما تتم لياً والزوجان في حالة إجهاد بعد يوم حافل بالعمل والحركة والمسئوليات والشواغل، فضلاً عن أن ردّ الفعل العصبي عند الرجل بعد الإنزال يكون الاسترخاء العميق، فإذا اجتمع هذا مع إرهاق يوم طويل فإن النتيجة تكون السقوط نائمًا بعمق وراحة بال، في حين أن حرارة مشاعر المرأة الجنسية تأخذ وقتًا حتى تبرد كما ذكرنا فتبقى في أغلب الأحوال بعده مستيقظة وشعورها الحسي ما زال يقظًا لم يخلد للنوم بعد.

المداعبة باب لوصل ثان:

لاستكمال متعة المرأة، بل تكون بابًا لمتعة صافية ليس فيها توقع أداء جنسي معين من الرجل بل تلذ بدون توقعات أو انتظار للحظة بعينها. ولا مانع أن يكون هذا التلذ والتمتع الرقيق الذي يبث فيه كل طرف لشريكه مشاعره ويعبر له عن مكنون نفسه وخلاصة حبه بابًا لمتعة جديدة بمعاودة للقاء ثان، والتوجيه النبوي فيه للرجل أن يتوضأ تنشيطًا للعود، وبذا تكون المداعبة بعد المعاشرة الأولى مساحة راحة وتأهب لمرة ثانية قد يشتاق لها أحدهما أو كلاهما.

والمداعبة قد تأخذ أي صورة يحبها ويتفق عليها الزوجان وتحقق لهما المتعة والسعادة، ولا تقتصر على الفراش، بل قد تكون في الاغتسال معًا، أو غيره من أشكال التلطف والمداعبة التي يحبها الزوجان، وهي من أسرارهما ولهما أن يبدعا فيها كما يحبان ما دامت تحقق لهما الإحصان والسكن، وقد تفضي أو لا تفضي إلى معاشرة تالية.

عالم مغلق وسر دفين:

غني عن القول أن ما يسعد كل زوجين ويمتعهما قد يختلف من أسرة إلى أخرى، وهذا الباب سر لا مجال فيه لتبادل الخبرات، لأن الخوض فيه منهيٌّ عنه بشكل مباشر في السنة النبوية وكشف لما يجب أن يبقى مستورًا محفوظًا، كما أن الكلام فيه قد يضر ولا يفيد لأنه يخلق توقعات ومقارنات لا تجدي لاختلاف الطبائع وما يستحسنه كل إنسان وما لا يستحسنه في هذه المساحة من الذوق المتفاوت بين الناس.

إلا أن هناك خطوطًا عامة نحرص على توجيه الزوجين لها في هذه المساحة من العلاقة التي نتحدث عنها:
أن مداعبة ما بعد الجماع قد تكون بابًا لحل مشكلات تأخر الشهوة عند المرأة أو سرعة القذف عند الرجل، مع عدم تجاهل محاولة علاج المشكلة الأصلية إذا كانت تحتاج لاستشارة نفسية أو طبية متخصصة.

تكون المداعبة أداة أساسية لبث الثقة في نفسه وإشعاره بالأمان والدفء والحب واسترجاع الرغبة والقدرة وإرسال رسالة حب قوية من الزوجة. أن المداعبة والكلام بعد الجماع وفي مرحلة السكينة التي تعقبه هي مساحة مثالية للتعبير عن الرغبات الجنسية التي لم تتحق أو التي قد يخجل أحد الطرفين في المطالبة بها في الأوقات العادية أو قبل اللقاء الزوجي، وبذا يكون السياق ملائمًا لمناقشة ما قد يتردد الزوجان في مناقشته في لحظات أخرى.

أن المداعبة بعد الجماع هي وسيلة مثالية لقول الكلام الجميل والتعبير عن الحب وكل المشاعر الجميلة التي قد تؤدي الرغبة الجنسية المشتعلة إلى تجاوزها إلى "الرفث" والكلام المثير، وبعد أن تهدأ عاصفة الشهوة يفسح المجال للقلب والروح للتعبير عن دواخل النفس وتبادل العبارات واللمسات العاطفية.

شيئ سواك!

هناك محاذير نبه إليها هنا حتى لا يتسل لتلك المساحة ما يعكر صفوها أو يفسد طبيعتها: مساحة الجنس مساحة خاصة مليئة بالإفضاء للطرف الآخر جسديًا ونفسيًا لا يجب أن تناقش فيها أية أمور مادية أو أسرية أو هموم العمل، فهي مساحة بين الزوجين يجب أن نحفظها من أية موضوعات خارجة عنهما في تلك اللحظات الخاصة جدًا.

يجب أن يرسل كل طرف رسالة للطرف الآخر أنه لا شيء يهمّ في هذه اللحظات سواه، فلا يليق أن يقفز الرجل لكي يغتسل بعد أن يقضي وطره ثم يسارع بارتداء ملابسه والخروج لسهرة أو موعد، ولا يليق أن تفتح الزوجة التلفاز بعد أن يقوم عنها الزوج وكأن شيئًا لم يكن، فهناك سلوكيات قد تحمل رسالة سلبية للطرف الآخر، ومن المهم أن يكون هذا "الوقت" عطاءً صافيًا.

يجب أن يأمن ويستيقن كل طرف أن الطرف الآخر لا يشي بأسرار العلاقة لأية أطراف أخرى حتى يكون على طبيعته تمامًا، وكلما زادت السرية في العلاقة كلما زادت الخصوصية وزاد الارتباط بالطرف الآخر الذي يكون هو "النصف الآخر" الذي لا يكتمل الكيان إلا به، ولا تتحق المتعة إلا به وله.

وأخيرًا:

فإن الإفضاء للآخر في العلاقة الزوجية ليس وقته الساعات المتأخرة فقط، فقد يلتمس الزوجان ساعة مع مطلع اليوم وهما في كامل النشاط لكي يعطي كل منهما للآخر في اكتمال انتباهه وتركيزه صافي مشاعره وكامل طاقته، ولتنوع توقيتات اللقاء.. وأشكال الاستمتاع الحلال ليقطف الزوجان فواكه المتعة الحلال من شجرة الحب الصافي وتقر عين كل منهما بالآخر.




مشكوره



موضوع مفيد وقيم
يعطيك العافية يارب

وتقبلي مروري

احترامي




مشكوره يا الغلا يسلموا



مشكورة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ماذا تعرفين عن التشنج المهبلي خلال الجماع؟

تعدّ صحة المهبل جزءاً هاماً من الصحة العامة للمرأة وذلك لأنّ المشاكل المهبلية يمكن أن تؤثّر على خصوبتك، رغبتك الحميمية، والقدرة للوصول إلى النشوة. كما أنّ بإمكان مشاكل كهذه أن تؤثّر أيضاً على مجالات أخرى من حياتك ما قد يسبب لك الإجهاد ويؤثّر على ثقتك بنفسك.
ووفقاً للأطباء، قد تواجه النساء ألماً أثناء الجماع في مرحلة ما من حياتهنّ وقد يستمرّ هذا الألم ويتكرّر قبل أو أثناء أو بعد الجماع ما قد يسبّب إزعاجاً للزوجة وتراجعاً في أدائها خلال الجماع مع زوجها، ولهذا الألم مجموعة من الأسباب يُعرف أحدها بالتشنّج المهبلي.
ولأنّك قد تكونين عرضة للتشنّج المهبلي إسمحي لنا أن نوضح لك النظرة الطبية لهذه المشكلة. تعني عبارة "تشنّج المهبل" التقلّصات اللا إرادية للعضلة المحيطة بفتحة المهبل ما قد يتسبّب بانغلاق هذه الفتحة وعدم اتّساعها بما يكفي لعملية الإيلاج أو حتّى إنغلاقها تماماً في بعض الأحيان.
ولكن كيف ستتأكّدين إذا ما كنت إحدى السيدات اللواتي يعانين من تشنّج المهبل خلال العلاقة الحميمية؟ إن كنت إحداهنّ فلا بدّ من أنّك تواجهين الأعراض التالية:
– ضيق المهبل أثناء الجماع.
– شعور بحرقة أثناء أو بعد الجماع.
– عدم راحة أو الشعور بألم خلال عملية الإيلاج.
– عدم القدرة على إتمام عملية الإيلاج.
– تشنّج شديد في العضلات و/ أو توقف التنفس أثناء الجماع.
– ألم خلال الجماع بعد أحداث معينة مثل الولادة، جراحة، أو عدوى الخميرة.
– ألم خلال الجماع مجهول السبب.
– صعوبة عند إتمام فحوص منطقة الحوض.
والآن وبعد أن عرفت علامات وأعراض التشنّج المهبلي لا بدّ من أنّك تتساءلين عن الأسباب لذا فإليك منّا أبرزها:
– أسباب جسدية: حالات صحية (إلتهابات المسالك البولية، عدوى الخميرة، مرض التهاب الحوض…)، حدث معيّن (ولادة، إنقطاع الطمث، …)، وانزعاج مؤقت (تزليق غير كافٍ في المهبل).
– أسباب غير جسدية: خوف (تشنّج في الأعصاب عند الجماع لأوّل مرة)، توتّر وقلق (توتر وقلق بشكل عام، قلق حيال الأداء الجنسي، علاقة حميمية غير مرضية في مرة سابقة)، مشاكل مع الزوج (سوء معاملة أو انعدام الثقة).

على السيدة التي تعاني من مشكلة التشنّج المهبلي أن تدرك أنّها مشكلة لا إرادية ويجب إتّخاذ قرار علاجها فور حدوثها، وإن كنت إحدى هؤلاء السيدات فلا تقلقي لأنّ العلاج موجود ومن الممكن أن يكون بواسطة تمارين لتأمين إسترخاء العضلات المحيطة بالمهبل أو بواسطة الأدوية التي تحتوي على الأستروجين أو المسكّنات. أمّا إذا كانت المشكلة نفسية في الأساس فالطبيب المختص يستطيع بالتأكيد مساعدتك على تخطّي هذه المرحلة المزعجة




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ما الذي يمنعك من ممارسة الجماع؟

تعتبر المرأة العربية المشاكل النفسيّة الحاجز الأول الذي يمنعها من ممارسة العلاقة الحميمة. هذه هي نتيجة الإستطلاع الذي أجراه قسم “لايف ستايل” في “انتي احلى” الأسبوع الماضي: 36% من قارئاتنا العزيزات المشاركات في الاستطلاع (بلغ عددهن 801) أجبن بأنّ المشاكل النفسية تمنعهن من ممارسة العلاقة.

من جهة أخرى، بيّن الاستطلاع أنّ التعب قد يقضي على علاقة المرأة الحميمة، فـ 32% من المشاركات أجبن بأنّ الإرهاق يؤثر سلباً في حياتهن الحميمة.

وفعلاً، يمنع التوتر أي امرأة من ممارسة العلاقة الحميمة، ويقضي على رغبتها نهائياً بحسب الدراسات العلمية. لذلك، يجب العمل على التخلّص من هذا التوتر كي لا يسيطر على حياتك ويسبّب لك المشاكل. كما أنّ التعب يقضي على العلاقة الحميمة عند المرأة ويبعدها عن الاهتمام بنفسها وبحياتها. وهنا ننصحك بالحصول على فترات من الراحة والهدوء كي تتمكني من المحافظة على حياتك الحميمة.

بالإضافة الى ذلك، 22% من المشاركات أجبن أنّ ألم الجماع يمنعهن من ممارسة العلاقة. أما الإلتهابات المهبلية، فتمنع 10% فقط من المشاركات في الإستطلاع من ممارسة العلاقة. وفي حال الإصابة بهاتين المشكلتين، يجب استشارة الطبيب لإعطائك الدواء المناسب. فما رأيك يا زهرتنا بنتائج هذا الاستطلاع؟




نتائج مهمة او مخيفة بالمعنى الاصح



الله يعطيك العافية