التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عاجل: الحرس الثوري يستعد لاقتحام السفاره السعودية

دكتاتور "الحرس الثوري يستعد لاقتحام السفارتين السعودية واليمنية بطهران"

كشفت مصادر إيرانية شديدة الخصوصية أن قائد "الحرس الثوري" محمد علي جعفري طلب من المرشد الأعلى علي خامنئي الموافقة على خطة تقضي باقتحام سفارتي السعودية واليمن في طهران, في سيناريو مشابه لاقتحام السفارة الأميركية إبان الثورة الإسلامية العام 1979, وذلك بهدف تخفيف الضغط عن المتمردين الحوثيين الذين يخوضون حرباً مع القوات الحكومية في شمال اليمن, ومع القوات السعودية على الشريط الحدودي جنوب المملكة.

وأوضحت المصادر- في تصريحات نقلتها صحيفة السياسة الكويتية: أن الخطة وضعت بناء على توجيهات المرشد الأعلى الذي طلب دراسة الطرق التي يمكن من خلالها الضغط على السعودية واليمن لوقف الحرب على الحوثيين, وتمرير رسالة واضحة في هذا الشأن لكلا الدولتين بأن إيران لن تقف مكتوفة الأيدي حيال استمرار تحركهما ضد المتمردين.

وأشارت إلى أن خامنئي طلب التمهل في تنفيذ الخطة الى ما بعد عودة الحجاج الإيرانيين من السعودية ورفعها بعد ذلك من جديد لنيل موافقته, كما أمر بدراسة الانعكاسات التي سوف تولدها هذه الخطة في حال تنفيذها على مختلف المجالات, وعندئذ فقط سوف يعطي الموافقة على تنفيذها.

ووفقاً للخطة التي أعدها "الحرس الثوري", سيتم تصوير عملية الاقتحام على أنها تحرك شعبي لمواطنين إيرانيين يريدون من خلاله التعبير عن عدم رضاهم عن الحرب الدائرة ضد الحوثيين, وسوف يتنكر عناصر من القوات الخاصة التابعة لـ"الحرس الثوري" بزي مواطنين بسطاء ويبدءون بإذكاء التوتر في محيط السفارتين رويداً رويداً, عبر خروج تظاهرات يومية تؤدي إلى حصارهما والتعرض للدبلوماسيين والزائرين حتى تلقي الضوء الأخضر لاقتحام المبنيين.

وكشفت المصادر أن الهدف الأعلى للخطة يقضي باحتجاز أكبر عدد ممكن من الدبلوماسيين السعوديين واليمنيين, حتى توقف الدولتان الحرب ضد الحوثيين, ويتم التوصل إلى اتفاق يشمل ضمانات مناسبة تمنع التعرض من جديد للمتمردين.

وأفادت مصادر إيرانية مطلعة على مجريات الأمور أنه سوف يتم تنفيذ هذه الخطة عندما يشعر القادة الإيرانيون أن السعودية واليمن يقتربان من إعلان انتصارهما على الحوثيين, الأمر الذي سوف يسحب البساط من تحت أقدام إيران في أحد اهم المواقع التي تدير من خلالها صراعاً ستراتيجياً بالوكالة ضد المملكة العربية السعودية.

ولفتت إلى أنه على الرغم من إعلان السعودية القضاء على التمرد في أراضيها ودحر المتسللين, فإن الحوثيين وبواسطة الدعم الذي تلقوه من إيران و"حزب الله" اللبناني ما زالوا يشكلون تهديداً فعلياً للحكومة اليمنية من جهة وللقوات السعودية من جهة أخرى.

وأشارت المصادر الإيرانية إلى إمكانية تنفيذ الخطة بشكل تدريجي حيث يتم اقتحام السفارة السعودية في المرحلة الأولى, وحسب الأصداء التي سوف تولدها العملية, يتم اتخاذ القرار بالنسبة لاقتحام السفارة اليمنية.

منقول




حسبي الله عليهم



ربنا ياخذهم



الله فوق كل جبار متسلط حسبنا الله ونعم الوكيل



خليجية



التصنيفات
الحمل و الولادة

الي ولدت في الحرس الوطني بجده تدخل

مرحبا بنات

حبيت اسال والي عندها خلفيه لا تبخل علي هذا اول حمل لي وصراحه متخوفه من الولاده
كيف الولاده في مستشفى الحرس بجده من ناحية العنايه ومن ناحية الخياطه هل هي تجميليه من الداخل والخارج او على حسب الوحده الي تطلبها
ارجو الرد بسرعه واعولي ربي يسرها لي لاني في نص التاسع