الوسم: الدخله

يأتي الزوج المحارب ثم يقوم بضرب عروسه أثناء الاحتفال .. لكي يجعلها تُسلِم له منذ البدء .. وتخضع له وتنفذ كل مطالبه .. ولكي تعترف بأنه السيد المطاع في البيت !!!

***

وفي جزيرة غرينلاند

يكون إحتفال العرس أشبه بأسلوب إنسان الكهف الأول .. إذ أن العريس يذهب إلى بيت عروسه ويجرها من شعر رأسها إلى أن يوصلها لمكان العرس !!!

***

وفي جزر كوك

تذهب العروسة إلى زوجها على بساط من الآدمين ..
فحسب تقاليد تلك الجزر .. فإن شباب هذه الجزيرة يقومون بالإستلقاء على الأرض وجوههم إلى أسفل .. لكي تدوس العروس عليهم أثناء سيرها على ظهورهم .. حتى تصل إلى المكان الذي يجلس فيه زوجها .

***

وفي بورما

يتم إلقاء العروسة أرضا وذلك أثناء الإحتفال .. ثم يأتي رجل عجوز ويقوم بثقب أُذنيها .. فتألم وتوجع وتطلق الصرخات المدوّية .. ولكن ليس هناك من يسمع .. لأن الفرقة الموسيقية تبدأ بالعزف بأصوات صاخبة مع بداء العروسة في الصراخ .. وذلك لكي لا يسمع أحد صرخات العروس !!!

***

وفي جزيرة جاوه

تصبغ العروس أسنانها بالون الأسود .. وتغسل أقدام زوجها أثناء حفل الزواج .. وهذا يُعتبر دليل منها على استعدادها لخدمة زوجها طيلة حياتها !!!

***

وفي قبيلة نيجريتو في المحيط الهادئ

يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية .. فيمسك العمدة برأسي الزوجان ويضربهما بعض .. وبهذا يتم الزواج !!!

يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية .. فيمسك العمدة برأسي الزوجان ويضربهما بعض .. وبهذا يتم الزواج !!!

ههههههههههههههههههههههه الفكرة حلوة لو عملناها قبل الزواج

في هالموضوع حبينا نغير ونجيب لكم شي فيه من الفكاهه
والمرح والشعر بين شاعر تزوج شاعرة
شاعر وشاعره جمعهم النصيب وتزوجوا .. وكان بينهم اتفاق
تكون ليلة العرس مختلفه وغير تقليديه

وان كل منهم يقول ابيات شعر ارتجاليه وقت وجودهم على
الكوشه .. وبطريقة المحاوره ..

دخل العريس على عروسه وهي تنتظره على الكوشه ..
وبدا ينفذ الاتفاق

واول شي رحب بالحاضرات وقال :

مرحبا ضيفاتنا .. فالفرح نوّر 000 ياهلا ويامسهلا بالحاضراتي

ارقصن غنن ولابي منكن اكثر 000 انفضن سمر الجدايل مايلاتي

الفرح بوجودكن يزها ويفخر 000 دامه الله نعمةٍ يالغالياتي

وبعد هالابيات .. رحب العريس بعروسه وقال :

الفرح فرحين وانتي الفرح الأكبر .000 ياهلا بك ياعروسي يا مناتي

قبلة الترحيب ، هاتي الخد الايسر 000 الشنب يخدش خدود موّرداتي

ربي جمّعنا .. وقول الله أكبر 000 شاعرٍ مع شاعرة باحلى غناتي

وجا دور العروس الشاعره .. وردت على عريسها وقالت :

ياهلا بك واحترم نفسك توّدر 000 وانثبر ساكت ولا تشوف ..البناتي

فارغٍ قلبك مثل ذيبٍ تحدّر 000 يلغف الخرفان في صمت وسكاتي

لا تفكر يعرفن بالشِعْر الأحمر 000 ما يبن شعرك .. بناتٍ عاقلاتي

ويلتفت العريس على عروسه وابياتها القويه ويرد :

شينها من ليلةٍ يالوجه الاقشر 000 اعقلي يابنت .. خوف من الشماتي

اضحكي قدامهن لو ضحكٍ اصفر 000 ولا تفردّنا .. تشوفي الطايلاتي

وين عقلك بالشعر .. راح وتنكر 000 وين كلمة حب .. وين المفرداتي

فترد عليه العروس :

تحسبن العرس يالانثى المذكر 000 مثل شعرك هرج وصف القافيتي

العرس .. تدخل بعالم مثل تِقبر 000 ما مضى تنساه تحيا كالرفاتي

المْرَهْ بالعنق .. والاولاد تكبر 000 والعوافي تعقبك في كل آتي

العريس شاف السالفه بتخرب من اولها ، وعروسه بدت تشكي من اول ليله

فحب يستثيرها وقال واهو يوصف البنات الحاضرات وام العروس :

شوفي اللي لابسه فستانٍ اخضر 000 كنها لولب برقص المبدعاتي

وشوفي امك كنها كيسٍ مخصّّر 000 وفرقي بين العجايز والبناتي

وشوفي المزيون راع الشعر الاشقر 000 واهني الرجل في ريم الفلاتي

وهنا العروس طقت عروقها .. وشالت الكلافه بينهم .. وردت عليه :

لعنبو اصلك ترى لو ما تدّبر 000 وتستحي يالشين تقعد في ثباتي

لاصفقك كفين .. اعذر من قد انذر 000 واتركك وحدك وهج بلا عباتي

منت رجّال .. ولكن ثورٍٍ ازعر 000 لا حيا .. لا سمت من كل الجهاتي

وتوقف العروس .. وتصيح بعريسها تطلب انه يقوم ويروحون :

هيّا قم .. قامت عصبك ولا تأخر 000 ناويه أعطيك درسٍ في الصفاتي

ويرد العريس .. يمازح عروسته :

ماني قايم .. روحي لوحدك ولا اكثر 000 خايفٍ منك تجيبي لي حماتي

ويقومون الاثنين وينزلون من الكوشه .. والعروس تهمس في اذن عريسها :

شخّص ببشتك وراسك فوق اكثر 000ودنق عيونك .. ومشيك في ثباتي

وامسك بيدي .. وتبسم ولا تنثّر 000 ومن قرب حولك تردد .. "ياحياتي "

فيرد العريس بشويش :

من سمع هرجك .. يقول ولا تحذّر 000 ضبي شارد ما خذه ضبٍ نباتي

جعل منتي ذيك اُم الشعر الاشقر 000 لا .. وتتشرط علي وجه الدباتي

وتقفل مع العروس وتشين الاخلاق وتمسك نفسها لين وصلوا غرفة النوم .. ثم قالت :

شف ترى مابي مشاكل أو كدر 000 خلنا نِمْرحْ .. قبل وقت الفواتي

هدني الارهاق ولا احتاج السهر 000 والصبح بدري يهجدوني خواتي

وابو الشباب يرد عليها .. :

مايصير .. اللي تقولي من عذر 000 ما انام إلا .. بحل الواجباتي!

وش تقول امي .. إذا بان الخبر 000 وش اقول لهم ..تلحفت بعباتي!

والعروس تضيقبها الفسيحه .. وتقول :

لا تطوّلها … وفكر بالامر 000 وش دخلهم .. فزواج الشاعراتي

وان رفضت ارميك في هذا الممر 000 واقفل الغرفه وطوّل في سباتي

:0136::0136::0136::0136::0136:

بس طلعت العروس ماهي هينه ههههههه

السلام عليكم حبيباتي اليوم شفت صديقه الدراسه في المستوصف واخذنا الكلام وبعدها علمتني سالفتها …
تقول صديقتي انها لما خطبها ولد عمها وهي كانت تدرس لسا بدري يعني تقول انا رفضت لاني احس بدري علىالزواج ومو مستعجله بس تطمنت لما قالو ان الزواج بعد سنتين وقبلت واتفاجأت لما قالو الزواج بعد 3 شهور وحاولت اني ارفض بس ابوي مارضى وقال لا تفشليني مع اخوي المهم صار الزواج وانا لا شفته قبل الزواج ولا كلمته وما توقعت انه متوحش لهدرجه وبس دخلنا الغرفه وهو يحاول يتقرب وانا حاسه ان قلبي يبي يوقف من الخوف وبعدها صار الي صار لكن بعنف حتى اني ما حسيت اغمى علي ولا صحيت الا وانا في المستشفى والنزيف الي ينزل مني قوي بشكل غريب وبعد ما كشفت الطبيبه عرفت ان معاي تمزق ودخلت غرفه العمليات وتحسنت حالتي وطلعت من المستشفى بعد يومين وزوجي اخذني لشقه عشان ارتاح وبعد اسبوعين صرت احسن وراجعت الطبيبه وقالت لي ان وضعي بيصير طبيعي بعد اسبوعين ثانين ولما تحسنت بشكل نهائي صرت اخاف من زوجي كل ما يحاول يتقرب مني انا اصده والان لي شهرين وزوجي في جهه وانا في جهه احس اني ارتجف لما يحاول انه ينام معي مو عارفه وش اسوي 🙁

بل إنه يثير قلقهما مبكراً ويأخذ من تفكيرهما الكثير بمجرد الشروع بالاستعداد لحفلة العرس ويتصاعد الأمر مع اقتراب ( اليوم الموعود ) ، يعزز ذلك كثرة القصص والروايات والتصورات التي مرت علي أذهان ومسامع كلا الخطيبين ، ولكن قد تكون مفاجأة الواقع مختلفة عن التصور ، لذلك لا بد لك واحد منهما من مراعاة الآخر في الليلة الأولي والتعامل معه برفق ولين ، ليتم الاتصال بينهما بالتوافق والرغبة المتبادلة .
ولقد كتب كثير من الباحثين والعلماء في هذا الموضوع ، واتفقوا جميعاً علي أهمية هذه الليلة لما تتركه من آثار في نفسيتهما ، وأكدوا ضرورة أن تتم بيسر وترفق ، وأن يراعي الزوجان ما يلي :

– اللقاء الأول بين الزوجين له أهمية خاصة في حياة كل منهما ، ونجاحه يزيد التوافق بينهما ، كما أن أي قصور يحدث فيه يكون نواة للتنافر وعدم الألفة فيما بعد ، فاحرصا علي إنجاح لقائكما الأول بقدر ما تستطيعان لتحظيا معاً بالسعادة .
– القلق من هذه الليلة أمر طبيعي ويعتري أغلب المقبلين علي الزواج ذكراناً وإناثاً ، فلا تظنان أنكما مختلفان عن غيركما أو أن بكما علة ، ( حتي لو سمعتما من كثير ممن حولكما أنهم لم يصابوا بمثل ذلك ) .
– شاورا من تريانه أهلاً للمشاورة في هذه الأمور ، واستفيدا من مواقف من سبقوكما منتفعين بإيجابياتهم متجنبين سلبياتهم .
– حضّر قبل الدخول – كلاماً يسيراً تُحدث به عروسك بلطف وبشاشة ، فإن لم تجد في نفسك الجرأة علي استهلال الحديث فيمكنك أن تحضر معك هدية صغيرة فتهديها لها وتعلق تعليقاً يسيراً ، وتنتظر رأيها وتستمع منها ، ثم تتدرج وتنتقل في حديثك إلي ما سبق أن حضرته من نقاط فتكسر بذلك جو الارتباط والقلق .
– حادثها عن سبب اختيارك لها ورضاك بها وسعيك في خطبتها ، واجعل ذلك بطريقة تبعث في نفسها الطمأنينة والارتياح لك ، كزوج يُشعرها بتفهمه لها منذ البداية .
– أخبرها أنك تدرك ما لديها من مشاعر تنتابها في هذه الليلة ، لأنها خرجت من البيت الذي تربت فيه طيلة عمرها كما أنها ستعيش حياة جديدة وتتحمل مسؤوليات كبيرة ، وكرر عليها إدراكك لهذه الأمور .
– أعطها الفرصة للتعبير عما في نفسها ولكن بعد أن تمهد لها الطريق بالتطمين والتلطيف ، وأعرف ما ينتابها من مشاعر وأحاسيس ، ومدي ارتياحها أو قلقها ، وعلي أي شيء هي قلقة .
– ينبغي ألا يشعر أي من الطرفين بحرج ، فكل منهما إنما يستجيب لغريزة فطرية أودعها الله تعالي فيه وشرع له طريقاً مبرحاً لإشباعها ، كما أنها الوسيلة لإنجاب الذرية .
– لا تتوقع من عروسك أن تبادرك هي برغبتها في لقاء تلك الليلة ، فهي لن تفعل ذلك ، لحيائها الشديد ، ولكن ينبغي أن تبدأ أنت بالخطوة تلو الخطوة ، وهي ستتجاوب معك في كل خطوة ، وهكذا حتي ينتهي الأمر .
– لا تستعجل بل عليك أن تأخذ الأمر بالتلطف والرفق ، ولو استغرق ذلك أياماً ، إذ لا فائدة في العجلة ، ولا مصلحة .
– لا تكوني فاترة المشاعر تجاه عريسك ، لأن فتورك هذا يسبب له خيبة شديدة ، تؤدي في كثير من الحالات إلي الفرقة والطلاق ، أو إلي حياة زوجية تعسة .
– تعاونا وليتجاوب كل منكما مع الآخر ، فيسهل إتمام الأمر ، وبأسرع وقت .
– يمكن أن يأتي الرجل أهله بكيفيات متعددة ومختلفة ، واتخاذ وضع معين ، يكفل لبعض الأزواج أوفر قسط من اللذة ، ولكنه عند فريق آخر متعب ومزعج ، فلا يتعين علي الزوجين اتخاذ وضع معين حين المباضعة ، بل ذاك متروك إلي توافقهما وتراضيهما ، وإلي هذا المعني يشير قوله تعالي في القرآن الكريم : ( حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223) ) البقرة : .
ومن معني هذه الآية يُفهم أنه لا حرج علي الزوجين ، في المجامعة علي أي هيئة ، من دون تحديد ولا تعيين ، بشرط واحد معلوم هو : اجتناب دُبُر .. لأنه محرم .
– ليس صحيحاً أن الإخفاق في الليلة الأولي إشارة سوء ، ولا يصح أن يُعتبر عجزاً ، أو ضعفاً ، فإن من الأزواج من يغلب عليهم الحياء ، فينتابهم خوف واضطراب حين الهم بالمباضعة ، فتفتر الشهوة وتبرد ، ولا يعتبر ذلك مرضاً ، إذ لا يمضي وقت ، حتي يزول هذا العارض ، بعد أن يتعرف كل منهما الآخر ، ويتبادلا المشاعر من دون حرج أو اضطراب .
– انتباه .. لجميع المتزوجين والمقبلين علي الزواج ، وعلي الأخص المتدينين الملتزمين منهم : أن التفنن في أساليب المباضعة ، لا يتعارض مع مسحة التقوي ، ولا يجوز أن يُعتبر ذلك من باب قلة الحياء ، لأن الله عز وجل هو الذي أباح للرجل إتيان زوجته كيفما شاء وعلي النحو الذي يريدانه ، من دون حرج ، فالشعور بالحرج في هذا الأمر ، لا يدل علي تدين ، بل يدل علي جهل بالدين ..
ف المتدينة ـ المتسترة ـ لا مانع يمنعها عن التزين لزوجها ، وارتداء ما يلفت نظره ، ويرضي بصره ، من الملابس داخل المنزل ، والتفنن له بشتي وسائل الإغراء ، لأن في عملها هذا أجراً لها ، إن هي قصدت إحصان نفسها وزوجها عن الميل إلي الحرام .

الدخول بالزوجة
عبارة تعني في الأصل : دخول الرجل بزوجته إلي بيته ، وذلك عندما يُمسك يدها ويدخل بها إليه ، فهذا هو الدخول بالزوجة ولأن هذا الدخول بالزوجة إلي بيت الزوجية هو المقدمة والتمهيد للمعاشرة الزوجية بجميع وجوهها : فقد أطلق الدخول على المباضعة .
والزوجان مطالبان بالاستعداد النفسي ، للحظة اللقاء الأول بينهما ، قبل حصول هذا اللقاء ، فعلي العريس : أن يهيئ نفسه لحسن المعاشرة ، وإحسان المعاملة ، والتعامل مع عروسه بالحكمة والصبر ، واضعاً نصب عينيه أنه لا يقدم علي أمر سهل ، بل إنه يقدم علي أمر جليل خطير ، وعلي الفتاة أن تعد نفسها لهذا النقلة الخطيرة ، من بنت مدللة ، إلي زوجة مسؤولة ، ليعرف كل منهما ما هو مقدم عليه ، وماذا ينتظره ، من أمانة المسؤولية .