الوسم: الخطوبة

حابة اعرض على بنات تبوك فقط

مجموعة فساتين موجودة عندي منها 3 فساتين زواج للي تب تتزوج

و3 فساتين ملكة للي تب تملك او تنخطب

والفساتين للايجار وعلى فكرة الفساتين للحين كلها لبست فقط مرة واحد

وهي

فستان زواجي وانا مفصلته عند الجوهرة ب5000 ريال

وفستان ملكتي وهو حلو والوانه مرة حلوه والوانه مابين الاخضر والاصفر والاحمر وشريته بعد من الجوهرة ب3000 ريال

اما الفستان الثاني وهو لاختي فستان ابيض كلفها 4500 ريال

مفصلة الفستان نفس الصورة بس عليه بعض التعديلات

وفستان ملكتها لونه موف ومرة حلو وكلفها 3000 ريال

اما الفستان الثالث وهو لزوجة اخوي وفصلته بجدة وكلفها 4500 ريال

وفستان ملكتها لونه فوشي مع ذهبي والصراحة فستانها ذا خطير وروعة

واللي تبي تستفسر عن شي او تشوف الفساتين ترد هنا وانا برد عليها باقرب وقت

ثانيا: الزيادة في المهور بما لا يطاق:
 يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين: والمشروع في المهر أن يكون قليلا فكلما قل وتيسر فهو أفضل، اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم وتحصيلا للبركة، فإن أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة، روى مسلم في صحيحه أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: (إني تزوجت امرأة قال: كم أصدقتها؟ قال: أربع اواق (يعني مائة وستين درهما) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: على أربع أواق؟ كأنما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل!! ما عندنا ما نعطيك، ولكن عسى أن نبعثك في بعث تصيب منه) وقال عمر رضي الله عنه: (ألا لا تغالوا في صدقات النساء، فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى في الآخرة وكان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم: وما أصدق النبي صلى الله عليه وسلم امرأة من نسائه ولا أصدقت امرأة من بناته أكثر من اثنتي عشرة أوقية) والأوقية: أربعون درهما .
 ولقد كان تصاعد المهور في هذه السنين له أثره السيئ في منع كثير من الناس من النكاح رجالا ونساء، وصار الرجل يمضي السنوات الكثيرة قبل أن يحصل المهر، فنتج عن ذلك مفاسد منها:
1- تعطل كثير من الرجال والنساء عن النكاح.
2- أن أهل المرأة صاروا ينظرون إلى المهر قلة وكثرة، فالمهر عند كثير منهم: هو ما يستفيد ونه من الرجل لا مرأتهم، فإذا كان كثيراً زوجوا ولن ينظروا للعواقب، وإن كان قليلا ردوا الزوج، وإن كان مرضيا في دينه وخلقه!
3- أنه إذا ساءت العلاقة بين الزوج والزوجة، وكان المهر بهذا القدر الباهظ فإنه لا تسمح نفسه غالبا بمفارقتها بإحسان، بل يؤذيها ويتعبها لعلها ترد شيئا مما دفع إليها، ولو كان المهر قليلا لهان عليه فراقها.

ولو أن الناس اقتصدوا في المهر، وتعاونوا في ذلك، وبدأ الأعيان بتنفيذ هذا الأمر – لحصل للمجتمع خير كثير، وراحة كبيرة، وتحصين كثير من الرجال والنساء، ولكن مع الأسف أن الناس صاروا يتبارون في السبق إلى تصاعد المهور وزيادتها، فكل سنة يضيفون أشياء لم تكن معروفة من قبل، ولا ندري إلى أي غاية ينتهون. الزواج، ص34،35