التصنيفات
سيرة النبي وزوجاته والصحابة

بعض الاغراض المقدسة التي كانت لسيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

ا

بسم الله الرحمن الرحيم

بعض ما كان يملكه الرسول صلى الله عليه وسلم في زمنه

….نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم

خليجية

اعاده نقش قدم رسول الله اليسر صلى الله عليه وسلم . والطبعة اخذت من بيت المقدس الشريف في قبة الصخرة في فلسطين

خليجية

عمامة الرسول صلى الله عليه وسلم وجبته

خليجية

حذاء الرسول صلى الله عليه وسلم

خليجية

مكحلتة صلى الله عليه وسلم ( تستخدم الكحلة في طلاء العين باللون الاسود )

خليجية

صورة للسيف المأثور

خليجية

برادة السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها وهي من الصوف جملي اللون ومبطنة من الداخل بقطن لونه ازرق

خليجية

عمامة الرسول صلى الله عليه وسلم

خليجية

صورة من الرسالة اللي ارسلها حبيبي رسول الله إلى هرقل عظيم الروم

خليجية

الجزء الاحمر من الصورة هو راية الرسول صلى الله عليه وسلم في فتح خيبر وهي التي سلمها للسيدنا علي كرم الله وجهه

خليجية

.
.
.
.
.
.

يا حبيبي يا رسول الله :ta7a_411:

:ta7a_751:

… اتمنى من اي احد يشوف الموضوع يصلي على الرسول بس وما ابي شيء ثانية يا ريت ياريت تلبوا طلبي …

.. اللهم اسكنا مع حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم واشربنا من حوظه يا رب العالمين ..




بارك الله فيكي مواضيعك مميزة سلمت يمناك واثقل الله به ميزان حسناتك



الله يسلمك حبيبتي والله الكتابة في قسمك شيئ ممتع احسدك هههههه



اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

بارك الله فيك يالغاليه




التصنيفات
منتدى اسلامي

حسن الخلق


الحمد للّه الذي خلق كل شيء فأحسن خلقه وترتيبه، وأدب نبينا محمد صلى اللّه عليه وسلم فأحسن تأديبه،وبعد:

فإن مكارم الأخلاق صفة من صفات الأنبياء والصديقين والصالحين، بها تُنال الدرجات، وتُرفع المقامات. وقد خص اللّه جل وعلا نبيه محمداً صلى اللّه عليه وسلم بآية جمعت له محامد الأخلاق ومحاسن الآداب فقال جل وعلا:" وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ "[القلم:4].

وحُسن الخلق يوجب التحاب والتآلف، وسوء الخلق يُثمر التباغض والتحاسد والتدابر.
وقد حث النبي صلى اللّه عليه وسلم على حسن الخلق، والتمسك به، وجمع بين التقوى وحسن الخلق، فقال عليه الصلاة والسلام: [أكثر ما يدخل الناس الجنة، تقوى اللّه وحسن الخلق [رواه الترمذي والحاكم].
وحُسن الخُلق: طلاقةالوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى عن الناس، هذا مع ما يلازم المسلم من كلام حسن،ومدارة للغضب، واحتمال الأذى.
وأوصى النبي صلى اللّه عليه وسلم أبا هريرة بوصيةعظيمة فقال: [يا أبا هريرة! عليك بحسن الخلق]. قال أبو هريرة رضي اللّه عنه: وماحسن الخلق يا رسول اللّه؟قال[: تصل مَنْ قطعك، وتعفو عمن ظلمك، وتُعطي من حرمك [رواه البيهقي].
وتأمل – أخي الكريم – الأثر العظيم والثواب الجزيل لهذه المنقبة المحمودة والخصلة الطيبة، فقد قال : { إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم } [رواه أحمد].
وعدَّ النبي صلى اللّه عليه وسلم حسن الخلق من كمال الإيمان، فقال عليه الصلاة والسلام: [أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً [رواه أحمد وأبوداود].
وعليك بقول رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: [أحب الناس إلى اللّه أنفعهم، وأحب الأعمال إلى اللّه عز وجل، سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً [رواه الطبراني
والمسلم مأمور بالكلمةالهيِّنة الليِّنة لتكون في ميزان حسناته، قال عليه الصلاة والسلام: [والكلمةالطيبة صدقة [متفق عليه
بل وحتى التبسم الذي لا يكلف المسلم شيئاً، له بذلك أجر: [وتبسمك في وجه أخيك صدقة [رواه الترمذي
والتوجيهات النبوية في الحث على حسن الخلق واحتمال الأذى كثيرة معروفة، وسيرته صلى اللّه عليه وسلم نموذج يُحتذى به في الخلق مع نفسه، ومع زوجاته، ومع جيرانه، ومع ضعفاء المسلمين، ومع جهلتهم، بل وحتى مع الكافر، قال تعالى:" وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّتَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى" [المائدة:8].
وقد جُُمعت علامات حسن الخلق في صفات عدة، فاعرفها – أخي المسلم – وتمسَّك بها. وهي إجمالاً: أن يكون الإنسان كثير الحياء، قليل الأذى، كثير الصلاح، صدوق اللسان، قليل الكلام،كثير العمل، قليل الزلل، قليل الفضول، براً وصولاً، وقوراً، صبوراً، شكوراً،راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، شفيقاً، لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولامغتاباً، ولا عجولاً ولا حقوداً ولا بخيلاً، ولا حسوداً، بشاشاً هشاشاً، يحب في اللّه، ويرضى في اللّه، ويغضب في اللّه.
أصل الأخلاق المذمومة كلها: الكبروالمهانة والدناءة، وأصل الأخلاق المحمودة كلها الخشوع وعلو الهمة. فالفخر والبطروالأشَر والعجب والحسد والبغي والخيلاء، والظلم والقسوة والتجبر، والإعراض وإباءقبول النصيحة والاستئثار، وطلب العلو وحب الجاه والرئاسة، وأن يُحمد بما لم يفعل وأمثال ذلك، كلها ناشئة من الكبر.
وأما الكذب والخسة والخيانة والرياء والمكروالخديعة والطمع والفزع والجبن والبخل والعجز والكسل والذل لغير اللّه واستبدال الذي هو أدنى بالذي هو خير ونحو ذلك، فإنها من المهانة والدناءة وصغر النفس.
وإذا بحثتَ عن التقي وجدتَهُ *** رجلاً يُصدِّق قولَهُ بفعالِ
وإذا اتقى اللّه امرؤٌ وأطاعه *** فيداه بين مكارمٍ ومعالِ
وعلى التقي إذا ترسَّخ في التقى *** تاجان: تاجُ سكينةٍ وجلالِ
وإذا تناسبتِ الرجالُ فما أرى *** نسبًا يكون كصالحِ الأعمالِ
أخي المسلم:
إنها مناسبة كريمة أن تحتسب أجر التحلي بالصفات الحسنة، وتقود نفسك إلى الأخذ بها وتجاهد في ذلك، واحذر أن تدعها على الحقد والكراهة، وبذاءة اللسان، وعدم العدل والغيبة والنميمة والشح وقطع الأرحام. وعجبت لمن يغسل وجهه خمس مرات في اليوم مجيباً داعي اللّه، ولايغسل قلبه مرة في السنة ليزيل ما علق به من أدران الدنيا، وسواد القلب، ومنكر الأخلاق!
واحرص على تعويدالنفس كتم الغضب، وليهنأ من حولك مِن: والدين، وزوجة وأبناء، وأصدقاء، ومعارف، بطيب معشرك، وحلو حديثك، وبشاشة وجهك، واحتسب الأجر في كل ذلك.
وعليك – أخي المسلم – بوصية النبي صلى اللّه عليه وسلم الجامعة، فقد قال عليه الصلاة والسلام: [اتق اللّه حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحُها، وخالق الناس بخُلق حسن [رواه الترمذي].
جعلنا اللّه وإياكم ممن قال فيهم الرسول صلى اللّه عليه وسلم: { إن أقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً } [رواه أحمد والترمذي وابن حبان].
اللهم إنا نسألك العفو والعافية والمعافاة الدائمة، اللهم حسِّن أخلاقنا وجَمِّل أفعالنا،اللهم كما حسَّنت خلقنا فحسن بمنِّك أخلاقنا، ربنا اغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين، وصلى اللّه على نبينا محمد وعلى آله وصحبهأجمعين.




خليجية



العفو يا قلبي انتي

منوووووووورة

الموضوع بطلتك الحلوه

الله لا يحرمني من وجودك




التصنيفات
منوعات

التائبون هم من أحب الخلق إلى الله

التائبون .. هم من أحب الخلق إلى الله ..

والله أخبر أنه يحب التوابين ..

لكنه يبغض المعتدين الظالمين ..

وكم من عاصٍ يمسي ويصبح ضاحكاً ..

وربه من فوقه يلعنه .. والملائكة تبغضه ..

والصالحون يدعون عليه .. والنار تشتاق إليه ..

أتم الله له سمعه وبصره .. وسلم له عقله وفكره ..

فبارز ربه بالعصيان .. وصار من أنصار الشيطان ..

يعصي ولا يتوب .. ويتتبع الشهوات والذنوب ..

عجباً .. ينعم الله عليك وتعصيه بنعمه ..

هب أنك كنت مشلولاً مقعداً .. أو مريضاً مجهداً ..

أو مسلوب السمع والبصر .. فكيف يكون حالك ؟!

* * * * * * * * *

دخلت على مريض في المستشفى .. فلما أقبلت إليه .. فإذا رجل قد بلغ من العمر أربعين سنة .. من أنضر الناس وجهاً .. وأحسنهم قواماً ..

لكن جسده كله مشلولٌ لا يتحرك منه ذرة .. إلا رأسه وبعض رقبته ..

دخلت غرفته .. فإذا جرس الهاتف يرن .. فصاح بي وقال : يا شيخ أدرك الهاتف قبل أن ينقطع الاتصال ..

فرفعت سماعة الهاتف ثم قربتها إلى أذنه ووضعت مخدة تمسكها .. وانتظرت قليلاً حتى أنهى مكالمته .. ثم قال : يا شيخ .. أرجع السماعة مكانها ..

فأرجعتها مكانها .. ثم سألته : منذ متى وأنت على هذا الحال ؟

فقال : منذ عشرين سنة .. وأنا أسير على هذا السرير ..

* * * * * * * * *

وحدثني أحد الفضلاء أنه مر بغرفة في المستشفى .. فإذا فيها مريض يصيح بأعلى صوته .. ويئن أنيناً يقطع القلوب ..

قال صاحبي : فدخلت عليه .. فإذا هو جسده مشلولٌ كله ..

وهو يحاول الالتفات فلا يستطيع ..

فسألت الممرض عن سبب صياحه .. فقال :

هذا مصاب بشلل تام .. وتلف في الأمعاء .. وبعد كل وجبة غداء أو عشاء .. يصيبه عسر هضم ..

فقلت له : لا تطعموه طعاماً ثقيلاً .. جنبوه أكل اللحم .. والرز ..

فقال الممرض : أتدري ماذا نطعمه .. والله لا ندخل إلى بطنه إلا الحليب من خلال الأنابيب الموصلة بأنفه ..

وكل هذه الآلام .. ليهضم هذا الحليب ..

* * * * * * * * *

وحدثني ثالث أنه مرّ بغرفة مريض مشلول أيضاً .. لا يتحرك منه شيء أبداً ..

قال : فإذا المريض يصيح بالمارين .. فدخلت عليه ..

فرأيت أمامه لوح خشب عليه مصحف مفتوح .. وهذا المريض منذ ساعات .. كلما انتهى من قراءة الصفحتين أعادهما .. فإذا فرغ منهما أعادهما .. لأنه لا يستطيع أن يتحرك ليقلب الصفحة .. ولم يجد أحداً يساعده ..

فلما وقفت أمامه .. قال لي : لو سمحت .. اقلب الصفحة ..

فقلبتها .. فتهلل وجهه .. ثم وجّه نظره إلى المصحف وأخذ يقرأ ..

فانفجرت باكياً بين يديه .. متعجباً من حرصه وغفلتنا .. وشدة مرضه وحسن صحتنا ..

* * * * * * * * *

هذا حال أولئك المرضى ..

فأنت يا سليماً من الأمراض والأسقام .. يا معافىً من الأدواء والأورام ..

يا من تتقلب في النعم .. ولا تخشى النقم ..

ماذا فعل الله بك فقابلته بالعصيان .. بأي شيء آذاك .. أليست نعمه عليك تترى .. وأفضاله عليك لا تحصى ؟

أما تخاف .. أن توقف بين يدي الله غداً ..

فيقول لك .. يا عبدي ألم أصح لك في بدنك .. وأوسع عليك في رزقك ..

وأسلم لك سمعك وبصرك .. فتقول بلى .. فيسألك الجبار :

فلم عصيتني بنعمي .. وتعرضت لغضبي ونقمي ..

فعندها تنشر في الملأ عيوبك .. وتعرض عليك ذنوبك ..

فتباً للذنوب .. ما أشد شؤمها .. وأعظم خطرها ..

أولها عناء .. وأوسطها بلاء .. وآخرها فناء ..

وهل أخرج أبانا من الجنة إلا ذنب من الذنوب ..

وهل أغرق قوم نوح إلا الذنوب ..

وهل أهلك عاداً وثمود إلا الذنوب ..

وهل قلب على قوم لوط ديارهم .. وعجل لقوم شعيب عذابهم ..

وأمطر على أبرهة حجارة من سجيل .. وأنزل بفرعون العذاب الوبيل ..

إلا المعاصي والذنوب ..

قال الله : { فَكُلّاً أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ } ..

* * * * * * * * *

ولا تعجب .. إذا عُذبت بذنبك في الدنيا ..

فمرضت في بدنك .. أو ابتليت في ولدك ..

أو خسرت في تجارتك .. أو ضاق عليك رزقك ..

أو كثر عليك البلاء .. ولم يستجب منك الدعاء ..

فتتابعت عليك المصائب .. وأحاطت بك المتاعب ..

قال الله : { أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَاراً فِي الْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ } ..

فبادر إلى التوبة من ذنوبك ..

واندب زماناً سلفا سودت فيه الصحفا

ولم تزل معتكفـاً على القبيح الشنع

كم ليلة أودعتها مـآثمـاً أبدعتها

لشهوة أطعتها في مرقد ومضجع

وكم خطى حثثتها في خزية أحدثتها

وتوبة نكثتها لملعب ومرتع

وكم تجرأت على رب السماوات العلى

ولـم تراقبه ولا صدقت فيما تدعي

فالبس شعار الندم واسكب شآبيب الدم

قبل زوال القدم وقبل سوء المصرع

واخضع خضوع المعترف ولُذ ملاذ المقترف

واعص هواك وانحرف عنه انحراف المقلع

فيا خسار من بغى ومن تعدى وطغى

وشب نيران الوغى لمطعم أو مطمع ****************************** ************كانت هذه السطور من كتاب*ذكريات تائب*للشيخ : محمد بن عبد الرحمن العريفي




موضوع رائع تشكرين عليه بحق شكر الله لك جهودك المبارك



بارك الله فيكي



يعطيك العافيه



خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

دع الخلق للخآلق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله اوقاتكم بكل خير

كلنا نعيش مع الناس وبين الناس ونختلط بالاخرين اناس نعرفهم وانا نكاد نعرهم واخرون لا نعرف عنهم سوا ملامحهم واشكالهم

ولا ينكر بل لا يستطيع احد ان ينكر ان غالب الناس يقولون ويتكلمون وينتقدون بل احيانا يقيمون الاخرين

وهنا تقع المشكله هنا تكون الاغلاط وهنا تكون الامور السيئه والاتهامات الفاضحه والاقاويل والقيل والقال

انا يدعون انهم ناصحون وهم يتهمون
واخرون يدعون انهم يعضون وهم كاذبون
وغيرهم يعتقدون انهم ينبهون وهم لا يعلمون

اذا اطلقنا العنان لانفسنا بالحديث عن غيرنا وعن ما يفعله وما يقوله وما يتصرف به في مجالسنا وبين زملاءنا فهي لا تخلوا من امور

اما ان نغتاب غيرنا
او ان نطعن به وبعرضه
او ان نكذب عليه ونتهمه
او انقول عنه مالا نعلم عنه بمجرد اننا راينا منه شيئا

وكل هذه الاشياء منبوذة ومنهي عنها بالدين وبالعرف وبالاخلاق
ولكنننا وللاسف تعودنا عليها واصبحت شيئا عاديا وربما البعض اصبح يتلذذ بها

فلان من الناس يقول كذا
وفلان من الناس فعل كذا
ونبدا بان قصده وبانه كان يريد

ونحن لا نعلم ولا ندري ما قد كان وما يكون وما سوف يكون

فل ندع الخلق للخالق هو من يعلم سرهم ونجواهم وهو منسيحاسبهم
ولنركز على انفسنا لاانا نعلم ما تسر ونعلم ما تريد ونحاول ان نظبط تصرفاتنا

لنحمي السنتنا ونحمي قلوبنا من الزلل
ها قد بدأت الموضوع ولم ارد ان اطيل لاترك لكم اكبر مجال ولكن هذا ما حصل ومنك العذر
واترك لكم اكبر مساحة واطولها
لتخطبو وتقولوا ما تريدون وما تضيفون وتظفوا على الموضوع رونقكم الخاصخليجية




ما اجمل الكلمات التي خطها لنا قلمك
ابداع مب جديد عليج

استمري




يسسسسلمؤؤؤ حبيبتي
الله يخليك يارب
ويسعدك



يسلمووووووو حبيبتي على روعة الكلمات



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جد مشكورة وربي يجزيكي الخير .