التصنيفات
منوعات

لماذا لا يُستجاب لدعائنا مع أن الله تعالى قد تعهّد باستجابة الدعاء؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته !!!!!

مساء الخير /////صباح الخير

اهمية الدعاء :::::

قول تعالى في محكم التنزيل يخاطب حبيبه محمداً صلى الله عليه وسلم وَإِ؟ذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ البقرة: 186
وهذا يدل على أن الله قريب منا يسمع دعاءنا ويستجيب لنا ولكن الذي لفت انتباهي أن الله يجيب الدعاء فكيف نستجيب له تعالى فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وهل هو بحاجة لاستجابتنا ؟

من هنا نستنبط أن الله يدعونا إلى أشياء يجب علينا فعلها لكي يستجيب لنا ، وبالتالي إذا استجبنا لله سوف يستجيب لنا الله

فما هي الأشياء التي يجب أن نعملها حتى يُستجاب دعاؤنا ؟

لوتأملنا دعاء الأنبياء والصالحين في القرآن نلاحظ أن الله قد استجاب دعاءهم ولم يخذل أحداً من عباده ، فما هو السرّ؟
لنتأمل دعاء أنبياء الله عليهم السلام ، وكيف استجاب لهم الله سبحانه وتعالى هذا هو سيدنا نوح عليه السلام يدعوا ربه أن ينجيه من ظلم قومه ، يقول تعالى وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ الأنبياء: 76

وهنا نلاحظ أن الاستجابة تأتي مباشرة بعد الدعاء
وهذا نبي الله أيوب عليه السلام يدعوا ربه بعد أن أنهكه المرض ، يقول تعالى وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ الأنبياء: 83-84

وهنا نجد أن الاستجابة تأتي على الفور فيكشف الله المرض عن أيوب عليه السلام ثم ينتقل الدعاء إلى مرحلة صعبة جداً عندما كان سيدنا يونس في بطن الحوت

فماذا فعل وكيف دعى الله وهل استجاب الله تعالى دعاءه ؟
يقول تعالى: وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ الأنبياء: 87-88

إذاً جاءت الاستجابة لتنقذ سيدنا يونس من هذا الموقف الصعب وهو في ظلمات متعددة – ظلام أعماق البحر وظلام بطن الحوت وظلام الليل ، أما سيدنا زكريا فقد كان دعاؤه مختلفاً، فلم يكن يعاني من مرض أو شدة أو ظلم ، بل كان يريد ولداً تقر به عينه ، فدعى الله وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُالأنبياء: 89-90

وقد استجاب الله دعاءه مع العلم أنه كان كبير السنّ ولا ينجب الأطفال ، وكانت زوجته أيضاً كبيرة السن ، ولكن الله قادر على كل شيء

والسؤال الذي يطرح نفسه : ما هو سرّ هذه الاستجابة السريعة لأنبياء الله ، ونحن ندعوا الله ليل نهار في كثير من الأشياء فلا يُستجاب لنا ؟

لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيراً طويلاً ، وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب الشافي في سورة الأنبياء ذاتها
فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم ، قال عنهم إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ الأنبياء: 90
ما أسهل الإجابة عن أي سؤال بشرط أن نتدبر القرآن ، وسوف نجد جواباً لكل ما نريد ، ومن هذه الآية الكريمة نستطيع أن نستنتج أن السرّ في استجابة الدعاء هو أن هؤلاء الأنبياء قد حققوا ثلاثة شروط وهي
المسارعة في الخيرات – الخطوة الأولى على طريق الدعاء المستجاب هي الإسراع للخير إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ فهم لا ينتظرون أحداً حتى يدعوهم لفعل الخير ، بل كانوا يذهبون بأنفسهم لفعل الخير، بل يسارعون ، وهذه صيغة مبالغة للدلالة على شدة سرعتهم في فعل أي عمل يرضي الله تعالى

وسبحان الله ، أين نحن الآن من هؤلاء ؟
كم من المؤمنين يملكون الأموال ولكننا لا نجد أحداً منهم يذهب إلى فقير ، بل ينتظر حتى يأتي الفقير أو المحتاج وقد يعطيه أو لا يعطيه – إلا من رحم الله ، وكم من الدعاة إلى الله يحتاجون إلى قليل من المال للإنفاق على دعوتهم لله ، ولا تكاد تجد من يدعمهم أو يعطيهم القليل ، والله تعالى ينادينا جميعاً فيقول مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ البقرة: 245

ليسأل كل واحد منا نفسه
كم مرة في حياتك ذهبت وأسرعت عندما علمتَ بأن هنالك من يحتاج لمساعدة فساعدته حسب ما تستطيع ؟
كم مرة نصحت ضالٌّ عن سبيل الله فنبهته عن تقصيره ، ودعوته للصلاة أو ترك المنكرات ؟

ما ذا قدمت لدينك ؟
يامن تدَّعي حب الرسول صلى الله عليه وسلم الم يقل بلغوا عني ولو اية هل حاولت ان تستخدم هذه النعمة والتي هي نعمة الانترنت في الدعوة الى الله ؟
هذا عمل الانبياء ولا سيما ان الله سبحانه وتعالى قد يسرلنا هذه النعمة عمل بسيط واجر عظيم خاصة لو قارنا المدة التي نقضيها على الجهاز في التسلية وتضييع الوقت فهل من مشمر ؟
بل كم مرة في حياتك تركت الدنيا ولهوها قليلاً وفكرت في آخرتك ، وسارعت فجلست مع كتاب الله تقرأه وتحفظ ما تيسر منه ؟؟ هل انت من المحافظين على الاستغفار ودعاء الله في الرخاء ؟ فإذا لم تقدّم شيئاً لله فكيف يقدم لك الله ما تريد ؟ إذاً فعل الخير أهم من الدعاء نفسه
لأن الله تعالى قدّم ذكر المسارعة في الخير على ذكر الدعاء فقال: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا

الدعاء بطمع وخوف : الخطوة الثانية هي الدعاء ، ولكن كيف ندعوا وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا
الرَّغَب أي الرغبة بما عند الله من النعيم ، والرَّهَب هو الرهبة والخوف من عذاب الله تعالى ، إذاً ينبغي أن يكون دعاؤنا موجّهاً إلى الله تعالى
برغبة شديدة وخوف شديد

الخشوع لله تعالى
والأمر الثالث هو أن تكون ذليلاً أمام الله وخاشعاً له أثناء دعائك ، والخشوع هو الخوف : وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ وهذا سرّ مهم من أسرار استجابة الدعاء ، فبقدر ما تكون خاشعاً لله تكن دعوتك مستجابة

والخشوع لا يقتصر على الدعاء ، بل يجب أن تسأل نفسك : هل أنا خاشعٌ لله في صلاتي ؟ وهل أنا أخاف الله أثناء كسب الرزق فلا آكل حراماً ؟
وهنا ندرك لماذا أكّد النبي الكريم على أن يكون المؤمن طيب المطعم والمشرب ليكون مستجاب الدعوة

هل فكرت ذات يوم أن تعفوا عن من أساء إليك ؟ هل فكرت أن تصبر على أذى أحدٍ ابتغاء وجه الله ؟ هل لديك عمل لا يعلم به الله بينك وبينه ؟ هل انت تَصِلُ من قطعك ؟ هل فكرت أن تسأل نفسك ما هي الأشياء التي يحبها الله حتى أعملها لأتقرب بها عند الله ولأكون من عباده الخاشعين ؟
هذه أسئلة ينبغي أن نطرحها ونتفكر فيها جميعا ، ونعمل على أن نكون قريبين من الله وأن تكون كل أعمالنا وكل حركاتنا بل وتفكيرنا وأحاسيسنا ابتغاء وجه الله لا نريد شيئاً من الدنيا إلا مرضاة الله سبحانه ، وهل يوجد شيء في هذه الدنيا أجمل من أن يكون الله قد رضي الله عنك ؟

هل ستسارع من هذه اللحظة إلى فعل الخيرات ؟
وهل ستتوجه إلى الله بدعائك بإخلاص ، تدعوه وأنت موقنٌ بالإجابة ، وترغب بما عنده وتخاف من عذابه ؟
وهل سيخشع قلبك أمام كلام الله تعالى ، وفي دعائك ، وهل ستخاف الله في جميع أعمالك ؟

إذا قررت أن تبدأ منذ الآن في تطبيق هذا الدرس العملي فإنني أخبرك وأؤكد لك بأن الله سيستجيب لدعائك ، وهذا الكلام عن تجربة مررت بها قبلك
وكان من نتائجها أن أكرمني الله بأكثر مما أسأله ، واعلم أخيراً أن الدعوة التي لم تستجب لك في الدنيا ، إنما يؤخرها الله ليستجيبها لك في الآخرة عندما تكون في أمس الحاجة لأي شيء في ذلك اليوم ، أو أن الله سيصرف عنك من البلاء والشر والسوء ما لا تعلمه بقدر هذا الدعاء

وندعوا بدعاء المتقين الذين حدثنا القرآن عنهم رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ

منقووول




اللهم استجب دعاءنا يارب



مشكورة يا قلبي جعله الله في ميزان حسناتك يوم القايمة يا قلبببببببببببي
اتقبلي مروري



جزاكي الله خيراً يا اختي
و جعله في مزان حسناتك
يااااارب استجيب الي دعائنا
تحياتي لكي



طـــــــــــرح رآآآآئــع .,.
سلمتـ أنــآآآملكـ .,.
جـــــزآآكـ الله الفردوس الأعلى من الجنــة




التصنيفات
مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار

ما هو فضل الدعاء؟

عن عائشة رضي اللَّه عنها قالت : قال رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: « إنَّهُ خُلِقَ كُلُّ إنْسانٍ مِنْ بني آدم علَى سِتِّينَ وثلاثمائَةِ مَفْصِلٍ ، فَمنْ كَبَّر اللَّه ، وحمِدَ اللَّه ، وَه
َلَّلَ اللَّه ، وسبَّحَ اللَّه واستَغْفَر اللَّه ، وعَزلَ حَجراً عنْ طَرِيقِ النَّاسِ أوْ شَوْكَةً أوْ عظْماً عن طَرِيقِ النَّاسِ ، أوْ أمر بمعرُوفٍ أوْ نهى عنْ مُنْكَرٍ ، عَددَ السِّتِّينَ والثَّلاَثمائة ، فَإِنَّهُ يُمْسي يَوْمئِذٍ وَقَد زَحزحَ نفْسَهُ عنِ النَّارِ » .
وعنْ أبي مُوسَى الأشعريِّ ، رضي اللَّه عنهُ ، عن النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، قال : «مَثَلُ الذي يَذكُرُ ربَّهُ وَالذي لا يذكُرُهُ ، مَثَل الحيِّ والمَيِّتِ » رواهُ البخاري .
ورواه مسلم فقال : « مَثَلُ البَيْتِ الَّذي يُذْكَرُ اللَّه فِيهِ ، وَالبَيتِ الذي لا يُذْكَرُ اللَّه فِيهِ ، مَثَلُ الحَيِّ والمَيِّتِ » .
وعنْ أبي هُريرةَ ، رضي اللَّه عنْهُ ، أنَّ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « يقُولُ اللَّه تَعالى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عبدي بي ، وأنا مَعهُ إذا ذَكَرَني ، فَإن ذَكرَني في نَفْسهِ ، ذَكَرْتُهُ في نَفسي ، وإنْ ذَكَرَني في ملإٍ ، ذكَرتُهُ في ملإٍ خَيْرٍ منْهُمْ » متَّفقٌ عليهِ .
وعَنْهُ قال : قالَ رَسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « سبقَ المُفَرِّدُونَ » قالوا : ومَا المُفَرِّدُونَ يا رسُول اللَّهِ ؟ قال : « الذَّاكِرُونَ اللَّه كَثيراً والذَّاكِراتُ » رواه مسلم .
روي : « المُفَرِّدُونَ » بتشديد الراء وتخفيفها ، والمَشْهُورُ الَّذي قَالَهُ الجمهُورُ : التَّشديدُ.
وعن جابر رضي اللَّه عَنْهُ قالَ : سمِعْتُ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : « أَفْضَلُ الذِّكرِ : لا إله إلاَّ اللَّه » . رواهُ الترمِذيُّ وقال : حديثٌ حسنٌ .
وعنْ عبد اللَّه بن بُسْرٍ رضي اللَّه عنْهُ أنَّ رَجُلاً قال : يا رسُولَ اللَّهِ ، إنَّ شَرائِع الإسْلامِ قَدْ كَثُرتْ علَيَّ ، فَأخبرْني بِشيءٍ أتشَبَّثُ بهِ قال : « لا يَزالُ لِسَانُكَ رَطْباً مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ » رواهُ الترمذي وقال : حديثٌ حَسَنٌ .
وعنْ جابرٍ رضي اللَّه عنهُ ، عَنِ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « منْ قال : سُبْحانَ اللَّهِ وبحَمدِهِ ، غُرِستْ لهُ
ابن مسْعُودٍ رضي اللَّه عَنْهُ قال : قال رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم « لَقِيتُ إبراهيمَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم لَيْلَةَ أُسْرِيَ بي فقال : يا مُحمَّدُ أقرِيءْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلام ، وأَخبِرْهُمْ أنَّ الجنَّةَ طَيِّبةُ التُّرُبةِ ، عذْبةُ الماءِ ، وأنَّها قِيعانٌ وأنَّ غِرَاسَها : سُبْحانَ اللَّه ، والحمْدُ للَّه ، ولا إله إلاَّ اللَّه واللَّه أكْبَرُ » .رواه الترمذي وقال : حديثٌ حسنٌ .
وعنْ أَبي الدِّرداءِ ، رضيَ اللَّه عَنْهُ قالَ : قالَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « أَلا أُنَبِّئُكُم بِخَيْرِ أَعْمَالِكُم ، وأَزْكَاهَا عِند مليكِكم ، وأَرْفعِها في دَرجاتِكم ، وخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ إِنْفَاق الذَّهَبِ والفضَّةِ ، وخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ أَنْ تَلْقوْا عدُوَّكم ، فَتَضربُوا أَعْنَاقَهُم ، ويضرِبوا أَعْنَاقكُم؟» قالوا : بلَى ، قال : « ذِكُر اللَّهِ تَعالى » . رواهُ الترمذي ، قالَ الحاكمُ أَبو عبد اللَّهِ : إِسناده صحيح .
وعنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضِي اللَّه عنْهُما قَال : قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « منْ لَزِم الاسْتِغْفَار ، جعل اللَّه لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مخْرجاً ، ومنْ كُلِّ هَمٍّ فَرجاً ، وَرَزَقَهُ مِنْ حيْثُ لا يَحْتَسِبُ » رواه أبو داود .
وعنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضِي اللَّه عنْهُ قال : قال رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « منْ قال : أَسْتَغْفِرُ اللَّه الذي لا إِلَهَ إِلاَّ هُو الحيَّ الْقَيُّومَ وأَتُوبُ إِلَيهِ ، غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ وإِنْ كَانَ قَدْ فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ » رواه أبو داود والترمذي والحاكِمُ ، وقال : حدِيثٌ صحيحٌ على شَرْطِ البُخَارِيِّ ومُسلمٍ .
باللة علي كل من يقرا هذا ان يدعولي بالتوفيق والنجاح والوصول الي اعلي مراتب العلم وان يفتح اللة كل الابواب المغلقة امامي ويرزقني بالحلال وادعو لجميع بنات المسلمين بالازواج الصالحين



التصنيفات
مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار

هل كثرة الاسنغفار تعجل استجابة الدعاء؟

– من أراد أن تستجاب دعوته كثرة الاستغفار بالقلب،لاتستغفر وقلبك لاهــي..
– "انصحك" أن تستغفر لذنوبك ثم استغفري لطلب آمر من أمور الدنيا.
– السبحه الالكترونيه تسهل عليك الاستغفار وتجعلك تستغرين بالالف في وقت قصير لاكن لاتنسين استغفري بـ"قلبك"
– كثرة الصلاه على النبى صلى الله عليه وسلم.
– صلى على النبى ثم اقرنها بدعـــآء..صلى على النبي ثم ادعي ثم صلى على النبي..لما نصلي على النبي ترتفع صلواتنا ليصلى علينا فربي كريم يستجيب مابين الصلاتين وهو دعائك .
– التوسل الى الله بالعمل الصالح.
– ادعي بعد أي عمل صـالح
– صدقه-كلمه طيبه-عمل خير
– الدعاء في ظهر الغيب.
– من اعظم الاسباب فى تعجيل الفرج بعد الشده حسن الظن بالله .. فمن ظن ان بالله انه يفرج عنه كربه وييسر له امره فالله عند ظن عبده به .
– الدعاء باسماء الله الحسنى
– الدعاء في السجود
– سوره البقره
– مدح الله
– الاشتغال بذكر الحمد والتسبيح والتمجيد والتهليل والمداومة على ذلك عند تجدد النعم ونزول النقم.
وهذا دعاء يحتوي على مدح الله والثناء عليه "لا إله إلا الله الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئُ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم ,لا إله إلا الله القابضُ الباسطُ الخافضُ الرافعُ المُعز المُذِل السميع البصير الحَكمَ العدل الّلطيفُ الخَبيرُ الحَليم العَظيم الغفورُ الشكورُ العَليُّ الكَبيرُ ,لا إله إلا الله الحَفيظُ المُقيتُ الحَسيبُ الجليلُ الكَريمُ الرّقيبُ المُجيبُ الوَاسعُ الحَكيمُ الوَدُودُ المجيدُ البَاعثُ الشَّهيدُ الحَق الوَكيلُ القَوي المَتِينُ الوَليُّ الحَميد ,لا إله إلا الله المُحصيُّ المُبدئُ المُعيدُ المُحيي المُميتُ الحَيُّ القَيُّومُ الوَّاجدُ المّاجدُ الوَاحدُ الصّمَدُ القادِرُ المُقتدِرُ المُقَدِّمُ المُؤَخَّرُ الأَوّلُ الآخِرُ الظّاهرُ البَاطِنُ الوَالِي المتَعال البرُ التوّابُ المنتقِمُ العفُوُ الرؤوفُ ,لا إله إلا الله مالكُ المُلك ذو الجَلال وَالإكرام المُقسطُ الجامعُ الغنيُّ المُغنِيُّ المانِعُ الضّارُّ النّافعُ النّورُ الهادي البديع الباقي الوارِثُ الرّشيدُ الصبّوُرُ ,اللهم اني أسألك أني أشهد أنك انت الله لا إله إلا انت وحدك لا شريك لك , لك الملك ولك الحمد وانت على كل شىء قدير اللهم إني أسألك أني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد اللهم إني أسألك بأن لك الحمد ,لا إله إلا أنت المنان ,بديع السماوات والأرض ,يا ذو الجلال والإكرام سبحان العظيم الوهاب,سبحان الغفار التواب,سبحان رب الأرباب ومسبب الأسباب وخالق خلقه من تراب,سبحان من خلق الخلق وأحصاهم عددا ,سبحان من لم يتخذ صاحبة ولا ولدا ,سبحان من عم بمعروفه الجميع ولم يترك أحدا اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك الكريم وعظيم سلطانك,اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ,و لك الحمد انت نور السماوات و الارض و من فيهن,و لك الحمد انت قيوم السماوات و الارض و من فيهن,و لك الحمد انت الحق ووعدك حق و لقاؤك حق و الجنة حق و النار حق و النبيون حق ومحمد صلى الله عليه وسلم حق والساعة اتية لا ريب فيها وانك تبعث من في القبور,اللهم لك الحمد مل السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ماشئت من شىء بعد ,اللهم لك الحمد كله ولك الشكر كله واليك يرجع الأمر كله ,اللهم لك الحمد على كل نعمة أنعمتَ بها علينا في قديم أو حديث، أو خاصة أو عامة، أو سرٍّ أو علانية,الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته، والحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته، والحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه، والحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته,اللهم لك الحمد على نعمة الامن والإيمان والسلامة والإسلام والطعام والشراب والصحة والعافيه ,اللهم لك الحمد,اللهم لك الحمد,اللهم لك الحمد اللهم لك الحمد,اللهم لك الحمد,اللهم لك الحمد اللهم لك الحمد,اللهم لك الحمد , اللهم لك الحمد الحمد لله رب العالمين، أعطى اللسان، وعَلَّم البيان، وخلق الإنسان، فبأي ألآء ربكما تكذبان..لك الحمد يا من هو للحمد أهل، أهل الثناء والمجد، أحقُّ ما قال العبد وكلنا لك عبد. لك الحمد..من ضعيف يطلبُ نصرتَك..لك الحمد..من فقير يطلبُ غناك..لك الحمد..من ذليلٍ يطلبُ عزك..لك الحمد..ما دعوناك إلا حسنَ ظنٍ بك..وما رجوناك إلا ثقةً فيك، وما خفناك إلا تصديقاً بوعدك ووعيدك.. فلك الحمد..



طرح راائع وقيم
جزاك الله خير

ووفقك لكل خير
وجعله في ميزان حسناااتك




أستغر الله العظيم



يزاج الله خير

استغفرالله العظيم واتوب اليه




مشكووووووووره يالغلاااا
وجزأك الله خييييير