ياااااااااااااا رب ارحم ابى
ياااااااااااااا رب ارحم ابى
وإن لم تكن حقيقة يكفي ما لها من دلالة رائعة
قهوة على الحائط
في مدينة البندقية وفي ناحية من نواحيها النائية كنا نحتسي قهوتنا في أحد المطاعم
فجلس إلى جانبنا شخص وقال للنادل إثنان قهوة من فضلك واحد منهما على الحائطفأحضر النادل له فنجان قهوة وشربه صاحبنا لكنه دفع ثمن فنجانينوعندما خرج الرجل قام النادل بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد وبعده دخل شخصان وطلبا ثلاث فناجين قهوة واحد منهم على الحائطفأحضر النادل لهما فنجانين فشرباهما ودفعا ثمن ثلاث فناجين وخرجا فما كان من النادل الا أن قام بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد وفي أحد الأيام كنا بالمطعم فدخل شخص يبدو عليه الفقر فقال للنادل فنجان قهوة من على الحائط
أحضر له النادل فنجان قهوة فشربه وخرج من غير أن يدفع ثمنه ذهب النادل الى الحائط وأنزل منه واحدة من الأوراق المعلقة ورماها في سلة المهملات تأثرنا طبعاً لهذا التصرف الرائع من سكان هذه المدينة والتي تعكس واحدة من أرقى أنواع التعاون الإنسانيفما أجمل أن نجد من يفكر بأن هناك أناس لا يملكون ثمن الطعام والشراب
ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم
ونرى المحتاج يدخل المقهى وبدون أن يسأل هل لي بفنجان قهوة بالمجان فبنظرة منه للحائط يعرف أن بإمكانه أن يطلب ومن دون أن يعرف من تبرع به لهذا المقهى مكانه خاصه في قلوب سكان هذه المدينة
اذا عجبكم الموضوع ياليت تقيموني من الميزان
إن كآن ل الإبدآع معنى فهوٍ أنتي ..!
وإن كآن للجمآل وجود فهو بتوآجدك ..!
تسلم يمناكِ ع المجهود الأكثر من رائع..
موضوع قمه بالروعه رآآق لي كثيراً
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
ودي وشذى الورد..
و احلى تقييم لعيونك حبيبتي
ذوق × ذوق ~~ لا تحرمينا ذوقك الــحلو :7:
يا مذوقة
في مدينة البندقية وفي ناحية من نواحيها النائية كنا نحتسي قهوتنا في أحد المطاعم
فجلس إلى جانبنا شخص وقال للنادل إثنان قهوة من فضلك واحد منهما على الحائط
فأحضر النادل له فنجان قهوة وشربه صاحبنا لكنه دفع ثمن فنجانين
وعندما خرج الرجل قام النادل بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد
وبعده دخل شخصان وطلبا ثلاث فناجين قهوة واحد منهم على الحائط
فأحضر النادل لهما فنجانين فشرباهما ودفعا ثمن ثلاث فناجين وخرجا
فما كان من النادل الا أن قام بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد
أثناء وجودنا بالمطعم دخل شخص يبدو عليه الفقر فقال للنادل فنجان قهوة من على الحائط
أحضر له النادل فنجان قهوة فشربه وخرج من غير أن يدفع ثمنه
ذهب النادل الى الحائط وأنزل منه واحدة من الأوراق المعلقة ورماها في سلة المهملات
تأثرنا طبعاً لهذا التصرف الرائع من سكان هذه المدينة والتي تعكس واحدة من أرقى أنواع التعاون الإنساني
فما أجمل أن نجد من يفكر بأن هناك أناس لا يملكون ثمن الطعام والشراب
ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم
ونرى المحتاج يدخل المقهى وبدون أن يسأل هل لي بفنجان قهوة بالمجان
فبنظره منه للحائط يعرف أن بإمكانه أن يطلب
ومن دون أن يعرف من تبرع به
لهذا المقهى مكانه خاصه في قلوب سكان هذه المدينة
منقول
{ }
{ }
{ }
{ }
{ }
مشكوووووورة
فأحضر النادل له فنجان قهوة وشربه صاحبنا لكنه دفع ثمن فنجانين
وعندما خرج الرجل قام النادل بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد
وبعده دخل شخصان وطلبا ثلاث فناجين قهوة واحد منهم على الحائط
فأحضر النادل لهما فنجانين فشرباهما ودفعا ثمن ثلاث فناجين وخرجا
فما كان من النادل الا أن قام بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد
وفي أحد كنا بالمطعم فدخل شخص يبدو عليه الفقر فقال للنادل فنجان قهوة من على الحائط
أحضر له النادل فنجان قهوة فشربه وخرج من غير أن يدفع ثمنه
ذهب النادل الى الحائط وأنزل منه واحدة من الأوراق المعلقة ورماها في سلة المهملات
تأثرنا طبعاً لهذا التصرف الرائع من سكان هذه المدينة والتي تعكس واحدة من أرقى أنواع التعاون الإنساني
فما أجمل أن نجد من يفكر بأن هناك أناس لا يملكون ثمن الطعام والشراب
ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم
ونرى المحتاج يدخل المقهى وبدون أن يسأل هل لي بفنجان قهوة بالمجان
فبنظره منه للحائط يعرف أن بإمكانه أن يطلب
ومن دون أن يعرف من تبرع به
لهذا المقهى مكانه خاصه في قلوب سكان هذه المدينة
اذا عجبكم الموضوع ياليت تقيموني من الميزان
يسلمو ياعسل
في مدينة البندقية الإيطالية
وفي ناحية من نواحيها النائية
بينما كنا نحتسي قهوتنا في أحد المطاعم
فجلس إلى جانبنا شخص وقال للنادل :
إثنان قهوة من فضلك واحد منهما على الحائط
فأحضر النادل له فنجان قهوة وشربه صاحبنا لكنه دفع ثمن فنجانين وعندما خرج الرجل قام النادل بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها : فنجان قهوة واحد
وبعده دخل شخصان وطلبا ثلاث فناجين قهوة واحد منهم على الحائط فأحضر النادل لهما فنجانين فشرباهما
ودفعا ثمن ثلاث فناجين
وخرجا
فما كان من النادل الا أن قام بتثبيت ورقة
على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد
وفي أحد الايام كنا بالمطعم ، فدخل شخص يبدو عليه الفقر فقال للنادل :
فنجان قهوة من على الحائط
أحضرله النادل فنجان قهوة فشربه
وخرج من غير أن يدفع ثمنه
ذهب النادل الى الحائط وأنزل منه
واحدة من الأوراق المعلقة
ورماها في سلة المهملات
تأثرنا طبعاً لهذا التصرف الرائع
من سكان هذه المدينة والتي تعكس واحدة
من أرقى أنواع التعاون الإنساني
فما أجمل أن نجد من يفكر
بأن هناك أناس لا يملكون
ثمن الطعام والشراب
ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما
بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم
ونرى المحتاج يدخل المقهى
وبدون أن يسأل هل لي بفنجان قهوة بالمجان
فبنظرة منه للحائط يعرف أن اجبإمكانه أن يطلب
ومن دون أن يعرف من تبرع له
لطالما نحتاج لمثل هذا الحائط في حياتنا رغم سماحة ديننا وتعاليمه لكن من يطبق !
============================
اللهــم صـل وسلــم على النبــي الهاشمــــــــي الأكــرم وآلـه وصحبــه ومن تبعــه بإحسـان الى يــوم الــدين ..
اللهم انصــر اخواننــــا المجاااهديــــن في ليبيــــا وسوريــــا واليمــــن وساآائـر بــلاد المسلميــــن,ايدهـــمـ بنصرك وجند من عندك ياحــــي ياقيــــوم
============================
خير الوصال هو الدعـــااااء ..
مع أطيــــب الأمنيــــاتـــ :
أم أسـامــ♥ــة ..
لامانة منقوووول
ارجوك ياقاري خطي ادعو لي قد اكون في قبري في يد الرحمن واشعر بالندم لما فعلته في الدنيا .. دعوة صادقه منك قد تنجيني
يارب يارب يارب وسع قبري وارحمني انا وكاتب وقاري وناشر هذه كلماتك يارب ارحمنا برحمتك التي وسعت كل شي
فنجان قهوه على الحائط !!
والله من اروع ما قرأت
ليتنا نكون مثلهم
في مدينة البندقية وفي ناحية من نواحيها النائية،كنا نحتسي قهوتنا في أحد المقاهي فيها.
فجلس إلى جانبنا شخص وصاح على النادل"الخادم"إثنان قهوة من فضلك واحد منهماعلى الحائط ، فأحضر النادل له
فنجان قهوة وشربه صاحبنا،لكنه دفع ثمن فنجانين،وعندما خرج الرجل قام النادل بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب
فيها : فنجان قهوة واحد.
وبعده دخل شخصان وطلبا ثلاث فناجين قهوة واحد منهم على الحائط ، فأحضر النادل لهما فنجانين فشرباهما، ودفعا ثمن
ثلاث فناجين وخرجا، فما كان من النادل الا أن قام بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد.
وعلى ما يبدو أن الأمر قد دام طوال النهار.
وفي أحد المرات دخلنا لاحتساء فنجان قهوة ، فدخل شخص يبدو عليه الفقر ، فقال للنادل : فنجان قهوة من الحائط!
أحضر له النادل فنجان قهوة ، فشربه وخرج من غير أن يدفع ثمنه!
ذهب النادل الى الحائط وأنزل منه واحدة من الأوراق المعلقة ، ورماها في سلة المهملات.
طبعاً هذه الحادثة أمام أعيننا جعلتها تبتل بالدموع لهذا التصرف المؤثر من سكان هذه المدينة والتي تعكس واحدة من أرقى أنواع التعاون الإنساني.
ولكن يجب علينا أن لانحصر هذا المثال الجميل بفنجان قهوة وحسب ولو أنه يعكس لنا أهمية القهوة عند الناس هؤلاء هناك.
فما أجمل أن نجد من يفكر بأنه هناك أناس يحبون شرب القهوة ولا يملكون ثمنها.
ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم.
ونرى المحتاج يدخل المقهى وبدون أن يسأل هل لي بفنجان قهوة بالمجان،فينظر الى الحائط ويطلب فنجانه ومن دون ان
يعرف من تبرع به،فيحتسيه بكل سرور،حتى ان هذا الحائط في المقهى يمثل زاوية لها مكان خاص في قلوب سكان المدينة هذه.