الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار :
يمكنك تحقيق ذلك بالتالي :
– واجهي شريك الحياة بشجاعة , وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان .
– عززي الحوار عن طريق الابتسامة , وهز الرأس ( بالإيجاب ) .
– لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث , وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع .
– إستخدمي طريقة السؤال المركب : إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة .
– إستخدمي التعليقات أثناء الحوار , مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، ( ليه) .
– ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.
– تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك.
– كوني مسئولة عن عباراتك : وذلك بالبدء بـ ( أنا ) وليست ( أنت ) , والأفضل أن تكرري الضمير ( نحن ) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل .
– إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار : عن طريق أنا , أشعر , أريد , أتمنى .
– أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل : الشكر والاعتراف بالجميل .
– التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش .
– أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها .
أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما !!
– تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به .
– عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت .
– تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك .
– عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل .
– عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه .
– لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة .
– صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول .
– لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله .
– صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة .
– استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك .
– اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقاف
جد رووووووعة
الله يعطيكي العافية عمري